أحدث الأخبار مع #ميلوسفوسيفيتش

مصرس
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
خناقة بين نواب البرلمان الصربى داخل القاعة (فيديو)
اندلعت مشاجرة بين نواب صرب من الأغلبية الحاكمة والمعارضة، اليوم الثلاثاء، داخل قاعة الجمعية الوطنية، حيث تم إطلاق قنابل الدخان أيضا في أولى جلسات البرلمان هذا العام، والتي عقدت وسط تصاعد التوترات مع استمرار الاحتجاجات الجماهيرية التي هزت البلاد. وفي ظل الأجواء المتوترة، لم يتمكن النواب حتى من الاتفاق على جدول أعمال الجلسة، حيث زعمت المعارضة أنه بعد استقالة رئيس الوزراء الصربي ميلوس فوسيفيتش الشهر الماضي، والتي جاءت مع تصاعد الاحتجاجات التي يقودها الطلاب، ليس للحكومة الحق في اقتراح أي قوانين جديدة باستثناء تعديل بشأن رسوم التعليم الجامعي. وقال رادومير لازوفيتش من الجبهة الخضراء اليسارية لوسائل إعلام صربية، أمام البرلمان بعد الحوادث: "نعتقد أن بندًا واحدًا فقط يمكن أن يكون على جدول الأعمال، وهو تحقيق مطالب الطلاب". NOW - Chaos erupts in the Serbian parliament. — (@disclosetv) March 4, 2025 وبعد أن صوتت الأغلبية الحاكمة على جدول الأعمال المقترح، دخل بعض النواب في شجار، في البداية مع الأمن البرلماني، ثم أشعل بعضهم القنابل الدخانية وألقوا القنابل الصوتية. وفي خضم الفوضى، اندلع شجار بين النواب. ورغم الفوضى والدخان، واصل نواب الائتلاف الحاكم الجلسة. وقالت رئيسة البرلمان آنا برنابيتش إن ثلاثة نواب من الحزب الحاكم أصيبوا، لكنها أصرت على أن يوم العمل لن يتوقف، وأضافت: "سنعمل اليوم وفقا للنظام الداخلي حتى الساعة السادسة مساء".


الأسبوع
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الأسبوع
ضربوا بعض بالقنابل.. مشاجرة بين نواب في البرلمان الصربي وسط أزمة احتجاجية
قنابل دخان في البرلمان الصربي مدحت بدران اندلعت مشاجرة بين نواب صرب من الأغلبية الحاكمة والمعارضة، اليوم الثلاثاء، داخل قاعة الجمعية الوطنية، حيث تم إطلاق قنابل الدخان أيضا في أولى جلسات البرلمان هذا العام، والتي عقدت وسط تصاعد التوترات مع استمرار الاحتجاجات الجماهيرية في هز البلاد. وفي ظل الأجواء المتوترة، لم يتمكن النواب حتى من الاتفاق على جدول أعمال الجلسة، حيث زعمت المعارضة أنه بعد استقالة رئيس الوزراء الصربي ميلوس فوسيفيتش الشهر الماضي، والتي جاءت مع تصاعد الاحتجاجات التي يقودها الطلاب، ليس للحكومة الحق في اقتراح أي قوانين جديدة باستثناء تعديل بشأن رسوم التعليم الجامعي. وقال رادومير لازوفيتش من الجبهة الخضراء اليسارية لوسائل الإعلام أمام البرلمان بعد الحوادث: «نعتقد أن بندًا واحدًا فقط يمكن أن يكون على جدول الأعمال، وهو تحقيق مطالب الطلاب». وبعد أن صوتت الأغلبية الحاكمة على جدول الأعمال المقترح، دخل بعض النواب في شجار، في البداية مع الأمن البرلماني، ثم أشعل بعضهم القنابل الدخانية وألقوا القنابل الصوتية. وفي خضم الفوضى، اندلع شجار بين النواب. ورغم الفوضى والدخان، واصل نواب الائتلاف الحاكم الجلسة. وقالت رئيسة البرلمان آنا برنابيتش إن ثلاثة نواب من الحزب الحاكم أصيبوا، لكنها أصرت على أن يوم العمل لن يتوقف. وقالت «سنعمل اليوم وفقا للنظام الداخلي حتى الساعة السادسة مساء». في هذه الأثناء، واصلت المعارضة محاولاتها لتعطيل الجلسة من خلال إطلاق الصفارات وأبواق الفوفوزيلا أثناء حديث النواب الحاكمين. واستمرت الاحتجاجات الحاشدة التي اندلعت بسبب كارثة محطة قطارات نوفي ساد في نوفمبر، والتي أسفرت عن مقتل 15 شخصاً، لمدة ثلاثة أشهر. ويقول المحتجون إن الكارثة سلطت الضوء على الفساد الرسمي وازدراء الحكومة للسكان. وتمثل الاحتجاجات المستمرة التحدي الأقوى لحكم الرئيس ألكسندر فوتشيتش منذ توليه السلطة، وقد أدت بالفعل إلى استقالة العديد من كبار المسؤولين. ومع ذلك، فقد تم تهميش المعارضة السياسية إلى حد كبير بسبب الاحتجاجات المستمرة، والتي تجنبت بشدة أن يتم استغلالها لأغراض حزبية. كانت جلسة البرلمان يوم الثلاثاء هي الأولى في عام 2025، والأولى بعد استقالة رئيس الوزراء الصربي ميلوس فوسيفيتش في فبراير، في ظل سعي السلطات إلى نزع فتيل حركة الاحتجاج المتنامية. وفي نهاية الجلسة، من المقرر تأكيد استقالة فوسيفيتش. وبينما كانت الفوضى مستمرة في البرلمان، بدأ أفراد من الجمهور بالتجمع أمام البرلمان وتم نشر قوات الشرطة.


صوت الأمة
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت الأمة
خناقة بين نواب البرلمان الصربى داخل القاعة (فيديو)
اندلعت مشاجرة بين نواب صرب من الأغلبية الحاكمة والمعارضة، اليوم الثلاثاء، داخل قاعة الجمعية الوطنية، حيث تم إطلاق قنابل الدخان أيضا في أولى جلسات البرلمان هذا العام، والتي عقدت وسط تصاعد التوترات مع استمرار الاحتجاجات الجماهيرية التي هزت البلاد. وفي ظل الأجواء المتوترة، لم يتمكن النواب حتى من الاتفاق على جدول أعمال الجلسة، حيث زعمت المعارضة أنه بعد استقالة رئيس الوزراء الصربي ميلوس فوسيفيتش الشهر الماضي، والتي جاءت مع تصاعد الاحتجاجات التي يقودها الطلاب، ليس للحكومة الحق في اقتراح أي قوانين جديدة باستثناء تعديل بشأن رسوم التعليم الجامعي. وقال رادومير لازوفيتش من الجبهة الخضراء اليسارية لوسائل إعلام صربية، أمام البرلمان بعد الحوادث: "نعتقد أن بندًا واحدًا فقط يمكن أن يكون على جدول الأعمال، وهو تحقيق مطالب الطلاب". — (@disclosetv) March 4, 2025 وبعد أن صوتت الأغلبية الحاكمة على جدول الأعمال المقترح، دخل بعض النواب في شجار، في البداية مع الأمن البرلماني، ثم أشعل بعضهم القنابل الدخانية وألقوا القنابل الصوتية. وفي خضم الفوضى، اندلع شجار بين النواب. ورغم الفوضى والدخان، واصل نواب الائتلاف الحاكم الجلسة. وقالت رئيسة البرلمان آنا برنابيتش إن ثلاثة نواب من الحزب الحاكم أصيبوا، لكنها أصرت على أن يوم العمل لن يتوقف، وأضافت: "سنعمل اليوم وفقا للنظام الداخلي حتى الساعة السادسة مساء".


الجزيرة
١١-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
ما خلفيات الاضطرابات في صربيا ولماذا تشعر موسكو بالقلق حيالها؟
موسكو- تتواصل الاحتجاجات المناهضة للحكومة في صربيا من قبل المعارضة والطلاب، لأكثر من 100 يوم، في أعنف تجدد للمظاهرات في البلاد منذ العام 2023. واندلعت الاضطرابات في الأول من نوفمبر/تشرين الثاني 2024 احتجاجا على مقتل 15 شخصا بسبب انهيار سقف خرساني في محطة للسكك الحديدية بمدينة نوفي ساد، ثاني أكبر مدينة في البلاد، وذلك بعد فترة قصيرة من إعادة ترميم المحطة، لكن السقف "المنكوب" لم يكن مدرجا في برنامج الترميم. وأوقف المتظاهرون عمل العديد من مؤسسات التعليم العالي وأغلقوا الطرق والتقاطعات بشكل شبه يومي، في حراك شمل عددا من المدن ولم يتوقف حتى بعد استقالة رئيس الوزراء ميلوس فوسيفيتش. وتحظى تطورات الأوضاع في صربيا باهتمام بالغ من جانب روسيا ، نظرا للعلاقات الوثيقة التي تتمتع بها مع البلد البلقاني، الذي رفض فرض عقوبات عليها بسبب العملية العسكرية في أوكرانيا ، على عكس الاتحاد الأوروبي الذي تأمل بلغراد في الانضمام إليه. حليف أخير يقرأ في تصريحات المسؤولين الروس وجود هواجس من تدخل خارجي (غربي) في الأحداث في صربيا. فقد حذرت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، من انتشار "الفوضى" في صربيا ودعت المتظاهرين للتحلي بالعقلانية و"عدم الانسياق وراء الذين يؤججون المشاعر، حسب تعبيرها. أما السفير الروسي في بلغراد ألكسندر خارتشينكو فأكد وجود تدخل خارجي واضح ومحاولة استغلال المأساة ومشاعر الناس لإطلاق ثورة من خلال الاحتجاجات. وتأتي التطورات في صربيا على وقع تدافع بين روسيا والمنظومة الغربية على مناطق النفوذ، وفي وقت يشهد فيه الفضاء الجيوسياسي لموسكو بوادر تآكل، لا سيما بعد إعلان أرمينيا مؤخرا إعادة توجيه بوصلة سياستها الخارجية نحو مزيد من التقارب مع الغرب. وبحسب ما يؤكده محلل شؤون البلقان، فاسيلي بابوف، فإن الغرب هو الذي يقف وراء هذه الاحتجاجات لاستخدامها كأداة للضغط سرا على الرئيس الصربي ألكسندر فوتشيتش للرضوخ للمطالب الأميركية بشأن العلاقات مع روسيا وملف كوسوفو. ويضيف للجزيرة نت أنه رغم الضغوط "الجدية" من الغرب، تظل صربيا الدولة الوحيدة في أوروبا التي لم تنضم إلى العقوبات ضد روسيا، مشيرا كذلك إلى أن الرأي العام داخل صربيا ليس منقسما حيال ضرورة الحفاظ على علاقات جيدة مع روسيا، كما كان الحال في أوكرانيا عام 2013، وبعد ذلك وحتى الآن في جورجيا وأرمينيا. ويوضح في هذا السياق أن 85% من المواطنين في صربيا ضد حلف شمال الأطلسي، وأكثر من 60% ضد الاتحاد الأوروبي. ضغوط ومصالح ويربط فاسيلي بابوف تدهور الأوضاع في صربيا بالعقوبات الأميركية الأخيرة الجديدة الهادفة لإجبار روسيا على الانسحاب الكامل من صناعة البترول في صربيا والتوقف عن تلقي تدفقات الأموال من صربيا إلى روسيا، كما صرح بذلك بشكل واضح مساعد وزير الخارجية الأميركي للشؤون الأوروبية والأوراسية جيمس أوبراين. وتابع المتحدث ذاته بأن الموقف "الوسطي" للسلطات في بلغراد أدى إلى ديناميكية سلبية في حجم التجارة بين روسيا وصربيا، حيث تراجع العام الماضي إلى 2.4 مليار دولار بعد أن بلغ 3 مليارات عام 2023 و4.2 مليارات دولار عام 2022. إعلان وقال إن صربيا في واقع الحال تتعرض ليس لضغوط فحسب، بل لعقوبات غربية مباشرة وإن كانت غير معلنة. من جانبه، لا يرى الخبير في العلاقات الدولية، ديمتري بابيتش، بأن الرئيس الحالي في صربيا هو حليف لروسيا بقدر ما هو موال ولكن بشكل غير كاف للغرب، حسب توصيفه. ويعطي في تعليق له أمثلة عل ذلك، كقيام صربيا بتزويد أوكرانيا بشكل غير مباشر بذخيرة بقيمة 828 مليون دولار، وتوقيع فوتشيتش على العديد من البيانات التي تدين تصرفات موسكو، كما حصل في إعلان "تيرانا" الذي عبر عن الدعم الثابت لاستقلال وسيادة وسلامة أراضي أوكرانيا داخل حدودها المعترف بها دوليا اعتبارا من عام 1991. ويضيف إلى ذلك دعم الرئيس الصربي -بحكم الأمر الواقع- لمذكرة الاعتقال التي أصدرتها المحكمة الجنائية الدولية بحق الرئيس الروسي فلاديمير بوتين. مع ذلك، يرى المتحدث أن الكرملين يغض الطرف عن تحركات فوسيتش وانتهاجه سياسة مؤيدة للغرب من جهة، مع الحفاظ على خطاب مؤيد لروسيا من جهة ثانية، لاعتبارات من بينها مراعاة المزاج العام داخل صربيا المؤيد بأغلبيته لروسيا بحكم العلاقات العرقية والتاريخية، إلى جانب المصالح الاقتصادية. هامش المناورة وبرأي ديمتري بابيتش، فقد كان كل من الاتحاد الأوروبي وروسيا يضغطان على بلغراد لاختيار جانب واحد، لكن الغرب ذهب الآن إلى خيار "إشعال النار" في صربيا لتضييق هامش المناورة على موسكو وإعادة صربيا إلى المسار الصحيح، حسب وصفه. ووفقا له، فإن القيادة الحالية في صربيا باتت في موضع وكأنها تتزحلق على جليد الأزمة والتناقضات بين روسيا والغرب، لا سيما مع إصرار الولايات المتحدة على خفض حصة شركة غازبروم الروسية في شركة صناعة النفط في صربيا إلى الصفر، وهو ما يمكن أن يؤدي لحدوث انقطاع في إمدادات النفط إلى صربيا ومعاناة للمستهلكين، رغم وعود المسؤولين الأميركيين بعدم حدوث ذلك. يشار إلى أن السلطات الصربية أنهت الشهر الماضي بعض العقود في مجال التعاون العسكري مع روسيا، وأرجأت عقودا أخرى إلى أجل غير مسمى. وقال رئيس هيئة الأركان العامة للجيش الصربي الجنرال ميلان مويسيلوفيتش، إن بلاده وجدت بعد فرض العقوبات على روسيا، طرقا لضمان إمدادات مستقرة ومرنة من الأسلحة الروسية من خلال الإنتاج المرخص في بلدان أخرى. أما فيما يتعلق بتسليم الأسلحة الجديدة من روسيا، فقال إنه أمر مستحيل عمليا في الوقت الحالي.