logo
#

أحدث الأخبار مع #منظمةرايتسرادار

منابر مُكمّمة: الحوثيون يطاردون الدعاة ومعلمي القرآن في اليمن
منابر مُكمّمة: الحوثيون يطاردون الدعاة ومعلمي القرآن في اليمن

بوابة الفجر

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • بوابة الفجر

منابر مُكمّمة: الحوثيون يطاردون الدعاة ومعلمي القرآن في اليمن

كشفت منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان في تقرير صادر عنها، عن حجم الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها ميليشيا الحوثي الإيرانية بحق علماء الدين في اليمن، منذ انقلابها على مؤسسات الدولة وحتى اليوم. وبحسب التقرير، بلغ عدد الانتهاكات الموثقة أكثر من 735 حالة، تنوعت بين القتل والتعذيب والاختطاف والإخفاء القسري. تفاصيل صادمة: جرائم ممنهجة بحق أئمة وخطباء ودعاة ووفقًا للتقرير، فإن الانتهاكات الحوثية لم تقتصر على فئة معينة، بل شملت طيفًا واسعًا من علماء الدين، أبرزهم 51 جريمة قتل، كان أحدثها اغتيال الشيخ صالح حنتوس في منزله بمحافظة ريمة إثر هجوم مسلح و118 إصابة ناتجة عن عمليات استهداف مباشرة وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز تعسفي، استهدفت شخصيات دينية بارزة، من أئمة وخطباء ومعلمي القرآن الكريم. حيث أن هذه الأرقام تؤكد أن الانتهاكات كانت ممنهجة، وتستهدف تفريغ المجتمع من رموزه الدينية والروحية. معلمو القرآن الكريم في صدارة الضحايا ومن بين الفئات المستهدفة، جاء معلمو القرآن الكريم في المرتبة الأولى من حيث حجم الانتهاكات، حيث سجل التقرير 310 حالات اختطاف و20 جريمة قتل و51 إصابة. ويُعد هذا الاستهداف مؤشرًا خطيرًا على محاولة الميليشيا طمس الهوية الدينية والثقافية، والتضييق على الحلقات القرآنية التي كانت تشكل ركيزة تربوية في المجتمع اليمني. خطباء وأئمة المساجد: سلسلة استهداف ممنهج ولم يكن الخطباء وأئمة المساجد في مأمن من الانتهاكات الحوثية، حيث أظهر التقرير أرقامًا مقلقة من الخطباء: 195 حالة اختطاف، 16 قتيلًا، و29 إصابة وأئمة المساجد: 94 حالة اختطاف، 10 جرائم قتل، و29 إصابة. وتشير هذه الأرقام إلى أن الخطباء والأئمة تعرضوا لحملات اعتقال واغتيال متكررة، ضمن سياسة تكميم الأفواه وإسكات أي صوت مخالف. أبعاد ودلالات هذه الانتهاكات ترى منظمة رايتس رادار أن هذه الانتهاكات تمثل جزءًا من سياسة قمع شاملة تنتهجها جماعة الحوثي، هدفها فرض فكر أحادي وتجريف التنوع الديني والمذهبي في اليمن. وتضيف أن استهداف الشخصيات الدينية لا يهدد فقط الحريات الفردية، بل يضرب بنية المجتمع اليمني ويمهد لترسيخ سلطة دينية قمعية. دعوات للتحقيق الدولي والمساءلة وفي ختام تقريرها، دعت المنظمة المجتمع الدولي والمنظمات الحقوقية إلى فتح تحقيق دولي عاجل في جرائم الحوثيين ضد علماء الدين ومحاسبة الجناة وعدم إفلاتهم من العقاب وتوفير الحماية للكوادر الدينية والمدنية في مناطق سيطرة الجماعة. وتكشف هذه الإحصائيات المروعة عن واقع مرير يعيشه علماء الدين في اليمن، في ظل انتهاكات ممنهجة طالت حياتهم وحريتهم، وسط صمت دولي لا يزال يثير تساؤلات عديدة.

رايتس رادار: أكثر من 735 انتهاكاً حو..ثياً بحق الأئمة والخطباء ومعلمي القرآن في اليمن منذ الانقلاب
رايتس رادار: أكثر من 735 انتهاكاً حو..ثياً بحق الأئمة والخطباء ومعلمي القرآن في اليمن منذ الانقلاب

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

رايتس رادار: أكثر من 735 انتهاكاً حو..ثياً بحق الأئمة والخطباء ومعلمي القرآن في اليمن منذ الانقلاب

كشفت منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان، في تقرير حديث صدر يوم الإثنين، عن سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق الأئمة والخطباء ومعلمي القرآن الكريم في اليمن، بلغ عددها أكثر من 735 انتهاكاً منذ انقلابها على الدولة. وأوضح التقرير أن هذه الانتهاكات تنوعت بين القتل العمد والاختطاف والإصابات الجسدية، حيث تم توثيق 51 حالة قتل، كان أحدثها اغتيال الشيخ صالح حنتوس في هجوم مسلح على منزله بمحافظة ريمة. ووفقاً للمنظمة، فقد سُجلت أيضًا 118 إصابة وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز تعسفي، جميعها استهدفت العاملين في القطاع الديني، وعلى رأسهم معلمو القرآن والخطباء وأئمة المساجد. وجاء معلمو القرآن الكريم على رأس قائمة الضحايا، بتسجيل 310 حالات اختطاف و20 قتيلاً و51 مصابًا، يليهم الخطباء بـ195 حالة اختطاف و16 قتيلاً و29 إصابة، ثم أئمة المساجد بـ94 حالة اختطاف و10 قتلى و29 إصابة. وانتقدت رايتس رادار ما وصفته بـ'التناقض الأخلاقي الفاضح' من قبل مليشيا الحوثي، التي ترفع شعار مناصرة القضية الفلسطينية، بينما تمارس انتهاكات ممنهجة ضد المدنيين اليمنيين، وخصوصًا رموز الوسط الديني المعتدل. ودعت المنظمة في ختام بيانها المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى تحرك عاجل وفاعل للضغط على مليشيا الحوثي، من أجل وقف الجرائم والانتهاكات المستمرة بحق المدنيين، والالتزام بالقانون الدولي الإنساني، والعمل على ضمان عدم تكرار هذه الجرائم بحق الفئات الدينية والفكرية في المجتمع اليمني.

رايتس رادار: مليشيا الحوثي ارتكبت أكثر من 735 انتهاكاً بحق رموز دينية في اليمن منذ انقلابها
رايتس رادار: مليشيا الحوثي ارتكبت أكثر من 735 انتهاكاً بحق رموز دينية في اليمن منذ انقلابها

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

رايتس رادار: مليشيا الحوثي ارتكبت أكثر من 735 انتهاكاً بحق رموز دينية في اليمن منذ انقلابها

كشفت منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان، في تقرير حديث صدر يوم الإثنين، عن سلسلة من الانتهاكات الجسيمة التي ارتكبتها مليشيا الحوثي بحق الأئمة والخطباء ومعلمي القرآن الكريم في اليمن، بلغ عددها أكثر من 735 انتهاكاً منذ انقلابها على الدولة. وأوضح التقرير أن هذه الانتهاكات تنوعت بين القتل العمد والاختطاف والإصابات الجسدية، حيث تم توثيق 51 حالة قتل، كان أحدثها اغتيال الشيخ صالح حنتوس في هجوم مسلح على منزله بمحافظة ريمة. ووفقاً للمنظمة، فقد سُجلت أيضًا 118 إصابة وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز تعسفي، جميعها استهدفت العاملين في القطاع الديني، وعلى رأسهم معلمو القرآن والخطباء وأئمة المساجد. وجاء معلمو القرآن الكريم على رأس قائمة الضحايا، بتسجيل 310 حالات اختطاف و20 قتيلاً و51 مصابًا، يليهم الخطباء بـ195 حالة اختطاف و16 قتيلاً و29 إصابة، ثم أئمة المساجد بـ94 حالة اختطاف و10 قتلى و29 إصابة. وانتقدت رايتس رادار ما وصفته بـ'التناقض الأخلاقي الفاضح' من قبل مليشيا الحوثي، التي ترفع شعار مناصرة القضية الفلسطينية، بينما تمارس انتهاكات ممنهجة ضد المدنيين اليمنيين، وخصوصًا رموز الوسط الديني المعتدل. ودعت المنظمة في ختام بيانها المجتمع الدولي والأمم المتحدة والمنظمات الحقوقية والإنسانية إلى تحرك عاجل وفاعل للضغط على مليشيا الحوثي، من أجل وقف الجرائم والانتهاكات المستمرة بحق المدنيين، والالتزام بالقانون الدولي الإنساني، والعمل على ضمان عدم تكرار هذه الجرائم بحق الفئات الدينية والفكرية في المجتمع اليمني.

منظمة حقوقية: الحوثيون ارتكبوا 735 انتهاكًا بحق علماء الدين في اليمن
منظمة حقوقية: الحوثيون ارتكبوا 735 انتهاكًا بحق علماء الدين في اليمن

اليمن الآن

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • اليمن الآن

منظمة حقوقية: الحوثيون ارتكبوا 735 انتهاكًا بحق علماء الدين في اليمن

منظمة حقوقية: الحوثيون ارتكبوا 735 انتهاكًا بحق علماء الدين في اليمن المجهر - متابعة خاصة الاثنين 07/يوليو/2025 - الساعة: 12:01 م اتهمت منظمة رايتس رادار لحقوق الإنسان، في تقرير حديث صدر الاثنين، جماعة الحوثي بارتكاب أكثر من 735 انتهاكًا جسيمًا بحق علماء الدين في اليمن، منذ انقلابها على الدولة، مؤكدة أن هذه الانتهاكات شملت جرائم قتل وتعذيب واختطاف وإخفاء قسري. وذكرت المنظمة أن قائمة الانتهاكات ضمت 51 جريمة قتل، كان آخرها اغتيال الشيخ صالح حنتوس إثر هجوم مسلح على منزله بمحافظة ريمة، إلى جانب 118 إصابة وأكثر من 560 حالة اختطاف واحتجاز تعسفي، استهدفت أئمة وخطباء ودعاة ومعلمي القرآن الكريم. وأشار التقرير إلى أن معلمي القرآن الكريم كانوا الفئة الأكثر تضررًا، حيث وثقت المنظمة بحقهم 310 حالات اختطاف، و20 جريمة قتل، و51 إصابة. وتلاهم الخطباء بـ195 حالة اختطاف، و16 قتيلًا، و29 مصابًا، في حين تعرّض أئمة المساجد لـ94 حالة اختطاف و10 جرائم قتل و29 إصابة. وانتقدت المنظمة ما وصفته بـ"التناقض الأخلاقي الفاضح" لدى جماعة الحوثي، التي ترفع شعارات مناصرة للقضية الفلسطينية، بينما تمارس انتهاكات ممنهجة ترقى إلى جرائم حرب بحق المدنيين اليمنيين، خصوصًا الشخصيات الدينية المعروفة بمواقفها المناهضة للطائفية والداعمة لفلسطين. ودعت رايتس رادار المجتمع الدولي والأمم المتحدة إلى التدخل العاجل، والضغط الجاد على الحوثيين لوقف الانتهاكات المستمرة بحق علماء الدين، وضمان الالتزام بالقانون الدولي الإنساني، ومساءلة المتورطين لضمان عدم إفلاتهم من العقاب. يُشار إلى أن جماعة الحوثي تواجه اتهامات واسعة من منظمات حقوقية محلية ودولية بارتكاب انتهاكات خطيرة ترقى إلى جرائم ضد الإنسانية، في ظل غياب أي مساءلة قانونية أو تحرك دولي فعّال لوقف هذه الانتهاكات. تابع المجهر نت على X #علماء الدين #معلمو القران #أئمة المساجد #جرائم قتل #حالات اختطاف #جماعة الحوثي #جرائم إنسانية

إب.. مدينة تختنق تحت سطوة ميليشيا الحوثي
إب.. مدينة تختنق تحت سطوة ميليشيا الحوثي

اليمن الآن

time٣١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

إب.. مدينة تختنق تحت سطوة ميليشيا الحوثي

في مدينة إب، حيث يفترض أن تنمو الحياة على ضفاف الجبال الخضراء وتحتشد الأزقة برائحة القهوة اليمنية، تخنق ميليشيا الحوثي آخر أنفاس الأمل، وتوزع الموت على دفعات: بالرصاص تارة، وبالحديد والسجون والنهب والتجنيد تارات كثيرة . في السنوات الأخيرة، تحولت إب من مدينة للسلام إلى مقبرة للأصوات، ساحة تجارب للبطش، ومختبر يومي لصناعة الألم. أكثر من 3519 انتهاكًا وثقها تقرير صادر عن الشبكة اليمنية للحقوق والحريات بين يناير 2020 ومارس 2023. وكل رقم في هذا التقرير ليس إحصائية مجردة، بل قصة نزفت، وبيت تمزق، وأم ما زالت تبكي ابنها خلف الأسوار . دماء تحت الشجر 213 قتيلًا من المدنيين سقطوا بنيران الميليشيا، بينهم نساء خرجن لجلب الماء، وأطفال لم يتعلموا بعد كيف يتهجون كلمة "حرب ". و189 جريحًا، بعضهم فقد عينه، وبعضهم رجله، وآخر فقد ذاكرته بعد أن ذاق ألوان العذاب . 582 مختطفًا لا تزال صورهم معلقة على جدران بيوتهم، منهم من اختطف من باب المسجد، ومنهم من داهمته المليشيا في منتصف الليل، و123 منهم ما زالوا يتنفسون العفن في زنازين الحوثي . ولم يكتفوا بالخطف، بل عُذب 65 منهم حتى انهار الجسد، و9 منهم ماتوا وهم يتوسلون قطرة ماء أو نسمة هواء. التعذيب ليس فعلاً، بل سياسة، مهنة تُمارس في السجون كما تُمارس السياسة في القاعات . الاغتيالات.. وقصص مغدورة 13 جريمة اغتيال نفذتها الميليشيا ضد خصومها السياسيين والاجتماعيين، و9 جرائم تصفية لمن رفض السير في الطابور. هؤلاء لم يُقتلوا فقط، بل شُيعت معهم قيم القبيلة والدولة والعدالة . المنازل لم تنجُ، 12 منزلًا دُمّرت، و65 مزرعة نُهبت، و38 سيارة اختفت في وضح النهار. حتى خزانات المياه، آخر ملاذ للفقراء، لم تسلم، فقد تم تدمير خزانين كانا يسقيان حيًا بأكمله . مدارس تحولت إلى زنازين في عالم الحوثي، المدرسة ليست مكانًا للتعليم، بل فرصة للسيطرة . 32 مدرسة اقتحمتها الميليشيا، وحوّلت 9 منها إلى سجون، ينام فيها المختطفون على بلاط الطباشير القديم، بينما يُدرَّس في المدارس المتبقية "ملازم حسين الحوثي" بدلًا من علوم الحياة . الأطفال في زي العسكر في إب، 1322 طفلًا أُخذوا من أحضان أمهاتهم وزُج بهم في جبهات الموت . بعضهم كان يرعى الأغنام، وبعضهم لا يعرف الفرق بين "كلاشينكوف" و"سبورة"، لكنهم اليوم في خطوط النار، يموتون بصمت، ويُدفنون بصمت أكبر . سكان يُقمعون.. وخرائط تتغير الانتهاكات لم تكن جسدية فقط، بل امتدت إلى النسيج الاجتماعي ذاته . في ذكرى ثورة 26 سبتمبر 2024، شنت الميليشيا حملة اختطافات جماعية طالت شيوخًا وأطفالًا وطلابًا . وفي الوقت نفسه، تصاعدت النزاعات القبلية بنسبة 60%، بعدما صادرت الميليشيا أراضي الأهالي لصالح مقربين منها . يريد الحوثي إعادة رسم خريطة إب على مقاسه الطائفي والسياسي، حتى لو اقتضى الأمر أن تمحى قرى بأكملها من الذاكرة . سجون رطبة.. وشهادات من الجحيم السجون الحوثية ليست أماكن اعتقال، بل مقابر باردة للكرامة . منظمة رايتس رادار وثقت تعذيب 161 مختطفًا، قضى منهم 47 تحت التعذيب . أحد الناجين من سجن في إب قال: "في الزنزانة، لا تعرف الفرق بين الليل والنهار، لكنك تعرف جيدًا أنك في الجحيم. كانوا يتعاملون معنا كما لو كنا أعداءهم في معركة لا تنتهي ". إن ما يجري في إب ليس فقط انتهاكًا لحقوق الإنسان، بل جريمة موثقة بالصوت والدم والحبر . وإذا ظل الصمت هو اللغة الوحيدة في مواجهة هذه المأساة، فإن ميليشيا الحوثي ستستمر في تقطيع أوصال اليمن محافظة محافظة، وقلبًا قلبًا .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store