logo
#

أحدث الأخبار مع #هماممجاهد

الصراع بدأ عام 1947.. تاريخ الحروب بين الهند وباكستان
الصراع بدأ عام 1947.. تاريخ الحروب بين الهند وباكستان

الطريق

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الطريق

الصراع بدأ عام 1947.. تاريخ الحروب بين الهند وباكستان

الأربعاء، 7 مايو 2025 10:05 مـ بتوقيت القاهرة قدّم الإعلامي همام مجاهد عبر قناة القاهرة الإخبارية عرضًا تفصيليًا لتاريخ الصراع الطويل بين الجارتين النوويتين، الهند وباكستان، في ضوء التصعيد الأخير الذي بدأ في الثاني من أبريل الماضي، حين تعرضت منطقة باهليجام السياحية في كشمير الهندية لهجوم مسلح أسفر عن مقتل نحو 26 شخصًا. وعلى إثر الحادث، أغلقت الهند معبر أتاري الحدودي مع باكستان، وشنّت ضربات على مواقع داخل الأراضي الباكستانية، شملت مدينتي مظفر آباد في كشمير الباكستانية، ومناطق أخرى في إقليم البنجاب، تلا ذلك تبادل مكثف لإطلاق النار بين الجانبين، ما أدى إلى تصاعد التوتر من جديد بين الدولتين. تعود جذور الصراع إلى عام 1947، حين جرى تقسيم الهند إلى دولتين: الهند ذات الأغلبية الهندوسية وباكستان ذات الأغلبية المسلمة، لكن إقليم كشمير ظل عالقًا، لم ينضم رسميًا لأي من البلدين، ما فجّر أول حرب بين الطرفين، انتهت بتدخل الأمم المتحدة وتقسيم كشمير إلى ثلثين تحت السيادة الهندية، والثلث الباقي لباكستان. وفي عام 1999، اندلع القتال مجددًا في كارجيل بعد أن احتلت قوات غير نظامية، قيل إنها مدعومة من الجيش الباكستاني، مواقع هندية على خط المراقبة، بضغط من واشنطن، انسحبت باكستان، وتوقفت العمليات. توالت الهجمات والتصعيدات، أبرزها 2016 هجوم على قاعدة عسكرية هندية في أوري، ردت عليه الهند بضربات وُصفت بـ"الجراحية"، و2019 تفجير انتحاري قتل 40 من أفراد الأمن الهندي، فردت نيودلهي بضربات جوية داخل باكستان، تحديدًا في منطقة بلاكوت، أعقبها تبادل للغارات الجوية.

باكستان تشهد حالة من الذعر والقلق بعد إعلان الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند
باكستان تشهد حالة من الذعر والقلق بعد إعلان الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند

مستقبل وطن

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مستقبل وطن

باكستان تشهد حالة من الذعر والقلق بعد إعلان الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند

قد تتحول المزارع والمراعي الخضراء في إقليم السند الباكستاني إلى أراضٍ قاحلة، بعد إعلان الهند تعليق العمل بـ"معاهدة مياه نهر السند" التي أُبرمت بوساطة البنك الدولي عام 1960. وعرض نشرة الأخبار التي يقدمها الإعلاميان همام مجاهد وداليا نجاتي عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، تقريرا بعنوان "باكستان تشهد حالة من الذعر والقلق بعد إعلان الهند تعليق العمل بمعاهدة مياه نهر السند"، فهذا القرار، الذي جاء على خلفية مقتل أكثر من 20 شخصًا في الجزء الهندي من كشمير، أثار قلقًا بالغًا لدى المزارعين في باكستان، إذ يُعد نهر السند المصدر الأساسي لري معظم الأراضي الزراعية في البلاد. يقول أحد المزارعين بقلق: "إذا أوقفوا المياه، سيتحول كل هذا إلى صحراء. الماء هو كل شيء؛ إذا توفر، جاء معه الخير، وإذا انقطع سنموت من الجوع". هذا الشعور لا يقتصر على كبار المزارعين فحسب، بل يشمل الجميع، إذ يرون في قرار الهند تهديدًا مباشرًا لأمن البلاد الغذائي ومصدر رزق الملايين، حتى وإن كانت هناك آمال بقدوم موسم مطري يُخفف من الأزمة مؤقتًا. تعليق العمل بمعاهدة تقاسم المياه يُدخل إسلام آباد في مأزق مائي خطير، لا سيما أن البلاد تواجه أصلًا عجزًا كبيرًا في موارد المياه، حيث حذرت السلطات من أن إقليمي البنجاب والسند، وهما القلب الزراعي لباكستان، يعانيان نقصًا في المياه تجاوز 35% خلال الأشهر الماضية. تحوُّل مياه نهر السند إلى أداة سياسية يعيد إلى الأذهان تهديدات سابقة أطلقتها نيودلهي، مفادها أن "الدماء والماء لا يلتقيان"، ما يعكس حجم التوتر المتصاعد بين الجارتين في ظل اشتداد الخلافات الجيوسياسية.

"تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل" فى عرض تفصيلى للقاهرة الإخبارية
"تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل" فى عرض تفصيلى للقاهرة الإخبارية

اليوم السابع

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليوم السابع

"تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل" فى عرض تفصيلى للقاهرة الإخبارية

محمد شرقاوى قدم الإعلامي همام مجاهد عرضًا تفصيليًا على قناة «القاهرة الإخبارية»، بعنوان «تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل»، حيث أوضح أن إسرائيل تشهد تمردًا عسكريًا غير متوقع من قبل قوات الاحتياط، وهو ما لم يتوقعه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. وأشار إلى أنه بعد توقيع المئات من جنود قوات الاحتياط على عريضة تطالب بإنهاء الحرب في غزة، انضم المئات من جنود وحدة الاستخبارات العسكرية 8200 إلى الأصوات المطالبة بوقف الحرب، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى فصل عدد كبير من كبار القادة والمئات من جنود الاحتياط، ما أحدث هزة كبيرة في الداخل الإسرائيلي. ولفت إلى أن قوات الاحتياط تعد أحد الركائز الأساسية للأمن في إسرائيل، إذ ينص قانون خدمة الاحتياط الإسرائيلي على أن قوات الاحتياط تشكل جزءًا لا يتجزأ من الجيش، هذا القانون يفرض على كل إسرائيلي أنهى خدمته الإلزامية أن يلتحق بقوات الاحتياط ويكون ملزمًا بالاستجابة للاستدعاء السنوي من قبل الجيش. وأوضح أن الخدمة العسكرية تنقسم في الجيش الإسرائيلي إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الخدمة الإلزامية «التي تفرض على جميع الإسرائيليين عند بلوغهم سن 18 عامًا»، الخدمة في القوات النظامية «لمن انضموا للعمل في الجيش بشكل دائم بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية»، والخدمة في قوات الاحتياط «التي تضم الجنود الذين أنهوا فترة التجنيد الإلزامي مع بقائهم في حالة استعداد للمشاركة في الحروب والصراعات». وأفاد بأن التجنيد العام في إسرائيل يشمل جميع المواطنين القادرين على حمل السلاح من الذكور والإناث، باستثناء بعض الفئات مثل النساء المتدينات والمتزوجات والأمهات إضافة إلى الحريديم، ويمنح جنود الاحتياط مكافآت تعويضية عن تركهم أعمالهم وحياتهم الاجتماعية، تتراوح بين 60 دولارًا إلى 300 دولار يوميًا.

أزمة جديدة تضرب إسرائيل.. القاهرة الإخبارية تكشف التفاصيل
أزمة جديدة تضرب إسرائيل.. القاهرة الإخبارية تكشف التفاصيل

بوابة الفجر

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الفجر

أزمة جديدة تضرب إسرائيل.. القاهرة الإخبارية تكشف التفاصيل

قدم الإعلامي همام مجاهد عرضًا تفصيليًا على قناة القاهرة الإخبارية"، بعنوان "تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل"، حيث أوضح أن إسرائيل تشهد تمردًا عسكريًا غير متوقع من قبل قوات الاحتياط، وهو ما لم يتوقعه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. وأشار إلى أنه بعد توقيع المئات من جنود قوات الاحتياط على عريضة تطالب بإنهاء الحرب في غزة، انضم المئات من جنود وحدة الاستخبارات العسكرية 8200 إلى الأصوات المطالبة بوقف الحرب، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى فصل عدد كبير من كبار القادة والمئات من جنود الاحتياط، ما أحدث هزة كبيرة في الداخل الإسرائيلي. ولفت إلى أن قوات الاحتياط تعد أحد الركائز الأساسية للأمن في إسرائيل، إذ ينص قانون خدمة الاحتياط الإسرائيلي على أن قوات الاحتياط تشكل جزءًا لا يتجزأ من الجيش، هذا القانون يفرض على كل إسرائيلي أنهى خدمته الإلزامية أن يلتحق بقوات الاحتياط ويكون ملزمًا بالاستجابة للاستدعاء السنوي من قبل الجيش. وأوضح أن الخدمة العسكرية تنقسم في الجيش الإسرائيلي إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الخدمة الإلزامية التي تفرض على جميع الإسرائيليين عند بلوغهم سن 18 عامًا، الخدمة في القوات النظامية لمن انضموا للعمل في الجيش بشكل دائم بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية، والخدمة في قوات الاحتياط التي تضم الجنود الذين أنهوا فترة التجنيد الإلزامي مع بقائهم في حالة استعداد للمشاركة في الحروب والصراعات. وأفاد بأن التجنيد العام في إسرائيل يشمل جميع المواطنين القادرين على حمل السلاح من الذكور والإناث، باستثناء بعض الفئات مثل النساء المتدينات والمتزوجات والأمهات إضافة إلى الحريديم، ويمنح جنود الاحتياط مكافآت تعويضية عن تركهم أعمالهم وحياتهم الاجتماعية، تتراوح بين 60 دولارًا إلى 300 دولار يوميًا.

تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل
تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل

الدستور

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الدستور

تمرد قوات الاحتياط.. أزمة جديدة تضرب إسرائيل

قدم الإعلامي همام مجاهد عرضًا تفصيليًا عبر قناة 'القاهرة الإخبارية'، عن تمرد قوات الاحتياط الأزمة الجديدة التي تضرب إسرائيل، موضحًا أن تل أبيب تشهد تمردًا عسكريًا غير متوقع من قبل قوات الاحتياط، وهو ما لم يتوقعه رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو. وأضاف مجاهد، أنه بعد توقيع المئات من جنود قوات الاحتياط على عريضة تطالب بإنهاء الحرب في غزة، انضم المئات من جنود وحدة الاستخبارات العسكرية 8200 إلى الأصوات المطالبة بوقف الحرب، مما دفع الجيش الإسرائيلي إلى فصل عدد كبير من كبار القادة والمئات من جنود الاحتياط، ما أحدث هزة كبيرة في الداخل الإسرائيلي. وأوضح، أن قوات الاحتياط تعد أحد الركائز الأساسية للأمن في إسرائيل، إذ ينص قانون خدمة الاحتياط الإسرائيلي على أن قوات الاحتياط تشكل جزءًا لا يتجزأ من الجيش، هذا القانون يفرض على كل إسرائيلي أنهى خدمته الإلزامية أن يلتحق بقوات الاحتياط ويكون ملزمًا بالاستجابة للاستدعاء السنوي من قبل الجيش. وأكد أن الخدمة العسكرية تنقسم في الجيش الإسرائيلي إلى ثلاثة أقسام رئيسية: الخدمة الإلزامية التي تفرض على جميع الإسرائيليين عند بلوغهم سن 18 عامًا، والخدمة في القوات النظامية لمن انضموا للعمل في الجيش بشكل دائم بعد انتهاء خدمتهم الإلزامية، والخدمة في قوات الاحتياط التي تضم الجنود الذين أنهوا فترة التجنيد الإلزامي مع بقائهم في حالة استعداد للمشاركة في الحروب والصراعات. وأشار إلى أن التجنيد العام في إسرائيل يشمل جميع المواطنين القادرين على حمل السلاح من الذكور والإناث، باستثناء بعض الفئات مثل النساء المتدينات والمتزوجات والأمهات إضافة إلى الحريديم، ويمنح جنود الاحتياط مكافآت تعويضية عن تركهم أعمالهم وحياتهم الاجتماعية، تتراوح بين 60 دولارًا إلى 300 دولار يوميًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store