logo
#

أحدث الأخبار مع #هايدبارك

هل تؤثر قيود الهجرة على الاستثمار في المملكة المتحدة؟
هل تؤثر قيود الهجرة على الاستثمار في المملكة المتحدة؟

Independent عربية

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • Independent عربية

هل تؤثر قيود الهجرة على الاستثمار في المملكة المتحدة؟

مطلع يونيو (حزيران) الجاري نشرت صحيفة الـ"ديلي تليغراف" خبر بيع المستثمرة العقارية الكويتية فوزية مبارك الحساوي منزلاً يطل على حديقة هايد بارك بمبلغ 28 مليون جنيه إسترليني (38 مليون دولار)، مخفضة السعر الذي عرضته به بنحو مليوني جنيه إسترليني (2.7 مليون دولار) كي تتمكن من البيع. وكان العقار المسجل على أنه "أثر من الدرجة الثانية" تم شراؤه عام 2019 بأكثر من 32 مليون جنيه إسترليني (43 مليون دولار). لا يمكن اعتبار هذه الحال دليلاً على تراجع أرباح المستثمرين العرب في بريطانيا، فسوق العقار تتذبذب بين الارتفاع والانخفاض خصوصاً في العقارات العالية السعر التي تساوي ملايين عدة من الجنيهات. وما زالت مشتريات الأجانب تشكل نسبة 20 في المئة من نمو القطاع العقاري البريطاني، ومنذ نهاية العام الماضي 2024 تشير كثير من التقارير إلى أن الاهتمام العربي، خصوصاً الخليجي، بقطاع العقار البريطاني والاستثمار فيه يعود بقوة. وتسعى الحكومة البريطانية إلى زيادة الاستثمارات الخليجية القادمة إلى البلاد، حتى في ظل تعديلات قوانين الإقامة والضرائب التي تغيرت في العامين الأخيرين، لذا فإن الاتفاق المتوقع بين بريطانيا ودول مجلس التعاون الخليجي يتضمن بنداً مهماً خاصاً بتسهيلات تأشيرات رجال الأعمال الخليجيين وبعض الإعفاءات من شروط أخرى. تسهيلات الاستثمار في بريطانيا ومنذ خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي "بريكست" عام 2020 وهي تسعى إلى جذب الاستثمارات الخارجية باتفاقات جديدة، وتتعهد الحكومة، من حكومة "المحافظين" السابقة وحكومة "العمال" الحالية، بتعديل القوانين واللوائح والقواعد المنظمة للاستثمار بعيداً عما يوصف بأنها "تعقيدات بيروقراطية أوروبية" تحررت منها بريطانيا نتيجة "بريكست". إلا أن كثيراً من تلك الوعود إما لم تتحقق أو أن ما تحقق منها لم يؤد إلى زيادة الاستثمار الأجنبي المباشر كما كان مأمولاًـ قد يرجع ذلك إلى أن الاتحاد الأوروبي ككتلة كان صاحب النصيب الأكبر من الاستثمار الأجنبي المباشر في بريطانيا، أما الدولة الفردية التي لها أكبر حصة من الاستثمار الأجنبي المباشر في بريطانيا فهي الولايات المتحدة. بينما، تأتي دول مجلس التعاون الخليجي في المرتبة الرابعة بين أكبر المستثمرين في بريطانيا، وتظل بريطانيا واحدة من وجهات الاستثمار المهمة عالمياً، ذلك نتيجة تراث طويل وعميق من الخبرات المالية والتشريعات والقوانين والقواعد واللوائح المنظمة للاستثمار والأعمال، إلى جانب الخبرات القانونية في حماية الأموال والعدالة والشفافية. كان البند الأهم في برنامج حزب "العمال" الانتخابي العام الماضي هو زيادة النمو الاقتصادي عبر جذب الاستثمار الخارجي المباشر ودعم النشاط الاقتصادي، لكن السياسة الاقتصادية لحكومة رئيس الوزراء كير ستارمر ووزيرة خزانته راتشيل ريفز لم تحقق أياً من ذلك حتى الآن، بل إن ما أدخلته من تغييرات على النظام الضريبي لسد عجز الموازنة وعلى نظام التأشيرات والإقامة للحد من الهجرة دفع المستثمرين إلى التردد والقلق. إنما في ظل سياسات حمائية وانعزالية ورسوم إضافية في كثير من الدول، وفي مقدمها أكبر اقتصاد في العالم بالولايات المتحدة، تبقى بريطانيا نسبياً ذات مناخ استثماري معقول بالمقارنة، ومما يشجع الأجانب على الاستثمار في بريطانيا سهولة تأسيس شركة في البلاد، إذ يمكن عمل ذلك من دون جهد كبير بالتقديم عبر الإنترنت لدى هيئة تسجيل الشركات "Companies House" برسوم قليلة جداً شرط أن يكون هناك حساب مصرفي وعنوان مكان في بريطانيا، ولا يحتاج صاحب الشركة إلى أن يكون مقيماً في بريطانيا، على أن يعين لها مديراً مقيماً أو مواطناً يسجل اسمه في الطلب. منذ العام الماضي بدأت السلطات البريطانية تشدد من إجراءات تسجيل الشركات مع اكتشاف كثير من حالات النصب بتسجيل شركات وهمية من قبل أجانب في الخارج، مع ذلك تظل عملية تأسيس شركة في بريطانيا أسهل بكثير من دول أخرى متقدمة. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) الاستثمار في العقار الأمر الثاني، هو الإغراء الذي يمثله قطاع العقار البريطاني للمستثمرين الأجانب باعتباره واحداً من أهم قطاعات العقارات في العالم، ليس فحسب بسبب زيادة أسعار العقار واستقرار السوق النسبي، إنما أيضاً لوجود سوق تأجير للعقارات تضمن في معظم الأحيان عائداً بما بين ثلاثة وسبعة في المئة في المتوسط على الاستثمار في العقار المؤجر. في العقود الأخيرة من القرن الماضي كانت معظم الاستثمارات العربية في لندن، خصوصاً في مجال العقار، تأتي من الكويت وإلى حد ما العراق، ثم طغت الاستثمارات السعودية والإماراتية والقطرية بعد ذلك، صحيح أن هناك استثمارات لبعض الأثرياء من دول شمال أفريقيا، إلا أن القدر الأكبر من الاستثمارات العربية في لندن هي استثمارات خليجية. وعلى رغم أن مشتري بيت أو عقار في بريطانيا لا يمنح حق الإقامة أو الحصول على الجنسية في ما بعد بصورة تلقائية، فإنه يعد من الأصول الآمنة إلى حد كبير، لكن تشديد إجراءات التحقق من مصادر الأموال للمشترين من الخارج إضافة إلى التغيير في ضريبة الدمغة العقارية، بزيادة النسبة إلى المشتري الأجنبي بمقدار اثنين في المئة عن المقيم والمواطن، وغير ذلك أدى إلى تردد المستثمرين الأجانب في العقار البريطاني. إذا كان شراء العقار ليس للسكن كمقر أساس للمشتري يعد استثماراً جيد العائد نسبياً مقارنة بقطاع العقار في دول كثيرة أخرى، إذ إنه مع ارتفاع أسعار البيوت وأسعار الفائدة العالية أصبح توجه المقيمين في بريطانيا إلى استئجار المساكن أكثر من الإقبال التقليدي على شرائها وتملكها، ومن ثم تظل سوق التأجير جيدة إلى حد كبير. أيضاً، استثمار الأجنبي في العقار هو أحد صور الاستثمار التي يمكن الاستناد إليها للتقدم بطلب تأشيرة كمستثمر (يحتاج ذلك إلى الاستشارة من شركة قانونية أو متخصصي الهجرة والجنسية)، فعلى رغم أن الحكومة عدلت تأشيرة "رجال الأعمال" التي تمنح للمستثمرين، فإن الشروط المرتبطة بها ظلت كما هي بعد تحويلها إلى تأشيرة مبتكرين ومؤسسي أعمال ناشئة، ويحتاج تأسيس أعمال ناشئة إلى استثمار ما بين 50 و200 ألف جنيه إسترليني (من 68 إلى 271 ألف دولار). وجهات الاستثمار الجديدة في الأعوام الأخيرة، لم تعد الاستثمارات العربية والخليجية تنصب أساساً على العقار، بل تنوعت من شراء أصول رياضية وترفيهية إلى استثمارات في شركات تكنولوجية وحصص في شركات خدمات وغيرها، وبحسب أحدث تقرير عن الاستثمار الأجنبي المباشر في مكتبة مجلس العموم (البرلمان البريطاني) فإن حجم أصول الاستثمار الأجنبي في بريطانيا يزيد قليلاً على تريليوني جنيه إسترليني (2.8 تريليون دولار). وبحسب تقارير صحافية مختلفة في العام ونصف العام الأخيرين، يقدر حجم الأصول الاستثمارية لدول الخليج في بريطانيا بنحو ربع تريليون جنيه إسترليني (340 مليار دولار)، تحظى الاستثمارات السعودية بالنصيب الأكبر، تليها الاستثمارات القطرية ثم الإماراتية والكويتية، ويظل الاستثمار العقاري يمثل حصة جيدة من تلك الاستثمارات. ومن القطاعات الأخرى التي تمثل فرصاً استثمارية في بريطانيا غير العقار وسوق الأسهم والأوراق المالية ما يمكن وصفه "الاقتصاد الجديد"، مثال على ذلك مشروعات الطاقة المتجددة والابتكار التكنولوجي في المجالات المختلفة من الصناعات العسكرية إلى التكنولوجيا الطبية، وفي ظل التحولات الاقتصادية التي تشهدها دول عربية، خصوصاً دول الخليج النفطية التي تعمل على تنويع اقتصادها بعيداً من قطاع الطاقة فمجالات الاستثمار المتبادل في تلك القطاعات الجديدة واعدة جداً، وهذا ما تراهن عليه الحكومة البريطانية في جذب الاستثمارات من دول الخليج وغيرها. استثمار في اتجاهين لكن الاستثمار بين بريطانيا ودول المنطقة ليس في اتجاه واحد، أي ليس فحسب استثمارات خليجية تأتي إلى بريطانيا، بل هناك أيضاً جذب استثمار خليجي لرؤوس أموال وصناديق تتخذ من بريطانيا مقراً لها، إضافة إلى خروج كبار المستثمرين والأثرياء من بريطانيا بعد التعديلات الأخيرة للقوانين وتوجههم إلى الخليج، خصوصاً الإمارات والسعودية. ومنذ العام الأخير لحكومة حزب "المحافظين" السابقة وخلال عام من حكم حزب "العمال" الحالي تغيرت قوانين الإقامة للأجانب في بريطانيا وشروط منح الإقامة الدائمة والتقدم للحصول على الجنسية وكذلك استقدام الأهل بالنسبة إلى المقيم، وتغيرت قوانين الضرائب، سواء ضرائب الدخل التي أصبحت تطاول الدخل من الخارج للمقيم في بريطانيا وكذلك ضريبة أرباح رأس المال على الأصول في الخارج وحتى ضريبة الإرث (التركات) على تركة المقيم حتى لو خارج البلاد. بدأ ذلك بالإلغاء الجزئي لنظام التسجيل الضريبي في الخارج للمقيمين في بريطانيا من قبل وزير الخزانة السابق لحكومة المحافظين جيريمي هنت، ثم ألغت وزيرة الخزانة الحالية راتشيل ريفز نظام الإقامة الضريبية في الخارج "Non Domicile" تماماً، فمن قبل، كان المقيم أو المواطن البريطاني لا يدفع ضرائب على دخله أو ضرائب أرباح رأس المال على دخله في الخارج ما دام مسجلاً عنوانه الضريبي الأصلي خارج بريطانيا، إنما يدفع فحسب نسبة ضريبية أقل لدى تحويل تلك الأموال إلى بريطانيا. الآن، تم إلغاء نظام التحويل هذا بالكامل، ودفعت هذه التغييرات كثيراً من الأثرياء المقيمين في بريطانيا إلى مغادرتها والذهاب إلى دول ومناطق توفر تسهيلات ضريبية للأجانب ولا تحصل ضرائب أو رسوماً على أصولهم في الخارج مثل إيطاليا ومنطقة الخليج. الإقامة والضرائب ومع الأول من أبريل (نيسان) عام 2023 رفعت الحكومة البريطانية ضريبة الشركات من نسبة 19 في المئة إلى 25 في المئة، وينطبق ذلك على الشركات التي تزيد أرباحها السنوية على 250 ألف جنيه إسترليني (340 ألف دولار)، أما الشركات ذات الربح الأصغر أي أقل من 50 ألف جنيه إسترليني (68 ألف دولار) فنسبة ضريبة الشركات عليها هي 19 في المئة. وفي ظل التعديلات الجديدة للقوانين، تنطبق أنواع الضرائب المختلفة على المقيمين الذين تنطبق عليهم شروط "السنة الضريبية"، ومن بين تلك الضرائب التي تحصل على الأصول في بريطانيا أو خارج بريطانيا، ضريبة أرباح رأس المال وهي الربح الذي تجنيه من فارق سعر الشراء عن سعر البيع حين تتخلص من أصول تمتلكها، سواء كانت أسهماً أو سندات أو عقارات أو غيرها من الأصول. كذلك ضريبة الإرث التي تحصلها الخزانة البريطانية على تركة المتوفى التي تتجاوز حد الإعفاء وهو 325 ألف جنيه إسترليني (440 ألف دولار). وتبلغ نسبة ضريبة الإرث 40 في المئة على قيمة التركة التي تزيد على حد الإعفاء، ويعفى منها المسكن الأساس، إذا أوصى به المتوفى للشريك (الزوجة أو الزوج) أو للجمعيات الخيرية أو لناد رياضي شعبي للهواة. أما ضريبة أرباح رأس المال فتراوح نسبتها ما بين 18 و24 في المئة، تزيد إلى نسبة 32 في المئة إذا كانت على ما تسمى "الفائدة المرحلة" ويتعلق ذلك فحسب بنسب أرباح يحصل عليها مديرو محافظ الاستثمار والصناديق الاستثمارية خصوصاً صناديق رأس المال الخاص. وتظل هناك بعض الثغرات في القوانين يمكن للمستثمر، باستخدام مستشاري الضرائب والقانون، أن يحصل عبرها على إعفاءات ضريبية إما بتقليل النسب أو استبعاد بعض العائدات من الضريبة خصوصاً لو كانت نتيجة أعمال في الخارج قام بها وهو ليس مقيماً في بريطانيا بما يؤهله للخضوع للضرائب. حتى الآن، يظل بإمكان من يقيم في بريطانيا لمدة 10 أعوام أن يتقدم للحصول على تأشيرة الإقامة الدائمة التي أصبحت الآن تسمى "تسوية وضع"، كذلك فإن من يقيم ويعمل بتأشيرة عمل لدى دخوله يمكنه التقدم للحصول على التسوية بعد خمسة أعوام. أما من يحمل تأشيرة رجل أعمال فيمكنه التقدم للإقامة الدائمة أو التسوية، بعد عامين أو ثلاثة أعوام، ويمكن في حال تلبية متطلبات التجنيس التقدم بعد ذلك للحصول على الجنسية البريطانية. في منتصف مايو (أيار) الماضي، طرحت حكومة كير ستارمر تعديلات على قواعد التأشيرات والإقامة والجنسية للتشاور قبل أن تعدل القوانين واللوائح. وبحسب ما نشر على موقع مجلس اللوردات (الغرفة العليا من البرلمان البريطاني) فإن التعديلات تتضمن تشديداً أكثر، إلا أن ذلك التشديد يطاول العاملين، حتى المهنيين المهرة منهم، أكثر من رجال الأعمال أو المستثمرين، فمن يحمل تأشيرة رجل أعمال التي تغيرت إلى تأشيرة مبتكر أو مؤسس شركة ناشئة يمكنه التقدم للإقامة الدائمة أو التسوية، بعد عامين أو ثلاثة عوام، ويمكن في حال تلبية متطلبات التجنيس التقدم بعد ذلك للحصول على الجنسية البريطانية.

«هايد بارك للتطوير» تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس» بغرب القاهرة
«هايد بارك للتطوير» تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس» بغرب القاهرة

أموال الغد

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • أموال الغد

«هايد بارك للتطوير» تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس» بغرب القاهرة

أعلنت شركة هايد بارك للتطوير العقاري عن إطلاق المرحلة الأخيرة والمميزة من مشروعها السكني 'جاردن ليكس'، أحد أكبر مشروعاتها في غرب القاهرة والتي تحمل اسم 'بارك ريزيدنس'. ويتمتع المشروع بموقع استراتيجي بقلب غرب القاهرة، على بعد دقائق من أهم المراكز الحيوية والخدمات التعليمية، والترفيهية، والصحية من بينها نادي الجزيرة، ومول العرب. وقد شهد إطلاق المرحلة إقبالا كبيرا منذ اللحظات الأولى، مما يعكس مكانته كأحد أبرز المشروعات السكنية المتكاملة في المنطقة. يأتي هذا الإطلاق استكمالاً لسلسلة النجاحات التي حققتها المراحل السابقة من المشروع، والتي سجلت مبيعات ضخمة في وقت قياسي، مما يؤكد ثقة العملاء المتزايدة في مشروع جاردن ليكس، وتميزه كمجتمع سكني متكامل في غرب القاهرة. وتتميز'بارك ريزيدنس' بتصميمها العمراني المتكامل، وتتوزع الوحدات السكنية بعناية حول الحديقة الرئيسية والبحيرة، لتوفر مستوى عال من الخصوصية والهدوء للسكان. تمتد المساحات الخضراء والحدائق والمناظر الطبيعية في هذه المرحلة على85% من المساحة الكلية، في مقابل 15% من النسبة البنائية، مما يعكس التزام هايد بارك بتوفير بيئة سكنية صحية ومتوازنة، تحيطها إطلالات خضراء بانورامية بزاوية 360 درجة. وتستمر هايد بارك في تنفيذ رؤيتها لتحقيق تنمية عمرانية مستدامة داخل المدن الجديدة، وذلك من خلال تقديم مجتمعات سكنية متكاملة تجمع بين جودة التصميم المعماري، وتكامل الخدمات، والمساحات الطبيعية المفتوحة. كما تمضي الشركة قدما في تنفيذ خطتها الاستثمارية لعام 2025 بالتوسع في الحصول على أراض جديدة لتعزيز محفظتها العقارية، وطرح المزيد من المشروعات السكنية المتميزة.

"هايد بارك" تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" في غرب القاهرة
"هايد بارك" تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" في غرب القاهرة

البورصة

timeمنذ 4 أيام

  • أعمال
  • البورصة

"هايد بارك" تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" في غرب القاهرة

أعلنت شركة هايد بارك للتطوير العقاري عن إطلاق المرحلة الأخيرة من مشروعها السكني 'جاردن ليكس' بمدينة 6 أكتوبر بغرب القاهرة، تحت اسم 'بارك ريزيدنس'، وذلك ضمن خطة الشركة لتعزيز محفظتها من المشروعات السكنية المتميزة في السوق المصري. وتتميز المرحلة الجديدة بتصميم عمراني يركز على تحقيق التوازن بين المساحات الخضراء والمباني، حيث تحتل المساحات المفتوحة من حدائق ومناظر طبيعية نحو 85% من إجمالي المساحة، في مقابل 15% فقط للنسبة البنائية، وهو ما يعكس التزام الشركة بتوفير بيئة صحية ومستدامة. يقام مشروع 'جاردن ليكس' على مساحة 69 فدانًا، وقد تم تصميمه بواسطة شركة Eklego Design العالمية، ويضم باقة متنوعة من الوحدات السكنية تشمل شققًا، ووحدات دوبلكس، إلى جانب عدد من الخدمات المتكاملة، أبرزها مواقف سيارات مخصصة لكل وحدة، ونادٍ اجتماعي (Club House)، ومرافق خدمية متنوعة. وتوفر هايد بارك في هذه المرحلة وحدات بمساحات تبدأ من 104 أمتار مربعة، مع أنظمة سداد مرنة تبدأ من 5% مقدم حجز، وتقسيط على فترات تصل إلى 9 سنوات، لتلائم شرائح متعددة من العملاء. تستهدف الشركة التوسع في الحصول على أراضٍ جديدة بعدد من المناطق الحيوية لتنفيذ مشروعات عقارية متنوعة، تشمل الاستخدامات السكنية والتجارية والإدارية، سعيًا منها لتعزيز محفظتها العقارية وطرح منتجات جديدة تتماشى مع احتياجات السوق. تخطط الشركة للتوسع في الأسواق الخارجية، خاصة في منطقة الخليج العربي، من خلال تأسيس فرع جديد في المملكة العربية السعودية، وتطوير منتجات عقارية تتناسب مع طبيعة السوق السعودي وتطلعات العملاء هناك. وتدرس الشركة حاليًا ثلاثة مواقع مختلفة في السعودية، تمهيدًا لإطلاق أول مشروع متكامل خلال الفترة المقبلة. تأسست شركة هايد بارك للتطوير العقاري عام 2007 تحت اسم 'داماك العقارية للتطوير'، قبل أن تنتقل ملكيتها في عام 2009 إلى مجموعة من الكيانات المصرية، شملت بنك التعمير والإسكان، والبنك العقاري المصري العربي، والشركة القابضة للاستثمار والتعمير، الذين استحوذوا على 60% من أسهم الشركة. وفي عام 2013، انضمت هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة كمساهم وشريك استراتيجي بدلًا من مجموعة داماك. ويبلغ رأس مال الشركة حاليًا 950 مليون جنيه، وتمتلك محفظة مشروعات تضم أربعة مشروعات رئيسية: هايد بارك القاهرة الجديدة، وتاوني، وجاردن ليكس بمدينة 6 أكتوبر، وسي شور بالساحل الشمالي. : الاستثمار العقارىالتطوير العقارىالعقارات

هايد بارك للتطوير العقاري تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" بغرب القاهرة
هايد بارك للتطوير العقاري تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" بغرب القاهرة

أهل مصر

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • أهل مصر

هايد بارك للتطوير العقاري تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع "جاردن ليكس" بغرب القاهرة

أعلنت شركة هايد بارك للتطوير العقاري عن إطلاق المرحلة الأخيرة والمميزة من مشروعها السكني المميز "جاردن ليكس"، أحد أكبر مشروعاتها في غرب القاهرة. والتي تحمل اسم "بارك ريزيدنس"، ويتمتع المشروع بموقع استراتيجي بقلب غرب القاهرة، على بعد دقائق من أهم المراكز الحيوية والخدمات التعليمية، والترفيهية، والصحية من بينها نادي الجزيرة، ومول العرب. وقد شهد إطلاق المرحلة إقبالا كبيرا منذ اللحظات الأولى، مما يعكس مكانته كأحد أبرز المشروعات السكنية المتكاملة في المنطقة. يأتي هذا الإطلاق استكمالاً لسلسلة النجاحات التي حققتها المراحل السابقة من المشروع، والتي سجلت مبيعات ضخمة في وقت قياسي، مما يؤكد ثقة العملاء المتزايدة في مشروع جاردن ليكس، وتميزه كمجتمع سكني متكامل في غرب القاهرة. وتتميز"بارك ريزيدنس" بتصميمها العمراني المتكامل، وتتوزع الوحدات السكنية بعناية حول الحديقة الرئيسية والبحيرة، لتوفر مستوى عال من الخصوصية والهدوء للسكان. تمتد المساحات الخضراء والحدائق والمناظر الطبيعية في هذه المرحلة على85% من المساحة الكلية، في مقابل 15% من النسبة البنائية، مما يعكس التزام هايد بارك بتوفير بيئة سكنية صحية ومتوازنة، تحيطها إطلالات خضراء بانورامية بزاوية 360 درجة. وتستمر هايد بارك في تنفيذ رؤيتها لتحقيق تنمية عمرانية مستدامة داخل المدن الجديدة، وذلك من خلال تقديم مجتمعات سكنية متكاملة تجمع بين جودة التصميم المعماري، وتكامل الخدمات، والمساحات الطبيعية المفتوحة. كما تمضي الشركة قدما في تنفيذ خطتها الاستثمارية لعام 2025 بالتوسع في الحصول على أراض جديدة لتعزيز محفظتها العقارية، وطرح المزيد من المشروعات السكنية المتميزة.

هايد بارك تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس»
هايد بارك تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس»

عالم المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • عالم المال

هايد بارك تطلق المرحلة الأخيرة من مشروع «جاردن ليكس»

أعلنت شركة هايد بارك للتطوير العقاري عن إطلاق المرحلة الأخيرة والمميزة من مشروعها السكني المميز 'جاردن ليكس'، أحد أكبر مشروعاتها في غرب القاهرة. والتي تحمل اسم 'بارك ريزيدنس'، ويتمتع المشروع بموقع استراتيجي بقلب غرب القاهرة، على بعد دقائق من أهم المراكز الحيوية والخدمات التعليمية، والترفيهية، والصحية من بينها نادي الجزيرة، ومول العرب، وقد شهد إطلاق المرحلة إقبالا كبيرا منذ اللحظات الأولى، مما يعكس مكانته كأحد أبرز المشروعات السكنية المتكاملة في المنطقة. يأتي هذا الإطلاق استكمالاً لسلسلة النجاحات التي حققتها المراحل السابقة من المشروع، والتي سجلت مبيعات ضخمة في وقت قياسي، مما يؤكد ثقة العملاء المتزايدة في مشروع جاردن ليكس، وتميزه كمجتمع سكني متكامل في غرب القاهرة. وتتميز'بارك ريزيدنس' بتصميمها العمراني المتكامل، وتتوزع الوحدات السكنية بعناية حول الحديقة الرئيسية والبحيرة، لتوفر مستوى عال من الخصوصية والهدوء للسكان. تمتد المساحات الخضراء والحدائق والمناظر الطبيعية في هذه المرحلة على 85% من المساحة الكلية، في مقابل 15% من النسبة البنائية، مما يعكس التزام هايد بارك بتوفير بيئة سكنية صحية ومتوازنة، تحيطها إطلالات خضراء بانورامية بزاوية 360 درجة. وتستمر هايد بارك في تنفيذ رؤيتها لتحقيق تنمية عمرانية مستدامة داخل المدن الجديدة، وذلك من خلال تقديم مجتمعات سكنية متكاملة تجمع بين جودة التصميم المعماري، وتكامل الخدمات، والمساحات الطبيعية المفتوحة. كما تمضي الشركة قدما في تنفيذ خطتها الاستثمارية لعام 2025 بالتوسع في الحصول على أراض جديدة لتعزيز محفظتها العقارية، وطرح المزيد من المشروعات السكنية المتميزة. وفي وقت سابق كشف ماجد الشريف، الرئيس التنفيذى لشركة هايد بارك، عن أن الشركة قامت بتسليم 450 وحدة حتى الآن وهذه الوحدات تم إنشاؤها خلال أعوام الثورة، مشيرا إلى أنه خلال صيف 2015 ستستقبل هايد بارك أول ساكن فيها، وأن معظم عمليات التطوير فى هايد بارك تمت بعد ثورة 25 يناير بحجم استثمارات مليار جنيه، وذلك فى وقت كانت تعانى منه معظم الشركات العقارية من ركود وتوقف فى مشروعاتها، متوقعا أن يتم تسليم 1000 وحدة خلال العام الحالى ليصل إجمالى عدد الوحدات المستخدمة إلى 1500 وحدة. وأضاف أن الشركة توافق من حيث المبدأ على الدخول فى شراكات مع مستثمرين سواء محليين أو عربا، خاصة أنها تمتلك اسما قويا فى السوق بما شجع المساهمين بالدخول فى توسعات جديدة بأشكالها المختلفة سواء كانت شراء أراض جديدة أو الدخول فى شراكات، ولكن الشركة تفضل عدم التوسع فى الوقت الحالى فى استثمارات خاصة أنه مازال هناك عدد كبير من الأقساط التى مازالت مستحقة على الأراضى. وعلى صعيد نسب التطوير، أوضح الشريف أن الشركة تقوم حاليا بتطوير 200 فدان بالشراكة مع ماونتن فيو، وهناك 100 فدان أخرى بالشراكة مع المهندسين حسين وأحمد صبور، والشركة تقوم بتطوير 400 فدان أخرى أى أن المتبقى من مساحة المشروع غير المطورة 750 فدانا، لافتا إلى أن الشركة تتلقى بصورة دورية طلبات من مطورى القطاع الخاص للدخول فى شراكة، والشركة تدرس العروض المقدمة للوقوف على الأسلوب الأمثل فى العمل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store