أحدث الأخبار مع #مهرجانالفجيرةالدوليللمونودراما


الأنباء
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء
إيمان نجم لـ «الأنباء»: السعادة صارت نادرة ومللنا من الحياة الافتراضية في «السوشيال ميديا»
الإعلامية إيمان نجم واحدة من أهم المذيعات، ليس على مستوى الكويت فقط، إنما على مستوى الخليج لما تملكه من خبرة طويلة في مجال التقديم التلفزيوني والإذاعي، بالإضافة إلى تمتعها بكاريزما خاصة جعلتها قريبة من المشاهدين والمستمعين. إيمان نجم عادت مؤخرا من دولة الامارات العربية المتحدة بعد حضورها فعاليات مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في دورته الحادية عشرة، وقالت عن هذا الأمر لـ «الأنباء»: سعدت بهذه الدعوة الكريمة من قبل رئيس المهرجان محمد سعيد الضنحاني لحضور الفعاليات، خاصة أنني كنت حريصة على التواجد بشكل شخصي في مهرجان العام الماضي لأنني مهتمة بهذا اللون من الأعمال المسرحية، والذي حببني في فن المونودراما الفنان الراحل عبدالعزيز الحداد، وأعجبني جدا عرض الختام مسرحية «الفانوس»، من تأليف: محمد سعيد الضنحاني، إخراج: د.خالد أمين، بطولة: عبدالله التركماني، واشتغلت على الدمى المستخدمة في العرض: خلود الرشيدي، أزياء: د.ابتسام الحمادي، مستدركة: «حسافة» أن هذا العمل لم يدخل المسابقة، وأنا أعتقد انه كان سيتفوق على كل الأعمال المشاركة لأنه أبكى الحضور بمعنى الكلمة. وحول اتجاهها لإعطاء «كورسات» ودورات خاصة في تنمية العلاقات وابتكار المحتوى، بالإضافة إلى دورات أخرى عن التقديم الإذاعي والتلفزيوني وغيرها، قالت: صدقني هذا الطريق لم أخطط له ولم يكن في بالي على الاطلاق، لكن منذ ثلاث سنوات وجدت نفسي أسير في هذا الاتجاه فقدمت دورات مع هيئة الشباب، وثلاث دورات عن طريق الإعلامي ماضي الخميس، وآخرها كانت منذ يومين بعنوان «تنمية العلاقات وابتكار المحتوى» بالتعاون مع شركة الارتقاء الفكري والثقافي لرقية الشيخ الرئيس التنفيذي للشركة. وعن وجود إضافات جديدة على برنامجها الإذاعي «دايم مع ايمان نجم» الذي يبث عبر أثير إذاعة «360»، أوضحت: أصبحنا اقرب بشكل اكبر مع المستمعين من خلال وجود فقرة أسئلة يومية نرصد من خلالها الشعور الحقيقي للمستمعين، ومن هذه الأسئلة على سبيل المثال «لو عندك اعتذار تقدمه لمن؟» أو «منو تفضل أبناءك أم أشقاءك؟»، وهكذا من الأسئلة الشخصية، لأننا مللنا من الحياة الافتراضية في «السوشيال ميديا»، والسعادة صارت نادرة، ونحاول نصنعها للناس من خلال مشاركتهم هموهم وأفراحهم.


النهار
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما: احتفاء عالمي بفن الممثل الواحد
تحولت إمارة الفجيرة الإماراتية بين 10 و18 نيسان/ أبريل الجاري إلى مسرح عالمي نابض بالحياة، مع تنظيم الدورة الحادية عشرة من مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما برعاية عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة الشيخ حمد بن محمد الشرقي، وبدعم من ولي العهد الشيخ محمد بن حمد الشرقي. افتتاح يليق بعراقة الفن انطلقت فعاليات المهرجان بحفل افتتاح مميز على مسرح المركز الإبداعي في الفجيرة بحضور الشيخ محمد بن حمد الشرقي ورئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي، ووزير الثقافة المصري أحمد فؤاد هنو، ووزيرة التربية والتعليم في الدولة سارة الأميري. تخلل الحفل عرض بصري مسرحي بعنوان "من الفجيرة إلى مطلع الشمس" من إخراج الفنان عبد المنعم عمايري، بمشاركة نخبة من الفنانين الإماراتيين والعرب، وفرقة "إنانا" السورية، مستنداً إلى نصوص شعرية للشاعر محمد سعيد الظنحاني، وألحان الفنان محمد هباش. رؤية ثقافية تتجدد وأكد الشيخ محمد بن حمد الشرقي حرص الإمارة على دعم المشاريع الثقافية والفنية التي تعزز حضور الإمارة عربيّاً وعالميّاً، عبر الانفتاح الثقافي على كل التجارب الإبداعية، وإبراز القيم الإنسانية المشتركة بين شعوب العالم. وأشار إلى أهمية مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما منذ بداياته في استقطاب المسرحيين والفنانين من حول العالم، عبر أبرز أعمال المونودراما التي تطرح مواضيع إنسانية واجتماعية تهم الفرد أينما كان، وتفتح آفاق الحوار الحضاري بين مختلف الثقافات. تميّزت الدورة الحادية عشرة ببرنامج ثقافي حافل، شمل عروضاً من فرنسا وإيران والسعودية ومصر وجورجيا وبوركينا فاسو وإسبانيا وروسيا وسلطنة عُمان وأرمينيا واليونان. وتضمّن المهرجان ندوات فكرية، وتوقيعات كتب واجتماعات للهيئة الدولية للمسرح. ومن بين الفعاليات البارزة، أقيمت ثلاث ورش تدريبية دولية متخصصة في فنون الأداء المسرحي، بالشراكة مع الهيئة الدولية للمسرح، أشرف عليها الفنان حمد الظنحاني. ختام يليق بالمسرح العالمي وشهد المهرجان تكريم الرعاة والداعمين، وتقديم فقرات مونودرامية قصيرة قدّمها عدد من أبرز نجوم المسرح العربي من لبنان وتونس والمغرب وسوريا. وكذلك أُعلن رسمياً عن تشكيل اللجان الفنية المتخصصة، من بينها: لجنة اختيار النصوص، لجنة تحكيم العروض، لجنة تحكيم النصوص المسرحية، ولجنة تحكيم مونودراما المسرح المدرسي. أسدل الستار على فعاليات المهرجان في 18 نيسان بحفل ختامي حضره رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام الدكتور راشد بن حمد الشرقي الذي توّج الفائزين في مختلف مسابقات المهرجان. وتخلل الحفل تقديم أغنية "فخر الفجيرة"، من أشعار الشيخ راشد وألحان محمد الأحمد، وغناء حسين الجسمي، كإهداء إلى حاكم الفجيرة. نتائج المسابقات في مسابقة النصوص المونودرامية، فاز بالمركز الأول "السماء ليست لك" لهوشنك وزيري (العراق)، وبالمركز الثاني "3.0" لمهند العرقوص (سوريا)، وبالمركز الثالث مناصفةً "ميسي فوق الخشبة" لمحمد عبدول (الجزائر)، و"على شفاه الريح" لميسون عبد العزيز عمران (سوريا). أما في المسابقة الرسمية للعروض، ففاز بجائزة أفضل ممثل مونودراما أسامة كوشكار (تونس)، وحصل عرض "مستطيل" (إيران) على المركز الثالث، و"عمق ضحل" (ألمانيا) على المركز الثاني، و"قطار ميديا" (إسبانيا) على المركز الأول. وفي مسابقة المسرح المدرسي، فاز عرض "وحدي في المنزل" لمجمع زايد التعليمي، مدينة محمد بن زايد، وعرض "حلم" لمدرسة أنس بن النظر، بجائزة أفضل عرض متكامل. كما فاز سعيد الهراسي عن نص "خطوة"، وعلي حسن الحاير عن نص "حلم"، بجائزة أفضل تأليف. وحصلت سناء حبيب كشرود عن عرض "جدتي حياتي"، وناصر إبراهيم عن عرض "وهم"، على جائزة أفضل إخراج. وضمن البرنامج الثقافي المصاحب للمهرجان، أقيمت فعالية توقيع كتاب بعنوان "مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما.. تأريخ وإنجاز"، من تأليف الكاتب حمد الظنحاني. وهكذا يسدل مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما الستار على دورته الحادية عشرة، وقد رسّخ مكانته كواحد من أبرز المحافل المسرحية العالمية المختصة بفن المونودراما. ولم يكن مجرد مهرجان للعروض، بل كان منصّة حيوية للحوار والتجريب، وفضاءً مفتوحاً للتلاقي بين الثقافات واللغات المسرحية. لقد احتفى المهرجان بالفرد، وكرّس المونودراما كفن يمنح الصوت للتجربة الإنسانية العميقة، ويعيد إلى المسرح بريقه كأداة للتعبير والتغيير والتقارب. ومع ختام هذه الدورة، يُسجّل المهرجان نجاحاً جديداً في رصيده، ويترك إرثاً ثقافياً يُنتظر أن يثمر في دوراته المقبلة، تحت عنوان واحد: الفجيرة، مدينة المسرح وروح الإبداع.


النهار
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
فنانون يوضحون عبر "النهار" أهمية "الفجيرة للمونودراما"
اختتم "مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما" أمس الجمعة فعاليات دورته الحادية عشر تحت شعار "الفجيرة تجمعنا"، بتكريم لجنة التحكيم للمسابقات والفائزين في المسابقة الرسمية والمسرح المدرسي والفعاليات والمتمثلة في مجالات النصوص والتمثيل، إضافة إلى العمل المسرحي المتكامل. وشهد المهرجان في أيامه حضوراً كثيفاً إذ تجاوز عدد الزوار 20 ألف زائر للقرية التراثية دبا في الفجيرة، بينهم نخبة من المسرحيين والفنانين والأسر الإماراتية والعربية والسياح الأجانب. والتقت "النهار" أكثر من ممثل على هامش المهرجان، ممن شددوا على اهميته في إثراء المشهد المسرحي ودعم الإبداع الفردي، مع الإشارة إلى المستوى العالمي من ناحية التنظيم والاستضافة والمشاركة، خصوصاً من خلال المسرحيات التي عُرضت في الهواء الطلق، وسط أجواء طبيعية عكست جمالية المنطقة وأصالة الإمارة وتاريخها العريق. سحر فوزي: فرصة لتبادل الثقافات وقالت الممثلة السورية سحر فوزي: "هذا المهرجان يُعد منصة فريدة تعزز ثقافة المسرح، وتتيح للفنانين فرصة التعبير عن أفكارهم وتجاربهم. المسرح هو مرآة المجتمع، يعكس قضاياه وهمومه، وهو وسيلة فعالة للتواصل مع الجمهور". وأضافت: "إن المهرجان ليس مجرد حدث فني، بل هو فرصة لتبادل الثقافات وتعزيز التعاون بين الفنانين، مما يساهم في إثراء الساحة الفنية بشكل عام". وأثنت على رؤية الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس "هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام"، مشددة على أن "الفجيرة تعتبر حاضنة ثقافية مميزة تقدم دعماً كبيراً لمختلف أنواع الفنون. الاستثمارات في الثقافة تعكس التزام القيادة تعزيز الهوية الثقافية، مما يعزز مكانة الفجيرة وجهة ثقافية بارزة في المنطقة، ويشجع الفنانين على الابتكار والتطور". وتطرقت إلى تجاربها الغنية في المسرح، قائلة: "لقد شاركت في مسرحيات مهمة عدة مثل شقائق النعمان، كاسك يا وطن، وزوجتي خارج المنزل، بالإضافة إلى المسرح الاستعراضي من خلال مسرحيتي ضيعة الحب وحمام مقطوعة ميّتو. كل تجربة كانت لها طابعها الخاص وساهمت في تشكيل شخصيتي الفنية". وأعربت عن سعادتها بالمشاركة في خمسة أعمال مسرحية مميزة تم تصويرها في دولة الإمارات العربية المتحدة، مؤكدة أن هذه التجربة أضافت الكثير إلى مسيرتها الفنية، كما أشادت بالأعمال السورية المشاركة في المهرجان، بينها مسرحية "وصية مريم" تأليف جمال آدم وإخراج عجاج سليم وبطولة محمد حداقي، بالإضافة إلى عمل الفنان الكبير جهاد سعد. فراس إبراهيم: المونودراما جزء راق ومهم في المسرح وأشاد الممثل السوري فراس إبراهيم بالدور الكبير الذي يلعبه المهرجان في تعزيز مكانة المسرح على المستويين العربي والعالمي، معتبراً أن المهرجان ليس مجرد حدث مسرحي، بل منصة ثقافية وفنية تساهم في تلاقي الثقافات، وتفتح آفاقاً جديدة للمسرحيين من مختلف أنحاء العالم، ، كما أشار إلى الدورات السابقة للمهرجان، والتي "شكّلت قاعدة متينة يمكن البناء عليها لتوسيع برامجه وتطويرها بما يخدم المسرح العربي والدولي". وأوضح أن المونودراما تُعد جزءاً راقياً ومهمًا من أشكال المسرح، حيث تُبرز القضايا الإنسانية العميقة من خلال أداء فردي مميز يتطلب موهبة استثنائية وتعاوناً ذكياً بين الممثل والمخرج. ودعا إبراهيم إلى الحفاظ على الهوية الثقافية في ظل التحديات التي تفرضها العولمة، مشيداً بجهود إمارة الفجيرة في دعم المسرح كوسيلة للتواصل بين الشعوب.


بلد نيوز
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- بلد نيوز
اختتام «الفجيرة الدولي للمونودراما» وتتويج الفائزين
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: اختتام «الفجيرة الدولي للمونودراما» وتتويج الفائزين - بلد نيوز, اليوم الجمعة 18 أبريل 2025 10:58 مساءً أكد الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام أن مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما الذي أقيم تحت شعار «الفجيرة تجمعنا»، لوحة فنية متكاملة في تعزيز مكانة وثقافة مسرح الممثل الواحد، مثمناً الدعم الكبير من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، ودعم سمو الشيخ محمد بن حمد بن محمد الشرقي ولي عهد الفجيرة لإنجاح هذا المحفل الثقافي والفني الذي تحتضنه الإمارة، وتوفير كل السبل اللازمة لتنظيمه وفق أعلى المستويات العالمية. جاء ذلك خلال حضوره، الجمعة، ختام مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في دورته الحادية عشرة، مشيراً إلى أن هذا الحدث يعد فرصة استثنائية للمشاركة في هذا المهرجان الدولي الذي يشهد حضور نخبة من المسرحيين والفنانين في عروض وندوات وأنشطة تُثري المشهد المسرحي وتدعم الإبداع الفردي. وكرم الشيخ الدكتور راشد بن حمد الشرقي في ختام الحفل لجنة التحكيم للمسابقات والفائزين في المسابقة الرسمية والمسرح المدرسي والفعاليات والمتمثلة في مجالات النصوص والتمثيل، إضافة إلى العمل المسرحي المتكامل. وأعرب عن شكره للمشاركين ومنظمي المهرجان لدورهم البارز في تحقيق رؤية حكومة الفجيرة التي تسعى إلى تعزيز ثقافة العمل المسرحي عبر الأجيال. أنشطة وعروض مميزة من جانبه عبر مدير عام المهرجان محمد سعيد الضنحاني عن شكره للدعم اللامحدود من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وسمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي ولي عهد الفجيرة لمتابعته المستمرة للمهرجان مما كان له الأثر الكبير في نجاحه وتطوره، حيث شهدت الفجيرة في هذه الفترة عرساً ثقافياً مميزاً حافلاً بالأنشطة الفنية والعروض المسرحية من مختلف أنحاء العالم، بحضور كثيف من زوار المهرجان والأسر الإماراتية والعربية والسياح الأجانب لدعم المواهب الشابة في مختلف المجالات الثقافية.(وام)


نافذة على العالم
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : اليوم.. توقيع كتاب «الفجيرة للمونودراما.. تأريخ وإنجاز» ضمن فعاليات المهرجان
الأربعاء 16 أبريل 2025 06:01 مساءً نافذة على العالم - أقيمت اليوم الأربعاء، فعالية توقيع كتاب بعنوان «مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما.. تأريخ وإنجاز»، من تأليف الكاتب حمد الظنحاني، ضمن البرنامج الثقافي المصاحب لمهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما في دورته الحادية عشرة. ويوثق الكتاب مسيرة مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما منذ انطلاقته الأولى، مستعرضًا أبرز محطاته وإنجازاته، ودوره الريادي في ترسيخ حضور فن المونودراما على المستويين المحلي والعالمي. ويأتي هذا الإصدار ضمن جهود التوثيق الثقافي الرامية إلى إبراز أهمية الفنون الأدائية وتاريخ تطورها في دولة الإمارات. ويُعد مهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما أحد أبرز المهرجانات المسرحية المتخصصة على مستوى المنطقة والعالم، حيث يشهد مشاركة نخبة من المسرحيين والفنانين من مختلف الدول، في عروض وندوات وأنشطة تُثري المشهد المسرحي وتدعم الإبداع الفردي. يُذكر أن الدورة الحالية من المهرجان تأتي احتفاءً بمرور 22 عامًا على انطلاقته، ويُقام الحدث برعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، وبدعم من سمو الشيخ محمد بن حمد الشرقي، ولي عهد الفجيرة، وبرئاسة سعادة محمد سعيد الظنحاني. ويُشار إلى أن الكاتب حمد الظنحاني يشغل منصب مشرف وعضو لجنة قراءة النصوص المسرحية في جمعية دبا للثقافة والفنون والمسرح، كما يترأس لجنة الندوات والفعاليات المصاحبة لمهرجان الفجيرة الدولي للمونودراما منذ عام 2020. وقد حصد الظنحاني عدة جوائز في التأليف والتمثيل والإخراج، من أبرزها جائزة أفضل ممثل دور ثانٍ في المهرجان المدرسي الخليجي بالسعودية، وجائزة أفضل نص مسرحي لعامين متتاليين من وزارة التربية والتعليم عن نصي «حكاية الحارس» و«المكتبة المظلمة».