logo
#

أحدث الأخبار مع #نايفأكرد،

صخرة أسود المنتخب المغربي لا يريد العودة؟
صخرة أسود المنتخب المغربي لا يريد العودة؟

أريفينو.نت

timeمنذ 6 أيام

  • أعمال
  • أريفينو.نت

صخرة أسود المنتخب المغربي لا يريد العودة؟

أريفينو.نت/خاص يبدو أن مدافع المنتخب المغربي، نايف أكرد، قد حسم قراره بشأن مستقبله الكروي المباشر. فبعد موسم قضاه معاراً إلى نادي ريال سوسيداد الإسباني، حيث قدم أداءً قوياً وشارك في 36 مباراة، منها 34 كأساسي، أبلغ اللاعب السابق لنادي ستاد رين الفرنسي إدارة ناديه الإنجليزي وست هام بأنه لا يرغب في العودة إلى لندن هذا الصيف. رغبة أكرد: الاستقرار في 'الليغا' وفقاً لمعلومات متطابقة قادمة من إنجلترا، ولا سيما من المصدر المطلع 'ExWHUEmployee'، عبّر أكرد عن رغبته الواضحة في البقاء ضمن منافسات الدوري الإسباني 'الليغا'. ويشعر اللاعب المغربي بالارتياح والتألق في إسبانيا، سواء على الصعيد الرياضي أو الشخصي، ويطمح لمواصلة تطوره في دوري يناسب إمكانياته الفنية بشكل أفضل. أمنيته: انتقال دائم ونهائي، ابتداءً من فترة الانتقالات الصيفية الحالية. عقبة مالية ومدرب جديد يترقب مع ذلك، تبدو وضعية انتقال أكرد معقدة. تُقدر القيمة السوقية للمدافع المغربي حالياً بـ 25 مليون يورو، وفقاً لموقع 'ترانسفير ماركت' المتخصص. وهو مبلغ يعتبره نادي ريال سوسيداد مرتفعاً جداً، لكن في المقابل، لا يبدو أن وست هام لديه أي نية لمراجعته أو تخفيضه. ويعتبر النادي اللندني أن مدافعه، البالغ من العمر 29 عاماً والذي لا يزال مرتبطاً بعقد، يمثل رصيداً قيماً لتشكيلة المدرب الجديد لـ 'الهامرز'، غراهام بوتر، الذي كان يخطط لإدراجه ضمن مشروعه الرياضي. إقرأ ايضاً وكالة أعمال اللاعب تتحرك لتقريب وجهات النظر لدفع المفاوضات قدماً، بدأت وكالة 'C&H Sports'، التي تمثل مصالح نايف أكرد، تحركاتها لإقناع إدارة وست هام بمراجعة مطالبها المالية وتخفيضها. وتتمثل الفكرة في التوصل إلى اتفاق حول قيمة انتقال معقولة تسمح لريال سوسيداد – أو أي نادٍ إسباني آخر مهتم باللاعب – بإتمام الصفقة. هذا الصراع المرتقب بين اللاعب ومحيطه والمسؤولين اللندنيين قد يصبح أحد الملفات الساخنة في سوق الانتقالات الصيفية. ففي الواقع، لا يزال أكرد، الذي يُعد ركيزة أساسية في دفاع 'أسود الأطلس'، يتمتع بسمعة جيدة في أوروبا، وتراقب عدة أندية في الدوري الإسباني وضعيته باهتمام كبير. وإذا ما تحقق انتقاله النهائي، فسيمثل ذلك منعطفاً حاسماً في مسيرة اللاعب، الذي يبدو مصمماً على كتابة صفحة جديدة في مسيرته الكروية بإسبانيا، حتى لو كان ذلك على حساب عودته إلى إنجلترا.

أكرد جاهز لمواجهة سنادي في ديربي الباسك
أكرد جاهز لمواجهة سنادي في ديربي الباسك

المنتخب

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • المنتخب

أكرد جاهز لمواجهة سنادي في ديربي الباسك

ظهر الدولي المغربي نايف أكرد، اليوم الأربعاء، في التداريب الجماعية لناديه ريال سوسيداد، بعدما تعافى من الإصابة التي لحقته قبل شهر تقريبا. وبعودة الأسد المغربي للتداريب، أصبح جاهزا لخوض مباراة فريقه أمام أتليتيك بلباو الذي يضم بين صفوفه المهاجم المغربي مروان سنادي، عن ديربي "الباسك"، الذي سيقام يوم الأحد القادم، برسم الدورة 34 من بطولة لاليغا الإسبانية، إنطلاقا من الساعة 20. وكان مدافع الأسود قد تعرض لإصابة في مباراة نصف نهائي كأس ملك إسبانيا، أمام ريال مدريد، حيث اضطر لمغادرتها في الدقيقة 27.

قبل وديتي البنين وتونس.. الركراكي تحت ضغط الإصابات وتراجع أداء النجوم
قبل وديتي البنين وتونس.. الركراكي تحت ضغط الإصابات وتراجع أداء النجوم

الجريدة 24

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجريدة 24

قبل وديتي البنين وتونس.. الركراكي تحت ضغط الإصابات وتراجع أداء النجوم

يعيش الناخب الوطني وليد الركراكي حالة من القلق المتصاعد، مع اقتراب العد التنازلي لانطلاق نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025، المقررة بالمغرب نهاية العام الجاري. فبعد أن كان يعول على ترسانة قوية من النجوم الذين خطفوا الأضواء في الملاعب الأوروبية، وجد نفسه محاصرًا بإصابات متكررة طالت ركائز أساسية في تشكيلته، إلى جانب تراجع لافت في أداء بعض الأسماء التي كانت تعتبر حتى وقت قريب من الأعمدة الثابتة داخل المنتخب الوطني. هذا الوضع الطارئ ألقى بظلال ثقيلة على تحضيرات الأسود، وسط مطالب جماهيرية عارمة بظهور مشرّف يتماشى مع طموحات المغاربة باستعادة اللقب القاري الذي غاب عن خزائنهم لعقود. الإصابات المتوالية ضربت العمود الفقري للفريق، وعلى رأسها استمرار غياب نايف أكرد، أحد أبرز المدافعين، الذي يعاني من إصابة عضلية تهدد رسميا تواجده في المعسكر التحضيري المقرر لشهر يونيو. ولم يكن أكرد الاستثناء، فغانم سايس القائد الروحي للدفاع المغربي يواصل رحلة التعافي من إصابة طويلة الأمد، فيما لا يزال شادي رياض وعبد الكبير عبقار يخضعان للعلاج، مع تأكيدات طبية تفيد بحاجة الأخير لفترة راحة قد تتجاوز ستة أسابيع. هذا النزيف الدفاعي يثير قلق الطاقم التقني بقيادة الركراكي، خاصة وأن الاستقرار الدفاعي كان إحدى نقاط القوة الكبرى التي قادت المغرب لتحقيق إنجاز تاريخي بوصوله إلى نصف نهائي كأس العالم. التحديات لا تقتصر على خط الدفاع فحسب، بل تمتد إلى بقية الخطوط، مع تزايد الإصابات وتراجع الأداء في مراكز حيوية. فقد تعرض إسماعيل الصيباري لاعب إيندهوفن لإصابة جديدة قد تحرمه من المشاركة في المواجهتين الوديتين ضد البنين وتونس، ما يزيد من حجم معاناة المنتخب في ظل الحاجة الماسة لتعزيز التناغم بين اللاعبين قبل الحدث القاري الكبير. في الخط الأمامي، يعيش يوسف النصيري فترة فراغ هجومي، حيث فشل في تسجيل أي هدف خلال آخر سبع مباريات مع فريقه إشبيلية، ما أدى إلى تراجع دوره داخل الفريق وإبقائه احتياطيا في مواجهات حاسمة، وهو ما يضع علامات استفهام كبيرة حول جاهزيته الذهنية والبدنية. الوضع لا يبدو أفضل بالنسبة لإلياس بن صغير، نجم موناكو الصاعد، الذي غاب عن التشكيلة الأساسية لفريقه منذ فبراير الماضي، وسط تساؤلات متزايدة حول مدى قدرته على استعادة مستواه المعهود قبل انطلاق المنافسات الإفريقية. أما في خط الوسط، فيبقى الغموض سيد الموقف فيما يخص سفيان أمرابط، الذي لم يظهر مع فنربخشة التركي منذ منتصف مارس بسبب إصابة عضلية معقدة، رغم الجهود المبذولة من الطاقم الطبي لإعادته قبل نهاية الموسم. ويزيد استمرار غيابه المحتمل من تعقيد مهمة وليد الركراكي في ظل محدودية الخيارات المتاحة في هذا المركز الحساس. المعطيات المتوفرة تؤكد أيضًا غياب عدد آخر من الأسماء البارزة عن المعسكر المقبل لأسباب مختلفة، على رأسهم ياسين بونو، صمام الأمان في حراسة المرمى، والذي سينشغل مع نادي الهلال السعودي بالمشاركة في كأس العالم للأندية المقررة منتصف يونيو في الولايات المتحدة. كذلك يغيب إبراهيم دياز نجم ريال مدريد، وجمال حركاس مدافع الوداد الرياضي، بالإضافة إلى الحارس المهدي بنعبيد، بسبب التزاماتهم مع أنديتهم في البطولة العالمية المرتقبة. هذه الغيابات الإلزامية ستحرم الركراكي من الاستفادة من قوام أساسي كان يعول عليه لبناء الانسجام وتجريب الخطط التكتيكية قبل كأس إفريقيا. ومن المرتقب أن يدخل المنتخب المغربي معسكره الإعدادي بداية يونيو، استعدادا لمواجهتي تونس والبنين يومي 7 و10 من الشهر ذاته. وهي محطتان وديتان تحملان أهمية كبيرة، ليس فقط للتحضير التقني والبدني، بل لاختبار العناصر البديلة التي قد تجد نفسها مضطرة لحمل مسؤولية الدفاع عن قميص الأسود في البطولة القارية. بين ضغط الإصابات، وتذبذب مستويات بعض النجوم، وتحديات الغيابات الخارجية، تبدو مهمة وليد الركراكي شاقة أكثر من أي وقت مضى، وسط آمال معلقة على خبرته وحسن تدبيره لعبور هذه المرحلة الحرجة بأقل الخسائر، وإعداد منتخب قادر على إسعاد المغاربة ورفع علم المملكة عاليًا في سماء القارة الإفريقية.

أكرد يضع مدرب "الأسود" في مأزق
أكرد يضع مدرب "الأسود" في مأزق

الجريدة 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الجريدة 24

أكرد يضع مدرب "الأسود" في مأزق

يواصل الدولي المغربي نايف أكرد، الغياب عن صفوف نادي ريال سوسيداد بسبب إصابة عضلية تعرض لها منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، في وقت حاسم من الموسم الكروي، ما يضع مدرب الفريق في مأزق كبير، ويثير مخاوف متزايدة داخل الطاقم الفني للمنتخب الوطني المغربي الأول لكرة القدم. ووفق ما أفادت به تقارير إعلامية إسبانية، من بينها صحيفة "mundodeportivo"، فإن اللاعب المغربي لن يكون جاهزاً للمشاركة في مباراة فريقه المقبلة أمام ديبورتيفو ألافيس، برسم الجولة 33 من الدوري الإسباني، ليكون بذلك قد غاب عن سادس مباراة توالياً. وحسب المصادر نفسها، فإن تعافي أكرد من الإصابة لم يسر وفق المخطط الطبي الأولي، إذ كان من المفترض أن يلتحق بالتدريبات الجماعية هذا الأسبوع، غير أن حالته لم تتحسن بما يكفي للعودة، في ظل استمرار الانزعاج العضلي. ويأتي غياب أكرد يأتي في وقت حساس ينافس فيه ريال سوسيداد على مركز مؤهل لإحدى البطولات الأوروبية، وهو ما يجعل الفريق مطالباً بتفادي أي خسارة أو تراجع في الأداء الدفاعي. كما يمثل هذا الغياب الطويل تحدياً إضافياً للمنتخب الوطني المغربي، الذي يتحضر لخوض تجمع تدريبي في شهر يونيو المقبل، استعداداً لمباراتين وديتين أمام منتخبي تونس والبنين. ويُرتقب أن يشكل هذا المعسكر محطة أساسية في برنامج التحضير لنهائيات كأس إفريقيا للأمم 2025، المقرر إقامتها في المغرب. ويُعد نايف أكرد من العناصر الأساسية في خط الدفاع، ما يجعل أي تأخر في جاهزيته البدنية مؤثراً على خيارات الناخب الوطني وليد الركراكي، الذي يعاني أصلاً من غيابات أخرى في الخط الخلفي. وتثير الوضعية الصحية للاعب قلق الطاقم التقني للأسود، لا سيما وأن الركراكي يراهن على الحفاظ على الانسجام بين عناصر الدفاع، كما أن غياب لاعب بحجم أكرد قد يفرض تغييرات غير مرغوبة على مستوى التشكيلة الأساسية، في وقت تتطلب فيه الاستحقاقات المقبلة أعلى درجات الجاهزية والاستقرار. ومع استمرار الغموض حول مدة الغياب، يبقى قرار عودة اللاعب رهيناً بتطور حالته الصحية، وتجاوب عضلته مع العلاج، في الأيام المقبلة. ويتابع الشارع الرياضي المغربي باهتمام تطورات الملف الصحي لنايف أكرد، وسط ترقب كبير لعودته، سواء مع ناديه الإسباني أو ضمن صفوف المنتخب. ويأمل الجميع أن يتمكن اللاعب من تجاوز الإصابة سريعاً، والالتحاق بالتدريبات، لاستعادة نسق المباريات قبل الدخول في المعسكر الإعدادي المقبل.

خبر غير سار لعشاق المنتخب المغربي
خبر غير سار لعشاق المنتخب المغربي

عبّر

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • عبّر

خبر غير سار لعشاق المنتخب المغربي

يعيش المنتخب المغربي أزمة إصابات مقلقة، خاصة في خط الدفاع، في توقيت حساس قبل تجمع يونيو المقبل، والذي يُنتظر أن يكون محطة مفصلية ضمن استعدادات ' أسود الأطلس ' لخوض غمار نهائيات كأس أمم إفريقيا 2025 التي ستُقام على أرض المغرب. غيابات مؤثرة في المنتخب المغربي تضرب الخط الخلفي آخر المنضمّين لقائمة المصابين هو نايف أكرد، مدافع وست هام الإنجليزي، لينضاف إلى كل من: شادي رياض (ريال بيتيس) عبد الكبير عبقار (ديبورتيفو ألافيس) – إصابة حديثة ستُبعده بين 4 و6 أسابيع. وتُعد هذه الغيابات ضربة موجعة للناخب الوطني وليد الركراكي، الذي بات مطالبًا بإعادة تركيب الخط الخلفي في ظل غياب عناصر الخبرة والتوازن. الياميق وحركاس.. حلول اضطرارية في المباراتين الأخيرتين أمام تنزانيا والنيجر، ضمن تصفيات مونديال 2026، لجأ الركراكي إلى خدمات جواد الياميق، كما وجه الدعوة مجددًا إلى جمال حركاس، مدافع الوداد الرياضي، لتعزيز مركز القلب الدفاعي، في خطوة تعكس حجم الأزمة. محطة يونيو.. مفصلية قبل الكان المعسكر القادم في يونيو لن يكون مجرد إعداد تقليدي، بل سيكون حاسما في رسم معالم التشكيلة النهائية التي ستخوض كأس إفريقيا على أرض الوطن. ومع استمرار الغيابات، يبقى التحدي الأكبر هو خلق الانسجام بين لاعبين جدد أو احتياطيين قد يُطلب منهم أداء أدوار أساسية. المنتخب المغربي يملك وفرة في المواهب، لكن الغيابات الدفاعية في توقيت دقيق تفرض على الطاقم التقني التأقلم بسرعة واختبار بدائل جاهزة بدنيًا وذهنيًا، حتى لا تتأثر حظوظ 'الأسود' في التتويج القاري المرتقب على أرضهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store