أحدث الأخبار مع #نفرتاري1


الأموال
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الأموال
'إكسون موبيل' تعتزم بيع إكتشافها الوحيد للغاز في مصر
تعتزم "إكسون موبيل" الأميركية بيع اكتشافها الوحيد للغاز في مصر "نفرتاري-1" نظراً لانخفاض الجدوى الاقتصادية الاقتصادية بالنسبة للشركة. امتياز "شمال مراقيا" أرست مصر امتياز استكشاف "شمال مراقيا" على "إكسون موبيل" عام 2019، ويغطي الحوض مساحة قدرها 4847 كيلومتراً مربعاً. وكانت "إكسون موبيل" أعلنت في يناير الماضي تحقيقها كشفاً للغاز في حوض "شمال مراقيا"، بعد نجاحها في حفر البئر الاستكشافية "نفرتاري-1" بالبحر المتوسط. وأصبح شرق البحر المتوسط مركزاً رئيسياً للاستكشاف في السنوات الأخيرة، بعد عدة اكتشافات للغاز الطبيعي قبالة سواحل إسرائيل في عامي 2009 و2010. وقال احد المسؤولين إن "إكسون موبيل ترى أن الكشف لا يتناسب مع محفظة أعمالها من حيث الاحتياطيات المطلوبة لبدء عمليات التنمية والإنتاج، إذ أن الشركة تركز على الاكتشافات التي تفوق احتياطياتها 4 تريليونات قدم مكعب من الغاز، وهو ما لا يتوفر في هذه الحالة". الاستثمارات في "نفرتاري-1" وكشف مسئول للشرق بلومبرج عن إن الشركة الأميركية ضخت "استثمارات بمنطقة الامتياز تبلغ 150 مليون دولار، شاملة عمليات المسح السيزمي، وحفر أول بئر استكشافية بالمنطقة" وأضاف أن "موقف قطر للطاقة، التي تساهم بحصة في الكشف الجديد، غير واضح حتى الآن، ومن غير المعروف بعد ما إذا كانت ستتمسك بالاستمرار أم ستقوم بالتخارج" . تمتلك "قطر للطاقة" حصة تبلغ 40% من امتياز منطقة شمال مراقيا البحرية في البحر المتوسط، وتمتلك "إكسون موبيل" 60%.


مصراوي
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصراوي
انخفاض جدواه الاقتصادية.. "إكسون موبيل" تسعى لبيع كشف "نفرتاري-1"
تسعى شركة "إكسون موبيل" الأميركية لبيع اكتشافها الوحيد للغاز في مصر "نفرتاري-1" نظراً لانخفاض جدواه الاقتصادية بالنسبة للشركة، بحسب ما تحدث به مسؤولين حكوميين مع "الشرق بلومبرج" شريطة عدم نشر اسميهما. وكانت "إكسون موبيل" أعلنت في يناير الماضي تحقيقها كشفاً للغاز في حوض "شمال مراقيا"، بعد نجاحها في حفر البئر الاستكشافية "نفرتاري-1" بالبحر المتوسط. أصبح شرق البحر المتوسط مركزاً رئيسياً للاستكشاف في السنوات الأخيرة، بعد عدة اكتشافات للغاز الطبيعي قبالة سواحل إسرائيل في عامي 2009 و2010. امتياز "شمال مراقيا" وأرست مصر امتياز استكشاف "شمال مراقيا" على "إكسون موبيل" عام 2019، ويغطي الحوض مساحة قدرها 4847 كيلومتراً مربعاً. أحد المسؤولين اللذين تحدثا مع "الشرق بلومبرج" قال إن إكسون موبيل ترى أن الكشف لا يتناسب مع محفظة أعمالها من حيث الاحتياطيات المطلوبة لبدء عمليات التنمية والإنتاج، إذ أن الشركة تركز على الاكتشافات التي تفوق احتياطياتها 4 تريليونات قدم مكعب من الغاز، وهو ما لا يتوفر في هذه الحالة". ولم ترد "إكسون موبيل"، ووزارة البترول في مصر على طلبات من "الشرق بلومبرج" للتعليق. الاستثمارات في "نفرتاري-1" المسؤول الآخر الذي تحدث مع "الشرق" قال إن الشركة الأميركية ضخت "استثمارات بمنطقة الامتياز تبلغ 150 مليون دولار، شاملة عمليات المسح السيزمي، وحفر أول بئر استكشافية بالمنطقة" وأضاف أن "موقف قطر للطاقة، التي تساهم بحصة في الكشف الجديد، غير واضح حتى الآن، ومن غير المعروف بعد ما إذا كانت ستتمسك بالاستمرار أم ستقوم بالتخارج" .


تحيا مصر
٢٦-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
قفزة متوقعة في طلب الغاز بمصر بحلول 2030 وسط تراجع الإنتاج
وسط سباق الطاقة العالمي والتحولات الاقتصادية، تستعد مصر لمواجهة طلب متزايد على نمو متزايد في الطلب على الغاز تشير التوقعات إلى أن استهلاك الغاز في مصر سيشهد قفزة كبيرة تصل إلى 13 مليار متر مكعب بحلول عام 2030، مدفوعًا بارتفاع احتياجات القطاعات السكنية والصناعية والنقل، إضافة إلى قطاع الكهرباء الذي يعد أكبر مستهلك لهذا المورد الحيوي. الطلب على الغاز في مصر ورغم هذا النمو، فإن الطلب على الغاز قد يستقر بعد عام 2030، مع زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة المتجددة، في إطار خطة مصرية لرفع حصتها من الكهرباء النظيفة إلى 42% بحلول نهاية العقد الحالي. التحديات الإنتاجية وانخفاض الإمدادات في المقابل، يواجه قطاع الغاز المصري أزمة إنتاجية، إذ انخفض الإنتاج في يناير الماضي إلى أدنى مستوى له منذ 8 سنوات، مسجلًا 3.69 مليار متر مكعب، مقارنة بـ 4.65 مليار متر مكعب في الشهر نفسه من العام الماضي. ويرجع هذا التراجع إلى الانخفاض الطبيعي في إنتاج الحقول، خاصة حقل "ظهر"، أكبر الحقول المصرية، الذي بدأ يواجه تحديات في الحفاظ على معدلات إنتاجه المرتفعة. مصر بين الاكتشافات والاستيراد تحاول مصر مواجهة هذا التحدي عبر تعزيز عمليات الاستكشاف والتطوير، حيث شهدت بداية عام 2025 اكتشافات جديدة، مثل بئر "نفرتاري-1" في البحر المتوسط، إضافة إلى تطوير المرحلة العاشرة من مشروع غاز غرب الدلتا العميق، مما يعزز الآمال في تحسين إمدادات الغاز مستقبلًا. لكن في ظل استمرار الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك، عادت مصر إلى استيراد الغاز المسال، حيث بلغت وارداتها 2.80 مليون طن في 2024، إلى جانب زيادة واردات الغاز الإسرائيلي عبر الأنابيب إلى 10.16 مليار متر مكعب. مستقبل الغاز المصري.. إلى أين؟ رغم التحديات، تتطلع مصر إلى تعزيز إنتاجها عبر مشروعات التطوير الجارية، مثل حقل "ظهر"، الذي تسعى إلى رفع إنتاجه بالتعاون مع شركة "إيني" الإيطالية، إضافة إلى بدء الإنتاج من بئرين جديدين في امتياز غرب الدلتا البحري العميق، مما يساهم في تقليل الفجوة بين العرض والطلب.


مصر فايف
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- مصر فايف
محافظ الشرقية يهنىء الأمهات والآباء المثاليين العاملين بديوان عام المحافظة
في ظل التحديات التي واجهتها مصر خلال الأعوام الماضية، والمتعلقة بتراجع إنتاج الغاز الطبيعي وزيادة الاستهلاك المحلي، بدأت الدولة في تنفيذ استراتيجية طموحة تهدف إلى إعادة التوازن لقطاع الطاقة. طبقا لـ تحيا مصر ، فبعد أن تحولت مصر من مصدر رئيسي للغاز إلى مستورد، جاء الإعلان عن سلسلة من الاكتشافات الجديدة ليعيد الأمل في تحقيق الاكتفاء الذاتي مجددًا، وهو ما سيشكل نقطة تحول هامة في مسار الاقتصاد المصري. اكتشافات عملاقة تعيد مصر إلى خارطة الإنتاج العالمية كشفت وزارة البترول عن عدد من الاكتشافات الجديدة التي من شأنها تعزيز الإنتاج المحلي. من بين هذه الاكتشافات، يأتي بئر "نفرتاري-1" في منطقة شمال مراقيا بالبحر المتوسط، والذي أعلنت عنه شركة "إكسون موبيل" الأمريكية، ليصبح واحدًا من أهم الاكتشافات عالميًا خلال العام الحالي. كما شهدت الصحراء الغربية اكتشافًا آخر في حقل "بدر-1"، حيث بدأ الإنتاج الفعلي بمعدل 20 مليون قدم مكعبة يوميًا، ما يسهم في تقليل الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك. وتشير التقديرات إلى أن احتياطيات الغاز في البئر الاستكشافية الجديدة تصل إلى 75 مليار قدم مكعبة، ما يعزز قدرة مصر على تلبية الطلب المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد. إعادة تطوير حقل ظهر لتعزيز الإنتاج لم تقتصر الجهود على الاكتشافات الجديدة فحسب، بل شملت أيضًا تطوير حقول قائمة، وعلى رأسها حقل "ظهر" العملاق. فقد أعلن وزير البترول عن بدء مرحلة جديدة من أعمال التنمية بالحقل، بالتعاون مع شركات "إيني" الإيطالية و"مبادلة" الإماراتية و"روز نفت" الروسية. وتهدف هذه الجهود إلى مواجهة التراجع الطبيعي في الإنتاج وزيادة معدلات استخراج الغاز، مما يعزز موقع مصر كمركز إقليمي للطاقة. استراتيجية الصيانة المستمرة للحفاظ على معدلات الإنتاج في إطار الجهود المستمرة لدعم إنتاج الغاز، خصصت وزارة البترول ميزانية ضخمة لأعمال الصيانة والتشغيل، حيث تم تخصيص 320 مليون دولار لهذا الغرض، منها 122 مليون دولار للصيانة الدورية للآبار. كما تعمل شركات النفط الكبرى، مثل "إيني" و"بتروبل"، على استراتيجيات جديدة لتحسين الأداء وضمان استمرارية الإنتاج بمعدلات مستقرة. سداد مستحقات الشركات الأجنبية لتعزيز الاستثمار إحدى الخطوات الحاسمة التي اتخذتها الحكومة كانت تسوية جزء كبير من المستحقات المتأخرة للشركات الأجنبية العاملة في قطاع البترول. فقد نجحت مصر في سداد 1.2 مليار دولار من إجمالي 3.2 مليار دولار مستحقة، مما ساهم في استعادة ثقة المستثمرين وتشجيعهم على ضخ استثمارات جديدة في البحث والاستكشاف. نحو مستقبل واعد في قطاع الطاقة مع هذه الاكتشافات الكبرى، وإعادة تطوير الحقول، ودعم الاستثمارات الأجنبية، تقترب مصر من تحقيق هدفها في الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي مجددًا. وإذا استمرت هذه الجهود بنفس الوتيرة، فقد نشهد قريبًا تحولًا جديدًا يعزز مكانة مصر كمركز محوري لإنتاج وتصدير الغاز في المنطقة.


تحيا مصر
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- تحيا مصر
3 عوامل تقود مصر نحو تحقيق الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي في 2025
في ظل التحديات التي واجهتها مصر خلال الأعوام الماضية، والمتعلقة بتراجع إنتاج طبقا لـ اكتشافات عملاقة تعيد مصر إلى خارطة الإنتاج العالمية كشفت وزارة البترول عن عدد من الاكتشافات الجديدة التي من شأنها تعزيز الإنتاج المحلي. من بين هذه الاكتشافات، يأتي بئر "نفرتاري-1" في منطقة شمال مراقيا بالبحر المتوسط، والذي أعلنت عنه شركة "إكسون موبيل" الأمريكية، ليصبح واحدًا من أهم الاكتشافات عالميًا خلال العام الحالي. كما شهدت الصحراء الغربية اكتشافًا آخر في حقل "بدر-1"، حيث بدأ الإنتاج الفعلي بمعدل 20 مليون قدم مكعبة يوميًا، ما يسهم في تقليل الفجوة بين الإنتاج والاستهلاك. وتشير التقديرات إلى أن احتياطيات الغاز في البئر الاستكشافية الجديدة تصل إلى 75 مليار قدم مكعبة، ما يعزز قدرة مصر على تلبية الطلب المحلي وتقليل الاعتماد على الاستيراد. إعادة تطوير حقل ظهر لتعزيز الإنتاج لم تقتصر الجهود على الاكتشافات الجديدة فحسب، بل شملت أيضًا تطوير حقول قائمة، وعلى رأسها حقل "ظهر" العملاق. فقد أعلن وزير البترول عن بدء مرحلة جديدة من أعمال التنمية بالحقل، بالتعاون مع شركات "إيني" الإيطالية و"مبادلة" الإماراتية و"روز نفت" الروسية. وتهدف هذه الجهود إلى مواجهة التراجع الطبيعي في الإنتاج وزيادة معدلات استخراج الغاز، مما يعزز موقع مصر كمركز إقليمي للطاقة. استراتيجية الصيانة المستمرة للحفاظ على معدلات الإنتاج في إطار الجهود المستمرة لدعم إنتاج الغاز، خصصت وزارة البترول ميزانية ضخمة لأعمال الصيانة والتشغيل، حيث تم تخصيص 320 مليون دولار لهذا الغرض، منها 122 مليون دولار للصيانة الدورية للآبار. كما تعمل شركات النفط الكبرى، مثل "إيني" و"بتروبل"، على استراتيجيات جديدة لتحسين الأداء وضمان استمرارية الإنتاج بمعدلات مستقرة. سداد مستحقات الشركات الأجنبية لتعزيز الاستثمار إحدى الخطوات الحاسمة التي اتخذتها الحكومة كانت تسوية جزء كبير من المستحقات المتأخرة للشركات الأجنبية العاملة في قطاع البترول. فقد نجحت مصر في سداد 1.2 مليار دولار من إجمالي 3.2 مليار دولار مستحقة، مما ساهم في استعادة ثقة المستثمرين وتشجيعهم على ضخ استثمارات جديدة في البحث والاستكشاف. نحو مستقبل واعد في قطاع الطاقة مع هذه الاكتشافات الكبرى، وإعادة تطوير الحقول، ودعم الاستثمارات الأجنبية، تقترب مصر من تحقيق هدفها في الوصول إلى الاكتفاء الذاتي من الغاز الطبيعي مجددًا. وإذا استمرت هذه الجهود بنفس الوتيرة، فقد نشهد قريبًا تحولًا جديدًا يعزز مكانة مصر كمركز محوري لإنتاج وتصدير الغاز في المنطقة.