أحدث الأخبار مع #هارفي


العين الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- العين الإخبارية
«نتفليكس» تواجه دعوى قضائية بـ170 مليون دولار
تواجه منصة "نتفليكس" معركة قانونية شرسة بعد أن رفعت الصحفية فيونا هارفي دعوى قضائية تطالب بتعويض مالي قدره 170 مليون دولار. وادعت أن مسلسل Baby Reindeer تسبب بتشهيرها، زاعمة أنها الشخصية الحقيقية التي استُوحي منها دور "مارثا"، المتهمة بملاحقة بطل العمل، رغم أن اسمها لم يُذكر صراحة. وتتهم هارفي "نتفليكس" بالتشهير، التسبب في معاناة نفسية متعمدة، وانتهاك الخصوصية، مشيرة إلى أن المسلسل قدم معلومات كافية للجمهور لتحديد هويتها، مما أدى إلى أضرار نفسية جسيمة لها. ووفقًا لجيمس بايب، الخبير القانوني في منظمة Felons Assistance، فإن القضية جدية للغاية، خصوصًا بعدما وافقت المحكمة على استمرارها، ما يُعد مكسبًا أوليًا لهارفي. ويعد التشهير التهمة الأقوى، إذ يُزعم أن المسلسل صوّر شخصية "مارثا" كمدانة قضائيًا، وهو أمر تنفيه هارفي، فيما تتطلب تهمة التسبب في معاناة عاطفية متعمدة إثبات وجود نية واضحة من نتفليكس للإيذاء، وهو معيار صعب التحقق في القانون الأمريكي. وتم إسقاط بعض التهم، مثل الإهمال وانتهاك حق الدعاية، حيث اعتُبرت أقل قوة مقارنة ببقية الادعاءات. وتتبع هارفي نهجًا إعلاميًا مكثفًا من خلال إجراء مقابلات وتقديم نفسها كشخصية عامة. ورغم المخاطر القانونية، يُعتقد أن هذه الخطوة تهدف إلى الضغط على "نتفليكس" ودفعها للتسوية خارج المحكمة. ويرى الخبراء أن حصول هارفي على المبلغ الكامل أمر مستبعد، لكن المحكمة قد تقر بوجود ضرر جزئي، مما قد يُجبر "نتفليكس" على دفع تسوية مالية كبيرة. وفي حال حدوث ذلك، ستكون التسوية ضربة رمزية للمنصة التي تسوق المسلسل على أنه مستوحى من أحداث حقيقية. aXA6IDIwMS4xNjMuNDcuNDYg جزيرة ام اند امز MX


ليبانون ديبايت
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون ديبايت
بعد موجة إقالات.. ترامب يعيد ترتيب فريقه الأمني
بدأ البيت الأبيض بإعادة هيكلة مجلس الأمن القومي، في إطار سعي إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لتعزيز طاقمه الأمني بأشخاص يعتبرهم المسؤولون متوافقين بشكل أكبر مع أجندة الرئيس. الخطوة تأتي بعد إقالة ستة من مساعدي مستشار الأمن القومي مايك والتز في وقت سابق من نيسان الجاري، إثر جدل داخلي شهدته إدارة الأمن القومي. ونقلت شبكة "سي بي إس نيوز" عن مصادر مطّلعة، أن البيت الأبيض بصدد تعيين ديريك هارفي، العقيد المتقاعد في الجيش الأميركي والمحلل الاستخباراتي العسكري، مديرًا أول للاستخبارات داخل مجلس الأمن القومي. وسيخلف هارفي برايان والش، أحد أربعة مديرين كبار تمّت إقالتهم في الثالث من نيسان. وفي تعليق له على موجة الإقالات الأخيرة، قال ترامب للصحافيين: "دائمًا ما نتخلى عن بعض الأشخاص – أشخاص لا نحبهم، أو لا نعتقد أنهم قادرون على أداء المهمة، أو ربما لديهم ولاء لشخص آخر". ويُتوقع أيضًا أن ينضم المقدم المتقاعد مايكل جنسن، وهو من قدامى المحاربين في القوات الجوية الأميركية، إلى طاقم مجلس الأمن القومي. وكان جنسن قد رُشّح في شباط الماضي لمنصب مساعد وزير الدفاع للعمليات الخاصة والصراعات منخفضة الحدة، وأفادت المصادر بأنه قيد الدراسة لتولي منصب مدير أول لشؤون نصف الكرة الغربي، رغم أن هذا المنصب لم يكن شاغرًا رسميًا. ويُشار إلى أن هارفي كان قد أُجبر على مغادرة مجلس الأمن القومي خلال الولاية الأولى لترامب، في عهد مستشار الأمن القومي آنذاك هربرت رايموند مكماستر، بسبب خلافات في الرؤية حيال قضايا الشرق الأوسط. وكان يشرف حينها على هذا الملف الحيوي في الإدارة الأميركية. لاحقًا، عمل هارفي كمساعد في الكونغرس للنائب الجمهوري السابق ديفين نونيس، الذي شغل منصب العضو البارز في لجنة الاستخبارات في مجلس النواب. كما شغل هارفي مناصب بارزة في وكالة استخبارات الدفاع، وكان مستشارًا رفيعًا للجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس، قائد القيادة المركزية الأميركية السابق، وكذلك للجنرال المتقاعد جاك كين، نائب رئيس أركان الجيش الأميركي سابقًا. التحركات داخل مجلس الأمن القومي تأتي في وقت تواجه فيه إدارة ترامب تحديات متزايدة على المستوى الداخلي والخارجي، أبرزها التصعيد مع إيران، والتطورات في سوريا، فضلًا عن تصاعد التوترات مع الصين وروسيا. وكانت مصادر أميركية قد أشارت في تقارير سابقة إلى أن البيت الأبيض يهدف إلى تعزيز فريق الأمن القومي بوجوه "أكثر ولاء" للرئيس، مع اقتراب مرحلة التحضير للانتخابات النصفية القادمة. ويُعرف عن ديريك هارفي مواقفه المتشددة تجاه النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، كما أنه لعب دورًا بارزًا في تقديم تحليلات استخباراتية دعمت استراتيجية ترامب السابقة في العراق وسوريا. وقد يعود تعيينه الآن في هذا التوقيت بمثابة خطوة لاستعادة عناصر مؤثرة في الإدارة السابقة، في ظل المتغيرات الأمنية في المنطقة، لا سيما بعد انسحاب الولايات المتحدة من بعض قواعدها شمال شرقي سوريا.


العين الإخبارية
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- العين الإخبارية
بعد عاصفة الإقالات..ترامب يختبر ولاء مستشاريه بـ«المحاربين القدامى»
تم تحديثه الجمعة 2025/4/18 10:50 ص بتوقيت أبوظبي عاصفة الإقالات التي ضربت مجلس الأمن القومي الأمريكي لم تهدأ. فبعد نحو أسبوعين من الجدل حول ولاءات بعض المستشارين، يعيد البيت الأبيض ترتيب أوراقه أوراق جديدة تتماشى مع أجندة "جعل أمريكا عظيمة مرة أخرى"، بحسب ما طالعته "العين الإخبارية" في شبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية التي قالت إن البيت الأبيض بدأ بإعادة بناء مجلس الأمن القومي. ونقلت الشبكة التلفزيونية عن مصادر متعددة مطلعة على الأمر، أن "كبار المسؤولين يعتقدون أنهم متفقون تماما مع أجندة الرئيس دونالد ترامب، بعد إقالة ستة أشخاص في وقت سابق من هذا الشهر". وهذه هي الأسماء المتوقعة ومن المتوقع، وفقا للمصادر، تعيين ديريك هارفي، محلل استخبارات عسكرية وعقيد متقاعد في الجيش الأمريكي، مديرا أول للاستخبارات. وصرح ترامب للصحفيين، تعليقا على إقالة مساعدي مستشار الأمن القومي مايك والتز في أعقاب جدل دردشة سيغنال الجماعية: "دائما ما نتخلى عن بعض الأشخاص. أشخاص لا نحبهم، أو أشخاص لا نعتقد أنهم قادرون على أداء المهمة، أو أشخاص قد يكونون موالين لشخص آخر". وسيحل هارفي محل برايان والش، الذي كان من بين أربعة مديرين كبار أُقيلوا في 3 أبريل/نيسان الجاري. وفي المجمل، أُقيل ستة مساعدين. ومن المرجح أيضا أن ينضم المقدم المتقاعد مايكل جنسن، وهو من قدامى المحاربين في القوات الجوية، إلى مجلس الأمن القومي، وفقا لأحد المصادر. وبحسب "سي بي إس نيوز"، رُشِّح جنسن في فبراير/شباط لمنصب رفيع في البنتاغون كمساعد لوزير الدفاع للعمليات الخاصة والصراعات منخفضة الحدة. وناقش مسؤولون كبار مؤخرا اختياره مديرا أول لشؤون نصف الكرة الغربي في مكتب والتز. أما هارفي، فكان قد أُجبر على مغادرة مجلس الأمن القومي خلال الولاية الأولى لترامب من قِبل مستشار الأمن القومي آنذاك، إتش آر ماكماستر، بسبب اختلاف في الرؤية. وقتها كان هارفي يُشرف على شؤون الشرق الأوسط. ولاحقا، عمل الرجل مساعدا في الكونغرس للنائب السابق ديفين نونيس، الذي كان آنذاك أكبر عضو جمهوري في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب. وكان سابقا مسؤولا كبيرا في وكالة استخبارات الدفاع، وعمل مستشارا للجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس، قائد القيادة المركزية الأمريكية آنذاك، والجنرال المتقاعد جاك كين، نائب رئيس أركان الجيش السابق. aXA6IDkyLjExMi4xNDkuMjMxIA== جزيرة ام اند امز PL


فيتو
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
البيت الأبيض يعيد تشكيل مجلس الأمن القومي وفق رؤية ترامب لـ"جعل أمريكا عظيمة مجددا"
بدأ البيت الأبيض إعادة بناء مجلس الأمن القومي مع مساعدين يعتقد كبار المسؤولين أنهم متوافقون مع أجندة الرئيس ترامب وذلك بعد إقالة 6 أشخاص في وقت سابق من هذا الشهر، وفق مصادر مطلعة. ووفقا لما ذكرته مصادر متعددة مطلعة على الأمر لشبكة "سي بي إس" نيوز "من المتوقع، تعيين ديريك هارفي، محلل استخبارات عسكرية وعقيد متقاعد في الجيش الأمريكي، مديرا أولا للاستخبارات". وصرح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للصحفيين، تعليقا على إقالة مساعدي مستشار الأمن القومي مايك والتز في أعقاب جدل دردشة "سيجنال" الجماعية: "دائما ما نتخلى عن بعض الأشخاص، أشخاص لا نحبهم، أو أشخاص لا نعتقد أنهم قادرون على أداء المهمة، أو أشخاص قد يكون لديهم ولاء لشخص آخر". وسيحل هارفي محل برايان والش، الذي كان من بين أربعة مديرين كبار أقيلوا في 3 أبريل. وفي المجمل، أقيل ستة مساعدين. ومن المرجح أيضا أن ينضم المقدم المتقاعد مايكل جنسن، وهو من قدامى المحاربين في القوات الجوية، إلى مجلس الأمن القومي، وفقا لأحد المصادر، رشح جنسن في فبراير لمنصب رفيع في البنتاغون كمساعد لوزير الدفاع للعمليات الخاصة والصراعات منخفضة الحدة. وناقش مسؤولون كبار مؤخرا اختياره مديرا أولا لشؤون نصف الكرة الغربي في شركة "والتز". ولم يكن هذا المنصب شاغرا. وأُجبر هارفي على مغادرة مجلس الأمن القومي خلال الولاية الأولى لترامب من قبل مستشار الأمن القومي آنذاك هربرت رايموند مكماستر، بسبب اختلاف في الرؤية، وكان هارفي يشرف على شؤون الشرق الأوسط في ذلك الوقت. وعمل هارفي لاحقا مساعدا في الكونغرس للنائب السابق ديفين نونيس، الذي كان آنذاك أكبر جمهوري في لجنة الاستخبارات بمجلس النواب، وكان سابقا مسؤولا كبيرا في وكالة استخبارات الدفاع، وعمل مستشارا للجنرال المتقاعد ديفيد بترايوس، قائد القيادة المركزية الأمريكية آنذاك، والجنرال المتقاعد جاك كين، نائب رئيس أركان الجيش السابق. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


وكالة نيوز
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة نيوز
وتقول المصادر إن مجلس الأمن القومي يعيد بناء مساعدين يتماشى مع أجندة ماجا
بدأ البيت الأبيض في إعادة بناء مجلس الأمن القومي وقالت مصادر متعددة مطلعة على شبكة سي بي إس نيوز إن كبار المسؤولين يعتقدون أن كبار المسؤولين يعتقدون أنه يتوافق بشكل قوي مع أجندة الرئيس ترامب بعد طرد ستة أشخاص في وقت سابق من هذا الشهر. من المتوقع أن يتم تعيين ديريك هارفي ، محلل المخابرات العسكرية وعقيد الجيش الأمريكي المتقاعد ، مديراً أولًا للذكاء ، وفقًا للمصادر. وقال السيد ترامب للصحفيين حول إطلاق مساعدين 'دائمًا ، نتخلى عن الناس'. مستشار الأمن القومي مايك والتز في أعقاب جدل الدردشة مجموعة الإشارة. 'الأشخاص الذين لا نحبهم ، أو الأشخاص الذين لا نعتقد أنه يمكنهم القيام بالمهمة ، أو الأشخاص الذين قد يكون لديهم ولاء لشخص آخر.' ستحل هادي محل برايان والش ، الذي كان من بين أربعة من كبار المديرين الذين تركوا في 3 أبريل. في المجموع ، تم طرد ستة مساعدين. وقال أحد المصادر إن الملازم المتقاعد مايكل جنسن ، وهو محارب قديم في سلاح الجو ، من المرجح أن ينضم إلى NSC. تم ترشيح جنسن في فبراير للحصول على وظيفة في البنتاغون الأعلى كمساعد وزير الدفاع للعمليات الخاصة والصراع منخفض الكثافة. ناقش كبار المسؤولين مؤخرًا استغلاله كمدير أول لـ Waltz لشؤون نصف الكرة الغربي بدلاً من ذلك. هذا الموقف كان غير مشغول. تم إجبار هارفي على الخروج من NSC خلال فترة ولاية السيد ترامب الأولى من قبل- مستشار الأمن القومي HR McMaster على اختلاف في الرؤية. أشرف هارفي على شؤون الشرق الأوسط في ذلك الوقت. عمل هارفي في وقت لاحق كمساعد للكونجرس للنيابة السابقة ديفين نونيس ، ثم الجمهوريين الأعلى في لجنة الاستخبارات في مجلس النواب. أصدر الديمقراطيون في مجلس النواب رسائل هاتفية التي شملت هارفي خلال محاكمة السيد ترامب الأولى التي ركزت على الخطة المزعومة لتعزيز آفاقه السياسية من خلال حث أوكرانيا على إطلاق التحقيقات في منافسه السياسي المحتمل في عام 2020 ، نائب رئيس المؤسسة آنذاك جو بايدن. كان هارفي مدافعًا صوتيًا لترامب أثناء استفسارات المساءلة.