logo
#

أحدث الأخبار مع #والإستروجين

الكوليسترول والحمل: توازن دقيق لحماية الجنين
الكوليسترول والحمل: توازن دقيق لحماية الجنين

الديار

timeمنذ 4 أيام

  • صحة
  • الديار

الكوليسترول والحمل: توازن دقيق لحماية الجنين

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب في فترة الحمل، تشهد المرأة العديد من التغيرات الفسيولوجية والهرمونية التي تؤثر بشكل مباشر في صحتها وصحة جنينها. من بين هذه التغيرات، يبرز موضوع مستويات الكوليسترول، الذي غالبًا ما يُهمل أو يُفترض أنه غير مقلق خلال الحمل. إلا أن الأبحاث الطبية الحديثة تشير إلى أن اضطراب مستويات الكوليسترول لدى الحوامل يمكن أن يُحدث تداعيات تتجاوز صحة الأم، لتصل إلى نمو الجنين وتطوره. من المعروف أن الجسم يرفع بشكل طبيعي مستويات الكوليسترول خلال الحمل، خاصة في الثلث الثاني والثالث، وذلك لدعم إنتاج الهرمونات الضرورية لنمو الجنين، مثل البروجسترون والإستروجين. غير أن هذا الارتفاع الطبيعي يجب ألا يتجاوز حدًا معينًا، وإلا تحول إلى خطر يهدد صحة الأم والجنين معًا. بحسب دراسات أجريت في معاهد طبية مرموقة، فإن ارتفاع الكوليسترول الضار (LDL) بشكل مفرط خلال الحمل قد يرتبط بزيادة احتمال الإصابة بمضاعفات الحمل مثل تسمم الحمل، وارتفاع ضغط الدم الحملي، والولادة المبكرة. هذه الحالات لا تؤثر فقط في الأم، بل قد تنعكس بشكل مباشر على وزن الجنين عند الولادة، ونمو أعضائه الحيوية، لا سيما القلب والدماغ. يعتمد الجنين بشكل أساسي على المغذيات التي تصله عبر دم الأم، والكوليسترول ليس استثناءً. فالكوليسترول عنصر حيوي لتكوين الأغشية الخلوية وتطور الجهاز العصبي، إلا أن زيادته بنسب غير طبيعية قد تساهم في برمجة أيضية غير صحية لدى الجنين. تشير أبحاث طبية إلى أن الأطفال المولودين لأمهات لديهن مستويات مرتفعة جدًا من الكوليسترول خلال الحمل يكونون أكثر عرضة في مراحل لاحقة من الحياة إلى اضطرابات في التمثيل الغذائي، وزيادة احتمال الإصابة بأمراض القلب والسكري في سن مبكرة. كما أظهرت دراسات أن الكوليسترول المرتفع جدًا قد يؤدي إلى تراكم مبكر للدهون في الشرايين لدى الأجنة، وهي حالة تُعرف بـ "تصلب الشرايين الطفولي". من المفارقات التي يسلّط عليها الضوء الباحثون أن انخفاض الكوليسترول الشديد خلال الحمل ليس بالضرورة أمرًا إيجابيًا، إذ ربطت بعض الدراسات انخفاض الكوليسترول عن المستويات الطبيعية بزيادة احتمالية الولادة المبكرة أو نقص وزن الجنين عند الولادة، مما يؤثر في نموه لاحقًا. مع تزايد الوعي الطبي، ينصح الأطباء النساء الحوامل، خاصة اللواتي لديهن تاريخ عائلي لأمراض القلب أو ارتفاع الكوليسترول، بإجراء فحوصات دورية لمراقبة الدهون في الدم. ويُفضل اتباع نظام غذائي صحي غني بالألياف وقليل الدهون المشبعة، مع الحفاظ على نشاط بدني معتدل آمن للحمل، واستشارة طبيب مختص قبل تناول أي علاج أو مكمل. هذا ويبقى التوازن هو المفتاح. فرغم أهمية الكوليسترول في الحمل وتكوّن الجنين، فإن خلله – سواء بالزيادة أو النقص – قد يؤدي إلى تداعيات صحية خطرة على الأم وطفلها. لذا، فإن المتابعة المنتظمة، والوعي، والتغذية السليمة، هي أدوات فعالة لحماية الحمل وضمان بداية صحية لحياة الجنين.

صحة وطب : للنساء.. تغييرات بسيطة تقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض
صحة وطب : للنساء.. تغييرات بسيطة تقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض

نافذة على العالم

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : للنساء.. تغييرات بسيطة تقلل خطر الإصابة بسرطان المبيض

الجمعة 9 مايو 2025 06:45 صباحاً نافذة على العالم - يُعد سرطان المبيض من أخطر أنواع السرطان لدى النساء، وخاصةً من تجاوزن الخمسين من العمر، وغالبًا ما يمر دون أن يُلاحظ في مراحله الأولى نظرًا لأعراضه الغامضة، لذلك فإن الوقاية والكشف المبكر أكثر أهمية، ولا توجد طريقة مضمونة لتجنب سرطان المبيض، ولكن بعض التغييرات في نمط الحياة يمكن أن تُقلل من خطر الإصابة به بشكل كبير، وفقًا لتقرير موقع "تايمز أوف انديا". فيما يلى.. تغييرات بسيطة على نمط الحياة يمكن للنساء القيام بها للوقاية من سرطان المبيض: الحفاظ على وزن صحي ترتبط السمنة بزيادة خطر الإصابة بعدد من أنواع السرطان المختلفة، بما في ذلك سرطان المبيض، ويمكن أن تُسهم الدهون الزائدة في الجسم في اختلال التوازن الهرموني، مما قد يزيد من خطر نمو الخلايا غير الطبيعية في المبيض، ويمكن أن يُقلل الحفاظ على وزن صحي من خلال التغذية السليمة وممارسة الرياضة بانتظام من هذا الخطر، لستِ بحاجة إلى اتباع نظام غذائي صارم، فقط ركزي على تناول المزيد من الفاكهة والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتينات قليلة الدهون مع الحد من تناول الأطعمة السكرية والمصنعة. اختارى وسائل منع الحمل بحكمة أشارت الأبحاث إلى أن تناول حبوب منع الحمل الفموية لمدة خمس سنوات أو أكثر يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المبيض بنسبة تصل إلى 50%، حيث تُثبط هذه الحبوب عملية الإباضة، ويشتبه الباحثون في أنه كلما قلت عمليات الإباضة خلال فترة ما، انخفضت احتمالية الإصابة بسرطان المبيض، حيث لا تناسب وسائل منع الحمل الجميع، ومن المهم مناقشة هذا الأمر مع الطبيب لمعرفة المخاطر والفوائد بناءً على التاريخ الطبي العائلي والشخصي. تجنب العلاج بالهرمونات البديلة ارتبط العلاج بالهرمونات البديلة، الذي يُوصف عادةً لعلاج أعراض انقطاع الطمث، بارتفاع خطر الإصابة بسرطان المبيض عند تناوله لفترات طويلة، وقد يُحفز البروجسترون والإستروجين نمو الخلايا في المبايض، فإذا كنتِ تفكرين في العلاج بالهرمونات البديلة، فعليكِ مناقشة الفوائد والمخاطر مع طبيبك، ويمكن للعلاجات غير الهرمونية أن تُقلل من خطر الإصابة بالسرطان أثناء علاج أعراض انقطاع الطمث دون تعريض حياتك للخطر. تعرفى على تاريخ عائلتك تُشكّل العوامل الوراثية عاملًا رئيسيًا في الإصابة بسرطان المبيض، فإذا كانت والدتك أو أختك أو جدتك قد أصبن بسرطان الثدي أو المبيض، فقد يكون خطر إصابتك أكبر، ويمكن لإجراءات بسيطة، مثل مشاركة التاريخ الصحي للعائلة مع الطبيب وإجراء الفحوصات الجينية الموصى بها عند الضرورة، أن تساعد في الكشف المبكر أو اتخاذ التدابير الوقائية، وقد يُنصح بعض النساء ذوات المخاطر الوراثية العالية باتخاذ إجراءات وقائية، مثل الفحص الدوري أو الجراحة. تجنب التدخين يرتبط التدخين ببعض أشكال سرطان المبيض والعديد من الأمراض الأخرى، لذلك من المهم الإقلاع عن التدخين للحفاظ على صحتك العامة والوقاية من السرطان.

حقائق جديدة عن أثر العلاج الهرموني لسن اليأس على القلب
حقائق جديدة عن أثر العلاج الهرموني لسن اليأس على القلب

جو 24

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

حقائق جديدة عن أثر العلاج الهرموني لسن اليأس على القلب

جو 24 : يُعدّ اتخاذ قرار بشأن بدء العلاج الهرموني خلال مرحلة انقطاع الطمث موضوعاً مثيراً للجدل. وبينما يُنصح بالعلاج الهرموني للسيطرة على الأعراض المزعجة مثل: الهبات الساخنة، والتعرّق الليلي، يوجد لبس حول الآثار الصحية طويلة المدى للعلاج. ويفيد بحث جديد بأنه قد يكون للاستخدام طويل الأمد للعلاجات الهرمونية القائمة على الإستروجين آثاراً مفيدة على صحة القلب. وفي هذه الدراسة، قام فريق متعدد المؤسسات بتحليل بيانات من تجارب سريرية للعلاج الهرموني كانت جزءًا من مبادرة صحة المرأة، وهي دراسة وطنية طويلة الأمد في الولايات المتحدة. ووفق "مديكال إكسبريس"، اهتم فريق البحث بفهم التأثير طويل المدى للعلاج الهرموني على المؤشرات الحيوية لأمراض القلب والأوعية الدموية، مثل الكوليسترول وضغط الدم وتراكم اللويحات على الشرايين مسببة الجلطات. تأثير إيجابي ووجد فريق البحث من جامعة ولاية بنسلفانيا، أن العلاج الهرموني كان له تأثير إيجابي على معظم المؤشرات الحيوية لدى من تناولن العلاج بالإستروجين فقط، والإستروجين مع البروجسترون، مع مرور الوقت. حيث انخفضت مستويات كوليسترول البروتين الدهني منخفض الكثافة، المعروف باسم الكوليسترول "الضار"، بنسبة 11% تقريباً، بينما انخفض الكوليسترول الكلي ومقاومة الأنسولين مع نوعي العلاج. بينما ارتفع كوليسترول البروتين الدهني عالي الكثافة (HDL)، المعروف باسم الكوليسترول "الجيد"، بنسبة 13% و7% في مجموعتي العلاج، الاستروجين فقط، والاستروجين مع البروجسترون، على التوالي. ومع ذلك، ارتفعت الدهون الثلاثية وعوامل التخثر، وهي بروتينات في الدم تساعد على تكوين جلطات الدم. وأكثر ما أثار دهشة فريق البحث، كما قالوا، هو انخفاض مستويات البروتين الدهني (أ)، وهو نوع من جزيئات الكوليسترول، بنسبة 15% و20% في مجموعتي الإستروجين فقط والإستروجين مع البروجسترون، على التوالي. وبخلاف أنواع الكوليسترول الأخرى، التي يمكن أن تتأثر بعوامل نمط الحياة والصحة، مثل النظام الغذائي والتدخين، يُعتقد أن تركيزات البروتين الدهني (أ) تُحدد في المقام الأول بالعوامل الوراثية، كما أوضح الباحثون. ويزداد خطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية لدى المرضى الذين يعانون من ارتفاع تركيز البروتين الدهني (أ)، وخاصةً في سن مبكرة. تابعو الأردن 24 على

حبوب منع الحمل.. هل تزيد من خطر الاكتئاب؟
حبوب منع الحمل.. هل تزيد من خطر الاكتئاب؟

مصراوي

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

حبوب منع الحمل.. هل تزيد من خطر الاكتئاب؟

أثارت دراسة دنماركية حديثة ضخمة شملت أكثر من 600 ألف أم جديدة جدلا علميا حول العلاقة بين وسائل منع الحمل الهرمونية وخطر الإصابة بالاكتئاب في فترة ما بعد الولادة. وتكشف الدراسة التي قادها عالم الأعصاب سورين فينثر لارسن من مستشفى كوبنهاجن الجامعي، عن نمط مثير للاهتمام: الأمهات اللائي بدأن باستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية خلال السنة الأولى بعد الولادة واجهن خطرا أعلى بنسبة 50% تقريبا لتشخيصهن بالاكتئاب أو حصولهن على وصفة طبية لمضادات الاكتئاب مقارنة بغير المستخدمات، بحسب ساينس أليرت. وتوضح التفاصيل أن الحبوب المدمجة التي تحتوي على كل من البروجستيرون والإستروجين أظهرت أقوى ارتباط، حيث سجلت زيادة في الخطر بنسبة 70%. لكن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الدراسة وجدت أن البدء المبكر في استخدام هذه الوسائل بعد الولادة يرتبط بزيادة أكبر في المخاطر، ما يطرح تساؤلات حول التوقيت الأمثل لبدء استخدامها. ويقول الباحثون إنه يجب النظر إلى هذه النتائج بتأن وموضوعية قبل استخلاص أي استنتاجات متسرعة. وأوضحوا أنه على الرغم من أن الدراسة تشير إلى زيادة في خطر الاكتئاب مع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، إلا أن الفرق العملي ضئيل للغاية، ويجب فهم الفرق بين الخطر النسبي والخلط المطلق. فالدراسة تشير إلى أن الفرق الفعلي في معدلات الاكتئاب كان متواضعا: 1.54% للمستخدمات مقابل 1.36% لغير المستخدمات، أي فرق 0.18 نقطة مئوية فقط. وهذا الفرق الضئيل يثير تساؤلات حول الأهمية السريرية الحقيقية لهذه النتائج. ويلفت الباحثون الانتباه إلى أن فترة ما بعد الولادة قد تمثل "نافذة زمنية خاصة" تكون فيها النساء أكثر حساسية للتغيرات الهرمونية. فالجسم في هذه المرحلة يمر بعملية إعادة ضبط كبرى لمستويات الهرمونات، والدماغ يتعافى من التغيرات الكبيرة التي رافقت الحمل. وهذه العوامل مجتمعة قد تفسر لماذا تكون الأمهات الجدد أكثر عرضة للتأثر بالهرمونات الخارجية في هذه الفترة بالذات. ويشير الباحثون إلى أن الدراسة لم تخل من القيود، حيث استثنت النساء اللائي لديهن تاريخ من الاكتئاب أو استخدام مضادات الاكتئاب قبل الحمل، وكذلك الأمهات اللائي سبق لهن الإنجاب. وهذه القيود قد تؤثر بشكل كبير على النتائج وتقلل من إمكانية تعميمها. وبينما تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول التفاعلات المعقدة بين الهرمونات والصحة النفسية، ينبغي ألا ننسى أن فوائد منع الحمل تفوق بكثير هذه المخاطر الطفيفة. والمهم هو أن تظل المرأة على دراية بهذه الاحتمالات، وتتابع حالتها النفسية مع طبيبها، خاصة إذا كانت لديها استعداد سابق للاكتئاب أو اضطرابات المزاج.

هل تزيد حبوب منع الحمل من خطر الاكتئاب؟
هل تزيد حبوب منع الحمل من خطر الاكتئاب؟

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة

هل تزيد حبوب منع الحمل من خطر الاكتئاب؟

أثارت دراسة دنماركية حديثة ضخمة شملت أكثر من 600 ألف أم جديدة جدلا علميا حول العلاقة بين وسائل منع الحمل الهرمونية وخطر الإصابة بالاكتئاب في فترة ما بعد الولادة. هل تزيد حبوب منع الحمل من خطر الاكتئاب؟ وتكشف الدراسة التي قادها عالم الأعصاب سورين فينثر لارسن من مستشفى كوبنهاجن الجامعي، عن نمط مثير للاهتمام: الأمهات اللائي بدأن باستخدام وسائل منع الحمل الهرمونية خلال السنة الأولى بعد الولادة واجهن خطرا أعلى بنسبة 50% تقريبا لتشخيصهن بالاكتئاب أو حصولهن على وصفة طبية لمضادات الاكتئاب مقارنة بغير المستخدمات. إقرأ المزيد حقنة منزلية ثورية قد تلغي الحاجة إلى أقراص منع الحمل اليومية حقنة منزلية ثورية قد تلغي الحاجة إلى أقراص منع الحمل اليومية وتوضح التفاصيل أن الحبوب المدمجة التي تحتوي على كل من البروجستيرون والإستروجين أظهرت أقوى ارتباط، حيث سجلت زيادة في الخطر بنسبة 70%. لكن الأمر الأكثر إثارة للقلق هو أن الدراسة وجدت أن البدء المبكر في استخدام هذه الوسائل بعد الولادة يرتبط بزيادة أكبر في المخاطر، ما يطرح تساؤلات حول التوقيت الأمثل لبدء استخدامها. ويقول الباحثون إنه يجب النظر إلى هذه النتائج بتأن وموضوعية قبل استخلاص أي استنتاجات متسرعة. وأوضحوا أنه على الرغم من أن الدراسة تشير إلى زيادة في خطر الاكتئاب مع استخدام وسائل منع الحمل الهرمونية، إلا أن الفرق العملي ضئيل للغاية، ويجب فهم الفرق بين الخطر النسبي والخلط المطلق. فالدراسة تشير إلى أن الفرق الفعلي في معدلات الاكتئاب كان متواضعا: 1.54% للمستخدمات مقابل 1.36% لغير المستخدمات، أي فرق 0.18 نقطة مئوية فقط. وهذا الفرق الضئيل يثير تساؤلات حول الأهمية السريرية الحقيقية لهذه النتائج. ويلفت الباحثون الانتباه إلى أن فترة ما بعد الولادة قد تمثل "نافذة زمنية خاصة" تكون فيها النساء أكثر حساسية للتغيرات الهرمونية. فالجسم في هذه المرحلة يمر بعملية إعادة ضبط كبرى لمستويات الهرمونات، والدماغ يتعافى من التغيرات الكبيرة التي رافقت الحمل. وهذه العوامل مجتمعة قد تفسر لماذا تكون الأمهات الجدد أكثر عرضة للتأثر بالهرمونات الخارجية في هذه الفترة بالذات. إقرأ المزيد عوامل خفية وراء تراجع الخصوبة حول العالم عوامل خفية وراء تراجع الخصوبة حول العالم ويشير الباحثون إلى أن الدراسة لم تخل من القيود، حيث استثنت النساء اللائي لديهن تاريخ من الاكتئاب أو استخدام مضادات الاكتئاب قبل الحمل، وكذلك الأمهات اللائي سبق لهن الإنجاب. وهذه القيود قد تؤثر بشكل كبير على النتائج وتقلل من إمكانية تعميمها. وبينما تقدم هذه الدراسة معلومات قيمة حول التفاعلات المعقدة بين الهرمونات والصحة النفسية، ينبغي ألا ننسى أن فوائد منع الحمل تفوق بكثير هذه المخاطر الطفيفة. والمهم هو أن تظل المرأة على دراية بهذه الاحتمالات، وتتابع حالتها النفسية مع طبيبها، خاصة إذا كانت لديها استعداد سابق للاكتئاب أو اضطرابات المزاج. المصدر: ساينس ألرت إقرأ المزيد هرمون التستوستيرون عند النساء.. دوره الحيوي وتأثيره على الصحة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store