أحدث الأخبار مع #ميلبانك


الجزيرة
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كاتب أميركي: ترامب ينجح فيما فشل فيه ستالين وهتلر والخميني
انتقد مقال نشرته صحيفة واشنطن بوست إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإغلاقها شبكة إذاعة صوت أميركا، التي أُسست بعد هجمات بيرل هاربور أثناء الحرب العالمية الثانية. وقال الكاتب دانا ميلبانك -كاتب عمود يغطي السياسة الوطنية- إن إذاعة صوت أميركا كانت صوتا للحرية في جميع أنحاء العالم، ودرعا منيعا أمام الشمولية في الحرب العالمية الثانية و الحرب الباردة والعقود التي تلت ذلك. وأكد الكاتب أن "القادة الشموليين" فشلوا مرارا وتكرارا في إسكات صوت أميركا، ومنهم زعيم ألمانيا النازية أدولف هتلر وقائد الاتحاد السوفياتي جوزيف ستالين ومؤسس جمهورية الصين الحديثة ماو تسي تونغ ومرشد الثورة الإيرانية آية الله الخميني ، وخلفاؤهم الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الصيني شي جين بينغ و علي خامنئي. واستغرب ميلبانك من أن يكون من نجح في إسكات الإذاعة هو ترامب قائد العالم الحر، الذي لم يكتفِ بتسريح جميع موظفي الإذاعة البالغ عددهم حوالي 1300، بل أغلق أيضا إذاعتين تحت مظلة الوكالة الأميركية للإعلام العالمي، هما إذاعة أوروبا الحرة وإذاعة آسيا الحرة. "سعادة المستبدين" وأشار الكاتب إلى ما اعتبره "سعادة المستبدين" بهذه الأخبار، إذ ذكرت صحيفة "غلوبال تايمز" الناطقة باسم الحزب الشيوعي الصيني في وسائل الإعلام الدولية أن "منارة الحرية المزعومة صوت أميركا ألقت بها حكومتها وكأنها خرقة قذرة". ووصف هو شيجين -رئيس التحرير السابق لصحيفة غلوبال تايمز- إغلاق إذاعة صوت أميركا بـ"الخبر العظيم"، موضحا أن "الجميع في الصين تقريبا يعرفون صوت أميركا لأنها رمز مشهور للتغلغل الأيديولوجي الأميركي في الصين"، وفق المقال. ومن المرجح -حسب ميلبانك- أن تحتفل روسيا أيضا بزوال الإذاعة التي تعد تهديدا لأمن البلاد القومي. خسارة قوة ناعمة واعتبر الكاتب أن إسكات إذاعة صوت أميركا التي يصل جمهورها الأسبوعي إلى حوالي 360 مليون شخص وتبث برامجها بنحو 50 لغة، يشير إلى تخلي إدارة ترامب الكامل عن "القوة الناعمة"، وتقويض النفوذ العالمي للولايات المتحدة، خصوصا بعد إغلاق الرئيس الوكالة الأميركية للتنمية الدولية. وبرأي المقال، فقد أفسح ترامب بقراره المجال لوسائل الإعلام الدعائية الروسية والصينية للتوسع في أفريقيا وأميركا اللاتينية، حيث كان هناك إقبال واسع على صوت أميركا. وذكر الكاتب أن الإذاعة استطاعت في إيران مضاعفة جمهورها على الإنترنت، وزادت نسبة مشاهدة مقاطع الفيديو التي تنشرها بما يعادل 8 أضعاف. وأشار إلى أن الصين تنفق المليارات على وسائل إعلامها في أفريقيا، في حين تفيد تقارير بأن إيران تنفق مئات الملايين للغرض ذاته، وكذلك تعمل روسيا على ترسيخ شبكات "آر تي" و"سبوتنيك" كبدائل لصوت أميركا في دول مثل فنزويلا وجنوب السودان. أما إذاعة صوت أميركا، فهي تكلف دافعي الضرائب 270 مليون دولار سنويا، ويصل صوتها إلى 48 دولة أفريقية، ما عده الكاتب ثمنا بخسا مقارنة بفوائد التصدي للتطرف في الدول "القمعية" في أميركا اللاتينية وأفريقيا. وخلص الكاتب إلى أنه مثلما سيستفيد الصينيون والروس والإيرانيون من إسكات "أصوات الحقيقة والحرية"، ستستفيد كذلك إدارة ترامب، ما يشير لتوجهها وموقفها من الديمقراطية الأميركية.


سيدر نيوز
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- سيدر نيوز
بلاغ بوجود قنبلة.. شرطة نيويورك تخلي كلية بارنارد وتعتقل محتجين
Join our Telegram أخلت شرطة نيويورك، مساء الأربعاء، كلية بارنارد بعد تلقيها تهديدًا بوجود قنبلة واعتقلت بعض الأشخاص. تزامن مع احتجاج داخل مركز ميلشتاين للتعليم والتعلم، حيث تجمع متظاهرون للتنديد بقرار طرد 3 طلاب بسبب توزيعهم منشورات تتعلق بإسرائيل. بلاغ كاذب وبعد تفتيش دقيق، أكدت الشرطة عدم وجود أي تهديد أمني، لكن ذلك لم يمنعها من اعتقال عدد من المحتجين الذين رفضوا مغادرة المبنى عند طلب السلطات. المحتجون، الذين أطلقوا على مكتبة ميلشتاين اسم «منطقة الدكتور حسام أبو صفية (مدير مستشفى الشهيد كمال عدوان الذي اعتقلته إسرائيل) المحررة»، وطالبوا بإلغاء قرارات الطرد التي أثارت الجدل داخل الحرم الجامعي. إدارة بارنارد تتوعد وفي رسالة رسمية، شددت رئيسة الكلية لورا روزنبيري على أن بارنارد ستتخذ إجراءات تأديبية ضد أي شخص يقتحم المباني الجامعية أو يتسبب في إتلاف الممتلكات، مؤكدة التزام الكلية بالحفاظ على النظام داخل الحرم الجامعي. بسبب التوترات، أُغلق مركز ميلشتاين حتى إشعار آخر، وتم تحويل الفصول الدراسية إلى مواقع بديلة. الاحتجاج الأخير يأتي في أعقاب سلسلة من الاعتصامات داخل الحرم الجامعي، حيث شهدت الكلية خلال الأسبوع الماضي مظاهرة استمرت 7 ساعات أمام مكتب العميدة ليزلي غرينيج. إضافة إلى اقتحام سابق لمبنى ميلبانك من قبل متظاهرين رفضوا طرد زملائهم. تحذيرات الإدارة لم تثنِ المتظاهرين عن التصعيد، حيث أمهلتهم حتى الساعة 9:30 مساءً لمغادرة المبنى، قبل أن تتدخل الشرطة وتقوم بفض الاعتصام. ومع تصاعد التوترات، عززت شرطة نيويورك انتشارها في محيط الكلية، ونشرت وحدات خاصة لمراقبة الوضع، قبل أن تتدخل لفض الاعتصام واعتقال عدد من المشاركين.


العين الإخبارية
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
بلاغ بوجود قنبلة.. شرطة نيويورك تخلي كلية بارنارد وتعتقل محتجين
أخلت شرطة نيويورك، مساء الأربعاء، كلية بارنارد بعد تلقيها تهديدًا بوجود قنبلة واعتقلت بعض الأشخاص. تزامن مع احتجاج داخل مركز ميلشتاين للتعليم والتعلم، حيث تجمع متظاهرون للتنديد بقرار طرد 3 طلاب بسبب توزيعهم منشورات تتعلق بإسرائيل. بلاغ كاذب وبعد تفتيش دقيق، أكدت الشرطة عدم وجود أي تهديد أمني، لكن ذلك لم يمنعها من اعتقال عدد من المحتجين الذين رفضوا مغادرة المبنى عند طلب السلطات. المحتجون، الذين أطلقوا على مكتبة ميلشتاين اسم «منطقة الدكتور حسام أبو صفية (مدير مستشفى الشهيد كمال عدوان الذي اعتقلته إسرائيل) المحررة»، وطالبوا بإلغاء قرارات الطرد التي أثارت الجدل داخل الحرم الجامعي. إدارة بارنارد تتوعد وفي رسالة رسمية، شددت رئيسة الكلية لورا روزنبيري على أن بارنارد ستتخذ إجراءات تأديبية ضد أي شخص يقتحم المباني الجامعية أو يتسبب في إتلاف الممتلكات، مؤكدة التزام الكلية بالحفاظ على النظام داخل الحرم الجامعي. بسبب التوترات، أُغلق مركز ميلشتاين حتى إشعار آخر، وتم تحويل الفصول الدراسية إلى مواقع بديلة. الاحتجاج الأخير يأتي في أعقاب سلسلة من الاعتصامات داخل الحرم الجامعي، حيث شهدت الكلية خلال الأسبوع الماضي مظاهرة استمرت 7 ساعات أمام مكتب العميدة ليزلي غرينيج. إضافة إلى اقتحام سابق لمبنى ميلبانك من قبل متظاهرين رفضوا طرد زملائهم. تحذيرات الإدارة لم تثنِ المتظاهرين عن التصعيد، حيث أمهلتهم حتى الساعة 9:30 مساءً لمغادرة المبنى، قبل أن تتدخل الشرطة وتقوم بفض الاعتصام. ومع تصاعد التوترات، عززت شرطة نيويورك انتشارها في محيط الكلية، ونشرت وحدات خاصة لمراقبة الوضع، قبل أن تتدخل لفض الاعتصام واعتقال عدد من المشاركين. aXA6IDE4NS4xOTkuMjMwLjg3IA== جزيرة ام اند امز ES


سواليف احمد الزعبي
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
متظاهرون مؤيدون لفلسطين يقتحمون جامعة كولومبيا الأمريكية تضامنا مع الطلبة / شاهد
#سواليف اقتحم #متظاهرون مؤيدون للفلسطينيين يرتدون #الكوفية التقليدية #جامعة_كولومبيا الأمريكية، بعد أن اشتبكوا مع الشرطة، التي حاولت منعهم من دخول حرم الجامعة في #نيويورك، ودخلوا إلى إحدى قاعات كلية برنارد بالجامعة. وذكرت وسائل إعلام أمريكية، أن المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين اقتحموا وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية والأقنعة قاعة 'ميلبانك' في كلية برنارد بجامعة كولومبيا في نيويورك، والتي تضم مكتب العميدة. وقالت عميدة كلية برنارد، لورا روزنبيري، في بيان لها، إن المتظاهرين 'غادروا قاعة ميلبانك في المساء، دون حدوث أي وقائع أخرى'. وأضافت: 'لكن دعونا نكون واضحين.. يظل تجاهلهم لسلامة مجتمعنا غير مقبول أبداً'. وحذرت من أنه إذا لم يغادر #الطلبة الكلية بحلول الساعة 09:30 مساء، فقد يضطر المسؤولون إلى اتخاذ إجراءات إضافية ضرورية لحماية الحرم الجامعي. وقالت جماعة 'طلاب جامعة كولومبيا من أجل العدالة في #فلسطين' في حسابها على منصة 'إكس'، إن المتظاهرين 'تفرقوا بعد أن وافقت الإدارة على مقابلتهم بعد ظهر يوم الخميس'. ووفقا للجماعة، طالب المتظاهرون بالعفو عن جميع الطلبة الذين تم اتخاذ إجراءات تأديبية بحقهم بسبب أفعالهم المؤيدة لفلسطين، والاجتماع بروزنبيري والعميدة ليزلي جريناج، والتراجع عن قرار طرد اثنين من الطلبة. وكانت كلية برنارد التابعة لجامعة كولومبيا الأمريكية، قد فصلت طالبين، منذ ثلاثة أيام، بسبب مشاركتهما في احتجاجات داعمة لفلسطين، ومناهضة للعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة. وأكدت المجموعة التي نظمت الاحتجاجات في تصريحات إعلامية، أن 'القرار يمثل أول فصل رسمي من الجامعة بسبب التضامن مع غزة، في حين زعمت إدارة الكلية المؤسسة أن هذا القرار نتيجة تعطيل فصل دراسي'. وأثارت حرب الإبادة الجماعية التي شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على غزة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 احتجاجات في الولايات المتحدة لأشهر عدة للمطالبة بإنهاء دعم واشنطن لإسرائيل. وفي 30 يناير/كانون الثاني الماضي وقّع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمرا تنفيذيا يتعلق بـ'مكافحة معاداة السامية' ويتيح ترحيل الطلاب الذين يشاركون في مظاهرات داعمة لفلسطين. وبدعم أميركي وعلى مرأى ومسمع من العالم شنت دولة الاحتلال حربا على غزة بين 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023 و19 يناير/كانون الثاني 2025 أسفرت عن أكثر من 160 ألف شهيد وجريح فلسطيني -معظمهم أطفال ونساء- وما يزيد على 14 ألف مفقود. طلاب جامعة كولومبيا يعتصمون رفضًا لطرد زملائهم الداعمين لفلسطين ومطالبة بعودتهم للدراسة — التلفزيون العربي (@AlarabyTV) February 27, 2025 طلاب جامعة كولومبيا يقتحمون أحد مباني الجامعة ويعتصمون رفضًا لطرد زملائهم الداعمين لفلسطين. — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) February 27, 2025

مصرس
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
اشتباكات بين متظاهرين مؤيدين لفلسطين والشرطة أمام جامعة كولومبيا
اشتبك متظاهرون مؤيدون لفلسطين مع الشرطة الأمريكية بعدما حاولت منعهم من دخول حرم جامعة كولومبيا في نيويورك، ودخلوا إلى إحدى قاعات كلية برنارد بالجامعة. وذكرت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية، أن المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين اقتحموا وهم يرتدون الكوفية الفلسطينية والأقنعة قاعة ميلبانك في كلية برنارد بجامعة كولومبيا في نيويورك؛ وتضم القاعة مكتب العميدة، زاعمة أنهم اعتدوا على أحد الموظفين هناك، يوم الأربعاء.وقالت عميدة كلية برنارد، لورا روزنبيري، في بيان لها، إن المتظاهرين "غادروا قاعة ميلبانك في المساء، دون حدوث أي وقائع أخرى"، مضيفة: "لكن دعونا نكون واضحين.. يظل تجاهلهم لسلامة مجتمعنا غير مقبول أبداً".وحذرت من أنه إذا لم يغادر الطلبة الكلية بحلول الساعة 09:30 مساء، فقد يضطر المسئولون إلى اتخاذ إجراءات إضافية ضرورية لحماية الحرم الجامعي.وقالت جماعة "طلاب جامعة كولومبيا من أجل العدالة في فلسطين" في حسابها على منصة "إكس"، إن المتظاهرين "تفرقوا بعد أن وافقت الإدارة على مقابلتهم بعد ظهر يوم الخميس".ووفقا للجماعة، طالب المتظاهرون بالعفو عن جميع الطلبة الذين تم اتخاذ إجراءات تأديبية بحقهم بسبب أفعالهم المؤيدة لفلسطين، والاجتماع بروزنبيري والعميدة ليزلي جريناج، والتراجع عن قرار طرد اثنين من الطلبة.