أحدث الأخبار مع #هولمز


نافذة على العالم
٠٧-٠٧-٢٠٢٥
- ترفيه
- نافذة على العالم
ثقافة : ذكرى رحيل آرثر كونان دويل.. كيف استلهم شخصية شارلوك هولمز؟
الاثنين 7 يوليو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - تحل، اليوم، ذكرى رحيل الكاتب الاسكتلندى "آرثر كونان دويل"، وهو روائى ومؤلف اشتهر بتأليف قصص المحقق الشهير "شرلوك هولمز" التى تعتبر أحد الأعمال البارزة فى الأدب البوليسى، وقد رحل عن عالمنا في مثل هذا اليوم 7 يونيو 1930، وفي ضوء ذلك نستعرض كيف استلهم الروائي فكرة الشخصية البوليسية. ظهرت شخصية شارلوك هولمز، مع شخصية الدكتور واطسون التى ابتدعها أيضا كونان دويل، لأول مرة فى رواية "دراسة بالقرمزى"، وحصلت إحدى دار النشر على حقوق النشر فى 20 نوفمبر 1886 مقابل 25 جنيها قدمت لدويل، ويقول كونان دويل أنه استلهم شخصية هولمز من أستاذه فى الجامعة جوزيف بيل، وكتب دويل إليه قائلا: "من المؤكد جدا أننى أدين لك بشرلوك هولمز، حول دائرة الاستنتاج والاستدلال والملاحظة التى سمعتك تلقنها حاولت أن ابنى رجلا". بدءًا من عام 1891 ظهرت سلسلة من قصص هولمز فى مجلة ذا ستراند وذاع صيتها ما مكّن هولمز دويل من ترك الطب في عام 1891 وتفرغ للكتابة، لكن سرعان ما سئم المؤلف من الشخصية الشهيرة التى ابتكرها ففي القصة الأخيرة، قتل كل من هولمز وعدوه الدكتور موريارتي غير أنه اضطر إلى إعادة إحياء شرلوك هولمز لاحقًا بسبب الطلب الشعبي. في عام 1902 حصل آثر كونان دويل على وسام فارس لعمله في مستشفى ميداني في جنوب أفريقيا، بالإضافة إلى إنجازه العشرات من قصص شرلوك هولمز والعديد من الروايات. كتب أرثر كونان دويل كتبا فى التاريخ واشتهر بهواية صيد الحيتان، وشارك في العديد من المغامرات والمنافسات الرياضية فقد كان محبا للحياة والمغامرة لكن كل شيء فى حياته تغير عقب حادث تعرض له ابنه، فبعد وفاة ابنه في الحرب العالمية الأولى، أصبح آرثر كونان دويل روحانيًا مخلصًا قبل أن يتوفي عام 1930. ورحل الطبيب الاسكتلندى آرثر كونان عن عالمنا فى 7 يوليو 1930، بعد أن ابتكر العديد من الشخصيات البوليسية منها البروفيسور شالنجز، إلى جانب شرلوك هولمز، كما أنه من أشاع قضية باخرة مارى سليست الغامضة.


الوئام
٣٠-٠٦-٢٠٢٥
- صحة
- الوئام
دراسة: خفافيش الصين مُحملة بـ 20 فيروسًا جديدًا
كشف باحثون في الصين عن 20 فيروسًا جديدًا لم تُرصد من قبل، تم العثور عليها في خفافيش تعيش قرب بساتين محاذية لمناطق مأهولة في مقاطعة 'يونّان' جنوبي البلاد، ما يثير مجددًا المخاوف بشأن احتمالات انتقال أمراض جديدة من الحيوان إلى الإنسان. بحسب الدراسة المنشورة في دورية PLOS Pathogens بتاريخ 24 يونيو، تضمّن الاكتشاف فيروسات قريبة من فيروسي 'نيباه' و'هيندرا' المعروفَين بتسببهما في التهابات دماغية حادة وأمراض تنفسية قاتلة لدى البشر. ورغم خطورة التشابه، أكّد الباحثون أنه لا توجد في الوقت الراهن أدلة على انتقال هذه الفيروسات إلى الإنسان. فيروسات الصين الجديدة.. هل تنتقل إلينا؟ قاد فريق البحث يون فنغ من 'معهد يونّان لمكافحة الأمراض المتوطنة'، وجمع عينات من كلى 142 خفاشًا ينتمون إلى 10 أنواع، في خطوة غير معتادة مقارنةً بالدراسات السابقة التي ركّزت غالبًا على مخلفات الخفافيش (الفضلات) لسهولة جمعها. ووفقًا للخبير الفيروسي إدوارد هولمز من جامعة سيدني، فإن تحليل الكلى يكشف عن الفيروسات التي قد تنتقل عبر البول، أحد المسارات المحتملة للعدوى. وأشار هولمز إلى أن فيروس 'نيباه' انتقل إلى البشر لأول مرة بسبب تبول الخفافيش في أوعية جمع عصير النخيل، وهو ما يدفع الخبراء للتحذير من تناول ثمار ملوثة أو التعرض لمصادر قريبة من الخفافيش، خاصة في البساتين القريبة من القرى. ليس تهديدًا فوريًا.. لكن الخطر قائم ورغم القرب الجيني لبعض الفيروسات المكتشفة من مسببات أمراض قاتلة، أوضح هولمز أنه لا توجد إصابات بشرية مسجّلة حتى الآن، مشددًا: 'نظريًا قد تُشكّل تهديدًا، لكن طالما لم تظهر حالات، فلا داعي للقلق المفرط.' وأضاف أن الدراسة تكشف الحاجة الملحّة لتعزيز الرقابة البيئية على الحيوانات البرية، خاصة تلك التي تعيش قرب التجمعات البشرية، وكذلك متابعة الأشخاص الذين قد يكونون عرضة للتعرض لها. واختتم حديثه بالتحذير من أن 'كل جائحة تنشأ من تداخل الإنسان مع البيئة الطبيعية'، معتبرًا أن الحل يكمن في مراقبة دقيقة للحياة البرية ومنع اختراق الإنسان لمواطنها، لتجنّب تفشّي أوبئة مستقبلية.


ليبانون 24
٢٠-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- ليبانون 24
لماذا أوقف الحوثيون هجماتهم في البحر الأحمر؟
ذكر موقع " الإمارات 24"، أنّ الدكتور في العلوم العسكرية والسياسية جيمس هولمز ، تناول الأسباب المحتملة التي دفعت الحوثيين إلى وقف هجماتهم على الملاحة الدولية في البحر الأحمر ، مؤكداً أن الضربات الجوية الأمسركية ربما لعبت دوراً جزئياً في تعديل حساباتهم، من دون أن تكون "حاسمة بحدّ ذاتها". وقال هولمز في مقاله في موقع مجلة"ناشيونال إنترست" الأميركية، إن وقف إطلاق النار لا يعني تحقيق السلام، بل يمثل نتيجة مؤقتة ضمن حملة عسكرية أوسع لا تزال مستمرة ضدّ إسرائيل ، وإن قرار الحوثيين نابع من حسابات كلفة وفائدة أكثر من كونه نتيجة لهزيمة عسكرية مباشرة. وأشار الكاتب إلى أن القوة الجوية الأميركية ربما ساعدت بضرباتها المحسوبة، دون هجوم بري موازٍ، في دفع الحوثيين إلى إعادة حساباتهم بما يخدم موقف واشنطن ، وإعلانها وقف هجماتهم على السفن العابرة للبحر الأحمر ومضيق باب المندب وخليج عدن. وكان هولمز قد كتب مقالاً سابقاً في أيّد فيه رأي الأدميرال جاي سي وايلي، الذي رأى أن القوة الجوية وغيرها من أشكال الحرب "التراكمية" والمتفرقة، لا يمكنها أن تحسم الصراع العسكري بمفردها، مشيراً إلى أن الغاية من الاستراتيجية العسكرية هي فرض السيطرة على أرض أو موقع ذي أهمية استراتيجية. وأوضح وايلي أن القصف الجوي لا يعادل السيطرة الفعلية، إذ تستطيع القوات البرية أن تفرض سيطرة دائمة ومُحكمة. ومن هنا، فإن القوات الجوية


موقع كتابات
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- موقع كتابات
البيدوفيليا 5.. من أكثر الاضطرابات النفسية وصمة اجتماعية
خاص: إعداد- سماح عادل علي مستوي التعامل القانوني لا يعد مصطلح 'البيدوفيليا' مصطلحا قانونيا، إذ إن الانجذاب الجنسي للأطفال دون تصرف مبرر لا يعد مخالفا للقانون. في دوائر إنفاذ القانون، يستخدم مصطلح 'متحرش بالأطفال' أحيانا بشكل غير رسمي للإشارة إلى أي شخص يرتكب جريمةً جنسية واحدة أو أكثر تتعلق بضحايا قاصرين قانونيا. قد تشمل هذه الجرائم الاعتداء الجنسي على الأطفال، والاغتصاب، والجرائم المتعلقة باستغلال الأطفال في المواد الإباحية، والاستمالة، والمطاردة، والتعرض غير اللائق. تعرف إحدى وحدات قيادة التحقيق في إساءة معاملة الأطفال في المملكة المتحدة باسم 'وحدة متحرشي الأطفال' وتتخصص في التحقيقات الإلكترونية وأعمال إنفاذ القانون. تستخدم بعض نصوص الطب الشرعي، مثل كتاب هولمز (2008)، هذا المصطلح للإشارة إلى الجناة الذين يستهدفون الأطفال الضحايا، حتى عندما لا يكون هؤلاء الأطفال هم الاهتمام الجنسي الرئيسي للجاني. مع ذلك، يشدد عميل مكتب التحقيقات الفيدرالي كينيث لانينج على التمييز بين متحرشي الأطفال والمتحرشين بالأطفال. الالتزام المدني والقانوني.. في الولايات المتحدة، وبعد قضية 'كانساس' ضد 'هندريكس'، يمكن أن يخضع مرتكبو الجرائم الجنسية الذين يعانون من اضطرابات نفسية معينة، بما في ذلك الاعتداء الجنسي على الأطفال، للالتزام المدني لأجل غير مسمى بموجب قوانين ولايات مختلفة المعروفة عموما بقوانين SVP وقانون 'آدم والش' الفيدرالي لحماية الطفل وسلامته لعام 2006. توجد تشريعات مماثلة في كندا. في قضية 'كانساس' ضد 'هندريكس'، أيدت المحكمة العليا الأمريكية دستورية قانون 'كانساس'، وهو قانون المفترس العنيف جنسيا، والذي بموجبه وجد أن 'هندريكس'، المتحرش بالأطفال، يعاني من 'اضطراب عقلي' يعرف بأنه 'حالة خلقية أو مكتسبة تؤثر على القدرة العاطفية أو الإرادية، مما يهيئ الشخص لارتكاب جرائم عنف جنسي لدرجة تجعله يشكل خطرا على صحة وسلامة الآخرين'، مما سمح للدولة باحتجاز 'هندريكس' لأجل غير مسمى بغض النظر عما إذا كانت الدولة قد قدمت له أي علاج أم لا. في قضية الولايات المتحدة ضد 'كومستوك'، أيد هذا النوع من الحبس لأجل غير مسمى لشخص أُدين سابقا بتهم استغلال الأطفال في المواد الإباحية؛ وهذه المرة كان القانون الفيدرالي هو المعني قانون 'آدم والش' لحماية الطفل وسلامته. لا يشترط قانون والش الإدانة بتهمة الاعتداء الجنسي، بل يشترط فقط أن يكون الشخص سجينا فيدراليا، وأن يكون 'قد مارس أو حاول ممارسة سلوك عنيف جنسيا أو تحرشا بالأطفال، ويشكل خطرا جنسيا على الآخرين'، وأن 'يواجه صعوبة بالغة في الامتناع عن هذا السلوك إذا أُطلق سراحه'. الإصلاح المدني.. في الولايات المتحدة، يرجح أن يوصى بإيداع الجناة المتورطين في الاعتداء الجنسي على الأطفال في مؤسسات الإصلاح المدني مقارنةً بالمجرمين غير المتورطين في الاعتداء الجنسي على الأطفال. حوالي نصف الجناة المتورطين مشخصون بالاعتداء الجنسي على الأطفال. يكتب الطبيب النفسي 'مايكل فيرست' أنه بما أن ليس جميع المصابين بالاعتداء الجنسي يجدون صعوبة في التحكم في سلوكهم، يجب على الطبيب المقيم تقديم أدلة إضافية على ضعف الإرادة بدلا من التوصية بإيداعهم بناء على الاعتداء الجنسي على الأطفال وحده. ثقافة المجتمع.. يعتبر الاعتداء الجنسي على الأطفال من أكثر الاضطرابات النفسية وصمة. بين عامة الناس، تشمل المشاعر الشائعة الغضب والخوف والرفض الاجتماعي للمتحرشين بالأطفال الذين لم يرتكبوا جريمة. يمكن أن تؤثر هذه المواقف سلبا على الوقاية من الاعتداء الجنسي على الأطفال من خلال تقليل الاستقرار النفسي للمتحرشين بالأطفال وتثبيطهم عن طلب المساعدة. وفقا لعالمتي الاجتماع 'ميلاني أنجيلا نويي وكريستين زجوبا'، فقد ازداد القلق الاجتماعي بشأن الاعتداء الجنسي على الأطفال بشكل كبير في التسعينيات، تزامنا مع العديد من الجرائم الجنسية المثيرة ولكن مع انخفاض عام في معدلات الاعتداء الجنسي على الأطفال. ووجدوا أن الاعتداء الجنسي على الأطفال نادرا ما ظهر في صحيفتي نيويورك تايمز ولوموند قبل عام 1996، مع عدم وجود أي ذكر له في عام 1991. المواقف الاجتماعية تجاه الاعتداء الجنسي على الأطفال سلبية للغاية، حيث صنفته بعض الاستطلاعات على أنه أسوأ أخلاقيا من القتل. أظهرت الأبحاث المبكرة وجود قدر كبير من سوء الفهم والتصورات غير الواقعية لدى عامة الناس حول الاعتداء الجنسي على الأطفال والمتحرشين بالأطفال. خلصت دراسة أجريت عام ٢٠٠٤ إلى أن الجمهور كان على دراية جيدة ببعض جوانب هذه المواضيع. إساءة استخدام المصطلحات الطبية.. يشيع استخدام كلمتي 'متحرش بالأطفال' و'بيدوفيليا' بشكل غير رسمي لوصف الاهتمام الجنسي لدى شخص بالغ بأشخاص في سن البلوغ أو ما بعده، دون سن الرشد أو حتى دون سن الرشد. قد يكون مصطلحا 'هيبفيليا' أو 'إيفبوفيليا' أكثر دقة في هذه الحالات. ومن الاستخدامات الشائعة الأخرى لمصطلح 'بيدوفيليا' الإشارة إلى فعل الاعتداء الجنسي نفسه، بدلا من المعنى الطبي، وهو تفضيل الشخص الأكبر سنا لمن هم دون سن البلوغ، هناك أيضا مواقف يتم فيها إساءة استخدام المصطلح للإشارة إلى العلاقات التي يكون فيها الشخص الأصغر سنا بالغا في السن القانوني، ولكن يعتبر إما صغيرا جدا مقارنة بشريكه الأكبر سنا، أو يشغل الشريك الأكبر سنا منصب سلطة عليه.


الوسط
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
دعوى قضائية جديدة ضد جيمي بيدج بسبب حقوق أغنية «ديزد أند كونفيوزد»
يواجه جيمي بيدج، عازف الغيتار الشهير في فرقة «ليد زبلين»، دعوى قضائية جديدة في ولاية كاليفورنيا تتعلّق بحقوق التأليف لأغنية « ديزد أند كونفيوزد »، وهي إحدى أبرز أغاني الفرقة التي حققت شهرتها في سبعينات القرن الماضي. ووفقًا لوكالة «فرانس برس»، رفع مغنّي الفولك الأمريكي جيك هولمز الدعوى الإثنين في لوس أنجليس، مؤكدًا أنه صاحب الحقوق الأصلية للأغنية، مشيرًا إلى أنه قام بتسجيلها لأول مرة العام 1967، وفقا لوكالة «فرانس برس». واتّهم هولمز كلًّا من جيمي بيدج وشركة الإنتاج الموسيقي وارنر تشابل بانتهاك اتفاق سابق وُقّع العام 2011 بخصوص الأغنية، حيث جرى استخدامها ضمن الفيلم الوثائقي الأخير «بيكامينغ ليد زبلين» من دون إذن أو تعويض مالي أو حتى ذكر اسم المؤلف الأصلي، - - - وظهرت أغنية « ديزد أند كونفيوزد » في الألبوم الأول لفرقة «ليد زبلين»، الذي صدر العام 1969 وحمل اسم الفرقة نفسه، لكن النزاع الحالي يركّز على النسخة الأقدم من الأغنية، التي قدّمها بيدج حينما كان عضوًا في فرقته السابقة «ذا ياردبيردز». 150 ألف دولا تعويض ويطالب هولمز في دعواه بتعويض قدره 150 ألف دولار عن كل حالة استخدام غير مشروع لنسخة فرقة ذا ياردبيردز من الأغنية. وليس هذا النزاع الأول من نوعه بشأن حقوق الأغاني لفرقة ليد زبلين، فقد كانت أغنيتها الشهيرة « ستيرواي تو هيفن » محور قضية قانونية بين عامي 2014 و2018، بعد أن اتهمتها فرقة الروك الكاليفورنية «سبيريت» (Spirit) بسرقة المقطع الافتتاحي من عمل موسيقي سابق لها. وانتهت تلك القضية بالحكم لصالح ليد زبلين.