logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصراللحام،

رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين تصف اعتقال اللحام بسلوك العصابات وتعد بالملاحقة الأممية لجرائم الاحتلال بحق الصحفيين
رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين تصف اعتقال اللحام بسلوك العصابات وتعد بالملاحقة الأممية لجرائم الاحتلال بحق الصحفيين

معا الاخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

رئيسة الاتحاد الدولي للصحفيين تصف اعتقال اللحام بسلوك العصابات وتعد بالملاحقة الأممية لجرائم الاحتلال بحق الصحفيين

بيت لحم- معا- أعرب الاتحاد الدولي للصحفيين، ممثلا برئيسته دومينيك برادالي، عن استنكاره الشديد للاعتقال التعسفي الذي تعرض له الإعلامي الفلسطيني البارز الدكتور ناصر اللحام، رئيس تحرير "شبكة معا"، على يد قوات الاحتلال الإسرائيلي. وجاء في تصريحات أدلت بها برادالي لقناة الميادين، ندين بشدة عملية اعتقال الصحافي ناصر اللحام، معتبرة أن عملية اقتحام منزل اللحام وتخريب محتوياته واعتقاله بمثابة عملية سطو نفذتها عصابة وأضافت، بأن اتحاد الصحافيين سيسعى لاستصدار قرارات من الأمم المتحدة لملاحقة المسؤولين عن قتل واعتقال الصحفيين الفلسطينيين. بدوره أكد الاتحاد الدولي للصحفيين ضرورة تحرك المجتمع الدولي بشكل عاجل لحماية الصحفيين الفلسطينيين، وإدانة الاعتقال التعسفي المتمثل في توقيف اللحام دون توجيه تهم واضحة، وهو ما يعد انتهاكا صارخا لحرية الصحافة وحقوق الإنسان. وأكد الاتحاد أنه لن يكتفي بالتنديد، بل سيُواصل جهوده القانونية والتضامنية مع نقابة الصحفيين الفلسطينيين لتقديم شكوى مستقلة إلى المحاكم الدولية، خصوصا محكمة العدل الدولية والمختصة بالنظر في القضايا المتعلقة بانتهاك الصحفيين الفلسطينيين. وفي تصريح سابق، أكدت برادالي على أن "الشجب لم يعد كافيًا"، وأن العمل على محاسبة الجهات المسؤولة أمر "لا مناص عنه"، مضيفةً: "الشعب الفلسطيني بحاجة ماسّة لمساندة الصحفيين في إيصال صوتهم إلى العالم". ويأتي الاستنكار الدولي بالتزامن مع ارتفاع وتيرة الاعتقالات والملاحقات ضد الصحفيين في الضفة الغربية وقطاع غزة، حيث وثّقت جهات حقوقية اعتقال عشرات الصحفيين، بمن فيهم اللحام، الذي يُعتقل حاليا دون معرفة التهم الموجّهة إليه، رغم مكانته المهنية الطويلة كصحفي ومدير إعلامي معروف. وفي ختام البيان، شدّد الاتحاد الدولي على أن "حرية الصحافة تُذبح في فلسطين"، داعيًا إلى تحرك فوري لوقف هذه التطورات، وترسيخ حماية الصحفيين وضمان سلامتهم كضرورة أساسية لبقاء الصحافة ودورها في نقل الحقيقة عالميًا.

هدم عمارة سكنية مأهولة غرب رام الله واعتداءات في مسافر يطا
هدم عمارة سكنية مأهولة غرب رام الله واعتداءات في مسافر يطا

العربي الجديد

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • العربي الجديد

هدم عمارة سكنية مأهولة غرب رام الله واعتداءات في مسافر يطا

شرعت جرافات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم الاثنين، بهدم بناية سكنية، مكونة من أربعة طوابق، وتؤوي نحو 30 شخصاً في قرية خربثا المصباح، غرب رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة، في حين اقتحم مستوطنون المسجد الأقصى المبارك بحماية قوات الاحتلال. كما شنّت قوات الاحتلال سلسلة اعتقالات في عدة مناطق بالضفة، شملت الصحافي المعروف ناصر اللحام، بعد اقتحام منزله وتدمير محتوياته في بلدة الدوحة بمحافظة بيت لحم. يأتي ذلك في وقت صعدت فيه قوات الاحتلال هجماتها في الضفة الغربية المحتلة، بالتوازي مع استمرار عدوانها على مخيمات طولكرم وجنين منذ عدة أشهر، كما صعد المستوطنون الذي يعتبرون الذراع غير الرسمية للحكومة الإسرائيلية من هجماتهم على الفلسطينيين وممتلكاتهم، بما في ذلك الاعتداء على تجمعات بدوية ودفعها للرحيل عن أرضها. "العربي الجديد" يتابع تطورات الضفة الغربية أولاً بأول..

العلاقات الإعلاميّة دانت اعتقال مُدير مكتب "الميادين" في فلسطين حزب الله عن العدوان على اليمن: ندعو الشعوب العربيّة والإسلاميّة الى مُساندة هذا الشعب المُجاهد والشجاع
العلاقات الإعلاميّة دانت اعتقال مُدير مكتب "الميادين" في فلسطين حزب الله عن العدوان على اليمن: ندعو الشعوب العربيّة والإسلاميّة الى مُساندة هذا الشعب المُجاهد والشجاع

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الديار

العلاقات الإعلاميّة دانت اعتقال مُدير مكتب "الميادين" في فلسطين حزب الله عن العدوان على اليمن: ندعو الشعوب العربيّة والإسلاميّة الى مُساندة هذا الشعب المُجاهد والشجاع

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب اعرب حزب الله عن إدانته الشديدة للعدوان الصهيوني "الآثم الذي استهدف فجر امس الموانئ والمنشآت الحيوية في اليمن، إذ يتوهم العدو أنه بمثل هذا العدوان يمكنه أن يردع اليمن أو يثنيه عن موقفه المشرّف في مساندة غزة، أو أن يوقف الضربات الموجعة والمؤلمة التي يتلقاها من أبطال اليمن الشجعان في عمق كيانه اللقيط". وتابع: "إن العدو "الإسرائيلي" لا يزال عاجزًا عن فهم طبيعة هذا الشعب اليمني الصابر والمجاهد، ومواقفه النابعة من عقيدة راسخة بأن الحق أحق أن يُتّبع، ومن إيمان صادق بالدفاع عن المظلومين والمستضعفين. فإن موقف اليمن، قيادةً وشعبًا، هو امتداد لنهج الإمام الحسين الذي لا يساوم على الحق في مواجهة الطغيان، ولا يرضى الذل والهوان، وكل عدوان لن يزيد اليمن إلا صلابة وثباتًا وعزيمة على المضي في طريق المواجهة، حتى يتوقف العدوان على غزة ويُرفع الحصار عنها". اضاف: "إذ نؤكد في حزب الله أن هذا العدوان الجبان لن يحقق أهدافه، كما فشل من قبل العدوان الأميركي على اليمن، نعلن مجددًا وقوفنا الكامل والثابت إلى جانب الشعب اليمني الأبي، وندعو جميع الدول والشعوب الحرة في العالم، وخاصة الشعوب العربية والإسلامية، إلى رفع الصوت عاليًا ومساندة هذا الشعب المجاهد والشجاع، الذي يدافع عن كرامة الأمة كلها". من جهة ثانية، دانت العلاقات الإعلامية في حزب الله اعتقال قوات الاحتلال الصهيوني، مدير مكتب قناة الميادين في ‏فلسطين‎ ‎المحتلة الزميل ناصر اللحام، و"الذي يأتي في سياق النهج "الإسرائيلي" المستمر لطمس كل حقيقة، ‏وإسكات كل صوت حرّ، وحجب كل صورة تفضح وجهه الإجرامي وتوثق جرائمه ومجازره بحق المدنيين ‏في غزة وكل المنطقة". ‏ وتابعت في بيان: "إن العلاقات الإعلامية تعبّر عن تضامنها الكامل مع الزميل اللحام، ومع قناة الميادين، ومع كل ‏الصحافيين والإعلاميين الشجعان الذين يعملون في قلب المخاطر من أجل نقل الحقيقة، وفي مواجهة عدو لا ‏يتوانى عن استهدافهم وقتلهم خارقًا بذلك كل المواثيق والقوانين الدولية. وتدعو كافة الهيئات الإعلامية ‏والمنظمات الدولية والحقوقية إلى إدانة هذه الجريمة، والضغط بكل الوسائل المتاحة على العدو للإفراج ‏الفوري وغير المشروط عن الزميل اللحام".

اعتقالات وهدم منازل في طولكرم والمستوطنون يصعدون
اعتقالات وهدم منازل في طولكرم والمستوطنون يصعدون

الديار

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • الديار

اعتقالات وهدم منازل في طولكرم والمستوطنون يصعدون

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقال الفلسطينيين وهدم منازلهم في الضفة الغربية المحتلة، في حين قالت هيئة مقاومة الجدار والاستيطان إن "المستوطنين وجيش الاحتلال نفذوا 11 ألفا و280 اعتداء بالضفة خلال النصف الأول من هذا العام". وأفادت اللجنة الشعبية لمخيم طولكرم بأن قوات الاحتلال بدأت بهدم منازل الفلسطينيين بحي المربعة في مخيم طولكرم. في الأثناء، قالت مصادر إن قوات الاحتلال الإسرائيلي هدمت مبنى في قرية خربثا المصباح غرب مدينة رام الله في الضفة الغربية. وأوضحت المصادر أن جيش الاحتلال اقتحم القرية مصحوبا بجرافات الهدم التي شرعت بهدم المبنى السكني الواقع عند مدخل القرية بحجة البناء من دون ترخيص. واستنادا للمصادر فإن المبنى كانت تقطنه عائلات يصل عدد أفرادها نحو 50 شخصا. تصعيد إسرائيلي في الأثناء، قال رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان مؤيد شعبان إن "العدد الإجمالي للاعتداءات التي نفذتها دولة الاحتلال على المواطنين الفلسطينيين وممتلكاتهم في الضفة الغربية بلغ 11 ألفا و280 اعتداء خلال النصف الأول من عام 2025 نفذتها أجهزة دولة الاحتلال المختلفة بما فيها مليشيات المستوطنين". وأضاف شعبان -أثناء مؤتمر صحفي للهيئة- أن هذا التصاعد الكبير في شكل الاعتداءات وعددها وطبيعتها يتزامن مع العدوان الذي تشنه دولة الاحتلال على أبناء شعبنا في قطاع غزة وكل أماكن الوجود الفلسطيني، مشيرا إلى أن الاعتداءات تراوحت بين فرض وقائع على الأرض (الاستيلاء على أراضٍ وتوسعة استعمارية وتهجير قسري)، وإعدامات ميدانية وتخريب أراضٍ وتجريفها، واقتلاع أشجار والاستيلاء على ممتلكات، وإغلاقات وحواجز تقطع أواصر الجغرافيا الفلسطينية. وبيّن أن الاعتداءات تركزت في محافظات: في رام الله 1975 اعتداء، تليها الخليل 1918، ثم نابلس 1784. وأضاف أن الاعتداءات التي نفذها المستوطنون في الفترة نفسها بلغت ما مجموعه 2153 اعتداء، تسببت في استشهاد 4 مواطنين، وتراوحت بين الهجوم على القرى الفلسطينية والاعتداء على الآمنين فيها، وإشعال المنازل على رؤوس أصحابها، وإطلاق النار على المواطنين، وإقامة البؤر الاستعمارية، والسيطرة على أراضي المواطنين، والاعتداء على الشوارع والمركبات، وشن هجمات منظمة وخطيرة تميزت بها هذه الاعتداءات في الفترة الأخيرة مثلما حدث في قرى كفر مالك والمغير وبيتا وسنجل وغيرها. وتركزت هذه الاعتداءات في محافظات: رام الله بواقع 491 اعتداء، والخليل بـ409، ونابلس بـ396. وتشير معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان الفلسطينية إلى أن عدد المستوطنين في الضفة الغربية بلغ حتى نهاية عام 2024 نحو 770 ألفا، موزعين على 180 مستوطنة و256 بؤرة استيطانية، بينها 138 بؤرة تصنف على أنها رعوية وزراعية. يأتي ذلك بينما يواصل الجيش الإسرائيلي منذ 21 كانون الثاني الماضي، عملية عسكرية شمال الضفة بدأها بمدينة جنين ومخيمها، ثم توسعت لاحقا إلى مخيمي طولكرم ونور شمس. وبالتوازي مع الإبادة بقطاع غزة، صعد الجيش الإسرائيلي والمستوطنون اعتداءاتهم بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، مما أدى إلى استشهاد 991 فلسطينيا على الأقل، وإصابة نحو 7 آلاف آخرين، وفق معطيات فلسطينية.​​​​​​​ اعتقالات واقتحامات وفي سياق متصل، واعتقل جيش الاحتلال، الاثنين، الإعلامي الفلسطيني ناصر اللحام، رئيس تحرير شبكة "معا" الإعلامية المحلية ومدير مكتب قناة "الميادين" اللبنانية بالضفة الغربية، من منزله جنوب الضفة. وقالت وكالة "معا" على موقعها الإلكتروني إن "قوات الاحتلال الإسرائيلي اعتقلت اللحام من منزله في بيت لحم وحطمت محتوياته، وصادرت أجهزة حاسوب وهواتفه الشخصية". كما اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي مدينة دورا جنوب الخليل، واعتقلت زوجة الأسير المحرر محمود الفسفوس. وهذا الاعتقال هو الثالث خلال الأسابيع الماضية. وكان الفسفوس قد أمضى نحو 13 عاما في سجون الاحتلال، واتهمته قوات الاحتلال لاحقا بتنفيذ عملية إطلاق نار على موقع عسكري جنوب الخليل. بدورها، قالت هيئة شؤون الأسرى ونادي الأسير، امس الاثنين، إن سلطات الاحتلال أصدرت وجددت أوامر الاعتقال الإداري لـ 66 معتقلا، بينهم الأسيرة شهد حسن من رام الله. وأوضحا في بيان مشترك أن الاحتلال يواصل التصعيد من جريمة الاعتقال الإداري، تحت ذريعة وجود (ملف سري)، علما أن عدد المعتقلين الإداريين يشكل النسبة الأعلى مقارنة مع أعداد الأسرى المحكومين والموقوفين، والتي شهدت تصاعدا غير مسبوق منذ بدء الإبادة حيث يبلغ عددهم اليوم 3629 أسيرا.

"شبكة معا" تدين اعتقال رئيس تحريرها وتحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته
"شبكة معا" تدين اعتقال رئيس تحريرها وتحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته

معا الاخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • معا الاخبارية

"شبكة معا" تدين اعتقال رئيس تحريرها وتحمل الاحتلال المسؤولية عن حياته

بيت لحم معا- تدين شبكة معا الإعلامية بأشد العبارات إقدام سلطات الاحتلال الإسرائيلي صباح اليوم على اعتقال الدكتور ناصر اللحام، رئيس تحرير الشبكة، في خطوة تعسفية تمثل اعتداءً صارخاً على حرية الصحافة وتندرج ضمن مسلسل الاستهداف الممنهج للصحفيين الفلسطينيين. إن اعتقال الدكتور اللحام، المعروف بمواقفه المهنية والوطنية، يأتي في ظل تصعيد خطير ضد الإعلام الفلسطيني، ويشكّل محاولة لإسكات الصوت الحر الذي دأب على نقل الحقيقة وفضح ممارسات الاحتلال أمام الرأي العام المحلي والدولي. وإذ نحمل سلطات الاحتلال المسؤولية الكاملة عن حياة وسلامة الدكتور ناصر اللحام، نؤكد أنه يعاني من أمراض مزمنة في القلب ويتلقى علاجات منتظمة، الأمر الذي يجعل احتجازه في ظروف الاعتقال الإسرائيلية تهديداً مباشراً لحالته الصحية. ونشير بأن الدكتور ناصر اللحام يبلغ من العمر 59 عاماً، ويُعدّ من أبرز رموز الإعلام الفلسطيني المستقل. تطالب شبكة معا الإعلامية بالإفراج الفوري عن الدكتور ناصر اللحام، وتدعو المؤسسات الدولية، وعلى رأسها نقابة الصحفيين الفلسطينيين واتحاد الصحفيين العرب، الاتحاد الدولي للصحفيين ومراسلون بلا حدود ومنظمات حقوق الانسان والأمم المتحدة، إلى التحرك العاجل للضغط من أجل إطلاق سراحه وضمان حمايته. كما تدعو الشبكة وسائل الإعلام المحلية والدولية إلى تسليط الضوء على هذا الانتهاك الخطير، وتعزيز التضامن مع الصحفيين الفلسطينيين الذين يدفعون ثمناً باهظاً مقابل أدائهم المهني. الحرية للدكتور ناصر اللحام الحرية للصحافة الفلسطينية فلسطين التاريخ: 7 تموز 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store