أحدث الأخبار مع #هيلتونغرناطة،


سويفت نيوز
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- سويفت نيوز
المنتدى السعودي للإعلام يختتم فعاليات يومه الثاني بمناقشة تقنيات الإعلام الجديد والدبلوماسية
الرياض – واس : اختتم المنتدى السعودي للإعلام؛ أعمال اليوم الثاني لنسخته الرابع، التي تعقد في 'هيلتون غرناطة'، خلال الفترة من 19 – 21 فبراير الجاري، بطرح العديد من الموضوعات المدرجة في جدول أعماله ومناقشتها في منصاته ومسارحه المتعددة، وسط حضور لافت ومشاركات كبيرة.في الوقت الذي شهد فيه معرض مستقبل الإعلام ' FOMEX'، الذي جمع نخبة من قادة الصناعة العالمية وأصحاب الأفكار الإبداعية والرؤى المستقبلية المبتكرة، وكذلك عدد من الشركات المحلية والإقليمية والعالمية تحت سقف واحد، وحظي بإقبال كبير من عامة الجمهور ومن المختصين بالشأن الإعلامي، والمهتمين باستكشاف أحدث تقنيات القوة الناعمة من أفراد وشركات وجهات، الذين عدّوه فرصة مواتية لمد جسور التواصل ولتوطيد العلاقات وتبادل التجارب والخبرات تحت مظلته.وتنوعت الموضوعات وتعددت المحاور التي طُرحت في مسارح ومنصات المنتدى المختلفة في يومه الثاني، وهي المسرح الرئيس: (مسرح صُنّاع التغيير – أرامكو)، ومسرح حديث المنتدى، ومسرح منصّة الاستثمار، ومنصّة الإلهام، التي شهدت مناقشة موضوعات تخص تقنيات الإعلام الجديد، منها الابتكار المهني والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وأدوات التسويق الرقمي الحديثة ووسائل الإعلام الجديدة والتواصل الاجتماعي، بجانب تخصيص جلستين متتاليتين لعدد من المختصين من داخل المملكة وخارجها، لمناقشة موضوع العلاقة الوثيقة بين 'الدبلوماسية والإعلام'، والأدوار التي يؤديها الإعلام لإبراز هذا الجانب.فيما شهد مسرح منصّة الاستثمار، عقد عدد من الجلسات المتخصصة، منها جلسة استعرضت دور الإعلام في تحقيق مستهدفات التنمية المستدامة، وأيضًا أبرزت جلسة حوارية أخرى، دور الإعلام كمنصة لتمكين رواد الأعمال والتحول الرقمي، كما تم طرح موضوع: 'دور منصات التواصل في تطوير ريادة الأعمال والاقتصاد الإبداعي'، مع تخصيص جلسة بحثت التنافسية العالمية للعلامة السعودية، وأخرى استعرضت بعض خفايا حرب العلامات التجارية، وثالثة بحثت مجالات تنويع الاقتصاد الوطني، كما احتل الجانب الرياضي حيزًا في جلسات اليوم الثاني، وذلك بعقد عدد من الجلسات التي تناولت هذا الجانب، منها جلسة بحثت موضوع: 'الرياض إكسبو 2030″، وأخرى ركزت على 'الرياضة الإلكترونية'، إضافةً إلى موضوعات ومحاور متعددة، منها تأثير وسائل الإعلام الجديدة، والاتصال، والمحتوى الإذاعي والأفلام الوثائقية، وكيفية تحقيق المنصات النجاح في سوق الإعلام المزدحم.أهم فعاليات 'منصّة الإلهام' في يوم المنتدى الثاني، تمثلت في تناول بعض الموضوعات الإعلامية المتخصصة، التي كان منها موضوع: 'التلفزيون: بين الصنعة والصناعة، ومسألة التحول الإعلامي والعلاقة بين وسائل الإعلام والهوية الثقافية وتشكيلها والصحافة العالمية، ثم ناقشت المنصة بعده عددًا من الموضوعات منها الإذاعة المجتمعية، وتمكين الجيل القادم وغيرها، وليُختتم برنامج 'منصة الإلهام'، بتقديم جلسة بحثت سبل إيصال صوت السعودية الموسيقي للعالم.كما حفل برنامج اليوم الثاني للمنتدى، بتقديم مجموعة من المدربين والخبراء والاستشاريين المختصين، عددًا من ورش العمل والدورات التدريبية المتخصصة، التي تناولت موضوعات متنوعة، منها الذكاء الاصطناعي، والواقع المعزز، وأدوات قوقل، والتواصل متعدد اللغات، والتحليق في عالم البودكاست، وغيرها من موضوعات التي تخص الشأن الإعلامي. يُذكر أن فعاليات وجلسات المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة لهذا العام 2025م، تشهد مشاركات واسعة لشخصيات إعلامية محلية ودولية بارزة ومؤثرة، إضافة إلى إقامة معرض مستقبل الإعلام 'فومكس'، الذي يعد أكبر معرض إعلامي متخصص في الشرق الأوسط، بمشاركة أكثر من 250 شركة عالمية، وكذلك توزيع جوائز جائزة المنتدى لتكريم المبدعين في مختلف المجالات الإعلامية. مقالات ذات صلة


الرجل
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الرجل
غداً.. انطلاق المنتدى السعودي للإعلام 2025 بالرياض
تنطلق غدًا الأربعاء، برعاية وزير الإعلام "سلمان بن يوسف الدوسري"، أعمال "المنتدى السعودي للإعلام 2025" في نسخته الرابعة، الذي سيُعقد تحت شعار "الإعلام في عالم يتشكل"، خلال الفترة من 19 - 21 فبراير 2025م بالرياض، بفندق "هيلتون غرناطة"، وبمشاركة 200 متحدث من أبرز الإعلاميين والأكاديميين والخبراء والمتخصصين محليًا ودوليًا، وبحضور وزاري ومسؤولين من جهات حكومية، ومن المؤسسات الأكاديمية، وصنّاع القرار في مجال الإعلام على الصُعد المحلية والإقليمية والدولية، والمستثمرين. وقد أكد الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتليفزيون "محمد الحارثي"، أن المنتدى يأتي امتدادًا للنجاح الكبير الذي تحقق في نسخه الثلاث السابقة؛ ولاستكمال الجهود، وتمكين المواهب للإسهام في تشكيل مستقبل الإعلام، والاحتفاء بالمؤسسات الإعلامية والصحفيين وصناع المحتوى، مشيرًا لدور المنتدى بصفته منصة معرفية لتعزيز التواصل بين المجتمعات الإعلامية، من قلب العاصمة الرياض، وذلك انسجامًا مع التحولات التي يشهدها القطاع، ولمواكبة تطورات البيئة الاتصالية لوسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، وتسهيل فرص التعاون والتبادل التجاري. الفعاليات العالمية أصبحت أداة مؤثرة في تعزيز القوة الناعمة، حيث تسهم في بناء الجسور الثقافية وتعزيز الشراكات الدولية. ضمن هذا الإطار، يناقش #المنتدى_السعودي_للإعلام في أحد جلساته دور الفعاليات والمؤتمرات في دعم الاقتصاد الإبداعي ونقل الثقافة للعالم. الرياض | الهيلتون 21-19… — المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 18, 2025 ويحظى المنتدى بمشاركة نخبة من الإعلاميين والشخصيات المؤثرة في المشهد الإعلامي والسياسي، الذين سيثرون جلساته بمناقشات معمّقة وثرية في عدة مسارات تلبي اهتمامات العاملين والمستثمرين في القطاع الإعلامي، من خلال أكثر من 80 جلسة، منها 40 جلسة حوارية، وكذلك 40 جلسة تبادل المعرفة، بوصفه أحد المنتديات الإعلامية الدولية المتخصصة في استشراف مستقبل الإعلام وتطويره واستكشاف أحدث تقنياته، وليؤدي أدوارًا محورية في إبراز الريادة الإعلامية للمملكة على الساحتين الإقليمية والعالمية. وفي يوم المنتدى الأول سيشهد المسرح الرئيس، (مسرح صُنّاع التغيير - أرامكو)، جلسات متعددة ومتنوعة، تضم نقاشات ثرية تسلط الضوء على مستقبل الإعلام وتحدياته، وتستعرض أحدث الاتجاهات والتطورات في المشهد الإعلامي المحلي والعالمي، منها: - جلسة "الإعلام وصناعة شخصية بوريس جونسون السياسية" - جلسة "دهاليز الطاقة وصناعة القرار" - جلسة "القيادة في مشهد إعلامي متغير" - جلسة "رؤية سعودية: قيادة المستقبل السياحي نحو التميز العالمي" - جلسة "صناعة المحتوى.. من الأفكار إلى الشاشات" كما سيناقش مسرح صُنّاع التغيير موضوع "التشريعات الإعلامية وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة"، ليبحث موضوع "كيف يمكن للشراكات بين وسائل الإعلام الإقليمية والعالمية؛ أن تعزز الاقتصاد الإعلامي المحلي"، وموضوع "كيف يمكن لتقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز(AR)؛ أن تحدث نقلة نوعية في صناعة الإعلام". وأيضًا من ضمن فعالياته، جلسة موضوعها "الأمن الفكري والأيديولوجيا السلبية: متغيرات وحلول"، وأخرى عنوانها "حالة قطاع الإعلام السعودي وفرص الاستثمار فيه". كما سيشهد يوم "المنتدى" الأول؛ انطلاق فعاليات "معرض مستقبل الإعلام FOMEX"، الذي يعد واحدًا من أبرز الفعاليات المصاحبة لمنتدى الإعلام السعودي 2025، ويستقطب أكثر من 250 شركة محلية وعالمية وإقليمية، لعرض أحدث التقنيات والحلول في صناعة الإعلام والإنتاج والبث الرقمي، والذي يأتي ضمن جهود المنتدى لتعزيز مكانة الرياض كوجهةً عالميةً لصناعة الإعلام، ومنصةً تجمع قادة الفكر وصناع القرار لمناقشة أبرز التحديات والفرص التي يشهدها القطاع، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 في دعم الابتكار وتعزيز الاقتصاد الإعلامي. هل كان الإعلام حليفًا أم تحديًا لبوريس جونسون؟ وكيف صنع شخصيته السياسية؟ في #المنتدى_السعودي_للإعلام 2025، يكشف رئيس وزراء بريطانيا الأسبق كيف أثّر الإعلام على قراراته، وصياغة الرأي العام، ودوره في تشكيل صورته القيادية وسط المشهد السياسي. الرياض | الهيلتون 21-19 فبراير 2025… — المنتدى السعودي للإعلام (@saudi_mf) February 18, 2025 ويشكّل المعرض محطة رئيسة في خارطة المعارض الإعلامية الدولية، ويعكس تطور قطاع الإعلام في المملكة، كما يعزز مكانة الرياض كعاصمةً إقليميةً للإنتاج الإعلامي، والصناعة الإعلامية الحديثة، وسيوفر المعرض فرصًا إستراتيجية للشركات المحلية للتواصل مع نظيراتها العالمية، وبناء شراكات تواكب التحولات المتسارعة في الصناعة الإعلامية، لتشهد هذه النسخة مشاركات غير مسبوقة للشركات العالمية والمحلية، التي ستعرض أحدث ابتكاراتها في الإعلام والتقنيات الإعلامية الحديثة. وستخلل المعرض على مدى ثلاثة أيام عروض تفاعلية، وورش عمل متخصصة، وجلسات نقاشية، تستعرض مستقبل الإعلام في ظل الثورة الرقمية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، وصحافة البيانات، والإنتاج الافتراضي، وتقنيات البث الحديثة. القائمة القصيرة للنسخة الرابعة من جائزة المنتدى السعودي للإعلام وأعلن المنتدى عن 33 متأهلاً في القائمة القصيرة للمرشحين لجوائزه في نسخته الرابعة، التي تحتفي بأفضل الأعمال والممارسات الإعلامية في 11 مسارًا هي: البحث الأكاديمي، وصحافة البيانات، والبرامج التليفزيونية، والبودكاست، والعمل الصحفي الميداني، والأنشطة الاتصالية، وصناعة المحتوى الرقمي. ففي مسار البحث الأكاديمي، ضمت القائمة كلًا من: - أمل محمد أبو مديني، الباحثة بجامعة الملك عبدالعزيز، عن بحثها صحافة البيانات في المملكة العربية السعودية 2032: دراسة استشرافية. - إيمان عبدالرحيم السيد الشرقاوي، من جامعة الإسكندرية، عن بحثها رؤية الخبراء لمستقبل دور خوارزميات الذكاء الاصطناعي في إدارة منشورات وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأزمات، دراسة استشرافية خلال العقد القادم (2024 - 2034م). - الدكتور مصعب بن عمير العمري، من جامعة الإمام محمد بن سعود، عن بحث بعنوان دور السينما في الاقتصاد السعودي ما بعد النفط. وذلك تقديرًا لأبحاثهم المتميزة التي تسهم في تطوير الفكر الإعلامي، أما في مسار برامج البودكاست الحوارية، فجاءت الترشيحات لكل من: - بودكاست جلسة تاريخية من دارة الملك عبدالعزيز - برنامج بعد المنتصف من قناة MBC - بودكاست باكورة من شركة نبذة للإنتاج الإعلامي والمرئي والمسموع. وفي مسار صحافة البيانات، تأهلت إلى القائمة النهائية كل من: - صحيفة عكاظ، عن تقريرها: 328 سعودية ينضممن إلى سوق العمل يوميًا. - اندبندنت عربية، عن برنامج تاريخ الأشياء حلقة القصف الجوي. - مجلة المجلة، عن ملف خاص: المخدرات كارثة تخترق الحدود. بينما ضمت القائمة في مسار التقرير الصحفي كلًا من: - أيمن الغبيوي، عن تقريره المعنون بمترو الرياض... رحلة فلسفية للتو بدأت فصولها. - محمد السيف، عن تقرير جميل البارودي مندوب السعودية وأفصح خطباء الأمم المتحدة. - هاني الحجازي، عن تقرير بتقنية الواقع المعزز.. هذه ملاعب المملكة العربية السعودية التي ستستضيف كأس آسيا 2027. وفي مسار العمل الصحفي الميداني، ترشح: - بدر الربيعان، عن مادته المعنونة بالخدمات التي تقدمها المملكة لتسهيل أداء فريضة الحج. - محمد مهدي الحمادي، عن تقرير أول مطعم للصم في السعودية. - محمد الصادق، عن تقرير أشواق القحطاني المتطوعة التي سميت 38 طفلة باسمها بعد دورها الإنساني في الحدود السورية. أما في مسار البرامج التليفزيونية الرياضية، فشملت القائمة: - برنامج في المرمى من قناة العربية. - برنامج دورينا غير من هيئة الإذاعة والتليفزيون. - برنامج رياضة سكوب من هيئة الإذاعة والتليفزيون. وفي مسار البرامج التليفزيونية الحوارية الاجتماعية، ترشح كل من: - برنامج في الصورة من شركة روتانا. - برنامج سؤال مباشر من قناة العربية. - برنامج الراصد من قناة الإخبارية السعودية. وفي مسار البرامج التليفزيونية الوثائقية، تأهلت أعمال: - برنامج رجال الملك عبدالعزيز من هيئة الإذاعة والتليفزيون. - برنامج لآخر نفس من هيئة الإذاعة والتليفزيون. - برنامج من كل فج عميق من شركة شبكة العربية والإعلامية. أما على مستوى الأنشطة الاتصالية الإعلامية، فقد شملت القائمة في القطاع الحكومي: - حملة "حج بلا تصريح" من وزارة الداخلية - حملة "الرياض تقرأ" من هيئة الأدب والنشر والترجمة - حملة "الرياضة أفضل شيء" من وزارة الرياضة وفي القطاع الخاص، ترشحت: - حملة إطلاق مسلسل الأنمي السعودي "أساطير في قادم الزمان 2" من شركة مانجا للإنتاج - الحملة العالمية "الطريق إلى 2034" من شركة مانجا العربية حملة "سعوديين.. كل ما حققنا إنجاز ندور اللي بعده" من solutions by stc. وضمن جائزة الجمهور لأفضل محتوى رقمي، التي تُمنح لصنّاع المحتوى الأكثر تأثيرًا على منصات التواصل الاجتماعي، تأهل كل من: إياد الحمود، وعبدالله السبع، والدكتور ثواب السبيعي (سائح تيوب)، حيث يتيح المنتدى للجمهور فرصة اختيار الفائز بناءً على تأثيرهم في تقديم محتوى مبتكر وجذاب يعكس اهتمامات المجتمع. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل خاص يقام ضمن فعاليات المنتدى السعودي للإعلام، وسيتم تكريم المتميزين في مختلف الفئات تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير صناعة الإعلام وتعزيز الابتكار والإبداع في القطاع.


مجلة سيدتي
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مجلة سيدتي
تعرّف على القائمة القصيرة للنسخة الرابعة من جائزة المنتدى السعودي للإعلام
أعلن المنتدى السعودي للإعلام ، عن 33 متأهلاً في القائمة القصيرة للمرشحين لجوائزه في نسخته الرابعة، التي تحتفي بأفضل الأعمال والممارسات الإعلامية في 11 مسارًا هي: البحث الأكاديمي، وصحافة البيانات، والبرامج التلفزيونية، والبودكاست، والعمل الصحفي الميداني، والأنشطة الاتصالية، وصناعة المحتوى الرقمي. المنتدى الذي سيُعقد خلال الفترة 19 - 21 فبراير 2025م بالرياض، تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل، بفندق "هيلتون غرناطة"، بمشاركة 200 متحدث من أبرز الإعلاميين والأكاديميين والخبراء والمتخصصين محليًا ودوليًا، وبحضور وزاري ومسؤولين من جهات حكومية، ومن المؤسسات الأكاديمية، وصنّاع القرار في مجال الإعلام على الصُعد المحلية والإقليمية والدولية، والمستثمرين. المرشحون لجوائز المنتدى السعودي للإعلام ففي مسار البحث الأكاديمي، ضمت القائمة كلًا من: أمل محمد أبو مديني الباحثة بجامعة الملك عبدالعزيز، عن بحثها صحافة البيانات في المملكة العربية السعودية 2032: دراسة استشرافية، وإيمان عبدالرحيم السيد الشرقاوي، من جامعة الإسكندرية عن بحثها رؤية الخبراء لمستقبل دور خوارزميات الذكاء الاصطناعي في إدارة منشورات وسائل التواصل الاجتماعي خلال الأزمات، "دراسة استشرافية خلال العقد القادم 2024 - 2034م"، والدكتور مصعب بن عمير العمري، من جامعة الإمام محمد بن سعود، عن بحث بعنوان دور السينما في الاقتصاد السعودي ما بعد النفط، تقديرًا لأبحاثهم المتميزة التي تسهم في تطوير الفكر الإعلامي، أما في مسار برامج البودكاست الحوارية، فجاءت الترشيحات لكل من: بودكاست جلسة تاريخية من دارة الملك عبدالعزيز، وبرنامج بعد المنتصف من قناة MBC، وبودكاست باكورة من شركة نبذة للإنتاج الإعلامي والمرئي والمسموع. وفي مسار صحافة البيانات، تأهلت إلى القائمة النهائية كل من صحيفة عكاظ، عن تقريرها: 328 سعودية ينضممن إلى سوق العمل يوميًا، وإندبندنت عربية، عن برنامج تاريخ الأشياء حلقة القصف الجوي، ومجلة المجلة، عن ملف خاص: المخدرات كارثة تخترق الحدود، بينما ضمت القائمة في مسار التقرير الصحفي كلًا من أيمن الغبيوي، عن تقريره المعنون بمترو الرياض... رحلة فلسفية للتو بدأت فصولها، ومحمد السيف، عن تقرير جميل البارودي مندوب السعودية وأفصح خطباء الأمم المتحدة، وهاني الحجازي، عن تقرير بتقنية الواقع المعزز.. هذه ملاعب المملكة العربية السعودية التي ستستضيف كأس آسيا 2027. وفي مسار العمل الصحفي الميداني، ترشح بدر الربيعان، عن مادته المعنونة بالخدمات التي تقدمها السعودية لتسهيل أداء فريضة الحج، ومحمد مهدي الحمادي، عن تقرير أول مطعم للصم في السعودية، ومحمد الصادق، عن تقرير أشواق القحطاني المتطوعة التي سميت 38 طفلة باسمها بعد دورها الإنساني في الحدود السورية. أما في مسار البرامج التلفزيونية الرياضية، فشملت القائمة برنامج في المرمى من قناة العربية، وبرنامج دورينا غير من هيئة الإذاعة والتلفزيون، وبرنامج رياضة سكوب من هيئة الإذاعة والتلفزيون، وفي مسار البرامج التلفزيونية الحوارية الاجتماعية، ترشح كل من برنامج في الصورة من شركة روتانا، وبرنامج سؤال مباشر من قناة العربية، وبرنامج الراصد من قناة الإخبارية السعودية. وفي مسار البرامج التلفزيونية الوثائقية، تأهلت أعمال برنامج رجال الملك عبدالعزيز من هيئة الإذاعة والتلفزيون، وبرنامج لآخر نفس من هيئة الإذاعة والتلفزيون، وبرنامج من كل فج عميق من شركة شبكة العربية والإعلامية. أما على مستوى الأنشطة الاتصالية الإعلامية، فقد شملت القائمة في القطاع الحكومي حملة "حج بلا تصريح" من وزارة الداخلية، وحملة "الرياض تقرأ" من هيئة الأدب والنشر والترجمة، وحملة "الرياضة أفضل شيء" من وزارة الرياضة، وفي القطاع الخاص، ترشحت حملة إطلاق مسلسل الأنمي السعودي "أساطير في قادم الزمان 2" من شركة مانجا للإنتاج، والحملة العالمية "الطريق إلى 2034" من شركة مانجا العربية، وحملة "سعوديين.. كل ما حققنا إنجاز ندور اللي بعده" من solutions by stc. وضمن جائزة الجمهور لأفضل محتوى رقمي، التي تُمنح ل صنّاع المحتوى الأكثر تأثيرًا على منصات التواصل الاجتماعي ، تأهل كل من إياد الحمود، وعبدالله السبع، والدكتور ثواب السبيعي "سائح تيوب"، حيث يتيح المنتدى للجمهور فرصة اختيار الفائز بناءً على تأثيرهم في تقديم محتوى مبتكر وجاذب يعكس اهتمامات المجتمع. ومن المقرر أن يتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل خاص يقام ضمن فعاليات المنتدى السعودي للإعلام، وسيتم تكريم المتميزين في مختلف الفئات تقديرًا لإسهاماتهم في تطوير صناعة الإعلام وتعزيز الابتكار والإبداع في القطاع، وفقاً لوكالة الأنباء السعودية. المنتدى فرصة للاطلاع على الخبرات ويعد المنتدى السعودي للإعلام منصة تجمع أبرز الخبراء والقادة الإعلاميين، وفرصة للاطلاع على الخبرات والتجارب المحلية والعالمية في صناعة الإعلام، ورصد الفرص الكامنة غير المحدودة التي خلقها الإعلام الجديد، والتعرف إلى وسائل القوى الناعمة وكيفية استثمارها في العصر الحديث، إذ سيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام، موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على


مجلة سيدتي
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- مجلة سيدتي
أبرز فعاليات المنتدى السعودي للإعلام 2025
تنطلق غدًا الأربعاء 19 فبراير برعاية الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري وزير الإعلام السعودي، أعمال المنتدى السعودي للإعلام 2025 في نسخته الرابعة، الذي سيُعقد خلال الفترة 19 - 21 فبراير 2025م بالرياض، تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل، بفندق "هيلتون غرناطة"، وبمشاركة 200 متحدث من أبرز الإعلاميين والأكاديميين والخبراء والمتخصصين محليًا ودوليًا، وبحضور وزاري ومسؤولين من جهات حكومية، ومن المؤسسات الأكاديمية، وصنّاع القرار في مجال الإعلام على الصُعد المحلية والإقليمية والدولية، والمستثمرين.مشاركة نخبة من الإعلاميين والشخصيات المؤثرة ويحظى المنتدى بمشاركة نخبة من الإعلاميين والشخصيات المؤثرة في المشهد الإعلامي والسياسي، الذين سيثرون جلساته بمناقشات معمّقة وثرية في عدة مسارات تلبي اهتمامات العاملين والمستثمرين في القطاع الإعلامي، من خلال أكثر من 80 جلسة، منها 40 جلسة حوارية، وكذلك 40 جلسة تبادل المعرفة، بوصفه أحد المنتديات الإعلامية الدولية المتخصصة في استشراف مستقبل الإعلام وتطويره واستكشاف أحدث تقنياته، وليؤدي أدوارًا محورية في إبراز الريادة الإعلامية للمملكة على الساحتين الإقليمية والعالمية. فعاليات المنتدى السعودي للإعلام بصفته أكبر حدث إعلامي عالمي، يناقش مستقبل الإعلام ويواكب تطوراته وثورته الرقمية؛ لتمكين المبتكرين والمهتمين في المجال من تبادل الثقافات واكتساب الخبرات موضوع "الإعلام الجديد والرقمي.. ما بين التحديات والفرص"، سيُطرح على طاولة المنتدى السعودي للإعلام، ويفتح المجال أمام الخبراء والمختصين لمناقشة التحول الكبير في صناعة الإعلام بدخول التقنية على إنتاج المحتوى. وستناقش "التكنولوجيا الخضراء في وسائل الإعلام: الابتكارات في تكنولوجيا الوسائط الصديقة للبيئة"، سعي السعودية في تبني حلول صديقة للبيئة في قطاع الإعلام باستخدام الطاقة الشمسية لمراكز البيانات والإستوديوهات، والتحول إلى الصحافة الإلكترونية، واستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي للبث والتوزيع الرقمي للمحتوى. ويشكل موضوع "التحديات الأخلاقية في عصر الأخبار الكاذبة: مكافحة الأخبار الكاذبة وتعزيز المصداقية"، جانبًا مهمًا يناقش تحدي انتشار الأخبار الكاذبة مع سرعة الثورة الرقمية التي يعيشها الإعلام، وآلية التصدي لها ومكافحتها مهنيًا بشفافية ومصداقية. كما تبرز "قوة الإعلام في بناء جسور ثقافية متنوعة"، بالتزامن مع قوة هذا الحدث الإعلامي العالمي السنوي؛ الذي تسعى من خلاله المملكة العربية السعودية لربط الثقافات وتبادل الخبرات وزيادة الفرص وتمكين المهتمين في مجال الإعلام من مناقشة موضوعات تجمعهم بمجال واحد. وستطرح على طاولة المنتدى "التقنيات الجديدة في صناعة الأفلام.. ومستقبل الإنتاج السينمائي"، وذلك بوصف أن صناعة الأفلام تطورت نتيجة التقنيات الحديثة، التي أسهمت في تحسين جودة الإنتاج وتقليل التكاليف، ما يُشير إلى أن مستقبل الإنتاج السينمائي سيعتمد أكثر على الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي. وفيما يتعلق بموضوع "البودكاست وتطوراته: نمو البودكاست وإنشاء محتوى ناجح"، فإن السعودية تعدّ مثالًا يُحتذى به في هذا الجانب، وذلك بعد وصولها للعالمية نتيجة نمو البودكاست السعودي وتطوره ووصول مشاهداته لأعداد مليونية، ويعود ذلك لجودة المحتوى الرقمي المقدم من خلاله وجودة الانتاج والتوزيع. تأثيرات التكنولوجيا وتداعياتها لم تقف في مجال محدد، بل وصلت إلى مجالات جديدة، ليناقش المنتدى موضوع "الرياضة الإلكترونية: ظاهرة عالمية تغير وجه الترفيه"، فالمبادرات والدعم الحكومي جعل المملكة مركزًا عالميًا للألعاب والرياضات الإلكترونية، فأقامت المملكة بطولات رياضية إلكترونية عالمية سنوية، مما يثبت للعالم أن المملكة حاضنة وداعمة للعالم في التطور التقني. ويطرح المنتدى موضوع "الاتجاهات الرئيسة في مجال الإعلام والترفيه"، لمناقشة تطور قطاع الإعلام والترفيه نتيجة الابتكارات والتطور الرقمي، حيث إن نمو البث التفاعلي وإنتاج المحتوى باستخدام الذكاء الاصطناعي، يقف شاهدًا على أن مستقبل الإعلام والترفيه سيتجه للرقمية أكثر. ولإسهام الذكاء الاصطناعي في إحداث ثورة رقمية في مجال الإعلام، من خلال موضوع "كيف غير الذكاء الاصطناعي شكل الإعلام" سيناقش المختصون مسألة: إلى أي مدى للذكاء الاصطناعي دور في صناعة الإعلام، من خلال تحسين جمع المحتوى وسرعة إنتاجه. ويسعى المنتدى من خلال موضوع "تطوير الأعمال وفرص الاستثمار: استكشاف فرص الاستثمار الإعلامية الجديدة"، إلى تبادل الثقافات والخبرات بين المهتمين بالمجال الإعلامي، وتمكين المواهب الجديدة من التعريف بأنفسهم، مما سيفتح المجال أمامهم لاستثمار مواهبهم. كما سيُعطي موضوع استضافة السعودية لـ "كأس العالم 2034: فرصة لتعزيز التبادل الثقافي الدولي"، المنتدى ومع ما يشهده من حضور عالمي وتغطية إعلامية واسعة؛ فرصة لربط الثقافات والشعوب وتعزيز التبادل الثقافي بينهما. وسيجمع المنتدى من خلال "ورشة عمل: كيفية كتابة سيناريوهات الأفلام القصيرة"، المهتمين بمجال صناعة الأفلام، لتبادل الخبرات والمعرفة في كتابة السيناريو, الذي سيدمج بين الإبداع والتقنيات الفنية الحديثة في تطوير الأفكار وكتابتها بطرق احترافية. تابعوا المزيد: انطلاق معرض مستقبل الإعلام FOMEX كما سيشهد يوم "المنتدى" الأول؛ انطلاق فعاليات معرض مستقبل الإعلام FOMEX، الذي يعد واحدًا من أبرز الفعاليات المصاحبة لمنتدى الإعلام السعودي 2025، ويستقطب أكثر من 250 شركة محلية وعالمية وإقليمية لعرض أحدث التقنيات والحلول في صناعة الإعلام والإنتاج والبث الرقمي، والذي يأتي ضمن جهود "المنتدى" لتعزيز مكانة الرياض وجهةً عالميةً لصناعة الإعلام، ومنصةً تجمع قادة الفكر وصناع القرار لمناقشة أبرز التحديات والفرص التي يشهدها القطاع، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 في دعم الابتكار وتعزيز الاقتصاد الإعلامي. ويشكّل المعرض محطة رئيسة في خارطة المعارض الإعلامية الدولية، ويعكس "المعرض" تطور قطاع الإعلام في السعودية، كما يعزز مكانة الرياض عاصمةً إقليميةً للإنتاج الإعلامي، والصناعة الإعلامية الحديثة، وسيوفر المعرض فرصًا إستراتيجية للشركات المحلية للتواصل مع نظيراتها العالمية، وبناء شراكات تواكب التحولات المتسارعة في الصناعة الإعلامية، لتشهد هذه النسخة مشاركات غير مسبوقة للشركات العالمية والمحلية، التي ستعرض أحدث ابتكاراتها في الإعلام والتقنيات الإعلامية الحديثة. وسيتخلل المعرض على مدى ثلاثة أيام عروضًا تفاعلية، وورش عمل متخصصة، وجلسات نقاشية، تستعرض مستقبل الإعلام في ظل الثورة الرقمية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، وصحافة البيانات، والإنتاج الافتراضي، وتقنيات البث الحديثة. ويُعد المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة، فرصة للاطلاع على الخبرات والتجارب المحلية والعالمية في صناعة الإعلام، ورصد الفرص الكامنة غير المحدودة التي خلقها الإعلام الجديد، والتعرف إلى وسائل القوى الناعمة وكيفية استثمارها في العصر الحديث، إذ سيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام، موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها. يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على منصة إكس


سويفت نيوز
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- سويفت نيوز
بمشاركة أكثر من 250 شركة محلية وعالمية و 200 متحدث .. المنتدى السعودي للإعلام 2025 ينطلق غدًا بالرياض
الرياض – واس : تنطلق غدًا الأربعاء – برعاية معالي وزير الإعلام الأستاذ سلمان بن يوسف الدوسري -، أعمال المنتدى السعودي للإعلام 2025 في نسخته الرابعة، الذي سيُعقد خلال الفترة 19 – 21 فبراير 2025م بالرياض، تحت شعار الإعلام في عالم يتشكل، بفندق 'هيلتون غرناطة'، وبمشاركة 200 متحدث من أبرز الإعلاميين والأكاديميين والخبراء والمتخصصين محليًا ودوليًا، وبحضور وزاري ومسؤولين من جهات حكومية، ومن المؤسسات الأكاديمية، وصنّاع القرار في مجال الإعلام على الصُعد المحلية والإقليمية والدولية، والمستثمرين.وأكد الرئيس التنفيذي لهيئة الإذاعة والتلفزيون محمد الحارثي، أن المنتدى يأتي امتدادًا للنجاح الكبير الذي تحقق في نسخه الثلاث السابقة؛ ولاستكمال الجهود، وتمكين المواهب للإسهام في تشكيل مستقبل الإعلام، والاحتفاء بالمؤسسات الإعلامية والصحفيين وصناع المحتوى، مشيرًا لدور المنتدى بصفته منصة معرفية لتعزيز التواصل بين المجتمعات الإعلامية، من قلب العاصمة الرياض، وذلك انسجامًا مع التحولات التي يشهدها القطاع ولمواكبة تطورات البيئة الاتصالية لوسائل الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، وتسهيل فرص التعاون والتبادل التجاري.ويحظى المنتدى بمشاركة نخبة من الإعلاميين والشخصيات المؤثرة في المشهد الإعلامي والسياسي، الذين سيثرون جلساته بمناقشات معمّقة وثرية في عدة مسارات تلبي اهتمامات العاملين والمستثمرين في القطاع الإعلامي، من خلال أكثر من 80 جلسة، منها 40 جلسة حوارية، وكذلك 40 جلسة تبادل المعرفة، بوصفه أحد المنتديات الإعلامية الدولية المتخصصة في استشراف مستقبل الإعلام وتطويره واستكشاف أحدث تقنياته، وليؤدي أدوارًا محورية في إبراز الريادة الإعلامية للمملكة على الساحتين الإقليمية والعالمية.وفي يوم 'المنتدى' الأول, سيشهد المسرح الرئيس: (مسرح صُنّاع التغيير – أرامكو) جلسات متعددة ومتنوعة، تضم نقاشات ثرية تسلط الضوء على مستقبل الإعلام وتحدياته، وتستعرض أحدث الاتجاهات والتطورات في المشهد الإعلامي المحلي والعالمي، منها جلسة 'الإعلام وصناعة شخصية بوريس جونسون السياسية'، وجلسة 'دهاليز الطاقة وصناعة القرار'، وثالثة موضوعها: 'القيادة في مشهد إعلامي متغير'، وأخرى موضوعها: 'رؤية سعودية: قيادة المستقبل السياحي نحو التميز العالمي'، وكذلك جلسة: 'صناعة المحتوى.. من الأفكار إلى الشاشات'، كما سيناقش مسرح صُنّاع التغيير موضوع: 'التشريعات الإعلامية وأثرها في تحقيق التنمية المستدامة'، ليبحث موضوع: 'كيف يمكن للشراكات بين وسائل الإعلام الإقليمية والعالمية؛ أن تعزز الاقتصاد الإعلامي المحلي'، وموضوع: 'كيف يمكن لتقنيات الواقع الافتراضي (VR) والواقع المعزز(AR)؛ أن تحدث نقلة نوعية في صناعة الإعلام'، وأيضًا من ضمن فعالياته، جلسة موضوعها: 'الأمن الفكري والأيديولوجيا السلبية: متغيرات وحلول'، وأخرى عنوانها: 'حالة قطاع الإعلام السعودي وفرص الاستثمار فيه'.كما سيشهد يوم 'المنتدى' الأول؛ انطلاق فعاليات معرض مستقبل الإعلام (FOMEX)، الذي يعد واحدًا من أبرز الفعاليات المصاحبة لمنتدى الإعلام السعودي 2025، ويستقطب أكثر من 250 شركة محلية وعالمية وإقليمية لعرض أحدث التقنيات والحلول في صناعة الإعلام والإنتاج والبث الرقمي، والذي يأتي ضمن جهود 'المنتدى' لتعزيز مكانة الرياض وجهةً عالميةً لصناعة الإعلام، ومنصةً تجمع قادة الفكر وصناع القرار لمناقشة أبرز التحديات والفرص التي يشهدها القطاع، بما يتماشى مع رؤية السعودية 2030 في دعم الابتكار وتعزيز الاقتصاد الإعلامي.ويشكّل المعرض محطة رئيسة في خارطة المعارض الإعلامية الدولية، ويعكس 'المعرض' تطور قطاع الإعلام في المملكة، كما يعزز مكانة الرياض عاصمةً إقليميةً للإنتاج الإعلامي، والصناعة الإعلامية الحديثة، وسيوفر المعرض فرصًا إستراتيجية للشركات المحلية للتواصل مع نظيراتها العالمية، وبناء شراكات تواكب التحولات المتسارعة في الصناعة الإعلامية، لتشهد هذه النسخة مشاركات غير مسبوقة للشركات العالمية والمحلية، التي ستعرض أحدث ابتكاراتها في الإعلام والتقنيات الإعلامية الحديثة.وستخلل المعرض على مدى ثلاثة أيام عروض تفاعلية، وورش عمل متخصصة، وجلسات نقاشية, تستعرض مستقبل الإعلام في ظل الثورة الرقمية، مع التركيز على الذكاء الاصطناعي، وصحافة البيانات، والإنتاج الافتراضي، وتقنيات البث الحديثة. ويُعد المنتدى السعودي للإعلام في نسخته الرابعة، فرصة للاطلاع على الخبرات والتجارب المحلية والعالمية في صناعة الإعلام، ورصد الفرص الكامنة غير المحدودة التي خلقها الإعلام الجديد، والتعرف إلى وسائل القوى الناعمة وكيفية استثمارها في العصر الحديث، إذ سيناقش المنتدى على مدى ثلاثة أيام، موضوعات متعلقة بصناعة الإعلام بمختلف أشكاله المرئي والمسموع، والمطبوع، والرقمي، وغيرها. مقالات ذات صلة