أحدث الأخبار مع #ميليباند


شبكة النبأ
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- شبكة النبأ
النمو الأخضر في المملكة المتحدة رهان اقتصادي خاطئ
يشير مصطلح "السوق الرمادية" إلى استيراد وبيع السلع بوساطة تجّار غير مرخَّص لهم، وبناءً عليه يُعدّ هذا النشاط غير رسمي، ولكنه لا يُعدّ مخالفًا للقانون؛ إذ يعمل في مناطق غير منظمة تمامًا، أو يستغل ثغرات قانونية، ويتعين على الحكومة البريطانية أن تحرص على عدم المبالغة في تقدير فرص العمل التي توفرها أنشطة التصنيع الأخضر... أثبتت خطط وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند للمراهنة بكل شيء على النمو الأخضر خطأها، وفق تقرير حصلت منصة الطاقة المتخصصة (مقرّها واشنطن) على نسخة منه، وسيكون عدد الوظائف التي ستُتاح أقل بكثير من العدد الذي تعهّد بتوفيره ميليباند في سيناريو التحول إلى الاقتصاد الأخضر، غير أن النتائج الصادرة مؤخرًا تقوّض مزاعم ميليباند التي مفادها أن الحياد الكربوني سيوفر مئات الآلاف من الوظائف في القطاع التصنيعي. ووفق التوجّهات الحالية، من المرجح أن يمثّل الاقتصاد الأخضر في بريطانيا 1.6% فقط من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2050، إلى جانب إسهامه في تشغيل 350 ألف شخص فقط؛ ما لا يكفي لتعويض الانخفاض في الصناعات "الرمادية" كثيفة الكربون. ويشير مصطلح "السوق الرمادية" إلى استيراد وبيع السلع بوساطة تجّار غير مرخَّص لهم، وبناءً عليه يُعدّ هذا النشاط غير رسمي، ولكنه لا يُعدّ مخالفًا للقانون؛ إذ يعمل في مناطق غير منظمة تمامًا، أو يستغل ثغرات قانونية، ويتعين على الحكومة البريطانية أن تحرص على عدم المبالغة في تقدير فرص العمل التي توفرها أنشطة التصنيع الأخضر. رهان خاطئ يمضي الاقتصاد الأخضر في المملكة المتحدة على المسار الذي سيؤدي به إلى أن يمثّل أقل من 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2050، وفق تقرير معهد توني بلير للتغير العالمي (Blair Institute For Global Change). وقال التقرير: "الرهان في كل شيء على النمو الأخضر سيكون خطأً، ويتعين أن يكون هذا النمو محورًا في إستراتيجية النمو في المملكة المتحدة، غير أنه لا يمكن أن يكون الإستراتيجية الكاملة". وأضاف التقرير: "ولكي تحقق النجاح، يتعيّن على المملكة المتحدة أن تطور محركات نمو متعددة، وألّا توجّه إستراتيجيتها بالكامل نحو الاقتصاد الأخضر"، وفق نتائج رصدتها منصة الطاقة المتخصصة، وحتى في أفضل السيناريوهات، فإنه من المتوقع أن يسهم التصنيع الأخضر في توظيف قرابة 425 ألف شخصًا بحلول عام 2050، وهو ما يقلّ عن الـ700 ألف شخص المعينين حاليًا في الصناعات "الرمادية". وبوصفها اقتصادًا يهيمن عليه قطاع الخدمات، فإن معظم فرص النمو الأخضر والتوظيف في المملكة المتحدة يكمن في الخدمات الخضراء، ولكن حتى ذلك النمو سيصل إلى 4% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقًا لتوقعات المعهد، وتتّسق تلك النتائج مع تقرير صادر عن مؤسسة أوكسفورد إيكونوميكس (Oxford Economics)، وجدَ أن الخدمات المالية الخضراء تتمتع بأعلى إمكانات من حيث الحصة السوقية التي تتراوح من 5% إلى 19%. الكتاب الأبيض من المرجح أن يغذّي "الكتاب الأبيض" -الصادر عن معهد توني بلير للتغير العالمي- النقاش حول حملة المملكة المتحدة بشأن الحياد الكربوني، التي ضُمِّنت في القانون، في وقت تتطلع فيه الولايات المتحدة إلى استحداث إستراتيجية تعتمد على الوقود الأحفوري أولًا، ويواصل العديد من البلدان المتقدمة والنامية إطلاق الانبعاثات الكربونية. ويوصي التقرير بتطوير منصة رقمية موحّدة لتيسير الوصول إلى الدعم المالي الحكومي، وتطوير شبكة من "مختبرات الاختراع المبتكرة" لتعزيز الطفرات والنجاحات المتحققة في التخصصات المختلفة، مع تعزيز الدعم لتجريب التقنيات النظيفة وتسويقها. وعلى الرغم من خروجها من الاتحاد الأوروبي، ينبغي على المملكة المتحدة أن تعمل على مطابقة إستراتيجيتها بشأن الطاقة وسياساتها المناخية مع أوروبا، كما ينبغي أن تطور لندن "تقنية مساعد تجاري مدعوم بالذكاء الاصطناعي" لمساعدة الشركات على زيادة صادراتها، بحسب التقرير. إلى جانب ذلك، ينبغي على حكومة لندن أن تضخ استثماراتٍ أكثر في برنامج الاستخبارات الخاصة بسلاسل الإمدادات العالمية. وتتوقع شركة أكسفورد إيكونوميكس أن إنتاج وتوزيع الهيدروجين منخفض الكربون لن يزيد على 7% من السوق بحلول عام 2030، غير أنه يُتوقع أن يرتفع إلى 64% بحلول عام 2050، وفق ما طالعته منصة الطاقة المتخصصة. ويمثّل احتجاز الكربون وتخزينه فرصة كبيرة للمملكة المتحدة، ومن المتوقع أن تبلغ قيمته 11.7 مليار جنيه إسترليني (نحو 15 مليار دولار أميركي)، وأن تسهم التقنية في توفير 162 ألف فرصة عمل بحلول عام 2050. مبادرات بيئية في 17 أكتوبر/تشرين الأول (2024)، طرحت الحكومة البريطانية إستراتيجية التصنيع الحديثة للحوار العام، وتضمنت أهدافًا اقتصادية، إلى جانب عدد من المبادرات البيئية، وهي على النحو التالي: 1.الحياد الكربوني تؤكّد الاستراتيجية التزام بريطانيا بتحقيق أهدافها المتعلقة بالحياد الكربوني والبيئة، وتستهدف خفض انبعاثات الكربون في قطاعات مثل الطاقة والنقل والصناعة، عبر منح أولوية لمصادر الطاقة المتجددة والاستثمار في تقنيات احتجاز الكربون وتخزينه. 2.الاقتصاد الأخضر والنمو النظيف تضع الاستراتيجية مسألة تطوير الاقتصاد الأخضر على رأس أولوياتها أساسًا للنمو المستدام في المدى الطويل، وعبر تعزيز التقنيات الخضراء، ودعم مبادرات الطاقة النظيفة، وتشجيع الممارسات الصديقة للبيئة في الصناعات المختلفة، وتأمل لندن في إتاحة فرص عمل جديدة عبر قطاعَي الطاقة المتجددة والسيارات الكهربائية، مع تأمين دورها بصفتها محركًا رائدًا في السوق الخضراء العالمية. 3. تخفيف آثار تغير المناخ تولي الإستراتيجية أهمية كبيرة لتخفيف آثار تغير المناخ عبر طرح مبادرات مختلفة، بما في ذلك تحسين كفاءة استعمال الطاقة في المنازل والشركات، وتقليص الانبعاثات الناجمة عن قطاع النقل، وتعزيز التمويلات المخصصة للبحوث في التقنيات منخفضة الكربون.


أخبار اليوم المصرية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبار اليوم المصرية
بريطانيا تأمر بتحقيق عاجل بعد حريق تسبب في إغلاق مطار هيثرو
أصدرت الحكومة البريطانية توجيهات بإجراء تحقيق في "مرونة الطاقة" في البلاد بعد أن تسبب حريق في محطة كهرباء فرعية في إغلاق مطار هيثرو لمدة يوم تقريبا، وأثار مخاوف بشأن قدرة المملكة المتحدة على تحمل الكوارث أو الهجمات على البنية التحتية الحيوية. وقال وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، بحسب صحيفة (إندبندنت) البريطانية، إنه طلب من مُشغل نظام الطاقة الوطني، المُشرف على شبكات الغاز والكهرباء في المملكة المتحدة، التحقيق بشكل عاجل في الحريق، لفهم أي دروس أوسع نطاقا يمكن استخلاصها بشأن مرونة الطاقة للبنية التحتية الوطنية الحيوية. وأضاف ميليباند: "الحكومة عازمة على بذل كل ما في وسعها لمنع تكرار ما حدث في هيثرو". من جهته، قال توبي هاريس، السياسي في حزب العمال ورئيس اللجنة الوطنية للتأهب، وهي مجموعة معنية بتحسين المرونة:" هذا إحراج كبير لمطار هيثرو، إنه إحراج كبير للبلاد أن يكون لحريق في محطة كهرباء فرعية واحدة مثل هذا الأثر المُدمر". وقد رحب الرئيس التنفيذي لمطار هيثرو، توماس وولدباي، بالتحقيق، وتعهد بدعم كل جهد لفهم أسباب وآثار الحريق، مؤكدا أن موظفيه ملتزمون بالعمل بشكل وثيق مع جميع الجهات المعنية لضمان تحقيق شامل للمساعدة في تعزيز مرونة المطار في المستقبل".


بوابة الأهرام
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الأهرام
الحكومة البريطانية تأمر بتحقيق عاجل في الحريق الذي سبب إغلاق مطار هيثرو
أ ش أ أصدرت الحكومة البريطانية توجيهات بإجراء تحقيق في "مرونة الطاقة" في البلاد بعد أن تسبب حريق في محطة كهرباء فرعية في إغلاق مطار هيثرو لمدة يوم تقريبا، وأثار مخاوف بشأن قدرة المملكة المتحدة على تحمل الكوارث أو الهجمات على البنية التحتية الحيوية. موضوعات مقترحة وقال وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند، بحسب صحيفة (إندبندنت) البريطانية، إنه طلب من مُشغل نظام الطاقة الوطني، المُشرف على شبكات الغاز والكهرباء في المملكة المتحدة، التحقيق بشكل عاجل في الحريق، لفهم أي دروس أوسع نطاقا يمكن استخلاصها بشأن مرونة الطاقة للبنية التحتية الوطنية الحيوية. وأضاف ميليباند: "الحكومة عازمة على بذل كل ما في وسعها لمنع تكرار ما حدث في هيثرو". من جهته، قال توبي هاريس، السياسي في حزب العمال ورئيس اللجنة الوطنية للتأهب، وهي مجموعة معنية بتحسين المرونة:" هذا إحراج كبير لمطار هيثرو، إنه إحراج كبير للبلاد أن يكون لحريق في محطة كهرباء فرعية واحدة مثل هذا الأثر المُدمر". وقد رحب الرئيس التنفيذي لمطار هيثرو، توماس وولدباي، بالتحقيق، وتعهد بدعم كل جهد لفهم أسباب وآثار الحريق، مؤكدا أن موظفيه ملتزمون بالعمل بشكل وثيق مع جميع الجهات المعنية لضمان تحقيق شامل للمساعدة في تعزيز مرونة المطار في المستقبل".


الشاهين
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- الشاهين
بريطانيا تحقق في انقطاع للكهرباء أدى لإغلاق مطار هيثرو
الشاهين الإخباري قال وزير الطاقة البريطاني إد ميليباند السبت، إن الحكومة كلفت مشغل منظومة الطاقة في البلاد بالتحقيق بشكل عاجل في انقطاع التيار الكهربائي الذي أدى إلى إغلاق مطار هيثرو الجمعة. وأضاف ميليباند أنه سيعمل مع هيئة تنظيم الطاقة في البلاد (أوفجيم) لفهم ما حدث. وقال ميليباند في بيان 'تسبب انقطاع الكهرباء في منطقة هيثرو في اضطراب كبير لآلاف الناس، وكثير من الشركات. نحن عازمون على فهم ما حدث بشكل صحيح والدروس المستفادة'. رويترز

مصرس
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- مصرس
هبوط أول طائرة فى مطار هيثرو بلندن بعد توقف دام 18 ساعة بسبب حريق
هبطت أول طائرة فى مطار هيثرو بلندن بعد توقف دام 18 ساعة بسبب حريق فى محطة كهرباء تغذى المطار، حسبما ذكرت وسائل إعلام بريطانية. وسادت حالة من الاضطراب فى حركة الطيران العالمية، الجمعة، والتى من المتوقع أن تمتد آثارها لعدة أيام، فى أعقاب إغلاق مطار هيثرو بالعاصمة البريطانية لندن، بسبب حريق فى محطة للكهرباء، مما أدى إلى تعطيل الرحلات الجوية لمئات الآلاف من الركاب فى مركز السفر الأكثر ازدحاما بأوروبا.لا يفوتكإلغاء رحلات مصر للطيران المتجهة إلى مطار هيثرو بلندن بسبب تعرضه لحريقوتأثرت ما لا يقل عن 1350 رحلة من وإلى مطار هيثرو، وفقا لموقع تتبع الرحلات الجوية Flight Radar 24.ويعد مطار هيثرو أحد أكثر مطارات العالم ازدحامًا، وقد سجل رقمًا قياسيًا بلغ 83.9 مليون مسافر العام الماضى، بمعدل هبوط أو إقلاع طائرة كل 45 ثانية تقريبًا.وأعلنت شركة هيثرو إيربورت هولنينجز فى وقت مبكر صباح الجمعة، إن المطار يشهد انقطاعا كهربائيا، أثر على عشرات الآلاف من المنازل فى لندن، وحفاظا على سلامة الركاب تم إغلاق المطار طوال اليوم. وبعد ساعات قليلة أعلنت إطفاء لندن السيطرة على الحريق الذى نشب فى محطة كهرباء فرعية فى هايز.وعن سبب الحريق، قال وزير الطاقة البريطانى إد ميليباند إنه لا توجد أى دلائل على وجود شبهة جنائيا، مضيفا أن الحريق الهائل يبدو حادثا عرضيا. وقال ميليباند إن الوقت لا يزال مبكرا للغاية لتحديد السبب وراء إندلاع الحريق.وأدى إغلاق مطار هيثرو إلى قيام شركات الطيران العالمية بإلغاء أو تحويل مسار رحلاتها المتجهة إلى المطار. فأعانت شركة طيران الهند عن عودة رحلتها المتجهة إلى لندن إلى مدينة مومباى، فيما تم تحويل رحلة أخرى من العاصمة نيودلهى إلى مدينة فرانكفورت الألمانية مع إلغاء باقى رحلات اليوم من وإلى مطار هيثرو. وأعلن مطار سخيبول بالعاصمة الهولندية (أمستردام) أن هناك نحو 30 رحلة جوية كان من المقرر إقلاعها اليوم من وإلى مطار هيثرو، مشيرا إلى أنه تم إلغاء نصفها حتى الآن.ووصف أحد خبراء الطيران إغلاق مطار هيثرو بالكارثة لحركة المرور الجوى، محذرا من أن شركات الخطوط الجوية حول العالم تواجه "كابوسا لوجستيا".وقال نيل هانسفورد، رئيس شركة حلول الطيران الإسراتيجية فى سيدنى باستراليا، لصحيفة الجارديان إن إغلاق مطار هيثرو ليوم كامل أمر لم يُسمع عنه فى الصناعة. وفى حين أن مطارات لندن الأخرى مثل جاتويك وستانستد، يمكنها التعامل مع الرحلات التى تم تحويلها، إلا أن الحجم الهائل لمطار هيثرو يعنى أن المطارات الأخرى داخل لندن أو بالقرب منها ليس لديها السعة لامتصاص كل عملياته. وأضاف هانسفورد أن هذه المطارات لا يمكنها أن تقترب حتى من حجم صالات الوصول الخمس لهيثرو، حيث تصل طائرة كل دقيقة تقريبا.من جانبها، قالت جوليا لو بيوسيد، الرئيسة التنفيذية لشركة Advantage Travel Partnership، فى تصريحات نقلتها صحيفة التليجراف، إن الوضع في مطار هيثرو صعب للغاية، وحادث كهذا في أحد أكثر مطارات العالم ازدحامًا سيؤثر سلبًا وبشكل كبير على جميع رحلات السفر خلال الأيام القليلة المقبلة. وأوضحت أن يوم الجمعة هو عادة ما يكونأكثر أيام السفر ازدحامًا، حيث يعود الأشخاص من رحلات عمل أو عطلات أو يزورون الأصدقاء والعائلة، لذا من المرجح أن تكون جميع المطارات مزدحمة للغاية.