
أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها
أحمد موسى: 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة بأسرها
مقال له علاقة: تطوير برنامج لتطبيقات الذكاء الاصطناعي في الزراعة بجامعة القاهرة
اليوم 3 يوليو يوم إنقاذ مصر والمنطقة كلها
وكتب أحمد موسى على صفحته الشخصية عبر منصة 'إكس': 'سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، شكرااااا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم 3 يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر'
سيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية، شكرااااا لسيادتك، القائد والزعيم، اليوم ٣ يوليو، يوم القرار العظيم، يوم لن ننساه، يوم إنقاذ مصر وإنقاذ المنطقة كلها، تحيا مصر 🇪🇬🇪🇬🇪🇬🇪🇬.
— أحمد موسى – Ahmed Mousa (@ahmeda_mousa).
يمثل يوم 3 يوليو 2013 حدثا هاما في تاريخ الدولة المصرية، ويعتبر قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية واحداً من أهم الداعمين للدولة المصرية وموقفها في ثورة 30 يونيو وحتى يوم 3 يوليو عام 2013، وكان شاهداً على الكثير من الأحداث السياسية برفقة الإمام أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، حيث شارك مع فضيلة الإمام والقوى السياسية المختلفة في لقاء يوم 3 يوليو مع الفريق أول عبدالفتاح السيسى آنذاك.
كواليس 3 يوليو.. لحظة تاريخية وتفويض شعبي
وتحدث قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية في العديد من وسائل الإعلام عن كواليس مشاركته يوم 3 يوليو 2013، حيث كان مشهد اجتماع القوى الوطنية والسياسية والدينية بمقر وزارة الدفاع، بحضور الفريق أول عبد الفتاح السيسي آنذاك، لحظة فارقة في تاريخ مصر، وكشف قداسة البابا تواضروس الثاني عن تفاصيل جلوسه ومشاركته في هذا الاجتماع التاريخي.
وقال قداسة البابا تواضروس الثاني 'كلمتي في بيان 3 يوليو لم يتم إعدادها من قبل، وقررت حينها ارتجال الكلمة، وقلت ما معناه أن علم مصر يجمعنا، فاللون الأبيض يشمل سكان البحر الأبيض المتوسط، واللون الأحمر يشمل البحر الأحمر، واللون الأسود يشمل نهر النيل، واللون الأصفر للقوات المسلحة المصرية التي تعيش في الصحراء، وكان وقت كلمتي دقيقتين فقط'.
وأضاف قداسة البابا خلال تصريحات إعلامية سابقة مع الإعلامي الدكتور محمد الباز في برنامج 'الشاهد' المذاع عبر قناة 'إكسترا نيوز': 'من أكثر الأمور الجميلة التي أتذكرها، أنه عندما أنهينا جميعا كلمتنا في بيان 3 يوليو، تعانقنا جميعا بشكل لا ينسى كتعبير عفوي تماما، وبعد إذاعة بيان الفريق عبد الفتاح السيسي، جلسنا على مائدة الطعام لنتناول وجبة العشاء، ثم عدت بالطائرة إلى الإسكندرية'
مواضيع مشابهة: مراكز الشباب في أسيوط تتيح الدخول المجاني للمواطنين خلال عيد الأضحى
وتابع: 'قائد الطائرة قال لي حينها أنه سيهبط بالطائرة قليلا، حتى أرى بعيني فرحة المصريين في الشارع يوم 3 يوليو، ولن أنسى مشهد السعادة الغارمة بين المواطنين والزغاريد والأنوار والهتافات الجميلة'
توضح هذه التصريحات أن مشاركة البابا لم تكن عابرة، بل كانت نتاج قناعة عميقة بأن ما يحدث هو تعبير حقيقي عن إرادة الشعب، وأن الكنيسة جزء لا يتجزأ من هذا الحراك الوطني.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوفد
منذ ساعة واحدة
- الوفد
أستاذ علاقات دولية: ترامب يطمح في الوصول لهدنة لضمان الترويج لمجده الشخصي
أكد الدكتور رامي عاشور، أستاذ العلاقات الدولية، أن لقاء الرئيس الأمريكى ترامب، برئيس وزراء إسرائيل بنيامين نتنياهو فى البيت الأبيض هو تنسيق للخطط المستقبلية المقبلة، وليس فقط القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى وجود قضايا أخرى مثل الملف السورى والإيرانى. وأضاف رامي عاشور، خلال مداخلة لقناة إكسترا نيوز، أن ترامب يطمح فى الوصول لهدنة ولو على الأقل مؤقتة، لضمان الترويج للمجد الشخصي، وأنه سد ثغرات عدم الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط، خاصةً بعد الاتفاق الذي تم مع إيران. الهدنة تمويه للأهداف الاستيطانية الأخرى لضم الضفة الغربية وأشار أستاذ العلاقات الدولية، إلى أن هناك شروط تفرضها الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل ليضعا الكرة فى ملعب حركة حماس ويظهرا للرأى العام بأنهم "عملوا اللى عليهم"، فى حين أن الهدنة تمويه للأهداف الاستيطانية الأخرى لضم الضفة الغربية وما إلى ذلك. تفاصيل اجتماع الرئيس الأميركي دونالد ترامب برئيس الوزراء الإسرائيلي يذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب اجتمع برئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في البيت الأبيض، واستمر الاجتماع نحو ساعة ونصف وركز على تطورات الأوضاع في غزة. إسرائيل هيوم: اجتماع رئيس الوزراء الإسرائيلي بترامب ركّز على بحث ملفي إيران وغزة وكشفت صحيفة "إسرائيل هيوم" أن اللقاء الثاني الذي جمع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، ليلة الثلاثاء، ركّز على بحث ملفي إيران وغزة، في إطار التنسيق المشترك بين البلدين بشأن التطورات الإقليمية. وأوضحت الصحيفة أن الاجتماع، الذي استغرق نحو ساعة ونصف، عُقد جزء منه بشكل مغلق بين الزعيمين، فيما شارك نائب الرئيس الأميركي جيه إيناف فانس في جزء آخر من اللقاء. منع استئناف إيران برنامجها النووي وبحسب مصادر سياسية، ناقش الجانبان الخطوات اللازمة لضمان عدم استئناف إيران برنامجها النووي، إلى جانب خطط لمنعها من إعادة تطوير برنامج الصواريخ الباليستية، الذي ترى تل أبيب وواشنطن أنه قد يهدّد أمن إسرائيل والمنطقة والعالم. أما فيما يخص قطاع غزة، فتناول الاجتماع السيناريوهات المطروحة لـ«اليوم التالي» في القطاع، مع التركيز على إنهاء الحرب ووضع ترتيبات ما بعد وقف إطلاق النار.


بوابة الفجر
منذ 4 ساعات
- بوابة الفجر
خامنئي يهدد ترامب: استهداف جديد لقواعد أمريكية "مهمة" في المنطقة
في تصعيد جديد ينذر بتوترات أوسع في منطقة الشرق الأوسط، وجّه المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي رسالة تهديد مباشرة إلى الولايات المتحدة، مؤكدًا أن بلاده تحتفظ بقدرة فعلية على استهداف مواقع أمريكية "مهمة وهجومية" في المنطقة، وأن الرد الإيراني قد لا يتوقف عند حدود الضربة السابقة على قاعدة "عين الأسد". ترامب في مرمى الرسالة الإيرانية الرسالة الإيرانية جاءت عبر منشور رسمي لحساب خامنئي بالفارسية على منصة "إكس" وتضمنت صورة كاريكاتيرية لتمثال الحرية الأمريكي يحمل ملامح وجه الرئيس السابق دونالد ترامب، وقد بدا كمن تعرض لقصف مباشر. الصورة حملت عنوانًا بارزًا: "صفعة قاسية وساحقة إلى إحدى القواعد الأمريكية في المنطقة، والانتقام القاسي قادم". في تعليق مرافق، تم التلويح بأن الاستهداف الذي تعرضت له قاعدة "عين الأسد" في العراق بعد اغتيال الجنرال قاسم سليماني، يمكن أن يتكرر – ليس فقط في العراق، بل في أي دولة تستضيف قواعد أمريكية. تحذير مبطّن للدول الحليفة لواشنطن تضمنت الرسالة أيضًا تحذيرًا صريحًا لحلفاء واشنطن في المنطقة، جاء فيه: 'حادث قابل للتكرار لكل الدول التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية على أراضيها... على العدو أن يعيد النظر في حساباته، فستصبح أجواء المنطقة غير آمنة له'. التصريحات تُعد بمثابة تحذير مباشر للسعودية، قطر، الإمارات، البحرين، والكويت، وهي الدول التي تستضيف قواعد عسكرية أمريكية رئيسية في الخليج. من عين الأسد إلى "العديد"؟ رغم أن طهران كانت قد أعلنت مرارًا أن الرد على اغتيال سليماني قد نُفّذ من خلال الهجوم الصاروخي على قاعدة "عين الأسد" في يناير 2020، فإن الرسالة الجديدة تضمنت إشارة مفاجئة إلى قاعدة العديد الجوية في قطر، حيث قالت التدوينة: 'وجهت الجمهورية الإسلامية صفعة قوية لأمريكا بهجوم على قاعدة العديد، وألحقت بها أضرارًا'. هذه الإشارة أثارت تساؤلات حول توقيت الاستهداف ومصداقيته، في ظل عدم إعلان واشنطن أو الدوحة عن تعرض القاعدة لأي قصف في الفترة الأخيرة. رسائل لأكثر من طرف.. ترامب ليس وحده المقصود رسالة خامنئي، رغم استخدامها لرمزية ترامب، تحمل مضمونًا أوسع يتجاوز الشخصيات، وتبدو موجهة إلى إدارة الرئيس جو بايدن أيضًا، خاصة مع استمرار الجمود في المحادثات النووية، وزيادة الوجود الأمريكي العسكري في مياه الخليج منذ تصاعد الهجمات الحوثية على الملاحة. كما تأتي الرسالة في توقيت حساس، حيث تحتدم الانتخابات الأمريكية ويواصل ترامب تقدمه في استطلاعات الجمهوريين، ما قد يفتح الباب أمام عودة التوتر مع طهران إذا ما عاد إلى البيت الأبيض. هل تنذر الرسالة بمواجهة جديدة؟ اللغة المستخدمة في تدوينة المرشد الأعلى، خاصة عبارة "الانتقام القاسي في الطريق"، تثير احتمال تصعيد ميداني جديد، سواء في العراق أو سوريا أو الخليج. لكن الأهم هو أن طهران أرادت إعادة وضع "الردع الإيراني" على الطاولة، في وقت تشهد فيه المنطقة تطورات استراتيجية، أبرزها التفاهمات السعودية–الأمريكية، والتقارب الإيراني–الروسي–الصيني. رسالة خامنئي ليست مجرد تصريح إعلامي، بل تمثل جزءًا من استراتيجية ردع متعددة المستويات، تستهدف واشنطن وحلفاءها الإقليميين. وبينما قد تتجنب إيران مواجهة شاملة، فإنها تسعى لفرض قواعد جديدة للاشتباك، تؤكد من خلالها أنها قادرة على المبادرة والرد – في الزمان والمكان اللذين تختارهما.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الاتحاد الأوروبي يأسف لإدراج واشنطن مقررة أممية على قائمة العقوبات
السبت 12 يوليو 2025 03:20 صباحاً أعرب الاتحاد الأوروبي، الجمعة، عن "أسفه العميق" لقرار الولايات المتحدة إدراج المقررة الخاصة للأمم المتحدة بشأن فلسطين فرانشيسكا ألبانيز، على قائمة العقوبات. جاء ذلك على لسان المتحدث باسم المفوضية الأوروبية أنور العنوني، ردا على سؤال حول قرار الولايات المتحدة فرض عقوبات على ألبانيز، خلال مؤتمر صحفي في بروكسل. وأكد العنوني، أن الاتحاد الأوروبي يدعم منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة. وأعرب عن "أسفه العميق" إزاء القرار الأمريكي بفرض عقوبات على ألبانيز. وأشار العنوني، إلى أن الاتحاد الأوروبي سيواصل دعم الجهود الرامية إلى إجراء تحقيقات مستقلة في انتهاكات حقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي، بما في ذلك تلك التي قد تشكل جرائم دولية. في السياق ذاته، قال وزير الخارجية البلجيكي ماكسيم بريفوت، عبر منصة "إكس"، إن بلاده "ستدافع عن استقلال الإجراءات الخاصة للأمم المتحدة" وتعارض أي محاولة "لترهيب" مسؤولي الأمم المتحدة، بغض النظر عما إذا كانت تتفق مع آرائهم أم لا. وأعرب الوزير بريفوت، عن "أسفه العميق" لقرار الولايات المتحدة بفرض عقوبات على ألبانيز. والأربعاء، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية وضع ألبانيز، على قائمة العقوبات بسبب سعيها لحثّ المحكمة الجنائية الدولية على اتخاذ إجراءات ضد الولايات المتحدة وإسرائيل لانتهاكهما القوانين الدولية خلال إبادة غزة. وقال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، بمنشور على منصة إكس: "اليوم (الأربعاء)، أفرض عقوبات على المقررة الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة فرانشيسكا ألبانيز، بسبب جهودها غير المشروعة والمخزية لحث المحكمة الجنائية الدولية على اتخاذ إجراءات ضد المسؤولين والشركات والمديرين التنفيذيين الأمريكيين والإسرائيليين"، على حد تعبيره. وأكد أن الحملة السياسية والاقتصادية التي تشنها ألبانيز ضد الولايات المتحدة وإسرائيل لن يتم التسامح معها بعد الآن، وأنهم سيواصلون اتخاذ أي خطوات يرونها ضرورية في هذا الصدد. وفي نفس اليوم، طلبت واشنطن من الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش إقالة ألبانيز، متهمة إياها بـ"معاداة السامية"، على حد زعمها. وفي أول تعقيب لها، وصفت ألبانيز، القرار الأمريكي بأنه "ترهيب مافياوي". وكتبت الخميس بمنشور على منصتي إنستغرام وإكس: "لا تعليق على أساليب الترهيب المافياوية، أنا منشغلة بتذكير الدول الأعضاء بالتزاماتها بوقف ومعاقبة الإبادة الجماعية، ومن يستفيد منها". وقالت بمنشور آخر: "يستحق المواطنون الإيطاليون والفرنسيون واليونانيون أن يعلموا أن كل عمل سياسي ينتهك النظام القانوني الدولي، يُضعفهم جميعًا ويعرضنا جميعًا للخطر". والأربعاء، طالبت ألبانيز، إيطاليا وفرنسا واليونان بتقديم توضيحات حيال سماحها بتوفير "مجال جوي آمن" لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب. ومنذ أكتوبر/ تشرين الأول 2023 أصدرت ألبانيز، عدة تقارير وثقت الإبادة الإسرائيلية بحق الفلسطينيين في غزة، ووصفت في أكثر من مناسبة الهجمات والممارسات الإسرائيلية في الأراضي الفلسطينية بأنها "إبادة جماعية". وفي أحدث تقاريرها الصادر الشهر الجاري، اتهمت المقررة الأممية أكثر من 60 شركة عالمية، بينها شركات أسلحة وتكنولوجيا معروفة بدعم الأعمال العسكرية الإسرائيلية في غزة والمستوطنات في الضفة الغربية. وبدعم أمريكي ترتكب إسرائيل منذ 7 أكتوبر 2023 إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلة النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها. وخلفت الإبادة أكثر من 195 ألف قتيل وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.