logo
#

أحدث الأخبار مع #وايمو،

"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة
"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة

الشرق السعودية

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • علوم
  • الشرق السعودية

"وايمو": انخفاض كبير في حوادث سياراتنا ذاتية القيادة

أعلنت شركة "وايمو" الأميركية التابعة لمجموعة "ألفابت" المالكة لـ "جوجل"، أنها أجرت دراسة جديدة أظهرت تحسناً في قدرة سياراتها ذاتية القيادة على الحد من الحوادث الخطيرة وتحسين سلامة المشاة وراكبي الدراجات وغيرهم من مستخدمي الطريق مقارنة مع السائقين البشر. وقالت وايمو، التي تشغل أسطولاً من نحو 700 سيارة أجرة دون سائق في تقرير نشر في مجلة "الوقاية من إصابات المرور" Traffic Injury Prevention، إن مركباتها سجلت انخفاضاً كبيراً في الحوادث التي تنطوي على إصابات بين المشاة (انخفاض بنسبة 92%)، وراكبي الدراجات (انخفاض بنسبة 82%)، وراكبي الدراجات النارية (انخفاض بنسبة 82%). وسجلت الشركة انخفاضاً بنسبة 96% في حوادث التقاطعات التي تنطوي على إصابات، والتي تُعد، وفقاً للإدارة الوطنية للسلامة المرورية على الطرق السريعة (NHTSA)، سبباً رئيسياً للأضرار الجسيمة التي يتعرض لها السائقون. وأشارت إلى أن هذا الانخفاض يعود بشكل كبير إلى قدرة "وايمو" على اكتشاف المركبات التي تتجاوز الإشارة الحمراء والاستجابة لها بشكل مناسب. وذكرت الشركة أن مركباتها قطعت ما مجموعه 56.7 مليون ميل خلال فترة عملها، وأن النتائج المحرزة هي بالمقارنة مع السائقين البشر. وصرح كبير مسؤولي السلامة في الشركة، موريسيو بينيا: "من المثير للاهتمام أن نرى التأثير الإيجابي الحقيقي الذي تُحدثه (وايمو) في شوارع أميركا مع استمرارنا في التوسع". وأضاف: "يعزز هذا البحث الأدلة المتزايدة على أن سائق (وايمو) يلعب دوراً حاسماً في الحد من الحوادث الخطيرة وحماية جميع مستخدمي الطرق". وقال الرئيس التنفيذي لجمعية سلامة الطرق السريعة، جوناثان أدكنز: "من المشجع أن نرى بيانات واقعية تُظهر تفوق وايمو على السائقين البشريين من حيث السلامة. إن انخفاض عدد الحوادث والإصابات - خاصةً للمشاة وراكبي الدراجات - هو بالضبط نوع التقدم الذي نطمح إلى رؤيته من المركبات ذاتية القيادة". وقالت الشركة إنها تتطلع إلى تعزيز بيانات السلامة لديها، وتقييم التأثير طويل المدى على السلامة على الطرق، والمساعدة في دفع الحوار بين الباحثين وصانعي السياسات والهيئات المعنية بالسلامة.

«ديمقراطي» مؤيد لـ «وايمو»
«ديمقراطي» مؤيد لـ «وايمو»

الاتحاد

time٢٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • الاتحاد

«ديمقراطي» مؤيد لـ «وايمو»

«ديمقراطي» مؤيد لـ «وايمو» أجد صعوبة هذه الأيام عندما يسألني أحدهم عن انتمائي السياسي. لكن إذا أصررت عليّ، فسأصف نفسي بأنني «ديمقراطي وايمو». وللتوضيح، فإن «وايمو» هي سيارات الأجرة الكهربائية ذاتية القيادة التي بدأت بها شركة جوجل. والشعار الانتخابي لحزبي سيكون: «دجاجة في كل قدر ووايمو في كل مدينة». ستقول الإعلانات التلفزيونية: «ترامب مع إعادة أشياء قديمة مثل الفحم والسيارات التي تعمل بالبنزين. أما الديمقراطيون من نوع وايمو، فهم مع إعادة ابتكار الصناعة الأميركية من جديد». أقول هذا الآن لأن زميلي «ديفيد بروكس» يحب أن يقول إن دونالد ترامب غالباً ما يكون الجواب الخاطئ على السؤال الصحيح. ترامب اليوم يقدّم لأميركا إجابة خاطئة بشكل مذهل - حرب تعرفات جمركية على العالم بأسره، وإحياء لخطوط التجميع التي كانت سائدة في الستينيات - على سؤال وجيه للغاية: كيف يمكننا أن نعيد المزيد من الأميركيين إلى إنتاج الأشياء؟ وإذا أراد «الديمقراطيون» أن يكونوا مرة أخرى حزب الطبقة العاملة، وأن يوحّدوا البلاد أكثر، فإنهم يحتاجون إلى استراتيجية لتوسيع فرص العمل من خلال توسيع الصناعات الجديدة - وليس فقط حماية المزايا القائمة. في وقت تخلى فيه «جمهوريّو» ترامب تماماً عن المستقبل، يجب على «الديمقراطيين» أن يكونوا في طليعة إعادة اختراعه. وهذا يتطلب استراتيجية لدفع التصنيع المتقدّم في أميركا نحو مجالات جديدة كلياً. وهذا هو السبب في أنني ديمقراطي مؤيد لـ «وايمو». إنه الجواب الصحيح على السؤال الصحيح: كيف يمكننا خلق المزيد من الوظائف الجيدة في التصنيع المتقدم؟ أقول هذا لثلاثة أسباب. أولاً، ستصبح سيارات الأجرة ذاتية القيادة (الروبوتاكسي) صناعة ضخمة، ليس فقط لأنني أستخدم وايمو فقط عندما أكون في سان فرانسيسكو، بل لأنني لست وحدي. فقط في سان فرانسيسكو، وفينيكس، وأوستن، ولوس أنجلوس - المدن الأربع التي تقدم فيها وايمو خدمة التنقل الآلي - تسجل الآن نحو 200 ألف رحلة مدفوعة في الأسبوع. إنها صناعة نامية. ثانياً، كما كتبت بعد قيامي مؤخراً برحلتين إلى الصين، إذا أردت أن ترى مستقبل التصنيع، فعليك أن تذهب إلى الصين، وليس أميركا. لكن ليس في كل الصناعات، وسيارات الروبوتاكسي من الاستثناءات. هناك شركة صينية تقدم خدمة وايمو محدودة في بعض المدن، لكنها لا تزال صناعة مستقبلية تتفوق فيها التكنولوجيا الأميركية، ويمكن أن تصبح أكثر هيمنة. وبينما لا يسرني رؤية أي شخص يفقد وظيفته، فإن سائقي سيارات الأجرة ليسوا في قطاع نامٍ. في المقابل، فإن عدد الوظائف الأعلى أجراً التي تدعم شبكة وايمو - من باحثي الذكاء الاصطناعي، والمهندسين، وعلماء البيانات، ومصممي الشرائح، والفنيين، والمهندسين الكهربائيين، والمسوقين، ومصممي البرمجيات، وعمال مراكز البيانات - تُشكل قطاعاً نامياً، يوفر دخلاً جيداً لعدد أكبر من الناس. أخيراً، لا أستطيع التفكير في مشروع ريادي أكثر وضوحاً لتحفيز التصنيع المتقدّم في أميركا من جعل هدفنا هو أن يكون لدينا سيارات وايمو أو تسلا ذاتية القيادة - أو أي علامة تجارية أخرى - في كل مدينة أميركية. لأنه إذا نظرت تحت غطاء محرك أي وايمو، فستجد أنها مكونة من شرائح، وبطاريات، وأجهزة استشعار ومكونات أخرى تدخل في كل أجزاء النظام الصناعي للقرن 21 - من روبوتات وطائرات مسيّرة وسيارات طائرة - جميعها مدعومة بالذكاء الاصطناعي. تستخدم وايمو نظام ذكاء اصطناعي خاصاً بها للقيادة. هذا النظام يعمل على شرائح متخصصة - وحدات معالجة الرسومات (GPUs) ووحدات معالجة التنسور (TPUs) - صُمّمت في أميركا ولكن تُصنع في الخارج. ولا يوجد سبب يمنع تصنيع المزيد منها هنا إذا توسعت الصناعة. دعونا نتخيل أن سيارات الأجرة ذاتية القيادة أصبحت تعمل في كل مدينة أميركية، وأصبحت أميركا، وليس الصين، السوق الأكبر لها. سيكون هناك حافز هائل لتصنيع المزيد من مكوناتها هنا. وهذا أحد المجالات التي سأستخدم فيها الرسوم الجمركية والاستثمار الحكومي لدعم هذه الصناعة. ولتعزيز هذه الصناعة بشكل أكبر، سيقوم الديمقراطيون من نوع وايمو بكل ما يفعله ترامب اليوم بطريقة خبيثة - لكن بطريقة منتجة. سنلزم شركات المحاماة الكبرى، التي ترغب في التعامل مع الحكومة الفيدرالية، بتخصيص عدد معين من الساعات المجانية لأي شركة ناشئة تُطوّر الذكاء الاصطناعي أو مكونات أخرى لصناعة الروبوتاكسي. وسنُخبر المهاجرين المُحتملين، وخاصةً من الصين وروسيا، أنّه إذا كانت لديهم شهادة أو خبرة في مجالات مُتعلقة بالذكاء الاصطناعي، يُمكنهم الحصول على «تأشيرة ذكاء اصطناعي» والبقاء في البلاد طالما أرادوا. وبدلاً من تدمير وزارة التعليم وتركها تُدار من قبل مديرة سابقة في اتحاد المصارعة العالمي للترفيه، سنعيد تشكيل هذه الوزارة لتصبح وزارة الهندسة والابتكار. وبدلاً من تدمير مؤسساتنا البحثية العظيمة، مثل المعاهد الوطنية للصحة ومختبراتنا الوطنية، سنضاعف ميزانياتها ثلاث مرات، ونشجع على إجراء المزيد من الأبحاث في مجال السيارات الآلية. وأخيراً، سنقول لإيلون ماسك: «توقّف عن إهدار مواهبك وإيذاء أميركا بعملة (دوج)، وقم بإطلاق سيارة تسلا ذاتية القيادة التي وعدت بها منذ عقد. أعظم هدية يمكنك تقديمها لأميركا اليوم هي أن تتخلّى عن منشارك ، وتستبدله بأدوات السيارات، وتخلق منافسة وطنية مع وايمو على السيارات ذاتية القيادة». باختصار، أفضل طريقة يمكن للديمقراطيين أن يثبتوا بها أنهم حزب الناس العاملين ليست فقط عبر وعدهم بحماية حقوق الناس لفترة أطول، بل عبر دعم صناعات جديدة، مثل سيارات الأجرة الذاتية القيادة، التي ستموّل هذه الحقوق لجيل جديد. * صحفي أميركي. ينشر بترتيب خاص مع خدمة «نيويورك تايمز»

'أوبر' و'وايمو' تطلقان أول تاكسي روبوتي الصيف المقبل
'أوبر' و'وايمو' تطلقان أول تاكسي روبوتي الصيف المقبل

سويفت نيوز

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • سويفت نيوز

'أوبر' و'وايمو' تطلقان أول تاكسي روبوتي الصيف المقبل

أتلانتا – سويفت نيوز: تستعد شركتا 'أوبر' و'وايمو' لإحداث نقلة نوعية في خدمات النقل داخل مدينة أتلانتا الأميركية، حيث أعلنتا عن قرب إطلاق خدمة سيارات الأجرة ذاتية القيادة خلال صيف 2025، في خطوة تعكس تسارع التحول نحو مستقبل النقل الذكي. وأتاحت 'أوبر' لعملائها في أتلانتا الانضمام إلى قائمة الراغبين في تجربة التاكسي الآلي عبر تطبيقها، استعداداً لإطلاق الخدمة رسمياً في الأشهر المقبلة. ويأتي ذلك في إطار شراكة استراتيجية أُعلن عنها لأول مرة في سبتمبر الماضي، تشمل كلاً من مدينتي أوستن وأتلانتا، وتُوسّع التعاون القائم بين الشركتين في مجال المركبات ذاتية القيادة، بحسب تقرير نشره موقع 'تك كرانش'. وفي مارس الماضي، انطلقت أولى الرحلات التجريبية لخدمة 'وايمو' و'أوبر' في أوستن، بعد أسابيع من فتح باب التسجيل للراغبين، لتُعلن الشركتان الثلاثاء عن خطط مماثلة تشمل مدينة أتلانتا. وبموجب الاتفاقية، ستتولى 'أوبر' عمليات الشحن والصيانة والتكامل داخل التطبيق، بينما تُشرف 'وايمو'، التابعة لشركة ألفابت (الشركة الأم لجوجل)، على تكنولوجيا القيادة الذاتية والأنظمة الذكية المرتبطة بها. وتتيح الخدمة حالياً للمستخدمين طلب سيارات 'جاكوار I-PACE' الكهربائية ذاتية القيادة، وهي جزء من أسطول 'وايمو' المتطور، حصرياً عبر تطبيق أوبر. وتجدر الإشارة إلى أن العلاقة بين 'أوبر' و'وايمو' لم تكن دائماً ودية، فقد شهدت مواجهة قانونية عام 2018 اتهمت فيها 'وايمو' منافستها بسرقة أسرار تجارية، قبل أن تُسوّى القضية خارج أروقة المحاكم في فبراير من نفس العام. ورغم ذلك، واصل الطرفان جهودهما في تطوير تقنيات القيادة الذاتية، إذ ركزت 'وايمو' على تحسين قدراتها التقنية وإطلاق خدمات تجارية في مدن مثل فينيكس، سان فرانسيسكو، ولوس أنجلوس. أما 'أوبر'، فقد باعت وحدتها للقيادة الذاتية 'أوبر ATG' لشركة أورورا في صفقة معقدة عام 2020، لتتحول بعدها إلى نهج الشراكات مع مطوري تقنيات القيادة الذاتية. واليوم، تتعاون 'أوبر' مع 14 شركة في هذا المجال، في إطار طموحاتها لتوسيع خدمات التوصيل والنقل عبر سيارات بدون سائق. وفي ديسمبر الماضي، أطلقت الشركة خدمة تاكسي ذاتي القيادة في أبوظبي بالتعاون مع شركة WeRide. وبحسب الشركتين، فإن نطاق الخدمة في أتلانتا سيغطي مبدئياً مساحة 65 ميلاً مربعاً تشمل مناطق حيوية مثل وسط المدينة، بوكهيد، وكابيتول فيو، مع خطط مستقبلية للتوسع إلى مناطق أخرى. وسيحصل المستخدمون الذين يسجلون في قائمة المهتمين على تحديثات حصرية وفرصة لاختبار الخدمة مبكراً، قبل تعميمها على جميع مستخدمي 'أوبر' في المدينة. ويمكن للمقيمين الانضمام عبر التطبيق، من خلال قسم 'الحساب' ثم 'الإعدادات'، واختيار 'تفضيلات الرحلات' لتفعيل خيار المركبات ذاتية القيادة.

"وايمو" قد تستخدم بيانات الكاميرا الداخلية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي
"وايمو" قد تستخدم بيانات الكاميرا الداخلية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

العربية

time٠٨-٠٤-٢٠٢٥

  • العربية

"وايمو" قد تستخدم بيانات الكاميرا الداخلية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي

تستعد شركة وايمو لاستخدام بيانات سيارات الأجرة ذاتية القيادة خاصتها، بما في ذلك مقاطع فيديو من كاميرات داخل السيارات مرتبطة بهويات الركاب، لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. واكتُشف هذا الأمر من نسخة غير منشورة من سياسة الخصوصية الخاصة بالشركة، وهو يثير تساؤلات جديدة حول مدى إمكانية إعادة توظيف واستخدام سلوك الركاب داخل المركبات ذاتية القيادة لتدريب الذكاء الاصطناعي. وتكشف مسودة سياسة الخصوصية أن "وايمو" قد تشارك بيانات الركاب لتخصيص الإعلانات. وهذا ليس جديدًا؛ إذ تجمع الشركة بالفعل بيانات شخصية لتحسين الخدمات ولأغراض إعلانية، وفقًا لسياسة الخصوصية الحالية. لكن ما سيتغير عند إصدار هذه الميزة هو أن الركاب سيتمكنون من "رفض" بيع بياناتهم الشخصية أو مشاركتها أو استخدامها لتدريب الذكاء الاصطناعي، بحسب تقرير لموقع "TechCrunch" المتخصص في أخبار التكنولوجيا، اطلعت عليه "العربية Business". وقالت جوليا إيلينا، المتحدثة باسم "وايمو"، لموقع "TechCrunch": "لن تُدخل هذه الميزة، التي لا تزال قيد التطوير، أي تغييرات على سياسة خصوصية وايمو، بل ستتيح للركاب فرصة رفض جمع البيانات لأغراض تدريب (التعلم الآلي)". تنص صفحة شروط الخصوصية غير المنشورة على ما يلي: "قد تشارك وايمو البيانات لتحسين وظائفها وتحليلها، ولتخصيص المنتجات والخدمات والإعلانات والعروض بما يتناسب مع اهتماماتك. يمكنك إلغاء مشاركة معلوماتك مع جهات خارجية، إلا إذا كان ذلك ضروريًا لتشغيل الخدمة". وهذه الصياغة شائعة في عالمنا اليوم؛ لكن إضافة الكاميرات إلى هذه الصياغة تزيد من عامل القلق والريبة. وجاء في مسودة شروط الخصوصية: "ألغ استخدام وايمو، أو الشركات التابعة لها، لمعلوماتك الشخصية (بما في ذلك بيانات الكاميرا الداخلية المرتبطة بهويتك) لتدريب (الذكاء الاصطناعي التوليدي)". وأشارت إيلينا إلى أن "وايمو" تستخدم البيانات الشخصية لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي على السلامة، والتأكد من نظافة السيارات، والعثور على الأغراض المفقودة، وتقديم المساعدة في حالات الطوارئ، والتحقق من اتباع قواعد السلامة داخل السيارة، وتحسين المنتجات والخدمات بشكل عام. قالت إيلينا: "أي بيانات تجمعها وايمو ستلتزم بسياسة الخصوصية الخاصة بـوايمو ون. هذه السياسة تنص بوضوح على أن وايمو لن تشارك المعلومات الشخصية التي تجمعها من خلال منتجاتها وخدماتها مع شركات ألفابت الأخرى لاستخدامها لأي غرض آخر سوى: بموافقة المستخدم، أو في سياق تقديم الخدمات لوايمو، أو كما هو موضح في قسم المشاركة في سياسة الخصوصية". تشمل شركات "ألفابت" الأخرى التي تعمل في مجال الذكاء الاصطناعي كلًا من "غوغل" و"ديب مايند". وعندما سُئلت إيلينا عما إذا كانت "وايمو" ستُنبه الركاب بإمكانية إلغاء المشاركة عند تفعيل الميزة، أو ما إذا كان سيتعين على المستخدمين البحث في التطبيق للعثور عليها بأنفسهم، قالت إن الشركة لم تُنهِ بعد خطط الإشعار أو النشر. تُعدّ "وايمو" حتى الآن شركة السيارات ذاتية القيادة الوحيدة التي تُحقق إيرادات من رحلات سيارات الأجرة الآلية في الولايات المتحدة. وعلى الرغم من هذه المكاسب، لا تزال "وايمو" على الأرجح خاسرة ماليًا بالنسبة لشركة ألفابت، وقد يكون هذا هو السبب وراء استكشاف الشركة لمصادر دخل أخرى، مثل الإعلانات داخل المركبات ومشاركة البيانات لنماذج الذكاء الاصطناعي التوليدي. وفي العام الماضي، ضخت ألفابت 5 مليارات دولار أخرى في "وايمو"، وجمعت الشركة 5.6 مليار دولار إضافية من مستثمرين خارجيين، مما رفع قيمتها السوقية إلى أكثر من 45 مليار دولار.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store