logo
#

أحدث الأخبار مع #نداجا

البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد
البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد

اليمن الآن

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

البحرية الإيرانية تنسحب من البحر الأحمر وخليج عدن بعد 15 عاما من التواجد

الجنوب اليمني | وكالات في تطور لافت يعكس تغيراً محتملاً في الاستراتيجية الإيرانية، أفادت تقارير بأن البحرية الإيرانية النظامية (نداجا) انسحبت من البحر الأحمر وخليج عدن، بعد أكثر من 15 عاماً من الوجود المستمر في المنطقة. وقالت مجلة (The Maritime Executive) المتخصص بالشؤون البحرية في تقرير لها، إنه مع وجود مجموعتين من حاملات الطائرات الأميركية تعملان الآن في المنطقة، يبدو أن البحرية الإيرانية النظامية انسحبت من محطة البحر الأحمر وخليج عدن. وأوضح التقرير، أن سفينة 'نداجا' حافظت على وجودها المستمر في منطقة البحر الأحمر وخليج عدن منذ عام ٢٠٠٨. وعادةً ما كانت عمليات الانتشار تتألف من فرقاطة من طراز 'موج' أو 'باياندور'، مدعومة بسفينة لوجستية من طراز 'بندر عباس'، أو سفينة إنزال من طراز 'هنغهام' تعمل في مجال اللوجستيات. وكانت عمليات الانتشار تستغرق عادةً ٩٠ يومًا، وأحيانًا أقصر أو أطول، وغالبًا ما كانت تتضمن زيارة ميناء صلالة في طريق العودة. وكان قائد كبير في 'نداجا' يستقبل العائدين إلى الميناء عادةً بإعلان صحفي، يتضمن تفاصيل الأسطول الذي تم نشره ليحل محل السفن القادمة. وأضاف التقرير أنه منذ أن أكمل الأسطول 99، المكون من سفينتي دنا (F75) وبوشهر ( K422)، انتشاره نهاية العام الماضي، يُحتمل أن يكون الأسطول 100 قد زار خليج عدن. إلا أنه أوضح أن المهمة الرئيسية للأسطول 100 كانت نقل 200 طالب من جامعة الإمام الخميني البحرية في رحلتهم التدريبية الشتوية السنوية، وفي هذا السياق، قام الأسطول بزيارة ميناء مومباي في أواخر فبراير. لم يُبلّغ عن وجود سفن نيداجا في البحر الأحمر أو خليج عدن منذ عدة أشهر، لذا يبدو أنه بعد انتشار أكثر من 80 أسطولًا متتاليًا في المنطقة، انسحبت نيداجا من وجودها مؤقتًا على الأقل. كما لم يُشاهد الأسطول رقم 101 التابع لنيداجا في المنطقة. ولو نجحت نيداجا بذكاء في التهرب من المراقبة، لما كان لها أن تفعل ذلك إلا بالانسحاب من الممرات الملاحية التي كانت حتى ذلك الحين من مسؤوليتها القيام بدوريات فيها، أو بإعادة تصميم استراتيجية وجودها. وتدعم فرضية انسحاب السفينة 'نداجا' الأعداد الأعلى من المعتاد للفرقاطات وسفن الدعم التي شوهدت في الأشهر الأخيرة إلى جانب ترسانة بناء السفن البحرية في بندر عباس. على سبيل المثال، في 18 مارس/آذار، كانت خمس فرقاطات، بالإضافة إلى سفينة جمع المعلومات الاستخبارية 'إيرينز زاغروس' (H313)، إلى جانبها. وفي 28 مارس/آذار، حددت الصور وجود أربع فرقاطات من طراز 'ألواند/موج' وفرقاطة واحدة من طراز 'باياندور'، إلى جانب سفن الإنزال الثلاث العاملة من فئة 'هنغهام'، مما يشير إلى عدم وجود أساطيل بعيدة المدى خارج المياه الإقليمية في ذلك الوقت. ووفق الموقع فقد أظهرت صور الأقمار الصناعية الحديثة أيضًا أن غواصتين من أصل ثلاث غواصات من فئة كيلو تابعة لـ 'ندجة' موجودة في حوض جاف بميناء بندر عباس؛ أما الغواصة الوحيدة العاملة من فئة كيلو، فهي ليست في رصيفها المعتاد، حتى صباح اليوم، وذلك بسبب رداءة جودة الصور. ويُتوقع أن تحاول الغواصة كيلو تعقب مجموعة كارل فينسون للسفن الحربية في خليج عُمان، ومن المرجح أن تحاول الغواصة إيرينس زاغروس (H313) مع سفن أخرى القيام بمهمة مماثلة. وقال التقرير إنه إذا تأكد ذلك، فسيكون انسحاب السفينة 'ندجة' من مياه البحر الأحمر وخليج عدن ذا أهمية بالغة، مشيرا إلى أنه من المعروف أن الحوثيين اعتمدوا على السفينة وسفن بحرية الحرس الثوري الإيراني لتوفير المعلومات الاستخبارية لدعم حملتهم ضد السفن. واختتم الموقع بالقول إنه' يبدو أن 'ندجة' انسحبت في وقت بلغت فيه حاجة الحوثيين للدعم ذروتها، في ظل الغارات الجوية التي شنتها مجموعتا السفن الحربية الأمريكيتان'. مرتبط

تراجع عسكري إيراني من البحر الأحمر لأول مرة منذ سنوات
تراجع عسكري إيراني من البحر الأحمر لأول مرة منذ سنوات

اليمن الآن

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

تراجع عسكري إيراني من البحر الأحمر لأول مرة منذ سنوات

كشف موقع 'ذا ماريتايم إكزكيوتيف' المتخصص في الشؤون البحرية عن احتمال انسحاب القوات البحرية الإيرانية من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن. وأشار التقرير إلى أن وجود حاملتي طائرات أمريكيتين في المنطقة قد يصاحب هذا الانسحاب المحتمل. وكانت سفينة 'نداجا' الإيرانية تحافظ على وجود مستمر في المنطقة منذ عام 2008، حيث كانت تنتشر عادةً بفرقاطة مدعومة بسفينة لوجستية. وكانت عمليات الانتشار تستمر 90 يومًا في العادة، وتشمل زيارات لميناء صلالة العماني أثناء العودة. ومنذ اكتمال مهمة الأسطول 99 نهاية العام الماضي، يُعتقد أن الأسطول 100 قد زار خليج عدن، رغم أن مهمته الرئيسية كانت نقل طلاب بحريين. ولم يتم رصد أي سفن إيرانية في المنطقة منذ أشهر، مما يشير إلى انسحاب مؤقت على الأقل بعد أكثر من 80 عملية انتشار متتالية. وتعزز هذه الفرضية مشاهدات غير عادية لسفن حربية إيرانية في قاعدة بندر عباس خلال مارس الماضي. كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين من أصل ثلاث غواصات إيرانية في الحوض الجاف، بينما قد تكون الغواصة الثالثة في مهمة تعقب للسفن الأمريكية. ويحمل هذا الانسحاب المحتمل أهمية كبيرة، خاصة أن الحوثيين كانوا يعتمدون على الدعم الاستخباري البحري الإيراني في هجماتهم على السفن. يأتي هذا التطور في وقت تشتد فيه الغارات الجوية الأمريكية، بينما تصل حاجة الحوثيين للدعم إلى ذروتها.

إيران تتراجع عن البحر الأحمر بعد سنوات من الوجود العسكري
إيران تتراجع عن البحر الأحمر بعد سنوات من الوجود العسكري

يمن مونيتور

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمن مونيتور

إيران تتراجع عن البحر الأحمر بعد سنوات من الوجود العسكري

يمن مونيتور/قسم الأخبار كشف موقع 'ذا ماريتايم إكزكيوتيف' المتخصص في الشؤون البحرية عن احتمال انسحاب القوات البحرية الإيرانية من منطقة البحر الأحمر وخليج عدن. وأشار التقرير إلى أن وجود حاملتي طائرات أمريكيتين في المنطقة قد يصاحب هذا الانسحاب المحتمل. وكانت سفينة 'نداجا' الإيرانية تحافظ على وجود مستمر في المنطقة منذ عام 2008، حيث كانت تنتشر عادةً بفرقاطة مدعومة بسفينة لوجستية. وكانت عمليات الانتشار تستمر 90 يومًا في العادة، وتشمل زيارات لميناء صلالة العماني أثناء العودة. ومنذ اكتمال مهمة الأسطول 99 نهاية العام الماضي، يُعتقد أن الأسطول 100 قد زار خليج عدن، رغم أن مهمته الرئيسية كانت نقل طلاب بحريين. ولم يتم رصد أي سفن إيرانية في المنطقة منذ أشهر، مما يشير إلى انسحاب مؤقت على الأقل بعد أكثر من 80 عملية انتشار متتالية. وتعزز هذه الفرضية مشاهدات غير عادية لسفن حربية إيرانية في قاعدة بندر عباس خلال مارس الماضي. كما أظهرت صور الأقمار الصناعية وجود غواصتين من أصل ثلاث غواصات إيرانية في الحوض الجاف، بينما قد تكون الغواصة الثالثة في مهمة تعقب للسفن الأمريكية. ويحمل هذا الانسحاب المحتمل أهمية كبيرة، خاصة أن الحوثيين كانوا يعتمدون على الدعم الاستخباري البحري الإيراني في هجماتهم على السفن. يأتي هذا التطور في وقت تشتد فيه الغارات الجوية الأمريكية، بينما تصل حاجة الحوثيين للدعم إلى ذروتها. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store