logo
#

أحدث الأخبار مع #وبطريركالكرازة

أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين
أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين

خبر صح

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • خبر صح

أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين

أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين وجه الإعلامي أحمد موسى تحذيرًا صارمًا لكل من يساهم في تمويل أو دعم العناصر الإرهابية، مؤكدًا: 'لن نطبطب على أحد يثبت تورطه في دعم وتمويل وتسليح وتوفير الملاذات لهذه التنظيمات الإرهابية' أحمد موسى: إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين ممكن يعجبك: رئيس جامعة القاهرة يبارك لعميدة كلية الإعلام السابقة فوزها بجائزة 'أطوار بهجت' كما كتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'كل من له علاقة بتمويل وتدريب والسماح لتنظيم إرهابي إخواني الجناح المسلح لتنظيم الإخوان حركة حسم بالتدريب على أراضيها لا يلومن إلا نفسه مهما كان' وأضاف موسى: 'مصر فعلتها في ليبيا عام 2015 ومسحت التنظيم الإرهابي بالكامل من شرق ليبيا، الواضح من الفيديو المصور وحسب نوعية الجبال المكان الأقرب سوريا التي تستضيف كل التنظيمات الإرهابية، وتدخل إليها مليشيات الإخوان الإرهابيين من الحدود التركية، ويقود هذه المجموعة الإرهابي المحكوم عليه بالإعدام يحيى موسى، والهارب إلى تركيا' وتابع موسى: 'ليعلم الجميع أننا أمام تحرك كاشف وواضح، ورسالتي للجميع إما أن تكون مع مصر أو مع الإرهابيين، ووقتها لكل حدث حديث' واختتم: 'بالمناسبة سحقنا الإرهاب خلال السنوات الماضية، وسوف نسحقهم إذا ظهروا من جديد، ولن نطبطب على أحد يثبت تورطه في دعم وتمويل وتسليح وتوفير الملاذات لهذه التنظيمات الإرهابية، حفظ الله مصر من كل الأشرار وداعميهم' كل من له علاقة بتمويل وتدريب والسماح لتنظيم إرهابي إخواني الجناح المسلح لتنظيم الإخوان حركة حسم بالتدريب على أراضيها لا يلومن إلا نفسه مهما كان، مصر فعلتها في ليبيا عام 2015 ومسحت التنظيم الإرهابي بالكامل من شرق ليبيا، الواضح من الفيديو المصور وحسب نوعية الجبال المكان الأقرب…. — أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa). من نفس التصنيف: عمر فياض المصري الوحيد على سفينة مادلين وكلماته الأخيرة 'استسلموا' وفي سياق آخر، كان قد وجه الإعلامي أحمد موسى رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي احتفالًا بذكرى بيان 3 يوليو قائلًا: 'اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه' اليوم 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة كلها وكتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، شكرًا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر' يمثل يوم 3 يوليو 2013 حدثًا هامًا في تاريخ الدولة المصرية، ويعتبر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية واحدًا من أهم الداعمين للدولة المصرية وموقفها في ثورة 30 يونيو وحتى يوم 3 يوليو عام 2013، وشاهدًا على كثير من الأحداث السياسية برفقة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث شارك مع فضيلة الإمام والقوى السياسية المختلفة في لقاء يوم 3 يوليو مع الفريق أول عبدالفتاح السيسي آنذاك. كواليس 3 يوليو.. لحظة تاريخية وتفويض شعبي تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في العديد من وسائل الإعلام عن كواليس مشاركته يوم 3 يوليو 2013، حيث كان مشهد اجتماع القوى الوطنية والسياسية والدينية بمقر وزارة الدفاع بحضور الفريق أول عبد الفتاح السيسي آنذاك لحظة فارقة في تاريخ مصر، وكشف قداسة البابا تواضروس الثاني عن تفاصيل جلوسه ومشاركته في هذا الاجتماع التاريخي. قال قداسة البابا تواضروس الثاني: 'كلمتي في بيان 3 يوليو لم يتم إعدادها من قبل، وقررت حينها ارتجال الكلمة؛ وقلت ما معناه أن علم مصر يجمعنا، فاللون الأبيض يشمل سكان البحر الأبيض المتوسط، واللون الأحمر يشمل البحر الأحمر، واللون الأسود يشمل نهر النيل، واللون الأصفر للقوات المسلحة المصرية التي تعيش في الصحراء، وكان وقت كلمتي دقيقتين فقط' وأضاف قداسة البابا خلال تصريحات إعلامية سابقة مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج 'الشاهد' المذاع عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'من أكثر الأمور الجميلة التي أتذكرها، أنه عندما أنهينا جميعًا كلمتنا في بيان 3 يوليو، تعانقنا جميعًا بشكل لا ينسى كتعبير عفوي تمامًا، وبعد إذاعة بيان الفريق عبد الفتاح السيسي، جلسنا على مائدة الطعام لنتناول وجبة العشاء، ثم عدت بالطائرة إلى الإسكندرية' وتابع: 'قائد الطائرة قال لي حينها أنه سيهبط بالطائرة قليلًا، حتى أرى بعيني فرحة المصريين في الشارع يوم 3 يوليو، ولن أنسى مشهد السعادة الغامرة بين المواطنين والزغاريد والأنوار والهتافات الجميلة' توضح هذه التصريحات أن مشاركة البابا لم تكن عابرة، بل كانت نتاج قناعة عميقة بأن ما يحدث هو تعبير حقيقي عن إرادة الشعب، وأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الوطني.

أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها
أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها

خبر صح

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • خبر صح

أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها

وجه الإعلامي أحمد موسى رسالة إلى الرئيس عبدالفتاح السيسي احتفالا بذكرى بيان 3 يوليو قائلًا: 'اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه' أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها مقال له علاقة: تطوير برنامج لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الزراعة بجامعة القاهرة اليوم 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة كلها وكتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، شكرااااا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر' سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، شكرااااا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم ٣ يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬. — أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa). يمثل يوم 3 يوليو 2013 حدثا هاما في تاريخ الدولة المصرية، ويعتبر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية واحداً من أهم الداعمين للدولة المصرية وموقفها في ثورة 30 يونيو وحتى يوم 3 يوليو عام 2013، وكان شاهداً على الكثير من الأحداث السياسية برفقة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث شارك مع فضيلة الإمام والقوى السياسية المختلفة في لقاء يوم 3 يوليو مع الفريق أول عبدالفتاح السيسى آنذاك. كواليس 3 يوليو.. لحظة تاريخية وتفويض شعبي وتحدث قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في العديد من وسائل الإعلام عن كواليس مشاركته يوم 3 يوليو 2013، حيث كان مشهد اجتماع القوى الوطنية والسياسية والدينية بمقر وزارة الدفاع، بحضور الفريق أول عبد الفتاح السيسي آنذاك، لحظة فارقة في تاريخ مصر، وكشف قداسة البابا تواضروس الثاني عن تفاصيل جلوسه ومشاركته في هذا الاجتماع التاريخي. وقال قداسة البابا تواضروس الثاني 'كلمتي في بيان 3 يوليو لم يتم إعدادها من قبل، وقررت حينها ارتجال الكلمة، وقلت ما معناه أن علم مصر يجمعنا، فاللون الأبيض يشمل سكان البحر الأبيض المتوسط، واللون الأحمر يشمل البحر الأحمر، واللون الأسود يشمل نهر النيل، واللون الأصفر للقوات المسلحة المصرية التي تعيش في الصحراء، وكان وقت كلمتي دقيقتين فقط'. وأضاف قداسة البابا خلال تصريحات إعلامية سابقة مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج 'الشاهد' المذاع عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'من أكثر الأمور الجميلة التي أتذكرها، أنه عندما أنهينا جميعا كلمتنا في بيان 3 يوليو، تعانقنا جميعا بشكل لا ينسى كتعبير عفوي تماما، وبعد إذاعة بيان الفريق عبد الفتاح السيسي، جلسنا على مائدة الطعام لنتناول وجبة العشاء، ثم عدت بالطائرة إلى الإسكندرية' مواضيع مشابهة: مراكز الشباب في أسيوط تتيح الدخول المجاني للمواطنين خلال عيد الأضحى وتابع: 'قائد الطائرة قال لي حينها أنه سيهبط بالطائرة قليلا، حتى أرى بعيني فرحة المصريين في الشارع يوم 3 يوليو، ولن أنسى مشهد السعادة الغارمة بين المواطنين والزغاريد والأنوار والهتافات الجميلة' توضح هذه التصريحات أن مشاركة البابا لم تكن عابرة، بل كانت نتاج قناعة عميقة بأن ما يحدث هو تعبير حقيقي عن إرادة الشعب، وأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الوطني.

خالد أبو بكر يرسل رسالة تقدير وحب للرئيس السيسي في 3 يوليو
خالد أبو بكر يرسل رسالة تقدير وحب للرئيس السيسي في 3 يوليو

خبر صح

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • خبر صح

خالد أبو بكر يرسل رسالة تقدير وحب للرئيس السيسي في 3 يوليو

وجه المحامي والإعلامي خالد أبوبكر رسالة مليئة بالتقدير والمحبة للرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة ذكرى بيان 3 يوليو. خالد أبو بكر يرسل رسالة تقدير وحب للرئيس السيسي في 3 يوليو ممكن يعجبك: وزير التربية والتعليم يراقب امتحانات الدبلومات الفنية من غرفة العمليات حيث كتب خالد أبوبكر عبر حسابه الشخصي على منصة 'إكس' قائلاً 'القاهرة في 3 يوليو 2025'. 'لقد كنت في الأمس أنتقد رئيس الجمهورية، وأنا أعبّر عن رأيي بحرية كاملة، حيث اختلفت معه في قضية كان يمكنه حلها، كما انتقدته في قضايا أخرى غير واضحة بالنسبة لي، وسأواصل انتقاده في أي قضية أجد نفسي مختلفاً فيها'. 'لكن اليوم هو 3 يوليو: 'صباح الفل يا ريس صباح الفل يا بطل'. 'أنا أتذكر جيداً، ولن أنسى هذا اليوم الذي يُعتبر رمزاً لبطولتك هذا هو اليوم الذي أخرجت فيه البلاد من ظلام دامس هذا هو اليوم الذي حافظت فيه على كرامة المصريين'. مواضيع مشابهة: إسعاف الشرقية جاهز بالكامل لتأمين احتفالات عيد الأضحى المبارك 'لا أنسى الحرب على الإرهاب ولا أنسى كيف خرجت البلاد من أزمات إقليمية صعبة بحكمة وهدوء'. 'أقدّر ساعات العمل والجهد الذي بذلته وحجم المشروعات التي شهدتها البلاد في عهدك'. 'أعلم أن حكم مصر ليس بالأمر السهل لكنني أضع آمالي فيك في كل شيء كبير أنا معك وداعم لك عن قناعة'. 'تعيش وتحتفل بيوم 3 يوليو تعيش وتبني بلدك وتحميها تعيش وحبك في قلوبنا'. 'تعيش يا سيسي وتعمر بلدنا وننتقد أي شيء لا يعجبنا ونحن نعيش في خيرها'. القاهرة في ٣ يوليو ٢٠٢٥. لقد كنت في الأمس أنتقد رئيس الجمهورية وأنا أعبّر عن رأيي بحرية كاملة، حيث اختلفت معه في قضية كان يمكنه حلها كما انتقدته في قضايا أخرى غير واضحة بالنسبة لي. وسأواصل انتقاده في أي قضية أجد نفسي مختلفاً فيها. لكن اليوم هو ٣ يوليو: صباح الفل يا ريس صباح الفل يا بطل. أنا أتذكر…. — المحامي خالد أبوبكر- KHALED ABOU BAKR (@ABOUBAKRLAWFIRM). يمثل يوم 3 يوليو 2013 حدثاً مهماً في تاريخ الدولة المصرية، وقداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، يُعتبر من أبرز الداعمين للدولة المصرية وموقفها خلال ثورة 30 يونيو وحتى 3 يوليو 2013، حيث كان شاهداً على الكثير من الأحداث السياسية برفقة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وشارك مع فضيلة الإمام والقوى السياسية المختلفة في لقاء 3 يوليو مع الفريق أول عبدالفتاح السيسي آنذاك. كواليس 3 يوليو.. لحظة تاريخية وتفويض شعبي تحدث قداسة البابا تواضروس الثاني في عدة وسائل إعلام عن كواليس مشاركته يوم 3 يوليو 2013، حيث كان اجتماع القوى الوطنية والسياسية والدينية بمقر وزارة الدفاع، بحضور الفريق أول عبد الفتاح السيسي آنذاك، لحظة فارقة في تاريخ مصر، وكشف قداسة البابا تواضروس الثاني عن تفاصيل جلوسه ومشاركته في هذا الاجتماع التاريخي. وقال قداسة البابا تواضروس الثاني 'كلمتي في بيان 3 يوليو لم يتم إعدادها مسبقاً، وقررت حينها ارتجال الكلمة؛ وقلت ما معناه أن علم مصر يجمعنا، فاللون الأبيض يشمل سكان البحر الأبيض المتوسط، واللون الأحمر يشمل البحر الأحمر، واللون الأسود يمثل نهر النيل، واللون الأصفر يرمز للقوات المسلحة المصرية التي تعيش في الصحراء، وكان وقت كلمتي دقيقتين فقط'. وأضاف قداسة البابا خلال تصريحات سابقة مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج 'الشاهد' الذي يُعرض عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'من أكثر الأمور الجميلة التي أتذكرها، أنه عندما أنهينا جميعاً كلمتنا في بيان 3 يوليو، تعانقنا جميعاً بشكل لا يُنسى كتعبير عفوي تماماً، وبعد إذاعة بيان الفريق عبد الفتاح السيسي، جلسنا على مائدة الطعام لتناول وجبة العشاء، ثم عدت بالطائرة إلى الإسكندرية' وتابع: 'قائد الطائرة قال لي حينها أنه سيهبط بالطائرة قليلاً، حتى أرى بعيني فرحة المصريين في الشارع يوم 3 يوليو، ولن أنسى مشهد السعادة الغامرة بين المواطنين والزغاريد والأنوار والهتافات الجميلة' هذه التصريحات توضح أن مشاركة البابا لم تكن عابرة، بل كانت نتيجة قناعة عميقة بأن ما يحدث هو تعبير حقيقي عن إرادة الشعب، وأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الوطني.

تقارير مصرية : البابا تواضروس يستعرض رحلته الدراسية من كلية الصيدلة إلى خدمة الكنيسة
تقارير مصرية : البابا تواضروس يستعرض رحلته الدراسية من كلية الصيدلة إلى خدمة الكنيسة

نافذة على العالم

time٢٥-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • نافذة على العالم

تقارير مصرية : البابا تواضروس يستعرض رحلته الدراسية من كلية الصيدلة إلى خدمة الكنيسة

الأربعاء 25 يونيو 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - استعرض قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، في مقال إنساني مؤثر، محطات من رحلته الدراسية والتعليمية داخل مصر وخارجها، مسلطًا الضوء على التأثير العميق الذي تركته هذه التجارب في تشكيل شخصيته وبناء مسيرته الكنسية والقيادية. وقال البابا تواضروس إن مراحل التعليم المختلفة، من الثانوي إلى الجامعي وما بعد الجامعي، تمثل الركيزة الأساسية في بناء الإنسان وتكوين نظرته للحياة، مشيرًا إلى أن "التعلم ليس فقط تراكمًا للمعرفة، بل هو نافذة لفهم العالم وخدمة الآخرين". وأضاف: "رحلتي التعليمية لم تكن مجرد تحصيل علمي، بل كانت طريقًا لاكتشاف الذات وتعميق الإيمان". من الصيدلة إلى التصوير تخرج قداسة البابا في كلية الصيدلة بجامعة الإسكندرية عام 1975 بتقدير جيد جدًا مع مرتبة الشرف، وعمل بعد التخرج في وحدة صحية تابعة لوزارة الصحة، قبل أن يلتحق بالدير لاحقًا. واستعرض قداسته إحدى التجارب التي أثرت فيه كثيرًا، وهي حصوله على منحة دراسية لمدة 100 يوم في المملكة المتحدة، شارك خلالها مع طلاب من إنجلترا والهند وباكستان وأيرلندا، واطلع على نظم التعليم المتقدمة والرعاية الصحية، وحرص خلالها على اقتناء كتب في فن التصوير الفوتوغرافي، وهو أحد هواياته القديمة. كما تحدث عن مشاركته في برنامج تدريبي متقدم بكندا عام 1991 حول "التنمية والكنيسة"، والذي نظمه مجلس كنائس الشرق الأوسط بالتعاون مع معهد كندي. وقال البابا: "كانت تجربة مدهشة، تعلمت فيها كيف يمكن للكنيسة أن تلعب دورًا فاعلًا في تنمية المجتمعات وخدمة المهمشين"، مشيرًا إلى أن الكلمة التي ألقاها في ختام البرنامج جعلت الحضور يصفقون له بحرارة، بعد أن أجاب عن سؤال افتراضي يتعلق بكيفية إنفاق مليون دولار في خدمة الإنسان. المعرفة تقود إلى الخدمة وأوضح البابا تواضروس أن هذه التجارب التعليمية المتنوعة أكسبته آفاقًا أوسع في فهم دور الكنيسة في المجتمع، وعمّقت لديه مفاهيم القيادة والتدبير والخدمة، خاصة في ظل الظروف الصعبة التي مرت بها مصر في أعقاب حادث اغتيال الرئيس الأسبق أنور السادات عام 1981، وما أعقبه من توترات بين الدولة والكنيسة. وأضاف: "لم أشعر بقيمة هذه الفرص الدراسية حقًا إلا بعدما وضعتني العناية الإلهية في مسؤولية قيادة الكنيسة عام 2012، فكانت هذه السنوات التكوينية بمثابة الزاد الذي أمدّني بالحكمة والمعرفة في خدمة الناس"، مشددًا على أهمية التعليم والسفر كوسيلتين لفتح الأفق وتطوير الذات. تقدير وامتنان وختم قداسته مقاله برسالة شكر وامتنان لكل من قدم له دعمًا أو أتاح له فرصة للتعلم، قائلاً: "أشعر بعظيم الامتنان والتقدير لكل من ساعدني، فكل تجربة، وكل كتاب، وكل لقاء، كان لبنة في بناء هذه المسيرة، التي هي في حقيقتها رسالة حب وخدمة من أجل الإنسان". يذكر أن البابا تواضروس الثاني تولى الكرسي البابوي في نوفمبر 2012، ويعد من الشخصيات الدينية المؤثرة في الشرق الأوسط، ويولي اهتمامًا كبيرًا بالعلم والمعرفة والتواصل المجتمعي، ويدعم مبادرات التعليم والصحة النفسية والتنمية المستدامة داخل الكنيسة وخارجها. رحلتى الدراسية

الكنيسة القبطية تقدم الدعم الروحي والنفسي لطلاب الثانوية العامة
الكنيسة القبطية تقدم الدعم الروحي والنفسي لطلاب الثانوية العامة

خبر صح

time٢٤-٠٦-٢٠٢٥

  • منوعات
  • خبر صح

الكنيسة القبطية تقدم الدعم الروحي والنفسي لطلاب الثانوية العامة

مع بداية ماراثون امتحانات الثانوية العامة في مصر، أصبحت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية دعامة أساسية للدعم الروحي والنفسي للطلاب، من خلال مجموعة متنوعة من المبادرات التي تهدف إلى تخفيف التوتر وتعزيز الثقة والطمأنينة لدى الطلاب وأسرهم في هذه المرحلة الحاسمة. الكنيسة القبطية تقدم الدعم الروحي والنفسي لطلاب الثانوية العامة مقال مقترح: الكنيسة الكاثوليكية تساهم في المنتدى الدولي الأول للسياحة لمسار العائلة المقدسة دعم روحي متواصل شهدت الكنائس في القاهرة والمحافظات تنظيم قداسات خاصة للطلاب وأسرهم، حيث حرصت القيادات الكنسية على خلق أجواء روحية تساعد على الاستقرار النفسي، عبر الدعاء والتضرع من أجل التوفيق والنجاح، وفي أسيوط، نظم نيافة الأنبا يؤانس، أسقف أسيوط وسكرتير المجمع المقدس، قداسًا خاصًا موجهًا لطلاب الثانوية العامة وأسرهم، داعيًا الله أن يمنحهم البركة والقوة اللازمة لاجتياز الامتحانات بنجاح. رسالة البابا تواضروس الثاني من قلب الكنيسة القبطية، وجّه قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، رسالة مؤثرة إلى الطلاب، حيث أكد على أهمية الدمج بين الجانب الروحي والتنظيم العملي للنجاح، مثل تنظيم النوم والتغذية الصحية، واستحضر البابا تجربته الشخصية مع فترة الامتحانات، معبراً عن تعاطفه الكامل مع قلق الطلاب وتوترهم، ومشجعًا إياهم على التحلي بالصبر والثقة بالنفس لتحقيق النجاح. مبادرات محلية وترفيهية لتخفيف الضغوط على صعيد آخر، نظمت اللجنة المركزية لخدمة ثانوي في كنائس وسط القاهرة لقاءات شاملة لطلاب الثانوية العامة في كنيسة السيدة العذراء بجاردن سيتي، برئاسة نيافة الأنبا رافائيل، الأسقف العام لقطاع وسط القاهرة، حيث تخلل اللقاء قداسات روحية وكلمات تشجيعية من الأسقف، مع فعاليات ترفيهية وألعاب جماعية تهدف إلى تخفيف الضغوط النفسية التي يعاني منها الطلاب خلال هذه الفترة، بالإضافة إلى توفير بيئة إيجابية تحفزهم على المثابرة والاجتهاد. مقال له علاقة: هل نقترب من كارثة نووية بعد ضرب إيران؟ 'السؤال المرعب' وفقًا لعمرو أديب اهتمام متزايد بالصحة النفسية والدعم المجتمعي لم تقتصر مبادرات الكنيسة على الدعم الروحي فقط، بل شملت أيضًا توفير جلسات إرشاد نفسي مجانية بإشراف مختصين في الصحة النفسية، موجهة للطلاب الذين يعانون من القلق أو التوتر أو التشتت الذهني، كما شهدت إيبارشيات الصعيد والدلتا زيارات كهنة وأساقفة للطلاب في منازلهم، وتقديم الدعم المعنوي المباشر، مما يعكس حرص الكنيسة على الوصول إلى جميع الطلاب في مختلف المناطق. رؤية متكاملة للنجاح تؤكد هذه الجهود المتواصلة للكنيسة القبطية الأرثوذكسية أنها تتبنى رؤية متكاملة للنجاح لا تقتصر على الدرجات العلمية فقط، بل تشمل أيضًا بناء الشخصية القوية والمتزنة التي توازن بين الروح والجسد والعقل، فالكنيسة ليست مجرد مؤسسة دينية، بل كيان مجتمعي حي ينبض بالحب والتضامن، يرافق أبنائه في أصعب اللحظات ويقف معهم على طريق تحقيق أحلامهم وطموحاتهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store