logo
#

أحدث الأخبار مع #و«الياه5

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»
من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»

بلد نيوز

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • بلد نيوز

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا»

نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في «إكسبو أوساكا» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 30 أبريل 2025 09:37 مساءً برزت منصة «مستكشفو الفضاء» في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات «إكسبو 2025 أوساكا- كانساي» كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الدولة في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل، حيث تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية. توسيع آفاق المعرفة ومن «مسبار الأمل» وصولاً إلى «المستكشف راشد»، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة «الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء» الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء. وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة «مستكشفي الفضاء» ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة «سبيس 42» دوراً محورياً في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية «سبيس 42» امتداداً لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها. إرث غني ومستقبل الاستكشاف وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «سبيس 42»، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، يأتي تجسيداً لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيراً إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات. وأوضح آل علي أن «سبيس 42» تعد أول شركة تكنولوجيا فضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولاً وارتباطاً بحياة الإنسان. محطة لتلاقي الحضارات وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بـ «سبيس 42» إلى تطلعهم للتوسع عالمياً انطلاقاً من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبراً رئيسياً للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتاً إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي أثمرت الوصول إلى الفضاء وما بعده. وأوضح أن خدمات «سبيس 42» تغطي حالياً أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولاً ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيراً إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي «الثريا 4»، وتوسيع كوكبة أقمار «فورسايت» المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين «الياه 4» و«الياه 5» لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات. وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة «مستكشفو الفضاء» قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من «الخوص» عمل عليه أمهات إماراتيات من «بيت الحرفيين» خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهداً بصرياً على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل.

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا
من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا

الاتحاد

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا

برزت منصة «مستكشفو الفضاء» في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات «إكسبو 2025 أوساكا- كانساي» كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الدولة في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل، حيث تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية. ومن «مسبار الأمل» وصولاً إلى «المستكشف راشد»، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة «الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء» الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء. وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة «مستكشفي الفضاء» ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة «سبيس 42» دوراً محورياً في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية «سبيس 42» امتداداً لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها. وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في «سبيس 42»، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار «من الأرض إلى الأثير»، يأتي تجسيدا لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيرا إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات. وأوضح آل العلي أن «سبيس 42» تعد أول شركة تكنولوجيا الفضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولًا وارتباطًا بحياة الإنسان. وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية ب «سبيس 42» إلى تطلعهم للتوسع عالمياً انطلاقاً من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبرا رئيسيا للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتاً إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي أثمرت عن الوصول إلى الفضاء وما بعده. وأوضح أن خدمات «سبيس 42» تغطي حالياً أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولا ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيراً إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي «الثريا 4»، وتوسيع كوكبة أقمار «فورسايت» المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين «الياه 4» و«الياه 5» لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات. وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة «مستكشفو الفضاء» قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من «الخوص» عمل عليه أمهات إماراتيات من «بيت الحرفيين» خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهدا بصريا على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد على أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل.

علي الهاشمي لـ «الاتحاد»: تقنيات الفضاء ركيزة أساسية لتعزيز السيادة الوطنية
علي الهاشمي لـ «الاتحاد»: تقنيات الفضاء ركيزة أساسية لتعزيز السيادة الوطنية

الاتحاد

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاتحاد

علي الهاشمي لـ «الاتحاد»: تقنيات الفضاء ركيزة أساسية لتعزيز السيادة الوطنية

يوسف العربي (أبوظبي) قال علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي لـ«الياه سات للخدمات الفضائية»، التابعة لـ«سبيس 42»، في حواره مع «الاتحاد» على هامش معرض الدفاع الدولي «آيدكس 2025»: إن «سبيس 42» تلتزم بتوفير أحدث حلول وتكنولوجيا الفضاء الحديثة المدعومة بالذكاء الاصطناعي من أجل تعزيز عمليات قطاعي الأمن والدفاع، حيث تمتلك «سبيس 42» رصيداً حافلاً بالإنجازات على صعيد توفير الاتصالات الفضائية الحيوية والآمنة والموثوقة للعديد، وفي مقدمتهم حكومة دولة الإمارات. وأكد أن الحلول المعتمدة على الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية وغيرها من تقنيات الفضاء، تحولت إلى عنصر لا غنى عنه لتمكين الأنشطة الدفاعية، لا سيما مع تزايد اعتماد العمليات الدفاعية على الرؤى في الوقت الفعلي، والأنظمة المستقلة، والاتصالات المرنة. وأضاف: تتصدر «سبيس 42» ريادة الجيل الجديد من الحلول المخصصة لقوات الأمن وفرق الطوارئ ووكالات الدفاع، وتغطي محفظتنا مجموعة واسعة من الحلول، بما في ذلك الاتصالات الآمنة عبر الأقمار الصناعية، والتحليلات الجيومكانية المدعومة بالذكاء الاصطناعي، ومراقبة المناخ، والتنقّل الذكي، وحلول الاستجابة للكوارث، مما يسهم في الوصول إلى قراءة دقيقة للظروف المحيطة بالحدث، ودعم اتخاذ القرار، وتعزيز المرونة التشغيلية في سياق بيئة عمل تتسم بالحيوية. استراتيجية وطنية قال الهاشمي: تلعب «سبيس 42»، دوراً حيوياً في دعم الجهود الرامية إلى تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للفضاء 2030 وتمكينها من خلال محفظة متكاملة من الحلول الدفاعية المعتمدة على تقنيات الفضاء، التي تعتبر ركيزة أساسية لتعزيز السيادة الوطنية، وضمان استقلالية الدولة في هذه المجالات الحيوية، حيث نسهم في بناء منظومة دفاعية متكاملة، معززة للأمن القومي وحماية المصالح الاستراتيجية. وأضاف: لطالما حرصنا في «سبيس 42» على أن نزود حكومة دولة الإمارات والوكالات الدفاعية في الدولة بالحلول والتكنولوجيا اللازمة للعمل بفعالية لمواكبة التحديات التي قد تواجه هذا القطاع الحيوي اليوم. وقال: إنه على الرغم من كونها مؤسسة حديثة التأسيس انطلقت رسمياً في الأول من أكتوبر من عام 2024 عقب الاندماج الناجح بين بيانات و«الياه سات»، إلا أن «سبيس 42» تستند إلى إرث مجمع يمتد إلى 66 عاماً، وهي تعتبر أول شركة إماراتية متخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي، تدمج ما بين الاتصالات عبر الأقمار الصناعية والتحليلات الجيومكانية لتلبية الاحتياجات المتطورة للأنظمة الفضائية والأرضية. وأضاف: في العام الماضي، وقعنا عقداً بقيمة 18.7 مليار درهم مع حكومة الإمارات لتوفير خدمات الاتصالات الفضائية والحيوية والآمنة لمدة 17 عاماً أخرى من عام 2026 وحتى عام 2043، إلى جانب تطوير القمرين الصناعيين «الياه 4» و«الياه 5». وقال: إنه في بداية هذا العام، أنجزنا اثنتين من بين خمس مهام فضائية إماراتية، شملت إطلاق القمر الصناعي «الثريا 4»، الذي يُعد المحور الرئيسي للجيل الجديد من أنظمة الاتصالات الفضائية المتنقلة، وهو أحد أكبر أقمار الاتصالات الفضائية المتنقلة على الإطلاق، ويوفر قدرات فائقة تتيح توسعة نطاق التغطية، كما قمنا بتنفيذ المرحلة الثانية من كوكبة أقمار «فورسايت» الصناعية لرصد الأرض. وقال: يشكل الذكاء الاصطناعي جوهر أعمالنا، حيث يعمل على دمج وتحليل وتفسير مجموعات ضخمة من البيانات بسرعة فائقة، مما يعزز الكفاءة التشغيلية والإنتاجية، ويوفر حلولاً حيوية تلبي احتياجات الدفاع الحديثة. خدمات نوعية وحول الخدمات التي تقدمها «سبيس 42» لقطاع الدفاع قال الهاشمي: من خلال مشاركتنا في معرض «آيدكس 2025»، نسلط الضوء على ابتكاراتنا المتقدمة التي تعزز مستوى العمليات في قطاعي الفضاء والدفاع، من أبرزها نظام تتبع المواقع (LTS) وحلول التتبع والتواصل التكتيكي (TTAC)، التي صُممت لتغطي مختلف التطبيقات الجوية والبحرية والبرية، حيث يتم ربطها بالقمر الصناعي «الثريا 4» لتوفير حلول الاتصالات أكثر أماناً. جهود حثيثة قال الهاشمي: تمتلك الإمارات قطاعاً فضائياً يتسم بالحيوية والنشاط وسط جهود حثيثة من مختلف الجهات المعنية لوضع الدولة بين دول الصدار ة في هذا القطاع عالمياً. وأضاف: إن «سبيس 42» تلتزم بلعب دور حيوي في هذا المجال عبر تشكيل منظومة متكاملة تغطي سلسلة القيمة بأكملها من البحث والتطوير والتصنيع المحلي إلى إطلاق المهام الفضائية، وتحليل البيانات باستخدام الذكاء الاصطناعي. وأوضح أن «سبيس 42» تشغل حالياً ستة أقمار صناعية في المدار الأرضي الثابت، وأحدثها هو «الثريا 4» الذي تم إطلاقه أوائل يناير الماضي، وسيدخل حيز التشغيل خلال النصف الأول من العام الجاري. وتُشغّل الشركة أيضاً قمرين صناعيين ضمن كوكبة أقمار «فورسايت» لرصد الأرض والتي نخطط لإكمالها بحلول عام 2027 لتشمل سبعة أقمار صناعية. تطوير وتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) محلياً أكد علي الهاشمي، الرئيس التنفيذي لـ«الياه سات للخدمات الفضائية» التابعة لـ«سبيس 42»، أن الشركة تلتزم بتبادل الخبرات وتطوير الكوادر الوطنية من خلال إبرام الشراكات العالمية. وأضاف: على سبيل المثال، أعلنّا مؤخراً عن مشروع مشترك مع شركة «ICEYE» الفنلندية؛ بهدف تطوير وتصنيع الأقمار الاصطناعية الرادارية (SAR) محلياً، والمساهمة في تعزيز البرنامج الوطني لرصد الأرض، ودعم قدرات الدولة في مجال الاستشعار عن بُعد. وقال الهاشمي، إن المشروع يلبي الطلب المتزايد على الصور والبيانات عالية الدقة التي تجمعها هذه الأقمار لدعم مجموعة واسعة من التطبيقات ضمن قطاعات متنوعة، كما يوفر فرصاً لتأهيل الكوادر الإماراتية في مجالات الذكاء الاصطناعي، والتحليلات الجيومكانية، وهندسة الأقمار الصناعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store