أحدث الأخبار مع #والسلمون

مصرس
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
5 أطعمة تحصّن عينيك من مضاعفات السكري الخطيرة
عادة ما يؤثر مرض السكري على صحة الجسم بشكل عام بما في ذلك صحة العيون، لذلك يجب الحرص على تناول بعض الأطعمة التي تعطي نتائج أفضل في الحفاظ على صحة العين. يستعرض "الكونسلتو" في التقرير التالي أبرز الأطعمة التي تحمي من تلف العين الناتج عن الإصابة بالسكري وفقًا لما ذكره موقع "health line".أطعمة تحمي العين من التلف الناتج عن السكري1- الأسماكتؤكد العديد من الدراسات أن تناول كمية كبيرة من الأسماك يساعد في تقليل خطر الإصابة بالمضاعفات المرتبطة بمرض السكري، حيث يفضل تناول مرة أو مرتين من السمك أسبوعيًا، بما في ذلك سمك التونة والرنجة والسلمون والسردين وغيرها من الأسماك الزيتية.اقرأ أيضًا: أعراض خطيرة للتسمم بزئبق الأسماك2- بذور الشياتتميز بذور الشيا باحتوائها على كمية جيدة من المنجنيز أو السيلينيوم والمغنيسيوم، وبالتالي فإن تناولها بكميات معتدلة يساعد في حماية العين من التلف خاصة عند الإصابة بالسكري بمختلف أنواعه.3- بذور الكتانبذور الكتان بمختلف أنواعها سواء البنية أو الصفراء تساعد بشكل كبير في حماية العين من التلف الذي يمكن أن ينتج عن الإصابة بمرض السكري؛ لأنها تحتوي على الكثير من الألياف والمغنيسيوم ومضادات الأكسدة والعناصر الغذائية الأخرى.قد يهمك: بذور الكتان الكاملة والمطحونة- أيهما أفضل لصحتك؟4- عين الجملعين الجمل من المكسرات المليئة بكميات كبيرة من العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم بما في ذلك النحاس والمنجنيز وفيتامين ه، مما يجعله رائع في حماية خلايا العين بشكل خاصة وذلك في حالة الإصابة بمرض السكري.5- الفواكهتعتبر الفواكه من أفضل الأطعمة التي تحتوي على فيتامينات وعناصر غذائية سواء كانت طازجة أو مجمدة، وبالتالي فهي تساعد في حماية العين من أي تلف قد يحدث بسبب الإصابة بالسكري، حيث يفضل تناولها دون إضافة أي سكريات للحصول على أكبر قدر من الفوائد الصحية.


Economy Plus
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Economy Plus
شبح الرسوم الجمركية.. ماذا يمكن أن تُصدر مصر لأمريكا؟
يبحث المجلس التصديري للصناعات الغذائية الفرص التي يمكن أن تستفيد منها مصر داخل أسواق الولايات المتحدة في ظل تطورات حربها التجارية مع الصين. يرى المجلس أن الحرب التجارية تحمل فرص استثنائية يمكن أن تضع المنتجات المصرية على الأرفف أمام المستهلك الأمريكي، خاصة وأنها تتمتع بجودة عالية. حلت الولايات المتحدة في المركز الرابع على قائمة أبرز وجهات تصدير الصناعات الغذائية المصرية العام الماضي بإجمالي 330 مليون دولار بنمو بلغت نسبته 42%. أبرز فرص التصدير إلى أميركا أظهرت بيانات المجلس أن المنتجات الصينية التي ستتأثر بشكل كبير بالرسوم الأمريكية تضم منتجات تصدرها مصر بالفعل إلى أسواق الولايات المتحدة، أو لديها قدرة على إنتاجها وتصديرها في المستقبل. تضم قائمة المنتجات التي تستوردها أميركا من الصين الزيوت نباتية والحيوانية بإجمالي قيمة بلغت 1.2 مليار دولار في عام 2024، ثم شرائح أسماك التيلابيا والقد والسلمون المجمدة، بإجمالي 794 مليون دولار، وفواكه وخضروات محفوظة ومجففة وعصائر فاكهة بما يتجاوز 737 مليون دولار. كما تستورد واشنطن من بكين منتجات أخرى مثل الحلويات والمنتجات التي تحتوي على نيكوتين للاستنشاق، وثوم طازج ومبرد، وبذور وفواكه نباتية متنوعة، ومخبوزات وبسكويت، ومكرونة غير مطهية، وأسماك مجمدة متنوعة. بيانات المجلس اعتبرت أن الرسوم الجمركية الجديدة ستخلق تحديات كبيرة أمام المنتجات الصينية في الحفاظ على حصصها السوقية داخل الولايات المتحدة، ما يفتح نافذة تصديرية أمام الشركات المصرية. أعلن المجلس عن سلسلة تحليلات تفصيلية لمساعدة المصدرين من مصر على فهم الفرص المتاحة في السوق الأمريكي وكيفية الاستفادة منها. لمتابعة أخر الأخبار والتحليلات من إيكونومي بلس عبر واتس اب اضغط هنا


الوكيل
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الوكيل
دراسة حديثة تعيد إحياء نظرية "دُحضت سابقًا" عن سبب التوحد
الوكيل الإخباري- اضافة اعلان بحثت دراسة جديدة في العلاقة بين التوحد والعوامل البيئية والغذائية التي قد تساهم في تطوّره.وكشفت الدراسة أن التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء قد تلعب دورًا أساسيًا في الإصابة بالتوحد، حيث وجد الباحثون أن الأطفال المصابين بهذه الحالة يعانون من اختلافات ملحوظة في بكتيريا الأمعاء مقارنة بالأطفال غير المصابين.وتبيّن أن هذه التغيرات في الميكروبيوم، وهو النظام البيئي للبكتيريا التي تنظّم عملية الهضم والعديد من الوظائف الحيوية الأخرى، قد تؤثر على أجزاء من الدماغ المرتبطة بالسلوك والتعلّم.ولطالما كانت نظرية "الارتباط بين الأمعاء والدماغ" موضوعًا مثيرًا للجدل، حيث كانت قد دُحضت في وقت سابق. لكن الدراسة الجديدة تعيد تسليط الضوء على هذه الفكرة من خلال فحص عينات البراز وفحوصات الدماغ في وقت واحد، مع التركيز على المستقلبات المتعلقة بـ"مسار التربتوفان"، وهو حمض أميني يتواجد في الأطعمة مثل الديك الرومي والسلمون والبيض.وفي الدراسة، قارن الباحثون عينات براز وفحوصات دماغية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و17 عامًا مصابين بالتوحد مع أطفال غير مصابين. ووجدوا أن الأطفال المصابين بالتوحد لديهم مستويات أقل من بعض المستقلبات، وهي جزيئات صغيرة تُنتَج أثناء الهضم، مقارنة بالأطفال الطبيعيين. وهذه التغيرات أدّت إلى نقص في إنتاج هرمون السيروتونين، المسؤول عن تنظيم المزاج، ما قد يكون مرتبطًا بمشاكل السلوك والتواصل التي يعاني منها الأطفال المصابون بالتوحد.ونظرًا لأن أكثر من 90% من السيروتونين يُنتَج في الأمعاء، فإن التغيرات في صحة الأمعاء قد تؤثر بشكل كبير على مستويات هذا الهرمون، ما يؤدي إلى اضطرابات في الدماغ قد تتسبّب في ظهور أعراض التوحد.كما توصّل فريق البحث في جامعة جنوب كاليفورنيا، إلى أن النظام الغذائي والتعرّضات البيئية، مثل استخدام المضادات الحيوية أثناء الحمل، قد تؤدي إلى تغييرات ضارّة في ميكروبيوم الأمعاء لدى الأطفال، ما قد يزيد من خطر الإصابة بالتوحد. ووجدوا أن الأطفال المصابين بالتوحد كانوا أكثر عرضة لاستخدام أمهاتهم للمضادات الحيوية أثناء الحمل، ما يفتح المجال لدراسة العلاقة بين هذه الأدوية والإصابة بالتوحد.ورغم الأهمية التي تحملها هذه النتائج، حذّر الباحثون من أن الدراسة لا تستطيع إثبات علاقة سببية بين التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء والتوحد بشكل قاطع. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الدراسة اقتصرت على الأطفال في الفئة العمرية بين 8 و17 عامًا، وكان عدد الأولاد في العيّنة أكبر من عدد الفتيات.وأكّدت ليزا عزيز زاده، المعدّة الرئيسية للدراسة، أن "ما وجدناه هو أن مستقلبات الأمعاء تؤثر على الدماغ، ما ينعكس بدوره على السلوكيات المرتبطة بالتوحد. لكننا بحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتوضيح العلاقة الدقيقة بين الأمعاء والدماغ في هذا السياق".وخلص الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تمهّد الطريق لعلاجات جديدة تستهدف الأمعاء، مع الأمل في تخفيف بعض الأعراض المزعجة للأطفال المصابين بالتوحد، مثل الانتفاخ والإمساك.


الجزيرة
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- الجزيرة
لماذا أصبحت المقلاة الهوائية خيارا مفضلا في المطابخ الحديثة؟
يزعم محبّو المقالي الهوائية أن البطاطا المقلية تصبح أكثر قرمشة، والسلمون أشد طراوة، والبروكلي المشوي أكثر هشاشة عند طهوها باستخدام مقلاة سريعة وخالية من الدهون. فالطهاة الهواة يحبّون هذه الأجهزة المتعددة الاستخدامات التي لا تملأ المطبخ بروائح الطهو. سريع وقليل الدهون تقول مدوّنة الطعام الألمانية شتيفي سينزينيش إن "المقلاة الهوائية جهاز منزلي يمكن استخدامه للقلي، أو الشوي، أو الخَبز، أو الطهو باستخدام الهواء الساخن". وتضيف "يصبح الطعام مقرمشا بشكل خاص، ولا حاجة تقريبا لاستخدام الزيت. أطعمة مثل البطاطا المقلية أو الأصناف المغلّفة بالبقسماط تكون أقل دسما وصحية أكثر". وتتابع سينزينيش "الهواء الساخن الدوّار يجعل الطعام يُطهى بشكل متساوٍ، وعادة ما يكون أسرع من الفرن التقليدي". ولأن المقلاة الهوائية تعمل بفرن مغلق، فلا تصدر روائح الدهون في المطبخ، ولهذا يفضل كثيرون استخدامها لطهو البرغر وكرات اللحم. ومعظم الأجهزة مزودة ببرامج مُسبقة بدرجات حرارة وأوقات طهو معدّة خصيصا لأصناف مثل البطاطا، والخضراوات، واللحوم، والخبز، مما يجعل استخدامها سهلا. السلمون في المقلاة الهوائية تحتوي مدونة سينزينيش على العديد من وصفات المقلاة الهوائية، منها مكعبات السلمون المقرمشة والعصيرية. طريقة التحضير بسيطة: قَطّع السلمون إلى مكعبات، ثم امزجها في وعاء مع قليل من زيت الزيتون، وعصير الليمون، وتوابل مثل البابريكا والأوريغانو، بحسب الذوق. بعد ذلك، ضع السلمون في سلة المقلاة الهوائية، واطهه على حرارة 200 درجة مئوية لمدّة تراوح بين 6 إلى 8 دقائق، مع رجّ السلة مرة أثناء الطهو. قد تختلف مدة الطهو بحسب نوع الجهاز، وبعض الطرز تحتاج إلى تسخين مُسبق. لكن بخلاف ذلك، يمكن تقديم مكعبات السلمون المقرمشة بسرعة. تقول سينزينيش إن "السلمون يبقى طريا عند طهوه في المقلاة الهوائية. يصبح جاهزا خلال أقل من 10 دقائق، ولا تفوح من المطبخ رائحة السمك. يمكنك أيضا طهو البطاطا أو البروكلي المشوي في المقلاة الهوائية. ومكعبات السلمون لذيذة كإضافة على السلطة أو مع صلصة شهية". موفّرة ممتازة للوقت أما مدوّنة الطعام ومؤلفة كتب الطهو جوستينا شاموكا، فتعد أيضا من المتحمسين لاستخدام المقلاة الهوائية، وتعرض العديد من وصفاتها على مدونتها. تقول إن "المقلاة الهوائية مثالية للعائلات، أو الأفراد، أو الأزواج. فهي توفّر كثيرا من الوقت، حيث تُخبَز لفائف الخبز في 4 إلى 5 دقائق، أو تُطهى بيتزا مجمدة في 8 إلى 10 دقائق. بالنسبة لي، أعتبر المقلاة الهوائية نقطة تحوّل حقيقية". وتُضيف أن الجهاز يصلح أيضا لأطباق الطهو في وعاء واحد، أو لتسخين الطعام من اليوم السابق، أو حتى لتحميص الخبز، "وهذا يغنيك عن الحاجة لمحَمّصة خبز مستقلة". شاموكا تُبدي إعجابها بشرائح جبنة الحلوم المقلية في المقلاة الهوائية، وتوصي بتناولها وهي طازجة وساخنة. تقول إن "الحلوم يميل إلى قوام مطاطي قليلا عندما يبرد، أما حين يكون دافئا فهو مذهل تماما". وتنصح بتجربة تغليفه بالبقسماط، أو برقائق البطاطا المتبقية، أو المقرمشات المسحوقة. وتتابع "عند الحديث عن شرائح الحلوم في المقلاة الهوائية، فإنك بالتأكيد توفّرين الوقت، وقبل كل شيء، السعرات الحرارية، لأنها لا تُطهى في الزيت. إنها تصبح مقرمشة ولذيذة في وقت قياسي". إذا كنت تفكر في شراء مقلاة هوائية، فاطلب النصائح من المستخدمين ذوي الخبرة أولا. تقول سينزينيش "فكّر في ما ستستخدم المقلاة من أجله، ومدى تكرار الاستخدام". والسؤال الأهم هو: "هل سأستخدمها لتحضير وجبات للعائلة بأكملها، أم فقط لجزء صغير من البطاطا بين حين وآخر؟". تتوفر في السوق أجهزة مدمجة لا تشغل حيزا كبيرا في المطابخ الصغيرة، وأخرى أكبر بحجرتين للطهو. فكّر في المساحة المتوفرة لديك في المطبخ، وعدد الأشخاص الذين تنوي الطهو لهم باستخدام المقلاة الهوائية. ومتى ما اتخذت قرارك، ستجد أمامك عالما واسعا من الوصفات لتجربتها.


نافذة على العالم
١٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- نافذة على العالم
صحة وطب : الرضاعة الطبيعية لـ 6 أشهر تحمى الأم من سرطان الثدى.. طرق أخرى للوقاية
الثلاثاء 15 أبريل 2025 12:15 مساءً نافذة على العالم - لا يزال سرطان الثدي يُشكل مصدر قلق كبير على الصحة العامة، حيث يُصيب ملايين النساء حول العالم كل عام، على الرغم من التقدم في العلاج والكشف المبكر، لا يُمكن المبالغة في أهمية الوقاية، في حين أن بعض عوامل الخطر - مثل العوامل الوراثية - خارجة عن السيطرة، إلا أن العديد منها يتأثر بالخيارات التي نتخذها في حياتنا اليومية، بحسب موقع "تايمز ناو" الرضاعة الطبيعية لمدة 6 أشهر على الأقل الرضاعة الطبيعية من أهم الطرق وأكثرها إهمالاً لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي، ويوصي الأطباء بشدة بإرضاع الطفل رضاعة طبيعية لمدة ستة أشهر على الأقل. لا تُعزز الرضاعة الطبيعية صحة الطفل ومناعته فحسب، بل تحمي الأم أيضًا من خلال تقليل خطر تعرضها لهرمونات معينة مرتبطة بسرطان الثدي طوال حياتها، كما أنها تحافظ على صحة أنسجة الثدي وتحفز الخلايا على النمو بشكل طبيعي، هذه العملية البسيطة والطبيعية مفيدة لكل من الأم والطفل على المدى الطويل. فيما يلي أربعة عوامل رئيسية أخرى يمكن أن تقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي. حافظي على نشاطك وحركتك تُعدّ ممارسة التمارين الرياضية بانتظام من أقوى الوسائل لتقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي. المشي السريع لمدة 30 دقيقة فقط يوميًا يُمكن أن يُحدث فرقًا، حيث تُحافظ التمارين الرياضية على وزن صحي، كما تُساعد على توازن الهرمونات، وكلاهما من عوامل الإصابة بسرطان الثدي. تُعزز التمارين الرياضية الصحة العامة، وتُحسّن المزاج، وتُعزز جهاز المناعة، الذي يُمثل حماية الجسم. اتّبعي نظامًا غذائيًا صحيًا ومتوازنًا ما تتناولينه يوميًا له أهميته، يُمكن لنظام غذائي غني بالفواكه والخضراوات والحبوب الكاملة والبروتين الخالي من الدهون أن يُفيد جسمكِ بطرق عديدة. يُنصح الأطباء عادةً بتقليل كمية الأطعمة المُصنّعة والحلويات واللحوم الحمراء. تُعرف أطعمة مثل التوت والبروكلي والسلمون والجوز بخصائصها المُعزّزة للصحة. يُمكن أن يُؤدي اتباع هذا النوع من النظام الغذائي إلى التحكم في الوزن وتقليل الالتهابات، وكلاهما مُرتبط بانخفاض خطر الإصابة بالسرطان. افهم مخاطر الإصابة وتجنب المواد الضارة من المهم أن تكون على دراية بتاريخك الطبي، لأن وجود تاريخ عائلي للإصابة بسرطان الثدي أو المبيض قد يزيد من خطر الإصابة. يجب إجراء الكشف المبكر عن طريق الفحوصات الدورية مثل تصوير الثدي بالأشعة السينية، وأحيانًا الفحص الجيني، لمن تزيد أعمارهم عن 40 عامًا أو لمن لديهم تاريخ عائلي للإصابة. ومن المهم أيضًا تجنب التعرض للمواد المسببة للسرطان والعادات الضارة. يزيد التدخين السلبي والتدخين السلبي بشكل كبير من خطر الإصابة بالسرطان، كما أن المواد الكيميائية الأخرى الموجودة في البلاستيك ومستحضرات التجميل ومنتجات التنظيف لها صلة أيضًا بسرطان الثدي. استخدم مواد طبيعية غير سامة وقلل من التعرض لسموم البيئة كلما أمكن ذلك.