أحدث الأخبار مع #ميرفتعبدالله،


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
استشارية أسرية: الزوجان شركاء عقل قبل أن يكونوا شركاء حياة
أكدت الدكتورة ميرفت عبدالله، الاستشارية في شؤون الأسرة، أن نجاح العلاقة الزوجية لا يعتمد فقط على العاطفة أو الظروف الاجتماعية، بل يرتكز بالأساس على الشراكة العقلية والفكرية بين الطرفين. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الزواج الناجح هو ذلك الذي يُبنى على وعي وتفاهم وتطابق في طريقة التفكير، مشيرة إلى أن "الزوجين الحقيقيين هما أولًا شركاء في الرؤية والفهم والقرارات، قبل أن يكونوا شركاء في بيت واحد". وأضافت: "عندما يتقارب الفكر، تصبح الحياة أسهل، ويصبح كل طرف أكثر قدرة على احتواء الآخر، والتسامح معه، والتغاضي عن الزلات"، لافتة إلى أن هذا التفاهم العقلي هو الذي يخلق بيئة صحية ومستقرة للأسرة، ويمنح الأطفال نموذجًا سويًا يحتذى به. وشددت على أهمية الحوار، وتبادل وجهات النظر، وعدم التركيز على الفوارق العمرية أو الشكلية، مضيفة: "العقول هي التي تدير الحياة، وكلما انسجم تفكير الزوجين، كلما كانت رحلتهما في الحياة أكثر هدوءًا واستقرارًا".


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
خبيرة أسرية: توافق الفكر أهم من تقارب العمر في الزواج
أكدت الدكتورة ميرفت عبدالله، الاستشاري الأسري، أن الفارق العمري بين الزوجين ليس هو المعيار الحقيقي لنجاح العلاقة الزوجية، مشيرة إلى أن التوافق الفكري هو العامل الأهم في استقرار الأسرة واستمرارها. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن العمر –من وجهة نظرها– لا يمثل سوى رقم، وليس شرطًا حاسمًا في نجاح الزواج، قائلة: "قد يتزوج شاب يبلغ من العمر 30 عامًا بفتاة في العشرين من عمرها، وقد يتساءل البعض هل هذا الفارق قد يسبب مشكلات مستقبلًا؟ من وجهة نظري، لا، فالمعيار الأساسي هو التفاهم والانسجام بين الطرفين". وشددت على أن التفاهم الفكري والتقارب في أسلوب التفكير والتربية يساهمان بشكل كبير في تذليل العقبات وتخطي المشكلات، مضيفة: "عندما يكون هناك وعي وفهم مشترك، يصبح كل طرف سندًا للآخر، ويغفر له الزلات، وتستقر الحياة الزوجية". كما أكدت أن الفارق العمري لا ينبغي أن يكون عائقًا، سواء كانت الزوجة أكبر من الزوج أو العكس، ما دام كان الارتباط مبنيًا على وعي ورضا متبادل: "الطرفان اتخذا قرار الزواج وهما يعلمان كل التفاصيل، وبالتالي لا داعي للقلق بشأن التفاوت في العمر، فالمهم هو القبول والتفاهم".


بوابة الفجر
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
خبيرة أسرية: الفكر الواعي هو عماد العلاقة الزوجية الناجحة
أكدت الدكتورة ميرفت عبدالله، الاستشارية في العلاقات الأسرية، أن الوعي الفكري بين الزوجين يُعد الأساس الحقيقي لبناء علاقة زوجية ناجحة ومستقرة، موضحة أن التفاهم العقلي والتقارب في التفكير هما ما يصنعان بيئة أسرية صحية تدوم رغم كل التحديات. وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن العمر أو الشكل أو الإمكانيات المادية قد تلعب دورًا مؤقتًا في العلاقة، لكن الاستمرار الحقيقي يقوم على انسجام الفكر والرؤية المشتركة للحياة، لافتة إلى أن "الزوجين الواعيين هما من يستطيعان إدارة حياتهما بتوازن، وحل خلافاتهما بنضج، والعبور بأسرتيهما نحو بر الأمان". وشددت على أن الفكر الواعي يجعل من الاختلاف ثراءً لا أزمة، ويمنح الطرفين القدرة على احتواء بعضهما البعض، وتجاوز العقبات دون صدام أو كسر للروابط. وختمت حديثها بالتأكيد على أن "التفاهم العقلي ليس رفاهية، بل ضرورة لبقاء الحب واستمرار الحياة الزوجية"، داعية الشباب والفتيات إلى التركيز على عمق الفكر أكثر من تفاصيل الشكل، لأن الأخير يتغير، أما العقل الواعي فهو الذي يصنع المعجزات في البيت الواحد.


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
استشارية أسرية: الزوجان شركاء عقل قبل أن يكونوا شركاء حياة
أكدت الدكتورة ميرفت عبدالله، الاستشارية في شؤون الأسرة، أن نجاح العلاقة الزوجية لا يعتمد فقط على العاطفة أو الظروف الاجتماعية، بل يرتكز بالأساس على الشراكة العقلية والفكرية بين الطرفين. وأوضحت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن الزواج الناجح هو ذلك الذي يُبنى على وعي وتفاهم وتطابق في طريقة التفكير، مشيرة إلى أن "الزوجين الحقيقيين هما أولاً شركاء في الرؤية والفهم والقرارات، قبل أن يكونوا شركاء في بيت واحد". وأضافت: "عندما يتقارب الفكر، تصبح الحياة أسهل، ويصبح كل طرف أكثر قدرة على احتواء الآخر، والتسامح معه، والتغاضي عن الزلات"، لافتة إلى أن هذا التفاهم العقلي هو الذي يخلق بيئة صحية ومستقرة للأسرة، ويمنح الأطفال نموذجًا سويًا يحتذى به. وشددت على أهمية الحوار، وتبادل وجهات النظر، وعدم التركيز على الفوارق العمرية أو الشكلية، مضيفة: "العقول هي التي تدير الحياة، وكلما انسجم تفكير الزوجين، كلما كانت رحلتهما في الحياة أكثر هدوءًا واستقرارًا".


بلد نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بلد نيوز
خبيرة أسرية: الفكر الواعي هو عماد العلاقة الزوجية الناجحة
أكدت الدكتورة ميرفت عبدالله، الاستشارية في العلاقات الأسرية، أن الوعي الفكري بين الزوجين يُعد الأساس الحقيقي لبناء علاقة زوجية ناجحة ومستقرة، موضحة أن التفاهم العقلي والتقارب في التفكير هما ما يصنعان بيئة أسرية صحية تدوم رغم كل التحديات. وأضافت خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن العمر أو الشكل أو الإمكانيات المادية قد تلعب دورًا مؤقتًا في العلاقة، لكن الاستمرار الحقيقي يقوم على انسجام الفكر والرؤية المشتركة للحياة، لافتة إلى أن "الزوجين الواعيين هما من يستطيعان إدارة حياتهما بتوازن، وحل خلافاتهما بنضج، والعبور بأسرتيهما نحو بر الأمان". وشددت على أن الفكر الواعي يجعل من الاختلاف ثراءً لا أزمة، ويمنح الطرفين القدرة على احتواء بعضهما البعض، وتجاوز العقبات دون صدام أو كسر للروابط. وختمت حديثها بالتأكيد على أن "التفاهم العقلي ليس رفاهية، بل ضرورة لبقاء الحب واستمرار الحياة الزوجية"، داعية الشباب والفتيات إلى التركيز على عمق الفكر أكثر من تفاصيل الشكل، لأن الأخير يتغير، أما العقل الواعي فهو الذي يصنع المعجزات في البيت الواحد.