logo
#

أحدث الأخبار مع #وحربالخليجالأولى

استقلال المملكة نيشان على صدورالاردنيين
استقلال المملكة نيشان على صدورالاردنيين

خبرني

timeمنذ 16 ساعات

  • سياسة
  • خبرني

استقلال المملكة نيشان على صدورالاردنيين

خبرني - عانت المملكة عبر أكثر من نصف قرن العديد من الحروب، والنزاعات الداخلية، و الخارجية من الدول المجاورة أو فيها؛ مما أدى إلى عدم اتباع نهج سياسي واحد منذ تأسيس المملكة، كالاستعمار البريطاني، وحرب 1948، وحرب 1956، وحرب 1967، وأيلول الاسود 1970، والحرب الأهلية في لبنان 1975، والحرب العراقية ـــــ الإيرانية 1980، وحرب الخليج الأولى 1991، والاحتلال الامريكي للعراق 2003، وما سمي بالربيع العربي، والحرب في سوريا وغزه ، ومازال ما يحدث حول الأردن يؤثر فيه وعليه، وكل هذه الأزمات والحروب، والصراعات أثرت في نهج ومنهجية السياسة الخارجية، والداخلية. وعلى الرغم من كل الظروف الصعبة التي مررنا به في المملكة ، ظلت شامخة محافظة على مكانتها وصورتها على المستوى المحلي والعالمي. وذلك بجهود القيادة الهاشمية وابنائها المخلصين الذين بذلوا الغالي والنفيس للمحافظة على اردن صامد، نرسم ونحمل علمه نزين به صدورنا وبيوتنا ونؤدي التحية له بكل فخر واعتزاز. إن احتفالاتنا التاسعة والسبعين بعيد الاستقلال ما هي الإ ترسيخ للهوية الوطنية الواحدة التي توحد الاردنيين المخلصين لوطنهم الذين لا يعلو لديهم حب على حب الاردن والانتماء لارضه وتاريخه، وعندما نقول الاردن نعني الاردن بلا منازع. فعندما كتب الراحل الكبيرسعيد وعقل وغنت فيروز اطال الله في عمرها أردن أرض العزم أغنية الضبا نبت السيوف وحد سيفك مانبا في حجم بعض الورد إلا أنه لك شوكة ردت الى الشرق الصبا الاردن ليس له مثيل انه وطني وطن كل حر يتغنى بوطنه انه الحضن الدافىء، نعم.. اننا نتغى بوطن وهذا واجبنا وحقه علينا، الذي مع كل ما عانه ويعانيه ما زال في المقدمة مرفوع الراس وله هيبه هيبة ملك يجول العالم لاجل الاردن والاردنيين. فلنحافظ على الاردن العظيم ولتستمر احتفالاتنا بالاستقلال لاجيال واجيال بكل فخر وعزة. دام عزك يا اردن الشهامة والنشامى.

استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين
استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين

جو 24

timeمنذ 17 ساعات

  • سياسة
  • جو 24

استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين

د. مارسيل جوينات جو 24 : عانت المملكة عبر أكثر من نصف قرن العديد من الحروب، والنزاعات الداخلية، و الخارجية من الدول المجاورة أو فيها؛ مما أدى إلى عدم اتباع نهج سياسي واحد منذ تأسيس المملكة، كالاستعمار البريطاني، وحرب 1948، وحرب 1956، وحرب 1967، وأيلول الاسود 1970، والحرب الأهلية في لبنان 1975، والحرب العراقية ـــــ الإيرانية 1980، وحرب الخليج الأولى 1991، والاحتلال الامريكي للعراق 2003، وما سمي بالربيع العربي، والحرب في سوريا وغزه ، ومازال ما يحدث حول الأردن يؤثر فيه وعليه، وكل هذه الأزمات والحروب، والصراعات أثرت في نهج ومنهجية السياسة الخارجية، والداخلية. وعلى الرغم من كل الظروف الصعبة التي مررنا به في المملكة ، ظلت شامخة محافظة على مكانتها وصورتها على المستوى المحلي والعالمي. وذلك بجهود القيادة الهاشمية وابنائها المخلصين الذين بذلوا الغالي والنفيس للمحافظة على اردن صامد، نرسم ونحمل علمه نزين به صدورنا وبيوتنا ونؤدي التحية له بكل فخر واعتزاز. إن احتفالاتنا التاسعة والسبعين بعيد الاستقلال ما هي الإ ترسيخ للهوية الوطنية الواحدة التي توحد الاردنيين المخلصين لوطنهم الذين لا يعلو لديهم حب على حب الاردن والانتماء لارضه وتاريخه، وعندما نقول الاردن نعني الاردن بلا منازع. فعندما كتب الراحل الكبيرسعيد وعقل وغنت فيروز اطال الله في عمرها: أردن أرض العزم أغنية الضبا نبت السيوف وحد سيفك مانبا في حجم بعض الورد إلا أنه لك شوكة ردت الى الشرق الصبا الاردن ليس له مثيل انه وطني وطن كل حر يتغنى بوطنه انه الحضن الدافىء، نعم.. اننا نتغى بوطن وهذا واجبنا وحقه علينا، الذي مع كل ما عانه ويعانيه ما زال في المقدمة مرفوع الراس وله هيبه هيبة ملك يجول العالم لاجل الاردن والاردنيين. فلنحافظ على الاردن العظيم ولتستمر احتفالاتنا بالاستقلال لاجيال واجيال بكل فخر وعزة. دام عزك يا اردن الشهامة والنشامى. تابعو الأردن 24 على

استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين
استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين

السوسنة

timeمنذ 18 ساعات

  • سياسة
  • السوسنة

استقلال المملكة نيشان على صدور الاردنيين

عانت المملكة عبر أكثر من نصف قرن العديد من الحروب، والنزاعات الداخلية، و الخارجية من الدول المجاورة أو فيها؛ مما أدى إلى عدم اتباع نهج سياسي واحد منذ تأسيس المملكة، كالاستعمار البريطاني، وحرب 1948، وحرب 1956، وحرب 1967، وأيلول الاسود 1970، والحرب الأهلية في لبنان 1975، والحرب العراقية ـــــ الإيرانية 1980، وحرب الخليج الأولى 1991، والاحتلال الامريكي للعراق 2003، وما سمي بالربيع العربي، والحرب في سوريا وغزه ، ومازال ما يحدث حول الأردن يؤثر فيه وعليه، وكل هذه الأزمات والحروب، والصراعات أثرت في نهج ومنهجية السياسة الخارجية، والداخلية.وعلى الرغم من كل الظروف الصعبة التي مررنا به في المملكة ، ظلت شامخة محافظة على مكانتها وصورتها على المستوى المحلي والعالمي. وذلك بجهود القيادة الهاشمية وابنائها المخلصين الذين بذلوا الغالي والنفيس للمحافظة على اردن صامد، نرسم ونحمل علمه نزين به صدورنا وبيوتنا ونؤدي التحية له بكل فخر واعتزاز. إن احتفالاتنا التاسعة والسبعين بعيد الاستقلال ما هي الإ ترسيخ للهوية الوطنية الواحدة التي توحد الاردنيين المخلصين لوطنهم الذين لا يعلو لديهم حب على حب الاردن والانتماء لارضه وتاريخه، وعندما نقول الاردن نعني الاردن بلا منازع. فعندما كتب الراحل الكبيرسعيد وعقل وغنت فيروز اطال الله في عمرها أردن أرض العزم أغنية الضبا نبت السيوف وحد سيفك مانبا في حجم بعض الورد إلا أنه لك شوكة ردت الى الشرق الصبا الاردن ليس له مثيل انه وطني وطن كل حر يتغنى بوطنه انه الحضن الدافىء، نعم.. اننا نتغى بوطن وهذا واجبنا وحقه علينا، الذي مع كل ما عانه ويعانيه ما زال في المقدمة مرفوع الراس وله هيبه هيبة ملك يجول العالم لاجل الاردن والاردنيين.فلنحافظ على الاردن العظيم ولتستمر احتفالاتنا بالاستقلال لاجيال واجيال بكل فخر وعزة.دام عزك يا اردن الشهامة والنشامى.

المنازلة الامريكية الإيرانية .. أسلحة خفية وتهديدات ميتافزيقية ! بقلم حسين الذكر
المنازلة الامريكية الإيرانية .. أسلحة خفية وتهديدات ميتافزيقية ! بقلم حسين الذكر

صوت بلادي

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • صوت بلادي

المنازلة الامريكية الإيرانية .. أسلحة خفية وتهديدات ميتافزيقية ! بقلم حسين الذكر

جاء في مذكرات السيدة فاطمة طباطبائي زوجة السيد احمد الخميني الذي توفى عام 1995 بصورة مفاجئة مع ما كان يمثله من امانة سر للثورة وحرب الخليج الأولى 80-1988 : ( في ليلة تهديد الرئيس كارتر بضرب ايران عام 1980 والقضاء على نظام الحكم الجديد خيم قلق وارتقاب لما سيحدث وقد سالت الامام الخميني عما نفعله في تلك الليلة ، فأجاب : ( اخلدوا للنوم بامان .. لن يحدث شيء ) .. في الصباح .. اعلن البنتاغون عن فشل عملية طبس وعدم تمكن القوات الامريكية من اطلاق سراح الرهائن الأمريكيين المحتجزين في طهران بعد سقوط عدد من الطائرات الامريكية المهاجمة .. وقد دفنت تلك الحادثة في بطون اسرار البيت الأبيض مع ما لها من أثر على سير الاحداث الشرق أوسطية عامة والإيرانية خاصة . ستون يوم هي مهلة الرئيس الأمريكي ترامب للقيادة الإيرانية برسالة شهيرة متخمة بالمؤثرات الهيتشكوكية اشعلت نذر مواجهة قد تفتح الباب على حرب كونية ثالثة بما لها من اخطار محدقة كنتيجة حتمية لذروة السلاح المعروض على الطاولة او ذلك الذي لم يعلن عنه بعد. فحوى الرسالة التي عرضت بوسائل الاعلام بشكل فيما وصلت ايران بشكل آخر .. ركز مضمونها على نقطتين أساسية ( ترغيبية وتهديدية ) جاء فيها :- الأولى :- أمريكا مستعدة لرفع العقوبات وتمكين الاقتصاد الإيراني وفتح أبواب التعاون لمصلحة الشعبين . الثانية :- إذا رفضتم المفاوضات فإن الرد سيكون حاسمًا سريعًا. ثم ختمت بجمل تقرا من زوايا ومعان مختلفة : ( السلام ليس ضعفًا وإنما هو خيار الأقوياء والشعب الإيراني شعب عظيم يستحق مستقبلاً أفضل فإذا كنتم مستعدين للتفاوض نحن مستعدون أيضًا والا فانكم تفوتون فرصة عظيمة) . الملاحظة الأهم بين ثنايا الخطاب انه لم يغلق الباب ولم يضع تهديدا او شروطا وهذا ما بينته الرسالة الامريكية التوضيحية اللاحقة التي نقلت عبر مسقط . قطعا هذه ليست اول رسالة من رؤساء أمريكا الى قيادة ايران في عهد الثورة .. فالرئيس ترامب من ذات رحم الاسلاف فكرا ومنهجية ولغة واهداف لا يختلف عن أي رئيس امريكي سابق من الناحية الاستراتيجية – باقل تقدير – كما ان القيادة الإيرانية هي ذاتها منذ 1979 حتى اليوم لم يتغير شيء على مستوى الخطاب والمنهجية والاهداف والاستراتيجية ( خمينية كانت او خامنئية ) .. هذه الرسوم البيانية الواضحة تجعلنا امام مشهد لا جديد فيه الا بالاخراج والسيناريو وان المفاوضات من ناحية عملية قد بدات على مسارين الأول استعراضي للقوة والردع المتبادل بين الطرفين فغارات إسرائيل على لبنان وغزة وما حدث في سوريا ومجزرة الساحل والقصف اليمني الأمريكي المتبادل والكشف عن مدن الصواريخ الإيرانية وسلاح البلازما والنشاط الدبلوماسي مع متهيكلات المشهد السياسي العراقي فضلا عن الرد الإيراني الرسمي المعلن على الرسالة .. وغيره الكثير تعد من اذرع الحوار الأمريكي الإيراني غير المعلن .. اما الثاني فله قنواته وادواته ولغته التي تمثل وجهة نظر الطرفين بما لا يختلف كثيرا عما دار وسيدور منذ ثمانينات القرن المنصرم حتى اليوم . ثمة رؤية ميتافيزيقية بعيدة جدا عن العولمة ومقتضياتها .. فبعض الروحانيين في اميركا والغرب يتحدثون عن المعركة الأخيرة التي سترسم خارطة إسرائيل الكبرى من النيل الى الفرات بما مدون في التورات وتفسير الواح العهد القديم .. يقابلها صوت بعض العارفين الاسلاميين عن قرب علامات آخر الزمان بما يجعل العالم على وقع صفيح نووي ساخن لم يستقم الا بمعجزة السماء الموعودة وانتظار رسالتها المهدوية القادمة . الفقرة الأخيرة تبدوا على انها ( ما ورائيات او طوباويات او تخيلات او مجرد خزعبلات ) .. الا ان شرح وزير خارجية أمريكا للتهديدات الترامبية بانها تعني كل الخيارات مطروحة على الطاولة .. فيما سربت القيادة الإيرانية ردا مشابه يتحدث عن ايران ما بعد بعد النووي يجعل العالم فعلا على شفى تلك الحفرة ولو من زاوية نظرية . في آخر فلسفات الانسان بعد كل تطور تقنيات العالم التي جعلت من الكرة الأرضية قرية صغيرة فشلت بها العولمة واذرعها المادية ذريعا بإيجاد حلول جذرية لازمات الانسان جعل كل الفلسفات على خط نقدي واحد ما كان منها لذلك البدوي الذي عرف ربه من آثار فضلات ماشيته .. او تلك العقول الفيزيائية العبقرية التي أعلنت انها بلغت من العلم ما ينسف النظريات والمتبنيات المختبرية التي لم تجد لها إجابة وتفسير مقنع .

كاتب إسرائيلي: 'حماس' انتصرت علينا في ستة مجالات داخلية وخارجية
كاتب إسرائيلي: 'حماس' انتصرت علينا في ستة مجالات داخلية وخارجية

سواليف احمد الزعبي

time٢٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سواليف احمد الزعبي

كاتب إسرائيلي: 'حماس' انتصرت علينا في ستة مجالات داخلية وخارجية

#سواليف أكد #كاتب_إسرائيلي أن المنتصرين في #الحروب ليسوا من يقتلون المزيد من #الجنود، ومن يسيطرون على المزيد من الأراضي. وقال #ييغآل_بن_نون، خبير العلاقات السرية بين #دولة_الاحتلال والمغرب، إنه 'منذ خمسينيات القرن العشرين، انتهت جميع الحروب التي شنتها الولايات المتحدة بالفشل، ومقتل ملايين المدنيين، خمس حروب دامية أظهرت ضعف قوة عالمية رائدة: الحرب الكورية 1950-1953، وحرب فيتنام 1964-1975، وحرب الخليج الأولى 1991، وحرب أفغانستان 2001-2014، وحرب العراق 2003-2011، ولم تساهم أي من هذه الحروب بتعزيز قوة الولايات المتحدة، بل إنها ألحقت أضراراً بالغة بملايين المدنيين'. وأضاف في مقال نشره موقع 'زمن إسرائيل'، أن 'هذه النتيجة مهم أن تكون حاضرة لدى دولة الاحتلال بوصفها 'تغذية راجعة'، مفادها أن المنتصرين في الحروب ليسوا من يقتلون المزيد من الجنود، ومن يسيطرون على المزيد من الأراضي، ويبدو أن الولايات المتحدة وأوروبا تعلمتا الدرس، وقررتا حل صراعات الدول في المقام الأول بالوسائل غير العسكرية، ولعل نموذج الحرب الباردة ماثل أمام #الإسرائيليين، حيث هزمت الولايات المتحدة الاتحاد السوفييتي دون إطلاق رصاصة واحدة، وهذه طبيعة الحروب الدائرة اليوم بين الولايات المتحدة والصين، وبينها وبين أوروبا'. واعترف أنه 'في المقابل، فإن حماس كمنظمة عصابية بلا جيش وبلا دولة، انتصرت على الإسرائيليين في عدة مستويات في فترة قصيرة من الزمن: أولها تنفيذ هجوم قاتل في السابع من أكتوبر، وثانيها جرّ الجيش إلى #غزة دون أن يكون مستعداً له، وثالثها منع القضاء عليها على يد أحد أفضل #الجيوش في العالم، ورابعها جرّ الاحتلال للمحكمة الجنائية الدولية في لاهاي لارتكابها جريمة إبادة جماعية، وخامسها نجحت بوضع القضية الفلسطينية على الأجندة العالمية، وسادسها جعلت الإسرائيليين غير مقبولين في نظر أجزاء واسعة من العالم'. وأشار إلى أنه 'قبل هجوم السابع من أكتوبر لم تكن أي دولة عربية تهدد إسرائيل، بل سعى أغلبها للتقرب منها، أما بعده، فإن أغلب الدول تخشى من الأعمال المسلحة والمليشيات العصابية التي قد تجرّها إلى صراعات عالمية، وبعد أن ظهر الوضع السياسي لإسرائيل مثاليا في كثير من النواحي، وامتلك أحد أكثر الأجهزة الأمنية شهرة في العالم كالموساد والشاباك، لكنه بعد الفشل الذريع، أصبح واضحا أن الجيش ليس الجهاز المناسب لمنع المليشيات العصابية من استهداف المستوطنين، وليس الوسيلة المناسبة لحمايتهم'. وكشف أن 'هجوم السابع من أكتوبر أدى إلى انهيار المزايا التي احتاجتها إسرائيل، حيث فشلت تدابيرها الأمنية، وتبين أن قوة الجيش أعطت الإسرائيليين وهماً من الأمن، وثبت خطأ اعتقادهم بأن الأسوار الكهربائية وعشرات الكيلومترات من الجدران التي كلفت مليارات الدولارات، ستجعلهم يتغلبون على أي سيناريو مفاجئ، حيث لم يكن سلاح الجو مستعدًا لسيناريو الغزو الجماعي، وانهارت أجهزة الاستخبارات بسبب الكم الهائل من المعلومات التي فُرِضت عليها، وتبين أن البيانات الضخمة لا تشكل ضمانة للمعرفة الفعالة'. وتساءل: 'هل كان الاجتياح الفوري لغزة هو الطريق الصحيح للسيطرة على #حماس، وهل كانت هناك خطة معدة مسبقاً لتحديد أماكن الأنفاق وتدميرها، مع أن الوضع يقول إن حماس جرّت الاحتلال للحرب التي أرادتها، والجيش اليوم يعاني من نقص هيبته، ما يستدعي من قيادة الدولة إعادة النظر في قضية الأمن، بعيداً عن العامل العسكري، لأن الحرب على المليشيات المسلحة لا تتطلب بالضرورة استخدام الزي الرسمي، والصفوف المكشوفة، وتركيز المعلومات الحساسة في معسكرات الجيش، والجدران والأسوار الشائكة الكهربائية'. ودعا بن نون إلى 'استخلاص الدرس المستفاد من #فشل_الحرب_الحالية في غزة بعدم زيادة تسليح الجيش، والبحث عن حلول غير تقليدية، بدليل أن حماس لم يكن لديها سلاح جوي، ولا دبابات، ولا وسائل تكنولوجية متطورة، بل لجأت للتفكير والخداع، وحققت هدفها بسهولة مدهشة في مواجهة جيش هائل، والاستنتاج الواضح أن الجيش لا يشكل ضمانة أكيدة للدفاع عن دولة إسرائيل، ما يستدعي التوقف عن الاعتماد الحصري على القوة العسكرية، وقتل المقاومين، واحتلال أراضي الفلسطينيين'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store