logo
#

أحدث الأخبار مع #نافالجروب

فرنسا تعزّز الصناعات الدفاعية اليونانية: شراكات جديدة لـ'نافال جروب' في برنامج فرقاطات FDI
فرنسا تعزّز الصناعات الدفاعية اليونانية: شراكات جديدة لـ'نافال جروب' في برنامج فرقاطات FDI

دفاع العرب

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • دفاع العرب

فرنسا تعزّز الصناعات الدفاعية اليونانية: شراكات جديدة لـ'نافال جروب' في برنامج فرقاطات FDI

عزّزت مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية للصناعات الدفاعية البحرية التزامها بدعم قطاع الصناعات البحرية في اليونان، عبر توقيع اتفاقيات شراكة جديدة مع 6 شركات يونانية ضمن 'خطة المشاركة الصناعية اليونانية' (HIP)، وذلك خلال معرض الدفاع والأمن الدولي DEFEA الذي اختتم أعماله في أثينا. تضمنت الاتفاقيات 4d عقود إطارية لدعم فرقاطات الدفاع والاعتراض من طراز FDI، إلى جانب مذكرتي تفاهم لدمج أنظمة الطائرات المسيّرة ضمن برنامج الفرقاطات اليونانية. وشملت الشراكات شركات محلية متخصصة في التهوية والتبريد، المحركات، المولدات، وأعمال الصيانة تحت الماء. ⚓​🇬🇷​ On the 6th and 7th of May 2025 at @DEFEA2025 in Athens, Naval Group strengthened its commitments in favour of the Greek industry, through the signature of new partnership agreements with 6 Hellenic companies in the frame of the Hellenic Industrial Participation plan. — Naval Group (@navalgroup) May 8, 2025 وقّعت 'نافال جروب' مذكرة تفاهم مع شركة ALTUS LSA اليونانية لدمج الطائرات المسيّرة على متن الفرقاطات وسفن السطح، ومذكرة أخرى مع شركة الصناعات الجوية والفضائية HAI لدراسة دمج نظام Centaur المضاد للطائرات المسيّرة على فرقاطات FDI وسفن أخرى مستقبلاً. يُذكر أن 'نافال جروب' بدأت خطتها الصناعية في مارس 2022 بالتزامن مع برنامج FDI، ومع توقيع الاتفاقيات الجديدة ارتفع عدد الشركات اليونانية المشاركة إلى أكثر من 60 شركة، ما يعزز من القدرات الدفاعية الوطنية ويولّد وظائف عالية المهارة.

تاليس تفوز بعقد لتزويد غواصات أوركا الهولندية بأنظمة سونار حديثة لتعزيز قدراتها البحرية
تاليس تفوز بعقد لتزويد غواصات أوركا الهولندية بأنظمة سونار حديثة لتعزيز قدراتها البحرية

خبر صح

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • خبر صح

تاليس تفوز بعقد لتزويد غواصات أوركا الهولندية بأنظمة سونار حديثة لتعزيز قدراتها البحرية

أعلنت شركة 'تاليس' الرائدة عالميًا في مجال تقنيات الدفاع والفضاء والأمن عن توقيع عقد جديد لتجهيز غواصات 'أوركا' المستقبلية التابعة للبحرية الملكية الهولندية بأنظمة سونار متطورة. يأتي هذا التعاون ضمن برنامج استبدال الغواصات، بالتنسيق مع مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية، وسيهدف إلى تعزيز قدرات الغواصات على اكتشاف وتتبع التهديدات بكفاءة عالية. أنظمة السونار المتطورة من 'تاليس' قد يهمك تتميز أنظمة السونار التي تقدمها شركة 'تاليس' بتعدد الوظائف والقدرة الهائلة على تحسين عمليات الملاحة تحت الماء. تتضمن هذه الأنظمة مجموعة متكاملة من أجهزة استشعار صوتية مثل سونار المقدمة والسونار الجانبي، بالإضافة إلى أنظمة مثل مصفوفة الاعتراض، وسونار لتجنب العوائق. كما تشمل تقنيات 'تاليس' أنظمة اتصال صوتي تحت الماء، لتوفير تغطية شاملة بجودة ودقة عالية عبر نطاقات وترددات متعددة، مما يمنح غواصات فئة 'أوركا' ميزة تنافسية وأداء عملياتي فائق. تعزيز التفوق البحري الهولندي قد يهمك يأتي الاعتماد على أنظمة 'تاليس' كجزء من تعزيز التعاون بين مجموعة 'نافال جروب' والبحرية الملكية الهولندية لتطوير قدراتها الدفاعية. هذه الأنظمة توفر ميزة أساسية لغواصات 'أوركا'، حيث تُعتبر قادرة على اكتشاف الأهداف الصامتة المتخفية التي تشكل أكبر التحديات في البيئات البحرية الحديثة. تشمل هذه الشراكة إدماج الشركات الهولندية وتطوير تقنيات محلية للاستفادة من الابتكار والتكنولوجيا في السوق الهولندي. ريادة 'تاليس' في تقنيات الدفاع تحت الماء تابع أيضاً تُساهم شركة 'تاليس' بخبرتها العالمية الرائدة في مجال تقنيات الدفاع تحت الماء في تطوير أكثر من 50 غواصة حول العالم. ومن خلال تعاونها مع البحرية الهولندية و'نافال جروب'، تسعى 'تاليس' لتوفير حلول متكاملة وأحدث أنظمة السونار التي تعكس التفوق التشغيلي والصوتي لغواصات 'أوركا'، مما يعزز دورها في مواجهة التحديات البحرية الحديثة. بهذا العقد الجديد، تواصل 'تاليس' إثبات تفوقها في تقديم تقنيات مبتكرة تعزز الأمن البحري وتواجه تحديات المستقبل بكفاءة.

المغرب الى سلاح يغير كل التوازنات مع الجزائر و اسبانيا؟
المغرب الى سلاح يغير كل التوازنات مع الجزائر و اسبانيا؟

أريفينو.نت

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • سياسة
  • أريفينو.نت

المغرب الى سلاح يغير كل التوازنات مع الجزائر و اسبانيا؟

في ظل التحولات الجيوسياسية والتطورات الإقليمية المتسارعة، يواصل المغرب تعزيز قدراته العسكرية وتحديث ترسانته الدفاعية، بما يعكس استراتيجية واضحة في تعزيز جاهزيته الدفاعية وتأمين مصالحه الاستراتيجية، فبعد أيام قليلة من تسلمه أولى دفعات مروحيات الأباتشي الأمريكية، يتجه المغرب نحو خطوة جديدة في مجال التسلح البحري، حيث يدرس اقتناء غواصتين ضمن برنامج طموح يعكف على تقييم عروض من عدة دول. وحسب ما ذكره موقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا، للفوز بصفقة صناعة هذه الغةاصتين، حيث يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين هما: 'HDW Class Dolphin AIP' و'HDW Class 209/1400″، وكلاهما من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز' (TKMS). وبالمقارنة مع دول المنطقة، وحسب المعطيات المتوفرة فإن الجزائر تعزز قدراتها البحرية من خلال امتلاكها لأربع غواصات من طراز Kilo 636 الروسية، مع توقع استلام غواصتين إضافيتين مجهزتين بصواريخ كاليبر، التي تتميز بمدى يصل إلى 2400 كيلومتر وسرعة تقارب Mach 3. في المقابل، تغيب القدرات الغواصية عن الأسطول الموريتاني، بينما تمتلك إسبانيا حاليًا غواصة واحدة من طراز Agosta Galerna، في انتظار دخول أولى غواصاتها الحديثة S-80 إسحاق بيرال الخدمة، وعلى نطاق أوسع، يبرز الأسطول الفرنسي بتفوق واضح، حيث يضم عشر غواصات تعمل بالطاقة النووية، أربع منها مجهزة لإطلاق صواريخ باليستية، ما يمنحه تفوقًا استراتيجيًا في مياه المتوسط والمحيط الأطلسي. هذه الدينامية العسكرية للمملكة المغربية تأتي في سياق سلسلة من الصفقات الدفاعية التي أبرمها المغرب مع عدد من الشركاء الدوليين، تطرح العديد من التساؤلات حول أهميتها وأي انعكاس على القدرات العسكرية للمملكة. في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة والمخاطر الأمنية التي تهدد استقرار شمال إفريقيا ومنطقة الساحل، يواصل المغرب تحديث قدراته العسكرية لمواكبة المتغيرات الجيوسياسية وتعزيز دفاعاته الاستراتيجية, وفي هذا السياق، أكد عصام لعروسي، أستاذ العلاقات الدولية وتسوية النزاعات، أن المغرب يعمل وفق مقاربة متوازنة تهدف إلى سد الفجوات الدفاعية دون الانجرار إلى سباق تسلح غير محسوب. وأوضح لعروسي أن الرباط تركز على تعزيز سلاح الجو وتحديث منظومة الطيران العسكري، بما يشمل اقتناء طائرات مسيرة متطورة وصواريخ عالية الدقة، في خطوة ترمي إلى تعزيز الجاهزية الدفاعية أمام أي تهديد محتمل. وأضاف أن المغرب يسعى أيضا إلى تحديث شبكة المواصلات العسكرية وتطوير آليات المراقبة لتغطية المجال الجغرافي بأحدث التقنيات، مما يتيح رصد التحركات التي تستهدف زعزعة استقراره. إقرأ ايضاً وشدد الخبير في العلاقات الدولية على أن المغرب يحرص على تنويع شركائه العسكريين، فرغم استمرار التعاون التقليدي مع الولايات المتحدة وفرنسا، إلا أن المملكة باتت تنفتح على شركاء جدد لتعزيز استقلاليتها الاستراتيجية في مواجهة التحديات الأمنية، خصوصا مع تصاعد التهديدات في الساحل الإفريقي واستمرار الأزمة الليبية والتوتر مع الجزائر وجبهة البوليساريو. وفيما يتعلق بالمجال البحري، أشار لعروسي إلى أن اقتناء المغرب لغواصتين متطورتين يمثل نقلة نوعية في منظومته الدفاعية، خاصة أن البحر بات ساحة استراتيجية لمناورات الخصوم، فضلا عن استهدافه من قبل الجماعات الإرهابية التي تسعى إلى اختراق السواحل الإفريقية والوصول إلى الأطلسي لتهديد المبادرات التنموية. وأكد الخبير أن المغرب يعتمد نهجا دفاعيا قائما على الاستباقية والردع دون انخراط في سياسات عدوانية، على عكس بعض الدول في المنطقة التي تضاعف إنفاقها العسكري بشكل غير متوازن، في إشارة للجمهورية الجزائرية. وأورد المتحدث أن التوجه المغربي نحو تحديث ترسانته العسكرية يهدف بالأساس إلى حماية الأمن القومي والدفاع عن وحدة التراب الوطني، في ظل بيئة إقليمية مضطربة تتطلب تحصين الحدود وتعزيز الاستقرار الداخلي. جدير بالذكر أن المملكة تسلمت أولى دفعات مروحيات 'أباتشي AH-64E' المتطورة من الولايات المتحدة، وذلك بموجب صفقة كبيرة تم إتمامها في يونيو 2020، والتي تشمل 24 طائرة مروحية بقيمة 440 مليون دولار، تهدف إلى تعزيز القوة الجوية المغربية في مواجهة التحديات الإقليمية المتزايدة. وحسب المعطيات المتوفرة تم استلام أول دفعة من هذه الطائرات المتقدمة، والتي تضم ست مروحيات، يوم الأربعاء 26 فبراير 2025 بميناء طنجة المتوسط، بعد تأخير طفيف عن الموعد المحدد، وبعد وصولها، تم نقلها إلى القاعدة الجوية السابعة في خريبكة يوم الأحد 2 مارس 2025.

فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟
فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟

أريفينو.نت

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أريفينو.نت

فرنسا،ألمانيا،روسيا،البرتغال واليونان تتنافس على هذه الكعكة المغربية الكبيرة؟

يسعى المغرب إلى اقتناء غواصتين ضمن برنامج طموح يعكف على دراسة عروض من خمس دول. في هذا الإطار، تقترح كل من فرنسا وألمانيا وروسيا تزويد المملكة بغواصات جديدة، بينما تعرض البرتغال واليونان بيع غواصتين مستعملتين للمملكة. وذكر موقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا. يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين هما: 'HDW Class Dolphin AIP' و'HDW Class 209/1400″، وكلاهما من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز' (TKMS). أما روسيا، فقد طرحت غواصتها 'Amur 1650″، التي لم تحظَ بفرص كبيرة في البداية نظرًا للتقارب المغربي الأمريكي. غير أن الموقع الإسباني أشار إلى أن التغيرات الجيوسياسية الدولية، خاصة بعد وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض وتعزيز العلاقات بين واشنطن وموسكو، قد تجعل هذا الخيار أكثر احتمالية مما كان عليه سابقا. في سياق متصل، أفادت وسيلة الإعلام الروسية 'ميليتاري أفريكا'، المتخصصة في قطاع الدفاع الإفريقي، والتي التي تتخذ من نيجيريا مقرا لها، بأن فرص فرنسا وألمانيا في تعزيز مشاريع المغرب البحرية آخذة في الارتفاع، مبرزة أن مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية لا تكتفي بتقديم غواصاتها فقط، بل تسعى أيضًا للفوز بامتياز تشغيل حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يعزز التزامها تجاه المغرب في هذا المجال. وفقا لموقع 'أنفو ديفنس'، تتمتع غواصة 'سكوربين' (Scorpène) بقدرات متطورة، حيث تبلغ إزاحتها 2000 طن، وقد صُممت لمجموعة متنوعة من المهام، تشمل الحرب المضادة للسطح، الحرب المضادة للغواصات، الهجمات بعيدة المدى، العمليات الخاصة، وجمع المعلومات الاستخباراتية. وهي مزودة بستة أنابيب إطلاق يمكنها حمل 18 مقذوفًا، بما في ذلك الطوربيدات والصواريخ. إقرأ ايضاً أما غواصة 'دولفين' (Dolphin) الألمانية، فهي من فئة HDW ومزودة بنظام دفع هوائي مستقل (AIP)، ما يمنحها قدرة طويلة على البقاء تحت الماء دون الحاجة للهواء الخارجي، تصل إلى عدة أسابيع متواصلة. يبلغ طولها 68 مترا، وتصل إزاحتها إلى أكثر من 2000 طن. في المقابل، غواصة 'HDW Class 209/1400' الألمانية، التي تم اقتراحها أيضا، تُعتبر نموذجا أقدم، إذ تبلغ إزاحتها عند الغمر 1440 طنا وطولها أكثر من 61 مترا. أما 'Amur 1650' الروسية، فهي أيضًا مزودة بنظام AIP، وتبلغ إزاحتها 1650 طنًا، بينما يصل طولها إلى حوالي 67 مترا. على الجانب الآخر، تقتصر عروض اليونان والبرتغال على بيع غواصات مستعملة سبق أن خدمت في أسطولهما البحري، وهو خيار قد يكون أقل تكلفة لكنه لا يوفر بالضرورة أحدث التقنيات مقارنة بالغواصات الجديدة. وتبدو الخيارات الفرنسية والألمانية الأكثر قوة في السباق، مدعومة بعروض تشمل نقل التكنولوجيا والاستثمار في البنية التحتية البحرية. ومع استمرار المفاوضات، يبقى القرار النهائي رهينًا بالإمكانات التقنية، العروض المالية، والشراكات الاستراتيجية التي يمكن أن تحققها المملكة في هذا المجال الحيوي.

احتدام المنافسة بين 5 دول لتزويد المغرب بغواصات حربية متطورة
احتدام المنافسة بين 5 دول لتزويد المغرب بغواصات حربية متطورة

أكادير 24

time٠٧-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أكادير 24

احتدام المنافسة بين 5 دول لتزويد المغرب بغواصات حربية متطورة

أكادير24 | Agadir24 تحتدم المنافسة بين كل من فرنسا وألمانيا وروسيا، إضافة إلى البرتغال واليونان، من أجل تزويد المغرب بغواصات حربية متطورة. وبحسب تقرير لموقع 'أنفو ديفنس' المتخصص في شؤون الدفاع والأمن، فقد اقترحت كل من فرنسا وألمانيا وروسيا تزويد المملكة بغواصات جديدة، بينما تعرض البرتغال واليونان بيع غواصتين مستعملتين للمملكة. وورد في ذات التقرير أن العروض الفرنسية والألمانية تبدو الأكثر ترجيحا، إذ يتضمن العرض الفرنسي بناء غواصتين من طراز 'سكوربين' من قبل شركة 'نافال جروب' شبه الحكومية، فيما تقدم ألمانيا خيارين من إنتاج شركة 'تيسين كروب مارين سيستمز'. أما فيما يخص المقترح الروسي، فهو يتعلق بغواصة 'Amur 1650″، التي لم تحظ بفرص كبيرة نظرا للتقارب المغربي الأمريكي، رغم أن وصول دونالد ترامب إلى البيت الأبيض ساهم في تعزيز العلاقات بين واشنطن وموسكو. فرنسا وألمانيا في الصدارة يرى الموقع الإسباني أن فرص فرنسا وألمانيا في تعزيز مشاريع المغرب البحرية آخذة في الارتفاع، خاصة أن مجموعة 'نافال جروب' الفرنسية لا تكتفي بتقديم غواصاتها فقط، بل تسعى أيضا للفوز بامتياز تشغيل حوض بناء سفن جديد في الدار البيضاء، مما يعزز التزامها تجاه المغرب في هذا المجال. ووفقا لذات المصدر، فإن غواصة 'سكوربين' الفرنسية تتمتع بقدرات متطورة، حيث تبلغ إزاحتها 2000 طن، وقد صممت لمجموعة متنوعة من المهام، تشمل الحرب المضادة للسطح، الحرب المضادة للغواصات، الهجمات بعيدة المدى، العمليات الخاصة، وجمع المعلومات الاستخباراتية. أما غواصة 'دولفين' الألمانية، فهي من فئة HDW ومزودة بنظام دفع هوائي مستقل، ما يمنحها قدرة طويلة على البقاء تحت الماء دون الحاجة للهواء الخارجي، تصل إلى عدة أسابيع متواصلة، بينما يبلغ طولها 68 مترا، وتصل إزاحتها إلى أكثر من 2000 طن. أما فيما يخص غواصة 'HDW Class 209/1400' الألمانية، التي تم اقتراحها أيضا، فهي تعتبر نموذجا أقدم، إذ تبلغ إزاحتها عند الغمر 1440 طنا وطولها أكثر من 61 مترا. وبالنسبة لغواصة 'Amur 1650' الروسية، فهي أيضا مزودة بنظام AIP، وتبلغ إزاحتها 1650 طنا، بينما يصل طولها إلى حوالي 67 مترا. امتيازات أقل في عروض اليونان والبرتغال عكس العروض السابقة، تقتصر عروض اليونان والبرتغال على بيع غواصات مستعملة للمغرب، والتي سبق أن خدمت في أسطولهما البحري. ويعد هذا الخيار أقل تكلفة بالنسبة للمملكة، لكنه قد لا يوفر بالضرورة أحدث التقنيات مقارنة بما تتيحه الغواصات الجديدة من إمكانات. وتبدو الخيارات الفرنسية والألمانية أكثر قوة في السباق، خاصة أنها مدعومة بعروض تشمل نقل التكنولوجيا والاستثمار في البنية التحتية البحرية. ومع استمرار المفاوضات، يبقى القرار النهائي رهينا بالإمكانات التقنية والعروض المالية، والشراكات الاستراتيجية التي يمكن أن تحققها المملكة في هذا المجال.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store