logo
#

أحدث الأخبار مع #واليورانيوم،

أبو العينين: مصر كنز استثماري واعد من الذهب والنحاس إلى البرمجيات والطاقة المتجددة
أبو العينين: مصر كنز استثماري واعد من الذهب والنحاس إلى البرمجيات والطاقة المتجددة

بوابة الفجر

timeمنذ 21 ساعات

  • أعمال
  • بوابة الفجر

أبو العينين: مصر كنز استثماري واعد من الذهب والنحاس إلى البرمجيات والطاقة المتجددة

أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، أن مصر تزخر بثروات طبيعية وفرص استثمارية كبيرة، تجعل منها وجهة جاذبة للاستثمار في مختلف القطاعات، من التعدين والطاقة، إلى الزراعة والتكنولوجيا. وعرض الإعلامي أحمد موسى خلال برنامجه "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء الاثنين، كلمة ألقاها أبو العينين في مؤتمر التعاون والتبادل الاقتصادي والتجاري بين منطقة الخليج الكبرى قوانغدونغ – هونغ كونغ – ماكاو – وأفريقيا (مصر). المثلث الذهبي وأوضح أن مصر تمتلك احتياطات ضخمة من الثروات المعدنية، مشيرًا إلى أن منطقة المثلث الذهبي تحتوي على موارد من الذهب، واليورانيوم، والليثيوم، والألومنيوم، والنحاس، داعيًا إلى استثمار هذه الثروات بطريقة استراتيجية تعزز الاقتصاد الوطني. فرص واعدة وأشار إلى وجود فرص كبرى في استثمار الأراضي الزراعية، إلى جانب إمكانيات هائلة في قطاعات الطاقة المتجددة وصناعاتها، وتكنولوجيا النانو، والبرمجيات، باعتبارها من محركات المستقبل الاقتصادي. ونوّه وكيل مجلس النواب بالدور الفاعل الذي تلعبه الصين في دعم النهضة الصناعية في مصر، عبر استثمارات قوية في البنية التحتية والمدن الصناعية، مثل المدينة الصناعية الصينية شمال غرب خليج السويس، والتي تُعد نموذجًا ناجحًا للتعاون الثنائي. سواحل سياحية واستثمارات مفتوحة وأشار أبو العينين إلى أن مصر تتمتع بساحلين مميزين، أحدهما شمالي بطول 1300 كيلومتر، وآخر جنوبي بطول 1000 كيلومتر، وهما يشهدان تطورًا متسارعًا في المجالات السياحية والفندقية، بما يجعل البلاد وجهة جذابة للمستثمرين في قطاع السياحة. واختتم أبو العينين تصريحاته بالتأكيد على أن البيئة الاستثمارية في مصر منفتحة، مشيرًا إلى أن الأبواب مفتوحة أمام الاستثمارات الصينية، وأن مصر مؤهلة لتكون سوقًا قويًا للتصدير في القارة الإفريقية والمنطقة العربية، بفضل موقعها الاستراتيجي وقدراتها الصناعية.

ثروات تحت الصقيع.. غرينلاند ساحة جديدة للصراع الجيوسياسي العالمي
ثروات تحت الصقيع.. غرينلاند ساحة جديدة للصراع الجيوسياسي العالمي

الجزيرة

time٠٣-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الجزيرة

ثروات تحت الصقيع.. غرينلاند ساحة جديدة للصراع الجيوسياسي العالمي

في أقصى شمال الأرض، تحوّلت غرينلاند من جزيرة نائية سكنها الصمت إلى مسرح تتقاطع فيه الجيولوجيا بالسياسة، والعزلة بالطموح، وسط أطماع دولية تتنازع على طبيعتها البكر وثرواتها الكامنة. وفي تحقيق خاص ضمن سلسلة تقارير قناة الجزيرة عن التنافس العالمي على المعادن النادرة، يصحبنا مراسل القناة محمد البقالي إلى قلب هذه الجزيرة النائية، ليكشف عن تفاصيل تُروى لأول مرة عن معادن دفينة تحت الجليد، تحوّلت إلى محور تنافس بين دول كبرى، على رأسها الولايات المتحدة والصين. وتتمثل هذه المعادن في الليثيوم والكوبالت واليورانيوم، التي تُعدّ اليوم القلب النابض لصناعات المستقبل، هي الوقود الجديد الذي يُشعل صراعات الجغرافيا السياسية. وفي حديثه للجزيرة، يتذكر البحّار "إريك بالو شيكوبسن" الحظة التي تحوّلت فيها حياته، حين دله الجيولوجيون على ترسّبات للذهب قرب مكان إقامته. وبدت له البداية أشبه بحلم وردي: "ظننت أنني سأصبح غنيا"، يقول وقد علت نبرته نغمة حسرة. لكنه، مثل غرينلاند، وقع في فخّ الوهم. اكتشف "شيكوبسن" الذهب بالفعل، لكنه أدرك أن مردوده لا يتجاوز دولارا واحدا في الساعة، فلم يكن الكنز كما تصوّره.. بل لعنة "حمى الذهب" التي قلبت سكينته إلى خوف وهوس. إعلان هذه القصة، رغم خصوصيتها، تتكرر بتفاصيل مختلفة على امتداد الجزيرة، فالاهتمام العالمي بغرينلاند لا يعود فقط إلى جمالها الطبيعي أو تاريخها الفايكنغي، بل إلى ما تُخفيه جبالها من معادن تُستخدم في صناعة السيارات الكهربائية، وتكنولوجيا الطاقة النظيفة، والأنظمة الدفاعية الحديثة. وهو ما يجعل السؤال الذي طرحه البقالي على كبير الجيولوجيين توماس في يوم عاصف بالغ الدلالة: ما الذي يجعل هذه المعادن نادرة؟ ولماذا تُثير كل هذا التنافس الدولي؟ أجاب توماس ببساطة العالم الواثق: "ليست الندرة في عددها، بل في صعوبة استخراجها، وفي الكلفة البيئية والسياسية لذلك". فالمعادن النادرة موجودة في أماكن متعددة حول العالم، لكن غرينلاند تملك ما هو أكثر من الكمية: تملك الجودة، والتنوّع، والأهم التوقيت الجيوسياسي المناسب. إلا أن تلك الثروة لا تخلو من التبعات، فبينما تطمح الحكومات الكبرى إلى مدّ نفوذها داخل الجزيرة، يخشى السكان المحليون أن تتحوّل أرضهم إلى ضحية جديدة لعالم لا يعرف سوى لغة المصالح. انقسام داخلي ويبدو أن موقف السكان الأصليين، الذين عاشوا لقرون على هامش هذه الثروات دون أن يتدخّلوا فيها، بدأ يشهد انقساما داخليا، فبينما يرى البعض في الاستثمارات الخارجية فرصة للنهضة الاقتصادية، يحذّر آخرون من كارثة بيئية وتهديد لهويتهم الثقافية. وقد اشتد هذا الجدل عندما أبدى الرئيس الأميركي دونالد ترامب رغبته العلنية في "شراء" غرينلاند من الدانمارك، وأثارت الفكرة دهشة العالم، لكنها لم تكن مجرّد نكتة سياسية. فالإدارة الأميركية آنذاك كانت مدفوعة برؤية إستراتيجية تنظر إلى غرينلاند كمفتاح لموارد نادرة، وكنقطة ارتكاز جيوسياسية في الشمال القطبي، حيث تتسابق الدول لبسط النفوذ في المناطق المتجمدة. ولا يكتمل المشهد دون الإشارة إلى الصين، التي دخلت بدورها على خط المنافسة، مقدّمة عروضا سخية للتنقيب والتعدين، لكن الجزيرة، التي تسعى للحفاظ على توازناتها الدقيقة، تجد نفسها محاصرة بين القوى الكبرى، في حين تنظر شعوبها إلى هذا الصراع بشيء من الريبة والأسى.

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن
أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

شبكة عيون

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • شبكة عيون

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

تستعد الحكومة الأوكرانية لتوقيع اتفاقية إستراتيجية مع الولايات المتحدة هذا الأسبوع في واشنطن، تتعلق بتطوير واستغلال الموارد المعدنية النادرة في أوكرانيا، وفق ما أفاد به مسؤولان أوكرانيان مطلعان على المفاوضات، طلبا عدم الكشف عن هويتهما لعدم تخويلهما بالتصريح علنًا. وقالت المصادر إن وزيرة الاقتصاد الأوكرانية، يوليا سفيريدينكو، تتواجد حاليًا في العاصمة الأمريكية لاستكمال التفاصيل الفنية للاتفاقية التي تعتبرها كييف بالغة الأهمية لتعزيز الدعم الأمريكي المستقبلي، خصوصًا في مجال المساعدات العسكرية. توقف سابق وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من التفاوض المكثف، شهدت خلاله العملية السياسية توقفًا مؤقتًا إثر لقاء متوتر جمع الرئيسين الأمريكي والأوكراني في فبراير الماضي. ومن المتوقع أن يوافق مجلس الوزراء الأوكراني على مسودة الاتفاق قبل مراسم التوقيع الرسمي، يلي ذلك مصادقة البرلمان الأوكراني لدخوله حيز التنفيذ. وتشمل الاتفاقية إنشاء صندوق استثماري مشترك لإدارة عمليات استخراج وتصنيع المعادن، وعلى رأسها التيتانيوم والليثيوم واليورانيوم، إلى جانب الجرافيت والمنغنيز، والتي تعد عناصر أساسية في الصناعات الدفاعية والتكنولوجية، لا سيما بطاريات السيارات الكهربائية والمعدات الطبية. المصالح الأمريكية ويؤكد مسؤولون أوكرانيون أن الوثيقة المحدثة عالجت تحفظات سابقة حول انحياز مسودة الاتفاق الأولى للمصالح الأمريكية. وأفاد مصدر في قطاع الصناعة أن الصيغة النهائية أصبحت أكثر تفصيلًا، وتضمنت التزامات واضحة من الجانبين بشأن آليات الاستثمار والتوزيع. من جهته، عبّر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الذي شجّع على توقيع الاتفاقية، عن رغبته في تأمين سلاسل توريد أمريكية لعناصر نادرة من أوكرانيا كجزء من شروط استمرار الدعم العسكري لكييف. ويُعد هذا الاتفاق أحد الملفات التي تراهن عليها إدارة ترمب، في حال عودته إلى السلطة مطلع العام المقبل. تصاعد ميداني وفي موازاة ذلك، شهدت الساحة الأوكرانية تصعيدًا جديدًا، إذ أعلنت السلطات المحلية في مدينة خاركيف عن إصابة 45 مدنيًا في هجوم بطائرة مسيرة روسية فجر الأربعاء. وتزامن ذلك مع تقارير للأمم المتحدة تشير إلى ارتفاع ملحوظ في أعداد الضحايا المدنيين منذ بداية العام الجاري، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية. وفي موسكو، جدد الكرملين موقفه بأن أي تقدم نحو وقف إطلاق النار يتطلب معالجة عدد من القضايا الجوهرية. تصعيد عسكري وفي تطور ميداني لافت، أعلنت هيئة الأمن الأوكرانية تنفيذ هجوم بطائرات مسيرة على مصنع روسي في منطقة فلاديمير شرق موسكو، يُعتقد أنه يسهم في تصنيع مكونات بحرية وعسكرية. وأسفر الهجوم عن سلسلة انفجارات وحريق، بحسب مصدر أمني تحدث لوكالة «أسوشيتد برس» شريطة عدم الكشف عن هويته. ولم يتسن التحقق من هذه المزاعم من مصدر مستقل. Page 2 الثلاثاء 08 أبريل 2025 10:14 مساءً Page 3

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن
أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

سعورس

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • سعورس

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

وقالت المصادر إن وزيرة الاقتصاد الأوكرانية، يوليا سفيريدينكو، تتواجد حاليًا في العاصمة الأمريكية لاستكمال التفاصيل الفنية للاتفاقية التي تعتبرها كييف بالغة الأهمية لتعزيز الدعم الأمريكي المستقبلي، خصوصًا في مجال المساعدات العسكرية. توقف سابق وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من التفاوض المكثف، شهدت خلاله العملية السياسية توقفًا مؤقتًا إثر لقاء متوتر جمع الرئيسين الأمريكي والأوكراني في فبراير الماضي. ومن المتوقع أن يوافق مجلس الوزراء الأوكراني على مسودة الاتفاق قبل مراسم التوقيع الرسمي، يلي ذلك مصادقة البرلمان الأوكراني لدخوله حيز التنفيذ. وتشمل الاتفاقية إنشاء صندوق استثماري مشترك لإدارة عمليات استخراج وتصنيع المعادن، وعلى رأسها التيتانيوم والليثيوم واليورانيوم، إلى جانب الجرافيت والمنغنيز، والتي تعد عناصر أساسية في الصناعات الدفاعية والتكنولوجية، لا سيما بطاريات السيارات الكهربائية والمعدات الطبية. المصالح الأمريكية ويؤكد مسؤولون أوكرانيون أن الوثيقة المحدثة عالجت تحفظات سابقة حول انحياز مسودة الاتفاق الأولى للمصالح الأمريكية. وأفاد مصدر في قطاع الصناعة أن الصيغة النهائية أصبحت أكثر تفصيلًا، وتضمنت التزامات واضحة من الجانبين بشأن آليات الاستثمار والتوزيع. من جهته، عبّر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الذي شجّع على توقيع الاتفاقية، عن رغبته في تأمين سلاسل توريد أمريكية لعناصر نادرة من أوكرانيا كجزء من شروط استمرار الدعم العسكري لكييف. ويُعد هذا الاتفاق أحد الملفات التي تراهن عليها إدارة ترمب، في حال عودته إلى السلطة مطلع العام المقبل. تصاعد ميداني وفي موازاة ذلك، شهدت الساحة الأوكرانية تصعيدًا جديدًا، إذ أعلنت السلطات المحلية في مدينة خاركيف عن إصابة 45 مدنيًا في هجوم بطائرة مسيرة روسية فجر الأربعاء. وتزامن ذلك مع تقارير للأمم المتحدة تشير إلى ارتفاع ملحوظ في أعداد الضحايا المدنيين منذ بداية العام الجاري، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية. وفي موسكو ، جدد الكرملين موقفه بأن أي تقدم نحو وقف إطلاق النار يتطلب معالجة عدد من القضايا الجوهرية. تصعيد عسكري وفي تطور ميداني لافت، أعلنت هيئة الأمن الأوكرانية تنفيذ هجوم بطائرات مسيرة على مصنع روسي في منطقة فلاديمير شرق موسكو ، يُعتقد أنه يسهم في تصنيع مكونات بحرية وعسكرية. وأسفر الهجوم عن سلسلة انفجارات وحريق، بحسب مصدر أمني تحدث لوكالة «أسوشيتد برس» شريطة عدم الكشف عن هويته. ولم يتسن التحقق من هذه المزاعم من مصدر مستقل.

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن
أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

الوطن

time٣٠-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الوطن

أوكرانيا وأمريكا تقتربان من اتفاقية إستراتيجية للمعادن

تستعد الحكومة الأوكرانية لتوقيع اتفاقية إستراتيجية مع الولايات المتحدة هذا الأسبوع في واشنطن، تتعلق بتطوير واستغلال الموارد المعدنية النادرة في أوكرانيا، وفق ما أفاد به مسؤولان أوكرانيان مطلعان على المفاوضات، طلبا عدم الكشف عن هويتهما لعدم تخويلهما بالتصريح علنًا. وقالت المصادر إن وزيرة الاقتصاد الأوكرانية، يوليا سفيريدينكو، تتواجد حاليًا في العاصمة الأمريكية لاستكمال التفاصيل الفنية للاتفاقية التي تعتبرها كييف بالغة الأهمية لتعزيز الدعم الأمريكي المستقبلي، خصوصًا في مجال المساعدات العسكرية. توقف سابق وتأتي هذه الخطوة بعد أشهر من التفاوض المكثف، شهدت خلاله العملية السياسية توقفًا مؤقتًا إثر لقاء متوتر جمع الرئيسين الأمريكي والأوكراني في فبراير الماضي. ومن المتوقع أن يوافق مجلس الوزراء الأوكراني على مسودة الاتفاق قبل مراسم التوقيع الرسمي، يلي ذلك مصادقة البرلمان الأوكراني لدخوله حيز التنفيذ. وتشمل الاتفاقية إنشاء صندوق استثماري مشترك لإدارة عمليات استخراج وتصنيع المعادن، وعلى رأسها التيتانيوم والليثيوم واليورانيوم، إلى جانب الجرافيت والمنغنيز، والتي تعد عناصر أساسية في الصناعات الدفاعية والتكنولوجية، لا سيما بطاريات السيارات الكهربائية والمعدات الطبية. المصالح الأمريكية ويؤكد مسؤولون أوكرانيون أن الوثيقة المحدثة عالجت تحفظات سابقة حول انحياز مسودة الاتفاق الأولى للمصالح الأمريكية. وأفاد مصدر في قطاع الصناعة أن الصيغة النهائية أصبحت أكثر تفصيلًا، وتضمنت التزامات واضحة من الجانبين بشأن آليات الاستثمار والتوزيع. من جهته، عبّر الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب، الذي شجّع على توقيع الاتفاقية، عن رغبته في تأمين سلاسل توريد أمريكية لعناصر نادرة من أوكرانيا كجزء من شروط استمرار الدعم العسكري لكييف. ويُعد هذا الاتفاق أحد الملفات التي تراهن عليها إدارة ترمب، في حال عودته إلى السلطة مطلع العام المقبل. تصاعد ميداني وفي موازاة ذلك، شهدت الساحة الأوكرانية تصعيدًا جديدًا، إذ أعلنت السلطات المحلية في مدينة خاركيف عن إصابة 45 مدنيًا في هجوم بطائرة مسيرة روسية فجر الأربعاء. وتزامن ذلك مع تقارير للأمم المتحدة تشير إلى ارتفاع ملحوظ في أعداد الضحايا المدنيين منذ بداية العام الجاري، وسط تحذيرات من تفاقم الأزمة الإنسانية. وفي موسكو، جدد الكرملين موقفه بأن أي تقدم نحو وقف إطلاق النار يتطلب معالجة عدد من القضايا الجوهرية. وفي تطور ميداني لافت، أعلنت هيئة الأمن الأوكرانية تنفيذ هجوم بطائرات مسيرة على مصنع روسي في منطقة فلاديمير شرق موسكو، يُعتقد أنه يسهم في تصنيع مكونات بحرية وعسكرية. وأسفر الهجوم عن سلسلة انفجارات وحريق، بحسب مصدر أمني تحدث لوكالة «أسوشيتد برس» شريطة عدم الكشف عن هويته. ولم يتسن التحقق من هذه المزاعم من مصدر مستقل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store