logo
#

أحدث الأخبار مع #والسيروتونين،

لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك .. اختاري أن تبتسمي
لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك .. اختاري أن تبتسمي

عمون

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • عمون

لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك .. اختاري أن تبتسمي

عمون - هل تظنين أن الابتسامة لا تأتي إلا كردّ فعل طبيعي لموقف مفرح، أو تجربة إيجابية؟.. نعم، لكن الحقيقة أن الابتسامة يمكن أن تكون فعلًا اختياريًا وواعيًا، نقوم به بقصد وتحكم. وهي أيضًا أداة قوية نمتلكها بين أيدينا، نستخدمها وقتما نشاء؛ لصُنع فرق حقيقي في صحتنا النفسية، وعلاقاتنا بالآخرين، والعالم من حولنا. من الناحية الصحية، أثبتت الدراسات أن التبسم لا يمنحنا شعورًا جيدًا فحسب، بل ينعكس أيضًا إيجابًا على أجسامنا. فعندما نبتسم، يفرز الدماغ مواد كيميائية طبيعية، مثل: الإندورفين والسيروتونين، تحارب التوتر وتحسّن المزاج، وتُسهم حتى في تقوية الجهاز المناعي. أما على الصعيد النفسي، فالابتسامة قادرة على تعزيز الثقة بالنفس، وتخفيف مشاعر القلق، وتعزيز الروابط الاجتماعية بشكل غير مباشر، لكنه فعّال. ماذا تقول الدراسات عن فوائد الابتسامة لصحتك العامة والنفسية؟.. هذا ما جمعناه في السطور التالية: - تحسّن المزاج: إذا كنتِ تشعرين بالحزن أو الإحباط، فجرّبي ببساطة أن تبتسمي. فالابتسامة تنشّط مسارات معينة في الدماغ، مرتبطة بالشعور بالسعادة، وتؤدي إلى إفراز هرمونات طبيعية، مثل: الدوبامين والسيروتونين، تعمل كمضادات طبيعية للاكتئاب. - مُعْدِية: ابتسامتكِ لا تحسّن فقط حالتكِ النفسية، بل تنتقل إلى الآخرين أيضًا! فالأبحاث تؤكد أن الابتسامة مَعْدِية، لأن الدماغ يلتقط ويقلّد تعابير وجوه الآخرين بشكل لا إرادي. ببساطة، ابتسامتك قد تنشر السعادة من حولكِ، دون أن تشعري. - تُطيل العمر: أظهرت دراسة أن الابتسامات الصادقة والحقيقية ترتبط بزيادة متوسط العمر. فالأشخاص السعداء يتمتعون بصحة أفضل، ويعيشون لفترة أطول. ورغم أن العلماء ما زالوا يدرسون الأسباب الدقيقة، لكن المؤشرات واضحة، منها أن الحفاظ على مزاج إيجابي قد يكون جزءًا أساسيًا من نمط حياة صحي. - تخفف التوتر: التوتر لا يؤثر فقط في نفسيتنا، بل ينعكس أيضًا على ملامح وجهنا. والابتسامة تساعدكِ على ألا تظهري بمظهر المرهقة والمضغوطة، بل تعمل فعليًا على تقليل التوتر. وهذه الفائدة تتحقق حتى لو لم تشعري برغبة حقيقية في الابتسام! - تُخفض ضغط الدم: الابتسامة، وكذلك الضحك، لهما تأثير على الدورة الدموية. فالضحك يتسبب في استرخاء العضلات، وانخفاض ضغط الدم بعد زيادة مؤقتة في ضربات القلب والتنفس. وأظهرت دراسات أن الأشخاص الذين يبتسمون أثناء التوتر يكون معدل ضربات قلبهم، وضغط دمهم، أقل من غيرهم. - تعزز جهاز المناعة: عندما تبتسمين، تتحفزين على الاسترخاء، ما ينشّط الجهاز العصبي اللاودي، المسؤول عن إفراز الهرمونات والمواد المناعية، التي تقلل الالتهابات، وتقوّي جهاز المناعة. وفي مواسم نزلات البرد أو فترات الضغط النفسي، يمكن أن تكون الابتسامة سلاحًا سريًا لدعم صحتكِ. - تُخفف الألم: التبسم يؤدي إلى إفراز الإندورفين والسيروتونين، وهما مادتان كيميائيتان طبيعيتان، تُخففان الألم، وتحسّنان المزاج. لذلك، يمكن القول بأن الابتسامة تعمل كمسكن طبيعي للجسم! - تجعلكِ أكثر جاذبية: نحن بطبيعتنا ننجذب إلى الأشخاص الذين يبتسمون. في المقابل، التعابير القاسية أو الغاضبة تُبعد الآخرين. ليس هذا فقط، فالابتسامة تجعلكِ تبدين أصغر سنًا أيضًا، لأن العضلات المستخدمة في الابتسام ترفع ملامح الوجه بطريقة طبيعية. - تعزز صورة النجاح: الأشخاص الذين يبتسمون، باستمرار، يُنظر إليهم عادة على أنهم أكثر ثقة، ويُرجّح أن يحصلوا على الترقيات، أو الفرص المهنية. جرّبي أن تُظهري ابتسامتكِ في الاجتماعات والمناسبات المهنية، وستلاحظين الفرق في طريقة تعامل الآخرين معكِ. وأخيرًا، تشير الأبحاث إلى أن هناك ثلاثة أنواع رئيسة من الابتسامات: 1- ابتسامة المكافأة: تعبّر عن الرضا، والسعادة، والمشاعر الإيجابية الأخرى. 2- ابتسامة الانتماء: تعبّر عن النيات الحسنة، والثقة، والإحساس بالانتماء، والتعاطف، والترابط الاجتماعي. 3- ابتسامة الهيمنة: تهدف إلى التعبير عن الازدراء أو الاشمئزاز أو الشعور بالتفوق، وقد ثبت أنها ترفع مستويات هرمون «الكورتيزول» (هرمون التوتر) لدى الأشخاص الذين تُوجَّه إليهم. زهرة الخليج

لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك.. اختاري أن تبتسمي
لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك.. اختاري أن تبتسمي

زهرة الخليج

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زهرة الخليج

لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك.. اختاري أن تبتسمي

#تنمية ذاتية هل تظنين أن الابتسامة لا تأتي إلا كردّ فعل طبيعي لموقف مفرح، أو تجربة إيجابية؟.. نعم، لكن الحقيقة أن الابتسامة يمكن أن تكون فعلًا اختياريًا وواعيًا، نقوم به بقصد وتحكم. وهي أيضًا أداة قوية نمتلكها بين أيدينا، نستخدمها وقتما نشاء؛ لصُنع فرق حقيقي في صحتنا النفسية، وعلاقاتنا بالآخرين، والعالم من حولنا. من الناحية الصحية، أثبتت الدراسات أن التبسم لا يمنحنا شعورًا جيدًا فحسب، بل ينعكس أيضًا إيجابًا على أجسامنا. فعندما نبتسم، يفرز الدماغ مواد كيميائية طبيعية، مثل: الإندورفين والسيروتونين، تحارب التوتر وتحسّن المزاج، وتُسهم حتى في تقوية الجهاز المناعي. أما على الصعيد النفسي، فالابتسامة قادرة على تعزيز الثقة بالنفس، وتخفيف مشاعر القلق، وتعزيز الروابط الاجتماعية بشكل غير مباشر، لكنه فعّال. ماذا تقول الدراسات عن فوائد الابتسامة لصحتك العامة والنفسية؟.. هذا ما جمعناه في السطور التالية: لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك.. اختاري أن تبتسمي - تحسّن المزاج: إذا كنتِ تشعرين بالحزن أو الإحباط، فجرّبي ببساطة أن تبتسمي. فالابتسامة تنشّط مسارات معينة في الدماغ، مرتبطة بالشعور بالسعادة، وتؤدي إلى إفراز هرمونات طبيعية، مثل: الدوبامين والسيروتونين، تعمل كمضادات طبيعية للاكتئاب. - مُعْدِية: ابتسامتكِ لا تحسّن فقط حالتكِ النفسية، بل تنتقل إلى الآخرين أيضًا! فالأبحاث تؤكد أن الابتسامة مَعْدِية، لأن الدماغ يلتقط ويقلّد تعابير وجوه الآخرين بشكل لا إرادي. ببساطة، ابتسامتك قد تنشر السعادة من حولكِ، دون أن تشعري. - تُطيل العمر: أظهرت دراسة أن الابتسامات الصادقة والحقيقية ترتبط بزيادة متوسط العمر. فالأشخاص السعداء يتمتعون بصحة أفضل، ويعيشون لفترة أطول. ورغم أن العلماء ما زالوا يدرسون الأسباب الدقيقة، لكن المؤشرات واضحة، منها أن الحفاظ على مزاج إيجابي قد يكون جزءًا أساسيًا من نمط حياة صحي. - تخفف التوتر: التوتر لا يؤثر فقط في نفسيتنا، بل ينعكس أيضًا على ملامح وجهنا. والابتسامة تساعدكِ على ألا تظهري بمظهر المرهقة والمضغوطة، بل تعمل فعليًا على تقليل التوتر. وهذه الفائدة تتحقق حتى لو لم تشعري برغبة حقيقية في الابتسام! - تُخفض ضغط الدم: الابتسامة، وكذلك الضحك، لهما تأثير على الدورة الدموية. فالضحك يتسبب في استرخاء العضلات، وانخفاض ضغط الدم بعد زيادة مؤقتة في ضربات القلب والتنفس. وأظهرت دراسات أن الأشخاص الذين يبتسمون أثناء التوتر يكون معدل ضربات قلبهم، وضغط دمهم، أقل من غيرهم. لتُعزّزي مزاجك وصحتك ونجاحك.. اختاري أن تبتسمي - تعزز جهاز المناعة: عندما تبتسمين، تتحفزين على الاسترخاء، ما ينشّط الجهاز العصبي اللاودي، المسؤول عن إفراز الهرمونات والمواد المناعية، التي تقلل الالتهابات، وتقوّي جهاز المناعة. وفي مواسم نزلات البرد أو فترات الضغط النفسي، يمكن أن تكون الابتسامة سلاحًا سريًا لدعم صحتكِ. - تُخفف الألم: التبسم يؤدي إلى إفراز الإندورفين والسيروتونين، وهما مادتان كيميائيتان طبيعيتان، تُخففان الألم، وتحسّنان المزاج. لذلك، يمكن القول بأن الابتسامة تعمل كمسكن طبيعي للجسم! - تجعلكِ أكثر جاذبية: نحن بطبيعتنا ننجذب إلى الأشخاص الذين يبتسمون. في المقابل، التعابير القاسية أو الغاضبة تُبعد الآخرين. ليس هذا فقط، فالابتسامة تجعلكِ تبدين أصغر سنًا أيضًا، لأن العضلات المستخدمة في الابتسام ترفع ملامح الوجه بطريقة طبيعية. - تعزز صورة النجاح: الأشخاص الذين يبتسمون، باستمرار، يُنظر إليهم عادة على أنهم أكثر ثقة، ويُرجّح أن يحصلوا على الترقيات، أو الفرص المهنية. جرّبي أن تُظهري ابتسامتكِ في الاجتماعات والمناسبات المهنية، وستلاحظين الفرق في طريقة تعامل الآخرين معكِ. وأخيرًا، تشير الأبحاث إلى أن هناك ثلاثة أنواع رئيسة من الابتسامات: 1- ابتسامة المكافأة: تعبّر عن الرضا، والسعادة، والمشاعر الإيجابية الأخرى. 2- ابتسامة الانتماء: تعبّر عن النيات الحسنة، والثقة، والإحساس بالانتماء، والتعاطف، والترابط الاجتماعي. 3- ابتسامة الهيمنة: تهدف إلى التعبير عن الازدراء أو الاشمئزاز أو الشعور بالتفوق، وقد ثبت أنها ترفع مستويات هرمون «الكورتيزول» (هرمون التوتر) لدى الأشخاص الذين تُوجَّه إليهم.

الإقلاع عن السكر.. 7 أمور عليكِ معرفتها قبل التخلي عنه
الإقلاع عن السكر.. 7 أمور عليكِ معرفتها قبل التخلي عنه

زهرة الخليج

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • زهرة الخليج

الإقلاع عن السكر.. 7 أمور عليكِ معرفتها قبل التخلي عنه

#تغذية وريجيم مع انتشار الاهتمام بالصحة، وتجنب الأكلات والمشروبات التي أثبتت أنها من الأسباب الرئيسية لارتفاع معدلات المشاكل الصحية، بما في ذلك: داء السكري، والسمنة المفرطة، أصبح الإقلاع عن السكر من العادات التي يحاول الكثيرون الالتزام بها. ولحسن الحظ، هناك طرق للسيطرة على كمية السكر في يومكِ، مع تجنب المشاكل التي تصيب جسمكِ أثناء هذه المرحلة. لماذا يُعد الإقلاع عن تناول السكر مفيداً لصحتكِ؟ السكر من الكربوهيدرات البسيطة، حلوة المذاق، وقابلة الذوبان في الماء. يستخرج السكر من نباتات، مثل: قصب السكر، وبنجر السكر، وقد يؤدي الإفراط في تناوله للعديد من المشاكل الصحية، مثل: - داء السكري: تُخزن كمية زائدة من السكر على شكل دهون في الجسم، ما يزيد خطر الإصابة بداء السكري من النوع الثاني. وفي دراسة نُشرت بمجلة «نوترينتس»، وُجدت علاقة وثيقة بين إجمالي تناول السكر، وزيادة خطر الإصابة بمرض السكري. - السمنة: يؤدي الإفراط في تناول السكر إلى زيادة الوزن؛ عن طريق زيادة السعرات الحرارية، وتقليل الشعور بالشبع. - مشاكل الكبد: يُعالج الكبد الفركتوز، وتؤدي الكمية الزائدة منه إلى زيادة مستويات الدهون الثلاثية، لأنها تُنتج كمية كبيرة من الكوليسترول السيئ (البروتين الدهني المنخفض الكثافة)، وتؤدي إلى ترسب الدهون في الكبد. - الالتهاب: يؤدي الاستهلاك المفرط المزمن للسكر إلى الالتهاب والإجهاد التأكسدي واضطرابات المناعة الذاتية، ما يزيد خطر الإصابة بالسرطان. - تسوس الأسنان: تغذي الكمية الكبيرة من السكر البكتيريا الضارة في الفم، وتسبب تسوس الأسنان. - اضطراب الأمعاء: يُسبب الإفراط في تناول السكر خللًا في توازن ميكروبات الأمعاء، وهو اختلال في توازن المجتمع الميكروبي للأمعاء. ويؤدي ذلك إلى انخفاض البكتيريا النافعة، وزيادة البكتيريا الضارة. الإقلاع عن السكر.. 7 أمور عليكِ معرفتها قبل التخلي عنه ما الذي تجب معرفته قبل التوقف عن تناول السكر؟ قد يكون الحد من تناول السكر أو التوقف عنه خطوة نحو صحة أفضل، لكن قبل التوقف عن تناوله، يجب أن تعرفي كيف يتفاعل جسمكِ، وما يمكنكِ فعله حيال ذلك: 1. تقلبات المزاج: التوقف عن تناول السكر يخفض مستويات هرمونات الشعور بالسعادة، مثل: الدوبامين والسيروتونين، ما يُسبب تقلبات مزاجية وعصبية لدى بعض الأشخاص، ويمكنك التحكم في هذه الأعراض من خلال ممارسة النشاط البدني بانتظام، وممارسة اليقظة الذهنية، وتناول الأطعمة التي تدعم إنتاج السيروتونين والدوبامين بشكل طبيعي. وتشمل القائمة أطعمة، مثل: المكسرات والبذور والبيض ومنتجات الألبان. 2. مشاكل النوم: قد يُسبب الإقلاع عن تناول السكر اضطرابات في النوم، إذ قد يؤثر في مستوى الكورتيزول (هرمون التوتر)، ويُمكن السيطرة على هذه الحالة بتجنب جميع أنواع الشاشات قبل النوم، وممارسة عادة النوم المبكر، والنوم في نفس الوقت يوميًا. 3. إصابة أمعائكِ بالاضطرابات: تُعانين الانتفاخ وعسر الهضم بسبب تحول ميكروبات الأمعاء، أي من البكتيريا الضارة إلى النافعة؛ تناولي أطعمة مُخمّرة، مثل: الزبادي، أو مُكمّلات البروبيوتيك، بعد استشارة الطبيب. 4. الرغبة الشديدة في تناول الحلويات: لن يتقبل جسمكِ قراركِ بالتخلي عن السكر بسهولة، وسيشتهي كل ما هو حلو بسبب عاداتكِ ومشاعركِ. وقد تشعرين برغبة قوية في تناول الحلويات بعد الوجبة، وقد يكون الإقلاع عن السكر هو خطتكِ، لكن لا تفعلي ذلك فجأة، واستبدلي السكر المُضاف بالسكريات الطبيعية، مثل: الفواكه، والعسل. 5. التعب: سينخفض مستوى طاقتكِ بعد التوقف عن تناول السكر، المعروف بقدرته على توفير الطاقة السريعة. ولزيادة مستوى الطاقة، يجب تناول وجبة صحية ومتوازنة، تحتوي على بروتينات ودهون وألياف عالية الجودة، وبهذه الطريقة لن تقلقي بشأن انخفاض طاقتكِ. 6. الصداع: للصداع أسباب متعددة، والتوقف عن تناول السكر قد يؤلم رأسكِ، لذا الحل يكون في الحفاظ على رطوبة جسمكِ، والحصول على نوم جيد. 7. تغير الوزن: قد يتقلب وزنكِ بعد التوقف عن تناول السكر، وبما أن تناول كميات كبيرة من السكر يرتبط بالسمنة أو زيادة الوزن، فإن تقليل تناول السكر يقلل وزنكِ، لذا تأكدي من تناول وجبات متوازنة، تحتوي على كمية جيدة من الألياف.

أبرزها اتباع نظام غذائي سليم.. عادات يومية للوقاية من الخرف
أبرزها اتباع نظام غذائي سليم.. عادات يومية للوقاية من الخرف

24 القاهرة

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

أبرزها اتباع نظام غذائي سليم.. عادات يومية للوقاية من الخرف

نصح أحد خبراء الصحة، بضرورة الالتزام بـ مجموعة من العادات الصحية لتجنب الإصابة بـ الخرف خاصة في المراحل المبكرة من العمر، ومن أهمها اتباع نظام غذائي صحي يعزز خلايا المخ. ووفقًا لما نشره موقع ذا صن، فإن من أهم الأعراض التي يشعر بها مرضى الخرف، والتي يجب الانتباه لها فقدان الذاكرة، ومشاكل اللغة، والهلوسة، وصعوبة التحكم في المزاج، وتغيرات الشخصية. عادات يومية للوقاية من الخرف ومن أهم تلك العادات التي تحمي صحة المخ، اختيار الأطعمة الغنية بالعناصر الغذائية، بما في ذلك أوميغا 3 من الأسماك الزيتية، ومضادات الأكسدة الموجودة في الفواكه والخضراوات، ومستوى صحي من البروتين والفيتامينات. إذ أن الأطعمة الغنية بهذه العناصر الغذائية المفيدة للدماغ فعالة في مكافحة التدهور المعرفي. ويُعد الحرص على ممارسة الرياضة بشكل منتظم، أيضا من العادات التي تحسن صحة الدماغ وتقلل إحتماليات الإصابة بـ الخرف، وفقًا للدكتور غرانت: ممارسة الرياضة بانتظام ضرورية لصحة دماغنا، إذ تُحفّز إطلاق نواقل عصبية رئيسية مثل الدوبامين والسيروتونين، مما يُحسّن المزاج والتركيز، إضافةً إلى ذلك، تُحفّز الرياضة تدفق الدم، ما يُحسّن وصول الأكسجين إلى الدماغ، مما يُحسّن الوظائف العامة. ويمكن من خلال الحركة المنتظمة، المساعدة في التقليل من خطر الإصابة بالأمراض العصبية التنكسية، بما في ذلك الخرف، من خلال مكافحة انكماش المخ وإبطاء التدهور المعرفي، بما يعزز من قدرة الجسم على أداء مختلف الأنشطة. أبرزها حل الألغاز.. نصائح لتجنب الإصابة بـ الخرف دراسة تحدد أدوية شائعة يمكن أن تعالج الخرف وتقي من أمراض الدماغ

الوخز بالإبر الصينية: هل يُعالج الاكتئاب حقًا
الوخز بالإبر الصينية: هل يُعالج الاكتئاب حقًا

الإمارات نيوز

time١٩-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

الوخز بالإبر الصينية: هل يُعالج الاكتئاب حقًا

ما هو الوخز بالإبر الصينية؟ الوخز بالإبر الصينية هو أحد العلاجات التقليدية التي تنتمي إلى الطب الصيني القديم، وهو يعتمد على إدخال إبر رفيعة في نقاط محددة على سطح الجلد لتحفيز طاقة الجسم وتنشيط تدفقها بما يُعزز التوازن الداخلي الصحة العامة. يُعتقد أن هذا العلاج يساعد في تعديل الوظائف الجسدية والنفسية، مما يجعله خيارًا محتملاً لعلاج مجموعة متنوعة من الحالات، بما في ذلك الاكتئاب. كيف يمكن للوخز بالإبر أن يؤثر على الاكتئاب؟ الاكتئاب هو اضطراب نفسي معقد يتضمن اختلالات في كيمياء الدماغ ووظائف الجسم المختلفة. تشير بعض الدراسات إلى أن الوخز بالإبر الصينية قد يساعد في: تحفيز إفراز مواد كيميائية في الدماغ مثل الإندورفين والسيروتونين، التي تعزز الشعور بالراحة والسعادة. تقليل مستويات هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، مما يساهم في خفض القلق والتوتر المصاحب للاكتئاب. تحسين النوم والطاقة، وهما من العوامل التي تتأثر بشكل سلبي في معظم المصابين بالاكتئاب. الدراسات العلمية والتجارب على الوخز بالإبر والاكتئاب رغم أن العديد من الأشخاص أفادوا بتحسن حالتهم النفسية بفضل الوخز بالإبر، إلا أن الدراسات العلمية المتوفرة حتى الآن تقدم نتائج متباينة: بعض الدراسات أظهرت أن الوخز بالإبر يقلل من أعراض الاكتئاب بشكل ملحوظ عند بعض المرضى مقارنة بالعلاجات الوهمية أو عدم تلقي العلاج. دراسات أخرى تشير إلى أن التأثير قد يكون مرتبطًا بالعوامل النفسية مثل تحسن الحالة المزاجية بسبب الأمل والدعم النفسي أثناء العلاج. هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث عالية الجودة لتحديد مدى فعالية الوخز بالإبر كعلاج مستقل للاكتئاب. هل يجب اعتماد الوخز بالإبر كعلاج للاكتئاب؟ بالرغم من الفوائد المحتملة للوخز بالإبر الصينية، من المهم النظر إلى العلاج كجزء من خطة علاج شاملة تشمل: العلاج النفسي مثل التحدث مع الأخصائيين النفسيين أو العلاج السلوكي المعرفي. العلاج الدوائي حسب توصية الطبيب المختص. دعم نمط حياة صحي يشمل التغذية، والنوم، والنشاط البدني. ينصح بشدة استشارة الطبيب قبل بدء أي علاج بديل مثل الوخز بالإبر، خاصة لمن يعانون من اكتئاب متوسط أو حاد لضمان السلامة والفعالية. الخلاصة الوخز بالإبر الصينية يمكن أن يكون علاجًا مساعدًا في تخفيف أعراض الاكتئاب لبعض الأشخاص، لكنه ليس بديلاً كاملاً للعلاجات الطبية والنفسية المعتمدة. ينبغي توخي الحذر والحرص على التكامل بين العلاجات المختلفة تحت إشراف طبي لضمان أفضل النتائج الصحية والنفسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store