أحدث الأخبار مع #نايللايف،


بوابة ماسبيرو
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
احتفالية تكريم قناة لايف بعد انتهاء عملية الدمج لقناتى "العائلة" و"كوميدى"
شهد استديو 45 بمبني لهيئة الوطنية للاعلام الاجتماع العام الأول، لقناة "النايل لايف" بعد انتهاء عملية الدمج لقناتي "العائلة" و"كوميدى"، بحضور رئيس قطاع المتخصصة أسامة بهنسي، خالد شبانة رئيس قناة "لايف" وعمرو عابدين رئيس قناة نايل كوميدي، محمد فردون رئيس ماسبيرو زمان، محمد عفيفي رئيس نايل سبورت، وسها النقاش رئيس قناة النيل الثقافية وسيد فؤاد رئيس النايل سينما وأشرف عبد المنعم مدير الإدارة المركزية للخدمات الفنية بالقطاع، وكذلك حضور فريق عمل القناة ومذيعيها. جاء ذلك لتكريم العاملين بالقناة والاعلان عن انطلاق بعض البرامج الجديدة بالقناة. وقال أسامة بهنسي رئيس " قطاع المتخصصة" ان الدمج ليست عملية جديدة ولا مساس أو ضرر بحقوق العاملين بعد عملية الدمج. وقد تم دمج البرامج وتطوير ديكورات جديدة للاستديو وأدعو الجميع إلى التقدم بأفكار جديدة. وقال خالد شبانة نائب رئيس قطاع المتخصصة، ورئيس قناة نايل لايف، إنه تم تكليف إدارة القناة بدمج قناة العائلة مع قناة نايل لايف إداريا وبرامجيا. وأضاف شبانة خلال الاحتفالية أن خطة العمل بما يتعلق عملية الدمج شملت 3 مراحل الأولى شملت دمج وتقليص عدد من البرامج بين القناتين، بما يتماشى مع إيقاع وشكل القناة وهويتها البصرية والبرامجية كقناة عامة. وتابع: "المرحلة الثانية شملت إذاعة البرامج المتشابهة في نفس توقيتها بنفس مسمياتها لمدة شهرين إبريل ومايو لحين انتهاء الديكورات والتحضير للبرامج الجديدة". وأوضح أن المرحلة الثالثة والأخيرة بداية من 1 يونيو وشملت خروج القناة في شكلها وخريطتها الجديدة بعد انتهاء عملية الدمج بالكامل. وشملت هذه المرحلة ظهور برامج جديدة مثل: البرنامج اليومي" أكلة لذيذة"، البرنامج اليومي" صحتك للدنيا"، البرنامج اليومي" آدم وحواء" ( يقوم بتنفيذه فريق عمل من الزملاء الزميلات بقناة العائلة سابقا، برنامج يناقش موضوعات الأسرة المصرية بجميع اهتماماتها من خلال الرجل والمرأة. وكذلك شملت الخريطة برنامج "80-90" وهو برنامج يستضيف الفن الطرب والسينما والكورة شخصيات ومشاهير عامة زمن الثمانينات والتسعينات، وبرنامج "في نور الله" برنامج ديني الجمعة والسبت، والبرنامج الأسبوعي "فوكس" ويتناول على الجانب الفني في حياة الفنانين والمبدعين في مختلف المجالات الفنية. وأيضا برنامج "الحريف" في كل مجالاته.. وتم تخصيص حلقة كل شهر عن ذوي الهمم في أي مجال احترافي، و"دائرة الضوء" بشكل جديد يشمل المجال العلمي والأكاديمي والثقافي والبحثي. وأكد شبانة على استمرار القناة في إذاعة برامجها الثابتة مثل: "نهارك سعيد" و"صفحة جديدة" و"مساء الفن" إنتاج قناة نايل دراما وبرامج قناة نايل سينما وبرنامج قناة نايل كوميدي سابقا والتي تذاع على قناة نايل لايف، واستمرار إذاعة مسلسلين يومياً الى جانب سيت كوم ومسرحية كوميدية يوم الجمعة٠ وأوضح شبانة أن الإدارة راعت وفي ظل توجيهات الوزير أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الحفاظ على جميع الحقوق المادية للعاملين بقناتي العائلة وكوميدى بالإضافة إلى نايل لايف. وأشار شبانة إلى أن الإدارة استطاعت التعامل نفسيا ومهنيا مع جميع الزملاء والزميلات بالقناتين اللتين تم دمجهما ( العائلة+ كوميدي) بحيث يشعر الجميع بالمساواة والعدل. وأشار شبانة إلى أنه تم تجديد ديكورات ستديو 37 ليتماشى مع البرامج الجديدة بدعم كامل من الوزير أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام و مجدي لاشين أمين عام الهيئة الوطنية للإعلام.


بوابة ماسبيرو
٠٦-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
احتفالية تكريم قناة لايف بعد انتهاء عملية الدمج لقناتي "العائلة" و"كوميدى"
شهد استديو 45 بمبني لهيئة الوطنية للاعلام الاجتماع العام الأول، لقناة "النايل لايف" بعد انتهاء عملية الدمج لقناتي "العائلة" و"كوميدى"، بحضور رئيس قطاع المتخصصة أسامة بهنسي، خالد شبانة رئيس قناة "لايف" عمرو عابدين رئيس قناة نايل كوميدي، محمد فردون رئيس ماسبيرو زمان، محمد عفيفي رئيس نايل سبورت، وسها النقاش رئيس قناة النيل الثقافية وسيد فؤاد رئيس النايل سينما وأشرف عبد المنعم مدير الإدارة المركزية للخدمات الفنية بالقطاع، وكذلك حضور فريق عمل القناة ومذيعيها. جاء ذلك لتكريم العاملين بالقناة والاعلان عن انطلاق بعض البرامج الجديدة بالقناة. وقال أسامة بهنسي رئيس " قطاع المتخصصة" ان الدمج ليست عملية جديدة ولا مساس أو ضرر بحقوق العاملين بعد عملية الدمج. وقد تم دمج البرامج وتطوير ديكورات جديدة للاستديو وأدعو الجميع إلى التقدم بأفكار جديدة. وقال خالد شبانة نائب رئيس قطاع المتخصصة، ورئيس قناة نايل لايف، إنه تم تكليف إدارة القناة بدمج قناة العائلة مع قناة نايل لايف إداريا وبرامجيا. وأضاف شبانة في حوار خاص "لأهل الميديا" أن خطة العمل بما يتعلق عملية الدمج شملت 3 مراحل الأولى شملت دمج وتقليص عدد من البرامج بين القناتين، بما يتماشى مع إيقاع وشكل القناة وهويتها البصرية والبرامجية كقناة عامة. وتابع: "المرحلة الثانية شملت إذاعة البرامج المتشابهة في نفس توقيتها بنفس مسمياتها لمدة شهرين إبريل ومايو لحين انتهاء الديكورات والتحضير للبرامج الجديدة". وأوضح أن المرحلة الثالثة والأخيرة بداية من 1 يونيو وشملت خروج القناة في شكلها وخريطتها الجديدة بعد انتهاء عملية الدمج بالكامل. وشملت هذه المرحلة ظهور برامج جديدة مثل: البرنامج اليومي" أكلة لذيذة"، البرنامج اليومي" صحتك للدنيا"، البرنامج اليومي" آدم وحواء" ( يقوم بتنفيذه فريق عمل من الزملاء الزميلات بقناة العائلة سابقا، برنامج يناقش موضوعات الأسرة المصرية بجميع اهتماماتها من خلال الرجل والمرأة. وكذلك شملت الخريطة برنامج "80-90" وهو برنامج يستضيف الفن الطرب والسينما والكورة شخصيات ومشاهير عامة زمن الثمانينات والتسعينات، وبرنامج "في نور الله" برنامج ديني الجمعة والسبت، والبرنامج الأسبوعي "فوكس" ويتناول على الجانب الفني في حياة الفنانين والمبدعين في مختلف المجالات الفنية. وأيضا برنامج "الحريف" في كل مجالاته.. وتم تخصيص حلقة كل شهر عن ذوي الهمم في أي مجال احترافي، و"دائرة الضوء" بشكل جديد يشمل المجال العلمي والأكاديمي والثقافي والبحثي. وأكد شبانة على استمرار القناة في إذاعة برامجها الثابتة مثل: "نهارك سعيد" و"صفحة جديدة" و"مساء الفن" إنتاج قناة نايل دراما وبرامج قناة نايل سينما وبرنامج قناة نايل كوميدي سابقا والتي تذاع على قناة نايل لايف، واستمرار إذاعة مسلسلين يومياً الى جانب سيت كوم ومسرحية كوميدية يوم الجمعة٠ وأوضح شبانة أن الإدارة راعت وفي ظل توجيهات الوزير أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الحفاظ على جميع الحقوق المادية للعاملين بقناتي العائلة وكوميدى بالإضافة إلى نايل لايف. وأشار شبانة إلى أن الإدارة استطاعت التعامل نفسيا ومهنيا مع جميع الزملاء والزميلات بالقناتين اللتين تم دمجهما ( العائلة+ كوميدي) بحيث يشعر الجميع بالمساواة والعدل. وأشار شبانة إلى أنه تم تجديد ديكورات ستديو 37 ليتماشى مع البرامج الجديدة بدعم كامل من الوزير أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام و مجدي لاشين أمين عام الهيئة الوطنية للإعلام.


بوابة الفجر
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
حسين أنسي ضيف هبة فاروق للحديث عن يوسف داوود بذكرى وفاته
حل الكاتب الصحفي حسين أنسي، ضيفًا على برنامج "مساء الفن"، تقديم الإعلامية هبة فاروق، ويُذاع على قناة نايل لايف، من أجل الحديث عن محطات في حياة الفنان الراحل يوسف داوود، بمناسبة ذكرى وفاته الـ 13، بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء. وأشاد حسين أنسي، بمشوار الفنان الراحل يوسف داوود، والذي ترك بصمة في قلوب الملايين بمصر والوطن العربي من خلال أعماله الفنية المميزة والذي كان يختارها بعناية، من أجل أن تنال اعجاب الجمهور. يوسف داوود عشق التمثيل منذ الصغر وأوضح حسين أنسي، أن يوسف داوود كان يهوى التمثيل منذ الصغر، بالإضافة إلى عشقه للعبة كرة السلة والذي كان يمارسها في إحدى أندية الجاليات اليونانية في حافظة الإسكندرية في ذلك الوقت، وبسبب عشقه للتمثيل رسب في مرحلة الإعدادية لمدة 10 سنوات نتيجة إهماله المذاكرة حيث رسب في أولى إعدادي 5 سنوات وفي مرحلة ثانية إعدادي خمس سنوات آخرى، وبعدها قرر أن نتهي من المرحلة الدراسية وبدأ يهتم بمذاكرته حتى إلتحق بكلية الهندس شعبة الكهرباء وتخرج منها عام 1960. وأضاف حسين أنسي الناقد الفني، أن الفنان يوسف داوود لم ينسى عشقه للتمثيل وتقمص الشخصيات خلال تلك السنوات حيث وجد ضالته في المسرح الجامعي لكلية الهندسة بعد اختياره من المخرج الراحل حسين جمعة بعدما تم استدعائه من رئيس جامعة الإسكندرية الدكتور عاطف غيث في ذلك الوقت إخراج عروض مسرحية للطلبة واتحاد الخرجين بالجامعة وتم اختياره في مسرحية "الأخوة كارمزون" وانتهت المسرحية وظل يوسف داوود في ذاكرته حتى استعان به مجددًا في مسرحية آخرى خارج الحرم الجامعي، بعنوان "الدنيا رواية هزلية"، رائعة الكاتب الراحل توفيق الحكيم. يوسف داوود واحتراف التمثيل وتطرق حسين أنسي الناقد الفني، خلال اللقاء للحديث عن بداية الراحل يوسف داوود في مجال الاحتراف من خلال مسرحية "زقاق المدق"، والتي كانت بمثابة "وش السعد"؛ لأن منها بدأت انطلاقته الحقيقية من مشهد صغير في الرواية مع المخرج فهمي الخولي، ثم يحدث خلاف بين المخرج والمنتج فيقرر التعاون مع المخرج حسن عبد السلام ليستكمل عرض الرواية ومن هنا يتبدل دور يوسف داوود من مشهد صغير إلى دور الجنرال ليبتون - أحد الأدوار الرئيسية في المسرحية. وأشار حسين أنسي، إلى أنه وفي إحدى الأيام تواجد النجم عادل إمام من أجل مشاهدة عرض مسرحية "زقاق المدق" في الإسكندرية، وجذب انتباهه تمثيل الفنان يوسف داوود، وبعدها قام الزعيم بترشيحه لشخصية "مسعد أفندي"، بفيلم "زوج تحت الطلب"، وجمعته المشاهد ضمن أحداث الفيلم مع الفنان الراحل فؤاد المهندس والذي وصفه بالعبقري، وكان هذا الفيلم أول أدوار يوسف داوود في السينما. حسين أنسي بصحبة الإعلامية هبة فاروق حسين أنسي بصحبة الإعلامية هبة فاروق


بوابة الفجر
٢٥-٠٦-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة الفجر
حسين أنسي ضيف هبة فاروق للحديث عن يوسف داوود بذكرى وفاته
حل الكاتب الصحفي حسين أنسي، ضيفًا على برنامج "مساء الفن"، تقديم الإعلامية هبة فاروق، ويُذاع على قناة نايل لايف، من أجل الحديث عن محطات في حياة الفنان الراحل يوسف داوود، بمناسبة ذكرى وفاته الـ 13، بعد مسيرة فنية حافلة بالعطاء. وأشاد حسين أنسي، بمشوار الفنان الراحل يوسف داوود، والذي ترك بصمة في قلوب الملايين بمصر والوطن العربي من خلال أعماله الفنية المميزة والذي كان يختارها بعناية، من أجل أن تنال اعجاب الجمهور. يوسف داوود عشق التمثيل منذ الصغر وأوضح حسين أنسي، أن يوسف داوود كان يهوى التمثيل منذ الصغر، بالإضافة إلى عشقه للعبة كرة السلة والذي كان يمارسها في إحدى أندية الجاليات اليونانية في حافظة الإسكندرية في ذلك الوقت، وبسبب عشقه للتمثيل رسب في مرحلة الإعدادية لمدة 10 سنوات نتيجة إهماله المذاكرة حيث رسب في أولى إعدادي 5 سنوات وفي مرحلة ثانية إعدادي خمس سنوات آخرى، وبعدها قرر أن نتهي من المرحلة الدراسية وبدأ يهتم بمذاكرته حتى إلتحق بكلية الهندس شعبة الكهرباء وتخرج منها عام 1960. وأضاف حسين أنسي الناقد الفني، أن الفنان يوسف داوود لم ينسى عشقه للتمثيل وتقمص الشخصيات خلال تلك السنوات حيث وجد ضالته في المسرح الجامعي لكلية الهندسة بعد اختياره من المخرج الراحل حسين جمعة بعدما تم استدعائه من رئيس جامعة الإسكندرية الدكتور عاطف غيث في ذلك الوقت إخراج عروض مسرحية للطلبة واتحاد الخرجين بالجامعة وتم اختياره في مسرحية "الأخوة كارمزون" وانتهت المسرحية وظل يوسف داوود في ذاكرته حتى استعان به مجددًا في مسرحية آخرى خارج الحرم الجامعي، بعنوان "الدنيا رواية هزلية"، رائعة الكاتب الراحل توفيق الحكيم. يوسف داوود واحتراف التمثيل وتطرق حسين أنسي الناقد الفني، خلال اللقاء للحديث عن بداية الراحل يوسف داوود في مجال الاحتراف من خلال مسرحية "زقاق المدق"، والتي كانت بمثابة "وش السعد"؛ لأن منها بدأت انطلاقته الحقيقية من مشهد صغير في الرواية مع المخرج فهمي الخولي، ثم يحدث خلاف بين المخرج والمنتج فيقرر التعاون مع المخرج حسن عبد السلام ليستكمل عرض الرواية ومن هنا يتبدل دور يوسف داوود من مشهد صغير إلى دور الجنرال ليبتون - أحد الأدوار الرئيسية في المسرحية. وأشار حسين أنسي، إلى أنه وفي إحدى الأيام تواجد النجم عادل إمام من أجل مشاهدة عرض مسرحية "زقاق المدق" في الإسكندرية، وجذب انتباهه تمثيل الفنان يوسف داوود، وبعدها قام الزعيم بترشيحه لشخصية "مسعد أفندي"، بفيلم "زوج تحت الطلب"، وجمعته المشاهد ضمن أحداث الفيلم مع الفنان الراحل فؤاد المهندس والذي وصفه بالعبقري، وكان هذا الفيلم أول أدوار يوسف داوود في السينما. حسين أنسي بصحبة الإعلامية هبة فاروق حسين أنسي بصحبة الإعلامية هبة فاروق


الدستور
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
تحاكي واقعا أعمق من الكلام.. مؤلف رواية "صوت أصم" يكشف كواليس كتابتها
حلّ الكاتب الصحفي محمد كامل، مؤلف رواية "صوت أصم"، ضيفًا على برنامج "نهارك سعيد" المذاع عبر قناة نايل لايف، في لقاء خاص سلط فيه الضوء على روايته الأخيرة التي أثارت تفاعلًا واسعًا في الأوساط الثقافية، نظرًا لتناولها قضية مهمّشة تتعلق بالصم وضعاف السمع في المجتمع. وخلال اللقاء، صرّح "كامل" بأن فكرة الرواية جاءت من شعوره بالمسؤولية تجاه فئة كبيرة تعاني من التجاهل المجتمعي والإعلامي، مشيرًا إلى أن "صوت أصم" ليست فقط عملًا أدبيًا، بل صرخة لفتح حوار مجتمعي حقيقي حول حقوق الصم والتحديات اليومية التي يواجهونها. وتطرّق، إلى كواليس كتابة الرواية، مؤكدًا أنها تجربة شخصية بطابع روائي، أوضح من خلالها صورة واقعية عن معاناة ذوي الهمم مع التواصل، التعليم، العمل، وحتى الحب والزواج، مضيفا أن "التنمر الذي يتعرض له الصم أحيانًا لا يكون بالكلام فقط، بل بالنظرات، بالإهمال، بالاستهزاء بتعبير وجه، أو حتى بتجاهل وجودهم، وهذا أصعب من التنمر اللفظي، لأنه 'صامت' مثلهم، لكنه جارح بضعف مضاعف". وعن اختيار اسم صوت أصم قال: "الشخص الأصم ليس لديه صوت مسموع ولكن صوته يصل من خلال نظرات العين والقلب، فهو شخص لديه أحلام وطموحات يسعى لتحقيقها وتوصيل رسالته بأي طريقة كانت سواء مسموعة أو غير مسموعة". الصحفي يمتلك «لغة حية نابضة» قادرة على اقتناص التفاصيل وبسؤاله إذ كان عمله كصحفي بجريدة «الدستور» ساعده في كتابة الرواية، أوضح "كامل": "يمتاز الصحفي بامتلاكه لغة حية نابضة، قادرة على اقتناص التفاصيل والتعبير عنها بدقة وصدق، وهي الموهبة ذاتها التي تمنح صاحبها قدرة استثنائية على كتابة الرواية، فالرواية في جوهرها ليست سوى صحافة معمّقة، تُنقّب في دواخل الإنسان بدلًا من الأحداث فقط، وتمنح للمعلومة نبضًا وللواقع روحًا، ولأن الصحفي معتاد على التقاط المفارقات، وفهم الشخصيات، وصناعة الجملة الواضحة ذات الإيقاع المؤثر، فإنه حين يتحوّل إلى روائي، يأتي نصه مشبعًا بالحياة، مشدودًا إلى القارئ، متوازنًا بين الدقة والانفعال". واختتم محمد كامل حديثه بأنه يستعد لطرح رواية جديدة تحمل طابعًا اجتماعيًا لكن في إطار مختلف عمّا قدمته من قبل، حيث تمزج بين الفانتازيا والغموض في معالجة إنسانية تتجاوز الواقع الظاهر إلى ما خلفه من طبقات.