أحدث الأخبار مع #والنوروفيروس،

مصرس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
منها الإسهال والحمى، أعراض النزلة المعوية وطرق علاجها في المنزل
تعد النزلة المعوية هي التهاب يصيب الجهاز الهضمي، وتحديدًا المعدة والأمعاء، وغالبًا ما تكون ناجمة عن عدوى فيروسية أو بكتيرية، وقد تسبب مجموعة من الأعراض غير المريحة. أعراض النزلة المعويةوتتفاوت حدة الأعراض من شخص لآخر، وفقًا لموقع "Cleveland Clinic " الطبي، ولكن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل:الإسهال: وهو خروج براز رخو أو مائي بشكل متكرر، وقد يكون مصحوبًا بتقلصات في البطن.القيء: وهو إخراج محتويات المعدة عن طريق الفم، وقد يحدث عدة مرات في اليوم.الغثيان: وهو الشعور بالرغبة في التقيؤ، وقد يسبق القيء أو يحدث بدونه.آلام وتقلصات في البطن: قد تكون خفيفة أو شديدة وتأتي على شكل موجات.الحمى: ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة ما تكون خفيفة إلى متوسطة.الصداع: شعور بالألم في الرأس.آلام في العضلات: شعور بالتعب والإرهاق مع آلام في مختلف أنحاء الجسم.فقدان الشهية: عدم الرغبة في تناول الطعام.الجفاف: وهو نقص السوائل في الجسم، ويمكن أن يظهر على شكل جفاف الفم واللسان، وقلة التبول، والدوخة.أسباب النزلة المعويةهناك عدة أسباب محتملة للنزلة المعوية، ولكن الأكثر شيوعًا هي:العدوى الفيروسية: مثل فيروس الروتا والنوروفيروس، وهي من أكثر الأسباب شيوعًا خاصة لدى الأطفال. تنتشر هذه الفيروسات بسهولة عن طريق الاتصال المباشر أو تناول طعام أو شراب ملوث.العدوى البكتيرية: مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية والكامبيلوباكتر. غالبًا ما تنتقل عن طريق تناول طعام غير مطبوخ جيدًا أو ملوث.الطفيليات: مثل الجيارديا والأميبا. يمكن أن تنتقل عن طريق المياه أو الطعام الملوث.التسمم الغذائي: يحدث نتيجة تناول طعام ملوث بالسموم التي تنتجها بعض أنواع البكتيريا.بعض الأدوية: قد تسبب بعض الأدوية آثارًا جانبية على الجهاز الهضمي تؤدي إلى أعراض مشابهة للنزلة المعوية.حالات طبية أخرى: في حالات نادرة، قد تكون أعراض النزلة المعوية علامة على مشكلة صحية أخرى.العلاج المنزلي للنزلة المعويةفي معظم الحالات، تكون النزلة المعوية خفيفة وتتحسن من تلقاء نفسها في غضون أيام قليلة. يركز العلاج المنزلي على تخفيف الأعراض ومنع الجفاف:الحفاظ على رطوبة الجسم: شرب الكثير من السوائل الصافية مثل الماء، ومحلول معالجة الجفاف الفموي المتوفر في الصيدليات (خاصة للأطفال وكبار السن)، وشوربة الدجاج الصافية، ومشروبات الزنجبيل غير المحلاة، ومن الضروري تجنب المشروبات السكرية والعصائر المركزة لأنها قد تزيد الإسهال سوءًا.الراحة: الحصول على قسط كافٍ من الراحة لمساعدة الجسم على التعافي.اتباع نظام غذائي لطيف: البدء بتناول أطعمة خفيفة وسهلة الهضم مثل الموز، والأرز الأبيض، وعصير التفاح، والخبز المحمص (BRAT). تجنب الأطعمة الدهنية والمقلية ومنتجات الألبان والأطعمة الحارة والكافيين والكحول حتى تتحسن الأعراض.تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلًا من ثلاث وجبات كبيرة، حاول تناول كميات صغيرة من الطعام على فترات متقاربة.مضادات الإسهال التي لا تستلزم وصفة طبية: يمكن استخدامها لتخفيف الإسهال الخفيف إلى المتوسط لدى البالغين، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها للأطفال.مسكنات الألم: يمكن استخدام الباراسيتامول لتخفيف الحمى والصداع وآلام العضلات، ولكن تجنب استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الإيبوبروفين) لأنها قد تهيج المعدة.مراقبة الأعراض: انتبه لأي علامات تدل على تفاقم الحالة أو الجفاف الشديد، مثل عدم التبول لفترة طويلة، والدوخة الشديدة، وجفاف الفم الشديد، والدم في البراز أو القيء.متى يجب طلب المساعدة الطبية؟على الرغم من أن معظم حالات النزلة المعوية تتحسن من تلقاء نفسها، إلا أنه من المهم طلب المساعدة الطبية في الحالات التالية: * إذا استمر الإسهال لأكثر من بضعة أيام (أكثر من يومين للأطفال). * إذا كان هناك دم في البراز أو القيء. * إذا كان هناك علامات تدل على الجفاف الشديد (مثل قلة التبول، والدوخة الشديدة، وجفاف الفم واللسان، وسرعة ضربات القلب). * إذا كانت الحمى مرتفعة (أكثر من 39 درجة مئوية) أو استمرت لأكثر من يومين. * إذا كان هناك ألم شديد في البطن. * إذا كان المريض رضيعًا أو طفلًا صغيرًا أو مسنًا أو يعاني من حالات طبية مزمنة. * إذا كان هناك قيء مستمر يمنع شرب السوائل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا


فيتو
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- فيتو
منها الإسهال والحمى، أعراض النزلة المعوية وطرق علاجها في المنزل
تعد النزلة المعوية هي التهاب يصيب الجهاز الهضمي، وتحديدًا المعدة والأمعاء، وغالبًا ما تكون ناجمة عن عدوى فيروسية أو بكتيرية، وقد تسبب مجموعة من الأعراض غير المريحة. أعراض النزلة المعوية وتتفاوت حدة الأعراض من شخص لآخر، وفقًا لموقع 'Cleveland Clinic ' الطبي، ولكن الأعراض الأكثر شيوعًا تشمل: الإسهال: وهو خروج براز رخو أو مائي بشكل متكرر، وقد يكون مصحوبًا بتقلصات في البطن. القيء: وهو إخراج محتويات المعدة عن طريق الفم، وقد يحدث عدة مرات في اليوم. الغثيان: وهو الشعور بالرغبة في التقيؤ، وقد يسبق القيء أو يحدث بدونه. آلام وتقلصات في البطن: قد تكون خفيفة أو شديدة وتأتي على شكل موجات. الحمى: ارتفاع درجة حرارة الجسم، وعادة ما تكون خفيفة إلى متوسطة. الصداع: شعور بالألم في الرأس. آلام في العضلات: شعور بالتعب والإرهاق مع آلام في مختلف أنحاء الجسم. فقدان الشهية: عدم الرغبة في تناول الطعام. الجفاف: وهو نقص السوائل في الجسم، ويمكن أن يظهر على شكل جفاف الفم واللسان، وقلة التبول، والدوخة. أسباب النزلة المعوية هناك عدة أسباب محتملة للنزلة المعوية، ولكن الأكثر شيوعًا هي: العدوى الفيروسية: مثل فيروس الروتا والنوروفيروس، وهي من أكثر الأسباب شيوعًا خاصة لدى الأطفال. تنتشر هذه الفيروسات بسهولة عن طريق الاتصال المباشر أو تناول طعام أو شراب ملوث. العدوى البكتيرية: مثل السالمونيلا والإشريكية القولونية والكامبيلوباكتر. غالبًا ما تنتقل عن طريق تناول طعام غير مطبوخ جيدًا أو ملوث. الطفيليات: مثل الجيارديا والأميبا. يمكن أن تنتقل عن طريق المياه أو الطعام الملوث. التسمم الغذائي: يحدث نتيجة تناول طعام ملوث بالسموم التي تنتجها بعض أنواع البكتيريا. بعض الأدوية: قد تسبب بعض الأدوية آثارًا جانبية على الجهاز الهضمي تؤدي إلى أعراض مشابهة للنزلة المعوية. حالات طبية أخرى: في حالات نادرة، قد تكون أعراض النزلة المعوية علامة على مشكلة صحية أخرى. العلاج المنزلي للنزلة المعوية في معظم الحالات، تكون النزلة المعوية خفيفة وتتحسن من تلقاء نفسها في غضون أيام قليلة. يركز العلاج المنزلي على تخفيف الأعراض ومنع الجفاف: الحفاظ على رطوبة الجسم: شرب الكثير من السوائل الصافية مثل الماء، ومحلول معالجة الجفاف الفموي المتوفر في الصيدليات (خاصة للأطفال وكبار السن)، وشوربة الدجاج الصافية، ومشروبات الزنجبيل غير المحلاة، ومن الضروري تجنب المشروبات السكرية والعصائر المركزة لأنها قد تزيد الإسهال سوءًا. الراحة: الحصول على قسط كافٍ من الراحة لمساعدة الجسم على التعافي. اتباع نظام غذائي لطيف: البدء بتناول أطعمة خفيفة وسهلة الهضم مثل الموز، والأرز الأبيض، وعصير التفاح، والخبز المحمص (BRAT). تجنب الأطعمة الدهنية والمقلية ومنتجات الألبان والأطعمة الحارة والكافيين والكحول حتى تتحسن الأعراض. تناول وجبات صغيرة ومتكررة: بدلًا من ثلاث وجبات كبيرة، حاول تناول كميات صغيرة من الطعام على فترات متقاربة. مضادات الإسهال التي لا تستلزم وصفة طبية: يمكن استخدامها لتخفيف الإسهال الخفيف إلى المتوسط لدى البالغين، ولكن يجب استشارة الطبيب قبل استخدامها للأطفال. مسكنات الألم: يمكن استخدام الباراسيتامول لتخفيف الحمى والصداع وآلام العضلات، ولكن تجنب استخدام مضادات الالتهاب غير الستيرويدية (مثل الإيبوبروفين) لأنها قد تهيج المعدة. مراقبة الأعراض: انتبه لأي علامات تدل على تفاقم الحالة أو الجفاف الشديد، مثل عدم التبول لفترة طويلة، والدوخة الشديدة، وجفاف الفم الشديد، والدم في البراز أو القيء. متى يجب طلب المساعدة الطبية؟ على الرغم من أن معظم حالات النزلة المعوية تتحسن من تلقاء نفسها، إلا أنه من المهم طلب المساعدة الطبية في الحالات التالية: إذا استمر الإسهال لأكثر من بضعة أيام (أكثر من يومين للأطفال). إذا كان هناك دم في البراز أو القيء. إذا كان هناك علامات تدل على الجفاف الشديد (مثل قلة التبول، والدوخة الشديدة، وجفاف الفم واللسان، وسرعة ضربات القلب). إذا كانت الحمى مرتفعة (أكثر من 39 درجة مئوية) أو استمرت لأكثر من يومين. إذا كان هناك ألم شديد في البطن. إذا كان المريض رضيعًا أو طفلًا صغيرًا أو مسنًا أو يعاني من حالات طبية مزمنة. إذا كان هناك قيء مستمر يمنع شرب السوائل. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
٢٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
دراسة حديثة: الفطر قد يكون درعًا طبيعيًا ضد الإنفلونزا
تواجه الولايات المتحدة موسمًا صعبًا من الإنفلونزا، حيث تسببت موجة العدوى الرباعية، التي تشمل كوفيد-19 والإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي (RSV) والنوروفيروس، في ارتفاع حاد في أعداد المرضى، مما شكل ضغطًا غير مسبوق على النظام الصحي. ومع استمرار انتشار الإنفلونزا، يبحث الباحثون عن وسائل جديدة لتعزيز المناعة الطبيعية، وقد تكون التغذية عاملاً أساسيًا في ذلك.أشارت دراسة حديثة إلى أن تناول عيش الغراب قد يكون له دور فعال في تقليل خطر الإصابة بالإنفلونزا، بفضل مركب طبيعي يُعرف باسم "بيتا-جلوكان"، وهو نوع من الألياف الذائبة التي تعزز الجهاز المناعي وتقلل الالتهابات الرئوية، وفقًا لموقع "Times of india".محاربة الفيروساتلطالما اشتهر عيش الغراب بفوائده الصحية العديدة، من تقليل مخاطر الإصابة بالسرطان إلى تحسين وظائف الدماغ وصحة القلب، كما أظهرت دراسات سابقة أنه قد يساعد في تقليل معدلات الاكتئاب.اقرأ أيضًا.. 7 طرق صحية لزيادة معدل الحرق فى جسمكأما الدراسة الجديدة، التي أجراها باحثون من جامعة "ماكجيل" في كندا ونشرت في مجلة Nature Immunology، فقد كشفت أن عيش الغراب يمتلك قدرة مذهلة على الحماية من الإنفلونزا.وتوضح الدراسة أن بيتا-جلوكان الموجود في جميع أنواع عيش الغراب يعمل كحاجز وقائي ضد الفيروسات، حيث يعزز قدرة الجهاز المناعي على مقاومة العدوى، كما يقلل من التهابات الرئة، مما يقلل من خطورة المرض عند الإصابة.تحسن وظائف الرئةأجرى الباحثون تجارب على الفئران لمعرفة تأثير بيتا-جلوكان في مقاومة الإنفلونزا، وأظهرت النتائج أن الفئران التي حصلت على هذه الألياف شهدت تحسنًا ملحوظًا في وظائف الرئة وانخفاضًا في معدل الوفيات الناتجة عن العدوى.ويأمل العلماء في إجراء تجارب سريرية على البشر قريبًا لتأكيد هذه النتائج، حيث يقول الدكتور "مازيار ديفانجاهي"، عالم المناعة بجامعة "ماكجيل":"بيتا-جلوكان يوجد في جدران جميع أنواع الفطريات، بما في ذلك الفطريات التي تعيش داخل أجسامنا كجزء من الميكروبيوم البشري. ومن المثير التفكير في أن مستويات هذا المركب في الجسم قد تؤثر على استجابة جهاز المناعة للعدوى".كيف يساعد بيتا-جلوكان في الوقاية من الإنفلونزا؟يُعرف بيتا-جلوكان بفوائده الصحية المتعددة، حيث يوصي به الأطباء وخبراء التغذية لتقليل مخاطر الإصابة بأمراض القلب، فهو يساعد في منع امتصاص الكوليسترول في الجسم، ويحفز الجهاز المناعي على إنتاج مواد كيميائية تحارب العدوى. وقد اعتمدت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) استخدام منتجات تحتوي على 750 ملجم من بيتا-جلوكان، وأكدت إمكانية إدراجها ضمن الأنظمة الغذائية للحد من مخاطر أمراض القلب.في الدراسة الحديثة، ركز الباحثون على دراسة تأثير بيتا-جلوكان على "تحمل المرض"، أي كيفية تقليل تأثير الفيروس على الجسم وليس مجرد محاربته.وكانت النتيجة أن الفئران التي تناولت بيتا-جلوكان تمكنت من التعامل بشكل أفضل مع الإصابة، حيث أظهر الجهاز المناعي استجابة أكثر توازنًا.دور خلايا الدم البيضاء في تعزيز المناعةوجد الباحثون أن بيتا-جلوكان يعمل على "إعادة برمجة" بعض خلايا الجهاز المناعي لمساعدتها في مقاومة الفيروسات بفاعلية أكبر.وأظهرت الدراسة أن الفئران التي تناولت بيتا-جلوكان امتلكت أعدادًا أكبر من كريات الدم البيضاء المعروفة باسم "العدلات" (Neutrophils)، ولكن هذه الخلايا تصرفت بشكل أكثر تنظيمًا من المعتاد.قد يهمك.. فوائد المشروم للجسم- تعرف عليهايقول الدكتور "كيم تران"، عالم المناعة في جامعة "ماكجيل":"العدلات تُعرف تقليديًا بأنها خلايا تسبب الالتهابات، لكن بيتا-جلوكان يمكنه تعديل وظيفتها وتقليل الالتهاب بدلاً من زيادته".كما وجدت الدراسة أن العدلات بقيت في الجسم لمدة تصل إلى شهر بعد تناول بيتا-جلوكان، مما يشير إلى أن هذه الألياف قد توفر حماية طويلة الأمد ضد العدوى الفيروسية.وتعليقًا على هذه النتائج، تقول الدكتورة "نرجس خان"، عالمة المناعة في جامعة كالجاري: "من المذهل كيف يمكن لبيتا-جلوكان إعادة برمجة بعض خلايا المناعة، مثل العدلات، للسيطرة على الالتهابات المفرطة في الرئتين".آفاق جديدة لتعزيز المناعة بطرق طبيعيةمع استمرار البحث عن حلول جديدة لمكافحة الإنفلونزا والفيروسات الأخرى، تقدم هذه الدراسة أملًا في إمكانية استخدام عيش الغراب كوسيلة طبيعية لتعزيز جهاز المناعة والحد من تأثير الأمراض الفيروسية.وإذا أكدت الدراسات المستقبلية هذه النتائج على البشر، فقد يكون بيتا-جلوكان إضافة فعالة للأنظمة الغذائية للوقاية من الأمراض الفيروسية وتحسين الصحة العامة.