logo
دراسة حديثة تعيد إحياء نظرية "دُحضت سابقًا" عن سبب التوحد

دراسة حديثة تعيد إحياء نظرية "دُحضت سابقًا" عن سبب التوحد

الوكيل١٦-٠٤-٢٠٢٥

الوكيل الإخباري-
اضافة اعلان
بحثت دراسة جديدة في العلاقة بين التوحد والعوامل البيئية والغذائية التي قد تساهم في تطوّره.وكشفت الدراسة أن التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء قد تلعب دورًا أساسيًا في الإصابة بالتوحد، حيث وجد الباحثون أن الأطفال المصابين بهذه الحالة يعانون من اختلافات ملحوظة في بكتيريا الأمعاء مقارنة بالأطفال غير المصابين.وتبيّن أن هذه التغيرات في الميكروبيوم، وهو النظام البيئي للبكتيريا التي تنظّم عملية الهضم والعديد من الوظائف الحيوية الأخرى، قد تؤثر على أجزاء من الدماغ المرتبطة بالسلوك والتعلّم.ولطالما كانت نظرية "الارتباط بين الأمعاء والدماغ" موضوعًا مثيرًا للجدل، حيث كانت قد دُحضت في وقت سابق. لكن الدراسة الجديدة تعيد تسليط الضوء على هذه الفكرة من خلال فحص عينات البراز وفحوصات الدماغ في وقت واحد، مع التركيز على المستقلبات المتعلقة بـ"مسار التربتوفان"، وهو حمض أميني يتواجد في الأطعمة مثل الديك الرومي والسلمون والبيض.وفي الدراسة، قارن الباحثون عينات براز وفحوصات دماغية لأطفال تتراوح أعمارهم بين 8 و17 عامًا مصابين بالتوحد مع أطفال غير مصابين. ووجدوا أن الأطفال المصابين بالتوحد لديهم مستويات أقل من بعض المستقلبات، وهي جزيئات صغيرة تُنتَج أثناء الهضم، مقارنة بالأطفال الطبيعيين. وهذه التغيرات أدّت إلى نقص في إنتاج هرمون السيروتونين، المسؤول عن تنظيم المزاج، ما قد يكون مرتبطًا بمشاكل السلوك والتواصل التي يعاني منها الأطفال المصابون بالتوحد.ونظرًا لأن أكثر من 90% من السيروتونين يُنتَج في الأمعاء، فإن التغيرات في صحة الأمعاء قد تؤثر بشكل كبير على مستويات هذا الهرمون، ما يؤدي إلى اضطرابات في الدماغ قد تتسبّب في ظهور أعراض التوحد.كما توصّل فريق البحث في جامعة جنوب كاليفورنيا، إلى أن النظام الغذائي والتعرّضات البيئية، مثل استخدام المضادات الحيوية أثناء الحمل، قد تؤدي إلى تغييرات ضارّة في ميكروبيوم الأمعاء لدى الأطفال، ما قد يزيد من خطر الإصابة بالتوحد. ووجدوا أن الأطفال المصابين بالتوحد كانوا أكثر عرضة لاستخدام أمهاتهم للمضادات الحيوية أثناء الحمل، ما يفتح المجال لدراسة العلاقة بين هذه الأدوية والإصابة بالتوحد.ورغم الأهمية التي تحملها هذه النتائج، حذّر الباحثون من أن الدراسة لا تستطيع إثبات علاقة سببية بين التغيرات في ميكروبيوم الأمعاء والتوحد بشكل قاطع. وبالإضافة إلى ذلك، فإن الدراسة اقتصرت على الأطفال في الفئة العمرية بين 8 و17 عامًا، وكان عدد الأولاد في العيّنة أكبر من عدد الفتيات.وأكّدت ليزا عزيز زاده، المعدّة الرئيسية للدراسة، أن "ما وجدناه هو أن مستقلبات الأمعاء تؤثر على الدماغ، ما ينعكس بدوره على السلوكيات المرتبطة بالتوحد. لكننا بحاجة إلى المزيد من الأبحاث لتوضيح العلاقة الدقيقة بين الأمعاء والدماغ في هذا السياق".وخلص الباحثون إلى أن هذه النتائج قد تمهّد الطريق لعلاجات جديدة تستهدف الأمعاء، مع الأمل في تخفيف بعض الأعراض المزعجة للأطفال المصابين بالتوحد، مثل الانتفاخ والإمساك.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

6 علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بـ«الخرف المبكر»
6 علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بـ«الخرف المبكر»

سرايا الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سرايا الإخبارية

6 علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بـ«الخرف المبكر»

سرايا - يعتقد كثيرون أن الإصابة بمرض الخرف تقتصر على كبار السن، ظانين أن المرض ينتج عن تداعيات الشيخوخة. لكن الحقيقة هي أن الخرف أحياناً يصيب الأشخاص في سن مبكرة، فعدد الإصابات بالخرف المبكر حول العالم يبلغ سنوياً نحو 370 ألف حالة. وفي هذا السياق، نقلت صحيفة «تلغراف» البريطانية عن مجموعة من خبراء الصحة قولهم إن هناك 6 علامات تحذيرية تكشف عن الإصابة بالخرف المبكر. وهذه العلامات هي: 1-تأثر الرؤية بعض أنواع الخرف قد يحدث نتيجة «ضمور القشرة الخلفية (PCA)»، وهذه الأنواع غالباً ما تبدأ قبل سن 65 عاماً. ويعالج الجزء الخلفي من الدماغ المعلومات البصرية الآتية من العينين، لذا عادةً ما تكون أولى علامات «ضمور القشرة الخلفية» تغيرات في الرؤية. ويمكن أن يظهر هذا على شكل «صعوبة في القراءة، وتقدير المسافات، وإدراك العمق»، وفقاً للدكتورة ناتالي رايان، استشارية طب الأعصاب و«الزميلة الأولى في الأبحاث السريرية» بـ«مركز أبحاث الخرف» في جامعة «كوليدج لندن». من جهتها، تقول جان أويبود، أستاذة رعاية الخرف بجامعة برادفورد البريطانية: «قد يلجأ المصابون بضمور القشرة الخلفية إلى طبيب عيون ويطلبون المساعدة، لكن أطباء العيون في الأغلب لن يتمكنوا من تشخيص إصابتهم بالخرف؛ لأن ذلك ليس مشكلة في العينين، بل في الدماغ». 2-تغيرات في الشخصية هناك نوع آخر من الخرف الذي يصيب الأشخاص قبل سن 65 عاماً، هو «الخرف الجبهي الصدغي (FTD)». ويتطور هذا النوع من الخرف في مقدمة وجوانب الدماغ، ويمكن أن يظهر في الأربعينات من العمر. وقد يُسبب «الخرف الجبهي الصدغي» تغيرات في الشخصية، وفق أويبود، التي أكدت أن هذه المشكلات قد تؤدي إلى الطلاق وانهيار العلاقات. وفي هذه الحالة، يُشار إليه باسم «الخرف الجبهي الصدغي المصاحب لتغير السلوك». وتقول أويبود: «قد يجد الأشخاص المصابون بهذا النوع من الخرف صعوبة أكبر في وضع أنفسهم مكان الآخرين، والتحكم في انفعالاتهم. هذا في الواقع تغير ناتج عن تلف في الدماغ، يُسمى (فقدان التثبيط). بالنسبة إلى الأشخاص الذين يعرفون الشخص المعني، سيبدو الأمر تغيراً ظاهراً في الشخصية». وبالطبع، قد يكون التعايش مع هذا الأمر صعباً للغاية. كما قد يكون من الصعب جداً على البعض فهمه. 3-صعوبة إيجاد الكلمات المناسبة أو الفهم قد ينجم فقدان القدرة اللغوية عن نوع محدد من «الخرف الجبهي الصدغي» يُسمى «فقدان القدرة على الكلام التدريجي». يؤثر هذا النوع من الخرف على مراكز اللغة في الدماغ، و«يُصعّب على الناس إيجاد الكلمات المناسبة»، كما تؤكد أويبود. ويحدث نوع آخر من الخرف، يُسمى «الخرف الدلالي»، بعد تلف أجزاء الدماغ نفسها، وقد يُسبب صعوبة في فهم معاني الكلمات. 4-الشعور بالارتباك وفقدان التركيز في الأماكن الجديدة تقول أويبود: «شعور الشخص بالارتباك وفقدان التركيز عند زيارة أماكن جديدة هو من علامات الخرف المبكر، على الرغم من أن الشخص قد يكون بخير تماماً وبكامل تركيزه في منزله، لكنه في العطلة قد يجد نفسه تائهاً في الفندق ويقضي ساعات يبحث عن غرفته». 5-تعلم أشياء جديدة لم يعد سهلاً كما كان تقول أويبود إن الصعوبة الشديدة في استيعاب أساليب عمل جديدة، أو تعلم مهارات جديدة، قد تكون أيضاً علامة على الإصابة بمرض ألزهايمر لدى الأشخاص الذين تقل أعمارهم عن 65 عاماً. وتوضح: «من السهل إرجاع الأمر إلى ضعف ذكائك، أو عدم إتقانك استخدام الكومبيوتر، ولكن إذا كنت تواجه صعوبة كبيرة لم تكن تواجهها من قبل في تعلم أشياء جديدة، فقد يكون ذلك علامة على بدء ظهور مشكلات إدراكية». 6-صعوبة تذكر الأسماء أو المحادثات أو الأحداث الأخيرة تُعدّ المشكلات والتغيرات في الذاكرة قصيرة المدى علامة مميزة على الخرف، فإذا كنت تواجه صعوبة في تذكر أسماء الأشخاص، أو الأحداث الأخيرة، أو المحادثات، فقد يكون مرض الخرف هو السبب في ذلك.

أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه
أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه

جهينة نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • جهينة نيوز

أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه

تاريخ النشر : 2025-05-18 - 02:02 am يعاني الكثيرون من صداع مستمر بدون سبب، والذي يترافق أحيانًا مع عوارض مزعجة، مثل النعاس، والإرهاق، والغثيان، وفقدان الشهيّة، والتقلّبات المزاجيّة. يحدث الصداع عادة عندما تنشط مناطق حسّاسة للألم في الرأس، مثل الأعصاب والأوعية الدمويّة، وتُرسل إشارات الألم إلى الدماغ، محدثة بذلك آلامًا تكون إمّا خفيفة أو معتدلة أو حادّة. وفي حين أنّ معظم حالات الصداع تختفي بعد الاستراحة، أو تناول المسكّن، والتي تكون عادة بسبب الإرهاق، تستمرّ أخرى لأيّام وأحيانًا تزداد حدّتها، من دون وجود سبب واضح لذلك. وإن حدث ذلك، لا يجب على الإطلاق أن تتجاهلي الأمر، إنّما عليك أن تزوري الطبيب لمساعدتك بمعرفة العامل الأساسيّ وراء ذلك، ووصف العلاج المناسِب لك وفقًا لذلك. فما هي الأسباب المُحتَمَلة التي قد تكون وراء ذلك؟ الصداع النصفي إن كنت تعانين من صداع مستمر بدون سبب، فقد يكون ذلك على الأرجح صداعًا نصفيًّا، والذي تشعرين به في جزء واحد من رأسك، ويصاحبه غالبًا انزاعاجًا من الضوء والروائح، ونبض مزعج في العين، والغثيان. وفي حال عانيت من ذلك لأيّام، قد يكون مزمنًا، ما يعني أنّ عليك زيارة الطبيب لوصف المسكّنات الأكثر فعاليّة لك، والتي تختلف عن تلك التي يتمّ تناولها في حالات الصداع العاديّة. وإضافة إلى ذلك، ينفعك القيام بعادات صحيّة ضمن حياتك بالتخفيف من حدّته، مثل تناول 3 وجبات رئيسيّة غنيّة بالعناصر الغذائيّة التي يحتاجها جسمك، وشرب الماء بكثرة، والحصول على القسط الكافي من النوم، وممارسة الرياضة. الإفراط في تناول الأدوية رغم أنّ المسكّنات تؤدّي فعالية كبيرة في تخفيف الألم، إلّا أنّ الإفراط بتناولها، وخصوصًا إن كان ذلك من دون وصفة طبيّة، تتسبّب بما يُعرَف بالصداع الارتداديّ، حيث تحدُث تغيّرات في نظام تنظيم الألم في أجزاء مختلفة من الدماغ، مثل مستقبلات السيروتونين، فيصبح الجهاز العصبيّ أكثر حساسيّة لإشارات الألم، فينتج الألم حتّى من المحفّزات البسيطة. الجفاف أو نقص الفيتامينات من أكثر الأسباب شيوعًا للشعور بصداع مستمرّ لأيّام ومن دون سبب واضح، هو جفاف الجسم بسبب عدم تزويده بالنسبة التي يحتاجها من الماء، والتي لا يجب أن تقلّ عن ليتريْن، إذ إنّ ذلك يُحدث ضررًا بوظائف الذماغ ويسبّب الصداع. ويحدث ذلك أيضًا في حال نقص عناصر غذائيّة مثل الفيتامينات، والمعادن، والتي تكتسبينها من خلال اتّباع نظام غذائيّ صحيّ. لذا، أكثري من شرب الماء، إضافة إلى العصائر الطبيعيّة للفاكهة التي ترطّب جسمك وتزوّده أيضًا بالكثير من الفيتامينات الأساسيّة له. ارتفاع ضغط الدم يترافق الارتفاع الشديد في ضغط الدم مع صداع أشبه بشريط يلتفّ حول الرأس ويضغط عليه، وهذا عارض يتطلّب استشارة طبيب على الفور، لأنّه قد يحدث خللًا كبيرًا في وظائف الدماغ ويؤدّي إلى مضاعفات خطيرة إن لم يتمّ علاجه. مشاكل النوم إن كنت تواجهين مشاكل في النوم، مثل عدم انتظام مواعيد هذه العادة الضروريّة، وعدم نيل القسط الكافي منها، قد تعانين من صداع في الصباح يوميًّا، وذلك لأنّ قلّة النوم تؤثّر على وظائف الدماغ وترفع حساسيّة الألم. لتقلّلي من ذلك، يجدر بك تحسين جودة نومك، وذلك ممكن من خلال احتساء مشروب يساعد بذلك قبل النوم، مثل كوب ساخن من اليانسون، والخزامى، وجعل الغرفة مناسبة أكثر للنوم. تابعو جهينة نيوز على

أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه
أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه

الانباط اليومية

timeمنذ 3 أيام

  • الانباط اليومية

أسباب الشعور بصداع مستمر، وكيفيّة علاجه

الأنباط - يعاني الكثيرون من صداع مستمر بدون سبب، والذي يترافق أحيانًا مع عوارض مزعجة، مثل النعاس، والإرهاق، والغثيان، وفقدان الشهيّة، والتقلّبات المزاجيّة. يحدث الصداع عادة عندما تنشط مناطق حسّاسة للألم في الرأس، مثل الأعصاب والأوعية الدمويّة، وتُرسل إشارات الألم إلى الدماغ، محدثة بذلك آلامًا تكون إمّا خفيفة أو معتدلة أو حادّة. وفي حين أنّ معظم حالات الصداع تختفي بعد الاستراحة، أو تناول المسكّن، والتي تكون عادة بسبب الإرهاق، تستمرّ أخرى لأيّام وأحيانًا تزداد حدّتها، من دون وجود سبب واضح لذلك. وإن حدث ذلك، لا يجب على الإطلاق أن تتجاهلي الأمر، إنّما عليك أن تزوري الطبيب لمساعدتك بمعرفة العامل الأساسيّ وراء ذلك، ووصف العلاج المناسِب لك وفقًا لذلك. فما هي الأسباب المُحتَمَلة التي قد تكون وراء ذلك؟ الصداع النصفي إن كنت تعانين من صداع مستمر بدون سبب، فقد يكون ذلك على الأرجح صداعًا نصفيًّا، والذي تشعرين به في جزء واحد من رأسك، ويصاحبه غالبًا انزاعاجًا من الضوء والروائح، ونبض مزعج في العين، والغثيان. وفي حال عانيت من ذلك لأيّام، قد يكون مزمنًا، ما يعني أنّ عليك زيارة الطبيب لوصف المسكّنات الأكثر فعاليّة لك، والتي تختلف عن تلك التي يتمّ تناولها في حالات الصداع العاديّة. وإضافة إلى ذلك، ينفعك القيام بعادات صحيّة ضمن حياتك بالتخفيف من حدّته، مثل تناول 3 وجبات رئيسيّة غنيّة بالعناصر الغذائيّة التي يحتاجها جسمك، وشرب الماء بكثرة، والحصول على القسط الكافي من النوم، وممارسة الرياضة. الإفراط في تناول الأدوية رغم أنّ المسكّنات تؤدّي فعالية كبيرة في تخفيف الألم، إلّا أنّ الإفراط بتناولها، وخصوصًا إن كان ذلك من دون وصفة طبيّة، تتسبّب بما يُعرَف بالصداع الارتداديّ، حيث تحدُث تغيّرات في نظام تنظيم الألم في أجزاء مختلفة من الدماغ، مثل مستقبلات السيروتونين، فيصبح الجهاز العصبيّ أكثر حساسيّة لإشارات الألم، فينتج الألم حتّى من المحفّزات البسيطة. الجفاف أو نقص الفيتامينات من أكثر الأسباب شيوعًا للشعور بصداع مستمرّ لأيّام ومن دون سبب واضح، هو جفاف الجسم بسبب عدم تزويده بالنسبة التي يحتاجها من الماء، والتي لا يجب أن تقلّ عن ليتريْن، إذ إنّ ذلك يُحدث ضررًا بوظائف الذماغ ويسبّب الصداع. ويحدث ذلك أيضًا في حال نقص عناصر غذائيّة مثل الفيتامينات، والمعادن، والتي تكتسبينها من خلال اتّباع نظام غذائيّ صحيّ. لذا، أكثري من شرب الماء، إضافة إلى العصائر الطبيعيّة للفاكهة التي ترطّب جسمك وتزوّده أيضًا بالكثير من الفيتامينات الأساسيّة له. ارتفاع ضغط الدم يترافق الارتفاع الشديد في ضغط الدم مع صداع أشبه بشريط يلتفّ حول الرأس ويضغط عليه، وهذا عارض يتطلّب استشارة طبيب على الفور، لأنّه قد يحدث خللًا كبيرًا في وظائف الدماغ ويؤدّي إلى مضاعفات خطيرة إن لم يتمّ علاجه. مشاكل النوم إن كنت تواجهين مشاكل في النوم، مثل عدم انتظام مواعيد هذه العادة الضروريّة، وعدم نيل القسط الكافي منها، قد تعانين من صداع في الصباح يوميًّا، وذلك لأنّ قلّة النوم تؤثّر على وظائف الدماغ وترفع حساسيّة الألم. لتقلّلي من ذلك، يجدر بك تحسين جودة نومك، وذلك ممكن من خلال احتساء مشروب يساعد بذلك قبل النوم، مثل كوب ساخن من اليانسون، والخزامى، وجعل الغرفة مناسبة أكثر للنوم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store