logo
#

أحدث الأخبار مع #نيكولاسروث،

الاتحاد الأوروبي يعرض دعمه لإيران تحسبًا لتلوث نووي محتمل
الاتحاد الأوروبي يعرض دعمه لإيران تحسبًا لتلوث نووي محتمل

الحدث

timeمنذ 4 ساعات

  • سياسة
  • الحدث

الاتحاد الأوروبي يعرض دعمه لإيران تحسبًا لتلوث نووي محتمل

عرض الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، تقديم المساعدة لإيران في مواجهة أي تلوث كيماوي أو نووي، في ظل تصاعد التوترات والمخاوف من استهداف منشآتها النووية، لا سيما مع تزايد الحديث عن إمكانية شنّ إسرائيل هجومًا على أحد مفاعلاتها. وتتركز المخاوف على احتمال تكرار سيناريوهات كارثية مثل تشيرنوبل أو فوكوشيما، إذا ما تم استهداف مفاعل نشط أو خزانات وقود نووي مستهلك، ما قد يؤدي إلى انبعاث جسيمات مشعة في الهواء، ويشكّل خطرًا على المنطقة بأسرها. نيكولاس روث، مدير أمن المواد النووية في "مبادرة التهديد النووي"، أشار إلى أن مفاعل بوشهر يُعدّ الأكثر إثارة للقلق في إيران. كما عبّرت حكومات خليجية، من بينها قطر، عن قلقها من أن أي ضربة عسكرية على مواقع نووية قد تتسبب بانفجار عرضي يطلق مواد مشعة أو سامة. ورغم تطمينات بعض الخبراء بأن منشآت التخصيب المدفونة تحت الأرض تشكل خطرًا إشعاعيًا محدودًا على السكان، فإن المخاطر الكيماوية تبقى حقيقية، خاصة إذا ما أدى انفجار إلى تفاعل بين اليورانيوم والرطوبة، مما قد يُنتج حمض الهيدروفلوريك السام. وأوضح إدوين لايمان، مدير سلامة الطاقة النووية في نفس المؤسسة، أن القلق لا يتعلق بتحول المنشآت إلى "قنابل قذرة"، بل بالنتائج الكيميائية والانفجارات غير المتوقعة، والتي قد تُعرض العاملين في المواقع للخطر المباشر. ووفق روسيا اليوم"، موقعا فوردو ونطنز بعيدان نسبيًا عن المناطق المأهولة، لكن نوع الانفجار وموقعه قد يحددان حجم التسرب وتأثيره البيئي.

بعد التهديدات الإسرائيلية، أوروبا تعرض مكافحة التلوث النووي بإيران
بعد التهديدات الإسرائيلية، أوروبا تعرض مكافحة التلوث النووي بإيران

فيتو

timeمنذ 7 ساعات

  • سياسة
  • فيتو

بعد التهديدات الإسرائيلية، أوروبا تعرض مكافحة التلوث النووي بإيران

ذكرت تقارير إعلامية اليوم الأربعاء، أن ‏الاتحاد الأوروبي عرض المساعدة في مكافحة التلوث الكيماوي والنووي في إيران. مخاوف من حدوث تلوث نووي في إيران ويأتي عرض الاتحاد الأوروبي في ظل مخاوف من حدوث تلوث نووي (أي الجسيمات المشعة المنبعثة في الغلاف الجوي) إذا اختارت إسرائيل مهاجمة أحد المفاعلات النووية في إيران. ومن جانبه قال نيكولاس روث، المدير الأول لأمن المواد النووية في "مبادرة التهديد النووي" (NTI): "في ما يتعلق بإيران، فإن المنشآت التي نشعر بالقلق الأكبر بشأنها هي محطات الطاقة العاملة، وتأتي بوشهر في رأس القائمة". وأعربت حكومات عربية في المنطقة، من بينها قطر، عن قلقها من احتمال حدوث تلوث نووي. وفي السياق ذاته ذكر مسؤول في منطقة الخليج في حديث لصحيفة "واشنطن بوست"، أن حكومته تشعر بقلق بالغ إزاء ضربة محتملة على مواقع نووية قد تؤدي دون قصد إلى انفجار يبعثر المواد النووية في المنطقة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

أوروبا تقترح مساعدة إيران تحسبًا لأي تلوث نووي محتمل
أوروبا تقترح مساعدة إيران تحسبًا لأي تلوث نووي محتمل

مصراوي

timeمنذ 9 ساعات

  • علوم
  • مصراوي

أوروبا تقترح مساعدة إيران تحسبًا لأي تلوث نووي محتمل

(وكالات) أبدى الاتحاد الأوروبي، اليوم الأربعاء، استعداده لتقديم المساعدة لإيران في حال وقوع تلوث نووي أو كيماوي، وسط تصاعد التحذيرات من أخطار محتملة قد تنجم عن استهداف إسرائيل لمنشآت نووية داخل البلاد. وأُثيرت مخاوف من أن أي قصف لأحد المفاعلات قد يؤدي إلى تسرب مواد مشعة، مشبهين السيناريو المحتمل بما حدث في كارثتي تشيرنوبل بأوكرانيا عام 1986 وفوكوشيما في اليابان عام 2011. وحذر نيكولاس روث، المدير الأول لأمن المواد النووية في "مبادرة التهديد النووي"، من أن مفاعل بوشهر يأتي على رأس قائمة المنشآت الأكثر عرضة للخطر في حال التصعيد العسكري. وأبدت حكومات دول الخليج، بينها قطر، قلقًا متزايدًا من تداعيات ضربة محتملة قد تتسبب في انفجار عرضي يؤدي إلى انتشار إشعاعي، وفق ما نقله مسؤول خليجي لصحيفة "واشنطن بوست". ويعتقد أن المنشآت المدفونة تحت الأرض، مثل فوردو ونطنز، لا تمثل تهديدًا إشعاعيًا كبيرًا للسكان، نظراً لطبيعة المواد المخزنة فيها واحتمالية عدم انتقالها لمسافات بعيدة. في المقابل، أصدرت تحذيرات من أن تفاعل اليورانيوم مع الرطوبة الجوية، ما قد يؤدي إلى إنتاج غاز سام مثل حمض الهيدروفلوريك، وهو مادة شديدة السمية. وأوضح إدوين لايمان، مدير سلامة الطاقة النووية، أن السيناريوهات التي تُطرح حول "قنابل قذرة" لا تستند إلى حقائق علمية، مشددًا على أن المخاطر الكيميائية أكثر واقعية في مثل هذه الحالات. ويعتمد حجم الضرر، بحسب لايمان، على نوع الانفجار وموقعه، خاصة إذا ما تسبب في اختراق الغطاء الجبلي المحيط بمنشأة فوردو، الأمر الذي قد يحدد ما إذا كانت المواد السامة ستتسرب إلى الهواء أو تبقى محصورة داخل الموقع.

‌‏الاتحاد الأوروبي يعرض المساعدة في مكافحة التلوث النووى
‌‏الاتحاد الأوروبي يعرض المساعدة في مكافحة التلوث النووى

الجمهورية

timeمنذ 9 ساعات

  • علوم
  • الجمهورية

‌‏الاتحاد الأوروبي يعرض المساعدة في مكافحة التلوث النووى

ويأتي عرض الاتحاد الأوروبي في ظل مخاوف من حدوث تلوث نووي (أي الجسيمات المشعة المنبعثة في الغلاف الجوي) إذا اختارت إسرائيل مهاجمة أحد المفاعلات النووي ة في إيران. فالمواد الموجودة داخل المفاعل نفسه، أو الوقود المستهلك المخزن في خزانات التبريد في تلك المواقع، يمكن أن تحدث حادثا مماثلا لما وقع في محطة تشيرنوبل للطاقة النووي ة عام 1986 أو في محطة فوكوشيما للطاقة في اليابان عام 2011. وقال نيكولاس روث، المدير الأول لأمن المواد النووي ة في "مبادرة التهديد النووي" (NTI): "في ما يتعلق ب إيران ، فإن المنشآت التي نشعر بالقلق الأكبر بشأنها هي محطات الطاقة العاملة، وتأتي بوشهر في رأس القائمة". وقد أعربت حكومات عربية في المنطقة، من بينها قطر، عن قلقها من احتمال حدوث تلوث نووي. وذكر مسؤول في منطقة الخليج في حديث لصحيفة "واشنطن بوست"، أن حكومته تشعر بقلق بالغ إزاء ضربة محتملة على مواقع نووية قد تؤدي دون قصد إلى انفجار يبعثر المواد النووي ة في المنطقة. ومع ذلك، يقول خبراء نوويون إن الهجمات على منشآت التخصيب المدفونة تحت الأرض في إيران ، أو على اليورانيوم العالي التخصيب المخزن، لا تشكل خطرا كبيرا بالإشعاع على الأشخاص خارج تلك المنشآت بسبب طبيعة المادة نفسها واحتمال عدم انتقالها لمسافات بعيدة. وما يثير القلق بشكل أكبر هو احتمال إطلاق سحابة من المواد الكيميائية السامة التي يمكن أن تتكون إذا ما لامس اليورانيوم الماء الموجود في الرطوبة الجوية، ما يؤدي إلى تكوين حمض الهيدروفلوريك، وهو غاز شديد الخطورة. وقال إدوين لايمان، مدير سلامة الطاقة النووي ة في "مبادرة التهديد النووي" (NTI): "الحديث عن تحول هذه المنشآت إلى قنابل قذرة وما شابه ذلك لا يستند إلى أسس علمية، لكن المخاطر الكيميائية حقيقية جدا". ويكمن أكبر خطر من هذه الضربات في التأثير على العاملين في محيط المنشأة. إذ إن كلاً من موقعي فوردو ونطنز يقعان على مسافة بعيدة نسبيا عن المناطق المأهولة، كما أن الغاز سيتبدد في غضون بضعة كيلومترات من الموقع. وحسب لايمان فإن مدى الخطر سيعتمد أيضا على نوع الانفجار، وما إذا كان قد أدى إلى انهيار الجبل الذي دفن تحته موقع فوردو، مما قد يمنع المواد الخطرة من التسرب إلى الهواء، أو ما إذا كان الانفجار قد خلّف فوهة في الأرض.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store