أحدث الأخبار مع #وترومان


يمني برس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
اليمن يُدخِلٍْ ثلث الأسطول الأمريكي في الصيانة
يمني برس- بقلم- كامل المعمري بالنظر إلى خارطة الانتشار التي نشرتها البحرية الأمريكية مؤخراً، في منتصف الشهر الحالي والمرفقة بالأسفل في الصورة يتضح جلياً أن معظم القطع الحربية التي غادرت البحر الأحمر منذ بدء المعركة في نهاية عام 2023 وحتى اليوم تخضع للصيانة، باستثناء مدمرة واحدة عادت إلى الخدمة، فيما يعكس هذا الوضع استنزافاً غير مسبوق للأسطول الأمريكي. حاملات طائرات مثل يو إس إس جيرالد فورد، التي وصلت في أكتوبر 2023 مع مجموعة ضربة تضم الطراد نورماندي والمدمرات كارني راماج وغيرها والحاملة روزفلت ودوايت أيزنهاور التي انضمت لاحقاً، إلى جانب 'ثيودور روزفلت' و'ترومان' التي تستعد للمغادرة والمدمرات والفرقاطات المرافقة لكل حاملة. الانتشار المطول أدى إلى خروج هذه القطع تباعاً إلى قواعدها للصيانة، نتيجة تآكل الأنظمة الدفاعية والميكانيكية. العامل الرئيسي وراء هذا الاستنزاف هو الضغط العملياتي المكثف، إذ استُخدمت صواريخ باهظة التكلفة، يصل سعر الواحد إلى مليوني دولار، لصد طائرات رخيصة لا تتجاوز تكلفتها 2000 دولار، مما استنزف المخزون وزاد الحاجة إلى إصلاحات مكلفة. كما ساهمت الظروف البيئية القاسية في البحر الأحمر، مثل الرطوبة العالية ودرجات الحرارة المرتفعة، في تدهور الأنظمة الإلكترونية والميكانيكية. هذا يعني ان اليمن جعلت ثلث الأسطول الامريكي في الصيانة، وهذا يحد من الجاهزية العملياتية للبحرية الأمريكية، خاصة مع التزامات أخرى في مناطق مثل بحر الصين الجنوبي. كما يثير قلق الحلفاء في المنطقة ويعزز من صورة الجيش اليمني كقوة قادرة على فرض تكاليف باهظة بأسلحة غير مكلفة. تتطلب الصيانة وإعادة التزود بمخزون الصواريخ مبالغ ضخمة، مما يضع ضغطاً على الميزانية العسكرية الأمريكية ومع وجود 11 حاملة طائرات في الأسطول الأمريكي، كانت 4 حاملات خارج الخدمة قبل الأزمة، ومع خروج 4 حاملات أخرى للصيانة، أصبح الأسطول تحت ضغط كبير، خاصة مع التزامات أخرى في مناطق مثل بحر الصين الجنوبي. لذلك تتهم واشنطن الصين بدعم قوات أنصار الله الحوثيين في اليمن …هجمات صنعاء العسكرية والاشتباك مع الحاملات أضعفت جاهزية الأسطول الأمريكي وقوض قدرته على أي مواجهة محتملة مع بكين في ساحات التنافس الاستراتيجي مثل بحر الصين الجنوبي. المعركة في البحر الأحمر استنزفت مخزون واشنطن من الصواريخ وبحسب مسؤولين في الكونغرس فإن واشنطن قد تلجأ لفتح مخازن المحيط الهادئ اضافة لذلك فإن صنعاء أدخلت ثلث الأسطول الأمريكي الى الصيانة وهذا بدوره يؤثر على خارطة الانتشار ، وهو ما ترى فيه الإدارة الأمريكية يداً صينية خفية تسعى لإرهاق قواتها وتقويض هيمنتها في ظل تصاعد الصراع على النفوذ العالمي. ليست الصين فقط أمريكا تتهم ايضا روسيا وايران ومؤخرا قالت تقارير اعلامية أمريكية بأن حركة طالبان تزود الحوثيين بالسلاح!.


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : واشنطن: حاملتا طائرات "فينسون" و"ترومان" تعملان ضد "الحوثيين" على مدار الساعة
السبت 19 أبريل 2025 07:30 مساءً نافذة على العالم - واشنطن: حاملتا طائرات "فينسون" و"ترومان" تعملان ضد "الحوثيين" على مدار الساعة قال الجيش الأميركي، إن حاملتي الطائرات "كارل فينسون" و"هاري ترومان" تعملان على مدار الساعة، وذلك ردا على تصريحات جماعة الحوثي التي تعلن بين الفينة والأخرى باستهداف تلك الحاملات في البحر الأحمر. وذكرت القيادة المركزية الأميركية، في تدوينة على منصة إكس "حاملتا الطائرات ترومان وكارل فينسون تواصلان عملياتهما على مدار الساعة ضد جماعة الحوثي المدعومة من إيران". وأظهرت مقاطع فيديو نشرتها القيادة المركزية الأميركية تحميل قنابل على الطائرات قبل انطلاقها من سطح حاملتي الطائرات لتنفيذ غارات تستهدف جماعة «الحوثي» اليمنية. وتشن جماعة الحوثي التي تسيطر على أجزاء واسعة من اليمن، هجمات على إسرائيل وعلى السفن في البحر الأحمر منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 دعماً للفلسطينيين في غزة. وتسبّبت هجمات الحوثيين في تعطيل التجارة العالمية، ودفعت الولايات المتحدة إلى مهاجمة أهداف مرتبطة بالجماعة. وتعلن جماعة الحوثي بين الحين والآخر أنها تشن عمليات بالصواريخ والطائرات المسيّرة تستهدف حاملة الطائرات "هاري ترومان" والسفن المرافقة لها التي تتمركز في البحر الأحمر، وتنطلق منها الطائرات لتقصف أهدافاً للجماعة في اليمن.


اليمن الآن
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
حصاد الأخبار والتقارير من (يمن ديلي نيوز) ليوم الأحد 6 أبريل
يمن ديلي نيوز: ⬅️تقرير رصد: الحوثيون و'ترومان' 30 هجوماً لم يوقف مهمتها ثلاثون هجوماً نفذه الحوثيون لم يوقف مهام 'ترومان' في البحر الأحمر (تقرير رصد) ⬅️عضو المقاومة الإيرانية 'أفشار' لـ'يمن ديلي نيوز': استمرار هجمات الحوثيين مرتبط بطهران عضو المقاومة الإيرانية 'أفشار' لـ'يمن ديلي نيوز': استمرار هجمات الحوثيين مرتبط بطهران ⬅️رئيس الشورى اليمني 'بن دغر': لا سبب لسجن السياسي 'قحطان' سوى الفجور رئيس الشورى اليمني 'بن دغر': لا سبب لسجن السياسي 'قحطان' سوى الفجور ⬅️وزير الخارجية الأمريكي يقول إن بلاده لن تسمح للحوثيين بالسيطرة على البحر الأحمر وزير الخارجية الأمريكي يقول إن بلاده لن تسمح للحوثيين بالسيطرة على البحر الأحمر ⬅️سفيرا السعودية وبريطانيا يناقشان الوضع في اليمن والبحر الأحمر سفيرا السعودية وبريطانيا يناقشان الوضع في اليمن والبحر الأحمر ⬅️شبكة حقوقية: مقتل وإصابة 6 آلاف شخص بألغام الحوثيين في اليمن خلال ثمان سنوات شبكة حقوقية: مقتل وإصابة 6 آلاف شخص بألغام الحوثيين في اليمن خلال ثمان سنوات ⬅️حضرموت.. تطهير 6 ملايين متر مربع من الألغام التي زرعها تنظيم القاعدة حضرموت.. تطهير 6 ملايين متر مربع من الألغام التي زرعها تنظيم القاعدة ⬅️إسرائيل تمنع نائبة في مجلس العموم البريطاني من أصول 'يمنية' دخول أراضيها إسرائيل تمنع نائبة في مجلس العموم البريطاني من أصول 'يمنية' دخول أراضيها ⬅️الرياض.. ضبط 18 يمنياً و3 سعوديين استخدموا تجهيزات أمنية لسرقة المارة والمنازل الرياض.. ضبط 18 يمنياً و3 سعوديين استخدموا تجهيزات أمنية لسرقة المارة والمنازل ⬅️114 مليار ريال إيرادات منفذ الوديعة اليمني مع السعودية خلال 2024 114 مليار ريال إيرادات منفذ الوديعة اليمني مع السعودية خلال 2024 ⬅️ أجهزة الأمن بأبين تضبط متهمين بتزوير سندات شركة صرافة أجهزة الأمن بأبين تضبط متهمين بتزوير سندات شركة صرافة ⬅️توقعات الأرصاد: أمطار متفرقة متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات اليمنية توقعات الأرصاد: أمطار متفرقة متفاوتة الشدة على عدد من المحافظات اليمنية ⬅️أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الأحد 6 أبريل /نيسان 2025 أسعار الصرف في عدن ومأرب وصنعاء اليوم الأحد 6 أبريل /نيسان 2025 ⬅️كيف تتغلب على انخفاض الطاقة والشعور بالتعب والخمول؟ كيف تتغلب على انخفاض الطاقة والشعور بالتعب والخمول؟ مرتبط


المشهد اليمني الأول
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
مخاوف أم تجييش للصرفة؟.. انسحاب أمريكا من اليمن يجبر الإصلاح بإعادة تشييد منظومته العسكرية بـ16 لواء جديد
كشف حزب الإصلاح، جناح الاخوان المسلمين في اليمن، اليوم الأحد، موقفه من قرار الإدارة الأمريكية الجديدة الانسحاب المبكر من المعركة في اليمن. وأفادت وسائل اعلام الحزب بوجود صدمة من قرار سحب حاملة الطائرات الأمريكية الأخيرة في البحر الأحمر. ونشر موقع 'مأرب برس' المقرب من الحزب نص ما وصفها بدراسة بحثية لاحد مراكز الحزب يؤكد فيها بأن الاعتماد على أمريكا في معركة اليمن لم يعد مجدي.. وأشارت الدراسة إلى أن من وصفتهم بـ'الحوثيين' لا يمكن هزيمتهم. وجاء نشر الدراسة بعد يوم على اعلان إدارة ترامب سحب حاملة الطائرات 'يو اس اس هاري ترومان'. وترومان تعد رابع حاملة طائرات يتم سحبها من البحر الأحمر خلال المواجهات مع القوات اليمنية والتي امتدت لأكثر من عام في البحر الأحمر. وكان 'الاخوان' يعولون على الوجود الأمريكي في البحر الأحمر باتجاه تصعيد صوب الساحل الغربي لليمن. وجاء نشر التقرير مع تخبط للحزب في مدينة مأرب، اخر معاقله شمال اليمن. ويخشى الحزب ان يدفع الانسحاب نحو التوجه صوب اخر معاقله خصوصا مع تصاعد جرائمه بحق المعتقلين هناك.. يذكر ان القوات الأمريكية كانت ادارت في عهد الإدارة السابقة معركة مأرب لصالح الحزب بعد ان توعد المبعوث الأمريكي للرئيس بايدن بمنع سقوطها في محاولة للدفع نحو تسوية يمنية – أمريكية تتضمن وقف العمليات اليمنية. ويضاف سحب 'ترومان' إلى قائمة طويلة من وقف الدعم الأمريكي للفصائل اليمنية الموالية للتحالف وتحديدا الإصلاح الذي كانت إدارة بايدن تحاول اعادته لصدارة المشهد في اليمن مؤخرا. وتوقف الدعم كليا مع قرار ترامب أيضا وقف الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية والتي كانت تمول الحزب سياسيا وعسكريا. على ذات السياق، بدأ حزب الإصلاح، جناح الاخوان المسلمين في اليمن، محاولة لإعادة تشييد منظومته العسكرية.. يتزامن ذلك مع تلويحه بانقلاب على شركائه في سلطة المرتزقة الموالية للتحالف جنوب اليمن. وفتح الحزب باب التجنيد لـ16 لواء عسكري في مدينة مأرب، اخر معاقله شمال اليمن، وفق ما ذكره مدير إذاعة أبين سابقا، صالح الحنشي. وأشار الحنشي إلى أن التجنيد الجديد تم بدعم من التحالف. واعادت السعودية صرف 'مكرمة الملك سلمان' لمقاتلي الحزب لنحو 5 أشهر بعد أكثر من عام على وقفها. ولم يتضح ما اذا كان الحزب قد تلقى ضوء سعودي جديد بإعادة تكوين فصائله التي تم تفكيكها وتدميرها خلال سنوات الحرب الأولى من قبل التحالف بمن فيهم السعودية ذاتها، ام انه يحاول جنى مزيد من الأموال من التحالف باستحداث مزيد من الألوية الوهمية. وجاء قرار الحزب فتح باب التجنيد مع حديث وسائل اعلامه وناشطيه عن توجه لتشكيل مجلس حرب بدلا عن 'الرئاسي'. ولم يعرف بعد ما اذا كانت هذه الخطوات مناورة لتحقيق مكاسب سياسية ام تعكس توجه لانقلاب من قبل الحزب الذي أعاد تصدير قائد جناحه العسكري ونائب الرئيس الأسبق علي محسن إلى صدارة المشهد مجددا في اليمن، لكن توقيتها يشير إلى توجه لتصعيد جديد. على مدى الأيام الأخيرة، نفذ حزب الإصلاح، سلطة الأمر الواقع بمأرب، استعراضات عسكرية وقبلية بالتوازي مع حملة إعلامية لتضخيم سقوط منبع النفط شمال اليمن، لكن هل تعكس هذه الخطوات مخاوف حقيقية في ضوء المتغيرات بالمنطقة ام مجرد ابتزاز لرعاته ؟ الحزب الذي تم تقليص دوره خلال السنوات الماضية عسكريا وسياسيا يحاول العودة إلى صدارة المشهد وقد جند بضعة مئات من مقاتليه للاستعراض تارة باسم فصيله المعروف بـ'الجيش الوطني' وأخرى باسم قبائل ارحب وفي ثالثة باسم قبائل حاشد وبكيل، مع ان التقارير الإعلامية الواردة من المدينة تؤكد بان جميع من شاركوا بالاستعراضات على مدى الايام الأخيرة هم ذاتهم بلحاهم واطقمهم التي وزعها الحزب على أنصاره قبل سحب العسكرية الثالثة منه وحتى أسلحتهم المختلفة. من وجهة نظر الحزب، وفق ما يسوقها اعلامه، فهذه التحشيدات لمواجهة هجوم محتمل لمن يصفهم بـ'الحوثيين' وقد استبق ذلك بتفعيل عدة جبهات إعلاميا مع ان صنعاء لم تتحدث عنها رسميا او تقوم بخطوات توحي بترتيبها لهجوم حتى، لكن وبغض النظر عما يسوقه الحزب من دعاية يبدو شركائه في السلطة الموالية للتحالف بعدن جنوب اليمن، وجهة نظرا أخرى، فاستناد لتاريخ الحزب بالمعارك فهو لم يحركها الا وفق لأهداف انتهازية لأكثر، والتوقيت الأقرب قدوم شهر رمضان الذي اعتاد الحزب استباقه بقرع طبول الحرب بغية استدرار أموال من رعاته بمن فيهم السعودية والتي تكرمت عليه بمستحقات 5 اشهر دفعة واحدة مؤخرا. وإلى جانب الأموال، ثمة ابعاد سياسية من التحرك الجديد للحزب، وفق هؤلاء، يتمثل بالحراك السياسي لتغييرات مرتقبة على مستوى السلطة الموالية للتحالف وخطوة الحزب بتجييش مسلحي القبائل ومقاتليه في الوقت ذاته قد تعكس مخاوف من سحب بساط وزارة الدفاع من تحته تارة وربما المناورة لتحقيق مكاسب أخرى في ثانية ناهيك عن مناورته في وجه المطالب بتسليم عائدات نفط مأرب الضخمة والتي يستحوذ عليها قياداته بزعامة سلطان العرادة تحت ذرائع تمويل القبائل في المواجهة.