أحدث الأخبار مع #ميسترالسابا


نافذة على العالم
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- نافذة على العالم
نافذة - بـ"فَهْم دقيق للعربية وثقافة الشرق الأوسط".. شركة فرنسية تعلن نموذج ذكاء اصطناعي جديدًا
الخميس 20 فبراير 2025 12:14 صباحاً نافذة على العالم - تم النشر في: تجتاح نماذج الذكاء الاصطناعي، على غرار "تشات جي بي تي"، العالم في ثورة اتصال وعِلم هائلة؛ إذ تستطيع هذه النماذج الإجابة عن كل ما يخطر ببالك تقريبًا من الأسئلة، لكن هناك بعض المشاكل، أهمها الفَهم الدقيق للغات والمناطق الجغرافية. ويظهر هذا بوضوح في تعامُل النماذج مع اللغة العربية والواقع الثقافي لمنطقة الشرق الأوسط. مشكلة اللغة والفروق الثقافية وبحسب موقع "الحرة"، هذا ما تحاول شركة "ميسترال" الفرنسية الناشئة معالجته، واكتساب جمهور جديد واسع النطاق في الشرق الأوسط، من خلال "فَهم الفروق الدقيقة" في المنطقة. تقول الشركة: "مع انتشار الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، أعرب العديد من عملائنا في جميع أنحاء العالم عن رغبتهم القوية في رؤية نماذج ليست طليقة فحسب، بل أيضًا أصلية في اللغات الإقليمية". وأضافت: "وفي حين أن النماذج الأكبر حجمًا والأغراض العامة غالبًا ما تكون بارعة في العديد من اللغات، إلا أنها تفتقر إلى الفروق اللغوية والخلفية الثقافية والمعرفة الإقليمية العميقة المطلوبة لخدمة حالات الاستخدام ذات السياق الإقليمي القوي". واستطاعت "ميسترال" إطلاق نموذج "ميسترال سابا - Mistral Saba "، المخصص لمنطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا. كيف يتم علاج المشكلة؟ تعتمد برامج الذكاء الاصطناعي على ما يُعرف باسم نماذج اللغة الكبيرة " LLM "، وهي نماذج عميقة كبيرة مدربة مسبقًا على معالجة كميات ضخمة من البيانات، والربط بينها، وفَهم العلاقات بين العبارات والكلمات، والقدرة على التعلم الذاتي. وتستخدم النماذج مليارات من المعلمات تمكّنها من استيعاب هذه الكميات الهائلة من البيانات. والنموذج الذي استخدمته الشركة الفرنسية للغة العربية يحتوي على 24 مليار معلم، (وهو رقم قليل نسبيًّا)، وقد تم تدريبه على مجموعات من البيانات من جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب آسيا. وقلة المعلمات تؤدي عمومًا إلى أداء أفضل مع زمن انتقال أقل، ولكن زيادة المعلمات تعني عادة إجابات أكثر ذكاء. ونموذج "ميسترال سابا" يماثل " ميسترال صمول 3 - Mistral Small 3"، لكن تجارب الشركة وجدت أن أداء "ميسترال سابا" أفضل بكثير عند التعامل مع المحتوى العربي. ويمكن استخدام النموذج الجديد في واجهة برمجة التطبيقات. ومن خلال هذه التقنية يمكن استخدام النموذج "لدعم المحادثة، أو إنشاء محتوى باللغة العربية يبدو طبيعيًّا أكثر وذا صلة أكثر. ومن خلال فهم التعبيرات المحلية والمراجع الثقافية يمكن مساعدة الشركات والمؤسسات على إنشاء محتوى أصيل وجذاب، يتردد صداه مع الجماهير في الشرق الأوسط". خبير بالطاقة والأسواق المالية والرعاية الصحية ويمكن أن يكون "سابا" خبيرًا متخصصًا في مجالات مختلفة، مثل الطاقة والأسواق المالية والرعاية الصحية.. وتُقدم رؤى عميقة واستجابات دقيقة في سياق اللغة والثقافة العربية. وكانت الشركة قد أعلنت مؤخرًا أنها ستستثمر مليارات اليوروات في بناء مركزها الخاص للبيانات في فرنسا. وتطمح ميسترال إلى أن تصبح اللاعب الأوروبي الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي بعد أن باتت منافسًا لشركات أمريكية عملاقة في هذا المجال، مثل "أوبن إيه آي"، التي طورت برنامج "تشات جي بي تي".


صحيفة سبق
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
بـ"فَهْم دقيق للعربية وثقافة الشرق الأوسط".. شركة فرنسية تعلن نموذج ذكاء اصطناعي جديدًا
تجتاح نماذج الذكاء الاصطناعي، على غرار "تشات جي بي تي"، العالم في ثورة اتصال وعِلم هائلة؛ إذ تستطيع هذه النماذج الإجابة عن كل ما يخطر ببالك تقريبًا من الأسئلة، لكن هناك بعض المشاكل، أهمها الفَهم الدقيق للغات والمناطق الجغرافية. ويظهر هذا بوضوح في تعامُل النماذج مع اللغة العربية والواقع الثقافي لمنطقة الشرق الأوسط. مشكلة اللغة والفروق الثقافية وبحسب موقع "الحرة"، هذا ما تحاول شركة "ميسترال" الفرنسية الناشئة معالجته، واكتساب جمهور جديد واسع النطاق في الشرق الأوسط، من خلال "فَهم الفروق الدقيقة" في المنطقة. تقول الشركة: "مع انتشار الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، أعرب العديد من عملائنا في جميع أنحاء العالم عن رغبتهم القوية في رؤية نماذج ليست طليقة فحسب، بل أيضًا أصلية في اللغات الإقليمية". وأضافت: "وفي حين أن النماذج الأكبر حجمًا والأغراض العامة غالبًا ما تكون بارعة في العديد من اللغات، إلا أنها تفتقر إلى الفروق اللغوية والخلفية الثقافية والمعرفة الإقليمية العميقة المطلوبة لخدمة حالات الاستخدام ذات السياق الإقليمي القوي". واستطاعت "ميسترال" إطلاق نموذج "ميسترال سابا - Mistral Saba "، المخصص لمنطقة الشرق الأوسط وجنوب آسيا. كيف يتم علاج المشكلة؟ تعتمد برامج الذكاء الاصطناعي على ما يُعرف باسم نماذج اللغة الكبيرة " LLM "، وهي نماذج عميقة كبيرة مدربة مسبقًا على معالجة كميات ضخمة من البيانات، والربط بينها، وفَهم العلاقات بين العبارات والكلمات، والقدرة على التعلم الذاتي. وتستخدم النماذج مليارات من المعلمات تمكّنها من استيعاب هذه الكميات الهائلة من البيانات. والنموذج الذي استخدمته الشركة الفرنسية للغة العربية يحتوي على 24 مليار معلم، (وهو رقم قليل نسبيًّا)، وقد تم تدريبه على مجموعات من البيانات من جميع أنحاء الشرق الأوسط وجنوب آسيا. وقلة المعلمات تؤدي عمومًا إلى أداء أفضل مع زمن انتقال أقل، ولكن زيادة المعلمات تعني عادة إجابات أكثر ذكاء. ونموذج "ميسترال سابا" يماثل " ميسترال صمول 3 - Mistral Small 3"، لكن تجارب الشركة وجدت أن أداء "ميسترال سابا" أفضل بكثير عند التعامل مع المحتوى العربي. ويمكن استخدام النموذج الجديد في واجهة برمجة التطبيقات. ومن خلال هذه التقنية يمكن استخدام النموذج "لدعم المحادثة، أو إنشاء محتوى باللغة العربية يبدو طبيعيًّا أكثر وذا صلة أكثر. ومن خلال فهم التعبيرات المحلية والمراجع الثقافية يمكن مساعدة الشركات والمؤسسات على إنشاء محتوى أصيل وجذاب، يتردد صداه مع الجماهير في الشرق الأوسط". ويمكن أن يكون "سابا" خبيرًا متخصصًا في مجالات مختلفة، مثل الطاقة والأسواق المالية والرعاية الصحية.. وتُقدم رؤى عميقة واستجابات دقيقة في سياق اللغة والثقافة العربية. وكانت الشركة قد أعلنت مؤخرًا أنها ستستثمر مليارات اليوروات في بناء مركزها الخاص للبيانات في فرنسا. وتطمح ميسترال إلى أن تصبح اللاعب الأوروبي الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي بعد أن باتت منافسًا لشركات أمريكية عملاقة في هذا المجال، مثل "أوبن إيه آي"، التي طورت برنامج "تشات جي بي تي". وفي يناير الماضي بات بإمكان روبوت المحادثة التابع لميسترال، واسمه "لو تشات"، أن يستخدم النشرات الإخبارية التي تبثها وكالة "فرانس برس" بست لغات، هي (الفرنسية والإنجليزية والإسبانية والعربية والألمانية والبرتغالية).


تونس الرقمية
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- تونس الرقمية
شركة فرنسية تطلق نموذج ذكاء اصطناعي على يركز على اللغة والثقافة العربية
أطلقت شركة ميسترال الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي الفرنسية نموذجًا مختلفًا بعض الشيء عن نماذج الذكاء الاصطناعي المعتادة. تم تصميم النموذج الجديد المدرب خصيصًا، والذي أطلق عليه اسم 'ميسترال سابا' لمعالجة البلدان الناطقة باللغة العربية، بغرض التفوق في التفاعلات العربية. ويعد 'ميسترال سابا' نموذج صغير نسبيًا يحتوي على 24 مليار معلمة، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'. ولكن وفقًا لاختبارات 'ميسترال' الخاصة، فإن أداء 'ميسترال سابا' أفضل بكثير من Mistral Small 3 عند التعامل مع المحتوى العربي. وكأثر جانبي مثير للاهتمام، نظرًا للتلقيح الثقافي المتبادل بين الشرق الأوسط وجنوب آسيا، فإن 'سابا' يعمل أيضًا بشكل جيد مع اللغات ذات الأصول الهندية، وفقًا لشركة ميسترال، وخاصة اللغات ذات الأصول الهندية الجنوبية، مثل التاميلية و المالايالامية. ويمثل النموذج الجديد خطوة استراتيجية مثيرة للاهتمام بالنسبة لعملاق الذكاء الاصطناعي الفرنسي، حيث يظهر تركيزًا متزايدًا على الشرق الأوسط. وقالت 'ميسترال' إنها تتوقع أن يساعدها النموذج في اكتساب الزخم بين العملاء في المنطقة. وباعتباره نموذجًا جاهزًا للاستخدام، يمكن استخدام 'ميسترال سابا' لدعم المحادثة أو إنشاء محتوى باللغة العربية يبدو أكثر طبيعية ومناسبة. وقالت الشركة إنه يمكن استخدامه أيضًا كأساس لبعض النماذج الدقيقة لحالات الاستخدام الداخلية. ونظرًا للمشهد الجيوسياسي المتغير، يمكن لشركة ميسترال أن ترحب بالمستثمرين من الشرق الأوسط في جولتها التمويلية القادمة. سيكون ذلك وسيلة لجمع المزيد من المال للبقاء على صلة بسباق الذكاء الاصطناعي على المستوى الفني، مع وضع نفسها كبديل دولي لشركات الذكاء الاصطناعي الأميركية والصينية. وبالتالي، يمكن أن يساهم أحدث طراز لشركة ميسترال، 'سابا'، في جهود جمع الأموال المحتملة مستقبلا. يمكن الوصول إلى نموذج 'ميسترال سابا' من خلال واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بشركة ميسترال. نظرًا لجذور الشركة الأوروبية، فقد أكدت كثيرًا منذ إصدار طراز Mistral 7B المفتوح أنها تأخذ دعم اللغات المتعددة على محمل الجد. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب


الوئام
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الوئام
'ميسترال سابا'.. نموذج ذكاء اصطناعي مصمم خصيصًا للشرق الأوسط وجنوب آسيا
أعلنت شركة 'ميسترال' الفرنسية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عن إطلاق نموذج ميسترال سابا Mistral Saba، المصمم خصيصًا لدعم اللغات الإقليمية في الشرق الأوسط وجنوب آسيا. يهدف النموذج إلى تقديم استجابات أكثر دقة وملاءمة من النماذج الأكبر حجمًا، مع الحفاظ على سرعة وكفاءة عالية في المعالجة. نموذج متخصص باللغات الإقليمية تم تدريب Mistral Saba، الذي يتضمن 24 مليار معامل، على مجموعة بيانات منتقاة بعناية لتعكس التنوع اللغوي والثقافي في المنطقة. ويدعم النموذج اللغات العربية وعددًا من اللغات ذات الأصول الهندية، لا سيما تلك المنتشرة في جنوب الهند مثل التاميلية والملايالامية، مما يجعله أداة قوية للاستخدام في بيئات متعددة اللغات. حالات الاستخدام بدأ النموذج يحقق انتشارًا في عدة مجالات، منها: الدعم اللغوي التفاعلي: يساعد على تطوير مساعدين افتراضيين قادرين على التفاعل باللغة العربية بسلاسة ودقة. التخصص في المجالات المختلفة: يمكن تخصيصه ليصبح خبيرًا في قطاعات مثل الطاقة، الأسواق المالية، والرعاية الصحية، مع مراعاة السياق الثقافي واللغوي. إنتاج المحتوى الثقافي: يسهم في إنشاء مواد تعليمية ومحتوى متوافق مع العادات والتقاليد المحلية، ما يجعله أداة فعالة للشركات والمؤسسات في المنطقة. إمكانية النشر المحلي والتدريب المخصص يتوفر النموذج عبر واجهة برمجية (API) ويمكن نشره محليًا ضمن بيئات آمنة، ما يجعله مثاليًا للاستخدام المؤسسي. كما تقدم 'ميسترال' خدمات تدريب مخصصة للنماذج، مما يتيح للعملاء تطوير حلول متكيفة مع احتياجاتهم الخاصة مع الحفاظ على خصوصية بياناتهم. ويمكن للمطورين البدء باستخدام Mistral Saba عبر واجهة API، بينما تتوفر حلول النشر المؤسسي عند الطلب.


شفق نيوز
١٧-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- شفق نيوز
شركة ذكاء اصطناعي فرنسية تطلق نموذجاً يركز على اللغة والثقافة العربية
شفق نيوز/ أطلقت شركة ميسترال الفرنسية الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي، نموذجاً مختلفاً بعض الشيء عن نماذج الذكاء الاصطناعي المعتادة. وتم تصميم النموذج الجديد المدرب خصيصاً، والذي أطلق عليه اسم "ميسترال سابا" لمعالجة البلدان الناطقة باللغة العربية، بغرض التفوق في التفاعلات العربية. ويعد "ميسترال سابا" نموذج صغير نسبيًا يحتوي على 24 مليار معلمة، بحسب تقرير نشره موقع "تك كرانش"، والمعلمات الأقل تؤدي عموماً إلى أداء أفضل مع زمن انتقال أقل. ولكن المزيد من المعلمات تعني عادةً إجابات أكثر ذكاءً، على الرغم من أنها ليست علاقة خطية. نموذج "ميسترال سابا" مماثل في الحجم لـ Mistral Small 3، وهو نموذج صغير للأغراض العامة. ولكن وفقًا لاختبارات "ميسترال" الخاصة، فإن أداء "ميسترال سابا" أفضل بكثير من Mistral Small 3 عند التعامل مع المحتوى العربي. وكأثر جانبي مثير للاهتمام، نظرًا للتلقيح الثقافي المتبادل بين الشرق الأوسط وجنوب آسيا، فإن "سابا" يعمل أيضًا بشكل جيد مع اللغات ذات الأصول الهندية، وفقًا لشركة ميسترال، وخاصة اللغات ذات الأصول الهندية الجنوبية، مثل التاميلية و المالايالامية. ويمثل النموذج الجديد خطوة استراتيجية مثيرة للاهتمام بالنسبة لعملاق الذكاء الاصطناعي الفرنسي، حيث يظهر تركيزًا متزايدًا على الشرق الأوسط. وقالت "ميسترال" إنها تتوقع أن يساعدها النموذج في اكتساب الزخم بين العملاء في المنطقة. وباعتباره نموذجاً جاهزاً للاستخدام، يمكن استخدام "ميسترال سابا" لدعم المحادثة أو إنشاء محتوى باللغة العربية يبدو أكثر طبيعية ومناسبة. وقالت الشركة إنه يمكن استخدامه أيضًا كأساس لبعض النماذج الدقيقة لحالات الاستخدام الداخلية. نظراً للمشهد الجيوسياسي المتغير، يمكن لشركة ميسترال أن ترحب بالمستثمرين من الشرق الأوسط في جولتها التمويلية القادمة. سيكون ذلك وسيلة لجمع المزيد من المال للبقاء على صلة بسباق الذكاء الاصطناعي على المستوى الفني، مع وضع نفسها كبديل دولي لشركات الذكاء الاصطناعي الأميركية والصينية. وبالتالي، يمكن أن يساهم أحدث طراز لشركة ميسترال، "سابا"، في جهود جمع الأموال المحتملة مستقبلا. يمكن الوصول إلى نموذج "ميسترال سابا" من خلال واجهة برمجة التطبيقات الخاصة بشركة ميسترال.