أحدث الأخبار مع #مهرجانبابل


روسيا اليوم
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- روسيا اليوم
العراق.. مشاركة روسية في مهرجان "بابل" للثقافات والفنون العالمية
وهذه هي أول مشاركة الفنانين الروس في تاريخ مهرجان "بابل" للثقافات العالمية الثاني عشر الذي نظمته المؤسسات الثقافية ومؤسسة بابل العالمية للثقافات والفنون العراقية بالتعاون والدعم والحضور الفعال للبيت الروسي في العراق، الذي بادر إلى ترويج الثقافة الروسية والعراقية. وفي ختام المهرجان، قدم الدكتور علي الشلاه رئيس مهرجان بابل للثقافات العالمية الجوائز للمكرمين من بينهم مدير البيت الروسي في العراق الدكتور ألق علي الخالدي. المصدر: RT


موقع كتابات
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- موقع كتابات
مهرجان بابل الدولي للثقافات والفنون العالمية 2025
خاص: إعداد- سماح عادل أعلنت مؤسسة بابل العالمية للثقافات والفنون في العراق، عن انطلاق فاعليات مهرجان بابل الدولي للثقافات والفنون العالمية في دورته الثانية عشرة، تحت شعار 'كلنا بابليون'، بحضور نخبة من المثقفين والأدباء والفنانين والموسيقيين العراقيين والعرب والأجانب، في مدينة بابل الأثرية. صرح رئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور 'علي الشلاه' أن المهرجان تضمن فعاليات ثقافية وفنية وأسماء إبداعية كبيرة من 80 دولة وولاية متعددة الثقافات واللغات من 'العراق وقطر ومصر وسوريا ولبنان والجزائر والمغرب والبحرين والإمارات والكويت وعمان وفلسطين والأردن وسائر الدول العربية، بالإضافة إلى إسبانيا وسويسرا وبريطانيا وفرنسا وإيطاليا وتركيا وإيران والهند واليونان وبولندا والنمسا وأيرلندا وروسيا وماليزيا وكولومبيا وأمريكا والبرازيل'. تفقد رئيس الهيئة العامة للآثار والتراث السيد 'علي عبيد شلغم' المدينة الأثرية والمنتجع السياحي في بابل، للاطلاع على أعمال الترميم فيها والتي شملت المسرح البابلي والحدائق والمرافق الخدمية استعدادا لليوم العالمي للحضارة البابلية، من أجل إبراز مدينة بابل الأثرية بالشكل الذي يليق بمكانتها العريقة الثقافية والسياحية دوليا ومحليا. وأكد 'شلغم' على ضرورة مواصلة العمل بشكل دقيق لإنجاح هذا المحفل المزمعة إقامته خلال زيارته، كونه يستعرض أهمية الحضارة البابلية وما تحويه من تراث وفكر عظيم شمل عدة جوانب علمية وعمرانية وفنية. يذكر أن مهرجان بابل للثقافات العالمية، تأسس عام 2011 وانطلق تحت شعار 'كلنا بابليون' إشارة لدور بابل في الحضارة الإنسانية. بدأ المهرجان باستقبال الضيوف على السجادة الحمراء، حيث اصطف الفنانون والمثقفون والضيوف من داخل العراق وخارجه، تتقدمهم كوكبة من الشخصيات البارزة في مجالات الثقافة والفنون والإعلام. كرم خلال حفل الافتتاح الفنان منير المعاصيري، أحد أبطال الفيلم التاريخي الشهير 'الرسالة'، في لفتة رمزية حملت تقديرا لإرثه الإبداعي ومكانته في ذاكرة الفن العربي والعالمي، ثم الافتتاح الرسمي للمهرجان، الذي انطلق بعزف النشيد الوطني العراقي، قبل أن تتوالى الكلمات الرسمية التي ألقاها ممثلون عن الحكومة، وإدارة المهرجان، وسفراء الدول المشاركة. شهد الحفل تكريم الفائز بـ'جائزة بابل العالمية للمدن الثقافية'، والتي ذهبت إلى 'الحي الثقافي – كتارا' في دولة قطر، تكريما لإسهاماته الرائدة في دعم المشهد الثقافي العربي، وإرساء نهج متجدد في تعزيز الحوار بين الحضارات. وانطلقت الفعاليات بعروض موسيقية عالمية شاركت فيها فرق من إسبانيا، تركيا، سويسرا، وفرقة أوركسترا العود العراقية بقيادة الموسيقار مصطفى زاير، إضافة إلى عروض شعرية، تشكيلية، ومعارض كتب وصور فوتوغرافية تستمر طيلة أيام المهرجان. شارك حوالي 400 فنان وأديب ومبدع من العراق والعالم، لتقديم الفنون العالمية والعربية والعراقية، في تظاهرة ثقافية أصبحت تقليدا سنويا يعكس روح العراق المتجددة، وحضوره الحي في ذاكرة الفن الإنساني. اختتمت فعاليات مهرجان بابل للثقافات العالمية والفنون بعد ثمانية أيام من العروض الفنية والثقافية والأدبية التي جمعت مبدعين عراقيين وعربا وأجانب بمختلف الفنون. واحتضن المسرح البابلي في يوم الختام باقة من الفعاليات التي عكست التنوع الثقافي والفني للمشاركين من مختلف الدول. البداية مع عرض نابض بالحياة ل فرقة 'عمون' للفنون الشعبية الأردنية، تلاها أداء لافت ل فرقة 'أوسكار بابلون' التي تفاعلت معها الجماهير بحرارة ثم شهد المسرح لحظة تقدير ووفاء من خلال تكريم مجموعة من المبدعين والفنانين الذين تركوا بصمتهم في الساحة الفنية إلى جانب كلمات ختامية عبرت عن أهمية استمرار هذا العرس الثقافي رغم التحديات. ثم فرقة السليمانية للفنون الشعبية مشاعر وعرض مستوحى من التراث الكردي وقدمت فرقة كماكان الإيرانية أداء فنيا راقيا جسد جمال التنوع الثقافي في المنطقة. ثم النجم العراقي 'علي جاسم' خشبة المسرح ليقدم مجموعة من أغانيه وسط تفاعل كبير من الجمهور تاركا بصمته على ليلة وداع لا تنسى. ثم عرض مسرحية (حياة سعيدة) التي قدمها طلبة كلية الفنون الجميلة حيث لامست قلوب الحاضرين برسائلها الاجتماعية وإنسانيتها العميقة. بالتوازي أعلن عن ختام معرضي الكتاب والفن التشكيلي اللذين شكلا نافذة للتلاقي بين الفكر والإبداع البصري. ومن أبرز لحظات الختام كانت الكلمة التي ألقتها الفنانة الأردنية القديرة 'جولييت عواد' والتي تحدثت بتأثر عن رحلتها الطويلة في الدراما العربية قائلة: 'الفن هو رسالة تورث وأنا اليوم أقف بينكم لأنقل ما تعلمته من شغف ومن وطن اسمه المسرح'. كما أقيمت ندوة خاصة بعنوان الدراما العراقية بين الواقع والطموح أدارها الإعلامي 'كروان كورجي' وشارك فيها 'محمود أبو العباس' و'وديع نادر علي فاضل' و'بان علي' وتناولت الندوة أبرز التحديات التي تواجه الدراما العراقية مع الدعوة إلى دعم جيل الشباب وتمكينه من صناعة محتوى يليق بتاريخ العراق الفني. قال مدير المهرجان 'علي الشلاه': إن هذا المهرجان ليس مجرد عروض فنية بل هو رسالة حياة من بابل إلى العالم، نثبت فيها أن الثقافة ستبقى أمل الشعو وجسر تواصل بين الأمم ومع اختتام الفعاليات طوى مهرجان بابل صفحته لهذا العام لكنه ترك بحسب القائمين عليه طيفا من الأمل ورسالة قوية مفادها أن الثقافة لا تموت بل تتجدد مع كل فكرة وكل موهبة وكل لحن ينبض بالحياة.


الأنباء العراقية
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الأنباء العراقية
بابل تحتضن ختام مهرجانها الثقافي بلوحات فنية وموسيقية ومسرحية متنوعة
بابل – واع – محمد الطالبي ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التليكرام اختُتمت، مساء اليوم السبت، فعاليات مهرجان بابل للثقافات العالمية والفنون، بعد ثمانية أيام من العروض الفنية والثقافية والأدبية التي جمعت مبدعين عراقيين وعربًا وأجانب بمختلف الفنون. واحتضن المسرح البابلي في يوم الختام باقة من الفعاليات التي عكست التنوع الثقافي والفني للمشاركين من مختلف الدول. وجاءت البداية مع عرض نابض بالحياة لـ فرقة عمون للفنون الشعبية الأردنية، تلاها أداء لافت لـ فرقة أوسكار بابلون، التي تفاعلت معها الجماهير بحرارة، ثم شهد المسرح لحظة تقدير ووفاء، من خلال تكريم مجموعة من المبدعين والفنانين الذين تركوا بصمتهم في الساحة الفنية، إلى جانب كلمات ختامية عبّرت عن أهمية استمرار هذا العرس الثقافي رغم التحديات. كما ألهبت فرقة السليمانية للفنون الشعبية مشاعر الحاضرين بعرض مستوحى من التراث الكردي، وقدمت فرقة كماكان الإيرانية أداءً فنيًا راقيًا جسّد جمال التنوع الثقافي في المنطقة. وقبل إسدال الستار، اعتلى النجم العراقي علي جاسم خشبة المسرح ليقدم مجموعة من أغانيه وسط تفاعل كبير من الجمهور، تاركًا بصمته على ليلة وداع لا تُنسى. أما المسرح فكان له موعد مميز مع عرض مسرحية "حياة سعيدة" التي قدمها طلبة كلية الفنون الجميلة، حيث لامست قلوب الحاضرين برسائلها الاجتماعية وإنسانيتها العميقة. بالتوازي، أُعلن عن ختام معرضي الكتاب والفن التشكيلي اللذين شكّلا نافذة للتلاقي بين الفكر والإبداع البصري. ومن أبرز لحظات الختام كانت الكلمة التي ألقتها الفنانة الأردنية القديرة جولييت عواد، والتي تحدّثت بتأثر عن رحلتها الطويلة في الدراما العربية، قائلة: "الفن هو رسالة تُورّث، وأنا اليوم أقف بينكم لأنقل ما تعلمته من شغف، ومن وطن اسمه المسرح". كما أُقيمت ندوة خاصة بعنوان "الدراما العراقية بين الواقع والطموح"، أدارها الإعلامي كروان كورجي، وشارك فيها محمود أبو العباس، ووديع نادر، علي فاضل، وبان علي، وتناولت الندوة أبرز التحديات التي تواجه الدراما العراقية، مع الدعوة إلى دعم جيل الشباب وتمكينه من صناعة محتوى يليق بتاريخ العراق الفني. قال مدير المهرجان علي الشلاه: إن "هذا المهرجان ليس مجرد عروض فنية، بل هو رسالة حياة من بابل إلى العالم، نثبت فيها أن الثقافة ستبقى أمل الشعوب، وجسر تواصل بين الأمم." ومع اختتام الفعاليات، طوى مهرجان بابل صفحته لهذا العام، لكنه ترك، بحسب القائمين عليه، طيفًا من الأمل ورسالة قوية مفادها أن الثقافة لا تموت، بل تتجدد مع كل فكرة وكل موهبة وكل لحن ينبض بالحياة.


البوابة
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
رئيس مهرجان بابل الدولي: شعار "كلنا بابليون" يجسد إنسانية الثقافة العربية
كشف الدكتور علي الشلاه، رئيس مهرجان بابل الدولي، سر شعار مهرجان بابل الدولي للثقافات والفنون العالمية، "كلنا بابليون"، مؤكدا أنه يجسد إنسانية الثقافة العربية. وقال خلال مداخلة عبر القاهرة الإخبارية، إن شعار "كلنا بابليون"، يعني أن بابل هي من بدأت الحضارات في بابل، والإنسانية كلها لديها حضارة في بابل، مرددا: "كل إنسان في العالم يستطيع أن يقول أنه من بلاد الرافدين أو مصر". وتابع: "الشعار يجسد إنسانية الثقافة العربية، ويؤكد اندماجها بكل ما هو عالمي ومنفتح، ومثقف وقادم إلى المستقبل وليس الماضي فقط". وأوضح الدكتور علي الشلاه، رئيس مهرجان بابل الدولي، أن هناك 32 دولة شاركت في المهرجات في كافة الفنون، إذ كان هناك مشاركات في المسرح والسينما، قائلا: "هناك دول عربية لا يمكن أن تغيب في مهرجان بابل، منها مصر، وسوريا ولبنان والخليج العربي والمغرب والجزائر، كما حضرا أديبين كبيرين من أمريكا اللاتينية".

الدستور
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
عمون الأردنية.. بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية
حسام عطية بالفترة من 12 - 19 نيسان 2025 وتحت شعار «»ِشعار كلنا بابليون»، تشارك فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث بالدورة الثانية عشرة لمهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية في مدينة بابل الأثرية أولى المدن وسيدة الحضارات، الى جانب «7 « عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية ، إضافة إلى «4» عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، كما سوف يكرم المهرجان الفنانة الأردنية جوليت عواد عن «مبدعين الدراما»، وأن «مدينة بابل تمثل إرثًا حضاريًا وإنسانيًا عميقًا، يمتد لسبعة آلاف عام، وما زالت حتى اليوم تحمل رسالتها الحضارية إلى العالم من خلال الفن والمهرجانات الثقافية»، وذلك وفق رئيس فرقه عمون الاردنية للفنون والتراث نصري الترك . بدوره نوه الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، ان المهرجان يقام برعاية المهندس محمد شياع السوداني رئيس مجلس الوزراء، وتقيمه مؤسسة بابل العالمية للثقافات والفنون الدورة الثانية عشرة من مهرجان بابل للثقافات والفنون العالمية، عبر تقديم فعاليات ثقافية وفنية وأسماء ابداعية كبيرة من العراق واسبانيا وسويسرا وبريطانيا وفرنسا وتركيا وايران والهند واليونان وروسيا وماليزياوكولومبيا وامريكا والبرازيل ومصر وسوريا ولبنان والجزائر والمغرب وقطر والكويت والاردن وووو سائر الدول العربية. ولفت الدكتور علي الشلاه رئيس المهرجان، الى ان من أهم الفعاليات التي ستشهدها مدينة بابل الأثرية، سوف تشمل إقامة معرض دولي للكتاب لأكثر من 100 دار نشر، ومعرض (المرأة اللوحة) التشكيلي، ومعرض الخط العربي بحضور ضيوف أجانب، ومهرجان الشعر العالمي، ومهرجان السرد العالمي، وتحدث عن الندوات الفكرية وقال إنها ستركز على «الهوية الثقافية العربية بعد «الإرهاب»، وبابل بعد الإدراج على لائحة التراث العالمي، فضلا عن ندوة «المنجز والمستقبل» وكذلك «رامبو مسلما» إضافة إلى ندوة الكتاب العربي في الزمن الرقمي لمدير معهد العالم العربي في باريس الدكتور معجب الزهراني، وأن الفعاليات الفنية عديدة منها 7 عروض مسرحية عراقية وتونسية وعمانية وأردنية، إضافة إلى 4 عروض سينمائية عربية وأجنبية بحضور مخرجيها، فضلا عن عشرات الفرق الموسيقية والفنانين والعازفين إلى جانب حضور نجوم الدراما والمسرح والموسيقى والأدب والرياضة على السجادة الحمراء»> ونوه الشلاه أن «ِشعار كلنا بابليون، يعني أن بابل تمثل هذا الإرث الحقيقي الممتد في عمق التاريخ، الذي علم البشرية كيف تكتب وكيف تؤرشف»، مشيرا إلى أن «القدرة على الأرشفة ليست مجرد تقنية، بل هي فعل حضاري كبير، ولذلك فإن إقامة المهرجانات في بابل هو صوت مدوٍّ يوجه رسالة إلى العالم بأن هذه المدينة العريقة لا تزال مستمرة في عطائها، بما تحمله من قيم إنسانية عظيمة»، وان «أبناء بابل وأبناء العراق جميعاً، ومن ضمنهم أحفاد سومر وآشور، يعرفون جيداً قيمة هذه الأرض، ويقدمون للعالم دروساً مستمرة بأننا نعيش ونحب الحياة»، لافتا الى «اننا شعب يحب الحياة بكل تجلياتها، بكل ما تحمله من مآسٍ وآمال، ونطمح دوماً للسلام، ولن نسمح لأي جهة أن تعبث بهذا السلام، لأننا جميعاً أبناء هذه الحضارة؛ لأننا كلنا بابليون يذكر إن «مهرجان بابل الذي انطلق عام 1986 واستمر حتى عام 2003، توقّف للأسف لفترة طويلة، ما أدى إلى تلاشي الكثير من أهدافه التي كانت تركز على البعد الثقافي والتسويقي لهوية المدينة»، وان «الفضل في عودته يعود بالدرجة الأساس إلى رئيس المهرجان علي الشلاه، الذي أصر على إحياء المهرجان بدوراته الأولى رغم الإمكانات البسيطة، لكن الدورة الأولى أُنجزت، وهكذا عادت العجلة إلى الدوران»، وأن «الإصرار على البقاء والحياة يخلق التوازي مع عجلة الحياة، والمهرجان هو أحد تجليات هذا الإصرار»، لافتاً إلى أن «أهمية مهرجان بابل لا تكمن فقط في كونه حدثاً فنياً أو ثقافياً، بل لأنه يُجسد هوية مدينة عريقة ذات إرث حضاري وثقافي غني». وتأسست الفرقة سنة ألفين واثنين وتضمّ موسيقيين وراقصين يقدمون ألوان، الهجيني والجوفية والسامر الأردني والدحّية والدبكات الشعبية المتنوعة واللوحات الفنية الراقصة، وإنّ الفرقة ما تزال تعرّف بالتراث الأردني في موضوع الآلات الموسيقية القديمة والأزياء المرافقة، وبالثوب الأردني والعباءة الأردنية والجناد والشبرية والكمر الأحمر والقيطان الأحمر والشماغ والعقال، كما للفرقة مشاركات في مهرجان بابل الدولي في العراق، ومهرجان المحبة الدولي.