logo
#

أحدث الأخبار مع #ميسان

دوري النجوم.. الجوية يكرم نفط ميسان برباعية والغزلان تجتاز الأنيق مرتين
دوري النجوم.. الجوية يكرم نفط ميسان برباعية والغزلان تجتاز الأنيق مرتين

شفق نيوز

timeمنذ يوم واحد

  • رياضة
  • شفق نيوز

دوري النجوم.. الجوية يكرم نفط ميسان برباعية والغزلان تجتاز الأنيق مرتين

شفق نيوز - بغداد / النجف حقق فريق القوة الجوية فوزا مستحقاً على ضيفه نفط ميسان بنتيجة 4-2 ضمن ‏منافسات الجولة الأخيرة لدوري نجوم العراق لكرة القدم. ‏المباراة التي جرت على ملعب الشعب الدولي، انتهى شوطها الاول بتقدم الجوية 3-1، سجل الصقور اولا عن طريق عصام الصبحي في الدقيقة الثانية، وجاء الهدف الثاني عبر اللاعب محمد سامي في الدقيقة 17، وعاد الجوية ليسجل هدفه الثالث في الدقيقة 20 عن طريق محمد جواد، وقلص نفط ميسان النتيجة في الدقيقة 39 من ركلة جزاء نفذها بنجاح علاء سعد. وفي الشوط الثاني، سجل الجوية هدفه الرابع في الدقيقة 70 عن طريق علي أكبر طاهر، وسجل ديمي داود هدف نفط ميسان الثاني في الدقيقة 81. وبهذا الفوز، رفع الجوية رصيده للنقطة 60 بالمركز الخامس، في حين تجمد رصيد نفط ميسان عند النقطة 51 بالمركز 11. وضمن المنافسات ذاتها، فاز فريق النجف على ضيفه الطلبة بنتيجة 2-0، بمباراة جرت بنفس التوقيت على ملعب النجف الدولي. انتهى الشوط الاول بتقدم النجف بهدف دون مقابل للطلبة جاء من خطأ دفاعي، عندما سجل لاعب الطلبة حمزة محمد هدفاً في مرمى فريقه في الدقيقة 26. وفي الشوط الثاني، سجل النجف هدفه الثاني في الدقيقة 80 عن طريق المحترف ايايي اتيموين، وبهذا الفوز رفع النجف رصيده للنقطة 46 بالمركز 14، بينما تجمد رصيد الطلبة عند النقطة 63 بالمركز الرابع.

بأرقام الوفيات والإصابات .. 'الصحة' تكشف خريطة 'الحُمى النزفيّة' في عموم العراق
بأرقام الوفيات والإصابات .. 'الصحة' تكشف خريطة 'الحُمى النزفيّة' في عموم العراق

موقع كتابات

timeمنذ 3 أيام

  • صحة
  • موقع كتابات

بأرقام الوفيات والإصابات .. 'الصحة' تكشف خريطة 'الحُمى النزفيّة' في عموم العراق

وكالات- كتابات: كشف المتحدث الرسمي باسم 'وزارة الصحة' العراقية؛ 'سيف البدر'، اليوم الأربعاء، عن تفاصيل (الحُمى النزفيّة)، بالأرقام والإحصائيات الأخيرة من ناحية عدد الوفيات والإصابات. وقال 'البدر'؛ في تصريح صحافي، إن: 'المراكز الصحية في عموم المحافظات سجلت: (17) إصابة جديدة مؤكدة، توفي اثنان منهم حتى الآن في النجف وديالى'، مؤكدًا أنه: 'تم تسجيل: (184) إصابة مؤكدة، منها: (24) حالة وفاة خلال عام 2025'. وفيما يلي تفاصيل الإصابات بالأرقام في عموم المحافظات: 'ذي قار': سجلت أعلى الإصابات بـ (60) إصابة وحالة وفاة واحدة. 'بغداد الرصافة': (29) إصابة و(06) وفيات حتى الآن. 'واسط': (17) إصابة مؤكدة وحالتي وفاة. 'النجف': إصابتان مؤكدتان وحالتي وفاة. 'البصرة': (13) إصابة مؤكدة وحالة وفاة واحدة. 'أربيل': إصابتان مؤكدتان. 'المثنى': (11) إصابة مؤكدة وحالتي وفاة. 'نينوى': (07) إصابات مؤكدة بدون وفيات. 'الديوانية': (04) إصابات مؤكدة وحالة وفاة واحدة. 'كركوك': (05) إصابات مؤكدة و(04) وفيات. 'بغداد الكرخ': (05) إصابات مؤكدة بدون وفيات. 'ميسان': (11) إصابة مؤكدة بدون وفيات. 'ديالى': (08) إصابات مؤكدة و(03) وفيات. 'دهوك': (03) إصابات مؤكدة وحالة وفاة واحدة. 'بابل': إصابتان وحالة وفاة واحدة. 'السليمانية': إصابتان بدون وفيات. 'صلاح الدين، الأنبار، كربلاء المقدسة': إصابة واحدة في كل محافظة بدون وفيات.

تسجيل أول حالة وفاة مؤكدة بـ"الحمى النزفية" في ميسان
تسجيل أول حالة وفاة مؤكدة بـ"الحمى النزفية" في ميسان

شفق نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • صحة
  • شفق نيوز

تسجيل أول حالة وفاة مؤكدة بـ"الحمى النزفية" في ميسان

شفق نيوز - ميسان أفاد مصدر مطلع، يوم الاثنين، بتسجيل أول حالة وفاة مؤكدة نتيجة الإصابة بمرض الحمى النزفية في قضاء المجر الكبير، جنوب مدينة العمارة مركز محافظة ميسان. وقال المصدر، لوكالة شفق نيوز، إن "المتوفى شاب في الثلاثينيات من عمره ويعمل ضمن الجزر العشوائي، وقد ظهرت عليه أعراض الإصابة بالمرض خلال الفترة الماضية، إلا أنه كان يعالج نفسه داخل المنزل دون التوجه إلى الجهات الطبية المختصة". وأضاف أن "الحالة الصحية للمتوفى تدهورت بشكل مفاجئ، ما استدعى نقله إلى المستشفى، لكن محاولات إنقاذه باءت بالفشل، حيث فارق الحياة قبل أن تنجح التدخلات الطبية في إنقاذه". وتعد الحمى النزفية من الأمراض المعدية التي يمكن أن تتسبب في الإصابة بعلل شديدة تهدد الحياة، مثل تلف جدران الأوعية الدموية الصغيرة ما يجعلها "تسرِّب"، كما يمكن أن تعوق قدرة الدم على التجلط. وتختلف مؤشرات الحمى النزفية الفيروسية وأعراضها حسب المرض، وفق ما يذكر موقع "مايو كلينيك" الطبي، حيث يمكن أن تشمل الأعراض المبكرة، الحُمّى والتعب أو الضعف أو الشعور العام بالتوعك، والدوار وآلام العضلات أو العظام أو المفاصل، والغثيان والقيء والإسهال. أما الأعراض التي قد تصبح مهددة للحياة فتشمل نزيف تحت الجلد أو في الأعضاء الداخلية أو من الفم أو العينين أو الأذنين، وخلل وظيفي في الجهاز العصبي، والغيبوبة والهذيان، والفشل الكلوي والتنفسي والكبدي.

العراق يواجه خطر اندثار 500 لهجة محلية تعكس تنوعه الثقافي العريق
العراق يواجه خطر اندثار 500 لهجة محلية تعكس تنوعه الثقافي العريق

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • منوعات
  • الجزيرة

العراق يواجه خطر اندثار 500 لهجة محلية تعكس تنوعه الثقافي العريق

يواجه العراق اليوم تهديدا حقيقيا بحق تنوعه اللغوي، إذ تقترب عديد من لهجاته الأصيلة من حافة الاندثار، رغم ما تمثله من ركيزة أساسية في هويته الثقافية والتاريخية الغنية. ففي الثامن من يونيو/حزيران الجاري، أطلق المركز الإستراتيجي لحقوق الإنسان دعوة عاجلة لحماية نحو 500 لهجة محلية -رئيسية وفرعية- مهددة بالزوال، مشددا على أهمية الحفاظ على اللهجات المحلية باعتبارها جزءا لا يتجزأ من الموروث الشعبي والهوية الثقافية للمجتمع العراقي، التي تعكس تنوعه الحضاري واللغوي "العميق". وتشير التحديات الحالية إلى تراجع ملحوظ في استخدام هذه اللهجات وتوارثها بين الأجيال كما تواجه اليوم خطر الاندثار الفعلي، بسبب مجموعة من العوامل الاجتماعية، والسياسية، والديمغرافية، حسب ما يقوله الخبير التراثي جنيد عامر من الهيئة العامة للآثار والتراث العراقية. وأشار عامر خلال حديثه للجزيرة نت إلى عدة لهجات مهددة، تختلف درجة تعرضها للخطر، ومن أبرزها: اللهجة المندائية: يتحدث بها أبناء الطائفة الصابئية المنتشرة في ميسان وذي قار وبغداد. تأثرت هذه اللهجة بالآرامية، وهي مهددة بشدة بسبب قلة عدد المتحدثين، وهجرة الكثيرين، وعدم توارثها بين الأجيال الجديدة. اللهجة السريانية الحديثة: يستخدمها الآشوريون والسريان والكلدان في مناطق مثل سهل نينوى ودهوك. رغم أنها لا تزال حية نسبيا، فإنها مهددة بسبب النزوح والحروب، خاصة بعد اجتياح داعش، الذي أدى إلى تهجير جماعي للمتحدثين بها. اللهجة الشبكية: خاصة بجماعة الشبك في سهل نينوى، وتتأثر بلغات تركمانية وكردية. وتواجه ضغطا لغويا من العربية والكردية، مما يهدد خصوصيتها، خاصة مع اختلاط السكان بعد النزوح. اللهجة الفيلية (الكرد الفيلية): لهجة كردية مميزة مهددة جزئيا، نظرا لتهجير كثير من الكرد الفيلية قسريا، واعتماد نسبة كبيرة منهم على اللغة العربية في حياتهم اليومية. اللهجة الزنجبارية: لهجة نادرة جدا ومهددة للغاية، يتحدث بها بعض العوائل من أصول أفريقية في جنوب العراق، خاصة البصرة والزبير. اندمج معظم المتحدثين بها في المجتمع العربي المحيط، مما أدى إلى اختفائها تدريجيا. اللهجات البدوية الأصلية: في الأنبار والمثنى والنجف وجنوب بغداد (مثل لهجات شمر والدليم وعنزة) تواجه تهديدا تدريجيا بسبب التحضر وانتقال السكان للمدن، مما يؤدي إلى التخلي عنها لصالح اللهجات المدنية السائدة. إجمالا، يقدر عامر أن ما بين 6 إلى 8 لهجات في العراق مهددة بالزوال نهائيا ومئات أخرى بدأت تضعف تدريجيا، وتتراوح درجة التهديد من شبه الاندثار إلى الخطر المحتمل إذا لم تتخذ خطوات وثيقة للحفاظ عليها. التعليم حجر زاوية للحفاظ على التراث اللغوي ولمواجهة هذا التحدي، أكد عامر أهمية إدراج هذه اللهجات المهددة في المناهج التعليمية، في خطوة إستراتيجية للحفاظ على الهوية الثقافية واللغوية المتنوعة للعراق، مقترحا أن يتم ذلك ضمن مناهج الدراسات الثقافية والاجتماعية، وليس ضمن مقررات لغوية إلزامية، لتعزيز الفخر بالتعدد اللغوي بدلا من الشعور بالتفوق أو النقص. شدد عامر على أهمية الأساليب التعليمية التفاعلية، مثل القصص المصورة، والمسرح المدرسي، وإنتاج المحتوى السمعي والبصري (الأغاني الشعبية، الحكايات الفلكلورية، والرسوم المتحركة) باللهجات المحلية. كما أكد ضرورة تدريب المعلمين على عرض هذه اللهجات باحترام وتوازن. دور الحكومة محوري وضروري وشدد عامر على أن للحكومة العراقية دورا محوريا وأساسيا في دعم هذه المبادرة، معتبرا اللهجات جزءا من التراث اللامادي للعراق، داعيا إلى: الاعتراف الرسمي بهذه اللهجات باعتبارها جزءا من ثروة العراق اللغوية ومكونا من مكونات التنوع الثقافي، من خلال تشريعات دستورية أو قوانين خاصة. إنشاء مراكز متخصصة لأرشفة وتسجيل هذه اللهجات علميا بالصوت والصورة، بالتعاون مع الجامعات. تخصيص موازنات مالية لدعم الأنشطة المتعلقة بحماية اللهجات. دعم الإعلام الرسمي لبث برامج باللهجات المحلية وتعزيز مكانتها في الوعي العام. حماية المتحدثين من خلال سن قوانين تحظر التمييز أو السخرية من أي لهجة محلية. غياب الدراسات الرسمية الشاملة وكشف عامر عن غياب دراسة حكومية رسمية أو مسح وطني شامل في العراق يصنف اللهجات وفق معايير خطر الانقراض، مشيرا إلى أن معظم المعلومات المتوفرة تأتي من أبحاث أكاديمية فردية، ومساهمات منظمات ثقافية ودينية، وتقارير محدودة من اليونسكو، إضافة إلى مبادرات شخصية. وأشار إلى الحاجة الماسة لمشروع وطني مؤسسي شامل يتضمن مسحا لغويا شاملا، وتصنيفا علميا للهجات، وإنشاء قاعدة بيانات رقمية، وتحديد مستويات الخطر لربطها ببرامج توعية وتعليم وحماية. اللهجات العراقية في ظل العولمة الرقمية من جانبه، حذر الأكاديمي والباحث في التراث العراقي قاسم بلشان من التأثير الكبير والفعلي لوسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا الحديثة على دور وأصالة اللهجات العراقية. وقال بلشان للجزيرة نت إن غياب ثقافة حقيقية للحفاظ على هذه اللهجات يهدد جزءا أصيلا من الهوية العراقية، موضحا أن العراق، بتاريخه العريق وتنوعه الثقافي، يزخر بمئات اللهجات، لا سيما مع وجود أكثر من 18 محافظة، وكل مدينة -بل وحتى داخل المدينة الواحدة- تضم عشرات اللهجات الفرعية. وأضاف أن هذه اللهجات، سواء كانت رئيسية أو فرعية، لم تلق الاهتمام الكافي الذي يتناسب مع أهميتها كمرآة عاكسة لتاريخ الأجداد على مدى آلاف السنين، بل إن بعضها قد تكون "لهجات ميتة" تتغلغل في عمق التاريخ. وأكد الدور المحوري الذي يجب أن تضطلع به المراكز الثقافية ومؤسسات الدولة المختلفة، في حماية هذا التراث اللغوي، مشددا على ضرورة تنظيم المهرجانات وعقد ورش العمل للتعريف بهذه اللهجات المتنوعة. كما نبه إلى ظهور ما سماها "اللهجات الهجينة"، وهي لهجات تتأثر بمفردات من دول عربية وغير عربية، مما قد يؤدي إلى ضعف السيطرة على اللهجة العراقية الأصيلة والعريقة في ظل الانفتاح العالمي عبر وسائل التواصل الاجتماعي، داعيا إلى إيلاء اهتمام جاد للدراسات المتعمقة في هذا المجال للحفاظ على نقاء هذه اللهجات. وأكد بلشان أن حماية اللهجات العراقية في صميم تعزيز الهوية الوطنية العراقية والتنوع الثقافي للفرد العراقي، واصفا اللهجة العراقية بأنها "سهل ممتنع"، تتميز بخفتها وبلاغتها، مما أسهم في انتشارها الواسع مؤخرا في عديد من الدول، خاصة العربية، سواء في الفكاهة أو الأغاني، وهو ما يجعلها لهجة محببة ومقبولة لدى مختلف المجتمعات. دعوة لتوثيق اللهجات المهددة بالاندثار من جانبه، دعا الباحث في الأدب والتراث الشعبي، عادل حسوني العرداوي، إلى إنشاء مراكز بحثية متخصصة. تقوم بجولات استطلاعية في مختلف مناطق العراق، لتوثيق اللهجات التي كادت أن تنقرض من أفواه الناس، وذلك قبل فوات الأوان. وأكد العرداوي -للجزيرة نت- أهمية هذه الخطوات. ومع قناعته بالحاجة لمثل هذه المبادرات، فإنه أعرب عن اعتقاده بأنه "لا توجد حاليا أرضية متوفرة لذلك"، مشيرا إلى "عدم فهم لأهمية تلك اللهجات الشعبية سواء في المناطق الحضرية أو القرى والأرياف".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store