أحدث الأخبار مع #ميليشياإم23


ليبانون ديبايت
١٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
ترامب يعين مسعد بولس في منصب دبلوماسي مهم!
أفادت مصادر لصحيفة "الحرة"، امس الأربعاء، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب قد عيّن مسعد بولس، المبعوث الخاص إلى منطقة البحيرات الكبرى في شرق أفريقيا. ووفقًا للمصادر، تم تعيين بولس في هذا المنصب لمرحلة معينة، مع احتفاظه في الوقت ذاته بمنصبه ككبير المستشارين للشؤون العربية والشرق أوسطية في إدارة ترامب. ويُعتبر مسعد بولس شخصية بارزة في الدوائر السياسية الأميركية، حيث إنه والد زوج ابنة الرئيس الأميركي، تيفاني ترامب. كما لعب دورًا مهمًا في فوز ترامب بالانتخابات الرئاسية الأخيرة، مما يعكس علاقاته القوية داخل إدارة الرئيس الأميركي. في السياق ذاته، أشار الاستراتيجي الجمهوري جو سلافِك، الموجود في العاصمة الكونغولية كينشاسا، إلى أن جمهورية الكونغو الديمقراطية تتطلع إلى الولايات المتحدة لتكون حليفًا في صراعها المستمر ضد متمردي ميليشيا "إم23". وخلال حديثه مع إذاعة "صوت أميركا"، أكد سلافِك أن المحادثات الأولية بين إدارة ترامب وحكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية جارية، في خطوة نحو تعزيز العلاقات الثنائية في تلك المنطقة الحيوية. وتكتسب منطقة البحيرات الكبرى في شرق أفريقيا أهمية استراتيجية بالغة سواء على المستوى الإقليمي أو الدولي. فهي ليست فقط مصدرًا هامًا للموارد الطبيعية ولكن أيضًا تشكل بؤرة توتر سياسي يمكن أن تؤثر على الاستقرار في عموم القارة الأفريقية. من أبرز الدول التي تقع ضمن منطقة البحيرات الكبرى: تنزانيا، أوغندا، رواندا، بوروندي، كينيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. تشكل هذه المنطقة مركزًا اقتصاديًا وثقافيًا مهمًا لشرق أفريقيا، حيث تلعب دورًا أساسيًا في التجارة الإقليمية والاقتصاد المحلي، فضلًا عن كونها موطنًا لموارد طبيعية هائلة تشمل المعادن والموارد المائية. كما أن منطقة البحيرات الكبرى تعد واحدة من المناطق الجغرافية الهامة في أفريقيا، التي تشهد تفاعلات سياسية وجيوسياسية مؤثرة على مستوى القارة. منطقة البحيرات الكبرى تمثل أحد أبرز محاور الاهتمام في السياسة الدولية، خصوصًا بالنسبة للولايات المتحدة. تعكس التعيينات الأخيرة والتحركات السياسية في المنطقة، مثل تعيين مسعد بولس، التوجه الأميركي لتعزيز وجودها في شرق أفريقيا في ظل التحديات الأمنية والاقتصادية التي تواجهها بعض الدول في المنطقة، مثل الصراع المستمر في جمهورية الكونغو الديمقراطية. أيضًا، تعتبر هذه المنطقة مركزًا جغرافيًا ذو أهمية إستراتيجية، فهي جسر بين مختلف القوى الاقتصادية في القارة الأفريقية. كما تتزايد اهتمام الولايات المتحدة بالبحيرات الكبرى باعتبارها نقطة عبور رئيسية للموارد الطبيعية الهامة، فضلًا عن كونها محورية في تحقيق الاستقرار الإقليمي، وهو ما يعكسه الدور الأميركي في تحفيز المحادثات الدبلوماسية مع الدول المعنية. في هذا السياق، يبدو أن تعيين بولس يأتي في إطار سياسة واشنطن لتعزيز دورها في هذه المنطقة المتعددة التحديات.


ليبانون 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
القرار صدر من ترامب.. اختيار اللبناني مسعد بولس لـ"مهمة جديدة"!
أفادت قناة "الحرة"، الأربعاء، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عين اللبناني الأصل مسعد بولس، مبعوثاً خاصاً إلى منطقة البحيرات الكبرى في شرق أفريقيا. ووفقا للمصادر، فإن بولس عُين في هذا المنصب لمرحلة معينة مع احتفاظه بمنصبه ككبير المستشارين للشؤون العربية والشرق أوسطية. وفي السياق، كشف الاستراتيجي الجمهوري جو سلافِك، الموجود في كينشاسا، الأربعاء، إن جمهورية الكونغو الديمقراطية تتطلع إلى الولايات المتحدة في سعيها لإيجاد حليف في معركة الحكومة ضد متمردي ميليشيا"إم23". وخلال حديثه مع إذاعة "صوت أميركا"، أكد أن المحادثات الأولية جارية بين إدارة ترامب وحكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية. وتعد منطقة البحيرات العظمى في شرق أفريقيا ذات أهمية سياسية بالغة على المستوى الداخلي والخارجي، حيث تلعب دورًا حيويًا في التوازنات الإقليمية، كما تشكل مصدراً للموارد الطبيعية والتوترات السياسية التي يمكن أن تؤثر على الاستقرار في القارة الأفريقية بشكل عام. وتعتبر هذه المنطقة مركزًا اقتصادياً وثقافياً هاماً بالنسبة لشرق أفريقيا، وتضم دول منطقة البحيرات العظمى: تنزانيا، أوغندا، رواندا، بوروندي، كينيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية. إلى ذلك، تُعد منطقة البحيرات العظمى في شرق أفريقيا من المناطق الجغرافية الهامة في القارة الإفريقية. (الحرة)


ليبانون 24
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
القرار صدر من تراب.. اختيار اللبناني مسعد بولس لـ"مهمة جديدة"!
أفادت قناة "الحرة"، الأربعاء، بأن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عين اللبناني الأصل مسعد بولس، مبعوثاً خاصاً إلى منطقة البحيرات الكبرى في شرق أفريقيا. ووفقا للمصادر، فإن بولس عُين في هذا المنصب لمرحلة معينة مع احتفاظه بمنصبه ككبير المستشارين للشؤون العربية والشرق أوسطية. وفي السياق، كشف الاستراتيجي الجمهوري جو سلافِك، الموجود في كينشاسا، الأربعاء، إن جمهورية الكونغو الديمقراطية تتطلع إلى الولايات المتحدة في سعيها لإيجاد حليف في معركة الحكومة ضد متمردي ميليشيا"إم23". وخلال حديثه مع إذاعة "صوت أميركا"، أكد أن المحادثات الأولية جارية بين إدارة ترامب وحكومة جمهورية الكونغو الديمقراطية. وتعد منطقة البحيرات العظمى في شرق أفريقيا ذات أهمية سياسية بالغة على المستوى الداخلي والخارجي، حيث تلعب دورًا حيويًا في التوازنات الإقليمية، كما تشكل مصدراً للموارد الطبيعية والتوترات السياسية التي يمكن أن تؤثر على الاستقرار في القارة الأفريقية بشكل عام. وتعتبر هذه المنطقة مركزًا اقتصادياً وثقافياً هاماً بالنسبة لشرق أفريقيا، وتضم دول منطقة البحيرات العظمى: تنزانيا، أوغندا، رواندا، بوروندي، كينيا، وجمهورية الكونغو الديمقراطية.


العين الإخبارية
١١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
إم 23.. طموح يتجاوز الكونغو إلى البحيرات العظمى
الشهر الماضي، استولت ميليشيا "إم 23" المدعومة من رواندا على كل من غوما وبوكافو المدينتين الأكثر أهمية شرق الكونغو الديمقراطية. الشهر الماضي، استولت ميليشيات "إم 23" المدعومة من رواندا على كل من غوما وبوكافو، المدينتين الأكثر أهمية شرق الكونغو الديمقراطية. وتسيطر "إم 23" الآن على منطقة شاسعة، حيث تعمل بالفعل على إنشاء إدارات محلية، مما يوضح أن الحركة ورواندا عازمتان على إعادة رسم الخريطة الجيوسياسية لمنطقة البحيرات العظمى في أفريقيا، وذلك وفقًا لما ذكره موقع "ريسبونسيبل ستايت كرافت". نظريًا، تقاتل الحركة لحماية المجتمع الناطق بالرواندية في شرق الكونغو، وخاصة مجتمع التوتسي، لكن أجندتها تبدو أكثر طموحًا وترتبط ارتباطًا وثيقًا بمصالح كيغالي في المنطقة، ويتناسب إنشاء تحالف نهر الكونغو مؤخرًا مع هذه الاستراتيجية. كانت حركة تمرد "إم 23" قد ظهرت لأول مرة عام 2012، لكنها هُزمت في 2013 إلى حد كبير من خلال الضغوط الدولية على رواندا. الذهب وفي نوفمبر/تشرين الثاني 2021، ظهرت الحركة مرة أخرى لعدة أسباب، بما في ذلك فشل حكومة الكونغو الديمقراطية في الالتزام بالوعود التي قدمتها لقدامى المحاربين في الميليشيات، مثل دمجهم في الجيش الوطني، لكن السبب الرئيسي كان مخاوف رواندا من تعرض مصالحها في المنطقة للتهديد. ولرواندا العديد من المصالح في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية، حيث تعتبر جماعة المتمردين "الجبهة الديمقراطية لتحرير رواندا"، التي تتألف من بقايا مرتكبي الإبادة الجماعية في رواندا عام 1994، تهديدًا أمنيًا وجوديًا، وذلك رغم تضاؤل أعدادهم. كما أن لديها مصالح اقتصادية، مثل الذهب، الذي يعد أهم صادرات رواندا، ومن المعروف أن معظم هذا الذهب يتم استخراجه في شرق الكونغو الديمقراطية. ومع قيام الدولتين المجاورتين، أوغندا وبوروندي، بتوسيع العمليات العسكرية ضد حركات التمرد في جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الأراضي التي تعتبرها ضمن منطقة نفوذها، شعرت رواندا بضرورة إعادة تنشيط وكيلها المسلح، حركة "إم 23"، لحماية مصالحها هناك. وتتلقى "إم 23" التدريب والإمدادات من كيغالي، كما أنها مدعومة أيضًا من قبل القوات الرواندية على الأرض. وقدرت الأمم المتحدة أن ما بين 4000 و7000 جندي رواندي كانوا داخل الكونغو الديمقراطية في أواخر العام الماضي، وهو رقم زاد بالتأكيد منذ استيلاء "إم 23" على غوما وبوكافو. وعلى الصعيد الإنساني، فرض هجوم "إم 23" ثمنًا باهظًا، فخلال الأشهر الـ14 الماضية، نزح 3 ملايين شخص، بما في ذلك مئات الآلاف الذين طُردوا من مخيمات اللاجئين، كما قُتل الآلاف، إضافة إلى الكابوس الصحي العام الذي بدأ يتكشف، في حين ارتفعت مخاطر اندلاع صراع إقليمي أكبر بشكل حاد. ويشعر البورونديون بقلق متزايد بشأن الحرب المحتملة مع رواندا، في ظل تزايد التوترات بين البلدين بسرعة، حيث يتهم كل جانب الآخر بدعم القوات المتمردة ضد حكومتيهما، مما أدى إلى إغلاق الحدود بين البلدين. وقالت الأمم المتحدة إن جيش رواندا أصدر أوامر مباشرة باستهداف الجنود البورونديين في المنطقة. حرب في الأفق وخلال الأسابيع الأخيرة، تصاعدت الحرب الكلامية، وحث الرئيس البوروندي إيفاريست ندايشيمي مواطنيه الأسبوع الماضي على الاستعداد للحرب، وندد برواندا باعتبارها "عدوًا" لبلاده. ولن تعارض رواندا، الأقوى بين البلدين، تغيير النظام في بوروندي، لكن الإجابة على سؤال إلى أي مدى تريد أن تذهب في إعادة رسم الخريطة الجيوسياسية للمنطقة لم تتضح بعد. مثل رواندا، تمتلك أوغندا مزيجًا من المصالح السياسية والأمنية والاقتصادية في شرق الكونغو الديمقراطية، فعلى سبيل المثال، يعد الذهب أيضًا أهم صادرات أوغندا، ومعظمها يأتي من الكونغو. كما أن العلاقة بين أوغندا ورواندا طويلة ومعقدة، حيث تعاونت الدولتان في بعض الأحيان ضد الكونغو الديمقراطية، وفي أحيان أخرى تنافستا على النفوذ هناك. وفي الصراع الحالي، لعبت كمبالا دورًا غامضًا، وأفادت الأمم المتحدة بأن أوغندا قدمت بعض الدعم لـ"إم 23"، بما في ذلك السماح لها بتجنيد عناصر في الأراضي الخاضعة لسيطرتها، وحتى دمج أفراد الأمن الأوغنديين في صفوفها. وعلى مدار الأسابيع الأخيرة، وسع الجيش الأوغندي أيضًا من وجوده في شرق الكونغو الديمقراطية، سعيًا لبسط سيطرته على المنطقة. ومن الواضح للجميع أن الرئيس فيليكس تشيسكيدي يفقد السيطرة على المنطقة، وتبدو معنويات جيشه منخفضة بشكل خاص، وأدت مقاطع الفيديو التي تصور جنودًا هاربين إلى تقليص مصداقيته. كما شكل انسحاب القوات البوروندية في منتصف فبراير/شباط، التي كانت الحليف العسكري الأكثر أهمية للكونغو الديمقراطية، انهيارًا للاستراتيجية العسكرية لتشيسكيدي. الغنائم في انتظار المنتصر ومع تحرك "إم 23" بشكل متزايد نحو الجنوب، أصبحت كاتانجا، وهي مركز أغلب التعدين الصناعي في الكونغو الديمقراطية، موضع تركيز متزايد، وهنا يكتسب الصراع المزيد من التعقيد. ورغم أنهم لا يؤيدون الحركة أو يدعمون طموحات رواندا، إلا أن العديد من أهل كاتانجا لا يعارضون "إم 23"، حيث يشتركون معها في الاستياء من حكومة تشيسكيدي في كينشاسا. وبالإضافة إلى خطر التصعيد الإقليمي، فإن التوترات العرقية والسياسية داخل الكونغو الديمقراطية في تصاعد، وتردد "الإذاعة" شائعات حول مجموعات مختلفة تحشد قواتها لاحتمال اندلاع أعمال عنف. وفي العاصمة، انتشرت التهديدات ضد الناطقين باللغة السواحيلية، الذين ينحدرون عمومًا من الشرق. ويتشابه الوضع الحالي مع الأيام الأولى من حرب الكونغو الثانية، التي استمرت 5 سنوات وبدأت عام 1998، حين سعت الدول المجاورة إلى تقسيم الكونغو إلى مناطق نفوذ، مما أدى في ذلك الوقت إلى مقتل الملايين. وعندما ظهرت حركة "إم 23" لأول مرة، كان الضغط الدولي على رواندا حاسمًا لإنهاء الصراع، حيث علق المانحون 240 مليون دولار من المساعدات الدولية، ولعبت الولايات المتحدة دورًا رئيسيًا، بما في ذلك المكالمات الهاتفية التي أجراها الرئيس الأمريكي آنذاك باراك أوباما مع نظيره الرواندي بول كاغامي. وحاليًا، يحاول تشيسكيدي، المعزول، إحياء الضغوط الدولية على رواندا لإنهاء دعمها لحركة "إم 23"، لكنه حقق نجاحًا محدودًا للغاية حتى الآن. إغراء ترامب وتضمنت جهوده نداءً للحصول على المساعدة العسكرية من إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في مقابل الوصول الحصري إلى الثروة المعدنية الهائلة في البلاد، من خلال اقتراح "المعادن مقابل الصفقات الأمنية". وبالإضافة إلى الذهب، تحتفظ البلاد بمخزونات هائلة من الكوبالت، وتنتج معادن استراتيجية أخرى مثل الليثيوم والتنتالوم واليورانيوم. كما عرض على واشنطن أيضًا الوصول إلى قواعدها العسكرية "لحماية الموارد الاستراتيجية"، فضلًا عن حصة كبيرة في مشروع ميناء المياه العميقة بقيمة مليار دولار. وكانت واشنطن، في عهد الرئيس جو بايدن، الأكثر صراحة بين القوى الغربية في إدانة دعم رواندا لحركة "إم 23"، لكنها لم تعلق المساعدات ولم تفرض أي عقوبات على كيغالي، وربما شجع فشل الغرب في اتخاذ إجراءات ملموسة كاغامي وحركة "إم 23" على توسيع هجومهما. ويمثل فرض إدارة ترامب عقوبات على فردين روانديين خطوة في الاتجاه الصحيح، لكن من المرجح أن يتطلب إقناع كيغالي بإنهاء دعمها لحركة "إم 23" المزيد من الضغوط. aXA6IDE4NS4xODQuMjQyLjc5IA== جزيرة ام اند امز IT

مصرس
٠٧-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
جوتيريش يحذر: أزمة الكونغو قد تعصف بالمنطقة بأسرها
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش يوم الخميس من أن القتال في جمهورية الكونغو الديمقراطية بين المتمردين والحكومة قد يعصف بالمنطقة بأسرها. وفي نهاية يناير، هاجمت ميليشيا إم 23 المتمردة مدينة جوما في محافظة شمال كيفو وسيطرت عليها بعد أيام من القتال مع الجيش.وكان المتمردون، الذين يدعمهم حسب الخبراء دولة رواندا المجاورة، نشطين في شرق الكونغو لسنوات وقد تمكنوا حاليا من السيطرة على أجزاء كبيرة من شمال كيفو الغني بالموارد.وقال جوتيريش في نيويورك:"نحن في لحظة محورية، وحان الوقت للتكاتف من أجل السلام"، داعيا إلى "دور نشط وبناء من جميع الأطراف".وحذر جوتيريش قائلا:"يستمر الصراع في الاشتعال في جنوب كيفو، ويهدد باجتياح المنطقة بأكملها".وأشار الأمين العام للأمم المتحدة إلى أن الأزمة في جمهورية الكونغو الديمقراطية ستناقش في قمة لقادة مجموعة شرق أفريقيا ومجموعة تنمية الجنوب الأفريقي المقررة في تنزانيا اليوم الجمعة، وستكون "في مقدمة" جدول أعمال اجتماع قمة لمجلس السلم والأمن للاتحاد الأفريقي في أديس أبابا الأسبوع المقبل.وقال جوتيريش:"أوقفوا إطلاق النار. توقفوا عن التصعيد. احترموا سيادة وسلامة أراضي جمهورية الكونغو الديمقراطية. تمسكوا بالقانون الدولي لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي".وتستخرج بعض من أندر وأثمن المعادن في العالم، مثل الكولتان، الذهب، النيكل، الكوبالت والنحاس، بكميات كبيرة من شمال كيفو الغني بالموارد.