logo
#

أحدث الأخبار مع #ناصربوريطة،

الملك محمد السادس يدعو من قمة بغداد إلى وقف الحرب في غزة وتعزيز التضامن العربي
الملك محمد السادس يدعو من قمة بغداد إلى وقف الحرب في غزة وتعزيز التضامن العربي

أكادير 24

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • أكادير 24

الملك محمد السادس يدعو من قمة بغداد إلى وقف الحرب في غزة وتعزيز التضامن العربي

agadir24 – أكادير24 اختتمت، مساء اليوم السبت 17 ماي 2025، ببغداد، أشغال الدورة الرابعة والثلاثين للقمة العربية، باعتماد 'إعلان بغداد'، الذي عبّر عن مواقف موحدة بشأن أبرز القضايا العربية والدولية، خاصة الوضع المأساوي في فلسطين. وشارك المغرب في القمة بوفد رفيع، ترأسه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، ناصر بوريطة، ممثلًا لجلالة الملك محمد السادس، نصره الله. وضم الوفد المغربي: السفير محمد آيت وعلي ، المندوب الدائم للمملكة لدى الجامعة العربية، ، المندوب الدائم للمملكة لدى الجامعة العربية، عبد الكريم بنسلام ، القائم بأعمال السفارة المغربية في العراق، ، القائم بأعمال السفارة المغربية في العراق، عبد العالي الجاحظ ، رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية بوزارة الخارجية، ، رئيس قسم المنظمات العربية والإسلامية بوزارة الخارجية، هشام ولد الصلاي ، نائب مندوب المغرب، ، نائب مندوب المغرب، ومحمد نوري، مستشار بالمندوبية الدائمة. خطاب ملكي يدعو للسلام والإنسانية وشكّل الخطاب الذي وجّهه جلالة الملك محمد السادس إلى القمة، وتتلاه وزير الخارجية ناصر بوريطة، إحدى أبرز لحظات القمة، حيث دعا فيه جلالته إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بغزة والضفة الغربية، والعودة إلى المفاوضات لإحياء اتفاق الهدنة والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار. ودعا الملك أيضًا إلى التدخل العاجل لوقف الانتهاكات الإسرائيلية بالضفة، من هدم للمنازل وترحيل للسكان العزل، وطالب بضمان تدفق المساعدات الإنسانية والطبية والغذائية إلى غزة دون عوائق، مشددًا على ضرورة الحفاظ على دور وكالة 'الأونروا' ودعمها. دعم مغربي متجدد للوحدة العربية وأعرب جلالة الملك في خطابه عن استعداد المغرب للانخراط في أي دينامية تعزز العمل العربي المشترك، وأكد دعم المملكة للمبادرات الرامية إلى مواجهة التحديات الغذائية والطاقية والبيئية في المنطقة. كما دعا جلالته إلى إرساء علاقات عربية قائمة على حسن الجوار، واحترام السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، ورفض دعم الحركات الانفصالية التي 'تبرّأ منها التاريخ'، على حد تعبيره. دعم للقضية الفلسطينية ودور لجنة القدس وأكد 'إعلان بغداد' في ختام القمة على دعم رئاسة لجنة القدس ووكالة بيت مال القدس، برئاسة جلالة الملك محمد السادس، وهو ما عبّر عنه القادة العرب صراحة في القرار المتعلق بـ'الانتهاكات الإسرائيلية في مدينة القدس المحتلة'. كما عبّر القادة عن دعمهم لـترشيح المغرب لعضوية غير دائمة بمجلس الأمن للفترة 2028–2029، ودعوا جميع الدول العربية إلى مساندة هذا الترشيح لدى شركائها الدوليين. إشادة بالدور المغربي في الأمن الديني ومكافحة الإرهاب رحّبت القمة كذلك بمواصلة الاستفادة من: مؤسسة محمد السادس للعلماء الأفارقة ، ، ومعهد محمد السادس لتكوين الأئمة والمرشدين والمرشدات. كما رحّبت باستضافة المملكة المغربية لـمكتب برنامج الأمم المتحدة لمكافحة الإرهاب والتدريب في إفريقيا. دعوات لوقف المجازر في غزة وحل الأزمة الليبية طالب القادة العرب في بيانهم الختامي المجتمع الدولي، خاصة الدول ذات التأثير، بـالضغط من أجل وقف نزيف الدم الفلسطيني بغزة، والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية بشكل فوري ودون عراقيل. وفيما يخص الأزمة الليبية، جدّدت القمة دعمها لجهود بعثة الأمم المتحدة في ليبيا لتيسير حل سياسي شامل يستند إلى اتفاق الصخيرات الموقع سنة 2015 بالمغرب.

الملك محمد السادس يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة والعودة للمفاوضات
الملك محمد السادس يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة والعودة للمفاوضات

بالواضح

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • بالواضح

الملك محمد السادس يدعو لوقف فوري لإطلاق النار في غزة والعودة للمفاوضات

دعا الملك محمد السادس، إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، والعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف إحياء اتفاق الهدنة، في أفق الإعلان عن الوقف النهائي لإطلاق النار. وأمام الوضع المقلق الذي تعيشه المنطقة، بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، دعا جلالة الملك، في خطاب موجه إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي تنعقد ببغداد، أيضا إلى 'التدخل العاجل لوضع حد للاعتداءات العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية، خاصة عمليات هدم المنازل، وترحيل السكان الآمنين العزل من المناطق الخاضعة أمنيا للسلطات الإسرائيلية'. كما دعا جلالته في هذا الخطاب الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، إلى العمل على تأمين استمرار المساعدات الإنسانية، وخاصة المواد الطبية والغذائية، إلى قطاع غزة والضفة الغربية، وعدم عرقلتها لأي سبب كان، وكذا إلى الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، ودعمها للقيام بالمهام المنوطة بها من طرف المجتمع الدولي لفائدة السكان المدنيين. ودعا الملك محمد السادس كذلك، إلى وضع خارطة طريق متكاملة لإطلاق خطة إعادة الإعمار، التي أقرتها القمة العربية الاستثنائية الأخيرة بالقاهرة، دون تهجير للسكان، وذلك بإدارة من السلطة الفلسطينية وإشراف عربي ودولي وانطلاقا من ثوابت السياسة الخارجية للمملكة المغربية، ومسؤوليتها التاريخية حيال أشقائها، ومواقفها تجاه القضية الفلسطينية، جدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة فتح الآفاق أمام سبل الحل السياسي، بهدف إقرار سلام حقيقي وعادل في المنطقة، يضمن للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وقطاع غزة جزء لا يتجزأ منها. وشدد صاحب الجلالة على ضرورة 'تقديم ما يكفي من الدعم للسلطة الفلسطينية، بقيادة أخينا فخامة الرئيس محمود عباس أبو مازن، وتقوية مؤسساتها، بما يستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني إلى الأمن والسلم والتقدم والازدهار'. كما أكد جلالة الملك أن 'المصالحة الوطنية تبقى هي المدخل الأساسي لتقوية الموقف الفلسطيني، في أي عملية سلام مرتقبة'. وبصفته رئيسا للجنة القدس، جدد جلالة الملك التأكيد على عمله في مواصلة الدفاع عن المقدسات، وعلى رأسها القدس الشـريف، من خلال المزاوجة بين العمل السياسي والدبلوماسي والعمل الميداني، الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس، في إنجاز مخططات ومشاريع ملموسة. وأوضح صاحب الجلالة أن هذه المخططات تروم صيانة الهوية الحضارية والروحية للمدينة المقدسة، وتحسين الأوضاع الاجتماعية والمعيشية للمقدسيين، ودعم صمودهم وبقائهم في القدس.

الملك محمد السادس يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية في غزة وتأمين وصول المساعدات الإنسانية
الملك محمد السادس يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية في غزة وتأمين وصول المساعدات الإنسانية

زنقة 20

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • زنقة 20

الملك محمد السادس يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية في غزة وتأمين وصول المساعدات الإنسانية

زنقة 20. الرباط دعا صاحب الجلالة الملك محمد السادس، إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، والعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف إحياء اتفاق الهدنة، في أفق الإعلان عن الوقف النهائي لإطلاق النار. وأمام الوضع المقلق الذي تعيشه المنطقة، بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، دعا جلالة الملك، في خطاب موجه إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي تنعقد ببغداد، أيضا إلى 'التدخل العاجل لوضع حد للاعتداءات العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية، خاصة عمليات هدم المنازل، وترحيل السكان الآمنين العزل من المناطق الخاضعة أمنيا للسلطات الإسرائيلية'. كما دعا جلالته في هذا الخطاب الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، إلى العمل على تأمين استمرار المساعدات الإنسانية، وخاصة المواد الطبية والغذائية، إلى قطاع غزة والضفة الغربية، وعدم عرقلتها لأي سبب كان، وكذا إلى الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، ودعمها للقيام بالمهام المنوطة بها من طرف المجتمع الدولي لفائدة السكان المدنيين. ودعا صاحب الجلالة الملك محمد السادس كذلك، إلى وضع خارطة طريق متكاملة لإطلاق خطة إعادة الإعمار، التي أقرتها القمة العربية الاستثنائية الأخيرة بالقاهرة، دون تهجير للسكان، وذلك بإدارة من السلطة الفلسطينية وإشراف عربي ودولي وانطلاقا من ثوابت السياسة الخارجية للمملكة المغربية، ومسؤوليتها التاريخية حيال أشقائها، ومواقفها تجاه القضية الفلسطينية، جدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة فتح الآفاق أمام سبل الحل السياسي، بهدف إقرار سلام حقيقي وعادل في المنطقة، يضمن للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وقطاع غزة جزء لا يتجزأ منها. وشدد صاحب الجلالة على ضرورة 'تقديم ما يكفي من الدعم للسلطة الفلسطينية، بقيادة أخينا فخامة الرئيس محمود عباس أبو مازن، وتقوية مؤسساتها، بما يستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني إلى الأمن والسلم والتقدم والازدهار'. كما أكد جلالة الملك أن 'المصالحة الوطنية تبقى هي المدخل الأساسي لتقوية الموقف الفلسطيني، في أي عملية سلام مرتقبة'. وبصفته رئيسا للجنة القدس، جدد جلالة الملك التأكيد على عمله في مواصلة الدفاع عن المقدسات، وعلى رأسها القدس الشـريف، من خلال المزاوجة بين العمل السياسي والدبلوماسي والعمل الميداني، الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس، في إنجاز مخططات ومشاريع ملموسة. وأوضح صاحب الجلالة أن هذه المخططات تروم صيانة الهوية الحضارية والروحية للمدينة المقدسة، وتحسين الأوضاع الاجتماعية والمعيشية للمقدسيين، ودعم صمودهم وبقائهم في القدس.

جلالة الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة
جلالة الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة

كش 24

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • كش 24

جلالة الملك يدعو إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالضفة الغربية وقطاع غزة

دعا الملك محمد السادس، إلى الوقف الفوري للعمليات العسكرية، في الضفة الغربية وقطاع غزة، والعودة إلى طاولة المفاوضات بهدف إحياء اتفاق الهدنة، في أفق الإعلان عن الوقف النهائي لإطلاق النار. وأمام الوضع المقلق الذي تعيشه المنطقة، بعد انهيار اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، دعا جلالة الملك، في خطاب موجه إلى القمة العربية الرابعة والثلاثين التي تنعقد ببغداد، أيضا إلى 'التدخل العاجل لوضع حد للاعتداءات العسكرية الإسرائيلية بالضفة الغربية، خاصة عمليات هدم المنازل، وترحيل السكان الآمنين العزل من المناطق الخاضعة أمنيا للسلطات الإسرائيلية'. كما دعا جلالته في هذا الخطاب الذي تلاه وزير الشؤون الخارجية والتعاون الإفريقي والمغاربة المقيمين بالخارج، السيد ناصر بوريطة، إلى العمل على تأمين استمرار المساعدات الإنسانية، وخاصة المواد الطبية والغذائية، إلى قطاع غزة والضفة الغربية، وعدم عرقلتها لأي سبب كان، وكذا إلى الحفاظ على دور وكالة الأمم المتحدة لغوث اللاجئين الفلسطينيين 'الأونروا'، ودعمها للقيام بالمهام المنوطة بها من طرف المجتمع الدولي لفائدة السكان المدنيين. ودعا صاحب الجلالة الملك محمد السادس كذلك، إلى وضع خارطة طريق متكاملة لإطلاق خطة إعادة الإعمار، التي أقرتها القمة العربية الاستثنائية الأخيرة بالقاهرة، دون تهجير للسكان، وذلك بإدارة من السلطة الفلسطينية وإشراف عربي ودولي وانطلاقا من ثوابت السياسة الخارجية للمملكة المغربية، ومسؤوليتها التاريخية حيال أشقائها، ومواقفها تجاه القضية الفلسطينية، جدد جلالة الملك التأكيد على ضرورة فتح الآفاق أمام سبل الحل السياسي، بهدف إقرار سلام حقيقي وعادل في المنطقة، يضمن للشعب الفلسطيني حقوقه المشروعة، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة، على حدود يونيو 1967، وعاصمتها القدس الشرقية، وقطاع غزة جزء لا يتجزأ منها. وشدد صاحب الجلالة على ضرورة 'تقديم ما يكفي من الدعم للسلطة الفلسطينية، بقيادة أخينا فخامة الرئيس محمود عباس أبو مازن، وتقوية مؤسساتها، بما يستجيب لتطلعات الشعب الفلسطيني إلى الأمن والسلم والتقدم والازدهار'. كما أكد جلالة الملك أن 'المصالحة الوطنية تبقى هي المدخل الأساسي لتقوية الموقف الفلسطيني، في أي عملية سلام مرتقبة'. وبصفته رئيسا للجنة القدس، جدد جلالة الملك التأكيد على عمله في مواصلة الدفاع عن المقدسات، وعلى رأسها القدس الشـريف، من خلال المزاوجة بين العمل السياسي والدبلوماسي والعمل الميداني، الذي تضطلع به وكالة بيت مال القدس، في إنجاز مخططات ومشاريع ملموسة. وأوضح صاحب الجلالة أن هذه المخططات تروم صيانة الهوية الحضارية والروحية للمدينة المقدسة، وتحسين الأوضاع الاجتماعية والمعيشية للمقدسيين، ودعم صمودهم وبقائهم في القدس.

المغرب يعلن من بغداد فتح سفارته بدمشق.. ويدعو لوقف حرب غزة
المغرب يعلن من بغداد فتح سفارته بدمشق.. ويدعو لوقف حرب غزة

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • العين الإخبارية

المغرب يعلن من بغداد فتح سفارته بدمشق.. ويدعو لوقف حرب غزة

حمل وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة، سلسلة من الرسائل السياسية والدبلوماسية التي أكدت التزام المغرب الراسخ بالعمل العربي المشترك، وسعيه لدعم الحلول السياسية في عدد من بؤر التوتر بالمنطقة، من سوريا إلى السودان واليمن والصومال. وأكد بوريطة، في كلمته أمام القمة العربية الـ34 المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن نجاح العمل العربي المشترك يظل مرهوناً بالتوافق والانسجام بين الدول، إلى جانب بلورة خطط واقعية تُراعي المتغيرات الإقليمية والدولية، موضحاً أن المملكة المغربية قررت إعادة فتح سفارتها في دمشق، في خطوة تعكس دعم الرباط لوحدة سوريا وسيادتها واستقرارها السياسي. وشدد الوزير المغربي على أن بلاده تقف إلى جانب الشعب السوري في مساعيه نحو مستقبل أفضل، وتساند أي جهد عربي يُفضي إلى عودة الاستقرار الأمني والسياسي لهذا البلد الشقيق، مجدداً التأكيد على أهمية الحلول العربية للأزمات العربية. وفي سياق متصل، أشار بوريطة إلى انخراط المغرب الجاد في دعم العملية السياسية بكل من السودان واليمن والصومال، معتبراً أن التوصل إلى تسويات سلمية في هذه الدول لا يمكن أن يتحقق إلا باحترام سيادتها، والابتعاد عن التدخلات الخارجية التي تؤجج النزاعات. وفي الجانب الاقتصادي، اعتبر الوزير المغربي أن حجم التبادل التجاري بين الدول العربية لا يزال دون التطلعات، داعياً إلى اعتماد استراتيجيات تكاملية مشتركة للنهوض بالاقتصاد العربي، بما يعزز من مكانة العرب في النظام الدولي ويقوي من قدرتهم على مواجهة التحديات. وفي ختام كلمته، أكد بوريطة على موقف المغرب الثابت من القضية الفلسطينية، داعياً إلى تقديم دعم فعّال للسلطة الفلسطينية وتعزيز صمود الشعب الفلسطيني في مواجهة العدوان الإسرائيلي. كما جدّد رفض بلاده لسياسات التهجير وتغيير التركيبة السكانية في الأراضي المحتلة، مؤكداً استمرار المغرب في جهود إعادة إعمار غزة والتصدي لمحاولات فرض واقع استيطاني بالقوة. aXA6IDkyLjExMi4xMzkuNTQg جزيرة ام اند امز ES

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store