أحدث الأخبار مع #معهدكارولينسكا،


24 القاهرة
منذ 5 أيام
- صحة
- 24 القاهرة
مرض السكري قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب بنسبة 30%
كشفت دراسة حديثة، أجراها باحثون من السويد، عن أن البالغين المشخصين بداء السكري من النوع الأول، يواجهون خطرًا أكبر بكثير للإصابة بأمراض القلب والوفاة المبكرة، ومع ذلك فإن تغييرات نمط الحياة، مثل الإقلاع عن التدخين، والتحكم في الوزن، وتحسين ضبط مستوى الجلوكوز، يمكن أن تحسن التشخيص. مرض السكري قد يزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وبحسب ما نشر في صحيفة تايمز ناو، وجد الباحثون أن البالغين الذين يصابون بالنوع الأول من مرض السكري، يواجهون خطرًا أكبر بكثير للإصابة بأمراض القلب والوفاة المبكرة، حيث تسلط الدراسة الضوء على التحديات الصحية طويلة الأمد التي يواجهها من شخِصوا بهذه الحالة المناعية الذاتية في مراحل لاحقة من حياتهم. ووفقًا للباحثين، غالبًا ما يرتبط داء السكري من النوع الأول بالأطفال والمراهقين، وكان يعرف سابقًا باسم داء السكري لدى الأطفال، ومع ذلك يؤكد الخبراء الآن أن هذه الحالة يمكن أن تحدث في أي عمر، وفي داء السكري من النوع الأول، يهاجم الجهاز المناعي عن طريق الخطأ خلايا بيتا المنتجة للأنسولين في البنكرياس، ما يجعل الجسم عاجزًا عن إنتاج الأنسولين، وهو هرمون أساسي لتنظيم مستويات السكر في الدم. وتابعت الدراسة السويدية، التي قادها باحثون في معهد كارولينسكا، أكثر من 10.200 بالغ مشخص بداء السكري من النوع الأول بين عامي 2001 و2020، وتم مقارنة هذه الحالات بما يقرب من 510.000 شخص غير مصاب بالسكري، وكانت النتائج مثيرة للقلق إذ كان لدى البالغين المصابين بداء السكري من النوع الأول خطر أعلى بنسبة 30% للإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل النوبات القلبية أو السكتات الدماغية، والأكثر إثارة للقلق هو أن خطر الوفاة المبكرة لأي سبب كان، بما في ذلك السرطان والالتهابات، كان أعلى بنسبة 71%. المشي 7000 خطوة يقلل خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 16%| دراسة يُغير بنية الدماغ... دراسة تكشف تأثير ساعات العمل الطويلة على المخ


الشرق السعودية
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق السعودية
دراسة: عينات البول قد تساعد في الكشف عن الإصابة بسرطان البروستاتا
كشفت دراسة حديثة شارك فيها باحثون من معهد "كارولينسكا" في السويد عن إمكانية تشخيص سرطان البروستاتا في مراحله المبكرة من خلال عينة بول بسيطة. واعتمد البحث على تحليل نشاط الجينات في الخلايا السرطانية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما مَكَّن الفريق من تحديد مؤشرات حيوية جديدة تتميز بدقة تشخيصية عالية. ويُعد سرطان البروستاتا أحد أكثر أنواع السرطانات فتكاً بالرجال حول العالم، ويواجه الأطباء تحدياً كبيراً في تشخيصه مبكراً بسبب نقص المؤشرات الحيوية الدقيقة. وفي هذه الدراسة، تعاون باحثون من معهد كارولينسكا، وإمبريال كوليدج لندن، ومستشفى شيونان في الصين، لتطوير نموذج رقمي لسرطان البروستاتا بناء على تحليل آلاف الخلايا الفردية في الأورام. نماذج متكاملة ومن خلال تحليل نشاط الحمض النووي الريبوزي في هذه الخلايا، وتحديد موقعها ودرجة تطور السرطان فيها، تَمكَّن الباحثون من إنشاء نماذج رقمية متكاملة، وبعد ذلك، استخدموا الذكاء الاصطناعي للعثور على بروتينات يمكن استخدامها كمؤشرات حيوية. واختُبرت هذه المؤشرات في عينات الدم والأنسجة والبول لنحو ألفَي مريض، وأظهرت النتائج أن مجموعة محددة من المؤشرات الحيوية في البول قادرة على الكشف عن وجود السرطان وتحديد شدته بدقة تفوق التحليل الحالي المعتمد على مستضد البروستاتا النوعي (PSA). ومستضد البروستاتا النوعي هو بروتين تنتجه غدة البروستاتا، ويلعب دوراً مهماً في الحفاظ على سيولة السائل المنوي. ويُعتبر هذا المستضد من المؤشرات الحيوية الشائعة المستخدمة في الكشف عن سرطان البروستاتا، إذ ترتفع مستوياته في الدم عند وجود خلل في البروستاتا، سواء كان ذلك بسبب السرطان أو تضخم حميد أو التهاب. ويتم الكشف عن هذا المستضد من خلال فحص دم يقيس كمية هذا البروتين، وعادة ما تكون المستويات الطبيعية أقل من 4 نانوجرام لكل ملليلتر، رغم أن القيم قد تختلف حسب العمر والعوامل الأخرى. اختبار غير دقيق ومع ذلك، فإن اختبار المستضد ليس دقيقاً بنسبة 100%، حيث يمكن أن يعطي نتائج إيجابية كاذبة أو سلبية كاذبة، ما قد يؤدي إلى خزعات غير ضرورية أو تأخر في التشخيص. ولذلك، يعمل الباحثون على تطوير مؤشرات حيوية أكثر دقة، مثل تلك التي تم اكتشافها حديثاً في البول؛ لتحسين تشخيص سرطان البروستاتا وتقليل الاعتماد على مستضد البروستات النوعي وحده. وفي الدراسة الجديدة، تم تحديد مجموعة من المؤشرات الحيوية في البول التي يمكن أن تساعد في الكشف عن سرطان البروستاتا بدقة عالية من بينها بروتين تنتجه غدة البروستاتا، بالإضافة إلى مواد جينية خاصة تظهر عند وجود خلايا سرطانية. كما تم اكتشاف تغيرات في بعض الجينات المرتبطة بالأورام، والتي يمكن رصدها في عينات البول بعد إجراء تحفيز بسيط للبروستاتا. وتشمل هذه المؤشرات أيضاً إنزيمات وبروتينات أخرى تزداد نسبتها بشكل ملحوظ عند وجود الأورام الخبيثة. مزايا كبيرة وقال الباحث الرئيسي في الدراسة، ميكايل بنسون، إن استخدام البول في التشخيص يوفر مزايا كبيرة، منها كونه غير جراحي وسهل الجمع، ويمكن إجراؤه حتى في المنزل قبل إرسال العينة إلى المختبرات السريرية للتحليل؛ إذ تعتمد هذه الطريقة على تحليل البول باستخدام تقنيات متطورة، مما يجعلها أقل إزعاجاً للمريض مقارنة بالفحوصات التقليدية مثل تحاليل الدم أو الخزعات. ومع ذلك، شدد على ضرورة إخضاع هذه الطريقة لتقييمات إضافية في دراسات سريرية واسعة النطاق قبل اعتمادها رسمياً. وفي المرحلة التالية، يخطط الباحثون لإجراء تجارب سريرية كبيرة لتسريع اختبار المؤشرات الحيوية الواعدة. وأكد بنسون أن هذه المؤشرات الجديدة يمكن أن تسهم في تشخيص مبكر وأكثر دقة، مما يحسن فرص العلاج ويقلل من الحاجة إلى الخزعات غير الضرورية لدى الرجال الأصحاء. كما تم تمويل الدراسة بشكل رئيسي من قِبَل الجمعية السويدية للسرطان وصندوق أبحاث السرطان السويدي، مع عدم وجود تضارب في المصالح يُذكر بين الباحثين.


العربية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
بعد قراءة نتائج هذه الدراسة ستغير رأيك دون شك بالمحليات الشائعة
تم تسويق الأسبارتام منذ فترة طويلة كبديل خالٍ من الشعور بالذنب للسكر في المنتجات الغذائية الشعبية، بدءًا من مشروبات الكولا الخالية من السعرات الحرارية إلى الجيلي الخالي من السكر. كما كان له سمعة سيئة للغاية، ارتبط المحلي الصناعي الآن بزيادة خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية لدى الفئران. ولكن، بحسب موقع New Atlas، لا يوجد اقتناع بشكل كامل بأن هذا الأمر سيئ كما يبدو للبشر. جاء في دراسة نُشرت في Cell Metabolism، شارك فيها خبراء في صحة القلب والأوعية الدموية وأطباء سريريون في الصين والسويد والولايات المتحدة. يشير عملهم إلى أن استهلاك الأسبارتام يمكن أن يكون له تأثيرات سلبية على صحة الأوعية الدموية. لويحات أكبر وأكثر دهنية لمدة 12 أسبوعًا، أطعم الباحثون فئران المختبر جرعات يومية من الطعام الذي يحتوي على نفس كمية الأسبارتام الموجودة في ثلاث علب من الصودا الخالية من السكر. طورت الفئران لويحات أكبر وأكثر دهنية في شرايينها مقارنة بالفئران التي لم تتضمن أنظمتها الغذائية المُحلي. أظهرت المجموعة التجريبية أيضًا مستويات أعلى من الالتهاب، وهو مرتبط بأمراض القلب والأوعية الدموية. زيادة مستويات الأنسولين وبشكل أكثر دقة، اكتشف الباحثون أن الأسبارتام يمكن أن يؤدي إلى زيادة مستويات الأنسولين، مما يساهم بدوره في تصلب الشرايين، وهي حالة تتميز بتراكم اللويحات الدهنية في الشرايين. التهاب الأوعية الدموية سبق أن توصلت دراسات إلى أن الأسبارتام يرتبط بأمراض القلب والأوعية الدموية وكذلك السرطان وضعف الذاكرة والحالات الشبيهة بالتوتر، لكن هذا البحث الجديد حدد الآلية المسؤولة، وهي تحديدًا إشارة مناعية تسمى CX3CL1 تصبح نشطة للغاية تحت تحفيز الأنسولين. تعمل إشارة CX3CL1 كطعم، يلتقط الخلايا المناعية التي تمر، والتي تؤدي بعد ذلك إلى التهاب الأوعية الدموية وتسبب مشاكل في القلب. يرى الدكتور إيان ماسغريف، المحاضر الأول في تخصص علم الأدوية في جامعة أديلايد، أن نتائج هذه الدراسة ربما لا تكون ذات صلة مباشرة بالبشر. وشرح أن "الدراسة أُجريت على فئران تم تعديلها وراثيًا بحيث تفتقر إلى ناقل رئيسي للدهون، ثم تم إطعامها نظامًا غذائيًا عالي الدهون لتحفيز تكوين اللويحات الدهنية في الأوعية الدموية"، مشيرًا إلى أنه "من غير المرجح أن تكرر الفئران المعدلة وراثيًا على نظام غذائي مصمم خصيصًا لتسريع تكوين اللويحات الحالة البيولوجية والغذائية لمعظم البشر". علاج تراكم اللويحات وأضاف أنه "لم تتم دراسة تأثيرات جرعة سكر مكافئة، ولا تأثير تقليل تناول السعرات الحرارية بمقدار الأسبارتام المستهلك. في حين أن الدراسة ربما أعطت هدفًا جديدًا لعلاج تراكم اللويحات في أحد جزيئات الجسم الالتهابية، إلا أنها لا تشير إلى أنه يجب التخلي عن المشروبات المُحلاة صناعياً. تحذير حاسم يعتقد آخرون، مثل المحاضر الكبير دكتور يوتانغ وانغ من جامعة الاتحاد الأسترالية وأستاذ مارك والكفيست، رئيس قسم الطب في جامعة موناش، أن نتائج الدراسة تعد تحذيرًا حاسمًا آخرًا ضد الآثار الضارة المحتملة للمُحليات الصناعية. قال دكتور وانغ إنه ربما يكون الوقت قد حان لإعادة النظر في استهلاك المنتجات المحلاة صناعياً، ويمكن أن يكون "تقليل تناولها خطوة بسيطة ولكنها قوية لحماية الأشخاص من النوبات القلبية والسكتات الدماغية". جميع أنواع الأطعمة تقريبًا وقال ييهاو كاو، من معهد كارولينسكا، وباحث رئيسي في الدراسة إن "المحليات الصناعية اخترق جميع أنواع الأطعمة تقريبًا، لذلك يجب معرفة التأثير الصحي الطويل الأمد". ولتحقيق هذه الغاية، يعتزم فريق الباحثين التحقق من نتائجه لدى البشر. جانب إيجابي إضافي كما أن هناك أيضًا جانب إيجابي آخر وهو توصل الباحثون إلى أنه عند تم إزالة مستقبلات الإشارة المناعية CX3CL1 في الفئران، التي أُجرى عليها التجارب، تبين أن اللويحات لم تتراكم وتسد شرايينها. ويمكن أن يكون هذا بمثابة وسيلة لعلاج الحالات المزمنة الناجمة عن التهاب الأوعية الدموية، مثل السكتة الدماغية والتهاب المفاصل والسكري.


بوابة ماسبيرو
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
دراسة: المحليات الصناعية تسبب النوبات القلبية
تشير دراسة حديثة إلى أن المُحلي الاصطناعي الموجود في المشروبات الغازية الدايت والعلكة قد يؤدي إلى الإصابة بالنوبات القلبية . وتوضح دراسة سويدية إلى أن تناول عدد قليل من علب المشروبات الغازية الخاصة بفقد الوزن يومياً قد يزيد من خطر الإصابة بنوبة قلبية أو سكتة دماغية، وفقا لـdaily mail. ووجد العلماء أن الأسبارتام، وهو مُحلي صناعي شائع الاستخدام يُضاف إلى المشروبات الغازية الخاصة بفقد الوزن والحلوى والكاتشب، ساهم في تراكم الدهون في الشرايين..و يؤدي هذا التجمع من رواسب الدهون، والذي يسمى تصلب الشرايين، إلى تضييق الشرايين، مما يحد من تدفق الدم من القلب وإليه - مما يؤدي إلى إتلاف القلب بمرور الوقت. يمكن أن تنكسر أجزاء من اللويحة الدهنية مما يؤدي إلى انسداد خطير في الأوعية الدموية، مما يعرضك لخطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية. وبينما أجريت الدراسة على الفئران، قال المؤلفون إن النتائج التي توصلوا إليها لها آثار مثيرة للقلق بالنظر إلى مدى انتشار المحليات الصناعية. وفي الدراسة، قام علماء من معهد كارولينسكا، إلى جانب زملائهم في الصين والولايات المتحدة، بإطعام مجموعات من القوارض نظامًا غذائيًا يوميًا يحتوي على كميات صغيرة من الأسبارتام لمدة 12 أسبوعًا. ووصفوا هذا بأنه يعادل حصول الإنسان على ثلاث علب من صودا الدايت التي تحتوي على مادة التحلية يوميًا.