logo
#

أحدث الأخبار مع #هاجر

الطفلة الإماراتية «هاجر».. نموذج لقوة الإرادة
الطفلة الإماراتية «هاجر».. نموذج لقوة الإرادة

الإمارات اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • الإمارات اليوم

الطفلة الإماراتية «هاجر».. نموذج لقوة الإرادة

«هاجر» طفلة صغيرة واجهت أقسى الاختبارات، بعد اكتشاف إصابتها بورم في الدماغ، وتمكنت بجسمها النحيل من تحمّل ما يعجز عنه الكبار. حين تنظر إلى «هاجر»، الطفلة الإماراتية ذات الـ14 ربيعاً، وتتأمل قدرتها على الابتسام، وسط ما تشعر به من الألم، لا يخطر ببالك أنها كانت منذ عامين تصارع مرضاً خطراً استقرّ في رأسها. خضعت «هاجر» لعملية في أحد مستشفيات الدولة، نجح الأطباء خلالها في إزالة جزء من الورم، لكن الجزء الأكبر بقي. وفي سباق مع الزمن، شُدّت الرحال إلى كوريا الجنوبية، حيث خضعت لجراحة دقيقة لاستئصال ما تبقى من الورم، تبعتها مرحلة طويلة من العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول والد «هاجر»: «في لحظة شعرت بأن الأرض سُحبت من تحت قدميّ.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد». أما والدتها فتقول: «كل لحظة ألم عاشتها (هاجر) عشتها معها أضعافاً، كنت أحلم فقط بأن أراها تنهض من سرير المستشفى، وتمشي على قدميها من جديد، وتضحك كما كانت، وها هي أقوى من ذي قبل». وبعد عامين من العلاج، وقفت «هاجر» منتصرة، فقد أنهت مرحلة العلاج بنجاح، وهي حالياً في فترة التأهيل، تستعيد طفولتها رويداً رويداً، وتكتشف الحياة من جديد. قصة «هاجر» ليست فقط حكاية مرض وشفاء، إنها درس في الصبر على الابتلاء، وفي قوة العائلة، وبرهان حقيقي على أن الأمل أقوى من الخوف، مهما اشتدت عواصف التجربة. «هاجر».. إرادة لا تُهزم، خاضت معركة شرسة ضد ورم في الدماغ، وهي اليوم تكتب فصلاً جديداً من الشفاء، والأمل، والحياة. والد «هاجر»: • إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن نراها تبتسم من جديد.

طفلة إماراتية تنتصر على السرطان وتستعيد طفولتها
طفلة إماراتية تنتصر على السرطان وتستعيد طفولتها

البيان

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • البيان

طفلة إماراتية تنتصر على السرطان وتستعيد طفولتها

يقول والد هاجر: «في لحظة، شعرت أن الأرض سُحبت من تحت أقدامي.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد». أما والدتها، فتضيف: «كل لحظة ألم عاشتها، عشتها معها أضعافاً، كنت أحلم فقط أن أراها تنهض من سرير المستشفى، تمشي من جديد، وتضحك كما كانت وها هي، أقوى من ذي قبل». اليوم، بعد عامين من العلاج، وقفت هاجر منتصرة فقد أنهت مرحلة العلاج بنجاح بفضل من الله، وهي الآن في فترة تأهيل واستقرار، تستعيد طفولتها رويداً رويداً، وتكتشف الحياة من جديد. قصة هاجر ليست فقط حكاية مرض وشفاء.. إنها درس في الصبر، وفي قوة العائلة، وفي أن الأمل أقوى من الخوف مهما اشتدت العواصف.

هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة
هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

هاجر.. بإرادة لا تقهر كتبت فصلاً جديداً من الأمل والحياة

هاجر طفلة صغيرة تواجه أقسى الاختبارات، وجسد نحيل يتحمّل ما يعجز عنه الكبار، وروح ما زالت تعرف كيف تبتسم وسط الألم. حين تنظر إلى هاجر اليوم، الطفلة الإماراتية ذات الأربعة عشر ربيعاً، لا يخطر في بالك أنها كانت منذ عامين تصارع مرضاً خطراً استقرّ في أكثر مناطق الجسد حساسية «الرأس». خضعت هاجر لعملية أولى في أحد مستشفيات الدولة، نجح الأطباء خلالها في إزالة جزء من الورم لكن الجزء الأكبر بقي، وكأن المعركة لم تبدأ بعد. وفي سباق مع الزمن، شُدّت الرحال إلى كوريا الجنوبية، حيث خضعت لجراحة دقيقة لاستئصال ما تبقى من الورم، تبعتها مرحلة طويلة من العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول والد هاجر «في لحظة، شعرت أن الأرض سُحبت من تحت قدميّ.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد». تضيف والدتها «كل لحظة ألم عاشتها، عشتها معها أضعافاً، ما كنت أحلم إلا بأن أراها تنهض من سرير المستشفى، تمشي من جديد، وتضحك كما كانت.. وها هي، أقوى من ذي قبل». اليوم، بعد عامين من العلاج، وقفت هاجر منتصرة أنهت مرحلة العلاج بنجاح بفضل الله، وهي الآن في مرحلة تأهيل واستقرار، تستعيد طفولتها رويداً رويداً، وتكتشف الحياة من جديد. قصة هاجر ليست حكاية مرض وشفاء وحسب؛ إنها درس في الصبر، وقوة الأسرة، وأن الأمل أقوى من الخوف مهما اشتدت العواصف. هاجر.. إرادة لا تُهزم، خاضت معركة شرسة مع ورم في الدماغ وهي اليوم، تكتب فصلاً جديداً من الشفاء، والأمل، والحياة. (وام)

الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة
الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة

البيان

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • البيان

الطفلة هاجر.. نموذج لقوة الإرادة

هاجر طفلة صغيرة تواجه أقسى الاختبارات، وجسد نحيل يتحمّل ما يعجز عنه الكبار، وروح ما زالت تعرف كيف تبتسم وسط الألم. حين تنظر إلى هاجر اليوم، الطفلة الإماراتية ذات الأربعة عشر ربيعًا، لا يخطر في بالك أنها كانت منذ عامين تصارع مرضًا خطيرًا استقرّ في أكثر مناطق الجسد حساسية "الرأس". خضعت هاجر لعملية أولى في أحد مستشفيات الدولة، نجح الأطباء خلالها في إزالة جزء من الورم لكن الجزء الأكبر بقي، وكأن المعركة لم تبدأ بعد. وفي سباق مع الزمن، شُدّت الرحال إلى كوريا الجنوبية، حيث خضعت لجراحة دقيقة لاستئصال ما تبقى من الورم، تبعتها مرحلة طويلة من العلاج الكيميائي والإشعاعي. يقول والد هاجر: "في لحظة، شعرت أن الأرض سُحبت من تحت أقدامي.. لم أكن أصدق أن طفلتي ستخوض هذه التجربة، لكن إيماننا بالله كان أقوى من كل خوف، وها نحن اليوم نراها تبتسم من جديد". أما والدتها، فتضيف: "كل لحظة ألم عاشتها، عشتها معها أضعافاً، كنت أحلم فقط أن أراها تنهض من سرير المستشفى، تمشي من جديد، وتضحك كما كانت وها هي، أقوى من ذي قبل". اليوم، بعد عامين من العلاج، وقفت هاجر منتصرة أنهت مرحلة العلاج بنجاح بفضل من الله، وهي الآن في فترة تأهيل واستقرار، تستعيد طفولتها رويدًا رويدًا، وتكتشف الحياة من جديد. قصة هاجر ليست فقط حكاية مرض وشفاء.. إنها درس في الصبر، وفي قوة العائلة، وفي أن الأمل أقوى من الخوف مهما اشتدت العواصف. هاجر.. إرادة لا تُهزم، خاضت معركة شرسة ضد ورم في الدماغ وهي اليوم، تكتب فصلاً جديدًا من الشفاء، والأمل، والحياة.

رئيس جامعة الأزهر: السعي بين الصفا والمروة تكريم إلهي لعاطفة الأمومة ولأمنا هاجر رضي الله عنها
رئيس جامعة الأزهر: السعي بين الصفا والمروة تكريم إلهي لعاطفة الأمومة ولأمنا هاجر رضي الله عنها

مصراوي

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • منوعات
  • مصراوي

رئيس جامعة الأزهر: السعي بين الصفا والمروة تكريم إلهي لعاطفة الأمومة ولأمنا هاجر رضي الله عنها

أكد الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر الشريف، أن شعيرة السعي بين الصفا والمروة التي يؤديها المسلمون في الحج والعمرة، هي في حقيقتها تكريم رباني لعاطفة الأمومة وتجسيد عظيم لتضحيات السيدة هاجر رضي الله عنها، مع وليدها سيدنا إسماعيل عليه السلام، في موقف لا تزال الأمة تستلهم منه الإيمان والصبر والثقة في الله تعالى. وقال رئيس جامعة الأزهر الشريف، حين ترك نبي الله إبراهيم عليه السلام زوجته هاجر وابنه الرضيع إسماعيل في وادٍ غير ذي زرع عند البيت العتيق، وسألته: "آلله أمرك بهذا؟"، فأجابها: "نعم"، قالت بيقين الواثق: "إذن لا يُضيعنا".. إنها ثقة الأم المؤمنة بحفظ الله، التي نُخلّدها بالسعي حتى اليوم. وأضاف داود خلال حلقة برنامج "بلاغة القرآن والسنة"، المذاع على قناة" الناس": أن سعي السيدة هاجر بين الصفا والمروة سبعة أشواط لم يكن مجرد حركة بدنية، بل كان تعبيرًا عن قمة التفاني والعطاء الفطري الذي يغرسه الله في قلوب الأمهات، مشيرًا إلى أنها كانت تبحث عن الماء لإنقاذ ابنها من الموت عطشًا، حتى نبع ماء زمزم من تحت قدميه بفضل الله، وقالت: "زمي زمي"، أي اجتمع أيها الماء، وهو الاسم الذي عرف به هذا النبع المبارك حتى اليوم. وتابع: هذا المشهد العظيم خُلد في نسك من أعظم المناسك، ليبقى السعي بين الصفا والمروة رمزا خالدا لصبر الأم وتضحيتها، وتكريمًا إلهيًا لها على مر العصور، وهو أيضًا تكريم لسيدنا إسماعيل عليه السلام، نبي الله وابن أبي الأنبياء، الذي ارتبطت نشأته الأولى بالبيت الحرام. وأشار إلى أن شريعة الإسلام كرّمت المرأة والأم خاصة تكريمًا عظيمًا، ومن صور هذا التكريم أن جعل الله سعي أمٍّ مؤمنة بحثًا عن الحياة لابنها، جزءًا لا يتجزأ من عبادة الركن الأعظم في الإسلام. وأوضح: حين يسعى المسلم بين الصفا والمروة، لا يؤدي فقط شعيرة، بل يستحضر معاني الإيمان، والتضحية، والثقة في الله، كما جسدتها أمنا هاجر، وهذا هو الدرس الذي يجب أن يظل حاضرًا في وجدان كل مسلم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store