logo
#

أحدث الأخبار مع #هيرومي_ساكاي

«دم بلا فصيلة».. ابتكار ياباني يفتح باب الأمل للعلاج
«دم بلا فصيلة».. ابتكار ياباني يفتح باب الأمل للعلاج

عكاظ

timeمنذ يوم واحد

  • صحة
  • عكاظ

«دم بلا فصيلة».. ابتكار ياباني يفتح باب الأمل للعلاج

تابعوا عكاظ على في خطوة قد تغيّر مستقبل الطب، نجح فريق ياباني بقيادة البروفيسور هيرومي ساكاي في تطوير دم اصطناعي يُمكن استخدامه لأي شخص، دون الحاجة لفحص فصيلة الدم. ويعتمد الابتكار على استخلاص الهيموغلوبين من دم متبرع منتهي الصلاحية، ثم تغليفه لتشكيل خلايا دم اصطناعية لا تتبع أي فصيلة. وتكمن أهمية هذا الدم الجديد في قدرته على حمل الأكسجين، تماماً كخلايا الدم الحمراء الطبيعية، لكنه يمتاز بخصائص استثنائية، إذ يمكن حفظه لمدة عامين في درجة حرارة الغرفة، في حين أن الدم الطبيعي لا يدوم أكثر من شهر، ويحتاج إلى تبريد دائم. أخبار ذات صلة ويُجري الفريق حالياً تجارب سريرية في جامعة نارا على متطوعين أصحاء؛ تمهيداً لاستخدامه بشكل واسع بحلول عام 2030. هذا التطور يُعد أملاً جديداً للمستشفيات التي تعاني من نقص فصائل الدم، ويعزز القدرة على التعامل مع الطوارئ والكوارث دون عوائق لوجستية. وإذا نجح ستصبح اليابان أول دولة تستخدم «الدم بلا فصيلة» لإنقاذ الأرواح. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

دم اصطناعي متوافق مع جميع الفصائل
دم اصطناعي متوافق مع جميع الفصائل

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 أيام

  • صحة
  • صحيفة الخليج

دم اصطناعي متوافق مع جميع الفصائل

ابتكر باحثون يابانيون دماً اصطناعياً يمكن نقله لأي شخص، حيث يتميز بتوافقه مع جميع فصائل الدم. وذكرت صحيفة «طوكيو ويكيندر» أنه على مدى سنوات عدة، استخرج فريق بحثي برئاسة البروفيسور هيرومي ساكاي، من جامعة نارا الطبية اليابانية، الهيموجلوبين (الجزيء الذي يحمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء) من دم متبرع ووضعه في غلاف واقٍ لإنشاء خلايا اصطناعية. وأوضحت أن هذه الخلايا الاصطناعية لا تحتوي على فيروسات ولا تنتمي إلى أي فصيلة دم، ما يعني أنه لا داعي لإضاعة الوقت في التحقق من توافقها، بما يعني أنها توافق أي فصيلة دم. وأشار العلماء إلى أن هذا الابتكار أو الثورة الطبية تعني افتراضياً أن الدم الاصطناعي سيكون مناسباً لمساعدة ضحايا حالات الطوارئ مثلاً، كما يمكن حفظه لمدة عامين، في حين الدم المتبرع به يصبح غير «صالح» بعد شهر، كما لا يحتاج إلى ظروف تخزين خاصة، فدرجة حرارة الغرفة كافية. وأكدت الدراسات الأولية سلامة هذه الطريقة وفاعليتها، لذلك تستعد جامعة نارا الطبية لبدء تجارب سريرية في المستقبل القريب على بالغين أصحاء. ويأمل العلماء أن تصبح اليابان بحلول عام 2030 أول دولة في العالم تستخدم الدماء الاصطناعية في الممارسة الطبية.

اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح
اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح

أخبار السياحة

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • أخبار السياحة

اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح

من الصعب إعادة تقييم أهمية الدم المتبرع به لأنه يكون ضروريا في حالات مختلفة – علاج السرطان، عمليات زراعة الأعضاء، وحوادث الطرق والمرور أو الكوارث الطبيعية وغيرها. ولكن مشكلة الدم المتبرع به تكمن في ضرورة تجديد مخزونه دائما وأي فصيلة دم أكثر أهمية. ورغم كثرة المتبرعين بالدم إلا أنه تتكرر فترات ينقص فيها مخزونه. وكما هو معروف، المكون الرئيسي المستخدم في عمليات نقل الدم هو خلايا الدم الحمراء. ولا توجد حتى الآن بدائل يمكنها أن تحل محلها تماما. لذلك يسعى الباحثون جاهدين لابتكار بديل آمن وفعال – دم اصطناعي يمكن إعطاؤه لأي شخص، في أي مكان، وفي أي وقت. وقد اقترب اليابانيون من حل المشكلة – فعلى مدى عدة سنوات، تعلم فريق برئاسة البروفيسور هيرومي ساكاي من جامعة نارا الطبية استخراج الهيموغلوبين (الجزيء الذي يحمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء) من دم متبرع 'منتهي الصلاحية' ووضعه في غلاف واق لإنشاء خلايا اصطناعية. والمهم هنا، أن هذه الخلايا الاصطناعية لا تحتوي على فيروسات ولا تنتمي إلى أي فصيلة دم، ما يعني أنه لا داعي لإضاعة الوقت في التحقق من توافقها. ويعني هذا افتراضيا أن الدم الاصطناعي سيكون مناسبا لمساعدة ضحايا حالات الطوارئ مثلا. كما يمكن حفظه مدة عامين، في حين الدم المتبرع به يصبح غير 'طازج' بعد شهر. وبالإضافة إلى ذلك لا يحتاج إلى ظروف تخزين خاصة، فدرجة حرارة الغرفة كافية. وقد أكدت الدراسات الأولية سلامة هذه الطريقة وفعاليتها، لذلك تستعد جامعة نارا لبدء تجارب سريرية في المستقبل القريب على بالغين أصحاء، سيتم حقنهم بجرعة صغيرة من الدم الاصطناعي 100- 400 مليلتر . وإذا لم تسجل أي آثار جانبية في هذه المرحلة، فسيوسع الباحثون نطاق البحث والاختبارات. ويأمل العلماء أن تصبح اليابان بحلول عام 2030 أول دولة في العالم تستخدم الدماء الاصطناعية في الممارسة الطبية. ونحن على يقين بأن 'الرجل ذو الذراع الذهبية' الشهير – الأسترالي جيمس هاريسون، الذى دخل موسوعة جينيس كأكثر رجل تبرع بدمه على مر التاريخ- كان سيفرح كثيرا بمثل هذا الخبر لو كان على قيد الحياة.

ثورة طبية واعدة.. اليابان تختبر دمًا اصطناعيًا قد يُحدث تحولًا عالميًا بحلول عام 2030
ثورة طبية واعدة.. اليابان تختبر دمًا اصطناعيًا قد يُحدث تحولًا عالميًا بحلول عام 2030

صحيفة سبق

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • صحيفة سبق

ثورة طبية واعدة.. اليابان تختبر دمًا اصطناعيًا قد يُحدث تحولًا عالميًا بحلول عام 2030

في إنجاز طبي يُوصف بالثوري، يختبر فريق بحثي من جامعة نارا الطبية في اليابان دمًا اصطناعيًا قد يُنقذ ملايين الأرواح، يتميز بإمكانية تخزينه لمدة تصل إلى عامين، وهو ما يُعدّ قفزة هائلة مقارنة بمدة صلاحية الدم المُتبرع به، التي لا تتجاوز شهرًا واحدًا. والأكثر إثارة أن هذا الدم يُمكن نقله إلى أصحاب جميع فصائل الدم دون استثناء. ووفقًا لموقع "بيزنس توداي"، تكمن المشكلة في الدم المتبرع به في ضرورة تجديد مخزونه باستمرار، إضافة إلى أهمية توفر فصائل دم معينة بشكل عاجل. وعلى الرغم من كثرة المتبرعين، إلا أن النقص في المخزون لا يزال يتكرر بانتظام. ومعروف أن المكوّن الأساسي في عمليات نقل الدم هو خلايا الدم الحمراء، والتي لا توجد لها بدائل حتى الآن. لكن الفريق الياباني، بقيادة البروفيسور هيرومي ساكاي من جامعة نارا الطبية، اقترب من حل هذه المعضلة. فعلى مدى سنوات، طوّر الفريق طريقة لاستخراج الهيموغلوبين – وهو الجزيء المسؤول عن نقل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء – من دم متبرع تجاوز تاريخ صلاحيته، ثم وضعه داخل غلاف واقٍ لتكوين خلايا دم اصطناعية. اللافت في هذه الخلايا الاصطناعية أنها لا تحتوي على فيروسات ولا تنتمي إلى أي فصيلة دم، ما يُلغي الحاجة إلى التحقق من التوافق بين المتبرع والمريض. ويفتح ذلك الباب لاستخدام الدم الاصطناعي في حالات الطوارئ، حيث تُعد السرعة عاملاً حاسمًا في إنقاذ الأرواح. ويمتاز الدم الاصطناعي أيضًا بإمكانية حفظه لمدة عامين دون الحاجة إلى ظروف تبريد خاصة، إذ تكفي درجة حرارة الغرفة لتخزينه، على عكس الدم الطبيعي الذي يَفقد صلاحيته بعد نحو شهر. وقد أثبتت الدراسات الأولية سلامة هذا الدم الاصطناعي وفعاليته. وتستعد جامعة نارا قريبًا لبدء التجارب السريرية على عدد من البالغين الأصحاء، حيث سيُحقن المشاركون بجرعات صغيرة تتراوح بين 100 و400 مليلتر. وإذا لم تظهر آثار جانبية خلال هذه المرحلة، فسيتم توسيع نطاق البحث والتجارب.

اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح
اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • روسيا اليوم

اليابان تختبر دما اصطناعيا قد ينقذ ملايين الأرواح

ولكن مشكلة الدم المتبرع به تكمن في ضرورة تجديد مخزونه دائما وأي فصيلة دم أكثر أهمية. ورغم كثرة المتبرعين بالدم إلا أنه تتكرر فترات ينقص فيها مخزونه. وكما هو معروف، المكون الرئيسي المستخدم في عمليات نقل الدم هو خلايا الدم الحمراء. ولا توجد حتى الآن بدائل يمكنها أن تحل محلها تماما. لذلك يسعى الباحثون جاهدين لابتكار بديل آمن وفعال - دم اصطناعي يمكن إعطاؤه لأي شخص، في أي مكان، وفي أي وقت. وقد اقترب اليابانيون من حل المشكلة - فعلى مدى عدة سنوات، تعلم فريق برئاسة البروفيسور هيرومي ساكاي من جامعة نارا الطبية استخراج الهيموغلوبين (الجزيء الذي يحمل الأكسجين في خلايا الدم الحمراء) من دم متبرع "منتهي الصلاحية" ووضعه في غلاف واق لإنشاء خلايا اصطناعية. والمهم هنا، أن هذه الخلايا الاصطناعية لا تحتوي على فيروسات ولا تنتمي إلى أي فصيلة دم، ما يعني أنه لا داعي لإضاعة الوقت في التحقق من توافقها. ويعني هذا افتراضيا أن الدم الاصطناعي سيكون مناسبا لمساعدة ضحايا حالات الطوارئ مثلا. كما يمكن حفظه مدة عامين، في حين الدم المتبرع به يصبح غير "طازج" بعد شهر. وبالإضافة إلى ذلك لا يحتاج إلى ظروف تخزين خاصة، فدرجة حرارة الغرفة كافية. وقد أكدت الدراسات الأولية سلامة هذه الطريقة وفعاليتها، لذلك تستعد جامعة نارا لبدء تجارب سريرية في المستقبل القريب على بالغين أصحاء، سيتم حقنهم بجرعة صغيرة من الدم الاصطناعي 100- 400 مليلتر . وإذا لم تسجل أي آثار جانبية في هذه المرحلة، فسيوسع الباحثون نطاق البحث والاختبارات. ويأمل العلماء أن تصبح اليابان بحلول عام 2030 أول دولة في العالم تستخدم الدماء الاصطناعية في الممارسة الطبية. ونحن على يقين بأن "الرجل ذو الذراع الذهبية" الشهير - الأسترالي جيمس هاريسون، الذى دخل موسوعة جينيس كأكثر رجل تبرع بدمه على مر التاريخ- كان سيفرح كثيرا بمثل هذا الخبر لو كان على قيد الحياة. المصدر: غادر رجل اسكتلندي وهو غاضب مركزا للتبرع بالدم ورفض العودة، بعد سؤاله عما إذا كان حاملا! يعد الدم ضروريا للحياة، وهو المسؤول عن إيصال الأكسجين إلى مختلف أعضاء الجسم عند الحاجة إليه، وينقل ثاني أكسيد الكربون بعيدا. لم يعد التبرع بالدم وسيلة للتعبير عن التكافل الاجتماعي فحسب، إذ كشفت دراسة حديثة أن التبرع بالدم يعود بفائدة على المتبرع نفسه، إن كان للعلاج أو الوقاية على حد سواء.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store