logo
#

أحدث الأخبار مع #وجامعةيوتا

العلاقة بين الحمل و"كوفيد الطويل الأمد".. نتائج بحثية مفاجئة
العلاقة بين الحمل و"كوفيد الطويل الأمد".. نتائج بحثية مفاجئة

جو 24

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

العلاقة بين الحمل و"كوفيد الطويل الأمد".. نتائج بحثية مفاجئة

جو 24 : سعى باحثو كلية طب وايل كورنيل والمركز الطبي بجامعة روتشستر وجامعة يوتا للصحة ومعهد لويزيانا للصحة العامة، إلى فهم العلاقة بين الحمل والإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد". اعتمدت الدراسة الحديثة على تحليل بيانات من دراستين كبيرتين قائمتين على السجلات الصحية الإلكترونية، هما الشبكة الوطنية للأبحاث السريرية المتمركزة حول المريض (PCORnet) والبرنامج التعاوني الوطني لمجموعات كوفيد (N3C)، ضمن مبادرة RECOVER التابعة للمعاهد الوطنية للصحة. وحلل الباحثون بيانات نحو 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين مارس 2020 ويونيو 2023، وقارنوها ببيانات حوالي 208 ألف امرأة غير حامل أصبن بالعدوى خلال الفترة ذاتها. وركزت الدراسة على ظهور أعراض "كوفيد الطويل الأمد" بعد 180 يوما من التعافي. وأظهرت النتائج أن معدلات "كوفيد الطويل الأمد" كانت أقل بين النساء الحوامل مقارنة بغير الحوامل. ففي دراسة PCORnet، أصيبت نحو 16 من كل 100 امرأة حامل بـ"كوفيد الطويل الأمد"، مقابل 19 من كل 100 امرأة غير حامل. وظلت هذه النتائج متسقة عبر قاعدتي البيانات، حتى عند استخدام تعريفات مختلفة لـ"كوفيد الطويل الأمد"، ما يعزز من موثوقية الدراسة. وتشمل الأعراض الشائعة لـ"كوفيد الطويل الأمد": مشكلات إدراكية واضطرابات النوم وضيق التنفس وآلام الصدر والمفاصل والتهاب البلعوم الحاد والتليف الرئوي والإرهاق والحمى. وعلى الرغم من أن الحمل قد يقلل من خطر الإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد"، إلا أن بعض الفئات الحوامل كنّ أكثر عرضة للخطر، من بينهن: النساء ذوات البشرة السوداء. النساء في سن أمومة متقدمة (35 عاما فأكثر). المصابات بالسمنة أو أمراض أيضية أخرى. ورغم ذلك، بقيت معدلات الإصابة أقل بين الحوامل مقارنة بغير الحوامل. ويرجح الباحثون أن التغيرات المناعية والالتهابية التي تحدث أثناء الحمل وتستمر حتى 6 أسابيع بعد الولادة، قد تلعب دورا في تقليل خطر الإصابة بـ"كوفيد الطويل الأمد". وقال الدكتور تشنغشي زانغ، أستاذ علوم الصحة السكانية في كلية طب وايل كورنيل وأحد قادة الدراسة: "تشير فروق المخاطر التي لاحظناها إلى الحاجة لدراسات مستقبلية مخصصة لـ"كوفيد الطويل الأمد" لدى الحوامل. فهم تأثير الحمل على الاستجابة المناعية للفيروس قد يساعد في تحسين استراتيجيات الوقاية والعلاج". حاليا، يعمل فريق البحث على دراسة إمكانية إعادة استخدام بعض الأدوية المتاحة لحماية النساء الحوامل من "كوفيد الطويل الأمد"، مستفيدين من البيانات المسجلة في السجلات الصحية الإلكترونية. نشرت الدراسة في مجلة Nature Communications. المصدر: ميديكال إكسبريس تابعو الأردن 24 على

دراسة تكشف.. الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد
دراسة تكشف.. الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

ليبانون 24

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • ليبانون 24

دراسة تكشف.. الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

وجدت دراسة جديدة أن الحمل قد يوفر بعض الحماية من الإصابة بكوفيد طويل الأمد. وتسد هذه النتائج فجوة حرجة حول فيروس كورونا المستجد وتأثيره أثناء الحمل. وحلل الباحثون بيانات ما يقرب من 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين عامي 2020 و2023، وحوالي 208 آلاف امرأة من مجموعة ضابطة متطابقة عمرياً وديموغرافياً، لم يكنّ حوامل، لكنهن أصبن بالعدوى خلال هذه الفترة. وتحقق الباحثون من علامات الإصابة بكوفيد طويل الأمد بعد 180 يوماً من تعافي النساء من العدوى. ووجد الفريق أن معدلات المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بكوفيد-19 أقل بين النساء الحوامل مقارنة بالنساء المتطابقات في قواعد البيانات الكبيرة ، واللاتي لم يكنّ حوامل أثناء إصابتهن. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجريت الدراسة بقيادة كلية طب وايل كورنيل، ومشاركة المركز الطبي بجامعة روتشستر، وجامعة يوتا للصحة، ومعهد لويزيانا للصحة العامة. وقال الباحثون: "على الرغم من أننا لاحظنا أن الحوامل معرضات لخطر كبير للإصابة بكوفيد طويل الأمد، إلا أن هذا الخطر كان أقل بشكل مفاجئ من غير الحوامل عند إصابتهن بعدوى كوفيد". "ومع ذلك، بدت بعض الفئات الفرعية أكثر عرضة للخطر". ولاحظ الباحثون أن الحوامل اللاتي كنّ في سن أمومة متقدمة (35 عاماً أو أكثر عند الولادة)، أو يعانين من السمنة أو غيرها من الحالات الأيضية، أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد مقارنةً بالحوامل من غير هذه الفئات. ومع ذلك، ظل هذا الخطر أقل من غير الحوامل. (امارات 24)

الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد
الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

جو 24

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • جو 24

الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

جو 24 : وجدت دراسة جديدة أن الحمل قد يوفر بعض الحماية من الإصابة بكوفيد طويل الأمد. وتسد هذه النتائج فجوة حرجة حول فيروس كورونا المستجد وتأثيره أثناء الحمل. وحلل الباحثون بيانات ما يقرب من 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين عامي 2020 و2023، وحوالي 208 ألف امرأة من مجموعة ضابطة متطابقة عمرياً وديموغرافياً، لم يكنّ حوامل، لكنهن أصبن بالعدوى خلال هذه الفترة. وتحقق الباحثون عن علامات الإصابة بكوفيد طويل الأمد بعد 180 يوماً من تعافي النساء من العدوى. المضاعفات طويلة الأمد وجد الفريق أن معدلات المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بكوفيد-19 أقل بين النساء الحوامل مقارنةً بالنساء المتطابقات في قواعد البيانات الكبيرة، واللاتي لم يكنّ حوامل أثناء إصابتهن. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجريت الدراسة بقيادة كلية طب وايل كورنيل، ومشاركة المركز الطبي بجامعة روتشستر، وجامعة يوتا للصحة، ومعهد لويزيانا للصحة العامة. وقال الباحثون: "على الرغم من أننا لاحظنا أن الحوامل معرضات لخطر كبير للإصابة بكوفيد طويل الأمد، إلا أن هذا الخطر كان أقل بشكل مفاجئ من غير الحوامل عند إصابتهن بعدوى كوفيد". "ومع ذلك، بدت بعض الفئات الفرعية أكثر عرضة للخطر". الفئات الأكثر عرضة للخطر ولاحظ الباحثون أن الحوامل اللاتي كنّ في سنّ أمومة متقدمة (35 عاماً أو أكثر عند الولادة)، أو يعانين من السمنة أو غيرها من الحالات الأيضية، أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد مقارنةً بالحوامل من غير هذه الفئات. ومع ذلك، ظل هذا الخطر أقل من غير الحوامل. وقال الدكتور تشنغشي زانغ الباحث المشارك: "نفترض أن البيئة المناعية والالتهابية المتغيرة التي تستمر حوالي 6 أسابيع بعد الولادة قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد". ووجد الدكتور زانغ وزملاؤه أن حوالي 16 من كل 100 امرأة حامل أُصبن بكوفيد طويل الأمد، مقارنةً بحوالي 19 من كل 100 امرأة غير حامل. تابعو الأردن 24 على

الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد
الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

موقع 24

time٠٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • موقع 24

الحمل يوفر بعض الحماية ضد كوفيد طويل الأمد

وجدت دراسة جديدة أن الحمل قد يوفر بعض الحماية من الإصابة بكوفيد طويل الأمد. وتسد هذه النتائج فجوة حرجة حول فيروس كورونا المستجد وتأثيره أثناء الحمل. وحلل الباحثون بيانات ما يقرب من 72 ألف امرأة أُصبن بفيروس كورونا المستجد أثناء الحمل بين عامي 2020 و2023، وحوالي 208 ألف امرأة من مجموعة ضابطة متطابقة عمرياً وديموغرافياً، لم يكنّ حوامل، لكنهن أصبن بالعدوى خلال هذه الفترة. وتحقق الباحثون عن علامات الإصابة بكوفيد طويل الأمد بعد 180 يوماً من تعافي النساء من العدوى. المضاعفات طويلة الأمد وجد الفريق أن معدلات المضاعفات طويلة الأمد المرتبطة بكوفيد-19 أقل بين النساء الحوامل مقارنةً بالنساء المتطابقات في قواعد البيانات الكبيرة، واللاتي لم يكنّ حوامل أثناء إصابتهن. وبحسب "مديكال إكسبريس"، أجريت الدراسة بقيادة كلية طب وايل كورنيل، ومشاركة المركز الطبي بجامعة روتشستر، وجامعة يوتا للصحة، ومعهد لويزيانا للصحة العامة. وقال الباحثون: "على الرغم من أننا لاحظنا أن الحوامل معرضات لخطر كبير للإصابة بكوفيد طويل الأمد، إلا أن هذا الخطر كان أقل بشكل مفاجئ من غير الحوامل عند إصابتهن بعدوى كوفيد". "ومع ذلك، بدت بعض الفئات الفرعية أكثر عرضة للخطر". الفئات الأكثر عرضة للخطر ولاحظ الباحثون أن الحوامل اللاتي كنّ في سنّ أمومة متقدمة (35 عاماً أو أكثر عند الولادة)، أو يعانين من السمنة أو غيرها من الحالات الأيضية، أكثر عرضة للإصابة بكوفيد طويل الأمد مقارنةً بالحوامل من غير هذه الفئات. ومع ذلك، ظل هذا الخطر أقل من غير الحوامل. وقال الدكتور تشنغشي زانغ الباحث المشارك: "نفترض أن البيئة المناعية والالتهابية المتغيرة التي تستمر حوالي 6 أسابيع بعد الولادة قد تساهم في تقليل خطر الإصابة بكوفيد طويل الأمد". ووجد الدكتور زانغ وزملاؤه أن حوالي 16 من كل 100 امرأة حامل أُصبن بكوفيد طويل الأمد، مقارنةً بحوالي 19 من كل 100 امرأة غير حامل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store