logo
#

أحدث الأخبار مع #ملليمترات

حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟
حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟

اليمن الآن

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • اليمن الآن

حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟

النسخه الكاملة آ الرئيسية صحة وطب حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟ الكدمات وعلامات الجل آ آ الوحمات والشامات والحسنات، أية بقع جلدية ملونة تظهر على الجلد بارزة أو غائرة أو حتى مختلفة اللون ما عدا البني أو الأسود أو الأزرق أو الوردي أو الأبيض أو الأحمر أو حتى الأرجواني، كلها علامات جلدية لها مسبب ما، إما أن تكون علاماتها طبيعية أو غير طبيعية تشير لمشكلة مرضية أو جلدية أو حتى ورمية في بعض الأحيان. آ معظم العلامات الجلدية - معظم العلامات التي تظهر على الجلد مختلفة الألوان مثل الشامات أو الوحامات معظمها غير وراثي، أغلب تلك العلامات لا تحتاج إلى علاج ويمكن أن تتلاشى مع تقدم الطفل في السن إذا كانت منذ الولادة أو تزيد تدريجيًا مع التقدم في العمر. آ الوحمات آ آ - الوحمات هي أولى العلامات الجلدية الصبغية التي تظهر منذ الولادة، تختلف أعراضها من حالة لأخرى وفقًا لحجم تصبغات الجلد، هناك علامات داكنة أو فاتحة أو زرقاء أو بنية أو سوداء أو رمادية أو حمراء أو غيرها. - تسبب في بعض الأحيان حكة أو نزيف ويجب فحصها من قبل طبيب أمراض جلدية المتخصص وقد تتطلب خزعة في بعض الأحيان. آ علامات الخطر والتحذير في الوحمات - لابد من فحص الوحمة من قبل طبيب جلدية خاصة إذا حدث تغير في لونها أو حجمها أو ملمسها أو ظهر بها أي آفة جلدية جديدة لأنها قد تكون علامة على الإصابة بسرطان الجلد. - وإذا شعر فيها المريض بنزيف أو حكة أو التهاب أو تقرح ما، وجب استشارة المختص. آ الشامات أو الحسنات - الشامات وفقًا لتقرير نشر في موقع كانسر cancer المتخصص في أمراض السرطان، تبدو طبيعية عندما تتوافر فيها هذه العلامات: - أن تكون بقعة متساوية اللون بنية أو بنية فاتحة أو سوداء مسطحة أو مرتفعة مستديرة أو بيضاوية أصغر من 6 ملليمترات (حوالي ربع بوصة عرضًا). - قد تظهر الشامات في أي وقت من العمر وقد تتلاشى فجأة مع مرور الوقت. آ علامات الخطر في الشامات أو الحسنات - أي تغير جلدي يحدث للشامة أو الحسنة التي اعتاد الشخص رؤيتها على جسمه يجب حينها إخبار الطبيب وفحصها فحصًا جيدًا. آ علامات الخطر تبدأ إذا: - كانت الحواف أصبحت غير منتظمة أو خشنة أو متقطعة أو غير واضحة. - إذا تغير لون الشامة لأكثر من درجة داخل الشامة الواحدة بمعنى كانت الشامة الواحدة تحتوي على لونين أو أكثر مثل اللون البني أو الأسود أو الوردية والاحمر وهكذا. - إذا كانت الشامة أكبر من 6 ملليمترات يتغير حجم الشامة أو لونها أو شكلها بالتطور فهي علامة غير جيدة. - احمرار أو تورم خارج حدود الشامة. - تغير في الإحساس أو الحكة أو الألم. - تقشر أو نزيف أو ظهور كتلة أو نتوء في الشامة. - انتشار صبغة في حدود البقعة في الجلد المحيط للشامة. - ظهور جرح لا يلتئم بداخلها. آ الكدمات - الكدمات هي بقع جلدية تظهر على الجلد إما أرجوانية أو زرقاء أو مائلة إلى احمرار، قد تستمر لعدة أيام ثم تختفي. آ علامات الخطر في الكدمات - وفقًا لتقرير نشر في موقع ويب ميد، هناك مجموعة من علامات الخطر في الكدمات منها: - عين سوداء مع مشكلات في الرؤية. - استمرار الكدمات أكثر من أسبوع. - كدمات كبيرة تحدث بشكل متكرر. - كتلة في منطقة الكدمة. - كدمة تستمر وتتكرر في نفس المنطقة. - كدمة ونزيف مصاحب مثل تنظيف الأنف أو البول أو البراز. - قد تشير الكدمات غير المبررة على نقص الفيتامينات أو على تليفات الكبد ومشكلاته أو على اضطرابات في النزيف أو الهيموفيليا أو التهابات في الأوعية الدموية، ولكنها نادر آ طبيب جلدية : علامات الجلد يجب متابعتها قالت الدكتورة رضوى عراقي أخصائي الأمراض الجلدية جامعة شبين الكوم، إن الشامات العالمية على القدمين أو أي تغيرات على سطح الجلد لابد من فحصها بين الحين والآخر بشكل دوري، وذلك لأنها قد تكون منبتًا لنمو الخلايا غير الصغيرة السرطانية أو الضارة أو علامة على مرض ما في الجسم أو مرض جلدي. آ فحص العلامات الجلدية - كل العلامات الجلدية البارزة مثل الشامة أو الوحمة يمكن أخذ خزعة منها وفحصها جيدًا من قبل المختصين. - وأي علامات غير سليمة أو مختلفة أو جديدة أو مفاجئة على أي شامة أو حسنة أو بقعة في الجلد يجب فحصها بشكل مباشر. آ أخطر العلامات الجلدية - التغير السريع المتلاحق في أي بقعة جلدية. - تغير الحواف أو اللون أو الشكل أو الملمس. - ظهور أعراض خارجية مثل: - الحكة. - الهرش. - الالتهاب. - الاحمرار. - الورم. - الألم. - الفقاعات. - الانتشار السريع. - نزول الدم أو سوائل صفراء أو سائل أبيض أو تكون السوائل بشكل عام فيها. - وكلها تتطلب الفحص المباشر من قبل طبيب الجلدية المتخصص. آ آ

صحة وطب : حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟
صحة وطب : حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : حسنة ولا بقعة ولا كدمة.. متى تكون علامات الجلد مؤشر خطر ؟

الجمعة 9 مايو 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - الوحمات والشامات والحسنات، أية بقع جلدية ملونة تظهر على الجلد بارزة أو غائرة أو حتى مختلفة اللون ما عدا البني أو الأسود أو الأزرق أو الوردي أو الأبيض أو الأحمر أو حتى الأرجواني، كلها علامات جلدية لها مسبب ما، إما أن تكون علاماتها طبيعية أو غير طبيعية تشير لمشكلة مرضية أو جلدية أو حتى ورمية في بعض الأحيان. معظم العلامات الجلدية - معظم العلامات التي تظهر على الجلد مختلفة الألوان مثل الشامات أو الوحامات معظمها غير وراثي، أغلب تلك العلامات لا تحتاج إلى علاج ويمكن أن تتلاشى مع تقدم الطفل في السن إذا كانت منذ الولادة أو تزيد تدريجيًا مع التقدم في العمر. الوحمات - الوحمات هي أولى العلامات الجلدية الصبغية التي تظهر منذ الولادة، تختلف أعراضها من حالة لأخرى وفقًا لحجم تصبغات الجلد، هناك علامات داكنة أو فاتحة أو زرقاء أو بنية أو سوداء أو رمادية أو حمراء أو غيرها. - تسبب في بعض الأحيان حكة أو نزيف ويجب فحصها من قبل طبيب أمراض جلدية المتخصص وقد تتطلب خزعة في بعض الأحيان. علامات الخطر والتحذير في الوحمات - لابد من فحص الوحمة من قبل طبيب جلدية خاصة إذا حدث تغير في لونها أو حجمها أو ملمسها أو ظهر بها أي آفة جلدية جديدة لأنها قد تكون علامة على الإصابة بسرطان الجلد. - وإذا شعر فيها المريض بنزيف أو حكة أو التهاب أو تقرح ما، وجب استشارة المختص. الشامات أو الحسنات - الشامات وفقًا لتقرير نشر في موقع كانسر cancer المتخصص في أمراض السرطان، تبدو طبيعية عندما تتوافر فيها هذه العلامات: - أن تكون بقعة متساوية اللون بنية أو بنية فاتحة أو سوداء مسطحة أو مرتفعة مستديرة أو بيضاوية أصغر من 6 ملليمترات (حوالي ربع بوصة عرضًا). - قد تظهر الشامات في أي وقت من العمر وقد تتلاشى فجأة مع مرور الوقت. علامات الخطر في الشامات أو الحسنات - أي تغير جلدي يحدث للشامة أو الحسنة التي اعتاد الشخص رؤيتها على جسمه يجب حينها إخبار الطبيب وفحصها فحصًا جيدًا. علامات الخطر تبدأ إذا: - كانت الحواف أصبحت غير منتظمة أو خشنة أو متقطعة أو غير واضحة. - إذا تغير لون الشامة لأكثر من درجة داخل الشامة الواحدة بمعنى كانت الشامة الواحدة تحتوي على لونين أو أكثر مثل اللون البني أو الأسود أو الوردية والاحمر وهكذا. - إذا كانت الشامة أكبر من 6 ملليمترات يتغير حجم الشامة أو لونها أو شكلها بالتطور فهي علامة غير جيدة. - احمرار أو تورم خارج حدود الشامة. - تغير في الإحساس أو الحكة أو الألم. - تقشر أو نزيف أو ظهور كتلة أو نتوء في الشامة. - انتشار صبغة في حدود البقعة في الجلد المحيط للشامة. - ظهور جرح لا يلتئم بداخلها. الكدمات - الكدمات هي بقع جلدية تظهر على الجلد إما أرجوانية أو زرقاء أو مائلة إلى احمرار، قد تستمر لعدة أيام ثم تختفي. علامات الخطر في الكدمات - وفقًا لتقرير نشر في موقع ويب ميد، هناك مجموعة من علامات الخطر في الكدمات منها: - عين سوداء مع مشكلات في الرؤية. - استمرار الكدمات أكثر من أسبوع. - كدمات كبيرة تحدث بشكل متكرر. - كتلة في منطقة الكدمة. - كدمة تستمر وتتكرر في نفس المنطقة. - كدمة ونزيف مصاحب مثل تنظيف الأنف أو البول أو البراز. - قد تشير الكدمات غير المبررة على نقص الفيتامينات أو على تليفات الكبد ومشكلاته أو على اضطرابات في النزيف أو الهيموفيليا أو التهابات في الأوعية الدموية، ولكنها نادر طبيب جلدية : علامات الجلد يجب متابعتها قالت الدكتورة رضوى عراقي أخصائي الأمراض الجلدية جامعة شبين الكوم، إن الشامات العالمية على القدمين أو أي تغيرات على سطح الجلد لابد من فحصها بين الحين والآخر بشكل دوري، وذلك لأنها قد تكون منبتًا لنمو الخلايا غير الصغيرة السرطانية أو الضارة أو علامة على مرض ما في الجسم أو مرض جلدي. فحص العلامات الجلدية - كل العلامات الجلدية البارزة مثل الشامة أو الوحمة يمكن أخذ خزعة منها وفحصها جيدًا من قبل المختصين. - وأي علامات غير سليمة أو مختلفة أو جديدة أو مفاجئة على أي شامة أو حسنة أو بقعة في الجلد يجب فحصها بشكل مباشر. أخطر العلامات الجلدية - التغير السريع المتلاحق في أي بقعة جلدية. - تغير الحواف أو اللون أو الشكل أو الملمس. - ظهور أعراض خارجية مثل: - الحكة. - الهرش. - الالتهاب. - الاحمرار. - الورم. - الألم. - الفقاعات. - الانتشار السريع. - نزول الدم أو سوائل صفراء أو سائل أبيض أو تكون السوائل بشكل عام فيها. - وكلها تتطلب الفحص المباشر من قبل طبيب الجلدية المتخصص.

دراسة صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري
دراسة صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري

الجريدة 24

time٢١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجريدة 24

دراسة صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري

كشفت دراسة جديدة أجرتها منصة WellnessPulse للأبحاث الصحية والعافية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، عن حقيقة مقلقة حول مدى تسلل البلاستيك الدقيق إلى جسم الشخص البالغ. وأوضحت الدراسة أن الكمية التي يبتلعها الإنسان من البلاستيك الدقيق تستمر في الزيادة مع تقدم العمر. فعلى سبيل المثال، في سن العاشرة، يكون الطفل قد استهلك ما يعادل زجاجة ماء صغيرة من البلاستيك الدقيق، وبحلول سن العشرين يرتفع الإجمالي إلى 5.75 كغ. وقد تصل كمية البلاستيك الدقيق التي يبتلعها الإنسان في سن الأربعين إلى 11.47 كغ، وفي سن الخمسين إلى 14.34 كغ، وفي سن الستين إلى 17.2 كغ. أما عند بلوغ سن الثمانين، فقد تترواح كمية البلاستيك التي تم استهلاكها إلى ما يعادل وزن زورق متوسط الحجم. ولا تظل هذه الجزيئات الصغيرة السامة في الجسم فحسب، بل تترسب أيضا في الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب، وتُربط بعدد من الأمراض الخطيرة مثل السرطان والسكتات الدماغية والخرف ومضاعفات الحمل. وقال الباحثون: "بحلول نهاية الحياة، قد يتراكم (أي يظل كامنا دون خروجه من الجسم) في الجسم والأعضاء من البلاستيك الدقيق ما يعادل تقريبا 3 زجاجات بلاستيكية سعة 1.5 لتر". واستندت WellnessPulse إلى 20 دراسة علمية لقياس مستويات البلاستيك الدقيق (جزيئات يقل حجمها عن 5 ملليمترات) في الأنسجة البشرية. واستخدم الباحثون تقنيات يدوية وأدوات معززة بالذكاء الاصطناعي لتحديد متوسط تركيز البلاستيك في أعضاء الجسم. وقد تم اكتشاف البلاستيك الدقيق في الدم، إضافة إلى 17 عضوا وأنسجة بشرية، بما في ذلك القلب والدماغ والجهاز التناسلي. وكانت مستويات البلاستيك الدقيق في الدم هي الأعلى، حيث بلغت 43 ضعفا مقارنة بالدماغ. وعندما تدخل جزيئات البلاستيك الدقيق إلى مجرى الدم، تلتصق بجدران الشرايين، ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية. وقد ربطت الدراسات وجود هذه الجزيئات في الدم والدماغ بعدد من المشكلات الصحية، مثل السكتات الدماغية والخرف وفشل الكبد. وقد أظهرت دراسة، نُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية، أن الأشخاص المصابين بتصلب الشرايين قد يحملون جزيئات بلاستيكية دقيقة في لويحات الشرايين التي تغذي الدماغ، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية. أما بالنسبة للصحة التناسلية، فقد أظهرت دراسة، نشرت في مجلة لانسيت، أن الرجال الذين يتعرضون لمستويات أعلى من البلاستيك الدقيق يعانون من تدهور في جودة السائل المنوي وعدد الحيوانات المنوية. ورغم عدم وجود دليل مباشر حتى الآن على أن البلاستيك الدقيق يسبب هذه الأمراض بشكل قاطع، إلا أن الدراسات والأبحاث الحالية تشير إلى وجود علاقة قوية بينهما.

أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!
أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!

أخبارنا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبارنا

أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!

كشفت دراسة جديدة أجرتها منصة WellnessPulse للأبحاث الصحية والعافية في المملكة المتحدة والولايات المتحدة، عن حقيقة مقلقة حول مدى تسلل البلاستيك الدقيق إلى جسم الشخص البالغ. وأوضحت الدراسة أن الكمية التي يبتلعها الإنسان من البلاستيك الدقيق تستمر في الزيادة مع تقدم العمر. فعلى سبيل المثال، في سن العاشرة، يكون الطفل قد استهلك ما يعادل زجاجة ماء صغيرة من البلاستيك الدقيق، وبحلول سن العشرين يرتفع الإجمالي إلى 5.75 كغ. وقد تصل كمية البلاستيك الدقيق التي يبتلعها الإنسان في سن الأربعين إلى 11.47 كغ، وفي سن الخمسين إلى 14.34 كغ، وفي سن الستين إلى 17.2 كغ. أما عند بلوغ سن الثمانين، فقد تترواح كمية البلاستيك التي تم استهلاكها إلى ما يعادل وزن زورق متوسط الحجم. ولا تظل هذه الجزيئات الصغيرة السامة في الجسم فحسب، بل تترسب أيضا في الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب، وتُربط بعدد من الأمراض الخطيرة مثل السرطان والسكتات الدماغية والخرف ومضاعفات الحمل. وقال الباحثون: "بحلول نهاية الحياة، قد يتراكم (أي يظل كامنا دون خروجه من الجسم) في الجسم والأعضاء من البلاستيك الدقيق ما يعادل تقريبا 3 زجاجات بلاستيكية سعة 1.5 لتر". واستندت WellnessPulse إلى 20 دراسة علمية لقياس مستويات البلاستيك الدقيق (جزيئات يقل حجمها عن 5 ملليمترات) في الأنسجة البشرية. واستخدم الباحثون تقنيات يدوية وأدوات معززة بالذكاء الاصطناعي لتحديد متوسط تركيز البلاستيك في أعضاء الجسم. وقد تم اكتشاف البلاستيك الدقيق في الدم، إضافة إلى 17 عضوا وأنسجة بشرية، بما في ذلك القلب والدماغ والجهاز التناسلي. وكانت مستويات البلاستيك الدقيق في الدم هي الأعلى، حيث بلغت 43 ضعفا مقارنة بالدماغ. وعندما تدخل جزيئات البلاستيك الدقيق إلى مجرى الدم، تلتصق بجدران الشرايين، ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية. وقد ربطت الدراسات وجود هذه الجزيئات في الدم والدماغ بعدد من المشكلات الصحية، مثل السكتات الدماغية والخرف وفشل الكبد. وقد أظهرت دراسة، نُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية، أن الأشخاص المصابين بتصلب الشرايين قد يحملون جزيئات بلاستيكية دقيقة في لويحات الشرايين التي تغذي الدماغ، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية. أما بالنسبة للصحة التناسلية، فقد أظهرت دراسة، نشرت في مجلة لانسيت، أن الرجال الذين يتعرضون لمستويات أعلى من البلاستيك الدقيق يعانون من تدهور في جودة السائل المنوي وعدد الحيوانات المنوية. ورغم عدم وجود دليل مباشر حتى الآن على أن البلاستيك الدقيق يسبب هذه الأمراض بشكل قاطع، إلا أن الدراسات والأبحاث الحالية تشير إلى وجود علاقة قوية بينهما.

أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!
أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!

أخبار ليبيا

time٢٠-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار ليبيا

أرقام صادمة.. كم من البلاستيك الدقيق المسرطن يتسلل إلى جسدك دون أن تدري؟!

وأوضحت الدراسة أن الكمية التي يبتلعها الإنسان من البلاستيك الدقيق تستمر في الزيادة مع تقدم العمر. فعلى سبيل المثال، في سن العاشرة، يكون الطفل قد استهلك ما يعادل زجاجة ماء صغيرة من البلاستيك الدقيق، وبحلول سن العشرين يرتفع الإجمالي إلى 5.75 كغ. وقد تصل كمية البلاستيك الدقيق التي يبتلعها الإنسان في سن الأربعين إلى 11.47 كغ، وفي سن الخمسين إلى 14.34 كغ، وفي سن الستين إلى 17.2 كغ. أما عند بلوغ سن الثمانين، فقد تترواح كمية البلاستيك التي تم استهلاكها إلى ما يعادل وزن زورق متوسط الحجم. ولا تظل هذه الجزيئات الصغيرة السامة في الجسم فحسب، بل تترسب أيضا في الأعضاء الحيوية مثل الدماغ والقلب، وتُربط بعدد من الأمراض الخطيرة مثل السرطان والسكتات الدماغية والخرف ومضاعفات الحمل. وقال الباحثون: 'بحلول نهاية الحياة، قد يتراكم (أي يظل كامنا دون خروجه من الجسم) في الجسم والأعضاء من البلاستيك الدقيق ما يعادل تقريبا 3 زجاجات بلاستيكية سعة 1.5 لتر'. واستندت WellnessPulse إلى 20 دراسة علمية لقياس مستويات البلاستيك الدقيق (جزيئات يقل حجمها عن 5 ملليمترات) في الأنسجة البشرية. واستخدم الباحثون تقنيات يدوية وأدوات معززة بالذكاء الاصطناعي لتحديد متوسط تركيز البلاستيك في أعضاء الجسم. وقد تم اكتشاف البلاستيك الدقيق في الدم، إضافة إلى 17 عضوا وأنسجة بشرية، بما في ذلك القلب والدماغ والجهاز التناسلي. وكانت مستويات البلاستيك الدقيق في الدم هي الأعلى، حيث بلغت 43 ضعفا مقارنة بالدماغ. وعندما تدخل جزيئات البلاستيك الدقيق إلى مجرى الدم، تلتصق بجدران الشرايين، ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية. وقد ربطت الدراسات وجود هذه الجزيئات في الدم والدماغ بعدد من المشكلات الصحية، مثل السكتات الدماغية والخرف وفشل الكبد. وقد أظهرت دراسة، نُشرت في مجلة نيو إنغلاند الطبية، أن الأشخاص المصابين بتصلب الشرايين قد يحملون جزيئات بلاستيكية دقيقة في لويحات الشرايين التي تغذي الدماغ، وهو ما يزيد من خطر الإصابة بنوبات قلبية أو سكتات دماغية. أما بالنسبة للصحة التناسلية، فقد أظهرت دراسة، نشرت في مجلة لانسيت، أن الرجال الذين يتعرضون لمستويات أعلى من البلاستيك الدقيق يعانون من تدهور في جودة السائل المنوي وعدد الحيوانات المنوية. ورغم عدم وجود دليل مباشر حتى الآن على أن البلاستيك الدقيق يسبب هذه الأمراض بشكل قاطع، إلا أن الدراسات والأبحاث الحالية تشير إلى وجود علاقة قوية بينهما. المصدر: ديلي ميل

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store