logo
«دم بلا فصيلة».. ابتكار ياباني يفتح باب الأمل للعلاج

«دم بلا فصيلة».. ابتكار ياباني يفتح باب الأمل للعلاج

عكاظمنذ 2 أيام

تابعوا عكاظ على
في خطوة قد تغيّر مستقبل الطب، نجح فريق ياباني بقيادة البروفيسور هيرومي ساكاي في تطوير دم اصطناعي يُمكن استخدامه لأي شخص، دون الحاجة لفحص فصيلة الدم. ويعتمد الابتكار على استخلاص الهيموغلوبين من دم متبرع منتهي الصلاحية، ثم تغليفه لتشكيل خلايا دم اصطناعية لا تتبع أي فصيلة.
وتكمن أهمية هذا الدم الجديد في قدرته على حمل الأكسجين، تماماً كخلايا الدم الحمراء الطبيعية، لكنه يمتاز بخصائص استثنائية، إذ يمكن حفظه لمدة عامين في درجة حرارة الغرفة، في حين أن الدم الطبيعي لا يدوم أكثر من شهر، ويحتاج إلى تبريد دائم.
أخبار ذات صلة
ويُجري الفريق حالياً تجارب سريرية في جامعة نارا على متطوعين أصحاء؛ تمهيداً لاستخدامه بشكل واسع بحلول عام 2030.
هذا التطور يُعد أملاً جديداً للمستشفيات التي تعاني من نقص فصائل الدم، ويعزز القدرة على التعامل مع الطوارئ والكوارث دون عوائق لوجستية. وإذا نجح ستصبح اليابان أول دولة تستخدم «الدم بلا فصيلة» لإنقاذ الأرواح.
/*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/
.articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;}
.articleImage .ratio div{ position:relative;}
.articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;}
.articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;}

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دراسة حديثة تربط سرعة القذف بخلل في نشاط الدماغ والأنظمة العصبية
دراسة حديثة تربط سرعة القذف بخلل في نشاط الدماغ والأنظمة العصبية

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

دراسة حديثة تربط سرعة القذف بخلل في نشاط الدماغ والأنظمة العصبية

نشرت دراسة جديدة في مجلة Brain Imaging and Behavior نتائج مهمة حول الاختلافات في وظائف الدماغ وأنظمة النواقل العصبية لدى الرجال الذين يعانون سرعة القذف المزمنة. باستخدام تقنيات تصوير دماغ متقدمة، وجد الباحثون أن هؤلاء الأفراد يظهرون نشاطًا متغيرًا في عدة مناطق دماغية تتحكم في العواطف والإحساس والمعالجة البصرية، إلى جانب ارتباط تلك التغيرات بأنظمة نواقل عصبية مهمة تُنظم المكافأة، والسيطرة على العضلات. قام فريق بحثي بدراسة 81 رجلاً، منهم 46 يعانون من سرعة القذف مدى الحياة، و35 آخرين يتمتعون بصحة طبيعية، باستخدام جهاز الرنين المغناطيسي الوظيفي. استخدم الباحثون طريقة قياس "نسبة تذبذب النشاط" (PerAF) لتحليل اختلاف نشاط الدماغ، ودرسوا علاقته بالوظائف والقلق، والاكتئاب. النتائج: مناطق دماغية نشطة ومتغيرة أظهرت الدراسة زيادة نشاط في مناطق مثل القشرة الحزامية الوسطى، والجزء العلوي من الفص الجداري، ومنطقة هبّوكامبوس، والقشرة الإنسيّة، المرتبطة بالتحكم العاطفي والإحساس. في المقابل، لوحظ انخفاض نشاط في مناطق مثل القشرة الأمامية الداخلية والفص الصدغي السفلي، المرتبطة بالتركيز. كما أظهرت النتائج ارتباطًا واضحًا بين نشاط بعض المناطق الدماغية وأعراض مثل الاكتئاب وضعف الأداء. باستخدام أداة JuSpace للمقارنة بين خرائط النشاط الدماغي وتوزيع النواقل العصبية، وجد الباحثون أن التغيرات الدماغية ترتبط بمناطق غنية بمستقبلات الدوبامين 2، وناقلات السيروتونين، والنورإبينفرين، والأسيتيل كولين. هذه النواقل تلعب دورًا أساسيًا في تنظيم الدوافع، والمزاج، والانتصاب والسيطرة العضلية، ما يفسر كيف يمكن لعدم توازنها أن يسبب سرعة القذف والضغط النفسي المصاحب. رغم النتائج المهمة، تقر الدراسة بوجود قيود وتؤكد الحاجة إلى دراسات أكبر وأشمل بمناهج تصوير متعددة لفهم أعمق للآليات العصبية وراء سرعة القذف.

دراسة تحذّر: مشاهدة مقاطع الفيديو قبل النوم قد ترفع ضغط الدم 40 ضعفًا لدى الشباب
دراسة تحذّر: مشاهدة مقاطع الفيديو قبل النوم قد ترفع ضغط الدم 40 ضعفًا لدى الشباب

صحيفة سبق

timeمنذ 18 ساعات

  • صحيفة سبق

دراسة تحذّر: مشاهدة مقاطع الفيديو قبل النوم قد ترفع ضغط الدم 40 ضعفًا لدى الشباب

كشفت دراسة حديثة أُجريت في مستشفى "هينغشوي الشعبي" ونشرتها مجلة BMC Public Health عن ارتباط قوي بين استخدام الشاشات قبل النوم، لا سيما مشاهدة مقاطع الفيديوهات القصيرة، وارتفاع خطر الإصابة بضغط الدم المرتفع، خاصة بين البالغين من الشباب. وبعد تحليل بيانات 4318 مشاركًا تتراوح أعمارهم بين 18 و59 عامًا، توصل الباحثون إلى أن مشاهدة الفيديوهات لأقل من ساعة قبل النوم تضاعف خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم بمقدار 3.46 مرة مقارنةً بغير المستخدمين، بينما ترتفع النسبة بشكل مقلق لدى من يقضون أكثر من أربع ساعات يوميًا في هذا النشاط، لتصل إلى 40.2 ضعفًا. وأشار الباحث الرئيسي الدكتور فنغدي لي إلى أن استخدام الشاشات قبل النوم يُحفّز الجهاز العصبي السمبثاوي (المسؤول عن استجابات التوتر في الجسم)، ما يؤدي إلى زيادة ضغط الدم، كما يُفاقم الجلوس لفترات طويلة من هذا التأثير السلبي. وخلصت الدراسة إلى أن العمر، والجنس، والعادات الغذائية عوامل إضافية تؤثر في انتشار ارتفاع ضغط الدم، مؤكدة أهمية الحفاظ على وزن صحي وممارسة النشاط البدني كوسائل وقائية فعّالة. وتأتي هذه النتائج لتُضيف إلى التحذيرات المستمرة من مخاطر الإفراط في استخدام الأجهزة الإلكترونية قبل النوم، وتدعو إلى تبنّي عادات نوم صحية، خصوصًا بين الشباب الذين يقضون ساعات طويلة في تصفح المنصات الاجتماعية قبل الخلود إلى النوم.

تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً
تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • العربية

تناول البيض يومياً.. كم العدد المسموح قبل أن يصبح ضاراً

يُعتبر البيض خياراً غذائياً صحياً لجميع الفئات العمرية نظراً لقيمته الغذائية الرائعة. ولسنوات عديدة، كان يُعتقد أن البيض جزء من نظام غذائي صحي، نظرا لمحتواه العالي من البروتين وقيمته الغذائية المتميزة. ويُعد البيض، بغناه بأحماض أوميغا-3 الدهنية، عنصرا أساسيا في أي وجبة، بالإضافة إلى كونه وجبة خفيفة غنية بالعناصر الغذائية، بحسب ما نشرته صحيفة "تايمز أوف إنديا". محتوى رائع فيما يُحدد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا بأمان بناءً على عدة عوامل، منها العمر والوزن والجنس والنشاط البدني، وغيرها. وتحتوي بيضة واحدة كبيرة على حوالي 5 غرامات من الدهون غير المشبعة الصحية، و6 غرامات من البروتين عالي الجودة، وفيتامين D، وفيتامينات B، و186 ملغ من الكوليسترول، والكولين، وهو عنصر مهم لوظائف الدماغ. بحد أقصى 4 بيضات في حين يعتمد تحديد عدد البيض الذي يمكن تناوله يوميا على الحالة الصحية والاحتياجات الغذائية بشكل عام. بالنسبة للأشخاص الأصحاء، يُعتبر تناول بيضة واحدة إلى ثلاث بيضات يوميا آمنا بشكل عام. بل إنه يمكن أن يزيد من مستويات الكوليسترول الجيد HDL. بالنسبة لمن يتبعون نمط حياة نشطا، بمن فيهم الرياضيون، يُعد تناول بيضتين إلى أربع بيضات مفيدا. بدورها أوضحت جيني كالرا، خبيرة تغذية: أن "صفار البيض غني بالفيتامينات والمعادن والدهون المفيدة. يمكن أن يكون تناول بياض البيض فقط لتجنب الدهون الزائدة في الصفار ضروريا للأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض القلب". وأضافت "ورغم اختلاف ذلك من شخص لآخر، إلا أن تناول بيضة إلى ثلاث بيضات يوميا يمكن أن يوفر فوائد صحية متنوعة. لا تحدد مؤسسة القلب حاليًا حدًا أقصى لعدد البيض الذي يمكن للشخص السليم تناوله يوميًا. والفكرة هي تقديرها كجزء من نظام غذائي متوازن". مرضى القلب والسكري لكن يبدو أن تناول بيضة أو بيضتين يوميًا غير ضار للأشخاص الأصحاء، طالما أنهما جزء من نظام غذائي متوازن. وبالنسبة لمرضى القلب أو داء السكري من النوع الثاني أو ارتفاع نسبة الكوليسترول الضار LDL، يُنصح بتناول ما يصل إلى سبع بيضات أسبوعياً. احتياجات الرجال أعلى ووفقاً للدكتور سونيل رانا، طبيب أمراض الباطنة، فإنه "غالباً ما تكون احتياجات الرجال من السعرات الحرارية والبروتين أعلى من احتياجات النساء بسبب زيادة كتلة عضلاتهم". وأضافت "نتيجة لذلك، يمكن للذكور تناول 2-3 بيضات يوميا دون عواقب وخيمة، خاصةً إذا كانوا يعيشون نمط حياة نشطاً. تحتاج النساء، في المتوسط، إلى سعرات حرارية أقل من الذكور، لكنهن لا يزالن بحاجة إلى كمية كافية من البروتين والفيتامينات، مثل فيتامين (د)، لصحة العظام، وخاصة أثناء الحمل أو انقطاع الطمث". كما أشار إلى أنه "يمكن للنساء تناول بيضة أو بيضتين يومياً بأمان، حيث يوفر البيض الكامل فوائد صفار البيض، الذي يحتوي على الحديد وحمض الفوليك". متلازمة التمثيل الغذائي ويمكن للأشخاص المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي تناول ما يصل إلى ست بيضات أسبوعيا. وتشير الأبحاث الحديثة، التي أُجريت على المصابين بمتلازمة التمثيل الغذائي، إلى أن تناول المزيد من البيض ربما يُحسّن من مستوى الكاروتينات من خلال رفع مستوى الكوليسترول الجيد HDL، ومستويات الدهون في الدم، وحساسية الأنسولين. مع أن البيض صحي، إلا أنه يجب أن يكون جزءًا من نظام غذائي متوازن يشمل أيضاً الفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون. بلا قلق من الكوليسترول ويعتمد تناول البيض كاملًا أو بياضه فقط على الأهداف الصحية والاحتياجات الغذائية من خلال تضمين البيض في وجبات متوازنة وتناوله باعتدال، يمكن الاستفادة من غناه بالبروتين والعناصر الغذائية من دون القلق كثيرًا بشأن الكوليسترول.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store