أحدث الأخبار مع #ودونالدترامب،


العربي الجديد
منذ 6 أيام
- سياسة
- العربي الجديد
ناشطون يرفعون دعوى قضائية ضد الحكومة الأميركية بتهمة التواطؤ في إبادة غزة
رفع ناشطون أميركيون من حملة "دافعو الضرائب ضد الإبادة" (TAG)، بالتعاون مع اللجنة الدولية لنقابة المحامين الوطنيين، أول من أمس الأربعاء، دعوى قضائية ضد الحكومة الأميركية إلى اللجنة الأميركية لحقوق الإنسان (IACHR) في واشنطن، متهمين إياها بالتواطؤ في حرب الإبادة الجماعية التي يشنها الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة. ويضم تحالف "دافعو الضرائب ضد الإبادة" أكثر من 3000 مواطن أميركي، مؤيدين لهذه المبادرة، فيما تستند الدعوى، التي تقع في 133 صفحة (مع ملاحق)، إلى شهادات موثقة لأميركيين من أصل فلسطيني فقدوا العشرات من أفراد أسرهم بسبب الغارات الإسرائيلية المدعومة من الولايات المتحدة. وتقدّم الدعوى أدلّةً دامغةً على تواطؤ الحكومة الأميركية مع حكومة الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك إدارتا جو بايدن ودونالد ترامب، بالإضافة إلى الكونغرس. وشارك في مؤتمر صحافي للإعلان عن الدعوى ممثلون عن منظمات حقوقية أميركية وعالمية، ثم توجه المشاركون إلى البيت الأبيض لتسليم نسخة من الدعوى. وأكد المشاركون أنهم يسعون إلى تحميل الإدارة الأميركية، الحالية والسابقة، المسؤولية عن دعمها العسكري والسياسي والمالي لإسرائيل، مطالبين بوقف التمويل الأميركي للجرائم المرتكبة في غزة. ولفتت المحامية الحقوقية هويدا عراف إلى أنّ القضاء الأميركي يحصّن نفسه من أي محاسبة على جرائم ضد الإنسانية، مشيرة إلى أنّ هذه الدعوى تهدف إلى كسر هذا الحصن القانوني. تقارير دولية التحديثات الحية رفض دولي لخطة إسرائيل توسيع حرب الإبادة واحتلال قطاع غزة وقال أحد مقدمي الدعوى، مناضل حرز الله، الذي فقد 43 فرداً من أفراد عائلته في غزة، "نحن كفلسطينيين في الولايات المتحدة سعينا للمساءلة في المحكمة الفيدرالية، لكننا تعهدنا أيضاً بالسعي لتحقيق العدالة في أي مكان آخر". وشددت الناشطة الحقوقية سوزان أبو الهوى على أنها ستبذل قصارى جهدها لوضع حد لحرب الإبادة على غزة. وعقب المؤتمر الصحافي، سلّم الناشطون الدعوى إلى اللجنة الأميركية لحقوق الإنسان في مقرّها، ثمّ اتجهوا إلى البيت الأبيض. كذلك عقد مقدمو الدعوى، أمس الخميس، اجتماعات مع مكاتب الكونغرس لتسليم نسخ منها. وحظيت هذه الدعوى بتأييد مجموعة واسعة من المنظمات المدنية، بما في ذلك مركز تنظيم الموارد العربية، وحركة الشباب الفلسطيني، وشبكة الجالية الفلسطينية في الولايات المتحدة، ومجلس العلاقات الأميركية الإسلامية، والشبكة اليهودية الدولية المناهضة للصهيونية، والتحالف الأسود من أجل السلام، ومنظمة أطباء ضد الإبادة الجماعية. Yesterday, our Government Affairs Director Robert McCaw joined Taxpayers Against Genocide and the National Lawyers Guild at the National Press Club to announce a historic legal complaint filed with the Inter-American Commission on Human Rights. The complaint charges the U.S.… — CAIR National (@CAIRNational) May 15, 2025 وقال الناشط الحقوقي طارق رؤوف "لا أقبل أن تُستخدم أموالي الضريبية لتمويل القتل والإبادة التي أودت بحياة 43 من عائلتي". من جانبه، شكر روبرت ماكو من مجلس العلاقات الأميركية الإسلامية (CAIR) الفرق القانونية على شجاعتها في تقديم هذه الدعوى، مشيراً إلى أهمية محاسبة الحكومة الأميركية. نضال جبور، أحد مؤسسي منظمة أطباء ضد الإبادة، قال "نحن أطباء، أقسمنا على حماية الحياة، لا تمويل القضاء عليها. الأطفال في غزة يُجوّعون ويتعرضون للقصف، في حين تظل المساعدات على بعد أميال قليلة من غزة". إلى ذلك، شدّد نشطاء من منظمات مختلفة على ضرورة وقف تمويل الحكومة الأميركية الاحتلال الإسرائيلي، وإدانة الانتهاكات المستمرة لحقوق الإنسان في فلسطين. وقال طارق كنعان، وهو ناشط فلسطيني أميركي، إنّ "الاحتلال الإسرائيلي قام بتدمير ممنهج للتاريخ والثقافة والتراث الفلسطيني من خلال قصف المستشفيات والمدارس والكنائس والمساجد والملاعب والمتاحف والمراكز الثقافية والمكتبات والمتنزهات الساحلية"، لافتاً إلى أنّ "الاحتلال، بدعم وحماية كاملة من الولايات المتحدة، يدمّر كل ما يربط الشعب الفلسطيني بوطنه وتاريخه". وتتلقّى إسرائيل حزمة مساعدات عسكرية من الولايات المتحدة تصل إلى 3.3 مليارات دولار سنوياً لشراء الأسلحة، إلى جانب 500 مليون دولار أخرى سنوياً للدفاع الصاروخي، وهو ما دفع بعض المشرعين في الكونغرس إلى الطلب من الحكومة تقييد أو حتى وقف شحنات الأسلحة إلى إسرائيل، بسبب طريقة استخدامها في حربها على غزة. ومؤخراً، رفع الرئيس الأميركي دونالد ترمب الحظر عن تسليم قنابل تزن ألفي رطل إلى الاحتلال كانت إدارة جو بايدن قد جمّدتها. وكانت إدارة الرئيس الديمقراطي السابق علّقت العام الماضي تسليم إسرائيل 1800 قنبلة تزن 2000 رطل في وقت كان جيش الاحتلال الإسرائيلي يخطط لشن هجوم واسع النطاق على رفح في جنوب قطاع غزة إلى حيث كان قد لجأ 1,4 مليون فلسطيني بسبب القصف والقتال.


الاتحاد
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الاتحاد
سوريا..الانسحاب الأميركي و«صراع المصالح»
سوريا..الانسحاب الأميركي و«صراع المصالح» منذ رئاسته الأولى (2017 –2021)، ودونالد ترامب، يهدد بالانسحاب من سوريا، ثم تأتي تطورات تحول دون ذلك. وعلى رغم ضآلة عدد القوات الأميركية في شرق سوريا، ولكن يمكن الأخذ بالاعتبار أهمية وجودها ولو«رمزياً» لاستثمار نفوذها السياسي والعسكري. ومع الإشارة إلى موقف وزيرالدفاع في تلك الفترة مارك إسبر المعارض للانسحاب، قرر ترامب توزيع هذه القوات وفق مهمات محددة، حيث نقل جزءاً منها مؤقتاً إلى العراق، وجزءاً آخر إلى الحدود الأردنية، والجزء الثالث بقي لحماية حقول النفط، حتى إن الوزير إسبر أكد أنها «ستبقى للحيلولة دون وصول داعش، أو أي قوى أخرى»، من دون أن يحدد سقفاً زمنياً لبقائها. ونظراً لأهمية هذا التوزيع في حماية مصالح الولايات المتحدة «الاستراتيجية»، وتعزيز نفوذها «الجيوسياسي»، في خضم الصراع الإقليمي والدولي في منطقة الشرق الأوسط، فقد وصفه المراقبون بأنه أبعد من تموضع عسكري في بقعة جغرافية محددة، بل يتجاوزها إلى «مثلث جغرافي» بين العراق وسوريا، مع الأردن. عندما بدأت ولاية جو بايدن في يناير2021، كان حجم القوات الأميركية في شرق سوريا نحو900 عسكري، ينتشرون في 28 موقعاً، ثم ارتفع تدريجياً ليصل إلى نحو 2000 عسكري، مع بداية ولاية ترامب في يناير الماضي، وعلى أجندته تنفيذ قرار الانسحاب، والذي بدأ فعلاً بعد توقيع اتفاق دمج قوات سوريا الديمقراطية (قسد) التي تسيطرعلى منطقة مساحتها نحو 25 في المئة من مساحة سوريا في مؤسسات الدولة. ووفق معلومات عن خطة وضعتها وزارة الدفاع الأميركية، يتم الانسحاب تدريجياً، خلال فترة بين 60 و90 يوماً. ولكن لم يعرف بعد هل سيكون الانسحاب جزئياً أم كلياً؟.. مع ترجيح أن تبقى هذه القوات في بعض القواعد، وأهمها «التنف»، وهي قاعدة كبيرة قريبة من الحدود الأردنية. وإذا كان الهدف المعلن لواشنطن، مكافحة الإرهاب ودعم الاستقرار، لكن رغبتها الحقيقية تبقى في تطلعها لعدم إخلاء مناطق شرق سوريا، لخصومها الروس والصينيين والإيرانيين، بل وحتى لحلفائها الأتراك والأوروبيين، كي يملأوا الفراغ الذي يمكن أن تخلفه، نظراً لأهمية هذه المناطق الجيوسياسية. أما بالنسبة لتداعيات هذا الانسحاب، فقد سادت حالة من الاستنفار داخل تركيا وإسرائيل، كونه سيترك فراغاً يدفع الأطراف الإقليمية الفاعلة لملئه، وقد يفتح الباب على توسيع النفوذ التركي والتموضع في مواقع عسكرية استراتيجية، وتهديد أمن إسرائيل. وفي هذا السياق، وبما أن فرنسا عضو في التحالف الدولي بقيادة أميركا، فهي تسعى بدورها إلى ملء هذا الفراغ، وتؤكد باريس استعدادها لمواكبة العملية الانتقالية في سوريا، وذلك حرصاً على نفوذها السياسي، ومصالحها الاقتصادية، وقد تم في أبريل الماضي بدمشق، وبحضورالرئيس أحمد الشرع، توقيع اتفاقية تجدد للشركة الفرنسية «سي.أم.إي سي.جي.أم»، عقد استثمار محطة الحاويات في مرفأ اللاذقية لمدة 30 عاماً، على أن تقوم الشركة بتطوير الميناء بقيمة 230 مليون يورو في السنة الأولى، وضخ 200 مليون يورو في السنوات الأربع التي تليها. وهي تسعى في الوقت نفسه لاستثمار مرفأ طرطوس، بعد إلغاء عقد استثماره مع الشركة الروسية «ستروي ترانس غاز». مع الإشارة إلى أن موسكو تسعى لدى المسؤولين السوريين لإبقاء قاعدتيها العسكرية (البحرية في طرطوس، والبرية في حميميم) لحماية مصالحها، خصوصاً لجهة استثمار النفط والغاز والفوسفات. *كاتب لبناني متحصص في الشؤون الاقتصادية.


الميادين
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"واشنطن بوست": ضمنها مخططات البيت الأبيض.. تسريب وثائق من إدارتَي بايدن وترامب
شارك مسؤولون حكوميون في عهد الرئيسين الأميركيين، جو بايدن ودونالد ترامب، بشكل غير قانوني، وثائق حساسة مع آلاف الموظفين الفيدراليين، بما في ذلك مخططات طوابق البيت الأبيض، التي يُحتمل أن تكون سرية، بحسب سجلات داخلية، اطلعت عليها صحيفة "واشنطن بوست". وقالت "واشنطن بوست"، إنّ "المسؤولين عن الإفراط في مشاركة المعلومات، موظفون محترفون في إدارة الخدمات العامة، ما أدّى إلى رفع تقرير عن حادثة أمن سيبراني، وإجراء تحقيق، الأسبوع الماضي". وتُظهر السجلات أن الموظفين شاركوا، عن غير قصد، مجلداً على "غوغل درايف" يحتوي على وثائق حساسة مع جميع موظفي إدارة الخدمات العامة، الذين يبلغ عددهم أكثر من 11.200 شخص، وفقاً لدليل الوكالة الإلكتروني. وأفادت الصحيفة، أنّه "شملت المعلومات التي تمت مشاركتها أيضاً تفاصيل تتعلق بباب مقاوم للتفجيرات مقترح لمركز زوار البيت الأبيض، بالإضافة إلى معلومات حساب مصرفي، لبائع ساعد في مؤتمر صحفي لإدارة ترامب". 17 نيسان 16 نيسان وفي الشهر الماضي، أدرج كبار المسؤولين، عن غير قصد، رئيس تحرير مجلة "أتلانتيك"، في محادثة غير سرية استُخدمت لمناقشة تخطيط عسكري بالغ الحساسية، كما استخدم مستشار ترامب للأمن القومي وموظفوه حسابات "gmail" شخصية للاتصالات الحكومية. ورأت الصحيفة الأميركية أنّ "الإفراط في المشاركة، الذي استمر لأكثر من 4 سنوات على الأقل، يشير إلى سوء التعامل مع المعلومات الحساسة، يمتد إلى كل من إدارتَي ترامب وبايدن". وكشفت أنّ في العام الماضي، "وجد تقرير للمستشار الخاص، أن بايدن احتفظ بوثائق ودفاتر سرية كانت تعود للرئيس أوباما في منزله بإهمال". وبحسب الصحيفة، تم تصنيف 9 من أصل 15 ملفاً، تمت مشاركتها في مجلد "غوغل درايف" على أنها "معلومات غير سرية خاضعة للرقابة"، والتي تشير إلى "معلومات حساسة لا تستوفي معايير التصنيف ولكن لا يزال يتعين حمايتها"، وفقًا للبروتوكولات الحكومية. كما تُظهر السجلات أن ما لا يقل عن 10 ملفات، تمت مشاركتها سمحت لموظفي إدارة الخدمات العامة ليس فقط بعرض المحتوى، بل وتعديله أيضاً.


الميادين
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الميادين
"Responsible Statecraft": خطة "إسرائيل" لغزة واضحة.. غزو، تهجير، استيطان
مجلة "Responsible Statecraft" الأميركية تنشر مقالاً يتحدث عن خطط "إسرائيل" بشأن غزة، يشير إلى أنّ كل المؤشرات تؤكد أنّها ستحتل القطاع بمساندة واشنطن. أدناه نص المقال منقولاً إلى العربية بتصرف: تكشف تقارير هذا الأسبوع، المستندة إلى لقطات الأقمار الصناعية وإفادات شهود من جنود "الجيش" الإسرائيلي، أنّ "إسرائيل" أقامت "منطقة عازلة" بعمق يقارب ميلاً واحداً داخل غزة على طول الحدود مع "إسرائيل". وقد هُدمت جميع البنى التحتية الاقتصادية والسكنية تقريباً في هذه المنطقة، وأُجبر سكان غزة الذين يعيشون ويعملون فيها على النزوح. يُعدّ احتلال "إسرائيل" المستمر لقطاع غزة، وطرد الفلسطينيين المقيمين فيه، وإعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية، المعايير الرئيسية التي تُحدد الخريطة الجديدة التي رسمتها الحرب. وقد تبنّى اليمين الإسرائيلي المتجدد بحماسة السياسات الإسرائيلية لمستقبل غزة وسكانها البالغ عددهم 1.8 مليون نسمة. لكنها تلقى صدى أيضاً لدى الجمهور الإسرائيلي المُجبر على مواجهة الصراع المستمر منذ قرن من الزمان. 7 نيسان 12:36 7 نيسان 08:44 مهما كانت خلافاتهم، يُدرك القادة الإسرائيليون والفلسطينيون أنّ مصير الأسرى سيُحسم عاجلاً أم آجلاً، للأفضل أم للأسوأ. وبقدر أهمية حل هذه القضية، فإنّ الصراع الأوسع بين "إسرائيل" وفلسطين أشد وطأة وأكثر ديمومة. لا مصير الأفراد وحدهم، بل مصير الشعوب والأمم أيضاً، هو ما يُحسم. وينعكس ذلك في المطالبات المُلحّة لـ "إسرائيل" بتحديد خططها لما يُسمى "اليوم التالي". هذه الدعوات تُقابل بالرفض من قِبَل حكومة إسرائيلية أقل اهتماماً بمعالجة الأسئلة المشروعة مثل هدفها بتحقيق النصر. وقد وجدت حكومة نتنياهو في الإدارة الجديدة في واشنطن من يُؤيد هذا النهج. إنّ الانتقام هو الهدف السياسي الاستراتيجي الأول والأهم، وهو ما يُحدد سلوك "إسرائيل" في الحرب، بل وغايتها ذاتها. ويدعم الجمهور الإسرائيلي سياسة الانتقام من غزة. ولا تهدف ضراوة الحملة الإسرائيلية إلى ترسيخ الهزيمة في الوعي الوطني والسياسي الفلسطيني فحسب، بل تهدف أيضاً إلى إقناع الإسرائيليين بأن مبادئها التأسيسية لا تزال أدوات موثوقة. منذ أوائل الخمسينات، أصبحت "عودة" الفلسطينيين إلى ديارهم المفقودة أمراً بعيد المنال، بل شبه مستحيل. في الواقع، إنّ القانون الصارم الذي استندت إليه "إسرائيل" في حرب فلسطين الأولى، والذي يقضي بأن يدفع الفلسطينيون ثمن أي جهد لتحدي "إسرائيل"، يُعد أيضاً هدفاً استراتيجياً إسرائيلياً رئيسياً في الحرب الدائرة حالياً في غزة. إنّ سلوك "إسرائيل" في حرب غزة وتداعياتها الإنسانية يُظهران بوضوح نيتها الراسخة في ضمان عدم السماح للفلسطينيين حتى بالحلم بـ"العودة". وإذا ما سارت الأمور على ما يُرام بين بنيامين نتنياهو ودونالد ترامب، فسيُحرمان حتى الطموح اليائس. وأدّى تأييد إدارة ترامب الاستثنائي لنقل الفلسطينيين على نطاق واسع، وجهودها المستمرة لكسب الدعم العربي له، إلى تسليط الضوء على خيار لطالما اعتُبر محظوراً. لقد عززت التطورات الدراماتيكية التي أحدثتها الحرب موقفَ مؤيدي الاستيطان اليهودي في قطاع غزة. فالجيش الإسرائيلي، من خلال فرض سيطرته الأمنية السيادية على غزة، بما في ذلك أكثر مناطقها الزراعية إنتاجية على طول الحدود مع إسرائيل، يُنشئ البنية التحتية الأمنية اللازمة لـ"عودة" الاستيطان المدني الإسرائيلي. نقلته إلى العربية: بتول دياب.


أخبار ليبيا
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار ليبيا
بعد مكالمة «بوتين وترامب».. كيف أصبحت أسعار «النفط والذهب»؟
بعد مكالمة الرئيسين فلاديمير بوتين ودونالد ترامب، التي استمرت نحو ساعتين ونصف، وموافقة روسيا على وقف قصف مواقع الطاقة في أوكرانيا 30 يوما، انخفضت أسعار النفط بشكل طفيف، اليوم الأربعاء. وبحسب وكالة 'بلومبرغ'، 'انخفضت العقود الآجلة للخام الأمريكي 'غرب تكساس الوسيط' لشهر أبريل المقبل بنسبة 0.55% إلى 66.53 دولار للبرميل'، في حين 'تراجعت العقود الآجلة للخام العالمي مزيج 'برنت' لشهر مايو المقبل بنسبة 0.52% إلى 70.19 دولار للبرميل'. وقال محللون في 'آي جي' ييب جون رونغ: 'يمثل الاتفاق خطوة إيجابية نحو الحل النهائي، إذ سيؤدي توقف الهجمات على منشآت الطاقة الأوكرانية إلى تقليل مخاطر انقطاع إمدادات النفط بشكل أكبر والحفاظ على أسعار النفط تحت بعض الضغوط'. ورأى المحللون أن 'وقف إطلاق النار قد يؤدي إلى تخفيف العقوبات عن روسيا، أحد أبرز موردي النفط في العالم، وهو ما قد يؤدي إلى زيادة إمدادات النفط وخفض الأسعار'. بدورها، 'سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى له على الإطلاق، خلال تعاملات الأربعاء المبكرة، وبلغ سعر الذهب في المعاملات الفورية 3035.12 دولار للأونصة (الأوقية)، بعد أن وصل إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 3038.90 دولار في وقت سابق من الجلسة'. ووفقا لبيانات رويترز 'صعدت العقود الأميركية الآجلة للذهب 0.1 بالمئة إلى 3042.20 دولار'. وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، 'انخفض سعر الفضة في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 33.97 دولار للأونصة، وتراجع البلاتين 0.4 بالمئة إلى 992.85 دولار، ونزل البلاديوم 0.1 بالمئة إلى 966.24 دولار'، بحسب بيانات رويترز. The post بعد مكالمة «بوتين وترامب».. كيف أصبحت أسعار «النفط والذهب»؟ appeared first on عين ليبيا | آخر أخبار ليبيا. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من موقع عين ليبيا