أحدث الأخبار مع #نوال_الدجوي


صحيفة الخليج
منذ 9 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
توكيل رسمي يفجر النزاع العائلي بين أحفاد نوال الدجوي
قررت المحكمة الاقتصادية في العاصمة المصرية القاهرة، تأجيل نظر دعوى نقل ملكية أسهم الدكتور الراحل أحمد الدجوي إلى ابنة عمته إنجي منصور، حتى جلسة 1 سبتمبر المقبل، لإدخال الورثة وتعديل شكل الدعوى. جاءت الدعوى القضائية ضمن تطورات النزاع العائلي بين أحفاد الدكتورة نوال الدجوي على شركة دار التربية التابعة لجامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب «MSA». مستند رسمي يكشف بيع الأسهم نشرت صحيفة «اليوم السابع»، صورة من توكيل رسمي مؤرخ عام 2017، وقعه كل من أحمد الدجوي وشقيقاه عمرو ومحمد، يُثبت بيعهم أسهماً ورثوها عن والدهم شريف الدجوي إلى جدتهم الدكتورة نوال الدجوي، مؤسسة جامعة MSA ورئيسة مجلس الأمناء سابقاً. ويتعلق النزاع بـ2,410 أسهم من أصل أكثر من 533 ألف سهم تمثل إجمالي رأسمال شركة «دار التربية للخدمات التعليمية». المحكمة تنتدب خبيراً بعد عزل نوال الدجوي انتدبت المحكمة خبيراً مالياً لفحص تكوين مجلس الإدارة بعد عزل نوال الدجوي، بناءً على دعوى من فريقها القانوني. وقال المستشار محمد إصلاح، محامي الدكتورة نوال الدجوي، في تصريحات صحفية، إن المحكمة كلفت الخبير بمراجعة كافة الأعمال والتصرفات المالية والإدارية التي تمت بعد عزل موكلته والاطلاع على سجلات الشركة والجمعية العمومية المنعقدة في 27 يونيو 2024. وأضاف أن التحقيق سيشمل مراجعة طريقة التصويت، وحضور الجمعية، ومدى قانونية الإجراءات التي اتُخذت بحق نوال الدجوي. صراع قانوني متعدد الجبهات بين أحفاد نوال الدجوي القضية الحالية ليست الأولى من نوعها، حيث رفضت المحكمة الاقتصادية دعوى سابقة تقدمت بها إنجي منصور تطالب فيها بإثبات نقل ملكية الأسهم إليها، وقالت إن التوكيل الذي استندت إليه يسمح لها بالتصرف نيابة عن جدتها. من جهة أخرى، تصاعد الخلاف داخل العائلة بعد أن أقام عمرو شريف الدجوي دعوى حجر على جدته، يطالب فيها بوضع ممتلكاتها تحت وصاية قانونية بسبب حالتها الصحية، وحددت محكمة الأسرة جلسة 30 سبتمبر المقبل للنظر فيها.


اليوم السابع
٢٧-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
3 أشهر مهلة.. موعد الفصل فى قضية الحجر على نوال الدجوى
منحت المحكمة مهلة مدتها 3 أشهر لعائلة الدكتورة نوال الدجوي - أحد أبرز رموز التعليم الخاص فى مصر - لتقديم المستندات المطلوبة فى الاستئناف المقام من حفيدها عمرو شريف الدجوى، الذى يطالب بالحجر على ممتلكاتها، بدعوى تدهور حالتها الصحية. المحكمة حدّدت جلسة 30 سبتمبر المقبل لحسم القضية، التى تعكس جانبًا خفيًا من الخلافات داخل واحدة من أبرز العائلات المرتبطة بالتعليم الجامعى الخاص. وفى الجلسة الأخيرة، لم يقدّم أى من الطرفين مستندات تفيد بوجود تصالح، مما دفع المحكمة إلى تأجيل الفصل فى الدعوى ومنح الطرفين الفرصة لإثبات مواقفهم. الدعوى، التى بدأت برفض محكمة أول درجة لطلب الحجر، استؤنفت من قبل الحفيد، فى خطوة وُصفت بأنها غير مألوفة فى الأوساط العائلية المحافظة، خاصة عندما يكون الحديث عن 'الجدة المؤسسة' التى بنت اسمًا تعليميًا امتد لعقود. فى سياق متصل، كانت النيابة العامة قد أغلقت التحقيقات فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ'سرقة أموال نوال الدجوي'، بعد تنازلها عن البلاغ المقدم ضد أحفادها، ورفضها توجيه أى اتهام، حرصًا -كما جاء فى التحقيقات- على تماسك الأسرة وحماية روابط القربى.


اليوم السابع
٢٦-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
"حجرٌ على الجدة".. القضاء يمنح عائلة نوال الدجوى 3 أشهر لحسم معركة الميراث
فى مشهد يختلط فيه القانون بالعاطفة، منحت المحكمة مهلة مدتها 3 أشهر لعائلة الدكتورة نوال الدجوي — أحد أبرز رموز التعليم الخاص فى مصر - لتقديم المستندات المطلوبة فى الاستئناف المقام من حفيدها عمرو شريف الدجوى، الذى يطالب بالحجر على ممتلكاتها، بدعوى تدهور حالتها الصحية. المحكمة حدّدت جلسة 30 سبتمبر المقبل لحسم القضية، التى تعكس جانبًا خفيًا من الخلافات داخل واحدة من أبرز العائلات المرتبطة بالتعليم الجامعى الخاص. وفى الجلسة الأخيرة، لم يقدّم أى من الطرفين مستندات تفيد بوجود تصالح، مما دفع المحكمة إلى تأجيل الفصل فى الدعوى ومنح الطرفين الفرصة لإثبات مواقفهم. الدعوى، التى بدأت برفض محكمة أول درجة لطلب الحجر، استؤنفت من قبل الحفيد، فى خطوة وُصفت بأنها غير مألوفة فى الأوساط العائلية المحافظة، خاصة عندما يكون الحديث عن 'الجدة المؤسسة' التى بنت اسمًا تعليميًا امتد لعقود. فى سياق متصل، كانت النيابة العامة قد أغلقت التحقيقات فى القضية المعروفة إعلاميًا بـ'سرقة أموال نوال الدجوي'، بعد تنازلها عن البلاغ المقدم ضد أحفادها، ورفضها توجيه أى اتهام، حرصًا — كما جاء فى التحقيقات — على تماسك الأسرة وحماية روابط القربى.


اليوم السابع
٢٤-٠٦-٢٠٢٥
- سياسة
- اليوم السابع
نظر دعوى نقل ملكية أسهم أحمد الدجوي بشركة دار التربية لإحدى الحفيدات 15 يوليو
اصدرت محكمة مدني الجيزة ، قرار بإعادة دعوى طلب حفيدة الدكتورة نوال الدجوي بنقل ملكية أسهم المتوفى أحمد الدجوي بـ شركة دار التربية داخل جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة، للنيابة لإدخال باقي ورثته، وتصحيح الشكل وتحديد جلسة 15 يوليو لنظرها. تقدمت حفيدة الدكتورة نوال الدجوي، فى وقت سابق بلاغ ضد الدكتور أحمد شريف الدجوي المتوفى، طالبت بنقل ملكية أسهم أحمد الدجوي بـ شركة دار التربية داخل الجامعة لها، إذ ادعت أنها اشترتها بوجب توكيل من الدكتورة نوال الدجوي. كانت محكمة مستأنف أسرة القاهرة الجديدة، قررت تأجيل الاستئناف المُقدم من عمرو شريف الدجوى، أحد أحفاد الدكتورة نوال الدجوى، رئيس مجلس أمناء جامعة أكتوبر للعلوم الحديثة والآداب، فى الدعوى التى يطالب فيها بالحجر على ممتلكات جدته، نظرًا لحالتها الصحية، لجلسة 30 سبتمبر، لتقديم المستندات. وكانت محكمة أول درجة قضت برفض دعوى الحجر، ليقوم الحفيد بالطعن على الحكم أمام المحكمة المستأنفة، التى من المقرر أن تنظر القضية فى جلسة اليوم.


الشرق الأوسط
١٣-٠٦-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
مصر: وفاة حفيد الدجوي تزيد الغموض في «سرقة» أموال «رائدة التعليم»
فاقم رحيل الدكتور أحمد الدجوي، حفيد رائدة التعليم الخاص في مصر نوال الدجوي، الأحد، من أزمة الغموض التي تكتنف قضية سرقة مبالغ مالية تتجاوز 200 مليون جنيه (الدولار يعادل 49.80 جنيه)، من منزلها، وهي القضية التي لا تزال تثير اهتمام الرأي العام في مصر للأسبوع الثاني على التوالي. وفيما وصفت وزارة الداخلية الوفاة بأنها «انتحار» في بيان صدر بعد ساعات من الواقعة، شكَّكت أسرته في ذلك، مشيرة إلى وجود شبهة جنائية، رافضة تقبُّل «العزاء» في الراحل. وكانت الدكتورة نوال الدجوي قد اتهمت حفيديها، أحمد وعمرو الدجوي، بالتورط في «سرقة مبلغ 50 مليون جنيه، و3 ملايين دولار، و350 ألف جنيه إسترليني، و15 كيلوغراماً من الذهب، كانت محفوظة في خزائن داخل شقة سكنية تملكها في مدينة السادس من أكتوبر (غرب القاهرة)»، وفقاً للمحضر الذي قدمته بعد اكتشافها تغيير الأرقام السرية للخزائن في 18 مايو (أيار) الحالي. ونفى المحامي محمد حمودة، الموكل عن الراحل وأسرته، خلال مداخلة مع برنامج الإعلامي عمرو أديب «الحكاية»، مساء الأحد، معاناة الراحل من «مرض نفسي»، موضحاً أن «أحمد الدجوي كان قد عاد لتوه من رحلة خارجية، ولاحظ عند عودته، وقبل يوم من وفاته، أن سيارة تلاحقه»، مضيفاً أن الأسرة «تشك في انتحاره، بل تقول إنه قُتل». وقالت وزارة الداخلية في بيانها إن «حفيد السيدة نوال الدجوي أنهى حياته، الأحد، إثر إطلاقه عياراً نارياً على نفسه بواسطة طبنجة مرخَّصة خاصة به، أثناء وجوده في مقر إقامته بأحد المنتجعات السكنية في مدينة السادس من أكتوبر بالجيزة»، مشيرة إلى أن «التحريات أفادت بأن حفيد الدجوي كان يتلقى علاجاً نفسياً في الفترة الأخيرة، وسافر في رحلة علاجية إلى الخارج، وعاد إلى البلاد مساء السبت». وقال مصدر أمني، طلب عدم ذكر اسمه: «استند بيان الداخلية إلى ما رصدته فِرق البحث الجنائي من أدلة وشواهد في مسرح الجريمة، وهي فرق مدربة ولديها خبرة كبيرة في ملاحظة أدق التفاصيل في هذا النوع من القضايا». أحمد الدجوي (صورة متداولة على مواقع التواصل) وأضاف المصدر في حديثه لـ«الشرق الأوسط» أنه «بتشكيك الأسرة، نصبح أمام قضية وفاة بها شبهة جنائية، والنيابة العامة هي من تستكمل التحقيقات للوقوف على حقيقة الواقعة، بعد قراءة تقرير الطب الشرعي، وتقصي نتائج تحريات الأدلة الجنائية التي تحدد نوع الطلقة التي أصيب بها الراحل، وما إذا كانت صادرة عن نوع السلاح نفسه الذي وُجد في مسرح الجريمة، ومسح البصمات من على سلاح الجريمة». في غضون ذلك، رفض عمرو الدجوي، تلقي العزاء في شقيقه الراحل، بعد تشييع جثمانه من مسجد الدجوي، داخل جامعة «MSA» التي تترأس مجلس إدارتها نوال الدجوي، وكان الراحل يشغل منصب مدير التسويق والعلاقات العامة فيها. وقد أعلنت الجامعة الحداد لمدة 3 أيام. وفي وقت لاحق كتب عمرو الدجوي على «فيسبوك»: «حق أحمد الدجوي مش هيضيع. أحمد كان راجع عنده مقابلة مع جهات حكومية لمساعي الصلح وكان سعيداً جداً إن الكابوس هيخلص». ولم تظهر رائدة التعليم نوال الدجوي، أو أبناء نجلتها الراحلة منى، وهم الطرف الثاني في الخصومة داخل العائلة، خلال مراسم تشييع الحفيد الراحل، علماً بوجود قضايا متعلقة بالميراث بين الطرفين تعود إلى سنوات عدّة. ولدى رائدة التعليم، ابن وابنة متوفيان، بالإضافة إلى 5 أحفاد. 3 من الذكور، أبناء نجلها الراحل شريف الدجوي، أستاذ أمراض القلب في مستشفى القصر العيني، الذي توفي عام 2015، وهم: الراحل أحمد الدجوي، وعمرو الدجوي، مدير أكاديمية «كارير غيتس»، والمحاسب محمد الدجوي. أما ابنتها منى الدجوي، فكانت المديرة العامة للمدارس الخاصة التي أسّستها والدتها في خمسينات القرن الماضي، ولديها ابنتان: إنجي محمد منصور، مديرة الموارد البشرية في جامعة «MSA»؛ والدكتورة ماهي محمد منصور، المدرّسة المساعدة في الجامعة نفسها. ولم يمثل الراحل أمام النيابة لسماع أقواله، عكس شقيقه عمرو الذي كان قد مثل في وقت سابق، دون أن توجه النيابة حتى الآن اتهامات إلى أي طرف في القضية بالسرقة. وعلق المصدر الأمني لـ«الشرق الأوسط» قائلاً: «هناك شق مهم في القضية لا يزال غامضاً، وجارٍ البحث والتحري عنه، وهو المبلغ المسروق وأين يوجد حالياً»، مشيراً إلى أنه «بوفاة الدجوي نصبح أمام قضية جديدة متفرعة من القضية الرئيسة وهي السرقة»، مؤكداً أن «النيابة لن تُصدر أي أمر أو بيان في القضية سوى بعد الوصول إلى حالة اليقين تجاه ما يجري من وقائع، وهي عملية قد تستغرق أياماً أو أسابيع». وأعادت وفاة الدجوي قضية عائلة رائدة التعليم في مصر، وما تتصل بها من قضايا خاصة بـ«الثروة»، و«الأزمات العائلية»، و«الفروق الطبقية» إلى الواجهة بعد خفوتها أيام عدّة. وهاجم بعضهم الجدة وعدّوها أنها «تسببت في وفاة حفيدها»، في حين سادت نبرة «شماتة» لدى آخرين وكيف أن الثروة لا تُحقق السعادة أو الرضا، وفي المقابل ركز فريق ثالث، خصوصاً من المحيطين بالعائلة، على نعي الراحل وذكر مآثره. وقالت أستاذة العلوم السياسية في جامعة القاهرة، عالية المهدي، عبر صفحتها في «فيسبوك»، إن «قتل الإنسان قد يكون معنوياً، بتدميره نفسياً وتوجيه اتهامات له غير مثبتة، أي اتهامات دون دليل». وأضافت: «الله يرحمك يا أحمد... كان راغباً في التَّصالح، وأكد لي على رغبته في ذلك منذ 3 أسابيع. وحاول صديق لي وشخصية عامة التوسط... ولكن واضح أنه لم تكن هناك رغبة من الطرف الآخر».