أحدث الأخبار مع #هيئةالبحرينللثقافة


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- سياسة
- البلاد البحرينية
البحرين نموذج عالمي في ترسيخ التنوّع الثقافي والحوار بين الأديان
أكد رئيس اللجنة المالية والاقتصادية النائب أحمد صباح السلوم، أن مملكة البحرين تُعد نموذجاً عالمياً في ترسيخ قيم التعايش والتسامح، وتعزيز الحوار بين الأديان والثقافات، في ظل القيادة الحكيمة لحضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، حفظه الله ورعاه، وبمتابعة مستمرة من صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، حفظه الله. جاء ذلك بمناسبة اليوم العالمي للتنوع الثقافي من أجل الحوار والتنمية، الذي يُحتفل به في 21 مايو من كل عام، حيث أشار النائب السلوم إلى أن النهج البحريني في التعددية والانفتاح الثقافي هو أحد أبرز ملامح المشروع الإصلاحي لجلالة الملك المعظم، وهو ما جعل البحرين تحظى بمكانة مرموقة على المستويين الإقليمي والدولي في مجال الحوار الحضاري. وأشاد السلوم بالمبادرات الوطنية الرائدة في هذا المجال، وعلى رأسها برنامج "الملك حمد للريادة في التعايش السلمي"، الذي أُطلق كمبادرة تعليمية تهدف إلى تمكين الشباب وتزويدهم بالأدوات اللازمة لتعزيز قيم التعايش على المستوى العالمي، بالشراكة مع جامعة أكسفورد البريطانية ومؤسسة الملك حمد العالمية، منوهاً بالدور البارز الذي يضطلع به مركز الملك حمد العالمي للتعايش السلمي، الذي أُسس في العام 2018 ليكون منصة دولية للحوار بين أتباع الديانات والثقافات، ويعكس التزام المملكة بتعزيز ثقافة السلام والانفتاح. وفي هذا السياق، استذكر النائب السلوم استضافة المملكة لـ ملتقى البحرين للحوار: الشرق والغرب من أجل التعايش الإنساني في نوفمبر 2022، بمشاركة قداسة البابا فرنسيس وفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وأكثر من 200 شخصية دينية وفكرية من مختلف أنحاء العالم، مؤكداً أن هذه الاستضافة عكست المكانة المتقدمة للبحرين كعاصمة إقليمية للحوار الإنساني، مضيفاً أن البحرين، من خلال الفعاليات الثقافية الكبرى كمواسم الثقافة التي تنظمها هيئة البحرين للثقافة والآثار، تواصل دعم التنوع الثقافي والفني واستقطاب ثقافات متعددة إلى المملكة، بما يسهم في ترسيخ بيئة الانفتاح والتنوع. وفي ختام تصريحه، أكد النائب أحمد السلوم أن "التنوع الثقافي في البحرين ليس شعاراً عابراً، بل هو أحد ركائز الوحدة الوطنية، ومرآة حقيقية لقيم المجتمع البحريني، الذي عرف بالتسامح والاعتدال على مرّ العصور"، داعياً إلى مواصلة الجهود لتوثيق هذا النموذج البحريني الفريد وتعزيز الشراكات الدولية لنشر قيم التعايش التي تتبناها المملكة في مختلف المحافل.


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
مستشار جلالة الملك المعظم للشئون الثقافية والعلمية تشارك في إكسبو اليابان
شاركت السيدة هالة محمد جابر الأنصاري، مستشار ملك مملكة البحرين للشئون الثقافية والعلمية، في فعاليات معرض إكسبو المقام في مدينة أوساكا باليابان. وخلال زيارتها لجناح مملكة البحرين في المعرض الدولي، اطّلعت على تفاصيل الموقع وفكرة إنشائه، وما يقدمه من معلومات ثقافية قيّمة توضح العلاقة الوثيقة بين الإنسان البحريني وتراثه البحري، وانعكاس ذلك على حياته الثقافية والاجتماعية والاقتصادية، التي أسهمت في تشكيل شخصيته الإنسانية الغنية والمنفتحة على العالم، مع الحفاظ على عناصر أصالتها وتمسكها بتاريخها الحضاري. وأشادت بما اشتمل عليه الجناح من أفكار مبتكرة ومضمون ثقافي متنوع، إلى جانب اهتمامه بتوضيح الفرص التجارية والاستثمارية المتاحة للمهتمين. كما عبّرت عن إعجابها بجهود الفريق الوطني الذي تفوّق على نفسه في إدارة وتنظيم العمليات اليومية تحت إشراف هيئة البحرين للثقافة والآثار، والمكوّن من نخبة من الكفاءات الوطنية الشابة، للتعريف بصورة المملكة ونموذجها الوطني بماضيه العريق وحاضره المشرق ومستقبله الحافل بطموحات التقدم والازدهار، تحت قيادة صاحب الجلالة عاهل البلاد المعظم حفظه الله ورعاه، ومساندة صاحب السمو الملكي ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظه الله. هذا وقد شملت مشاركة الأنصاري زيارات لأجنحة المعرض التابعة لعدد من الدول الشقيقة والصديقة، التي أشاد منظموها بتميز الجناح البحريني ونجاحه في التعبير عن رؤية المعرض في نسخته اليابانية التي تحتفي بقيمة الحياة واحترام حقوق الأجيال القادمة في تحقيق التنمية المستدامة.


البلاد البحرينية
منذ 2 أيام
- ترفيه
- البلاد البحرينية
حين يصبح المسرح حياة... تكريم عبدالله السعداوي في فعالية استثنائية
في إطار تكريم إرث المسرحي البحريني الراحل عبدالله السعداوي، يستعد مركز إنكي للفنون الأدائية، بالتعاون مع نادي مدينة عيسى وبدعم من هيئة البحرين للثقافة والآثار، لإطلاق فعالية "قلب السعداوي المشترك" في الأول من يونيو المقبل. تُفتتح الفعالية في تمام الساعة السابعة مساءً بمعرض تشكيلي بعنوان "عبدالله السعداوي.. الخبز الفريد"، بمشاركة نخبة من الفنانين التشكيليين الذين يقدمون أعمالًا مستوحاة من مسيرة السعداوي الفنية. كما سيتم خلال المعرض تدشين آخر إصدارات الراحل، التي تُنشر للمرة الأولى، وتسلط الضوء على محطات مهمة في رحلته الإبداعية. وفي الساعة الثامنة مساءً، تُقام أمسية بعنوان "بوح: قلب السعداوي المشترك.. المسرح الحياة"، بإدارة الفنان سلمان العريبي، حيث يتشارك محبو السعداوي ذكرياتهم وتجاربهم معه، ويُطرح السؤال الجوهري: كيف يكون المسرح حياةً تُعد فعالية "قلب السعداوي المشترك" فرصة لاستذكار تأثير السعداوي العميق على المسرح البحريني والعربي، وتأكيدًا على أن إرثه الفني لا يزال حيًا في قلوب محبيه وعلى خشبات المسرح. في إطار فعالية "قلب السعداوي المشترك"، يتناول لقاءٌ تدريبي خاص أسس المنهج المسرحي للفنان الراحل عبدالله السعداوي، ويُعرض فيه ولأول مرة فيلمٌ قصير أُنتج عام 1988، يوثق جانبًا من تجربته الغنية في تدريب الممثلين. وتحت إدارة محمد رضوان، يجتمع اثنان من أبرز تلامذته، جمعان الرويعي ومصطفى رشيد، ليكشفا عن خفايا المنهج الذي صاغ به السعداوي أجيالًا من المسرحيين. كما تُقام جلسة بعنوان "مسرحيات السعداوي.. تجارب وشهادات"، يُعرض خلالها تسجيل نادر لتدريبات ومسرحية "الكمامة" التي نال عنها السعداوي جائزة الإخراج في مهرجان القاهرة الدولي للمسرح التجريبي عام 1994. وفي الجلسة نفسها، يشارك الفنانان السعوديان إبراهيم الحساوي ومعتز العبدالله في حوار استرجاعي يستحضر التجربة المسرحية للسعداوي، بإدارة خالد الرويعي، حيث يرويان ما كان، ويتأملان ما بقي من أثره. أما الندوة المعنونة "البلاغة في عروض السعداوي المسرحية"، فتضم الباحثين جمال الصقر وعباس الحايك (السعودية)، وتحاول تفكيك اللغة المسرحية التي تبناها السعداوي، وتحليل أسلوبه الفريد الذي جعل من كل عرض مسرحي توقيعًا لا يُنسى، بإدارة محمد الصفار. "قلب السعداوي المشترك" ليس مجرد فعالية، بل نبض مستمر، وذاكرة حية لرجل جعل من الخشبة مرآةً للحياة، ومن المسرح وطنًا دائم الحضور، لا يغيب. يُذكر أن عبدالله السعداوي، المولود عام 1948، يُعد من رواد المسرح التجريبي في الخليج العربي، وقد أسس مسرح الصواري في البحرين عام 1991، وقدم أعمالًا مسرحية متميزة تجاوزت القوالب التقليدية، مستفيدًا من فضاءات متنوعة مثل القلاع والمنازل القديمة، ومُسهمًا في تطوير حركة المسرح التجريبي في المنطقة.


صحيفة الخليج
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة الخليج
تواجد خليجي مميز في معرض أبوظبي للكتاب
أبوظبي: محمد أبو السمن تميز معرض أبوظبي الدولي للكتاب بحضور لافت لدول مجلس التعاون الخليجي، حيث شاركت أجنحة رسمية من الكويت، السعودية، البحرين، سلطنة عمان، وقطر، في عرض ثري للتجربة الثقافية والتراثية الخليجية، وسط تفاعل كبير من الزوار. الجناح الكويتي أكد خالد الرفاعي، من المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، أن الجناح الكويتي شهد إقبالاً لافتاً من الجمهور، مشيراً إلى أن المشاركة تأتي ضمن تمثيل رسمي كجهة حكومية كويتية، وضم الجناح العديد من الإصدارات المتميزة وكتب التراث الكويتي والإصدارات الخاصة. وأوضح أن الجناح الكويتي سعى إلى التعريف بالثقافة المحلية من خلال إبراز التراث والتاريخ الوطني، مشيراً إلى أن بعض الإصدارات نفدت بالكامل نتيجة الإقبال، وتم تسجيل طلبات للحصول على نسخ منها لاحقاً. وتميّز الجناح السعودي في المعرض بتقديم محتوى ديني وتوعوي شامل، من خلال ركن خاص يعرّف الزوار بمناسك الحج والعمرة عبر تطبيق تفاعلي يشرح الخطوات بطريقة مبسطة وسهلة الفهم، ويُعدّ هذا الركن من أبرز ما يجذب الزوار، حيث يجمع بين التقنية الحديثة والتعليم الديني. ومن المميز أن كل زائر يحصل على نسخة من القرآن الكريم كهدية، في مبادرة تعكس روح الضيافة السعودية وحرصها على نشر القيم الإسلامية، ويضم الجناح ترجمات لمعاني القرآن الكريم بلغات متعددة، مع التوضيح بأن النص الأصلي للقرآن لا يكون إلا باللغة العربية، ما يرسّخ المفاهيم الدينية الصحيحة ويعزز التفاهم بين الثقافات. وتأتي مشاركة هيئة البحرين للثقافة والآثار في المعرض ضمن التبادل الثقافي بين البلدين بشكل خاص وبشكل عام مع الجهات المشاركة في المعرض في تعزيز التعاون الثقافي والترويج والدعم للكتّاب والمبدعين في البحرين. وأكد عبدالله سعد أخصائي معارض أول من هيئة البحرين للثقافة والآثار أن الجناح يتضمن عرض مجموعة من أحدث إصدارات مشروع «النشر المشترك» ومشروع كتب البحرين الثقافية من إبداعات المؤلفين والكتّاب البحرينيين، إلى جانب كتب أخرى تتناول موضوعات التراث والأدب والفن والتاريخ والآثار وغيرها، وأيضاً مشروع نقل المعارف عن طريق الترجمة بصورة دقيقة وأمينة تجعل من الكتب المترجمة مراجعَ موثوقاً بها لدى الباحثين والطلاب والقرّاء في مجال الفلسفة والعلوم الإنسانية والمسرح والخطاب إلى آخره من عناوين تصل في مجموعها إلى خمسين عنواناً إلى اللغة العربية من الفرنسية والإيطالية والإنجليزية وغيرها من اللغات. من جانبه، قال سالم السيابي، من هيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية العمانية، إن مشاركة سلطنة عمان تأتي من خلال وزارة الثقافة والرياضة والشباب في السلطنة، وهيئة الوثائق والمحفوظات الوطنية التي تشارك لأول مرة في المعرض، موضحاً أن الجناح العماني يضم أكثر من 50 إصداراً من الوزارة و45 إصداراً من الهيئة، تغطي مواضيع متنوعة مثل التاريخ، الأحياء، الصحافة، والطوابع وغيرها من المواضيع. ومن أبرز ما تم عرضه الموسوعة العمانية المؤلفة من 11 جزءاً، وكتاب تاريخ عمان عبر الزمان، بالإضافة إلى مخطوطات نادرة تم تحويلها إلى كتب مطبوعة، ما يسلط الضوء على الفكر العماني العريق والإرث الحضاري المتنوع للسلطنة، كما تم استقبال الزوار بالحلوى العمانية، في لمسة تراثية لاقت إعجاب الزائرين وعرّفتهم بالموروث العماني الأصيل. وشاركت قطر بجناح عبر وزارة الثقافة، حيث أوضحت ريم الخاطر أن الجناح ضم مجموعة واسعة من الإصدارات الثقافية إلى جانب إصدارات تراثية وتاريخية تبرز هوية الدولة، وتمكن الزوار من الوصول إلى مكتبة إلكترونية تتيح تصفح كافة إصدارات الوزارة من خلال مسح رمز QR. وأكدت الخاطر أن الجناح غير ربحي، حيث تُعرض الكتب للمعرفة وليس للبيع، مع إمكانية إهدائها للمؤسسات والمهتمين، وقد شهد الجناح تفاعلاً واسعاً من جمهور المعرض، خصوصاً من محبي الشعر والتراث.


البلاد البحرينية
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
'المرأة في التراث' احتفاءً بدور المرأة في الحفاظ على التراث الثقافي
احتفالاً باليوم العالمي للمرأة ويوم التراث العالمي، استضافت مؤخرا هيئة البحرين للثقافة والآثار والسفارة الفرنسية لدى مملكة البحرين مؤتمر 'المرأة في التراث' الذي ضمّ جلستين مخصصتين لاستكشاف وتكريم دور المرأة في الحفاظ على التراث الثقافي. عُقدت الفعالية في دار أمانة ودار جناع على طول طريق اللؤلؤ التاريخي، بدعم من مجموعة أمانة الإبداعية ومؤسسة ألِف. جمعت الفعالية حوالي 70 مشاركة، وسلّطت الضوء على النساء العاملات في مجال التراث من البحرين وفرنسا وخارجها، وعززت الحوار الهادف حول مساهمات المرأة في حماية التراث الثقافي وصونه وتعزيزه. افتتح المؤتمر الشيخ محمد بن خليفة آل خليفة، مدير عام التراث في هيئة البحرين للثقافة والآثار، بحضور السيدة ماري لور شارييه، نائبة سفير فرنسا في البحرين، والدكتورة إلكي سيلتر، مديرة البرامج في مؤسسة "ألف" تأسست ALIPH التحالف الدولي لحماية التراث وهي مؤسسة عالمية في عام 2017 من قبل فرنسا والإمارات العربية المتحدة. وهي ملتزمة بحماية التراث الثقافي المهدد بالانقراض، لا سيما في مناطق النزاع وما بعد النزاع والمناطق المعرضة للخطر، وتدعم الاستجابة لحالات الطوارئ وجهود الحفاظ على التراث على المدى الطويل في جميع أنحاء العالم. بدأت الفعالية بافتتاح معرض "صور النساء: ما وراء الأحجار"، وهو معرض صور فوتوغرافية محفزة للتفكير من تنسيق شركة ألف. المعرض يستمر في دار أمانة حتى 4 مايو المقبل، ويحتفي المعرض بالنساء في جميع أنحاء العالم اللواتي كرسن أنفسهن لحماية التراث الثقافي، وغالبًا ما يكون ذلك في ظروف صعبة أو شديدة الخطورة. تلى ذلك جلستا نقاش تقديم: - الأولى:' النساء كحارسات للتراث ' أدارتها فاطمة السعد، الشريكة المؤسسة المشاركة في مجموعة أمانة الإبداعية، وشارك في الحلقة كل من الدكتورة إلكي سيلتر (مؤسسة ألف)، وسلمى قاسم (مستشارة في اليونسكو)، وحنين ألتهمازي (مهندسة معمارية ومؤسسة دوكومومو البحرين). ركزت المناقشة على دور المرأة القيادي في الحفاظ على التراث الثقافي وكيف تساهم خبراتها في تشكيل مستقبل الحفظ. - الثانية:' المرأة كصانعة للتراث ' أدارت الجلسة الدكتورة كريستيل كومير، رئيسة مركز بحوث المرأة في الجامعة الملكية للبنات، وجمعت الجلسة سارة كانو (مهندسة معمارية ومؤسسة استديو التصميم 'ذات ستوديو')، ومي المعتز (رائدة أعمال ومصممة إبداعية)، والدكتورة تماضر الفحل (أستاذة التصميم الداخلي بجامعة البحرين وشريكة مؤسسة، لمجموعة أمانة الإبداعية)، وصوفي ديلوبيت (مستشارة ثقافية وصانعة أفلام وثائقية). وقد استكشفن معًا كيف تعيد النساء تخيل التراث الثقافي وترسيخه في الحياة اليومية من خلال الممارسات الإبداعية مثل الفن والتصميم ورواية القصص. ' المرأة في التراث 'هو جزء من التعاون الثقافي المستمر بين فرنسا والبحرين، والذي تنامى في السنوات الأخيرة من خلال مبادرات مثل -' من دلمون إلى تايلوس '، وهو عبارة عن إعارة 70 قطعة أثرية بحرينية لمتحف اللوفر في باريس لمدة 5 سنوات -' جولة البحرين التراثية '، وهو معرض متنقل للواقع المعزز تم إطلاقه في نوفمبر 2024 - استمرار دعم البعثة الأثرية الفرنسية في البحرين، والتي تنشط منذ عام 1977 تعكس هذه الفعالية التزام فرنسا بالدبلوماسية النسوية والمساواة بين الجنسين، مع تسليط الضوء على ريادة البحرين في الحفاظ على التراث الثقافي وتمكين المرأة.