logo
#

أحدث الأخبار مع #هودجكين

وفاة لاعب مانشستر يونايتد الأسبق بعد إصابته بالسرطان للمرة الثالثة
وفاة لاعب مانشستر يونايتد الأسبق بعد إصابته بالسرطان للمرة الثالثة

مصراوي

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

وفاة لاعب مانشستر يونايتد الأسبق بعد إصابته بالسرطان للمرة الثالثة

توفى اللاعب الأسبق لنادي مانشستر يونايتد، جو تومسون، بعد صراع مع مرض السرطان عن عمر يناهز 36 عاما. وقدم نادي مانشستر يونايتد تعازيه للاعب كرة القدم السابق جو تومسون، الذي تم تشخيص إصابته بالسرطان للمرة الثالثة العام الماضي. وكشف تومسون، الذي تخرج من أكاديمية مانشستر يونايتد، أنه تم تشخيصه بسرطان الغدد الليمفاوية في مرحلته الرابعة - وهو نوع من سرطان الدم. وشُخِّصَ سابقًا بسرطان الغدد الليمفاوية هودجكين عام ٢٠١٣، وتعافى منه قبل أن يعود السرطان بعد أربع سنوات. ثم تعافى مرة أخرى قبل أن يُنهي مسيرته الكروية عام 2019. وتضمنت مسيرة تومسون كلاعب فترات لعب في أندية روشدايل، وترانمير، وساوثبورت، وبوري، وكارلايل يونايتد، قبل اعتزاله في عام 2019. A man who epitomised our club's values ❤️ We are saddened to share that Joe Thompson has passed away. A warm personality who had a deep connection with our club from a young age, our thoughts are with Joe's family and friends at this difficult time. — Manchester United (@ManUtd) April 18, 2025 اقرأ أيضًا:

دراسة: عيوب القلب الخلقية تزيد خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 66%
دراسة: عيوب القلب الخلقية تزيد خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 66%

الجمهورية

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الجمهورية

دراسة: عيوب القلب الخلقية تزيد خطر الإصابة بالسرطان بنسبة 66%

توصل باحثون في كوريا الجنوبية إلى نتائج مثيرة تشير إلى أن الأطفال الذين يعانون من عيوب القلب الخلقية لديهم خطر متزايد للإصابة بأنواع متعددة من السرطان ، بما في ذلك سرطان الكبد، المبيض، الدماغ، والكلى، بنسبة 66% أكثر مقارنة ب الأطفال الأصحاء. تم التوصل إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل بيانات طبية ل3.5 مليون طفل وُلدوا في كوريا الجنوبية، سواء كانوا يعانون من عيوب في القلب أو لا. وقد تابع العلماء الحالة الصحية للأطفال وأمهاتهم على مدار 10 سنوات، ليكتشفوا أن الأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب يعانون من خطر الإصابة ب السرطان بنسبة أكبر، خاصةً الأطفال حديثو الولادة الذين يعانون من عيوب في الأوعية الدموية أو صمامات القلب. كما أظهرت النتائج أن خطر الإصابة بسرطان الكبد كان أعلى بخمس مرات عن المعدل الطبيعي، في حين كان خطر الإصابة بسرطان المبيض وسرطان الغدد الليمفاوية هودجكين وسرطان الكلى أكبر بنسبة تتراوح من 1.5 إلى 1.65 مرة. في جانب آخر، أظهرت الدراسة أن أمهات الأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب هن أكثر عرضة للإصابة ب السرطان بنسبة 17% على مدار 10 سنوات مقارنة بأمهات الأطفال الأصحاء. ولم يتم تحديد السبب الرئيسي لهذه الظاهرة بعد، إلا أن الباحثين أشاروا إلى إمكانية وجود استعداد وراثي أو تأثيرات ناتجة عن الضغوط النفسية. كما أكد العلماء على أهمية المتابعة الطبية المستمرة للأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب نظرًا لزيادة خطر الإصابة بعدد من الأمراض المزمنة. نقلا عن روسيا اليوم جوجل نيوز

أطباء: عيوب القلب الخلقية تزيد من خطر الإصابة بالأورام
أطباء: عيوب القلب الخلقية تزيد من خطر الإصابة بالأورام

روسيا اليوم

time١٩-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • روسيا اليوم

أطباء: عيوب القلب الخلقية تزيد من خطر الإصابة بالأورام

ويشير المكتب الإعلامي لجمعية القلب الأمريكية، إلى أن العلماء توصلوا إلى هذا الاستنتاج بعد تحليل البيانات الطبية لـ 3.5 مليون طفل ولدوا في كوريا الجنوبية مع أو من دون عيوب في القلب (72205 طفل). وتابع الباحثون الحالة الصحية للأطفال وأمهاتهم في المتوسط لمدة 10 سنوات. وأظهرت نتائج التحليل أن الأطفال الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب معرضون لخطر الإصابة بالسرطان بنسبة 66 بالمئة أكثر من الأطفال الذين لا يعانون من عيوب في القلب. وكان هذا الخطر أعلى بمرتين عند الأطفال حديثي الولادة الذين يعانون من عيوب تؤثر على الأوعية الدموية أو صمامات القلب، ومرتين بين أولئك الذين يعانون من أمراض القلب الخلقية المعقدة. ووفقا للأطباء، كان خطر الإصابة بسرطان الكبد أعلى بنحو خمسة أضعاف من المعدل الطبيعي للأطفال الأصحاء، ونفس الشيء أيضا لسرطان المبيض، وكان احتمال الإصابة بسرطان الغدد الليمفاوية هودجكين وسرطان الكلى أعلى بنحو 1.5 إلى 1.65 مرة من المعدل الطبيعي. وأن بعض التشوهات وفقا للعلماء بما فيها التطور المتكرر لسرطان الكبد، ترتبط باضطرابات الدورة الدموية، ولكن لم تدرس طبيعة وآليات التطور المتزايد لأشكال أخرى من السرطان بعد. واتضح للباحثين أن أمهات الأطفال المولودين بعيوب في القلب هن أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 17 بالمئة على مدى السنوات الـ10 المقبلة مقارنة بأمهات الأطفال دون عيوب في القلب. واستبعد الباحثون في تحليلهم الأمهات (19310 امرأة) اللواتي كانت لديهن إصابات بالسرطان سابقا. لم يحدد الباحثون سبب هذه الظاهرة بعد. ربما يكون لدى هؤلاء النساء استعداد وراثي أو طفرات تؤثر في نفس الوقت على التشوهات والسرطان. وتفسير آخر محتمل هو الإجهاد. يزيد من خطر الإصابة بالسرطان ، وإنجاب طفل مريض أمر مرهق. لذلك يؤكد الباحثون على أهمية المراقبة مدى الحياة لصحة المرضى الذين يعانون من عيوب خلقية في القلب. في الوقت نفسه، لاحظوا أنه قد يكون هناك عامل غير معروف أثر على النتائج. وتجدر الإشارة، إلى أن عيوب القلب الخلقية تعتبر من أكثر اضطرابات نمو الجنين انتشارا، حيث تحدث لدى حوالي 1 بالمئة من الأطفال حديثي الولادة كل عام. ويؤدي وجودها إلى زيادة كبيرة في احتمال وفاة الطفل في السنوات الأولى من حياته، كما يؤدي إلى زيادة كبيرة في خطر الإصابة بعدد كبير من الأمراض المزمنة والمعدية، وعدد من المشكلات العقلية. المصدر: تاس

رحلة شفاء ملهمة مع سرطان الغدد الليمفاوية.. من الأعراض الأولى إلى التعافي، قوة وإرادة تصنع الفرق. للتفاصيل
رحلة شفاء ملهمة مع سرطان الغدد الليمفاوية.. من الأعراض الأولى إلى التعافي، قوة وإرادة تصنع الفرق. للتفاصيل

أخبار مصر

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • أخبار مصر

رحلة شفاء ملهمة مع سرطان الغدد الليمفاوية.. من الأعراض الأولى إلى التعافي، قوة وإرادة تصنع الفرق. للتفاصيل

سرطان الغدد الليمفاوية هو أحد أكثر أنواع سرطانات الدم شيوعاً، ويؤثر بشكل مباشر على الجهاز المناعي في الجسم. وفقاً لـكليفلاند كلينك، فإن المرض يبدأ عندما تنمو الخلايا الليمفاوية بشكل غير طبيعي، مما يؤدي إلى تكون الأورام في العقد الليمفاوية أو في أعضاء أخرى من الجسم.في هذا التقرير، نستعرض تجربة السيدة 'أمل'، التي خاضت رحلة مع هذا المرض، من الأعراض الأولى حتى التعافي، حتى يستلهم أي مريض من هذه التجربة التي تُعد ناجحة، القوة والمثابرة. إعداد: إيمان محمد تجربة أمل مع سرطان الغدد الليمفاوية تقول 'أمل'، 40 عاماً، لـ'سيّدتي' إنها في البداية لم تلحظ شيئاً يدعو إلى القلق، بينما فقط ظهر لديها تورم صغير في رقبتها، لكنه لم يكن مؤلماً. وبحسب مؤسسة 'سرطان الدم في المملكة المتحدة'، فإن التورم غير المؤلم في العقد الليمفاوية هو أحد الأعراض الأكثر شيوعاً لسرطان الغدد الليمفاوية.وبالعودة إلى أمل فهي تتذكر البدايات قائلة: 'مع مرور الأسابيع، لاحظت أنني أشعر بتعب مستمر، وأعاني من تعرق ليلي شديد وفقدان وزن غير مبرر'. ازدادت حدّة القلق لديها، خاصة عندما لاحظت أن التورم لا يختفي بل يزداد حجماً.تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية بعد إجراء سلسلة من الفحوص، بما في ذلك تحاليل الدم والخزعة، تلقت 'أمل' تشخيصاً كان بمثابة 'صدمة' حسب وصفها، حيث تم تشخيصها بـ سرطان الغدد الليمفاوية من نوع 'هودجكين'.هناك نوعان رئيسيان من هذا المرض:هودجكين.لا هودجكين.يتميز النوع الأول بوجود خلايا ريد-ستيرنبرج، وهو أقل شيوعاً مقارنةً بـ اللاهودجكين، لكنه أكثر استجابة للعلاج في مراحله المبكرة.تقول 'أمل' إن عند سماعها للتشخيص، شعرت بالخوف والقلق، إذ لم تكن تعرف الكثير عن هذا المرض أو عن فرص التعافي منه. لكن الأطباء قاموا بطمأنتها بأن نسبة الشفاء من نوع هودجكين مرتفعة، خاصةً مع الاكتشاف المبكر واتباع العلاج المناسب.رحلة علاج سرطان الغدد الليمفاوية علاج سرطان الغدد الليمفاوية يقوم على عدة برتوكولات مثل:العلاج الكيميائي بحسب تجربة السيدة الأربعينية، فإن البداية كانت مع إقرار بروتوكول علاجي مكثف بدأ بالعلاج الكيميائي، وهو العلاج الأكثر شيوعاً لهذا النوع من السرطان. وفقاً لمؤسسة سرطان الدم في المملكة المتحدة، فإن العلاج الكيميائي يستخدم عقاقير قوية للقضاء على الخلايا السرطانية أو الحدّ من انتشارها.اقرأوا تجربتي في اتباع 5 نصائح حسّنت من صحتي قبل الزفافالآثار الجانبية للعلاج الكيميائيكان لهذا العلاج تأثيرات جانبية قاسية، مثل:فقدان الشعر.الإرهاق الشديد.الغثيان.ضعف المناعة.تقول 'أمل': 'لم يكن الأمر سهلاً، فالعلاج الكيميائي لم يؤثر فقط على جسدي، بل كان له تأثير نفسي كبير، خاصةً عند رؤية شعري يتساقط لأول…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

تجربتي مع سرطان الغدد الليمفاوية
تجربتي مع سرطان الغدد الليمفاوية

مجلة سيدتي

time١٢-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • مجلة سيدتي

تجربتي مع سرطان الغدد الليمفاوية

سرطان الغدد الليمفاوية هو أحد أكثر أنواع سرطانات الدم شيوعاً، ويؤثر بشكل مباشر على الجهاز المناعي في الجسم. وفقاً لـكليفلاند كلينك، فإن المرض يبدأ عندما تنمو الخلايا الليمفاوية بشكل غير طبيعي، مما يؤدي إلى تكون الأورام في العقد الليمفاوية أو في أعضاء أخرى من الجسم. في هذا التقرير، نستعرض تجربة السيدة "أمل"، التي خاضت رحلة مع هذا المرض، من الأعراض الأولى حتى التعافي، حتى يستلهم أي مريض من هذه التجربة التي تُعد ناجحة، القوة والمثابرة. تجربة أمل مع سرطان الغدد الليمفاوية تقول "أمل"، 40 عاماً، لـ"سيّدتي" إنها في البداية لم تلحظ شيئاً يدعو إلى القلق، بينما فقط ظهر لديها تورم صغير في رقبتها، لكنه لم يكن مؤلماً. وبحسب مؤسسة "سرطان الدم في المملكة المتحدة"، فإن التورم غير المؤلم في العقد الليمفاوية هو أحد الأعراض الأكثر شيوعاً لسرطان الغدد الليمفاوية. وبالعودة إلى أمل فهي تتذكر البدايات قائلة: "مع مرور الأسابيع، لاحظت أنني أشعر بتعب مستمر، وأعاني من تعرق ليلي شديد وفقدان وزن غير مبرر". ازدادت حدّة القلق لديها، خاصة عندما لاحظت أن التورم لا يختفي بل يزداد حجماً. تشخيص سرطان الغدد الليمفاوية بعد إجراء سلسلة من الفحوص، بما في ذلك تحاليل الدم والخزعة، تلقت "أمل" تشخيصاً كان بمثابة "صدمة" حسب وصفها، حيث تم تشخيصها بـ سرطان الغدد الليمفاوية من نوع "هودجكين". هناك نوعان رئيسيان من هذا المرض: هودجكين. لا هودجكين. يتميز النوع الأول بوجود خلايا ريد-ستيرنبرج، وهو أقل شيوعاً مقارنةً بـ اللاهودجكين، لكنه أكثر استجابة للعلاج في مراحله المبكرة. تقول "أمل" إن عند سماعها للتشخيص، شعرت بالخوف والقلق، إذ لم تكن تعرف الكثير عن هذا المرض أو عن فرص التعافي منه. لكن الأطباء قاموا بطمأنتها بأن نسبة الشفاء من نوع هودجكين مرتفعة، خاصةً مع الاكتشاف المبكر واتباع العلاج المناسب. رحلة علاج سرطان الغدد الليمفاوية علاج سرطان الغدد الليمفاوية يقوم على عدة برتوكولات مثل: العلاج الكيميائي بحسب تجربة السيدة الأربعينية، فإن البداية كانت مع إقرار بروتوكول علاجي مكثف بدأ بالعلاج الكيميائي، وهو العلاج الأكثر شيوعاً لهذا النوع من السرطان. وفقاً لمؤسسة سرطان الدم في المملكة المتحدة، فإن العلاج الكيميائي يستخدم عقاقير قوية للقضاء على الخلايا السرطانية أو الحدّ من انتشارها. اقرأوا الآثار الجانبية للعلاج الكيميائي كان لهذا العلاج تأثيرات جانبية قاسية، مثل: فقدان الشعر. الإرهاق الشديد. الغثيان. ضعف المناعة. تقول "أمل": "لم يكن الأمر سهلاً، فالعلاج الكيميائي لم يؤثر فقط على جسدي، بل كان له تأثير نفسي كبير، خاصةً عند رؤية شعري يتساقط لأول مرة". العلاج الإشعاعي إلى جانب العلاج الكيميائي، خضعت "أمل" للعلاج الإشعاعي، الذي يُستخدم في بعض الحالات لاستهداف الخلايا السرطانية المتبقية بعد العلاج الكيميائي. كان الجمع بين العلاجات مرهقاً، لكنه كان ضرورياً لضمان تحقيق أفضل نتيجة ممكنة. التأثيرات النفسية لعلاج السرطان خصصت أمل جزءاً كبيراً من حديثها الجانب النفسي للعلاج، والذي قالت إن له تأثيراً كبيراً. وتقول: "لم تكن رحلة العلاج مجرد معركة جسدية، بل كانت أيضاً اختباراً نفسياً صعباً. دعم العائلة والأصدقاء لعب دوراً كبيراً في مساعدتي تجاوز هذه المحنة". يشير الخبراء إلى أن الدعم النفسي مهم جداً خلال فترة العلاج، إذ يساعد المرضى في الحفاظ على معنوياتهم وتحسين استجابتهم للعلاج. بالإضافة إلى ذلك، انضمت "أمل" إلى مجموعة دعم لمرضى السرطان، حيث التقت بأشخاص خاضوا تجارب مماثلة. هذه التجربة أعطتها دفعة من الأمل، وساعدتها على مواجهة المخاوف المتعلقة بالمستقبل. التعافي من سرطان الغدد الليمفاوية يمكن القول إن رحلة "أمل" رغم صعوبتها وحجم الألم الذي تعرضت له، إلى أنها نجحت في النهاية في تحقيق الشفاء. وتقول هنا "المثابرة والدعم العاطفي كانا عنصرين أساسيين في نجاح رحلة التعافي". يوصي خبراء مؤسسة سرطان الدم في المملكة المتحدة المرضى الذين تعافوا من سرطان الغدد الليمفاوية بمتابعة دورية منتظمة مع الأطباء، لأن احتمال الانتكاس موجود وإن كان ضئيلاً. بناءً على ذلك، تواصل "أمل" إجراء الفحوص الدورية للتأكد من أن صحتها تبقى مستقرة. الأعراض المبكرة لسرطان الغدد الليمفاوية تجربة "أمل" تؤكد على أهمية الانتباه للأعراض المبكرة لسرطان الغدد الليمفاوية، مثل: تورم غير مؤلم في الغدد الليمفاوية: يظهر عادة في الرقبة، الإبطين، أو الفخذين. الحمى: ارتفاع درجة الحرارة دون سبب واضح. التعرق الليلي الغزير: تعرق شديد أثناء الليل. فقدان الوزن غير المبرر: فقدان الوزن دون اتباع نظام غذائي أو ممارسة الرياضة. التعب المستمر والضعف: شعور دائم بالإرهاق دون سبب واضح. حكة في الجلد: حكة غير مبررة في الجلد. ألم في الصدر أو ضيق في التنفس: خاصة إذا كانت الغدد المتضخمة في منطقة الصدر. يمكن أن يؤدي الكشف المبكر إلى تحسين فرص العلاج بشكل كبير. وفقاً لـكليفلاند كلينك، فإن نسبة الشفاء من سرطان الغدد الليمفاوية من نوع هودجكين يمكن أن تصل إلى 85% عند اكتشافها في المراحل المبكرة، مما يؤكد أهمية التوجه للطبيب عند ملاحظة أي أعراض غريبة. وأكدت "أمل" من خلال تجربتها أن الصحة النفسية تلعب دوراً مهماً في التعافي، إذ إن التفاؤل والدعم النفسي يمكن أن يساهما في تحسين جودة الحياة أثناء المرض وبعد التعافي منه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store