logo
#

أحدث الأخبار مع #وايمو

'تسلا' لم تختبر بعد سيارات الأجرة ذاتية القيادة قبل الإطلاق
'تسلا' لم تختبر بعد سيارات الأجرة ذاتية القيادة قبل الإطلاق

سويفت نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • سيارات
  • سويفت نيوز

'تسلا' لم تختبر بعد سيارات الأجرة ذاتية القيادة قبل الإطلاق

تكساس – سويفت نيوز: كشفت تقارير صحافية حديثة عن تأخر شركة تسلا في اختبار خدمتها المنتظرة لسيارات الأجرة ذاتية القيادة في مدينة أوستن بولاية تكساس، وذلك قبل أسابيع فقط من الموعد المقرر لإطلاق المشروع الذي يروّج له الرئيس التنفيذي للشركة، إيلون ماسك، منذ شهور. وبحسب تقرير نشرته صحيفة 'ذا إنفورميشن'، فإن 'تسلا' لم تبدأ حتى الشهر الماضي في اختبار سياراتها من دون وجود سائق أمان خلف المقود، وهي خطوة أساسية قبل إطلاق الخدمة التجريبية للعملاء. ويأتي ذلك رغم أن الشركة كانت قد أعلنت في وقت سابق عن نيتها إطلاق ما سمّته 'سيارة أجرة تسلا الآلية' في يونيو المقبل، والتي تهدف إلى تقديم خدمة مشابهة لـ'أوبر' لكن باستخدام سيارات تسلا ذاتية القيادة بالكامل. ويثير هذا التأخير تساؤلات بشأن مدى جاهزية 'تسلا' لتنفيذ وعدها، خصوصًا أن المشروع يعتمد على نظام 'القيادة الذاتية الكاملة المُشرفة' (FSD)، الذي تشير بيانات الأداء الأخيرة إلى أنه يحقق في المتوسط حوالي 500 ميل فقط بين عمليات فصل النظام الحرجة. وكانت 'تسلا' قد أعلنت أنها ستبدأ بأسطول داخلي محدود يتراوح بين 10 إلى 20 سيارة من طراز 'موديل Y'، وسيتم تشغيلها ضمن نطاق جغرافي محدد في أوستن، بمساعدة دعم بشري عن بعد. وهي آلية تشغيل تشبه إلى حد كبير ما تقوم به شركة وايمو، التابعة لشركة ألفابت (الشركة الأم لـ'غوغل')، والتي سبقت 'تسلا' في هذا المضمار وتعمل في أوستن منذ أشهر. ورغم أن 'تسلا' درّبت شبكاتها العصبية على القيادة في شوارع أوستن عبر سيارات تجريبية تجوب المدينة منذ أشهر، إلا أن تأخرها في إجراء الاختبارات بدون سائقي أمان يعكس حجم التحديات التقنية والتنظيمية التي تواجه المشروع. ويُشار إلى أن 'وايمو' أجرت اختبارات على مدار عام كامل في أوستن قبل إطلاق خدمتها رسميًا، منها 6 أشهر بسيارات يقودها سائقو أمان و6 أشهر أخرى بدونهم، ما ساعدها على اقتناص حصة سوقية ملحوظة في المدينة، رغم استمرار بعض القيود مثل عدم القيادة على الطرق السريعة. كما أفاد التقرير أن 'تسلا' بدأت بالتنسيق مع سلطات الطوارئ المحلية في أوستن لوضع خطط تدخل في حال تعطل إحدى مركباتها ذاتية القيادة أثناء التشغيل، في خطوة تهدف لتفادي أي أزمات مرورية أو حوادث محتملة. مقالات ذات صلة

وايمو تستدعي أكثر من 1200 مركبة بعد اصطدام بحواجز الطرق
وايمو تستدعي أكثر من 1200 مركبة بعد اصطدام بحواجز الطرق

أرقام

timeمنذ 6 أيام

  • سيارات
  • أرقام

وايمو تستدعي أكثر من 1200 مركبة بعد اصطدام بحواجز الطرق

أعلنت "وايمو" وهي وحدة القيادة الذاتية التابعة لـ "ألفابت" 1212 مركبة بعد اصطدام بعض السيارات بحواجز الطرق بسبب خلل في كيفية استكشاف المركبة للأجسام والاستجابة لها. وأوضحت الشركة في تقرير قدمته للإدارة الوطنية لسلامة المرور على الطرق السريعة أن المركبات المتضررة تم إصلاحها بالفعل من خلال تحديث برمجي، حسبما نقلت "رويترز". وذلك مع تسابق كبرى الشركات حول العالم من بينها "تسلا" على تقديم مركبات ذاتية القيادة، من أجل تجنب الأخطاء البشرية التي تؤدي لحوادث على الطرق.

القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟
القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟

أرقام

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • أرقام

القيادة الذاتية .. إنقاذ للأرواح؟ أم الاعتماد على البشر لا يزال أكثر أمانًا؟

كل عام، تتسبب حوادث المرور على مستوى العالم في وفاة 1.2 مليون شخص تقريبًا، ولتجنب الخطأ البشري المتسبب في تلك الحوادث ظهرت القيادة الذاتية التي تعوض ما تفتقر إليه قيادة البشر، وتنقذ الأرواح نظرًا لقدرتها على اتخاذ القرارات السريعة أثناء القيادة بسهولة دون الحاجة للنوم كما أنها ليست عرضة لخطر تشتت الانتباه من الجوالات مثلاً. الخيال أصبح واقع تدريجيًا، أصبحت السيارت ذاتية القيادة تتحول من كونها خيالاً علميًا وأحلامًا إلى واقع ملموس، وتتوسع شركات منها "وايمو" – التابعة لـ "ألفابت"- في المزيد من المدن والدول، وتشغل بالفعل رحلات - بلا وجود بشر على عجلة القيادة – لعامة الناس في فينيكس وسان فرانسيسكو وأوستن على متن سيارة "جاكوار آي-باس" الكهربائية. توسع مستمر كما وسعت "وايمو" شراكتها مع "أوبر"، وتخطط لبدء تقديم رحلات في واشنطن وميامي بداية من العام المقبل، وأعلنت في أبريل أنها ستنطلق في شوارع طوكيو، وتوصلت لاتفاق مبدئي مع اليابانية "تويوتا" لاستكشاف تعاون يهدف لتطوير تقنية القيادة الذاتية والتي قد تدمج في السيارات الشخصية أيضًا. ليست وايمو فقط لدى "أبولو جو" الوحدة التابعة لشركة التكنولوجيا الصينية "بايدو" أكثر من 400 سيارة أجرة آلية على الطرق في ووهان، كما تطلق شركات أخرى تجارب عامة في مدن مختلفة في الصين وأمريكا وأسلو وغيرها، ورغم تمتع "وايمو" بميزة في ذلك المجال مع عدم إطلاق "تسلا" سيارتها بعد، لكن رغم ذلك لا يزال من السابق لأوانه استبعادها من المنافسة. إنقاذ الأرواح حللت "وايمو" أداء السلامة لمركباتها ذاتية القيادة على مدى 56.7 مليون ميل مقطوعة في أوستن ولوس أنجلوس وفينيكس وسان فرانسيسكو دون وجود سائق بشري لقيادة السيارة في حالات الطوارىء ثم قارنوا هذه البيانات بسلامة قيادة البشر لنفس عدد الأميال على نفس الطرق وكانت النتائج مذهلة. مقارنة بين قيادة البشر والقيادة الذاتية النقطة التوضيح حوادث نتج عنها الاشتباه باصابات خطيرة كانت أقل بنسبة 85% في السيارات ذاتية القيادة. الحوادث عند التقاطعات انخفضت بحوالي 96% في حوادث الإصابات عند التقاطعات، وهو ما يعود لقدرة "وايمو" على رصد السيارات الأخرى التي تتجاوز الإشارات الحمراء بقدرة أسرع من البشر. حوادث الإصابات للمشاه تراجعت تلك الحوادث أثناء القيادة الذاتية بنسبة 92% مقارنة بقيادة البشر. المسافة ليست كافية لكن تركيز الدراسة – التي خضعت لمراجعة خبراء من خارج "وايمو" -على المسافة البالغة 56.7 مليون ميل (91.24 مليون كيلو متر لا يقدم دليلاً كافيًا للتأكد من أن مثل هذه الحوادث ستحدث بوتيرة أقل كثيرًا عند التخلي عن البشر في القيادة، وبالتالي هناك حاجة للمزيد من البيانات. كما أن سيارات "وايمو" على سبيل المثال تجوب شوارع خالية من الجليد، وتواجه المركبات ذاتية القيادة مشكلة في السير على الطرق الثلجية لأن أنظمة الكبح التلقائية في حالات الطوارىء تستغرق وقتًا أطول للتوقف أثناء القيادة على تلك الطرق. سيارات الأجرة الآلية لا تحتاج سيارات الأجرة الآلية لفترات راحة مثل البشر – باستثناء الحاجة لإعادة الشحن – لذا يمكنها العمل على مدار الساعة تقريبًا، ولا تتجاوز السرعة المقررة، وتتمتع برؤية شاملة لمحيط السيارة، لكن رغم محاولة إثبات الشركات التقنية أن تقنياتها تنقذ الأرواح لا تزال هناك أمثلة شائعة تظهر بين الحين والآخر على أن تلك المركبات ترتكب أخطاء غريبة لا يرتكبها معظم البشر. أخطاء غريبة منها ما حدث في أكتوبر 2023، عندما تعرضت "كروز" لحادث بارز إذ دهست إحدى سياراتها امرأة ثم جرتها لمسافة 20 قدمًا (6 أمتار) مما أدى لإصابتها بجروح خطيرة، ووجدت مراجعة لاحقة أن السائق البشري اليقظ والمنتبه سيكون على دراية بوقوع الحادث ولن يواصل القيادة في تلك الحالة. تراجع الثقة ربما لهذه الحوادث التي حتى لو كانت نادرة إلا أنها تبقى عالقة في الأذهان، تظهر الاستطلاعات السنوية أن الأفراد أصبحوا أكثر خوفًا من التكنولوجيا بمرور الوقت، وبالفعل تراجعت نسبة السائقين الأمريكيين الذين يثقون في المركبات ذاتية القيادة من 14% في 2021 إلى 9% في 2024. مخاطر تستخدم تلك المركبات مزايا الذكاء الاصطناعي لتجنب الاصطدام بالمشاة، لكن لا يزال من الصعب التمييز بين البشر والدمى التي تعرض عليها الأزياء في متاجر التجزئة أو حتى الإعلانات التي تعرض صور أشخاص في الشوارع، كما أنه نتيجة لاعتماد الملايين على القيادة بشكل أساسي في معيشتهم، فإن أي تحول واسع النطاق نحو المركبات ذاتية القيادة قد يحدث اضطرابًا كبيرًا. القيادة الذاتية تمثل تطور تقني هام لا يمكن إغفاله وقد يشكل مستقبل القيادة، ويحل محل البشر بدعم من إمكانات الذكاء الاصطناعي، لكن لا يزال الأمر يتطلب الكثير من الاختبارات وتقنيات حتى يتمكن من إنقاذ الأرواح دون التسبب في حوادث غريبة. المصادر: أرقام - موقع "فوكس" – ماكينزي - سي نت - فوربس – فاينانشال تايمز - وول ستريت جورنال

"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة
"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة

الشرق السعودية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة

أعلنت شركة "وايمو" الأميركية التابعة لمجموعة "ألفابت" المالكة لـ "جوجل"، أنها أجرت دراسة جديدة أظهرت تحسناً في قدرة سياراتها ذاتية القيادة على الحد من الحوادث الخطيرة وتحسين سلامة المشاة وراكبي الدراجات وغيرهم من مستخدمي الطريق مقارنة مع السائقين البشر. وقالت وايمو، التي تشغل أسطولاً من نحو 700 سيارة أجرة دون سائق في تقرير نشر في مجلة "الوقاية من إصابات المرور" Traffic Injury Prevention، إن مركباتها سجلت انخفاضاً كبيراً في الحوادث التي تنطوي على إصابات بين المشاة (انخفاض بنسبة 92%)، وراكبي الدراجات (انخفاض بنسبة 82%)، وراكبي الدراجات النارية (انخفاض بنسبة 82%). وسجلت الشركة انخفاضاً بنسبة 96% في حوادث التقاطعات التي تنطوي على إصابات، والتي تُعد، وفقاً للإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA)، سبباً رئيسياً للأضرار الجسيمة التي يتعرض لها السائقون. وأشارت إلى أن هذا الانخفاض يعود بشكل كبير إلى قدرة "وايمو" على اكتشاف المركبات التي تتجاوز الإشارة الحمراء والاستجابة لها بشكل مناسب. وذكرت الشركة أن مركباتها قطعت ما مجموعه 56.7 مليون ميل خلال فترة عملها، وأن النتائج المحرزة هي بالمقارنة مع السائقين البشر. وصرح كبير مسؤولي السلامة في الشركة، موريسيو بينيا: "من المثير للاهتمام أن نرى التأثير الإيجابي الحقيقي الذي تُحدثه (وايمو) في شوارع أميركا مع استمرارنا في التوسع". وأضاف: "يعزز هذا البحث الأدلة المتزايدة على أن سائق (وايمو) يلعب دوراً حاسماً في الحد من الحوادث الخطيرة وحماية جميع مستخدمي الطرق". وقال الرئيس التنفيذي لجمعية سلامة الطرق السريعة، جوناثان أدكنز: "من المشجع أن نرى بيانات واقعية تُظهر تفوق وايمو على السائقين البشريين من حيث السلامة. إن انخفاض عدد الحوادث والإصابات - خاصةً للمشاة وراكبي الدراجات - هو بالضبط نوع التقدم الذي نطمح إلى رؤيته من المركبات ذاتية القيادة". وقالت الشركة إنها تتطلع إلى تعزيز بيانات السلامة لديها، وتقييم التأثير طويل المدى على السلامة على الطرق، والمساعدة في دفع الحوار بين الباحثين وصانعي السياسات والهيئات المعنية بالسلامة.

سيارات وايمو لنقل الركاب التي تعمل بدون سائقين تنفذ ربع مليون رحلة في أسبوع
سيارات وايمو لنقل الركاب التي تعمل بدون سائقين تنفذ ربع مليون رحلة في أسبوع

مصراوي

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • سيارات
  • مصراوي

سيارات وايمو لنقل الركاب التي تعمل بدون سائقين تنفذ ربع مليون رحلة في أسبوع

سان خوسيه - (د ب أ): توسع شركة تكنولوجيا القيادة الذاتية وايمو التابعة لمجموعة ألفا بيت مالكة شركة جوجل، نشاطها في تشغيل سيارات الأجرة ذاتية القيادة بسرعة قبل دخول منافسين جدد إلى السوق وبخاصة شركة تسلا للسيارات الكهربائية المملوكة للملياردير إيلون ماسك. وتقوم سيارات الأجرة ذاتية القيادة الخاصة بشركة وايمو بأكثر من 250 ألف رحلة أسبوعيا للركاب مقابل أجر ، بحسب ساندر بيتشاي الرئيس التنفيذي لشركة جوجل، بعد أن وصلت الشركة إلى 200 ألف رحلة أسبوعيا في نهاية فبراير الماضي. ومنذ فبراير الماضي وفرت وايمو خدمتها عبر منصة شركة خدمات النقل الأمريكية أوبر في مدينة أوستن الأمريكية، ووسعت نشاطها إلى سيليكون فالي في مدينة سان فرانسيسكو. ومن المتوقع تشغيل السيارات ذاتية القيادة في شوارع مدن مثل العاصمة واشنطن في العام المقبل. ولأول مرة، أشار بيتشاي، خلال مؤتمر عبر الهاتف مع المحللين، إلى أن المركبات الخاصة المجهزة ببرنامج القيادة الذاتية من وايمو قد تصبح خيارًا ممكنًا في المستقبل، مضيفا أن التركيز لا يزال منصبًا على تطوير "أفضل سائق في العالم". يأتي ذلك بعد أيام من إعلان شركة فولكس فاجن الألمانية أكبر منتج سيارات في أوروبا اعتزامها إطلاق سيارات أجرة ذاتية القيادة عبر منصة أوبر على الطرق الأمريكية بدءًا من عام 2026. في حين قال ماسك إن تسلا تستهدف إطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة الخاصة بها في أوستن بولاية تكساس، بنهاية يونيو، حيث ستنشر في البداية ما بين 10 و20 مركبة من طراز موديل واي. ويقول ماسك باستمرار إن معظم سيارات تسلا الجديدة مجهزة بالفعل بكل ما يلزم للقيادة الذاتية، متوقعا سيطرة ملايين سيارات تسلا ذاتية القيادة على السوق، وأنها قد تستحوذ على أكثر من 90% من حصة سوق سيارات الأجرة ذاتية القيادة. لكن خبراء صناعة السيارات والعاملين في الصناعة يشككون في إدعاءات ماسك لأن سيارات تسلا تعتمد فقط على أنظمة الكاميرات وليس على أنظمة الرادار التي تعمل بالليزر ،التي تستخدمها وايمو في سياراتها ذاتية القيادة. وتعتبر أنظمة رادار الليزر أكثر دقة وتقدما في الاستشعار بالأشياء المحيطة بالسيارة وبالتالي تضمن كفاءة أعلى لنظام القيادة الذاتية لكنها باهظة الثمن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store