أحدث الأخبار مع #نورالدينوالدنيا،
مصراوي
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- مصراوي
علي جمعة: في القرن الـ 19 كانت المرأة المدخنة يكتب لها الدخان في النفقة.. وتحريمه من 25 سنة فقط
ضمن مناقشة قضايا تهم الشباب والمراهقين والإجابة عن أسئلتهم المثيرة، والمطروحة خلال لقائهم مع الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، في حلقة أمس من برنامجه "نور الدين والدنيا"، كشف جمعة عن نظرة الشرع للمرأة المدخنة، وهل تختلف عن نظرته لها عن الرجل، كما تطرق إلى بيان حكم شرب "الفيب" المنتشر خصوصا بين الشباب. في رده على سؤال وجه إليه من طالبة تقول: ليه المجتمع بيبص للست الي بتشرب دخان بنظرة سيئة عكس الراجل؟.. رد جمعة، قائلًا: دي أعراف مجتمعية وليس نظرة دينية. ولفت جمعة إلى أنه في القرن الـ 19 كانت المرأة المدخنة يكتب لها الدخان في نفقتها الواجبة، مضيفاً أنه اتفق المشايخ على تحريم الدخان من 25 سنة فقط، أما قبل كدا نلاقي كتب بتحله. وفي رده على سؤال آخر من طالب يقول: لو شربت الدخان من باب التجربة هل عليّ ذنب؟، ليرد قائلًا: لا ليس عليك ذنب.. الذنب يأتي عند الضرر. وقال علي جمعة، ردا على سؤال عن وجود دعاء يساعد في التخلص من التدخين، قائلًا: ليس هناك دعاء وارد في السنة من أجل الدخان لأنه لم يكن موجودا على أيام سيدنا النبي.. الدخان بيعمل أضرار في الرئة والتنفس والدم وهو نوع من السرف مالوش لازمة، وهو من قبيل التعود لا الإدمان لو رميت العلبة هتبطل.
الصباح العربي
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الصباح العربي
علي جمعة: القمار يدمر الأسر والمجتمعات ويؤدي إلى الإدمان
حذر الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، من خطورة القمار وتأثيره السلبي على الأفراد والمجتمع، مؤكدًا أنه من المحرمات الواضحة في الإسلام لما يترتب عليه من أضرار اقتصادية ونفسية. وقال خلال حلقة برنامج "نور الدين والدنيا"، حيث أجاب عن تساؤلات الشباب حول ظاهرة القمار والمراهنات، خاصة في ظل انتشارها عبر الإنترنت، أن القمار يؤدي إلى الإدمان، حيث يسعى اللاعب إلى تعويض خسائره، مما يدخله في دائرة مفرغة من المخاطر المالية التي قد تؤدي إلى الإفلاس وخراب البيوت. وأضاف أن الدراسات الحديثة أثبتت أن القمار يؤثر سلبًا على الصحة النفسية، مسببًا القلق والتوتر والاكتئاب، كما قد يدفع البعض إلى ارتكاب جرائم مثل السرقة أو الاحتيال لتعويض خسائرهم، مشيرًا إلى أن الإسلام نهى عن القمار بكل أشكاله، استنادًا إلى قوله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون"، مؤكدًا أن التحريم جاء لحماية الأفراد والمجتمعات من آثاره المدمرة. ودعا الدكتور جمعة الشباب إلى البحث عن وسائل ترفيه بديلة مشروعة، مثل الرياضة والألعاب التي تعتمد على المهارة والعلم، بدلًا من الانجراف وراء القمار، الذي لا يجلب سوى الخسارة والمعاناة.
مصراوي
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
علي جمعة يحذر: القمار بوابة الخراب.. ومراهنات الألعاب الإلكترونية حتى لو بدون مال حرام
كتب - علي شبل: ضمن مناقشته لقضايا تهم الشباب والإجابة عن أسئلتهم المثيرة، والمطروحة خلال لقائهم مع الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، في حلقة اليوم من برنامج "نور الدين والدنيا"، حذر جمعة من لعب القمار وبعض الألعاب الإلكترونية التي تقوم على المراهنة بأموال غير حقيقية. وفي تحذير، يقول جمعة: حرّم الله القمار؛ لأنه نوع من أنواع الظلم والمخاطرة، وأمرنا سبحانه وتعالى: "وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ"، لافتا إلى أن القمار يسبب الإدمان، إذ يبدأ أولًا بتحفيز صاحبه على مواصلة اللعب، لكن كل خسارة تدفعه للمحاولة مجددًا، فيدخل في دوامة لا تنتهي! وتابع جمعة: تزداد ديون المقامر، حتى يجد نفسه بلا مال. كم من شخص باع ممتلكاته، وكم من آخر دخل السجن بسبب القمار، لافتا إلى أن القمار لم يعد محصورًا في الكازينوهات، بل انتقل إلى الفضاء السيبراني. وحذر فضيلة المفتي الأسبق من ألعاب إلكترونية، ومواقع رهانات، وعمل مسابقات مدفوعة، مؤكداً أنها كلها صور حديثة للقمار، بعضها يقوم على شهوات النفس، حب الانتقام والانحراف، وأخرى تروّج له على أنه مجرد "لعبة" هل كل الألعاب الإلكترونية حرام؟ هل كل الألعاب الإلكترونية حرام؟، سؤال من أحد الشباب، رد عليه عضو هيئة كبار العلماء قائلًا: بعض الألعاب تتضمن قمارًا ومراهنات، وهذه حرام بلا شك. أما إذا كانت مجرد مسابقات تعتمد على المهارة دون دفع مال للدخول أو المراهنة، فلا بأس بها، موضحا أن القاعدة الذهبية: إذا دخل المال في اللعبة بطريقة تشبه القمار، فهي حرام. وردا على سؤال من شاب يقول: بعض الألعاب تمتلك عملة خاصة بها، يمكن للاعبين المراهنة عليها داخل اللعبة، لكنها لا ترتبط بأموال حقيقية. فهل هذا النوع من الألعاب حرام؟ يقول جمعة: رأي بعض العلماء: هذه العملات وهمية، فلا يوجد قمار حقيقي.. أما رأي أغلب العلماء: حتى لو كانت وهمية، فهي تغرس في العقل فكرة المقامرة، مما يجعلها محرّمة. وختم جمعة: هذه الألعاب ليست قمارًا حقيقيًا، لكنها تدرّب على عقلية المقامرة، مما يرسّخ ثقافة القمار في العقل، مؤكداً أن التدريب على الحرام.. حرام!
مصراوي
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصراوي
علي جمعة: التبرع بأموال القمار "حرام دوبل" ولعب الدومينو والشطرنج والكوتشينة حلال بشرط
كتب - علي شبل: ضمن أسئلة الشباب المثيرة، والمطروحة خلال لقائهم مع الدكتور علي جمعة، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، ومفتي الجمهورية الأسبق، في حلقة اليوم من برنامج "نور الدين والدنيا"، أجاب جمعة عن سؤال حول رأي الشرع في لعب الدومينو والشطرنج والكوتشينة. في رده أوضح جمعة أن لعبة الدومينو والشطرنج والكوتشينة حلال بشرط أنها تلعب بدون أي نقود. كما أكد أن المراهنات الإلكترونية التي انتشرت عبر الإنترنت تعد شكلًا من أشكال القمار المحرم شرعا، مشيرا إلى أن هذه الألعاب تستدرج اللاعبين حتى يصبحوا مدمنين عليها. ولفتت جمعة إلى أن المراهنات على المباريات الرياضية، أو نتائج الألعاب الإلكترونية، تعتمد على الحظ وليس على المهارة، مما يجعلها من صور الميسر الذي حرمه الإسلام، مضيفًا أن العديد من الدول وضعت قيودا صارمة على هذه الأنواع من المراهنات بسبب تأثيرها السلبي على الشباب، حيث تؤدي إلى الإفلاس والتورط في الديون، وقد تدفع البعض إلى السرقة أو الاحتيال. وأضاف الدكتور علي جمعة:" لا المراهنات مافيهاش استثمار.. الاستثمار يكون له رأس مال باقي لكن المراهنات مافيهاش كدا". كما قال إن القمار محرم لأن فيه نوعا من أنواع الظلم والمخاطرة، مشيرا إلى أن القمار يسبب الإدمان لأن فيه نوعا من أنواع التحفيز وخراب البيوت، وهناك ناس كثيرون باعوا ممتلكاتهم ودخلوا السجن جراء القمار. وأجاب مفتي مصر السابق على سؤال حول حكم لعب القمار والتبرع بأمواله، معلقا: لا يتوسل الحلال بالحرام، يعني أعمل انحراف علشان أتصدق بهذا الانحراف.. ما بتوع المخدرات بيعملوا كده.. بيقولوا بنتاجر بالمخدرات بس بنطلع لله كتير.. فده حرام بس حرامه "دوبل". كما أشار إلى أن "لعبة السودوكو بتقوي الذهن، وتبعد الزهايمر، وتخلي الإنسان يقوى مخه".
الدستور
١٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
علي جمعة: القمار يدمر الأسر والمجتمعات ويؤدي إلى الإدمان
حذر الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، من خطورة القمار وتأثيره السلبي على الأفراد والمجتمع، مؤكدًا أنه من المحرمات الواضحة في الإسلام لما يترتب عليه من أضرار اقتصادية ونفسية. وقال خلال حلقة برنامج "نور الدين والدنيا"، حيث أجاب عن تساؤلات الشباب حول ظاهرة القمار والمراهنات، خاصة في ظل انتشارها عبر الإنترنت، أن القمار يؤدي إلى الإدمان، حيث يسعى اللاعب إلى تعويض خسائره، مما يدخله في دائرة مفرغة من المخاطر المالية التي قد تؤدي إلى الإفلاس وخراب البيوت. وأضاف أن الدراسات الحديثة أثبتت أن القمار يؤثر سلبًا على الصحة النفسية، مسببًا القلق والتوتر والاكتئاب، كما قد يدفع البعض إلى ارتكاب جرائم مثل السرقة أو الاحتيال لتعويض خسائرهم، مشيرًا إلى أن الإسلام نهى عن القمار بكل أشكاله، استنادًا إلى قوله تعالى: "يا أيها الذين آمنوا إنما الخمر والميسر والأنصاب والأزلام رجس من عمل الشيطان فاجتنبوه لعلكم تفلحون"، مؤكدًا أن التحريم جاء لحماية الأفراد والمجتمعات من آثاره المدمرة. ودعا الدكتور جمعة الشباب إلى البحث عن وسائل ترفيه بديلة مشروعة، مثل الرياضة والألعاب التي تعتمد على المهارة والعلم، بدلًا من الانجراف وراء القمار، الذي لا يجلب سوى الخسارة والمعاناة.
