logo
#

أحدث الأخبار مع #مهساأميني

إيران تستدعي مبعوثي بريطانيا وألمانيا بسبب "توجهاتهما المعادية"
إيران تستدعي مبعوثي بريطانيا وألمانيا بسبب "توجهاتهما المعادية"

موقع 24

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع 24

إيران تستدعي مبعوثي بريطانيا وألمانيا بسبب "توجهاتهما المعادية"

استدعت الخارجية الإيرانية، السفير الألماني والقائم بالأعمال البريطاني، على خلفية دعوتهما إلى تمديد مهمة لجنة تابعة للأمم المتحدة، تحقق في الأحداث التي شهدتها احتجاجات العام 2022، بحسب ما ذكر الإعلام الرسمي، اليوم الخميس. وتشكّلت الهيئة في نوفمبر (تشرين الثاني) 2022، بعد الاحتجاجات الواسعة في إيران التي أعقبت وفاة مهسا أميني (22 عاماً)، بينما كانت محتجزة بعد توقيفها للاشتباه بخرقها قواعد اللباس الصارمة المفروضة على المرأة في البلاد. #إيران تستدعي السفير الألماني والقائم بالأعمال البريطاني في طهران — إيران إنترناشيونال-عربي (@IranIntl_Ar) March 20, 2025 وأشعلت وفاتها احتجاجات تواصلت لأشهر، إذ قتل مئات الأشخاص، بينهم عشرات عناصر الأمن، في الاضطرابات بينما تم توقيف آلاف المحتجين. وقالت بريطانيا في بيان أول أمس الثلاثاء إن "وضع حقوق الإنسان في إيران ما زال مروعاً"، ودعت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، للسماح لبعثة تقصي الحقائق بمواصلة تحقيقاتها. وذكرت وكالة "إرنا" الرسمية، أن وزارة الخارجية استدعت ممثلي لندن وبرلين على خلفية "إجراءات وتوجهات بريطانيا والمانيا المعادية لإيران". ونددت بتقديم البلدين "مشروع قرار لتمديد مهمة هيئة ما يسمى تقصي الحقائق". وانتقد سفير إيران وممثلها الدائم لدى مكتب الأمم المتحدة في جنيف، علي بحريني، ما وصفه بسلوك بريطانيا وألمانيا "المنافق". واعتبر أن تقارير البعثة عن إيران هي "مجموعة أكاذيب واتهامات باطلة".

إيران تلغي دوريات شرطة الآداب.. وتعديل قانون الحجاب يثير الجدل
إيران تلغي دوريات شرطة الآداب.. وتعديل قانون الحجاب يثير الجدل

بوابة الفجر

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

إيران تلغي دوريات شرطة الآداب.. وتعديل قانون الحجاب يثير الجدل

أعلنت إيران إلغاء دوريات شرطة الآداب بشكل كامل، وذلك في إطار تعديلات شاملة على قانون "العفاف والحجاب"، الذي ما دام كان محور جدل واسع في البلاد ويأتي هذا القرار بعد سنوات من الاحتجاجات والمناقشات حول أسلوب فرض الحجاب، خاصة بعد الأحداث التي أعقبت وفاة الشابة مهسا أميني أثناء احتجازها لدى شرطة الآداب في عام 2022. وتعد هذه الخطوة تحولًا كبيرًا في السياسة الداخلية الإيرانية، حيث يهدف التعديل الجديد إلى تغيير أساليب التعامل مع قضية الحجاب ومحاولة تحقيق توافق عام بشأنها. ومع ذلك، فإن السلطات الإيرانية لا تزال تؤكد على ضرورة الالتزام بالحجاب. تعديل قانون الحجاب وإلغاء شرطة الآداب وفقًا لما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية (أ ف ب)، أكد رئيس البرلمان الإيراني، محمد باقر قاليباف، أن قانون "العفاف والحجاب" تم تعديله، متضمنًا الإلغاء الكامل لدوريات "الإرشاد"، وهي القوة التي كانت مسؤولة عن مراقبة التزام النساء بقواعد اللباس الإسلامي المفروضة رسميًا في البلاد. وفي رسالة مساء الثلاثاء، أوضح قاليباف أن هذه التعديلات جاءت ضمن جهود لتغيير الأساليب السابقة في التعامل مع قضية الحجاب، ومحاولة تحقيق توافق أوسع بين مختلف فئات المجتمع الإيراني حول هذا الملف الحساس. خلفيات التعديل يأتي هذا القرار في أعقاب احتجاجات واسعة شهدتها إيران خلال السنوات الماضية، وكان أبرزها موجة الغضب الشعبي التي اندلعت في سبتمبر 2022، بعد وفاة مهسا أميني، الشابة الإيرانية التي احتجزتها شرطة الآداب بزعم عدم التزامها بالحجاب بالشكل المطلوب. الحادثة أثارت استنكارًا دوليًا واسعًا، وأشعلت مظاهرات في مختلف أنحاء البلاد، طالب خلالها المتظاهرون بإلغاء شرطة الآداب وتخفيف القيود على الحريات الشخصية. ورغم أن السلطات الإيرانية لم تستجب مباشرة لمطالب المحتجين حينها، إلا أن هذه الاحتجاجات دفعت إلى مراجعة آليات تطبيق قانون الحجاب، وصولًا إلى القرار الأخير بإلغاء دوريات الإرشاد نهائيًا. هل يعني الإلغاء تخفيف القيود على الحجاب؟ رغم أن قرار إلغاء شرطة الآداب يعد تطورًا مهمًا، فإن السلطات الإيرانية لم تعلن حتى الآن عن أي تغيير جوهري في متطلبات ارتداء الحجاب، بل أكدت على استمرار ضرورة الالتزام به ومن غير الواضح حتى الآن كيف سيتم تطبيق القانون الجديد، وما إذا كانت هناك بدائل لضمان تنفيذ سياسات الحجاب الرسمي. ومن المحتمل أن تعتمد الحكومة الإيرانية على أساليب جديدة مثل فرض الغرامات، أو الاعتماد على وسائل رقابية أخرى بديلة عن الدوريات التقليدية وبالتالي، يبقى السؤال مفتوحًا حول مدى تأثير هذا القرار على حرية النساء في اختيار ملابسهن داخل إيران. ردود الفعل والانقسامات الداخلية لاقى القرار ردود فعل متباينة داخل إيران وخارجها، حيث يرى بعض المحافظين أن إلغاء شرطة الآداب قد يؤدي إلى تراجع الالتزام بالحجاب في المجتمع الإيراني، بينما اعتبره آخرون خطوة إيجابية نحو منح النساء مزيدًا من الحرية والحقوق الشخصية. أما على الصعيد الدولي، فقد رحبت بعض الدول والمنظمات الحقوقية بهذا التطور، معتبرة أنه نتيجة للضغوط المستمرة التي مورست على السلطات الإيرانية خلال السنوات الماضية.

اتهامات لإيران باستخدام مسيرات وتكنولوجيا مراقبة لتطبيق قواعد الحجاب
اتهامات لإيران باستخدام مسيرات وتكنولوجيا مراقبة لتطبيق قواعد الحجاب

سيدر نيوز

time١٥-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سيدر نيوز

اتهامات لإيران باستخدام مسيرات وتكنولوجيا مراقبة لتطبيق قواعد الحجاب

Join our Telegram EPA قالت الأمم المتحدة إن إيران تستخدم طائرات مسيرة وتكنولوجيا المراقبة الرقمية 'لسحق المعارضة'، خاصة بين النساء اللاتي يرفضن الالتزام بقواعد الزي الصارمة في الجمهورية الإسلامية. ويقول محققون أمميون إن مسؤولي الأمن الإيرانيين يستخدمون استراتيجية 'الحراسة التي ترعاها الدولة'، لتشجيع الناس على استخدام تطبيقات الهاتف الذكي المتخصصة للإبلاغ عن النساء بسبب انتهاكات مزعومة لقواعد الزي في المركبات الخاصة مثل سيارات الأجرة وسيارات الإسعاف. ويسلط التقرير الأممي الضوء أيضاً على الاستخدام المتزايد للطائرات المسيرة وكاميرات المراقبة الأمنية لمراقبة الالتزام بالحجاب في طهران وجنوب إيران. وغالباً ما تكون العواقب وخيمة بالنسبة للنساء اللاتي يتحدين القوانين أو يحتججن ضدها، فقد يتعرضن للاعتقال والضرب وحتى الاغتصاب أثناء الاحتجاز. وتأتي نتائج بعثة تقصي الحقائق الدولية المستقلة بشأن الجمهورية الإسلامية الإيرانية بعد أن قررت العام الماضي أن النظام الديني في البلاد مسؤول عن 'العنف الجسدي' الذي أدى إلى وفاة مهسا أميني أثناء احتجازها في عام 2022. وقال شهود عيان إن الشابة الكردية، البالغة من العمر 22 سنة، تعرضت لضرب مبرح على يد شرطة الأخلاق أثناء اعتقالها، لكن السلطات نفت تعرضها لسوء المعاملة وزعمت أن 'سكتة قلبية مفاجئة' كانت السبب في وفاتها. وأثار مقتلها موجة احتجاجات عارمة لا تزال مستمرة حتى اليوم، رغم تهديدات الدولة بالاعتقال والسجن. وقال التقرير: 'بعد مرور سنتين ونصف السنة على اندلاع الاحتجاجات في سبتمبر/ أيلول 2022، لا تزال النساء والفتيات في إيران يواجهن تمييزاً منهجياً، في القانون والممارسات، والذي يتخلل جميع جوانب حياتهن، خاصة فيما يتعلق بتطبيق الحجاب الإجباري'. وأضاف: 'تعتمد الدولة بشكل متزايد على عمليات المراقبة التي ترعاها الدولة في محاولة واضحة لتجنيد الشركات والأفراد للالتزام بالحجاب، وتصويره باعتباره مسؤولية مدنية'. وفي جامعة أمير كبير بطهران، قامت السلطات بتثبيت برنامج التعرف على الوجه عند بوابة الدخول لرصد النساء اللاتي لا يرتدين الحجاب، وفقاً للتقرير. وتستخدم إيران أيضاً كاميرات المراقبة على الطرق الرئيسية لرصد النساء غير المحجبات. وقال المحققون أيضاً إنهم حصلوا على تطبيق الهاتف الذكي 'ناظر' الذي توفره الشرطة الإيرانية، والذي يسمح لأفراد 'معتمدين' لديها من المواطنين وعناصر من الشرطة بالإبلاغ عن النساء غير المحجبات في المركبات، بما في ذلك سيارات الإسعاف والحافلات وسيارات المترو وسيارات الأجرة. وأشار التقرير إلى أنه 'من الممكن لمستخدمي هذا التطبيق إضافة الموقع والتاريخ والوقت ورقم لوحة ترخيص السيارة التي وقعت فيها المخالفة المزعومة لقواعد الحجاب الإلزامي، والتي تقوم بعد ذلك بـ 'تسجيل' السيارة عبر الإنترنت، مما ينبه الشرطة'. وذكر أن رسالة نصية تُرسل إلى مالك المركبة المسجل لتحذيره من مخالفته لقوانين الحجاب الإلزامي. وأضاف التقرير أن المركبات قد تُحتجر إذا تجاهل سائقها التحذيرات. وأجرى محققو الأمم المتحدة مقابلات مع ما يقرب من 300 ضحية وشاهد، كما بحثوا بعمق في النظام القضائي الإيراني، الذي قالوا إنه يفتقر إلى أي استقلال حقيقي. كما تعرض ضحايا التعذيب وغيره من الانتهاكات للاضطهاد بينما تعرضت عائلاتهم 'لترهيب ممنهج'. كما عثروا على أدلة على عمليات إعدام خارج نطاق القضاء بحق ثلاثة أطفال وثلاثة متظاهرين بالغين، والتي رفضتها الدولة في وقت لاحق باعتبارها عمليات انتحار. وأكد التقرير أيضاً وجود حالات إضافية من العنف الجنسي أثناء الاحتجاز، مشيراً إلى حالة امرأة اعتقلت وتعرضت للضرب المبرح، وخضعت لعملية إعدام وهمية مرتين، واغتصبت ثم تعرضت للاغتصاب الجماعي. ومن المقرر أن يُرفع هذا التقرير إلى مجلس حقوق الإنسان في 18 مارس/ آذار الجاري.

محاكمة جديدة لإيرانيات بسبب "الحجاب"
محاكمة جديدة لإيرانيات بسبب "الحجاب"

ليبانون ديبايت

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

محاكمة جديدة لإيرانيات بسبب "الحجاب"

أعلنت السلطة القضائية الإيرانية يوم امس الخميس أنها ستتخذ إجراءات قانونية بحق الأشخاص الذين حضروا حفل توزيع جوائز التصميم الداخلي الإيراني في 20 كانون الثاني الماضي، حيث خالف بعض الحاضرين قواعد اللباس الصارمة في البلاد، خصوصًا قواعد الحجاب التي تُفرض على النساء. وأُقيم الحفل في قاعة المكتبة الوطنية في طهران، وأثارت الحادثة الجدل بعد أن تم تصوير عدد من النساء في الحفل دون ارتداء الحجاب، في مخالفة للمعايير القانونية والأخلاقية المعتمدة في إيران. ووفقًا لموقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية، فقد تم التأكيد على أن الحضور لم يحترموا المعايير الأخلاقية المنصوص عليها، مما دفع مكتب المدعي العام في طهران إلى إعلان بدء الإجراءات القانونية ضد جميع المنظمين والفنانين والأشخاص الذين ارتكبوا أفعالًا منافية للأخلاق في هذا الحدث. ويأتي هذا التطور بعد عودة "شرطة الأخلاق" إلى الشوارع في إيران هذا الأسبوع، حيث أعلنت السلطات عن تعزيز حملات فرض عقوبات على النساء اللاتي لا يلتزمن بقواعد اللباس، بما في ذلك النساء اللاتي يرتدين الحجاب بشكل غير كامل أو يتركنه منزلقًا عن رؤوسهن. هذه الحملة تأتي في وقت حساس بعد أن أثار ملف الحجاب مجددًا الجدل في الشارع الإيراني، خاصة بعد الاحتجاجات الكبيرة التي اندلعت إثر وفاة الشابة مهسا أميني في أيلول 2022، بعد اعتقالها بتهمة عدم ارتداء الحجاب بشكل صحيح، وهو الحادث الذي أثار موجة غضب عارمة في إيران. خلال تلك الاحتجاجات، رفعت العديد من النساء شعار "امرأة، حياة، حرية!" في تحدٍ علني لقوانين اللباس. وقد أضافت الاحتجاجات التي تلت وفاة أميني دافعًا قويًا للكثير من النساء الإيرانيات للتمرد على هذه القوانين، حيث شهدت العديد من المدن الكبرى، بما في ذلك طهران، انتشارًا متزايدًا لظاهرة ترك النساء غطاء الرأس منزلقًا بشكل غير تقليدي، بل وكشف المزيد من شعرهن في الأماكن العامة. وبينما تؤكد السلطات الإيرانية أن الحجاب لا يزال أمرًا قانونيًا وأخلاقيًا، تتواصل محاولات فرضه على النساء في ظل تصاعد المطالبات من قبل المجتمع الإيراني والمجتمع الدولي بإلغاء هذا القانون الذي يعتبره الكثيرون اعتداءً على الحرية الشخصية. وفي تطور آخر مرتبط بهذا الموضوع، تلقى مغنٍّ إيراني بارز 74 جلدة بعد إصدار أغنيته التي تشجع النساء على خلع الحجاب، ليعكس ذلك حجم التوتر في إيران حول هذه القضية.

إيران تعلن محاكمة نساء لعدم ارتدائهن الحجاب
إيران تعلن محاكمة نساء لعدم ارتدائهن الحجاب

مصرس

time٠٦-٠٣-٢٠٢٥

  • مصرس

إيران تعلن محاكمة نساء لعدم ارتدائهن الحجاب

أعلنت السلطة القضائية في إيران، يوم الخميس 6 مارس، أنها ستلاحق أشخاصًا حضروا حفلا انتهكت فيه نساء قواعد اللباس الصارمة في الجمهورية الإسلامية. وأقيم الحفل الثاني عشر لتوزيع جوائز التصميم الداخلي الإيراني في قاعة المكتبة الوطنية في طهران في 20 يناير/ كانون الثاني.وقال موقع "ميزان أونلاين" التابع للسلطة القضائية في إيران إن "عددا من النساء حضرن الحفل من دون ارتداء الحجاب، ولم يتم احترام المعايير الأخلاقية والقانونية".وأضاف أنّ مكتب المدعي العام في طهران أعلن "اتخاذ إجراءات قانونية بحق جميع المنظمين والفنانين والأشخاص الذين ارتكبوا أفعالا منافية للأخلاق والآداب العامة في قاعة الاحتفال".وبموجب القواعد التي فرضت بعد الثورة الإسلامية عام 1979، يتعين على النساء تغطية شعرهن ورقبتهن وارتداء ملابس فضفاضة في الأماكن العامة.لكنّ نساء كثيرات يتركن حاليا غطاء الرأس منزلقا إلى الخلف وكاشفا عن مزيد من شعرهن، وخصوصا في طهران وغيرها من المدن الكبرى.وزاد انتشار هذا السلوك منذ الاحتجاجات التي أعقبت وفاة الشابة الكردية الإيرانية مهسا أميني البالغة 22 عاما أثناء الاحتجاز في أيلول/سبتمبر 2022 بعد اعتقالها بتهمة انتهاك قواعد اللباس الصارمة المفروضة على النساء في إيران.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store