logo
#

أحدث الأخبار مع #وترامب،

نيويورك تايمز: إهدار 7 مليارات دولار في قصف الحوثيين فضيحة للسياسة الأمريكية
نيويورك تايمز: إهدار 7 مليارات دولار في قصف الحوثيين فضيحة للسياسة الأمريكية

اليمن الآن

time١٧-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

نيويورك تايمز: إهدار 7 مليارات دولار في قصف الحوثيين فضيحة للسياسة الأمريكية

يمن إيكو|ترجمة: قالت صحيفة 'نيويورك تايمز' الأمريكية إن الولايات المتحدة أنفقت سبعة مليارات دولار في الحملة العسكرية ضد قوات صنعاء، خلال إداراتي بايدن وترامب، بدون إنجاز أي نتائج ملموسة، معتبرة أن ذلك يشكل فضيحة ويكشف عن سياسة فاشلة ذات نتائج عكسية. ونشرت الصحيفة، اليوم السبت، تقريراً رصده وترجمه موقع 'يمن إيكو'، جاء فيه أن 'فضيحة (سيجنال) أثارت موجة غضب عارم بسبب الطريقة غير الآمنة التي تبادل بها مسؤولو إدارة ترامب الرسائل النصية حول الضربات العسكرية على اليمن، لكن إذا تعمقنا أكثر، سنجد فضيحة أكبر. إنها فضيحة تتعلق بسياسة فاشلة تُساهم في تمكين عدو للولايات المتحدة، وتُضعف أمننا، وستُودي بحياة آلاف الأشخاص، وهي فضيحة شوهت سمعة الرئيس جو بايدن، لكنها بلغت ذروتها في عهد الرئيس ترامب'. وأضافت: 'نفذ بايدن عاماً من الغارات الجوية على اليمن ضد الحوثيين، والتي استنزفت مليارات الدولارات، لكنها لم تُحقق أيَّ نتائجَ ملموسة، بعد توليه منصبه، صعّد ترامب الضغط على اليمن، فقد قلّص المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء العالم، وتضرر اليمن بشكل خاص'. ووفقاً للتقرير فإن 'فريق إيلون ماسك المختص بخفض التكاليف، بدا غافلاً عن التكاليف التي تنفقها الولايات المتحدة على القنابل في اليمن، فبينما وفرت الولايات المتحدة مبالغ متواضعة بتركها الفتيات الصغيرات يتضورن جوعاً، تم تصعيد حملة بايدن الجوية في اليمن، لتضرب أهدافاً بشكل شبه يومي، وقد كلف الشهر الأول وحده من حملة ترامب الجوية أكثر من مليار دولار من الأسلحة والذخائر'. وأضاف: 'في غضون ستة أسابيع، أسقط الحوثيون سبع طائرات بدون طيار من طراز (إم كيو-9) والتي بلغت تكلفة الواحدة منها نحو 30 مليون دولار، كما خسرت الولايات المتحدة طائرتين مقاتلتين من طراز (إف-18 سوبر هورنيت) بقيمة 67 مليون دولار لكل منهما'. ونقل التقرير عن مؤسسة 'أولويات الدفاع' البحثية في واشنطن أن 'الولايات المتحدة أهدرت، في عهد بايدن وترامب، أكثر من 7 مليارات دولار على قصف اليمن خلال ما يزيد قليلاً عن عامين، ويبدو أن معظم هذا المبلغ أُنفق في عهد بايدن'. كما نقل التقرير عن ليندا بيلمز، الخبيرة في تكاليف الصراعات العسكرية بجامعة هارفارد، قولها إن: '7 مليارات دولار تقدير معقول عند احتساب تكلفة نشر حاملات الطائرات، وأجور القتال، وعوامل أخرى' مضيفة: 'إن إنفاق الولايات المتحدة مقابل الحوثيين غير متكافئ، فنحن ننفق مليون دولار على الصواريخ للرد على طائرات الحوثيين المسيرة التي تتراوح قيمتها بين 200 و500 دولار'. ووفقاً للتقرير، فإنه مقابل المليارات السبعة فقد 'أدت حملة القصف إلى إضعاف القدرة العسكرية الأمريكية، حيث استنفدت الذخائر الأمريكية النادرة، على مدار أكثر من عامين بقليل، ويبدو أن الحوثيين أسقطوا حوالي 7% من إجمالي مخزون أمريكا من طائرات (إم كيو-9) المسيرة'. وأضاف: 'بالنظر إلى الماضي، فقد ساهم ترامب بشكل أساسي في تعزيز سياسة بايدن الفاشلة، لكنه أظهر أيضاً قدرة أكبر من بايدن على تصحيح نفسه'. وتابع: 'ماذا يمكن لترامب أن يفعل لوقف هجمات الحوثيين على السفن؟ الخطوة البديهية هي الضغط على إسرائيل بقوة أكبر لقبول اتفاق يضمن عودة جميع الرهائن وهدنة دائمة في غزة'.

"مبيعات" ترامب في الشرق الأوسط
"مبيعات" ترامب في الشرق الأوسط

المدن

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المدن

"مبيعات" ترامب في الشرق الأوسط

الصحافي والمستشرق الروسي المخضرم والخبير في شؤون الطاقة Mikhail Krutikhin، والذي يتابع شؤون الشرق الأوسط منذ ما يقرب من نصف قرن، وفي مقابلة مع قناة تلفزة إلكترونية أوكرانية حول زيارة ترامب للخليج، قال إن كثافة أنباء الشرق الأوسط هذه الأيام والدهشة التي تثيرها، تجعلها تلامس حدود اللامعقول. وقد جعلته يعود إلى بدايات عمله الصحافي، حين كانت تثير دهشته أنباء المنطقة، ويعتقد أنه السبّاق للإطلاع عليها، فيسارع (كما أفعل أحياناً) إلى توزيعها على مواقع الإعلام كأنباء مثيرة للدهشة والاستغراب. وقد قدم المستشرق بهذا الكلام لتعليقه الساخر على أحد وعود ترامب عشية زيارته للخليج: تغيير تسمية الخليج الفارسي إلى الخليج العربي. ليست مهمة التبريرات التي قدمها لسخريته واستحالة تغيير التسمية، إذ أنها قد تحتمل النقاش، لكن شبّه وعد ترامب هذا بوعده الآخر بتغيير تسمية خليج المكسيك إلى الخليج الأميركي. رجل الصفقات العقارية ترامب يجيد تزيين عرضه بما هو قابل ليصدقه الشاري المحتمل، وما هو من عالم الخيال. فالمهم وقع العرض على الزبون. فقد استبق زيارته للخليج بفيض من التصريحات ومن ثم نفيها. ومن الصعب تبيان الحقيقي منها، التصريح أم نفيه، وأي منها يعكس ما ينوي القيام به فعلاً. أي منها العرض الحقيقي، وأي لتزيين العرض وتسويقه. فقد انتشرت تلميحات وتسريبات أميركية قبل الزيارة بأن ترامب قد يعترف بالدولة الفلسطينية، ثم ما لبث أن صدر تصريح ينفي ذلك. ومعظم ما يصدر عن إدارة ترامب حالياً يحتاج إلى التدقيق والتريث للتأكد ما إن كان سيصدر نفي للأمر. لكن، على الرغم من صدور نفي لاحتمال الاعتراف بالدولة الفلسطينية، بقي البعض مأخوذاً بضخامة "الانعطافة" في المقاربة الأميركية للقضية الفلسطينية التي يمثلها التصريح، وأخذ يبني عليها. من المشكوك جداً أن يكون الإسرائيليون قد أخذوا على محمل الجد إمكانية اعتراف ترامب بالدولة الفلسطينية، لكنهم سارعوا إلى استغلال التلميحات، لكن ليس نفيها. وبدأوا يتحدثون عن هول ما قد يعنيه ذلك لأمن إسرائيل ووجودها. كما أخذوا يضيفون إلى التصريح كل ما تراكم في الواقع من فتور في العلاقات بين نتنياهو وترامب، ويبنون سيناريوهات، ليس أقلها تغيير مركز الثقل في السياسة الأميركية بالمنطقة من إسرائيل إلى السعودية. وما عزز مقولة تبدل المواقع هذه بين السعودية وإسرائيل، هو استثناء إسرائيل من برنامج الزيارة، واقتصارها على دول الخليج فقط. إضافة إلى ذلك، أشيع أن أجندة الزيارة لا تتضمن طرح مسألة التطبيع بين السعودية وإسرائيل. ولم تلتفت إسرائيل إلى ما أعلن عن إن عدم طرح مسألة الاعتراف هذه جاء بطلب من السعودية، تفادياً لإحراج رفضها، والتأثير السلبي على الجو العام الاحتفالي للزيارة. لكن موقع Vesty- Ynet الإسرائيلي الناطق بالروسية والتابع لمجموعة يديعوت أحرونوت، نقل في 10 الجاري عن شبكة CNN قولها، استناداً إلى مصادر في الإدارة الأميركية، إن صهر ترامب، جاريد كوشنير، لا يزال مستشاراً غير رسمي للرئيس ترامب في قضايا الشرق الأوسط. وعلى الرغم من أنه لن ينضم إلى فريق ترامب في زيارته للخليج، إلا أنه شارك بنشاط في مناقشة مسألة التوقيع على اتفاقيات التسوية بين إسرائيل والدول العربية، ومن ضمنها السعودية. وتضيف الشبكة الأميركية بالقول إن أولوية ترامب في الزيارة، هي التوصل إلى عقد اتفاقيات اقتصادية مع دول الخليج التي يزورها. لكن كوشنر ومستشارين رئاسيين آخرين يخططون أيضًا بشكل خاص لهدف أكثر طموحًا: توسيع اتفاقيات إبراهيم. وتنقل عن مصادرها القول إن إدارة ترامب ليس لديها أي أوهام بشأن توقيع السعودية على التطبيع مع إسرائيل أثناء الزيارة، لكنها تعتبر المحادثات تقدماً في هذا المضمار. وترى أن السعودية ستكون آخر الدول الموقعة على اتفاقيات التطبيع، وتقول إن المفاوضات حول هذا الشأن تجري مع مروحة واسعة من الدول العربية. الموقع الإسرائيلي الآخر الناطق بالروسية Detaly نشر في 11 الجاري نصاً بعنوان "لا الحرب ولا التطبيع: السبب الرئيسي لزيارة ترامب للشرق الأوسط هو المال". استهلت الكاتبة النص بالقول إن زيارة ترامب إلى الخليج تجري في ظل عدد من القضايا الرئيسية المستعصية على الحل حتى الآن في الشرق الأوسط، ومن ضمنها حرب غزة التي تعرقل التطبيع مع السعودية، والصفقة النووية بين إيران والولايات المتحدة. لكن كل هذ القضايا تراجعت إلى الوراء أمام إمكانيات دول الخليج الاقتصادية التي يمكن أن تشرع أبوابها أمام الولايات المتحدة وأمام ترامب شخصياً. نقلت الكاتبة عن المتحدثة الصحافية باسم البيت الأبيض، في 9 الجاري، تصريحها أن الرئيس يتطلع إلى عودته التاريخية إلى الشرق الأوسط "للترويج لرؤية يتم فيها هزيمة التطرف من خلال التبادلات التجارية والثقافية". تشير الكاتبة إلى أن البيت الأبيض صرح بأن أعمال ترامب الخاصة لن تكون على أجندة الزيارة، ونفى أن يكون يستخدم نفوذه السياسي لتحقيق مكاسب شخصية. أشارت الكاتبة إلى أن ترامب ينوي طلب مبلغ تريليون دولار من السعودية لزيادة حجم الاستثمارت السعودية في الولايات المتحدة وزيادة حجم التبادل التجاري (كان ولي العهد قد وعد بمبلغ 600 ملياردولار)، وحوالى 1,4 مليار دولار من الإمارات. وذكرت بأن وزارة الخزانة الأميركية استبقت الزيارة بعدة أيام بتسهيل قواعد اجتذاب الاستثمارات الكبيرة من الحلفاء. وجاء الإجراء لتفادي اعتراض الهيئة الأميركية للاستثمارات، التي تقيّم الاستثمارات الكبيرة التي قد تضر بمصالح الأمن القومي. تقول الكاتبة إنه، بالإضافة إلى الاستثمار في الاقتصاد الأميركي، يملك ترامب وأسرته مصالحهم الاقتصادية الخاصة في الخليج. وبعد أن تستعرض العقود التي أبرمتها شركات ترامب مع الجهات الخليجية الاقتصادية المعنية، تشير إلى أن إبن ترامب، أريك، يروج في دبي لشركة للعملات المشفرة، ودعا في مؤتمر عقد مؤخراً في الدوحة لترجمة شعار "لنجعل أميركا عظيمة من جديد" مالياً. موقع ZAHAV الإسرائيلي الناطق بالروسية نقل في 10 الجاري شريط فيديو للصحافي في القناة التاسعة الإسرائيلية الناطقة بالروسية Sergey Auslender، تحدث فيه عن زيارة ترامب للخليج وعدم توقفه في إسرائيل. عنون المدون نصه بالقول "أولويات أميركية جديدة. صفقة العصر أم حكم مبرم على إسرائيل؟"، وأرفقه بآخر ثانوي طويل "ترامب لن يزور إسرائيل خلال زيارته للشرق الأوسط، وزير الدفاع الأميركي يلغي زيارته، والصفقة السعودية ستتم مع إسرائيل أو من دونها. الموقع الإسرائيلي المذكور أعلاه Detaly استبق النص الأول بآخر لهيئة التحرير في 10 الجاري للتعليق على زيارة ترامب. عنون الموقع نصه بالقول "ترامب قد يعلن الاعتراف بالدولة الفلسطينية"، وأرفقه بآخر ثانوي "تحظى زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية باهتمام كبير، في ظل تلميحات ترامب بأنه سيصدر "إعلاناً كبيراً" في الرياض". رأى الموقع أن خطوات ترامب الأخيرة تندرج في سياق واحد. - التخلي عن مطالبة السعودية بالتطبيع مع إسرائيل كشرط للموافقة الأميركية على المشروع السعودي للطاقة النووية السلمية. - تنازلات مماثلة لإيران، حين صرح نائب الرئيس بأن إيران قد تمتلك الطاقة النووية "لأغراض مدنية". - اتفاق منفرد مع الحوثيين في اليمن يترك إسرائيل بمفردها كلياً مع برنامجهم الصاروخي. ويرى الموقع أن إدارة ترامب تمارس حالياً ضغوطاً جدية على إسرائيل للتوصل إلى اتفاق مع حماس قبل زيارة ترامب.

وسط الحرب التجارية.. "تسلا" تعلق مبيعات سياراتها في الصين
وسط الحرب التجارية.. "تسلا" تعلق مبيعات سياراتها في الصين

تورس

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سيارات
  • تورس

وسط الحرب التجارية.. "تسلا" تعلق مبيعات سياراتها في الصين

وأوقفت الشركة بيع طرازيها الفاخرين "موديل إس" و"موديل إكس" عبر موقعها الصيني الرسمي، وذلك بعد ساعات قليلة من إعلان ترامب فرض رسوم جمركية بنسبة 145% على الواردات الصينية. كما اختفت خيارات الطلب للسيارتين من حساب الشركة على تطبيق "ويتشات" الصيني الشهير، وفقا لما أوردته وكالة "رويترز". ويأتي هذا القرار رغم أن الطرازين المذكورين لا يشكلان سوى أقل من 5% من إجمالي مبيعات تسلا في الصين ، حيث تهيمن الموديلات الأرخص "موديل 3" و"موديل واي" على الحصة الأكبر من المبيعات. وتعتبر الصين سوقاً حيوياً لتسلا نظراً لتفوقها في صناعة بطاريات الليثيوم وتقنيات الطاقة النظيفة التي تعتمد عليها السيارات الكهربائية. وعلى الرغم من تحقيق مبيعات قياسية في الصين عام 2024 بلغت 657 ألف سيارة، إلا أن تسلا بدأت تفقد حصتها السوقية لصالح الشركات الصينية المنافسة، وعلى رأسها "بي واي دي" التي تخطت تسلا في الإيرادات العالمية العام الماضي. وقد تفاقمت الأزمة مع تصاعد الخلافات بين ماسك وترامب، حيث هاجم ماسك مستشار ترامب التجاري بيتر نافارو بعنوان، واصفا إياه ب"الأحمق" و"الأغبى" على منصة "إكس". وجاءت هذه التصريحات ردا على اتهام نافارو لماسك بأنه مجرد "مجمّع سيارات" وليس صانعا حقيقيا. وتعاني "تسلا" من تبعات هذه الحرب التجارية، حيث فقد سهم الشركة نصف قيمته منذ ديسمبر الماضي. كما اعترف ماسك بتأثر شركته بشكل كبير من الرسوم الجمركية، معربا عن أمله في التوصل لاتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي. ولم تقتصر المشاكل على الجانب التجاري، حيث واجهت تسلا مقاطعة من بعض العملاء بسبب دعم ماسك لترامب، بلغت ذروتها بظهور ملصقات على سيارات تسلا تقول "اشتريتها قبل أن نعرف أن إيلون مجنون". كما سجلت الشركة أسوأ انخفاض في مبيعاتها منذ عشر سنوات مطلع 2024. وفي تطور مقلق، فتح مكتب التحقيقات الفيدرالي تحقيقاً في هجمات بتفجيرات مولوتوف استهدفت سيارات ووكلاء تسلا، مما يضيف أبعاداً أمنية لمشاكل الشركة المتزايدة. المصدر: "تلغراف"

ترامب يخضع لأول فحص طبي منذ بدء ولايته الثانية
ترامب يخضع لأول فحص طبي منذ بدء ولايته الثانية

صوت بيروت

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • صوت بيروت

ترامب يخضع لأول فحص طبي منذ بدء ولايته الثانية

يخضع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب اليوم الجمعة لأول فحص بدني خلال ولايته الثانية. وترامب، الذي سيبلغ من العمر 79 عاما في يونيو حزيران، معروف بحبه للوجبات السريعة لكنه كثيرا ما يتحدث عن قوة صحته البدنية والعقلية. وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال يوم الاثنين، معلنا عن هذا الفحص 'أنا بحال أفضل من أي وقت مضى، ومع ذلك، لا بد من القيام بهذه الأمور!'. ولم يرد البيت الأبيض على استفسارات بشأن الفحص وما الذي سيتضمنه. وقد يقدم الفحص الطبي أول توضيح لوضع ترامب الصحي منذ تعرضه لإصابة سطحية في أذنه من رصاصة في محاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا في يوليو تموز الماضي. وعادة ما يحدد البيت الأبيض البيانات التي ستُنشر من الفحص الصحي للرئيس. وترامب غير ملزم بالإفصاح عن أي معلومات ولا يوجد نموذج محدد لإجراء الفحص الرئاسي. وقال طبيب بالبيت الأبيض في عام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب إن صحته بشكل عام ممتازة لكنه يحتاج إلى إنقاص وزنه والبدء في ممارسة روتين يومي من التمارين الرياضية.

ترامب يخضع لأول فحص طبي خلال ولايته الثانية
ترامب يخضع لأول فحص طبي خلال ولايته الثانية

المناطق السعودية

time١١-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • المناطق السعودية

ترامب يخضع لأول فحص طبي خلال ولايته الثانية

المناطق_متابعات يخضع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، الجمعة، لأول فحص بدني خلال ولايته الثانية. وترامب، الذي سيبلغ من العمر 79 عاما في يونيو، معروف بحبه للوجبات السريعة لكنه كثيرا ما يتحدث عن قوة صحته البدنية والعقلية. وكتب ترامب على منصة تروث سوشيال، الإثنين، معلنا عن هذا الفحص 'أنا بحال أفضل من أي وقت مضى، ومع ذلك، لا بد من القيام بهذه الأمور'. وفق سكاي نيوز: لم يرد البيت الأبيض على استفسارات بشأن الفحص وما الذي سيتضمنه. وقد يقدم الفحص الطبي أول توضيح لوضع ترامب الصحي منذ تعرضه لإصابة سطحية في أذنه من رصاصة في محاولة اغتيال خلال تجمع انتخابي في بنسلفانيا في يوليو الماضي. وعادة ما يحدد البيت الأبيض البيانات التي ستُنشر من الفحص الصحي للرئيس. وترامب غير ملزم بالإفصاح عن أي معلومات ولا يوجد نموذج محدد لإجراء الفحص الرئاسي. وقال طبيب بالبيت الأبيض في عام 2018 خلال الولاية الأولى لترامب إن صحته بشكل عام ممتازة لكنه يحتاج إلى إنقاص وزنه والبدء في ممارسة روتين يومي من التمارين الرياضية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store