أحدث الأخبار مع #نيوبورت


CNN عربية
منذ 31 دقائق
- ترفيه
- CNN عربية
أسد جبل يفاجىء مصورًا بحركات غريبة أمام كاميرا سرية.. شاهد ما فعله
فاجأ أسد الجبال الذي يدعى "نيوبورت"، المصور مارك جيراردو وشريكته عندما شاهدا ما يقوم به أمام الكاميرا التي وضعاها لرصد الحيوانات في الغابة، ويبدو أن الحيوان حيٌّ يرزق بعد ثلاث سنوات من رصده وهو يتجول داخل مركز تسوق في إيرفين، ويسبح في بحيرة. وصورت الكاميرات الأسد وهو يحك جسده بغصن شجرة. قراءة المزيد أمريكا حيوانات مفترسة غرائب


الإمارات اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- الإمارات اليوم
امرأة تخنق زوجها وتتصل بـ999 قائلة إنه انتحر
استمعت محكمة بريطانية إلى امرأة قتلت زوجها قبل أن تُجري اتصالاً «يائساً» على الرقم 999 لإبلاغ خدمات الطوارئ بأنه انتحر. وذكرت صحيفة «مترو» إن إيمي بوغ، البالغة من العمر 34 عاماً، لعبت دور زوجة «قلقة» وجدت زوجها كايل وقد شنق نفسه في منزل العائلة في نيوبورت، شروبشاير، في مارس 2022. لكن الادعاء أكد أنها ألحقت به الإصابات المميتة بنفسها. وأصيب كايل، البالغ من العمر 30 عاماً، بضغط وكسور في الرقبة، بالإضافة إلى كسر في الأنف ومحجر العين، وتوفي في المستشفى في اليوم التالي، 23 مارس. وأخبر المدعي العام جوليان إيفانز كيه سي هيئة المحلفين في محكمة ستافورد كراون أن الزوجين كانت لهما علاقة «متقلبة ومضطربة ومسيئة» تضمنت عنفاً جسدياً ضد بعضهما البعض، غالباً ما كان يُغذيه الشراب أو المخدرات. وجاء في محضر التحقيق أن «الأمور كانت على ما يرام» بينهما في البداية، بينما كانا في المطبخ يستمعان إلى الموسيقى، قبل أن يتجادلا ويتطور الموقف إلى عنف. وأضاف إيفانز: «كان العنف هو ما دفع إيمي لضرب كايل على وجهه، فضربها هو على ظهرها، لكن الأمر لم يتوقف عند هذا الحد، فتغلبت إيمي على كايل، وسيطرت عليه، وتمكنت من إخضاعه وضغطت على رقبته عمداً بوسيلة ما، سواء كانت خنقاً أو ربطاً». واتصلت بوالدها قبل أن تتصل بخدمات الطوارئ في النهاية بعد 20 دقيقة من الهجوم، لتخبر عامل الهاتف أن زوجها قد شنق نفسه. وقال المدعي العام إن المرأة كانت تصرخ «كايل، استيقظ، لماذا فعلت هذا؟» ورغم أن المكالمة بدت وكأنها مكالمة يائسة من زوجة وجدت زوجها في ظروف بالغة السوء إلا أن الادعاء قال إن هذا السيناريو «محض خيال». وذكرت المتهمة في استجواب الشرطة إنها ذهبت إلى المطبخ لإخراج الكلب من الباب الخلفي عندما رأت زوجها معلقاً في الخارج، مدعية أنها جرّته إلى المنزل وحاولت إيقاظه بصفعه على وجهه قبل أن تتصل بالطوارئ، لكن الادعاء نفى حصول ذلك. وقالت صحيفة «مترو» إن المحاكمة مستمرة.


مجلة رواد الأعمال
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- مجلة رواد الأعمال
أهم 7 عادات للعمل العميق
في عصر يتسم بالتشتت الرقمي وتعدد المهام، أصبحت القدرة على العمل بعمق والتركيز لفترات طويلة من أهم المهارات لتحقيق الإنتاجية العالية والإنجاز الاستثنائي. كما يعتمد العمل العميق على عادات يومية تنمي التركيز. وتقلل من المشتتات. وتعزز الإبداع والتفكير المتقن. بهذا التقرير في 'رواد الاعمال' نستعرض أهم 7 عادات للعمل العميق التي يمكن أن تحدث تحولًا جذريًا في أدائك المهني أو الأكاديمي. وتساعدك على إنتاج عمل ذي جودة عالية في وقت أقل. وفقًا لما ذكره موقع 'asana'. ما العمل العميق؟ العمل العميق هو حالة من التركيز القصوى تسمح لك بتعلم الأشياء الصعبة، وإنشاء عمل عالي الجودة بسرعة. صاغ هذا المصطلح كال نيوبورت؛ أستاذ علوم الكمبيوتر في جامعة جورجتاون ومؤلف كتاب 'العمل العميق: قواعد النجاح المركز في عالم مشتت'. في كتابه، يعرف 'نيوبورت' العمل العميق بأنه حالة من التركيز الخالي من التشتيت عندما يعمل دماغك بأقصى إمكاناته. ببساطة، تقترح نظرية 'نيوبورت' للعمل العميق أنه لكي نكون منتجين حقًا. يجب علينا تسجيل الخروج من جميع أدوات الاتصال والعمل، دون انقطاع، لفترات طويلة من الوقت كل يوم. لذلك، على الرغم من أنك قد لا تتمكن من الابتعاد تمامًا عن أدوات اتصال فريقك. فاستهدف 60-90 دقيقة خالية من التشتيت في المرة الواحدة. فوائد العمل العميق العمل العميق فعال لسببين، فهو يساعدك على تجنب المشتتات، ويعيد توصيل دماغك لمساعدتك على تعلم الأشياء الصعبة بشكل أسرع؛ حتى تتمكن من إنجاز عمل أفضل في وقت أقل. يساعدك العمل العميق على تجنب المشتتات يعد التخلص من المشتتات مكونًا أساسيًا للعمل العميق، ولسبب وجيه. عندما تنتقل بين المهام، مثل فحص هاتفك أثناء صياغة اقتراح مشروع تعلق جزءًا من انتباهك بالمهمة السابقة. لذلك حتى عندما تعود إلى الكتابة. لا يزال جزء من دماغك يفكر في تلك الرسالة النصية التي رأيتها للتو. وتسمى هذه الظاهرة 'بقايا الانتباه'، ولها تأثير خطير. كما تظهر الأبحاث أنه قد يستغرق الأمر ما يصل إلى 20 دقيقة لاستعادة الزخم بعد انقطاع، لذلك إذا فحصت هاتفك مرتين في الساعة. فإن ثلثي وقت تركيزك يضيع. 7 طرق لدمج العمل العميق في جدولك عقلك مثل العضلة؛ ما يعني أنه يمكنك بناء قدرتك على العمل العميق من خلال الممارسة والاتساق بمرور الوقت. ولمساعدتك على البدء هناك سبع قواعد لمساعدتك في تأسيس عادة العمل العميق. 1. اختر فلسفة للعمل العميق لكي تعمل بعمق، تحتاج إلى خطة تناسب جدولك الفردي وتفضيلات عملك. في كتابه يحدد 'نيوبورت' أربعة مناهج مختلفة (أو 'فلسفات') يجب اتباعها أثناء تحديد كيفية جدولة عملك العميق. واعتمادًا على نمط حياتك، كما قد تعمل بعض المناهج بشكل أفضل من غيرها. 2. ابتكر طقوسًا لزيادة تركيزك تشير الأبحاث إلى أن أدمغتنا تتذكر ارتباطات محددة. عندما تربط بين شيئين، مثل الملح والفلفل، أو مكتب نظيف والتركيز، كما يتعلم عقلك ويتوقع نفس التركيبة في المستقبل. وهذا يعني أنه يمكنك إنشاء طقوس لتحفيز التركيز وإخبار دماغك أن الوقت قد حان للتركيز. وعلى سبيل المثال. إذا كنت تنظف مكتبك دائمًا قبل الكتابة، فإن مساحة العمل النظيفة ستجعل من السهل عليك التركيز على الكتابة في المستقبل. 3. حدد أولويات عملك الأكثر تأثيرًا مع التركيز، تحديد الأولويات هو المفتاح. غالبًا كلما حاولت فعل المزيد، قل ما تنجزه فعليًا، لذلك لكي تعمل بعمق تحتاج إلى التركيز على المهمة الأكثر أهمية، وتجاهل كل شيء آخر إليك كيفية القيام بذلك. 4. تتبع أين تقضي وقتك تحتاج إلى استثمار الوقت لإنجاز الأمور، والعمل العميق ليس مختلفًا. لهذا السبب تعتبر إدارة جدولك والتحكم في وقتك أمرًا بالغ الأهمية؛ لأنه لدمج المزيد من العمل العميق في روتينك عليك تخصيص مساحة له. 5. قلل من المشتتات الرقمية التشتيت هو العدو اللدود للعمق. لكن التشتيت- خاصة الرقمي منه- أكثر شيوعًا من أي وقت مضى في بيئة العمل سريعة الخطى اليوم. وفي وقت أفاد فيه 80٪ من العاملين في مجال المعرفة بالعمل مع فتح صندوق الوارد الخاص بهم وشعر ما يقرب من ثلاثة من كل أربعة موظفين بالضغط للقيام بمهام متعددة كل يوم. وقد يبدو تجنب المشتتات الرقمية مستحيلًا تقريبًا. 6. خصص وقتًا لإعادة الشحن الراحة لا تقل أهمية عن العمل. يمكن أن يساعد تخصيص وقت لإعادة الشحن كل يوم في منع الإرهاق وجعل عادة عملك العميق مستدامة. يقترح 'نيوبورت' أنه يجب عليك الانفصال تمامًا عن العمل لتحقيق أقصى استفادة من وقت فراغك. لذا فإن وضع حدود واضحة أمر ضروري. ويوصي بإنشاء وقت توقف صارم للعمل كل يوم (بالنسبة له، الساعة 5:30 مساءً). وتجنب العمل في عطلات نهاية الأسبوع. وهذا يعني أنه بمجرد الانتهاء. فقد انتهيت- لا تفحص سلاك على هاتفك، أو تكتب رسائل بريد إلكتروني في رأسك، أو تفكر في الاجتماعات القادمة. 7. تتبع التقدم نحو أهدافك يعد تحديد أهداف واضحة من أفضل الطرق للحفاظ على الحافز والحفاظ على عادة عملك العميق بمرور الوقت. في الواقع، عندما اختبر علماء النفس تأثير تقنيات التحفيز المختلفة على أداء المجموعة. وجدوا أن تحديد الأهداف كان أحد أكثرها فعالية. وذلك لأن الأهداف تخلق دافعًا جوهريًا فالدافع للنجاح الذي يأتي من داخلك، وليس من عوامل خارجية مثل الثناء أو التعويض.


النهار
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
تكريم كوينسي جونز في مهرجان أبو ظبي... رايلي لـ"النهار": لقائي به غيّر حياتي
تُختتم الدورة الثانية والعشرون من مهرجان أبو ظبي بتكريم خاص للأسطورة الموسيقية الراحل كوينسي جونز، يقدمها عازف البوق الموهوب رايلي مولهركار المعروف بـ"رايلي" إلى جانب فرقته الرباعية النحاسية "ذا ويسترليز". يوصف أداء رايلي بأنه "عصري، عصري، خالد"، ويُخلّد إرث كوينسي جونز، الصديق المُقرّب للمهرجان والحائز جائزة مهرجان أبو ظبي المرموقة عام 2014. بصفته منتجاً وملحناً، أسهم كوينسي جونز في صياغة صوت الموسيقى الشعبية عبر أنواع موسيقية مُتعددة لأكثر من سبعة عقود. يكرم هذا الأداء إسهاماته البارزة وتأثيره الدائم على عالم الموسيقى، كجزء من احتفال المهرجان باليوم العالمي لموسيقى الجاز لعام 2025الذي تُعلنه اليونسكو، والذي تستضيفه العاصمة الإماراتية أبو ظبي. على هامش مشاركته المقررة في "مهرجان أبوظبي 2025" بدورته الثانية والعشرين، تحدث رايلي لـ"النهار"، عن مسيرته الموسيقية وتأثير كوينسي جونز... ما الذي ألهمك لبدء مسيرتك المهنية في الموسيقى؟ نشأت في سياتل، وكنت محاطاً بالموسيقى منذ صغري. فالنظام القائم على تعليم الموسيقى هناك هو أحد أقوى الأنظمة في البلاد. لذا، عندما كنت في الخامسة أو السادسة من عمري، كنت أذهب لمشاهدة جليسات الأطفال يعزفن في حفلات موسيقية مع فرقة الجاز المحلية في المدرسة الثانوية في الحيّ الذي كنت أسكن فيه. ألهمتني تلك العروض، وكذلك تجربة رؤية مجموعة من الأطفال يستمتعون معاً بعزف الموسيقى والارتجال، لاختيار الترومبيت. وهكذا، لم تكن بدايتي المهنية قراراً بقدر ما كان العزف على الترومبيت هو القرار الذي اتخذته؛ فالمسيرة المهنية ما كانت إلا تتمة لذلك مع تقدمي في السن. كيف كان شعورك عندما أخبروك بأن هذا العرض سيكون تكريماً لكوينسي جونز في مهرجان أبو ظبي؟ وماذا تعني هذه الفرصة لك شخصياً؟ يشرّفني أن تكون مشاركتي جزءاً من تكريم المهرجان لكوينسي جونز، فقد أمضى سنوات عديدة من حياته في سياتل، المدينة التي نشأت فيها، وتخرّجنا معاً في المدرسة الثانوية نفسها. في الواقع، في أثناء دراستي الثانوية، جاء كوينسي ذات يوم لقيادة الفرقة الموسيقية هناك، فكان لقائي به لحظة غيّرت حياتي، وما زالت تلهمني حتى اليوم. كان لكوينسي جونز تأثير كبير على صناعة الموسيقى لعقود من الزمن. هل يمكنك مشاركة لحظات معينة من حياته المهنية ألهمتك في موسيقاك؟ نعم، بالتأكيد! من أوائل الألحان التي أحببتها – حتى قبل أن أبدأ بالنفخ في الترومبيت – كانت "ستوكهولم سويتنين" لكوينسي جونز، سواءٌ أكانت بنسختها ضمن ألبوم "This Is How I Feel About Jazz"، أم كانت بتسجيل كليفورد براون في عام 1953. بقي هذا اللحن رفيقي الدائم. أعتقد أن كوينسي كان بعدُ في عشرينياته عندما ألّف هذه المعزوفة. بوصف الأداء بأنّه "عصري وحديث وخالد في الوقت نفسه"، هل يمكنك أن تخبرنا عن أدائك وعرضك المرتقب لجمهور أبو ظبي؟ أشعر بحماسة كبيرة لتقديم موسيقى ألبومي الأول بعنوان "رايلي". فهذا المشروع يمثل رحلة بطابع السيرة الذاتية، وتمتزج فيها مؤلفاتي الأصلية بتأثيراتي الموسيقيّة، وهي في الوقت نفسه منظمة ومرتجلة. من حسن حظنا أن نؤدي هذه المعزوفات في مهرجانات عدة للجاز في الولايات المتحدة، بما فيها مهرجان نيوبورت للجاز، ومهرجان الجاز الشتوي في نيويورك. لذا، عندي فكرة واضحة عن الأغنيات، لكنني أحاول ألا أقيّد نفسي بخطط مسبقة، حتى يتسنّى لنا التفاعل مباشرة مع جمهور أبو ظبي، وتقديم أداء فريد من نوعه. هذا التكريم جزء من احتفاء الإمارات باليوم العالمي لموسيقى الجاز 2025 الذي تنظمه اليونسكو. ما شعورك وأنت جزء من هذا الاحتفال العالمي؟ وكيف تعتقد أن ثقافة المنطقة تؤثر في الجاز؟ يسعدني أن يكون هذا الحفل جزءاً من احتفال الإمارات باليوم العالمي لموسيقى الجاز! فهذه الموسيقى، التي تعدّ فناً أميركياً أصيلاً، هي موسيقى عالمية أيضاً. والمساحة التي تتيحها للارتجال وتبادل اللغة الموسيقية تجعل منها وسيلة للحوار والتواصل بين الثقافات. هذه زيارتي الأولى لهذه المنطقة، وأتحرّق شوقاً للاستمتاع بكل شيء، وللقاء الفنانين الإماراتيين، وآمل أن ألتقي ببعض أصدقائنا الموسيقيين من الولايات المتحدة أيضاً! لطالما كان مهرجان أبو ظبي منصّة لتعزيز التبادل الثقافي الدولي. كيف يمكن للموسيقى أن تسهم في سدّ الفجوات الثقافية، وكيف تأمل أن يسهم أداؤك في هذه المهمة؟ أعتقد أن الموسيقى قادرة على سدّ الفجوات الثقافية، سواء على المستوى الفردي أو الجماعي، وأرى ذلك يحدث طوال الوقت في بلدي، حيث تَجمع مختلف الناس في مساحات مشتركة لتخيل واقع جديد. وآمل أن يُجسّد أدائي في مهرجان أبو ظبي هذا الدور على نطاق أوسع، وأن يلامس مشاعر جمهور أبو ظبي والجمهور الدولي على حدّ سواء. فهذا المهرجان منصّة ثقافية تجمع نخبة من المواهب الفنية مع جمهور من حول العالم، وتعزز الابتكار والحوار بين الثقافات، ما يرسّخ مكانة أبو ظبي عاصمةً عالمية للفنون والثقافة. أكثر ما أطمح إليه هو أن يأخذهم صوتي الموسيقي في رحلة شعورية إلى مكان جديد، وأن يخرجوا من الحفل وهم يحملون أثراً حقيقياً وتجربة جماعية تبقى معهم طويلاً.